الفصل 135: الحزن والفرح [4]
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
“يجب أن تكون.”
“بُلعغ.”
ووم—
“…..”.
تذبذب الفضاء، وخرجت ساق من العدم.
بدأ العالم يصبح مظلمًا.
ظهرت ثلاث شخصيات من الهواء الرقيق.
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
تغير الجو بالكامل بمجرد خروجهم.
بالفعل، وصلت إلى الحد.
يرتدون دروعًا معدنية سميكة مزينة بشعار أسد ذهبي، نظروا حولهم.
“أخيرًا وصلتم.”
“هل نحن هنا…؟”
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
نظرًا حوله، شعر ببرودة تداعب جلده.
“معدتي تؤلمني.”
بشعره الأشقر الكثيف وشاربه وجسده القوي، كان تجسيدًا مثاليًا للكتيبة.
“أكرهك.”
“بِرر، كابتن. الجو بارد~”
“…نظل نطارد أشياء نعلم حتى نحن أنها ربما ليست ممكنة.”
خلفه كان هناك عضوان آخران من الكتيبة.
“نحن ملعونون بأن نكون هكذا.”
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر بالضعف.
في المستوى الخامس، كانت عنصرًا مهمًا في الكتيبة.
「97%」
على الجانب الآخر، يقف بجانبها راي، بشعره الأسود الطويل الذي يغطي وجهه وظهره المنحني، كان ينظر حوله بينما يهمس لنفسه.
“غرغرة—!”
“…أنا متعب. أريد العودة. لماذا أنا دائمًا؟”
“صحيح.”
“توقف عن التذمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينقصني تجربة واحدة فقط للارتقاء بمستوى [أيدي المرض].
تنهدت سامانثا.
نظرت نحوها وخفضت رأسي.
كان راي عضوًا فريدًا للغاية.
“أعلم…”
من الصعب وصفه، ولكن إذا اضطرت سامانثا لوضعه في كلمات، لقالت إنه “انطوائي للغاية”.
استمر القيء في الانسكاب.
ولولا أن المهمة تتعلق بمنطقة ملوثة بلعنة، لما أحضروه معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرخ!
بينما كانت تُبعد شعرها عن وجهها، نظرت نحو الجدران البعيدة.
أومأت برأسي.
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
ألم خانق وغارق. لم أكن معتادًا على هذا النوع من الألم.
“يجب أن تكون.”
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
أجاب الكابتن.
أومأت سامانثا بينما تألقت عيناها بفضول.
“هل نحن هنا…؟”
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
وبدأت أختنق مجددًا بقيئي.
“لدينا أشخاص قادمون.”
كانت ترشدني إلى الطرق التي يجب أن أسلكها وكيف أستخدم طاقتي بشكل أكثر كفاءة.
بمجرد أن تحدث الكابتن، ظهر بعض الأفراد.
تذبذب الفضاء، وخرجت ساق من العدم.
عندما تعرف على أحدهم، ابتسم الكابتن.
“بُلعغ.”
“أليس هذا وجهًا مألوفًا؟ لم أتوقع رؤيتك هنا، المحقق هولو.”
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
“أخيرًا وصلتم.”
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
بينما كان يُرجع شعره للخلف، نظر المحقق هولو إلى الكابتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على هذه الأفكار.
“وصلتم أسرع مما توقعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
“هاها، حسنًا، كان لدينا بعض الوقت، وبما أن الأمر يتعلق بتصدع في المرآة، قررت القيادة أن هذا المكان ذو أهمية كبيرة.”
خرج كل شيء من فمي.
“هذا صحيح.”
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
بينما كان يدير رأسه لينظر نحو المدينة، أشار المحقق بذقنه.
أومأت برأسي.
“لنتحدث. هناك الكثير الذي يجب أن أطلعكم عليه.”
مرة أخرى، سألتني أوريليا: “لماذا؟”.
***
“…”.
