الفصل 139: نهاية رحلة طويلة [3]
الفصل 139: نهاية رحلة طويلة [3]
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
كانت مجرد أفكار عشوائية خطرت ببالي.
حدقت في أوريليا والبقية لفترة طويلة.
في تلك اللحظة، استرجعت ذكريات وقتي معهم.
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
ربما لم يكونوا أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ذراعي وأظهرت له جسدي.
ولكن بالنسبة لي، كانوا كذلك.
شعرت بنظرة ليون من جانبي.
“…..لقد عدت.”
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
رغم صحة ذلك، إلا أنني لم أفعل ما فعلته بنية إنقاذ الجميع.
“كنت تأخذ وقتًا أطول مما توقعت.”
ربما لم يكونوا أحياء.
ناولني شيئًا.
ربما لم يكونوا أحياء.
كان لؤلؤة صغيرة.
“جدتي؟”
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
أخذت اللؤلؤة.
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لينظر إليّ.
إذا حدث لي شيء، سيكون قادرًا على إيجادي في أي وقت.
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
ناولته إياها مرة أخرى.
هزّ الأستاذ هولو جسده، لكن دون جدوى.
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
“آه.”
“كنت مخطئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الأستاذ هولو وهو يترك ليون.
“…..هل كنت؟”
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
حدق ليون في نفس المشهد الذي كنت أنظر إليه.
وأنا أنظر إليه، أمسكت بفمي.
كان المواطنون قد تجمعوا بالفعل حول الجثث، وكثير منهم يحتضن أحبائهم الذين عرفوهم من قبل.
تمتمت بصوت منخفض.
كنت أستطيع سماع بكائهم من حيث كنت أقف.
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
“إنه بخير.”
“….هل هذا جدي؟”
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
“جدتي؟”
حدقت في أوريليا والبقية لفترة طويلة.
“لماذا يبدون صغارًا جدًا؟”
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
“جميلون جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم ما كان يقصده حينها، لكنني الآن فهمت. وأنا أنظر إلى أوريليا والبقية، أصبح الأمر واضحًا لي.
لسبب غريب، وأنا أنظر إلى المشهد، تذكرت محادثة معينة أجريتها مع ليون. محادثة لم يمض عليها وقت طويل.
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
“أنت محق، على ما أعتقد.”
__________________
“…..؟”
في الواقع، كانت بالفعل على وشك الانكسار.
شعرت بنظرة ليون من جانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق، على ما أعتقد.”
“بخصوص ماذا؟”
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
“ما قلته لي من قبل. عندما كنا نجلس بجانب النهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
‘لا يبدو أنك تريد الموت بعد الآن.’
“…..ما زلت صغيرًا جدًا لتتعامل مع أمثالي.”
ترددت الكلمات في ذهني مرة أخرى.
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
“…..أعتقد أنك محق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا…! انتظر!”
“تعتقد؟”
“جدتي؟”
“نعم. أعتقد.”
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
لم أفهم ما كان يقصده حينها، لكنني الآن فهمت. وأنا أنظر إلى أوريليا والبقية، أصبح الأمر واضحًا لي.
“بخير؟ ماذا تقصد بخير؟ ألا ترى عينيه؟ إنها—”
في الماضي، كان السبب الوحيد الذي جعلني أتمسك بالحياة هو أخي.
كانوا فقط يحاولون بشكل أعمى الدخول إلى المدينة.
حتى الآن، ما زلت أتمسك بالحياة من أجله. لم يتغير هدفي. ما زلت أرغب في العودة إلى المنزل إليه.
مستندًا على الجدار الخارجي لأحد المباني، كان ليون ينظر إلى السماء بتعبير فارغ.
ولكن…
حسنًا، ربما كان الأمر جديًا.
“الموت…”
“خذ قسطًا من الراحة. تستحق ذلك.”
ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
“لا، لا شيء.”
“…..نعم، لا أريد الموت حقًا.”
في ذلك الوقت، كنت ألعب بمصيري.
