الفصل 153: معرض [3]
الفصل 153: معرض [3]
وقف منتصباً في منتصف الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أيضاً أريد أن أصبح بارعة في السحر العاطفي.”
ليون كان يشعر بحالة جيدة للغاية قبل المباراة الاستعراضية.
“…..”
“هاه… هاه…”
مجرد الوقوف أمامه كان كفيلاً بجعله يشعر بالاختناق.
يتنفس بعمق وبثبات، كان يمدد جسده في الممر المؤدي إلى أرض الساحة الرئيسية.
سوش، سوش—
كان قد خطا خطوة واحدة للأمام عندما، شعر فجأة بثقل في ساقه اليسرى.
بينما كان يتأرجح بسيفه بشكل عرضي، شعر بأنه في أفضل حالاته.
كيف كان من الممكن أن يكون ما زال متأثراً بها؟ وإلى درجة تجعله يخسر؟
عقله كان صافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونه مستمراً في هجماته العنيفة، كانت قادرة على تفادي معظمها. بالنسبة لساحرة، كانت تعرف كيف تتحرك بجسدها بشكل جيد.
“لقد تعافيت تقريباً من الإصابات التي تعرضت لها أثناء القتال مع جوليان.”
لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير فيها.
معظم الإصابات كانت سطحية، لكن كسر أضلاعه استغرق وقتاً أطول للتعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء خاطئ بوضوح معه.
“حسناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه لم يكن بحاجة للقلق بشأن النقابات لأنه كان فارسي.
قفز ليون بخفة في الممر.
ما أدهشني هو مدى تأثير سحري العاطفي عليه.
وبجانبه، رأى إسقاطاً صغيراً يعرض ما يحدث في منتصف الساحة.
جلستُ مرة أخرى في مقعدي وحدقتُ في يدي.
في تلك اللحظة، تم نداء اسم إيفلين.
حالياً، كان لديه هدف واحد فقط.
البوابات على جانبها فتحت، ودخلت الساحة.
“لماذا تهرب!؟”
“…..”
بانغ!
نظر إليها ليون، ورأى الجدية في ملامح وجهها. كانا قد تحدثا مسبقاً، لذلك كان يعلم مدى جدّيتها في هذا القتال.
كانت تحمل تعبيراً غريباً على وجهها. مع ذلك، مدت يدها، وضغطت كفها على ظهره، مما جعله يصرخ بصوت عالٍ.
“…..هاه.”
بالتفكير في المحادثة، ضحك ليون.
بالتفكير في المحادثة، ضحك ليون.
كيف يمكنه أن يشعر بالتعب من هذا القدر من الجهد؟
كانت جادة جداً خلال تلك المحادثة. قالت شيئاً عن عدم تساهله معها لمجرد أنهما يعرفان بعضهما، وأنها ستبذل قصارى جهدها ضده.
سوش، سوش—!
“ليس وكأنني لم أخطط لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — “المتسابقون، من فضلكم استعدوا في مواقعكم.”
سوش، سوش—
كراكا—! كراكا—!
أثناء تأرجحه بالسيف وتليين مفاصله، مدد كتفيه.
وكأنه مرهق.
ثم،
توقف وسط هتافات الجمهور.
— “وعلى يميننا، لنرحب بـ ليون روان إليرت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا! كراكا!
تم نداء اسمه.
سوش—!
“أعتقد أنني يجب أن آخذ هذا القتال بجدية أيضاً.”
— “ابدأ!”
لقد تعلم درسه مسبقاً.
“هااا… هااا…!”
لم يكن ينوي التساهل مع إيفلين. لن يمنحها أي مجال للتنفس.
كان تركيزي الأساسي في مكان آخر، وقد أهملت هذا الجانب إلى حد ما.
“ووووو—”
أطلقت إيفلين صاعقتين في اتجاهه.
زئير الحشد دخل أذنيه فور مروره عبر النفق ودخوله أرض الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
بما أنه خاض تجربة مشابهة أثناء الامتحانات النصفية، كان معتاداً على مثل هذا الجو. بل إنه ازدهر فيه.
عندما التفتُ لأنظر إليها، كانت قد نهضت بالفعل من مقعدها. الأمر ذاته بالنسبة للطلاب الآخرين. بما أن المباراة انتهت، لم يكن هناك ما يمكن رؤيته بعد الآن.
توقف وسط هتافات الجمهور.
إيفلين وقفت في الطرف الآخر. بملامح متجهمة، بدأت المانا حول جسدها في التحرك بشكل مرئي.