بدأ الأمر بالضعف.
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
أصبح جسدي مترنحًا وفقدت السيطرة عليه.
بينما كنت أحدق في السماء، لم أستطع التحرك على الإطلاق.
لكن ليس إلى إلنور.
وكأنني مشلول تمامًا.
“…هل هذه هي النهاية؟”
أغمضت عيني.
لم يكن يبدو سيئًا لهذه الدرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت دافني صوتها وكأنها مصدومة.
على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
بدأ العالم يدور ومعدتي انقلبت.
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
“…”.
لكن ليس إلى إلنور.
بدأ شيء ما يتراكم في معدتي.
كلما بدأت في تحليل المشاعر أكثر، كلما فهمت عمق التعويذة بشكل أفضل.
مع مرور كل دقيقة، كان يتزايد أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبتاي ترتعشان، ورقبتي ترتعش.
ثم…
لكن يدًا أوقفتني.
“بُلعغ.”
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
خرج كل شيء من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن ما سأحتاج للقيام به للوصول إلى المستوى التالي سيقودني إلى ألم لا يُصدق.
“…!”
ولكنني كنت لا أزال مشلولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجد في نفسي القدرة على الابتسام.
لم أستطع سوى البقاء مستلقيًا على الأرض بينما يتدفق القيء من فمي.
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
“أوهخ…!”
رغم ذلك، عندما فكرت في الموقف، انكمشت شفتاي.
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
“أنا عطشان.”
“لا أستطيع التنفس.”
نظرت نحوها وخفضت رأسي.
“بُلعغ.”
لكنني كنت مستعدًا لذلك.
وإذا لم يكن الأمر سيئًا بما فيه الكفاية، استمر القيء بالتدفق من فمي.
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
بعيون مفتوحة على مصراعيها، كنت مستلقيًا على الأرض، عاجزًا عن فعل أي شيء بينما أنفاسي تغادر جسدي.
“أنا جاهز متى ما كنتِ جاهزة.”
شعور غريب، شبه خانق، كان يتغلغل في أعماق عقلي بينما كنت أحاول أن أجد طريقة للتنفس.
“…..لماذا؟”
ولكن… لم تظهر أي فرصة.
“…!”
أومأت برأسي.
كنت أقترب من نفاذ الأوكسجين.
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
أصبح الإحساس الوخز واضحًا أكثر بينما بدأ جسدي يرتعش من تلقاء نفسه.
بدأت بالتحدث.
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
“معدتي تؤلمني.”
صرخت داخليًا، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
“غرغرة—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتردد في الرد:
استمر القيء في الانسكاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الكابتن.
ركبتاي ترتعشان، ورقبتي ترتعش.
لم أجب كما أفعل عادة.
بدأ العالم يصبح مظلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الكابتن.
كان الشعور الوخز قويًا للغاية، وكان خانقًا.
ولكن لم أستطع فعل شيء حيال ذلك.
بمجرد أن تحدث الكابتن، ظهر بعض الأفراد.
كنت أفقد وعيي ببطء.
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
وما زالت هناك سخرية في كل هذا.
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.3%
لم أجب كما أفعل عادة.
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.01%
“هذا صحيح.”
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
“…”.
“هاه…”
كنت أقترب من نفاذ الأوكسجين.
بعد ذلك أصبحت الدنيا سوداء أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“…”.
“…”.
عندما استيقظت مرة أخرى، كان أول ما لاحظته هو الإشعار الكبير أمامي.
“…..لماذا؟”
「97%」
تحملت الألم بصمت.
لقد نجح الأمر.
لم أجب فورًا.
“يبدو أن أحدهم قد استيقظ مجددًا. كيف تشعر؟”
“لا أستطيع التنفس.”
“…”.
أصبح جسدي مترنحًا وفقدت السيطرة عليه. بينما كنت أحدق في السماء، لم أستطع التحرك على الإطلاق.
لم أجب كما أفعل عادة.
