الفصل 140: نهاية الرحلة [1]
الفصل 140: نهاية الرحلة [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها سترحل بعد ذلك، لكنها استمرت بالبقاء.
الإمبراطورية تحركت بسرعة.
عظام من رتبة “الرعب” كانت نادرة للغاية، فكيف إذا كانت تنتمي إلى كائن من نوع [التنين].
مع الحصول على معلومات عن “التنين الصخري”، بالإضافة إلى تأكيد وجود “شق المرآة”، تم إرسال فريق جديد في غضون ساعات.
الإمبراطورية تحركت بسرعة.
لم تعد الأمور تحت السيطرة كما كانت في الماضي بسبب مستحضر الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________
وهكذا، استقبلت بلدة “إلنور” وجوهًا جديدة بينما تدفق جيش من الفرسان من بوابة أسوار المدينة.
في الأسفل. قرب مدخل إلنور.
تحت وهج الشمس، كانت دروعهم المطلية بالذهب تلمع بشكل مبهر، مما جعلهم يظهرون بشكل مهيب أمام أعين الناظرين.
“هاه…”
“….ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
جلستُ على قمة أسوار القلعة أتنفس الهواء النقي وأراقب المشهد من الأعلى.
ولكن، إن لم يكن ذلك كافيًا، ظهر من خلفهم مجموعة جديدة.
الضغط الجماعي المنبعث من أجسادهم جعلني أرتجف.
لم يستطع فهم كيف كان هذا ممكنًا.
ولكن، إن لم يكن ذلك كافيًا، ظهر من خلفهم مجموعة جديدة.
بينما كان معظم المتدربين يطمحون للانضمام إلى نقابة من خلال الاختيار، كانت هناك وجهتان أخريان يسعى المتدربون للانضمام إليهما:
كانوا يرتدون أردية سوداء بخطوط أرجوانية، ويتبعون الفرسان من الخلف.
“أتساءل ماذا سيفعلون بالعظمة.”
“لابد أنهم أعضاء من برج السحر. من الخطوط الأرجوانية، يبدو أنهم متخصصون في [اللعنات]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش “ليون” ليتأكد أنه لا يرى أشياء.
بينما كان معظم المتدربين يطمحون للانضمام إلى نقابة من خلال الاختيار، كانت هناك وجهتان أخريان يسعى المتدربون للانضمام إليهما:
“عذرًا، لكن هذا طلب صعب بالنسبة لنا.”
برج السحر ومجلس الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مستعدًا.
تحت السيطرة المباشرة لعائلة “ميغريل”، كانوا يختارون فقط أولئك الذين يمتلكون مستوى معينًا من القوة وكانوا من بين الأفضل في الإمبراطورية من حيث الموهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا، تعرف…”
“….يبدو مثيرًا للاهتمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هي الاستعدادات؟”
سواء كانت النقابات أو برج السحر، كانت تلك خياراتي المستقبلية.
“…..”
لم أكن محصورًا بالانضمام إليهم بعد التخرج فقط. بإمكاني الانضمام مباشرة بعد السنة الأولى.
الإمبراطورية تحركت بسرعة.
في الوقت الحالي، لم أكن متأكدًا أيهم سأختار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وهج الشمس، كانت دروعهم المطلية بالذهب تلمع بشكل مبهر، مما جعلهم يظهرون بشكل مهيب أمام أعين الناظرين.
لكن ذلك لم يكن يهمني الآن.
في تلك اللحظة، توقفت نظراتها عند شخص معين.
“عليّ التواصل مع ‘أويف’ لاحقًا.”
رشقة—
كان هناك شيء أردت أن أسألها عنه. لم يكن أمرًا هامًا، فقط أردت أن أستفسر عن كتاب معين كنت أرغب في شرائه.
كان ذلك احتمالًا. نعم، كان كذلك…
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليس هذا فقط، بل تمكن من النجاة من مواجهة مع عدة كائنات من رتبة “الرعب” ومستحضر أرواح.
أبعدت نظري عنهم ونظرت إلى جانبي الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن ظهرت كائنات من فئة “التنين” داخل المملكة.
“ماذا؟”
عندما وصل إلى سريره، عبس.
“ماذا؟ ماذا؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل هذا كان بسبب شخص واحد.
درت عينيّ بملل.
لكن ذلك لم يكن السبب الوحيد لفوضى الإمبراطورية.