إيفلين وقفت في الطرف الآخر. بملامح متجهمة، بدأت المانا حول جسدها في التحرك بشكل مرئي.
— “الفائزة في النزال، إيفلين جانيت فيرليس.”
شعر ليون أنه في أي لحظة قد تطلق تعويذة ضده.
“….أوخ!”
— “المتسابقون، من فضلكم استعدوا في مواقعكم.”
على الرغم من محاولاتها المستمرة للرد، إلا أن ليون كان لا يلين. كلما حاولت الحصول على مسافة بينهما، كان يقلصها ويهوي بسيفه نحوها.
صوت المذيع تردد، ووضع ليون يده على مقبض سيفه.
لماذا هو هنا؟
في الوقت ذاته، أخذ وضعية مثالية.
وكأنه مرهق.
توترت ساقاه، وعم الصمت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كانت إيفلين هي الشخص الوحيد الذي يقف أمامه.
أما الهجمات التي لم تستطع تفاديها، كانت تستخدم يديها المغطاة بصواعق صغيرة من البرق لصدها.
ثم،
_________________________
— “ابدأ!”
لكن هذا لم يكن يهمه.
بدأت المباراة.
لكن هذا لم يكن يهمه.
كراكا—! كراكا—!
سوش—!
كانت إيفلين هي أول من تحرك، حيث استدعت تعويذتين بشكل متتابع وسريع.
“….اه!”
كانت سريعة للغاية لدرجة أن ليون لم يكن لديه الوقت للتحرك.
لم يذعر.
قبل أن يدرك الأمر، كانت التعويذات قد أصبحت فوقه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوف؟”
“….”
بدأت عيناه تتحركان بشكل عشوائي في المكان.
لم يذعر.
سوش—!
سحب سيفه، والتف البرق حوله، ووجهه نحو الأرض.
بدأت الإهانات من الجمهور تصل إلى مسامعه.
تززز~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونه مستمراً في هجماته العنيفة، كانت قادرة على تفادي معظمها. بالنسبة لساحرة، كانت تعرف كيف تتحرك بجسدها بشكل جيد.
ظهرت علامتان محترقتان على الأرض.
بكل صراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر.
على الرغم من أنها لم تبدُ كأنها شيء مهم، إلا أن ليون كان يعلم أنه لو أصابته، لما استطاع البقاء واقفاً.
وقف ليون صامتاً للحظة.
لكن هذا لم يكن مهماً لأنه تمكن من التعامل مع الوضع بالفعل.
خطا ليون خطوة للخلف دون أن يدرك.
بانغ!
مثل النابض، أطلق ليون كل التوتر في ساقيه، وانطلق جسده للأمام.
شعر ليون بنبضات قلبه في رأسه. ضغط بقدمه على الأرض، مما دفعه إلى الخلف وخلق مسافة بينه وبين إيفلين التي شقت الهواء بسلاحها.
خلال ثوانٍ قليلة، كان بالفعل أمامها.
البوابات على جانبها فتحت، ودخلت الساحة.
“….اه!”
البوابات على جانبها فتحت، ودخلت الساحة.
أصدرت إيفلين صوت مفاجأة.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم…”
نظر إلى تعبيرها المذهول، ثم قام ليون بشق ضربة من الأعلى إلى الأسفل.
أما الهجمات التي لم تستطع تفاديها، كانت تستخدم يديها المغطاة بصواعق صغيرة من البرق لصدها.
سوش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
بصعوبة بالغة، تمكنت من تجنب هجومه.
“إنه لأمر مؤسف.”
لكن ذلك لم يكن مهماً.
لحسن الحظ، لم يدم طويلاً وتمكن من التعافي منه.
سوش، سوش—!
لحسن الحظ، لم يدم طويلاً وتمكن من التعافي منه.
ليون لم يخطط لترك أي مجال لإيفلين كي تلتقط أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كراكا! كراكا!
عندما التفتُ لأنظر إليها، كانت قد نهضت بالفعل من مقعدها. الأمر ذاته بالنسبة للطلاب الآخرين. بما أن المباراة انتهت، لم يكن هناك ما يمكن رؤيته بعد الآن.
على الرغم من محاولاتها المستمرة للرد، إلا أن ليون كان لا يلين. كلما حاولت الحصول على مسافة بينهما، كان يقلصها ويهوي بسيفه نحوها.
لم يكن ليون يهتم بذلك واستمر في القتال.
لا بد من الإشارة إلى ذلك.