“هذا صحيح.”
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
كانت أرجوانية مجددًا.
جلست متربعًا وأسندت ظهري إلى ظهرها.
“هـ-هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت أحتاج إلى واحد بالمئة فقط، كنت أعلم أنني لن أتمكن من تجاوزه مهما امتلكت من وقت.
اهتز صدري من التوتر. يمكنني أن أفهم السبب.
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
أجبتها هذه المرة.
كان ألمًا مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهخ…!”
ألم خانق وغارق. لم أكن معتادًا على هذا النوع من الألم.
“…..”.
لكن، مع التفكير في وضعي الحالي، شددت على أسناني.
“لقد فعلتها.”
“يجب أن أفعل هذا.”
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
ثم أدرت رأسي ونظرت نحو شخصية معينة.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
…كنت متأكدًا أنني لن أموت.
لم أعد أستطيع التركيز على صوتها.
فهي كانت تحميني في النهاية.
تغيرت رؤيتي.
حتى وإن لم تُظهر ذلك، كنت أعلم أنها تهتم.
“هاه…”
الشيء الوحيد الذي كان عليّ تحمله هو الألم.
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.01%
“حسنًا.”
رغم “برودها”، كانت تعلّمني بجدية طوال الوقت.
أغمضت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الكابتن.
ثم رفعت يدي باتجاه وجهي.
لم أجب فورًا.
طرخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ذلك، وسط هذه المعاناة، ركزت إدراكي بالكامل على تجربتي.
سقطت للأمام هذه المرة.
عندما استيقظت مجددًا، قمت فورًا بفحص شريط التقدم.
غرغرة—
وبدأت أختنق مجددًا بقيئي.
وبدأت أختنق مجددًا بقيئي.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
عاد الإحساس الوخز، واستمر العذاب.
“لدينا أشخاص قادمون.”
رغم ذلك، وسط هذه المعاناة، ركزت إدراكي بالكامل على تجربتي.
وكأنني مشلول تمامًا.
من شلل جسدي إلى تقلب معدتي ونبض رأسي.
استمر القيء في الانسكاب.
وجهت كل انتباهي نحو تلك المشاعر.
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
كنت بحاجة إلى فهم طريقة عمل التعويذة بشكل صحيح للوصول إلى المستوى التالي.
أبقتني واقفًا.
ما هي التأثيرات التي تحدثها على المستهدفين، ومدى فعاليتها.
لكن ليس إلى إلنور.
ركزت انتباهي على هذه الأفكار.
من شلل جسدي إلى تقلب معدتي ونبض رأسي.
“إنه مؤلم.”
بينما كانت تُبعد شعرها عن وجهها، نظرت نحو الجدران البعيدة.
“لا أستطيع التنفس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، حسنًا، كان لدينا بعض الوقت، وبما أن الأمر يتعلق بتصدع في المرآة، قررت القيادة أن هذا المكان ذو أهمية كبيرة.”
“لا أستطيع التركيز.”
كلما بدأت في تحليل المشاعر أكثر، كلما فهمت عمق التعويذة بشكل أفضل.
“معدتي تؤلمني.”
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
“أنا جائع.”
“كانت ملوّثة آخر مرة تفقدتها. أتساءل ما حالها الآن…”
“أنا عطشان.”
ووم—
كلما بدأت في تحليل المشاعر أكثر، كلما فهمت عمق التعويذة بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
لم تكن التعويذة تضعف الشخص فقط، بل تجعله يعيش جميع أنواع الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت دافني صوتها وكأنها مصدومة.
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
“هذا فظيع.”
كنت على وشك الوصول.
“…..”.
“…”.
عندما استيقظت مجددًا، قمت فورًا بفحص شريط التقدم.
لم أعد أستطيع التركيز على صوتها.
「99%」
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
كنت على وشك الوصول.
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
كان ينقصني تجربة واحدة فقط للارتقاء بمستوى [أيدي المرض].