أصبح هذا الأمر واضحًا لي الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست هناك في صمت غير متأكد مما يجب فعله.
لأول مرة، شعرت أن الحياة تستحق العيش.
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
*
وفي نفس الوقت، كان ذلك خطئي أيضًا.
تقدمت الأمور بسرعة من هناك.
عندما نظرت إلى المصدر، اتسعت عيناي. وكذلك فعل الأستاذ، الذي أمسك على عجل بكتفي ليون ومسح زاوية فمه بمنديله، ليصبغ باللون الأحمر.
تم نقل الجثث جميعها، وعاد الهدوء إلى المدينة.
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
شعرت بعيون المتدربين عليّ وأنا أمشي.
شعرت بعيون المتدربين عليّ وأنا أمشي.
كانوا واضحين في فضولهم لمعرفة كيف نجوت، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من سؤالي، تم سحبي بعيدًا عن المشهد.
لكن أصبح واضحًا لي أن هناك جبالًا خلف التلال.
“أخبرني المزيد عن الوضع.”
لأول مرة، شعرت أن الحياة تستحق العيش.
كنت أجلس حاليًا في غرفة صغيرة مع الرجل غير المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
قدم نفسه كالقائد رايندر.
“…..؟”
رغم الضغط الذي كان ينبعث من جسده، لم أشعر بالرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
مقارنة بأوريليا والتنين الحجري، كان بالكاد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم القائد قبل أن يستدير ويتجه نحو الباب.
“….يرافق كلب الجحيم من رتبة الرعب، تنين حجري. لست متأكدًا تمامًا من قوته، لكنه بالتأكيد أقوى من كلب الجحيم.”
“أرى، هذا جيد.”
بينما كان التنين الحجري على الأرجح أيضًا من رتبة الرعب، كان تنينًا في النهاية.
حرق؟
لم أكن على دراية كاملة بمفهوم التنانين في هذا العالم، لكن كان من الآمن افتراض أنها كانت مرتبة أعلى من الوحوش العادية.
لم يستطع التحكم في نفسه.
“إنه حاليًا تحت تأثير تعويذة قوية. ومع ذلك، لن تدوم التعويذة طويلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
في الواقع، كانت بالفعل على وشك الانكسار.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
لم أكن بحاجة إلى إنهاء جملتي.
“على الرغم من أنه لا يحدث كثيرًا، إلا أن المتدربين يموتون أحيانًا. هذا أمر لا مفر منه بالنظر إلى العالم الذي نعيش فيه.”
كان معناي واضحًا.
حدق ليون في نفس المشهد الذي كنت أنظر إليه.
“…”
للحظة، بدأت أندم على تصرفاتي.
الصمت الذي رافق كلامي كان مؤشرًا أيضًا على أن القائد يمكنه إدراك خطورة الموقف.
قدم نفسه كالقائد رايندر.
“هل هناك أي شيء آخر يجب أن آخذه بعين الاعتبار؟”
كرهت أن أعترف بذلك، لكنه هزمني.
“المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
أحد الأسباب التي جعلت تعويذتي قادرة على مساعدة أوريليا في ختم التنين الحجري كان الكثافة العالية لعناصر [اللعنة] في المنطقة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
لو لم يكن الأمر كذلك، لما كان ذلك ممكنًا أبدًا.
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..هل كنت؟”
وقف القائد رايندر من مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
“…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
تنقط… تنقط…!
ضغط بيده على الطاولة ونظر إليّ بعمق.
“لماذا يبدون صغارًا جدًا؟”
“لقد أبلَيتَ حسنًا.”
جلست بصمت دون أن أنطق بكلمة.
قال إنني أبلَيت حسنًا…
بدا مرتاحًا.
“إذا كان ما تقوله صحيحًا، فقد أنقذتني وفرقتي.”
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
“…”
كم هو لطيف منه.
جلست بصمت دون أن أنطق بكلمة.
كرهت أن أعترف بذلك، لكنه هزمني.
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
“إنه بخير.”
