شجرة إيبونثورن [2]
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
“نممم!”
نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوي! هاك! مالح جدًا.”
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
“…..”
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
التفت المندوب نحونا وأشار إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآخرون هناك.
بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
“شجرة إيبونثورن.”
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
كانت تشعرني ببعض الثقل.
“… لدي سؤال.”
نظرتها.
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
كانت مليئة بالاشمئزاز.
“مكتبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
“….؟”
شرحت الأمر قائلًا:
“حسنًا، لا بأس.”
“أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“آه.”
“أنا بخير.”
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
“نعم، هناك مكتبة.”
رفعت نظري نحو المدخل.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
“لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
“….”
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
“فهمت.”
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
كانوا صارمين للغاية.
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“قشعريرة.”
نظر إلي المندوب.
“جوليان!”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
“أفهم. شكرًا لك.”
“…..لم يكن بذلك السوء.”
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
نظرتها.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
“حسنًا إذن…”
“أنا بخير.”
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
“كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
“أنا بخير.”
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
“نعم.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
“هوو.”
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
“حسنًا إذن…”
“هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
ابتسم قائلًا:
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
كانت واضحة في ذهني.
وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
“هذا البيئة… اللعينه …”
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
“لا أحد!”
بهذه الكلمات، غادر.
“آخ!”
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
“أنا بخير.”
نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
“…..”
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
“جوليان!”
بدا أنها تحاول حقًا.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
ومع ذلك…
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
“أراك لاحقًا.”
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
كانوا صارمين للغاية.
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
“أراك لاحقًا.”
كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
“ماذا—”
نظرتها.
“شجرة إيبونثورن.”
كانت تشعرني ببعض الثقل.
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
“هاه.”
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
“أراك لاحقًا.”
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
“نعم.”
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
“لا تبدو بخير.”
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
“…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
هذا ما قاله لوكسون.
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
“حسنًا، لا بأس.”
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
“لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
….فقدت أنفاسي للحظة.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
“نعم.”
شعرت بأن ذهني فارغ.
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
“ما كان ذلك مرة أخرى…؟”
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
“آه، صحيح.”
“جوليان.”
رفعت نظري نحو المدخل.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
كان الآخرون هناك.
“آخ!”
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
“هاه.. هاه..”
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
كانوا صارمين للغاية.
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
كانت واضحة في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
واضحة جدًا.
“مكتبة؟”
سكوينش، سكوينش—
“أوه؟ ماذا—”
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
“حسنًا، لا بأس.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“تبا! سأقتلك.”
“جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
كل شعرة في جسدي وقفت.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
“جوليان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
“…..”
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
“ماذا—”
“هاه.. هاه..”
“إنه ساخن.”
“هاه.. هاه..”
ساخن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت، وكذلك فعلت اليد.
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
“أنا بخير.”
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
“ماذا؟”
“نممم…! نم!”
“هاه.. هاه..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
هذا العذر بدا مقنعًا.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
“تبا! سأقتلك.”
“أنا بخير.”
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
“يجب أن ترتاح.”
“لا تبدو بخير.”
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
“…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
“هذا البيئة… اللعينه …”
هذا العذر بدا مقنعًا.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
“لا تبدو بخير.”
النظرة التي وجهوها لي…
“…..”
كانت مليئة بالاشمئزاز.
“أوه؟ ماذا—”
كانت جوزفين أول من تحدث.
نظرتها.
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
أومأ الآخرون بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
“قشعريرة.”
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
وبينما كانت تمسك ذراعيها، كانت تفركهما للأعلى وللأسفل.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
“لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
حدقت بي.
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضحة جدًا.
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
كانت مليئة بالاشمئزاز.
“….؟”
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
حدقت بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
“لا أحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت، وكذلك فعلت اليد.
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
“أنا بخير.”
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
غطت الأرض تحتها.
“… لدي سؤال.”
….فقدت أنفاسي للحظة.
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
“هوو.”
“يجب أن ترتاح.”
“لا أحد!”
قالت كيرا بعد فترة.
“أراك لاحقًا.”
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
“أوه؟ ماذا—”
“جوليان.”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
“أوه؟ ماذا—”
“اصمتي.”
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
“نممم!”
“….؟”
“هدوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“نممم…! نم!”
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
بهذه الكلمات، غادر.
“هوي! هاك! مالح جدًا.”
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
“تبا! سأقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
“آخ!”
“نعم، هناك مكتبة.”
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
نظرتها.
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
“مكتبة؟”
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
“آخ!”
لكن لماذا…؟
“حسنًا إذن…”
“يجب أن أذهب.”
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شعرة في جسدي وقفت.
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
“…..”
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
توقفت، وكذلك فعلت اليد.
“نممم!”
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
ابتسم قائلًا:
“….”
عبست.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
تشبث بالقلادة حول عنقه.
“هل من الممكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
تشبث بالقلادة حول عنقه.
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
_______________________
تشبث بالقلادة حول عنقه.
ترجمة : TIFA
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