منعتني من السقوط.
كان عليّ نظريًا أن أضع نفسي تحت هذا العذاب مرة أخرى، لكنني لم أفعل.
حككت جانب وجهي.
“…..”.
فهمت أنه لن يكون هناك جدوى من فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بيد باردة تضغط على ظهري، وارتعش جسدي.
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
“…”.
كما توقعت، كان قد شُفي تمامًا مرة أخرى.
تغيرت رؤيتي.
وصلني صوت دافني من الجانب.
بدأ شيء ما يتراكم في معدتي.
“همم؟ ألن تفعل الشيء نفسه هذه المرة؟”
“آه.”
“…..لا.”
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
أجبتها هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مع التفكير في وضعي الحالي، شددت على أسناني.
“أوه؟ هل بدأت تتحدث إلينا أخيرًا؟”
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
رفعت دافني صوتها وكأنها مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن لم تُظهر ذلك، كنت أعلم أنها تهتم.
حككت جانب وجهي.
بمجرد أن تحدث الكابتن، ظهر بعض الأفراد.
القيء الذي كان حولي قد اختفى، وملابسي كانت نظيفة.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
نظرت نحوها وخفضت رأسي.
وكأنني مشلول تمامًا.
“شكرًا لك.”
“…”.
“….لا شيء. لا شيء.”
كان ألمًا مختلفًا.
لوّحت بيدها لي.
“هل نحن هنا…؟”
“ما فعلته لا شيء مقارنةً بأوريليا. إذا كنت تريد أن تشكر أحدًا، فيجب أن تشكرها.”
استمر القيء في الانسكاب.
“صحيح.”
ألم لا يوصف اجتاح جسدي. أضعف كل جزء فيه، ومرة أخرى، أصبح جسدي مترهلًا.
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مع التفكير في وضعي الحالي، شددت على أسناني.
لا يمكن إنكار ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت، استمرت كلمات أوريليا في الصدى.
لو لم تكن أوريليا هنا، لما وصلت إلى هذه النقطة.
بينما كانت تُبعد شعرها عن وجهها، نظرت نحو الجدران البعيدة.
وفي الوقت نفسه، بدونها، لما استطعت التقدم إلى المستوى التالي.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
خطوت بضع خطوات في اتجاهها، وتوقفت فقط عندما كنت على بعد أمتار قليلة خلفها.
“لنتحدث. هناك الكثير الذي يجب أن أطلعكم عليه.”
“…..”.
حككت جانب وجهي.
كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
“أنا على وشك الوصول.”
رغم صمتها، خفضت رأسي.
بدأت بالتحدث.
لقد نجح الأمر.
“لقد وصلت إلى الحد الذي يمكنني القيام به بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت أحتاج إلى واحد بالمئة فقط، كنت أعلم أنني لن أتمكن من تجاوزه مهما امتلكت من وقت.
بالفعل، وصلت إلى الحد.
“…نظل نطارد أشياء نعلم حتى نحن أنها ربما ليست ممكنة.”
رغم أنني كنت أحتاج إلى واحد بالمئة فقط، كنت أعلم أنني لن أتمكن من تجاوزه مهما امتلكت من وقت.
“…..لا.”
“لا أعلم كم من الوقت سيستغرق وصول تعزيزات الإمبراطورية، لكنني على وشك الوصول إلى المستوى التالي. ولا أعلم كيف أصل إلى هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء أعجبنا ذلك أم لا، نستمر في ملاحقة هدفنا الذي لا معنى له.”
“…..”.
كنت أفقد وعيي ببطء.
رغم صمتها، خفضت رأسي.
أومأت سامانثا بينما تألقت عيناها بفضول.
“أرجوكِ علّمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء أعجبنا ذلك أم لا، نستمر في ملاحقة هدفنا الذي لا معنى له.”