“…”
ضغط بيده على الطاولة ونظر إليّ بعمق.
“خذ قسطًا من الراحة. تستحق ذلك.”
هذه المرة، كان دوره ليبدو مهزومًا.
ابتسم القائد قبل أن يستدير ويتجه نحو الباب.
قبل أن يغادر، توقف وخطواته توقفت، ثم نظر إليّ.
“على الرغم من أنه لا يحدث كثيرًا، إلا أن المتدربين يموتون أحيانًا. هذا أمر لا مفر منه بالنظر إلى العالم الذي نعيش فيه.”
“…..من المؤسف أنك لست فارسًا.”
وقف القائد رايندر من مقعده.
ثم غادر.
“جدتي؟”
“…..”
كان من الجيد معرفة ذلك.
جلست هناك في صمت غير متأكد مما يجب فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليون بجواره أيضًا.
“لقد أنقذت الجميع…؟”
جلست بصمت دون أن أنطق بكلمة.
تمتمت مع نفسي، وضحكت.
كان سوء فهم مضحكًا.
رغم صحة ذلك، إلا أنني لم أفعل ما فعلته بنية إنقاذ الجميع.
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
الشخص الوحيد الذي كنت أهتم بإنقاذه كان أنا.
ضغط بيده على الطاولة ونظر إليّ بعمق.
لكن الأمر انتهى هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزعجني الأمر.
“إنه أمر مضحك.”
سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
كان سوء فهم مضحكًا.
قال إنني أبلَيت حسنًا…
“هاه…”
كان دوري لأخطو خطوة للخلف.
مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
كنت على وشك المتابعة عندما جذب صوت تنقيط انتباهي.
بل على العكس، بدأت أعتاد عليه.
“….!”
“…..هل انتهيت؟”
الشخص الوحيد الذي كنت أهتم بإنقاذه كان أنا.
خرجت من المبنى، ورحب بي شخص ما عند المدخل.
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
“الأستاذ هولو؟”
في الماضي، كان السبب الوحيد الذي جعلني أتمسك بالحياة هو أخي.
كان ليون بجواره أيضًا.
كانوا فقط يحاولون بشكل أعمى الدخول إلى المدينة.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“حقًا؟”
اهتزت إصبعي فجأة.
كم هو لطيف منه.
“…..أعتقد أنك محق.”
فتحت ذراعي وأظهرت له جسدي.
شعرت بعيون المتدربين عليّ وأنا أمشي.
“كما ترى، رغم أنني تعرضت لبعض الجروح، إلا أنني بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..هل كنت؟”
“أرى، هذا جيد.”
“….!”
بدا مرتاحًا.
ليون كان غير مستجيب تمامًا.
كان أمرًا غريبًا، لكنني كنت أفهم تقريبًا سبب تصرفه بهذه الطريقة.
“لقد أنقذت الجميع…؟”
“لقد اتخذت القرار الصحيح.”
“مرحبًا! مرحبًا! هل أنت بخير…!؟”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
أمال رأسه بحيرة.
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
“….!”
كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في مكانه.
أمال رأسه بحيرة.
وفي نفس الوقت، كان ذلك خطئي أيضًا.
“….!”
في ذلك الوقت، كنت ألعب بمصيري.
كنت على وشك المتابعة عندما جذب صوت تنقيط انتباهي.
ربما لم يلاحظ المواطنون ذلك نظرًا لأنهم كانوا مشغولين بمحاولة منع الزومبي من دخول المدينة، ولكن من خلال استرجاع ذكريات كل مواطن، أدركت شيئًا.
“….ماذا؟”
الزومبي…
كنت أستطيع سماع بكائهم من حيث كنت أقف.
لم يهاجموا أحدًا.
__________________
كانوا فقط يحاولون بشكل أعمى الدخول إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لهذا السبب لم أتحرك حينها وسمحت لنفسي بأن أُبتلع.
“…”
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
جلست بصمت دون أن أنطق بكلمة.
ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
اهتزت إصبعي فجأة.