“أنتِ التي ظهرت فجأة من العدم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فعلت كل هذا لأنها شعرت بالسوء لأنها لم تتمكن من دفع مقابل دروس التدريس.
“وما المشكلة؟ أنا فقط أستمتع بالمشهد.”
وضعت يدها على رأسها ونظرت إليّ بغضب.
“….حسنًا.”
كان الوقت متأخرًا، وكان يشعر بتعب شديد.
“جيد.”
لم أكن محصورًا بالانضمام إليهم بعد التخرج فقط. بإمكاني الانضمام مباشرة بعد السنة الأولى.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون أردية سوداء بخطوط أرجوانية، ويتبعون الفرسان من الخلف.
“….”
فكر “ليون” في الوضع.
عاد الصمت إلى المكان، واتكأت قليلاً لأستمتع بنسيم الهواء.
بطريقة ما، كانت الأخبار نعمة وكارثة للإمبراطورية.
بينما كان شعري يتطاير، سقطت خصلة من الشعر الفضي على وجهي، ونظرت إلى “كيرا”.
جلستُ على قمة أسوار القلعة أتنفس الهواء النقي وأراقب المشهد من الأعلى.
نظرت إليّ بغضب خفيف.
“….نحن جاهزون للمغادرة في أي وقت. لقد أرسلنا بالفعل عدة فرق استكشاف مسبقًا، والتقارير صحيحة. تم العثور على تنين صخري.”
“أيها الوغد، ماذا؟”
ورغم أن لديها السلطة لإصدار الأوامر لهم، إلا أن ذلك كان محدودًا بلقبها فقط.
أبعدت شعرها عن وجهي.
في تلك اللحظة، توقفت نظراتها عند شخص معين.
“ابتعدي. شعرك يلامس وجهي.”
أبعدت نظري عنهم ونظرت إلى جانبي الأيمن.
“يحدث ذلك. إنه طويل، كما تعرف.”
“….بالتأكيد.”
“لهذا أطلب منكِ أن تبتعدي.”
<نكات مضحكة تجعلك تضحك طوال اليوم>
“تسك.”
***
نقرت كيرا بلسانها.
لم يستطع فهم كيف كان هذا ممكنًا.
بوجه غاضب قليلاً، وضعت يدها في جيبها بحدة ودفعت شيئًا إلى صدري.
لقد كان ملعونًا بالفعل.
“خذ.”
“قلت لا شيء.”
“…..؟”
وصلني صوت كيرا مباشرة بعد ذلك.
نظرت إلى الأسفل بحيرة. وعندما فعلت، رمشت عدة مرات لأتأكد مما أراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وهج الشمس، كانت دروعهم المطلية بالذهب تلمع بشكل مبهر، مما جعلهم يظهرون بشكل مهيب أمام أعين الناظرين.
وصلني صوت كيرا مباشرة بعد ذلك.
“عذرًا، لكن هذا طلب صعب بالنسبة لنا.”
“إذًا، كما تعلم…”
“….نحن جاهزون للمغادرة في أي وقت. لقد أرسلنا بالفعل عدة فرق استكشاف مسبقًا، والتقارير صحيحة. تم العثور على تنين صخري.”
“….”
“…..”
“هذا، تعرف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فعلت كل هذا لأنها شعرت بالسوء لأنها لم تتمكن من دفع مقابل دروس التدريس.
“….؟”
ولكن، إن لم يكن ذلك كافيًا، ظهر من خلفهم مجموعة جديدة.
“آه، اللعنة. على أي حال. كنتُ فقط أدين لك بشيء. اعتقدت أنك متّ وشعرت بالسوء لأنني لم أسدد دَيني. شعرت وكأنني سرقتك أو شيء.”
“….”
“….”
وقفت كيرا على بعد أمتار قليلة مني، ورفعت إصبعها الأوسط في الهواء.
“ماذا؟”
مع الحصول على معلومات عن “التنين الصخري”، بالإضافة إلى تأكيد وجود “شق المرآة”، تم إرسال فريق جديد في غضون ساعات.
أثناء حديثها، عضّت على شفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
“فقط أردت أن أتأكد أنه في المرة القادمة التي تموت فيها لن أكون مَدينة لك بأي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ التواصل مع ‘أويف’ لاحقًا.”
هذه الفتاة…
حبست ضحكتي ووضعت المال في جيبي.
“سآخذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ بغضب خفيف.
حبست ضحكتي ووضعت المال في جيبي.
وضعت يدها على رأسها ونظرت إليّ بغضب.
في النهاية، فعلت كل هذا لأنها شعرت بالسوء لأنها لم تتمكن من دفع مقابل دروس التدريس.
كان الوقت متأخرًا، وكان يشعر بتعب شديد.
“عادةً الناس يشعرون بالسعادة لعدم دفع المال مقابل شيء.”
…ومع كون التنين الصخري من رتبة “الرعب”، كان بإمكان “أويف” أن تتوقع المشاكل التي ستأتي في المستقبل.
أعتقد أنها كانت مختلفة.
“ماذا؟”
“شكرًا.”
كان هناك شيء أردت أن أسألها عنه. لم يكن أمرًا هامًا، فقط أردت أن أستفسر عن كتاب معين كنت أرغب في شرائه.
“….بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصًا أن رأسه كان يؤلمه.
ظننت أنها سترحل بعد ذلك، لكنها استمرت بالبقاء.
“….قلت من قبل، توقفي عن الاعتماد عليّ.”
التقت نظراتها بنظراتي، ثم ضغطت شفتيها للأمام لتحدق في المشهد تحتها.
“لقد فعلت.”
“…..”
…أو هكذا اعتقد.
“لا يزال هناك بعض الأشياء التي أحتاجك لتعلمني إياها.”
في تلك الليلة.
“أعلّمك؟”
***
“أوه، نعم. إنه مثل—أوكيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هي الاستعدادات؟”
أطلقت “كيرا” صوتًا غريبًا عندما ضربت قبضتي رأسها.
مهاراته، التي كانت تظن سابقًا أنها أقل من مهاراتها، أثبتت أنها تفوقها.
وضعت يدها على رأسها ونظرت إليّ بغضب.
***
“ما هذا بحق الجحيم؟!”
“….نحن جاهزون للمغادرة في أي وقت. لقد أرسلنا بالفعل عدة فرق استكشاف مسبقًا، والتقارير صحيحة. تم العثور على تنين صخري.”
“….قلت من قبل، توقفي عن الاعتماد عليّ.”
وقفت كيرا على بعد أمتار قليلة مني، ورفعت إصبعها الأوسط في الهواء.
“لا، لكن—”
“ملعون…”
“يجب أن تعرفي كيف تدرسين بنفسك الآن. لم تعودي بحاجة إليّ.”
“…..”
“….”
أطلقت “كيرا” صوتًا غريبًا عندما ضربت قبضتي رأسها.
استمرت كيرا بالتحديق بغضب لكنها بقيت صامتة.
“….بالتأكيد.”
“كيرا.”
“أيها الوغد، ماذا؟”
“ماذا…؟”
كانت يده كلها ترتجف.
“لا شيء.”
الإمبراطوريات الأخرى كانت تعلم ذلك بلا شك.
“آه؟”
“….حسنًا.”
كان هناك شيء أردت أن أسأله، لكن أدركت أنها ربما لن تعرف أيضًا.
عاد الصمت إلى المكان، واتكأت قليلاً لأستمتع بنسيم الهواء.
كان يتعلق بالموضوع مع “أويف”، لكن عندما تذكرت علاقتها بها، أدركت أن السؤال بلا معنى.
“اللعنة”، تمتمت بالشتائم تحت أنفاسها، ثم استسلمت أخيرًا.
“ماذا؟ لا تتركني معلقًا هكذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________
“قلت لا شيء.”
***
“لا، اللعنة… لا يمكنك قول ذلك بعد أن أثرت فضولي.”
“أيها الوغد، ماذا؟”
“لقد فعلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا شيء طوّره على مر السنين أثناء مطاردته.
“آه…”
“أيها الوغد، ماذا؟”
أغلقت فمها بتجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فعلت كل هذا لأنها شعرت بالسوء لأنها لم تتمكن من دفع مقابل دروس التدريس.
“اللعنة”، تمتمت بالشتائم تحت أنفاسها، ثم استسلمت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصًا كان من المفترض أن يكون ميتًا، ومع ذلك لم يكن كذلك.
“مهما يكن، سأرحل.”
عاد “ليون” إلى غرفته وسقط فورًا على الكرسي الخشبي.
لوّحت بيدها بلا مبالاة، ثم استدارت أخيرًا لتغادر.