في كل مرة يتلامس فيها سيفه مع يدها، كان يصدر صوت احتراق ويترك علامات محترقة على يديها.
إيفلين كانت بارعة ورشيقة للغاية.
الفصل 153: معرض [3]
سوش، سوش—!
على الرغم من كونه مستمراً في هجماته العنيفة، كانت قادرة على تفادي معظمها. بالنسبة لساحرة، كانت تعرف كيف تتحرك بجسدها بشكل جيد.
التفتُ لأنظر إلى ديليلا. لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما تعنيه كلماتها، بل كان لأنني لم أستطع استيعاب كيف كان ذلك ممكناً.
أما الهجمات التي لم تستطع تفاديها، كانت تستخدم يديها المغطاة بصواعق صغيرة من البرق لصدها.
ليون لم يخطط لترك أي مجال لإيفلين كي تلتقط أنفاسها.
“….أوخ!”
تززز~
حاول ليون بكل ما يستطيع تفادي الهجمات، لكن عقله لم يكن حاضراً.
في كل مرة يتلامس فيها سيفه مع يدها، كان يصدر صوت احتراق ويترك علامات محترقة على يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريباً بشكل يائس.
سوش!
التفتُ لأنظر إلى ديليلا. لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما تعنيه كلماتها، بل كان لأنني لم أستطع استيعاب كيف كان ذلك ممكناً.
لم يكن ليون يهتم بذلك واستمر في القتال.
“ما الذي يحدث!؟”
لم يكن يعرف كم مضى من الوقت. لقد فقد العد منذ فترة طويلة.
لكن هذا لم يكن يهمه.
“إنه لأمر مؤسف.”
حالياً، كان لديه هدف واحد فقط.
لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير فيها.
وهو:
هزيمة إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
سوش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أصل بعد إلى هذا المستوى، كنت أعلم أنني قد أتمكن في المستقبل من تحقيق شيء مشابه لما تم عرضه حالياً.
“….أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أصل بعد إلى هذا المستوى، كنت أعلم أنني قد أتمكن في المستقبل من تحقيق شيء مشابه لما تم عرضه حالياً.
أخيراً، ظهرت فرصة. بينما كانت تتراجع متعثرة، أصبح الجانب الأيسر لإيفلين مكشوفاً تماماً أمام ليون ليستغله.
لم يكن ليون يعرف كيف يرد.
كان قد خطا خطوة واحدة للأمام عندما،
شعر فجأة بثقل في ساقه اليسرى.
لكنه لم يعرف ما هو.
“….!”
ذلك دمر تماماً زخم هجومه، وتمكنت إيفلين من اكتساب بعض المسافة بينهما.
وكأنه مرهق.
“…..”
ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، حصلت على فكرة أوضح عن مدى تأثير السحر العاطفي على شخص ما.
وقف ليون صامتاً للحظة.
إيفلين كانت بارعة ورشيقة للغاية.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم…”
معظم الإصابات كانت سطحية، لكن كسر أضلاعه استغرق وقتاً أطول للتعافي.
وهو يضغط على أسنانه، نظر إلى إيفلين وبدأ بملاحقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بحاجة لقول شيء آخر، لكنني فهمت.
سوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
مرة أخرى، انقض بسيفه عليها.
— “ابدأ!”
كان يعتقد أنها ستتجنب الهجوم، لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك، ومع تجمع البرق حول كف يدها، مدت يدها نحو سيفه.
تمتمت ديليلا من الجانب.
توهج سيف ليون فور أن لمسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أيضاً أريد أن أصبح بارعة في السحر العاطفي.”
كان الجانبان على وشك التلامس عندما،
_________________________
با… ثَمب! با… ثَمب!
بصعوبة بالغة، تمكنت من تجنب هجومه.
شعر ليون بنبضات قلبه في رأسه. ضغط بقدمه على الأرض، مما دفعه إلى الخلف وخلق مسافة بينه وبين إيفلين التي شقت الهواء بسلاحها.
— “ابدأ!”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريباً بشكل يائس.
واقفاً في الجانب المقابل، فتح ليون فمه لكنه لم يستطع أن ينطق بكلمة واحدة.
“ما الذي يحدث!؟”
“هاه… هاه…”
لقد تعلم درسه مسبقاً.
فجأة، شعر بأن تنفسه أصبح ثقيلاً.
كان يعتقد أنها ستتجنب الهجوم، لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك، ومع تجمع البرق حول كف يدها، مدت يدها نحو سيفه.
وكأنه مرهق.