“كان عليك إعطاء الأولوية لحياة المتدربين الآخرين. أنا أفهم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“لا، إنه ليس—”
“هناك شيء يثير فضولي، مع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست هناك في صمت غير متأكد مما يجب فعله.
قاطعته قبل أن يتمكن من المتابعة.
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
توقف لينظر إليّ.
“بخصوص ماذا؟”
“…لو كنت قد مت، هل كنت ستأخذ جسدي معك؟”
كان من الجيد معرفة ذلك.
“…..”
لا يمكن أنه…
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
كان سوء فهم مضحكًا.
“نعم. كنت سأفعل ذلك من أجلك.”
“كان عليك إعطاء الأولوية لحياة المتدربين الآخرين. أنا أفهم ذلك.”
“أرى.”
“…..من المؤسف أنك لست فارسًا.”
كان من الجيد معرفة ذلك.
“…..!”
وأنا أفكر في المشهد الأخير من الرحلة، أدركت السبب وراء إصرار أوريليا على إعادة الزومبي إلى هذه المدينة.
ناولته إياها مرة أخرى.
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
“آه.”
كان ذلك عملاً بلا معنى، ومع ذلك…
حتى الآن، ما زلت أتمسك بالحياة من أجله. لم يتغير هدفي. ما زلت أرغب في العودة إلى المنزل إليه.
حمل أهمية كبيرة لأولئك المتأثرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري—”
رغم أنني لم أكن متأكدًا من سيشعر بتلك الطريقة تجاهي، ربما كان والدا جوليان السابق سيشعران بالراحة إذا عادت جثته إليهما.
“نعم. أعتقد.”
كانت مجرد أفكار عشوائية خطرت ببالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يبدو أنك تريد الموت بعد الآن.’
أفكار بلا معنى.
هزّ الأستاذ هولو جسده، لكن دون جدوى.
“على الرغم من أنه لا يحدث كثيرًا، إلا أن المتدربين يموتون أحيانًا. هذا أمر لا مفر منه بالنظر إلى العالم الذي نعيش فيه.”
شعرت بتغير في ملامحي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“لو لم يكن جسدك في حالة جيدة، لكنا قمنا بحرقه قبل إعادته إلى والديك.”
سوء الفهم.
حرق؟
ربما لم يكونوا أحياء.
اهتزت إصبعي فجأة.
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
وكأن الأستاذ هولو شعر برد فعلي، أمال رأسه.
كان معناي واضحًا.
“ما الأمر؟”
رغم أنني لم أكن متأكدًا من سيشعر بتلك الطريقة تجاهي، ربما كان والدا جوليان السابق سيشعران بالراحة إذا عادت جثته إليهما.
“لا، لا شيء.”
لا يمكن أنه…
أدرت رأسي بعيدًا.
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
كان ذلك غبيًا بحق.
كنت على وشك المتابعة عندما جذب صوت تنقيط انتباهي.
“أرى. لن أضغط عليك—”
الصمت الذي رافق كلامي كان مؤشرًا أيضًا على أن القائد يمكنه إدراك خطورة الموقف.
“إحراقها.”
حسنًا، ربما كان الأمر جديًا.
تمتمت بصوت منخفض.
“…..”
“….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الأستاذ هولو وهو يترك ليون.
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
“الأستاذ هولو؟”
“حرق الجثث. هل قمت بتدوينها؟”
بل على العكس، بدأت أعتاد عليه.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
في تلك اللحظة، استرجعت ذكريات وقتي معهم.
خطا خطوة للخلف، وأشار إلي.
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
بدت ملامحه وكأنها تقول: “لا، لم تفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى إنهاء جملتي.
وأنا أنظر إليه، أمسكت بفمي.
في الواقع، كانت بالفعل على وشك الانكسار.
كانت كتفاي تهتزان، لكن لم أستطع التحكم.
وفي نفس الوقت، كان ذلك خطئي أيضًا.
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
لا يمكن أنه…
“آه.”
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
للحظة، بدأت أندم على تصرفاتي.