طلبت منها مجددًا أن تعلّمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيتك تعذب نفسك حتى حافة الموت في كل مرة. ليس لديك أي اعتبار لجسدك. يبدو وكأنك لا تهتم بنفسك على الإطلاق. لماذا؟ لماذا تفعل هذا؟”
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
رغم “برودها”، كانت تعلّمني بجدية طوال الوقت.
“إنه مؤلم.”
كل مرة يتعافى فيها جسدي من إحدى الجلسات، كنت أشعر بطاقة معينة قادمة منها.
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
كانت ترشدني إلى الطرق التي يجب أن أسلكها وكيف أستخدم طاقتي بشكل أكثر كفاءة.
***
في الواقع، شعرت أن نقاء طاقتي قد تحسن.
م:TIFA:
“كانت ملوّثة آخر مرة تفقدتها. أتساءل ما حالها الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الكابتن.
للأسف، لم أتمكن من التحقق.
ثم رفعت يدي باتجاه وجهي.
“…..لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار.
مرة أخرى، سألتني أوريليا: “لماذا؟”.
“يجب أن تكون.”
لم أتردد في الرد:
“لأنني مضطر.”
“لأنني مضطر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك أصبحت الدنيا سوداء أمام عيني.
“…مضطر؟”
“…هل هذه هي النهاية؟”
استدارت أوريليا لتواجهني وجهًا لوجه.
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
ابتسمت وأجبت:
“أنا على وشك الوصول.”
“لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
“معدتي تؤلمني.”
“…”.
「97%」
لم يكن هناك جواب، لكن الإجابة كانت واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن لم تُظهر ذلك، كنت أعلم أنها تهتم.
جلست متربعًا وأسندت ظهري إلى ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
“أنا جاهز متى ما كنتِ جاهزة.”
دون أن أنظر للخلف، حدقت إلى الأمام. في المسافة، رأيت دافني، وجروك، وليام معًا. عندما لاحظوا نظرتي، لوحوا بأيديهم لي.
كنت أعلم أن ما سأحتاج للقيام به للوصول إلى المستوى التالي سيقودني إلى ألم لا يُصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الجو بالكامل بمجرد خروجهم.
لكنني كنت مستعدًا لذلك.
كنت أقترب من نفاذ الأوكسجين.
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن ما سأحتاج للقيام به للوصول إلى المستوى التالي سيقودني إلى ألم لا يُصدق.
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن إنكار ذلك.
حتى أوريليا بدت مرتبكة بسبب إصراري.
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.01%
“لقد رأيتك تعذب نفسك حتى حافة الموت في كل مرة. ليس لديك أي اعتبار لجسدك. يبدو وكأنك لا تهتم بنفسك على الإطلاق. لماذا؟ لماذا تفعل هذا؟”
“أريد العودة.”
“…”.
“لا أستطيع التركيز.”
لم أجب فورًا.
بدأت بالتحدث.
دون أن أنظر للخلف، حدقت إلى الأمام. في المسافة، رأيت دافني، وجروك، وليام معًا. عندما لاحظوا نظرتي، لوحوا بأيديهم لي.
شعرت بخفة في كتفي، وكذلك في صدري.
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
“أكرهك لأنني أكره نفسي.”
لم أجد في نفسي القدرة على الابتسام.
خلفه كان هناك عضوان آخران من الكتيبة.
رغم ذلك، عندما فكرت في الموقف، انكمشت شفتاي.
「99%」
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
بدأ شيء ما يتراكم في معدتي.
“أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
“أريد العودة.”
أغمضت عيني.
نعم، أردت العودة.
رغم صمتها، خفضت رأسي.
لكن ليس إلى إلنور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
مكان آخر. مكان أبعد من هنا.
لكن يدًا أوقفتني.
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
“صحيح.”
لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
“هذا صحيح.”
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
قالت أوريليا، وكان صوتها يصل إلى أذني من خلفي.