راقبت ظهرها للحظة قبل أن أعيد انتباهي للمشهد تحتي.
مع الحصول على معلومات عن “التنين الصخري”، بالإضافة إلى تأكيد وجود “شق المرآة”، تم إرسال فريق جديد في غضون ساعات.
أو هكذا ظننت.
“لقد فعلت.”
“أوه.”
“هاه…”
عند سماعي صوت كيرا، أدرت رأسي.
عندما وصل إلى سريره، عبس.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم. إنه مثل—أوكيه!”
الكلمات التي كنت على وشك أن أقولها لم تخرج أبدًا.
لكن ذلك لم يكن منطقيًا.
كيف لي أن أرد عندما لم أعرف كيف أتفاعل مع ما رأيته؟
كان ذلك احتمالًا. نعم، كان كذلك…
وقفت كيرا على بعد أمتار قليلة مني، ورفعت إصبعها الأوسط في الهواء.
أطلقت “كيرا” صوتًا غريبًا عندما ضربت قبضتي رأسها.
“خذ هذا أيها الحقير.”
“…..”
***
كان هناك شيء أردت أن أسأله، لكن أدركت أنها ربما لن تعرف أيضًا.
في الأسفل. قرب مدخل إلنور.
لم أكن محصورًا بالانضمام إليهم بعد التخرج فقط. بإمكاني الانضمام مباشرة بعد السنة الأولى.
“من الجيد رؤيتكِ مجددًا، أيتها الأميرة.”
“خذ.”
نظرت “أويف” إلى الرجل الذي كان راكعًا أمامها، ثم إلى العشرات الذين كانوا راكعين خلفه.
السبب الرئيسي كان احتمالية أن يحتوي التنين الصخري على عظمة قابلة للانتقال.
كان لديها ذكريات غامضة عنه، لكنها لم تكن مهمة.
لم يستطع فهم كيف كان هذا ممكنًا.
“….لا حاجة لمثل هذه الرسميات معي. الآن، أنا مجرد متدربة في معهد هافن. عاملني على هذا الأساس.”
لم تعد الأمور تحت السيطرة كما كانت في الماضي بسبب مستحضر الأرواح.
“عذرًا، لكن هذا طلب صعب بالنسبة لنا.”
“أتساءل ماذا سيفعلون بالعظمة.”
ضغطت “أويف” شفتيها.
في تلك الليلة.
رغم أنها كانت أميرة الإمبراطورية، والأشخاص أمامها كانوا من أتباعها، شعرت أن تصرفاتهم معها كانت مرهقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا، تعرف…”
خصوصًا عندما لاحظت الطريقة التي كان ينظر بها المتدربون حولها إليها.
برج السحر ومجلس الفرسان.
جعلها ذلك تشعر برغبة في التنهد.
“خذ هذا أيها الحقير.”
لكنها تمالكت نفسها واعترفت بوجودهم.
“خذ.”
“حسنًا. أعتقد أن هذا مقبول.”
بوجه غاضب قليلاً، وضعت يدها في جيبها بحدة ودفعت شيئًا إلى صدري.
جالت بنظرها على أعضاء مجلس الفرسان وبرج السحر الحاضرين.
“…..”
كل واحد منهم كان يتمتع بقوة هائلة، وبأمر واحد منها فقط، كانوا سيتحركون وفقًا لأوامرها.
“لقد فعلت.”
ورغم أن لديها السلطة لإصدار الأوامر لهم، إلا أن ذلك كان محدودًا بلقبها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ التواصل مع ‘أويف’ لاحقًا.”
ربما، في يوم من الأيام، ستكون قادرة على التحكم الكامل بكل من برج السحر ومجلس الفرسان.
رفعت “أويف” رأسها ونظرت إلى أسوار المدينة فوقها.
“كيف هي الاستعدادات؟”
“أرى.”
“….نحن جاهزون للمغادرة في أي وقت. لقد أرسلنا بالفعل عدة فرق استكشاف مسبقًا، والتقارير صحيحة. تم العثور على تنين صخري.”
أعتقد أنها كانت مختلفة.
“أرى.”
في الأسفل. قرب مدخل إلنور.
أومأت “أويف” برأسها قليلاً.
“….بالتأكيد.”
رغم أنها كانت عالقة في “إلنور”، إلا أنها تمكنت من تخمين أن الإمبراطورية في حالة من الفوضى.