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
“أنت…”
“تعتقد؟”
كانت نظرة عدم الرضا من الأستاذ هولو واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر انتهى هكذا.
“….يجب أن تشعر بالـ خجل من نفسك.”
بل على العكس، بدأت أعتاد عليه.
“….!”
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
كان دوري لأخطو خطوة للخلف.
وأنا أفكر في المشهد الأخير من الرحلة، أدركت السبب وراء إصرار أوريليا على إعادة الزومبي إلى هذه المدينة.
خطا هو الآخر خطوة للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطا هو الآخر خطوة للخلف.
لا يمكن أنه…
“إنه بخير.”
“أنت جيد.”
“…..نعم، لا أريد الموت حقًا.”
“…..ما زلت صغيرًا جدًا لتتعامل مع أمثالي.”
“لقد أبلَيتَ حسنًا.”
“يبدو الأمر كذلك…”
“…..؟”
رغم مظهري، كنت تقنيًا في الرابعة والعشرين من عمري.
“كنت مخطئًا.”
كنت فخورًا بنكاتي.
وقف القائد رايندر من مقعده.
لكن أصبح واضحًا لي أن هناك جبالًا خلف التلال.
“…ماذا؟”
كرهت أن أعترف بذلك، لكنه هزمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل أهمية كبيرة لأولئك المتأثرين.
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
أزعجني الأمر.
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
“ما الذي تفعله هنا؟”
شعرت بتغير في ملامحي.
كان ذلك غبيًا بحق.
ما هذا بحق الجحيم…
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
“….همم؟”
سوء الفهم.
وكأن الأستاذ هولو لاحظ ردة فعلي الغريبة، أدار رأسه.
الصمت الذي رافق كلامي كان مؤشرًا أيضًا على أن القائد يمكنه إدراك خطورة الموقف.
وأخيرًا وقعت عيناه على الشيء نفسه الذي كنت أنظر إليه، وتغيرت ملامحه.
ترددت الكلمات في ذهني مرة أخرى.
“…..!”
حسنًا، ربما كان الأمر جديًا.
لم يستطع التحكم في نفسه.
“أنت جيد.”
مستندًا على الجدار الخارجي لأحد المباني، كان ليون ينظر إلى السماء بتعبير فارغ.
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
لم يكن يبدو مختلفا عن الزومبي من قبل.
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
كان وجهه شاحبًا، وللحظة، ظننت أنني رأيت روحه تغادر جسده.
كان المواطنون قد تجمعوا بالفعل حول الجثث، وكثير منهم يحتضن أحبائهم الذين عرفوهم من قبل.
“مرحبًا! مرحبًا! هل أنت بخير…!؟”
“…ماذا؟”
هزّ الأستاذ هولو جسده، لكن دون جدوى.
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
ليون كان غير مستجيب تمامًا.
في الواقع، كانت بالفعل على وشك الانكسار.
“ما الذي يجري—”
“الموت…”
“إنه بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
“بخير؟ ماذا تقصد بخير؟ ألا ترى عينيه؟ إنها—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
“هولو؟”
ما هذا بحق الجحيم…
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق، على ما أعتقد.”
اتسعت عينا الأستاذ هولو وهو يترك ليون.
قاطعته قبل أن يتمكن من المتابعة.
هذه المرة، كان دوره ليبدو مهزومًا.
“…ماذا؟”
كنت على وشك المتابعة عندما جذب صوت تنقيط انتباهي.
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
تنقط… تنقط…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
عندما نظرت إلى المصدر، اتسعت عيناي. وكذلك فعل الأستاذ، الذي أمسك على عجل بكتفي ليون ومسح زاوية فمه بمنديله، ليصبغ باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“تبًا…! انتظر!”
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
حسنًا، ربما كان الأمر جديًا.
أفكار بلا معنى.
ناولني شيئًا.
__________________
ربما لم يكونوا أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بالنسبة لي، كانوا كذلك.
ترجمة : TIFA
شعرت بتغير في ملامحي.
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