سوش، سوش—
…ومع ذلك، كان يعلم أن ذلك مستحيل.
ظهرت علامتان محترقتان على الأرض.
كيف يمكنه أن يشعر بالتعب من هذا القدر من الجهد؟
كانت إيفلين هي أول من تحرك، حيث استدعت تعويذتين بشكل متتابع وسريع.
“ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بحاجة لقول شيء آخر، لكنني فهمت.
“لماذا تراجع؟”
في هذه اللحظة، كانت إيفلين هي الشخص الوحيد الذي يقف أمامه.
استطاع أيضاً سماع أصوات الحيرة القادمة من الجمهور.
أصدرت إيفلين صوت مفاجأة.
لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير فيها.
توترت ساقاه، وعم الصمت المكان.
“هناك خطب ما.”
لم يكن يعرف كم مضى من الوقت. لقد فقد العد منذ فترة طويلة.
كان هناك شيء خاطئ بوضوح معه.
البوابات على جانبها فتحت، ودخلت الساحة.
لكنه لم يعرف ما هو.
ليون لم يخطط لترك أي مجال لإيفلين كي تلتقط أنفاسها.
كراكا! كراكا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجانبان على وشك التلامس عندما،
أطلقت إيفلين صاعقتين في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نداء اسمه.
توسعت حدقتا ليون بمجرد رؤيتهما، وحينما استعد لرفع سيفه لصدهما، وجد نفسه غير قادر على ذلك.
مرت بضعة أيام منذ معركتنا.
“هاه؟”
بدأت الإهانات من الجمهور تصل إلى مسامعه.
يداه.
وقف منتصباً في منتصف الساحة.
كانتا ترتجفان.
“هناك خطب ما.”
“ما الذي— أووخ!”
التفتُ لأنظر إلى ديليلا. لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما تعنيه كلماتها، بل كان لأنني لم أستطع استيعاب كيف كان ذلك ممكناً.
ضرب البرق صدره مباشرة، مما أدى إلى انزلاقه عدة أمتار للخلف.
نظر إليها ليون، ورأى الجدية في ملامح وجهها. كانا قد تحدثا مسبقاً، لذلك كان يعلم مدى جدّيتها في هذا القتال.
“أوخ.”
“….”
بدأ جسده بأكمله بالتشنج نتيجة لهجومها.
توقف وسط هتافات الجمهور.
الألم كان شبه لا يُحتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريباً بشكل يائس.
لحسن الحظ، لم يدم طويلاً وتمكن من التعافي منه.
صوت المذيع تردد، ووضع ليون يده على مقبض سيفه.
“هااا… هااا…!”
استطاع أيضاً سماع أصوات الحيرة القادمة من الجمهور.
رفع بصره، ورأى إيفلين تجمع تعويذة أخرى بسرعة، وبدلاً من الهجوم عليها، ابتعد عنها.
على الرغم من أنها لم تبدُ كأنها شيء مهم، إلا أن ليون كان يعلم أنه لو أصابته، لما استطاع البقاء واقفاً.
“ما الذي تفعله!؟”
أخيراً، ظهرت فرصة. بينما كانت تتراجع متعثرة، أصبح الجانب الأيسر لإيفلين مكشوفاً تماماً أمام ليون ليستغله.
“ما الذي يحدث!؟”
“هناك خطب ما.”
“لماذا تهرب!؟”
مرة أخرى، انقض بسيفه عليها.
بدأت الإهانات من الجمهور تصل إلى مسامعه.
لم أكن أعرف أيضاً كيفية استغلاله بالشكل الصحيح.
“أنا…”
مرت بضعة أيام منذ معركتنا.
لم يكن ليون يعرف كيف يرد.
لا بد من الإشارة إلى ذلك.
كان يوافقهم الرأي.
خطا ليون خطوة للخلف دون أن يدرك.
ومع ذلك،
حالياً، لم يكن جسده يستجيب له.
“م-ما هذا…”
كراكا—! كراكا—!
وهو ينظر إلى إيفلين، شعر فجأة بأن صورتها تتداخل مع صورة أخرى، وارتجف جسده بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش!
وقف منتصباً في منتصف الساحة.
— “وعلى يميننا، لنرحب بـ ليون روان إليرت!”
حيث كانت إيفلين تقف.
بصعوبة بالغة، تمكنت من تجنب هجومه.
بعينين عسليتين تنظران إليه بازدراء، كان يحدق إليه بلا مبالاة.
كان قد خطا خطوة واحدة للأمام عندما، شعر فجأة بثقل في ساقه اليسرى.