كانت نادرة للغاية، وفي الوقت نفسه شرسة بشكل لا يُصدق.
لقد مر وقت طويل منذ أن ظهرت كائنات من فئة “التنين” داخل المملكة.
“أنتِ التي ظهرت فجأة من العدم.”
كانت نادرة للغاية، وفي الوقت نفسه شرسة بشكل لا يُصدق.
نقرت كيرا بلسانها.
لكن ذلك لم يكن السبب الوحيد لفوضى الإمبراطورية.
“….”
السبب الرئيسي كان احتمالية أن يحتوي التنين الصخري على عظمة قابلة للانتقال.
رغم أنها كانت عالقة في “إلنور”، إلا أنها تمكنت من تخمين أن الإمبراطورية في حالة من الفوضى.
على عكس معظم المخلوقات التي تمتلك فرصة ضئيلة لاحتواء مثل هذه العظام، كانت مخلوقات “التنين” تمتلك فرصة أعلى للحصول على مثل هذه العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
وليس ذلك فحسب، بل إن القدرة الفطرية التي ستمنحها للمستخدم ستكون في مستوى مختلف تمامًا.
“….”
…ومع كون التنين الصخري من رتبة “الرعب”، كان بإمكان “أويف” أن تتوقع المشاكل التي ستأتي في المستقبل.
“ماذا؟”
“أتساءل ماذا سيفعلون بالعظمة.”
أومأت “أويف” برأسها قليلاً.
بطريقة ما، كانت الأخبار نعمة وكارثة للإمبراطورية.
“لابد أنهم أعضاء من برج السحر. من الخطوط الأرجوانية، يبدو أنهم متخصصون في [اللعنات]؟”
عظام من رتبة “الرعب” كانت نادرة للغاية، فكيف إذا كانت تنتمي إلى كائن من نوع [التنين].
كان جاهزًا.
من يحصل على مثل هذه العظمة سيحظى على الأرجح بمستقبل باهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
الإمبراطوريات الأخرى كانت تعلم ذلك بلا شك.
عاد “ليون” إلى غرفته وسقط فورًا على الكرسي الخشبي.
وكان من المحتمل جدًا أن يتحركوا في المستقبل، خاصةً بالنظر إلى أن مثل هذه الأحداث قد وقعت في الماضي.
حدّق “ليون” بعمق في سريره قبل أن يدير رأسه ليفحص الغرفة.
لهذا، وجدت “أويف” الوضع نعمة وكارثة في آن واحد.
لوّحت بيدها بلا مبالاة، ثم استدارت أخيرًا لتغادر.
كانت تشعر بالفعل بصداع قادم.
حدّق “ليون” بعمق في سريره قبل أن يدير رأسه ليفحص الغرفة.
وكل هذا كان بسبب شخص واحد.
“أرى.”
“…..”
كان جاهزًا.
رفعت “أويف” رأسها ونظرت إلى أسوار المدينة فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا ظننت.
في تلك اللحظة، توقفت نظراتها عند شخص معين.
التقت نظراتها بنظراتي، ثم ضغطت شفتيها للأمام لتحدق في المشهد تحتها.
مستندًا بكسل على قمة الأسوار، كانت نظرته الباردة تمسح المنطقة أسفلها بلا مبالاة.
كان يحب الصمت.
كان شخصًا كان من المفترض أن يكون ميتًا، ومع ذلك لم يكن كذلك.
“….بالتأكيد.”
لولا وجوده، لما حدث أي من هذا.
ورغم أن لديها السلطة لإصدار الأوامر لهم، إلا أن ذلك كان محدودًا بلقبها فقط.
حتى الآن، كانت “أويف” تتساءل عن كيفية بقائه حيًا.
لوّحت بيدها بلا مبالاة، ثم استدارت أخيرًا لتغادر.
لسبب غريب، كلما عرفت المزيد عنه، أصبح أكثر غموضًا بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لا تتركني معلقًا هكذا!”
مهاراته، التي كانت تظن سابقًا أنها أقل من مهاراتها، أثبتت أنها تفوقها.
عند سماعي صوت كيرا، أدرت رأسي.
وليس هذا فقط، بل تمكن من النجاة من مواجهة مع عدة كائنات من رتبة “الرعب” ومستحضر أرواح.
فكر “ليون” في الوضع.