قالت أوريليا، وكان صوتها يصل إلى أذني من خلفي.
لكنني كنت مستعدًا لذلك.
“لهذا السبب لم أرغب في تعليمك.”
لم أجب كما أفعل عادة.
“أعلم…”
كل مرة يتعافى فيها جسدي من إحدى الجلسات، كنت أشعر بطاقة معينة قادمة منها.
شعرت بيد باردة تضغط على ظهري، وارتعش جسدي.
“لقد وصلت إلى الحد الذي يمكنني القيام به بنفسي.”
مرة أخرى، شعرت بالألم. انتشر في كل ركن من أركان جسدي مثل حمم منصهرة.
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار.
تحملت الألم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعره الأشقر الكثيف وشاربه وجسده القوي، كان تجسيدًا مثاليًا للكتيبة.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت منها مجددًا أن تعلّمني.
في الصمت، استمرت كلمات أوريليا في الصدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع.”
“…نظل نطارد أشياء نعلم حتى نحن أنها ربما ليست ممكنة.”
“أعلم…”
لم أعد أستطيع التركيز على صوتها.
كنت على وشك الوصول.
كان الألم يشق طريقه إلى كل زاوية في جسدي.
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
“ورغم ذلك، ورغم معرفتنا بذلك، لا يمكننا التوقف.”
استمر القيء في الانسكاب.
ارتعش كتفاي.
بينما كان يُرجع شعره للخلف، نظر المحقق هولو إلى الكابتن.
ارتعش قلبي.
عندما استيقظت مجددًا، قمت فورًا بفحص شريط التقدم.
“نحن ملعونون بأن نكون هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على هذه الأفكار.
ألم لا يوصف اجتاح جسدي. أضعف كل جزء فيه، ومرة أخرى، أصبح جسدي مترهلًا.
“أنا عطشان.”
لكن يدًا أوقفتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مع التفكير في وضعي الحالي، شددت على أسناني.
“سواء أعجبنا ذلك أم لا، نستمر في ملاحقة هدفنا الذي لا معنى له.”
لم أستطع سوى البقاء مستلقيًا على الأرض بينما يتدفق القيء من فمي.
أبقتني واقفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الإحساس الوخز واضحًا أكثر بينما بدأ جسدي يرتعش من تلقاء نفسه.
“أكره ذلك.”
في المستوى الخامس، كانت عنصرًا مهمًا في الكتيبة.
منعتني من السقوط.
من شلل جسدي إلى تقلب معدتي ونبض رأسي.
“أكرهك.”
“هذا صحيح.”
وأبقتني مستقيماً.
ثم رفعت يدي باتجاه وجهي.
“أكرهك لأنني أكره نفسي.”
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
مما أتاح لي رؤية أفضل إلى البعيد.
“أنا جاهز متى ما كنتِ جاهزة.”
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعره الأشقر الكثيف وشاربه وجسده القوي، كان تجسيدًا مثاليًا للكتيبة.
تغيرت رؤيتي.
كنت بحاجة إلى فهم طريقة عمل التعويذة بشكل صحيح للوصول إلى المستوى التالي.
ظهر إشعار.
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
وفي تلك اللحظة، اختفى كل الألم الذي عشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني صوت دافني من الجانب.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
شعرت بخفة في كتفي، وكذلك في صدري.
صرخت داخليًا، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
كل ما شعرت به كان هو الراحة.
“حسنًا.”
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة]
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
“لقد فعلتها.”
كان ألمًا مختلفًا.
“أكره ذلك.”
م:TIFA: هممم يوجد احتمال ان اغيرها الى[ قبضة الطاعون]
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت، استمرت كلمات أوريليا في الصدى.
_____________
“إنه مؤلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مع التفكير في وضعي الحالي، شددت على أسناني.
ترجمة : TIFA
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
م:TIFA:
كنت أفقد وعيي ببطء.
كان ألمًا مختلفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