مجرد الوقوف أمامه كان كفيلاً بجعله يشعر بالاختناق.
_________________________
“هاه… هاه… ل-لماذا؟”
ظهرت علامتان محترقتان على الأرض.
لماذا هو هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطا ليون خطوة للخلف دون أن يدرك.
مرة أخرى، انقض بسيفه عليها.
كان هناك شيء مظلم بدا وكأنه استولى على عقله، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح.
إيفلين كانت بارعة ورشيقة للغاية.
بدأت عيناه تتحركان بشكل عشوائي في المكان.
السبب الرئيسي لذلك هو أنني لم أكن بارعاً فيه بشكل كافٍ.
تقريباً بشكل يائس.
“آخ…!”
لكن لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل النابض، أطلق ليون كل التوتر في ساقيه، وانطلق جسده للأمام.
كراكا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أصل بعد إلى هذا المستوى، كنت أعلم أنني قد أتمكن في المستقبل من تحقيق شيء مشابه لما تم عرضه حالياً.
صاعقتان من البرق اتجهتا نحوه.
أما الهجمات التي لم تستطع تفاديها، كانت تستخدم يديها المغطاة بصواعق صغيرة من البرق لصدها.
حاول ليون بكل ما يستطيع تفادي الهجمات، لكن عقله لم يكن حاضراً.
لكن هذا لم يكن يهمه.
لم يكن قادراً على التفكير بشكل صحيح، فقفز بشكل مثير للشفقة إلى الجانب، مما أدى إلى سقوط سيفه من يده.
تززز~
كلانك، كلانك—
على الرغم من أنها لم تبدُ كأنها شيء مهم، إلا أن ليون كان يعلم أنه لو أصابته، لما استطاع البقاء واقفاً.
ارتطم السيف بالأرض عدة مرات قبل أن يتوقف أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، ه-هذا…”
“لماذا تراجع؟”
حاول ليون النهوض، لكنه لم يحصل على الفرصة.
البوابات على جانبها فتحت، ودخلت الساحة.
إيفلين ظهرت أمامه.
كيف يمكنه أن يشعر بالتعب من هذا القدر من الجهد؟
كانت تحمل تعبيراً غريباً على وجهها. مع ذلك، مدت يدها، وضغطت كفها على ظهره، مما جعله يصرخ بصوت عالٍ.
“آخ…!”
كان يعتقد أنها ستتجنب الهجوم، لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك، ومع تجمع البرق حول كف يدها، مدت يدها نحو سيفه.
ارتعش جسده بأكمله قبل أن يسقط أخيراً على الأرض بلا حراك.
قبل أن يدرك الأمر، كانت التعويذات قد أصبحت فوقه بالفعل.
— “الفائزة في النزال، إيفلين جانيت فيرليس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
نظرت ديليلا إلي.
تم إعلان الفائزة، وساد الصمت القاتل أرجاء الساحة.
وسط صدمة الجميع.
“….اه!”
لقد خسر.
ومع ذلك، حالياً، لم يكن جسده يستجيب له.
— “الفائزة في النزال، إيفلين جانيت فيرليس.”
***
السبب الرئيسي لذلك هو أنني لم أكن بارعاً فيه بشكل كافٍ.
“خوف؟”
تم إعلان الفائزة، وساد الصمت القاتل أرجاء الساحة. وسط صدمة الجميع.
التفتُ لأنظر إلى ديليلا. لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما تعنيه كلماتها، بل كان لأنني لم أستطع استيعاب كيف كان ذلك ممكناً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
مرت بضعة أيام منذ معركتنا.
عندما التفتُ لأنظر إليها، كانت قد نهضت بالفعل من مقعدها. الأمر ذاته بالنسبة للطلاب الآخرين. بما أن المباراة انتهت، لم يكن هناك ما يمكن رؤيته بعد الآن.
كيف كان من الممكن أن يكون ما زال متأثراً بها؟ وإلى درجة تجعله يخسر؟
بدأت المباراة.
“…..لا يستطيع الكثيرون رؤيته، لكنني أستطيع.”
“ما الذي تفعله!؟”
بدأت ديليلا تتحدث بينما كانت تنظر إلى ليون الذي كان يتلقى المساعدة من إيفلين، التي بدت حائرة مثل الجميع من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو ينظر إلى إيفلين، شعر فجأة بأن صورتها تتداخل مع صورة أخرى، وارتجف جسده بأكمله.
كانت تقول له شيئاً ما.