كان الأمر سخيفًا.
كان الوضع يمكن التحكم فيه من قبل، لكن الأمور أخذت منعطفًا حادًا مع وصول “ذلك الشخص”.
هو كان سخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
“هاه…”
كان ذلك احتمالًا. نعم، كان كذلك…
ورغم ذلك، أطلقت “أويف” تنهيدة طويلة، ولم تستطع إلا أن تكون معجبة به.
حدّق “ليون” بعمق في سريره قبل أن يدير رأسه ليفحص الغرفة.
وهذا أيضًا كان،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرق الوحيد كان في سريره.
“…..سخيفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هي الاستعدادات؟”
***
ورغم أن لديها السلطة لإصدار الأوامر لهم، إلا أن ذلك كان محدودًا بلقبها فقط.
في تلك الليلة.
لكنها تمالكت نفسها واعترفت بوجودهم.
عاد “ليون” إلى غرفته وسقط فورًا على الكرسي الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كأن هناك اثنين منه.”
“….”
‘هل مرت عاملة تنظيف…؟’
جلس هناك بصمت.
“…..سخيفًا.”
كان يحب الصمت.
كان هناك شيء ما بشأن السرير لم يكن يبدو على ما يرام.
اليوم، اقترب بشكل خطير من الموت.
“ملعون…”
في تلك اللحظات، مرت ذكريات طفولته أمام عينيه.
الإمبراطوريات الأخرى كانت تعلم ذلك بلا شك.
تلك الذكريات…
“أرى.”
“….لن تتكرر أبدًا.”
خصوصًا عندما لاحظت الطريقة التي كان ينظر بها المتدربون حولها إليها.
ماذا أفعل بشأن ذلك؟
جلستُ على قمة أسوار القلعة أتنفس الهواء النقي وأراقب المشهد من الأعلى.
فكر “ليون” في الوضع.
كان بالكاد قادرًا على التعامل مع واحد، فكيف سيتعامل مع اثنين؟
كان الوضع يمكن التحكم فيه من قبل، لكن الأمور أخذت منعطفًا حادًا مع وصول “ذلك الشخص”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوف فطري لم يشعر به منذ وقت طويل سيطر على جسده بالكامل بينما انهارت تعابيره.
“كأن هناك اثنين منه.”
“أعلّمك؟”
كان بالكاد قادرًا على التعامل مع واحد، فكيف سيتعامل مع اثنين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصًا كان من المفترض أن يكون ميتًا، ومع ذلك لم يكن كذلك.
كان الأمر مستحيلًا.
تحت السيطرة المباشرة لعائلة “ميغريل”، كانوا يختارون فقط أولئك الذين يمتلكون مستوى معينًا من القوة وكانوا من بين الأفضل في الإمبراطورية من حيث الموهبة.
قمع إحباطه وأطلق تنهيدة وهو يستعد للنوم.
“….”
كان الوقت متأخرًا، وكان يشعر بتعب شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وهج الشمس، كانت دروعهم المطلية بالذهب تلمع بشكل مبهر، مما جعلهم يظهرون بشكل مهيب أمام أعين الناظرين.
خصوصًا أن رأسه كان يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كأن هناك اثنين منه.”
“…..”
“ما هذا بحق الجحيم؟!”
عندما وصل إلى سريره، عبس.
كل واحد منهم كان يتمتع بقوة هائلة، وبأمر واحد منها فقط، كانوا سيتحركون وفقًا لأوامرها.
كان هناك شيء ما بشأن السرير لم يكن يبدو على ما يرام.
الإمبراطورية تحركت بسرعة.
بطبيعته، كان “ليون” شخصًا مفرط الحذر.
“….”
هذا شيء طوّره على مر السنين أثناء مطاردته.
“ل-لعنة. كنت أعرف ذلك… كنت محقًا…”
لهذا السبب، لاحظ الوسائد غير المرتبة قليلًا والتجاعيد التي لم تكن موجودة على سريره قبل مغادرته.
‘هل مرت عاملة تنظيف…؟’
“….شخص ما كان هنا.”
كان الأمر سخيفًا.
حدّق “ليون” بعمق في سريره قبل أن يدير رأسه ليفحص الغرفة.
“لا، اللعنة… لا يمكنك قول ذلك بعد أن أثرت فضولي.”
مسح عينيه بسرعة بحثًا عن أي شيء آخر يبدو في غير مكانه، لكن كل شيء كان كما يتذكره.
كل واحد منهم كان يتمتع بقوة هائلة، وبأمر واحد منها فقط، كانوا سيتحركون وفقًا لأوامرها.
الفرق الوحيد كان في سريره.
“ملعون…”
‘هل مرت عاملة تنظيف…؟’
كانت تشعر بالفعل بصداع قادم.
كان ذلك احتمالًا. نعم، كان كذلك…
كان الأمر سخيفًا.
وووش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا، تعرف…”
بحركات سريعة، رفع “ليون” الأغطية وأمسك بسيفه.
“قلت لا شيء.”
كان مستعدًا.
رفعت “أويف” رأسها ونظرت إلى أسوار المدينة فوقها.
كان جاهزًا.
لكن للأسف، لم تتغير الصورة.
…أو هكذا اعتقد.
بوجه غاضب قليلاً، وضعت يدها في جيبها بحدة ودفعت شيئًا إلى صدري.
“ه-هاه.”
“لا شيء.”
تجمّد جسده بالكامل عند رؤية ما كان أمامه.
“….بالتأكيد.”
خوف فطري لم يشعر به منذ وقت طويل سيطر على جسده بالكامل بينما انهارت تعابيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ماذا؟…”
رشقة—
ورغم ذلك، أطلقت “أويف” تنهيدة طويلة، ولم تستطع إلا أن تكون معجبة به.
بصوت خافت، سمع صوت شيء يتناثر في مكان بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
لكن ذلك لم يكن منطقيًا.
“اللعنة”، تمتمت بالشتائم تحت أنفاسها، ثم استسلمت أخيرًا.
لم يكن هناك نهر قريب.
“….”
“أوه… لا…”
بينما كان معظم المتدربين يطمحون للانضمام إلى نقابة من خلال الاختيار، كانت هناك وجهتان أخريان يسعى المتدربون للانضمام إليهما:
تراجع “ليون” خطوة إلى الوراء.
“قلت لا شيء.”
“ل-لعنة. كنت أعرف ذلك… كنت محقًا…”
“ما هذا بحق الجحيم؟!”
كانت يده كلها ترتجف.
رفعت “أويف” رأسها ونظرت إلى أسوار المدينة فوقها.
لم يستطع فهم كيف كان هذا ممكنًا.
“ماذا؟”
رمش “ليون” ليتأكد أنه لا يرى أشياء.
برج السحر ومجلس الفرسان.
لكن للأسف، لم تتغير الصورة.
“ه-هاه…”
الضغط الجماعي المنبعث من أجسادهم جعلني أرتجف.
ارتجف صدره نتيجة لذلك.
“فقط أردت أن أتأكد أنه في المرة القادمة التي تموت فيها لن أكون مَدينة لك بأي شيء.”
كان هناك كتاب مستلقٍ على سريره.
‘هل مرت عاملة تنظيف…؟’
كان مبللًا، يلطخ الأغطية تحته.
أطلقت “كيرا” صوتًا غريبًا عندما ضربت قبضتي رأسها.
لكن هذا لم يكن المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________
لقد تعرف على الكتاب.
ولكن، إن لم يكن ذلك كافيًا، ظهر من خلفهم مجموعة جديدة.
كيف لا، وهو يتذكر تمامًا أنه ألقى به في النهر؟
السبب الرئيسي كان احتمالية أن يحتوي التنين الصخري على عظمة قابلة للانتقال.
<نكات مضحكة تجعلك تضحك طوال اليوم>
السبب الرئيسي كان احتمالية أن يحتوي التنين الصخري على عظمة قابلة للانتقال.
بوجه شاحب، تراجع عدة خطوات أخرى.
الإمبراطوريات الأخرى كانت تعلم ذلك بلا شك.
“ملعون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لقد كان ملعونًا بالفعل.
لكن ذلك لم يكن السبب الوحيد لفوضى الإمبراطورية.
في تلك الليلة.
عندما وصل إلى سريره، عبس.
___________________
بوجه غاضب قليلاً، وضعت يدها في جيبها بحدة ودفعت شيئًا إلى صدري.
جلستُ على قمة أسوار القلعة أتنفس الهواء النقي وأراقب المشهد من الأعلى.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوجه شاحب، تراجع عدة خطوات أخرى.
لكن ذلك لم يكن يهمني الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