أما الهجمات التي لم تستطع تفاديها، كانت تستخدم يديها المغطاة بصواعق صغيرة من البرق لصدها.
للأسف، لم نتمكن من سماع ما كانا يقولانه.
صاعقتان من البرق اتجهتا نحوه.
“في لحظة معينة، بدأ تنفسه يثقل، ووجهه شحب، وتوسعت حدقتاه. هذه علامات واضحة على الخوف. وبما أن إيفلين ليست ساحرة عاطفية، هناك تفسير واحد فقط.”
لطالما كنت متردداً في استخدام مثل هذه القوة.
نظرت ديليلا إلي.
للأسف، لم نتمكن من سماع ما كانا يقولانه.
لم تكن بحاجة لقول شيء آخر، لكنني فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“هذا…”
بما أنه خاض تجربة مشابهة أثناء الامتحانات النصفية، كان معتاداً على مثل هذا الجو. بل إنه ازدهر فيه.
جلستُ مرة أخرى في مقعدي وحدقتُ في يدي.
وبجانبه، رأى إسقاطاً صغيراً يعرض ما يحدث في منتصف الساحة.
بكل صراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر.
لم أشعر بالسوء لخسارة ليون. هذا الأمر لم يكن يجب أن يؤثر عليه كثيراً. كان قوياً بوضوح، وعلى الرغم من أنه قد يواجه بعض السخرية، فهذا كل شيء.
سحب سيفه، والتف البرق حوله، ووجهه نحو الأرض.
كما أنه لم يكن بحاجة للقلق بشأن النقابات لأنه كان فارسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يضغط على أسنانه، نظر إلى إيفلين وبدأ بملاحقتها.
ما أدهشني هو مدى تأثير سحري العاطفي عليه.
تم إعلان الفائزة، وساد الصمت القاتل أرجاء الساحة. وسط صدمة الجميع.
“…هل هذا هو حقاً قوة السحر العاطفي؟”
واقفاً في الجانب المقابل، فتح ليون فمه لكنه لم يستطع أن ينطق بكلمة واحدة.
لطالما كنت متردداً في استخدام مثل هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو ينظر إلى إيفلين، شعر فجأة بأن صورتها تتداخل مع صورة أخرى، وارتجف جسده بأكمله.
السبب الرئيسي لذلك هو أنني لم أكن بارعاً فيه بشكل كافٍ.
وبجانبه، رأى إسقاطاً صغيراً يعرض ما يحدث في منتصف الساحة.
“لا، الأمر ليس فقط كذلك.”
توسعت حدقتا ليون بمجرد رؤيتهما، وحينما استعد لرفع سيفه لصدهما، وجد نفسه غير قادر على ذلك.
لم أكن أعرف أيضاً كيفية استغلاله بالشكل الصحيح.
***
كان تركيزي الأساسي في مكان آخر، وقد أهملت هذا الجانب إلى حد ما.
صوت المذيع تردد، ووضع ليون يده على مقبض سيفه.
السبب وراء حالة ليون كان الورقة الأولى، التي كانت تركيزاً للعاطفة التي مررت بها.
مرة أخرى، انقض بسيفه عليها.
ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، حصلت على فكرة أوضح عن مدى تأثير السحر العاطفي على شخص ما.
مرة أخرى، انقض بسيفه عليها.
بينما لم أصل بعد إلى هذا المستوى، كنت أعلم أنني قد أتمكن في المستقبل من تحقيق شيء مشابه لما تم عرضه حالياً.
ضرب البرق صدره مباشرة، مما أدى إلى انزلاقه عدة أمتار للخلف.
“إنه لأمر مؤسف.”
با… ثَمب! با… ثَمب!
تمتمت ديليلا من الجانب.
استطاع أيضاً سماع أصوات الحيرة القادمة من الجمهور.
عندما التفتُ لأنظر إليها، كانت قد نهضت بالفعل من مقعدها. الأمر ذاته بالنسبة للطلاب الآخرين. بما أن المباراة انتهت، لم يكن هناك ما يمكن رؤيته بعد الآن.
نظرت ديليلا إلي.
مرَّت بجانبي، وقالت بهدوء،
كانتا ترتجفان.
“…أنا أيضاً أريد أن أصبح بارعة في السحر العاطفي.”
“هاه… هاه…”
مرَّت بجانبي، وقالت بهدوء،
“آخ…!”
_________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟”
ترجمة : TIFA
بينما كان يتأرجح بسيفه بشكل عرضي، شعر بأنه في أفضل حالاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيفلين ظهرت أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
