الظل القرمزي [2]
الفصل 162: الظل القرمزي [2]
كيف عرفت ذلك بحق السماء؟
ارتفع صوت “آويف” قليلاً.
كنت متعبًا.
كانت الأرقام غير معقولة.
فركت عيني ونظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حالك؟”
كنت أقف أمام المكتبة مرة أخرى.
“بليييرغ!”
كل جزء من جسدي كان يؤلمني.
“هااا… هااا…”
آثار “الماء” الجانبية لم تختفِ تمامًا بعد.
“…”
علاوة على ذلك، التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة وضعت ضغطًا شديدًا على جسدي.
بتهاون، قلبت الصفحات أبحث عن أي دلائل.
‘… هذا أسوأ حتى من التدريب العادي.’
بدت وكأنها تذكرتنا، لكنها لم تقل شيئًا في النهاية، فتنهدت بارتياح.
عادةً ما أكون مرهقًا بعد التدريب، الذي يكون مكثفًا للغاية، لكن هذا كان شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني سبقتك.”
“أنت هنا مبكرًا.”
لقد حل الظل القرمزي.
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ الناس في الخارج ملأ المكان.
كان ليون قادما من الجانب الآخر. مع دوائر سوداء صارخة تحت عينيه، سار بظهره المنحني.
كان الأمر طفيفًا، لكنه كان كافيًا لألتقطه.
‘يبدو أنه لم يكن في حال أفضل.’
لعقت شفتي.
في الواقع، بدا أنه كان في حال أسوأ مني، وهو ما كان مفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقف على الجهة المقابلة “آويف” وهي تنظر إليّ بنظرة غريبة.
“كيف حالك؟”
وأنا أستند بظهري إلى أحد الرفوف، واصلت تقليب الصفحات.
“… ليس جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تمتم “ليون” ببطء:
رد ليون بينما يستند بيده إلى جدار مبنى المكتبة.
بدأ قلبي ينبض بسرعة، وظهرت إشعارات أمام عيني.
“أنا… أوه!”
“…”
تراجعت خطوة إلى الوراء.
“كنت على وشك أن تقول.”
بدا وكأنه على وشك التقيؤ.
لعقت شفتي.
رفع إصبعه نحوي ووجهه متقلص من الألم، كان يكافح ليمنع نفسه من التقيؤ.
ما الذي يدور في رأسها؟
بينما كنت أحدق به، خطرت فكرة خطيرة في ذهني .
في الواقع، بدا أنه كان في حال أسوأ مني، وهو ما كان مفاجئًا.
بدأت يداي ترتعشان ووجهي يتشنج.
‘مجرد مرة واحدة لن تضر، أليس كذلك؟ الأمر فقط لمعرفة ما إذا كان سيتقيأ…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا اعتقدت.
عضضت شفتي وهززت رأسي. لا، هذا…
“وكيف يسير ذلك؟”
عندما فتحت عيني، لاحظت أن ليون كان يحدق بي.
قبل أن أدرك، بدأ الخوف يتغلغل في عقلي.
كانت عيناه محمرتين وتبدو تعابير وجهه قاتمة.
“…”
كأنه كان يقرأ أفكاري.
كنت متعبًا.
هز رأسه.
“…”
“أعفني من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تمتم “ليون” ببطء:
“… “
“إنه قريب أحد الأشخاص المفقودين.”
لعقت شفتي.
ارتفع صوت “آويف” قليلاً.
بدأ جسدي يرتعش مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يبدو أنك تحب المكتبة كثيرًا، أليس كذلك؟”
تحولت عينا ليون إلى أشد احمرارًا.
“لا، هذا مجرد استباق للموقف. كل ما فعلته هو أنني تبعته من مقر إقامته إلى هنا.”
“ماذا تقص—”
رد ليون بينما يستند بيده إلى جدار مبنى المكتبة.
“بليييرغ!”
“شجرة إيبونثورن.”
تقيأ.
“هل تبحث عن شيء محدد؟”
توقفت الكلمات التي كانت على وشك أن تخرج من فمي ونظرت إليه بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، كان العالم طبيعيًا، وفي الثانية التالية، تحول كل شيء إلى اللون الأحمر.
استمر ليون في التقيؤ لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن يمسح زاوية فمه.
“ما السبب الحقيقي؟”
“انتهيت.”
“هوااام.”
في الوقت نفسه، ألقى عليّ نظرة غاضبة.
كلما قلبت، شعرت بالنعاس أكثر.
“لم أقل شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بعمق وأبعدت يدها.
“كنت على وشك أن تقول.”
بدا عاديًا من النظرة الأولى، دون أي علامات تشير إلى وجود شيء خارج عن المألوف.
“لكنني لم أقل.”
“لهذا السبب أنا هنا.”
“لأنني سبقتك.”
ثم، وكأنها شعرت بنظرتي، ركزت انتباهها عليّ.
“تسك.”
“…”
نقرت لساني.
كانت “آويف” لا تزال تحدق بي.
يا للأسف.
حرارة خانقة اجتاحت المكان فجأة.
على أي حال، بينما نظرت حولي، رأيت أننا تسببنا في بعض الضجة.
في الوقت الحالي، كان عليّ التركيز على العثور على المزيد من الأدلة عن الشجرة.
دون تردد، دخلنا المبنى.
كانت البيئة المحيطة مضاءة بشكل خافت، ووقفت أمينة المكتبة خلف مكتب خشبي مع كتاب في يدها.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص بالداخل مثل المرة الماضية.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص بالداخل مثل المرة الماضية.
كانت البيئة المحيطة مضاءة بشكل خافت، ووقفت أمينة المكتبة خلف مكتب خشبي مع كتاب في يدها.
“تسك.”
عندما لاحظت مظهرنا، تجعد حواجبها قليلا.
تغلغلت الجذور حول ساقي، وأبقتني ثابتًا في مكاني.
بدت وكأنها تذكرتنا، لكنها لم تقل شيئًا في النهاية، فتنهدت بارتياح.
“…”
لحسن الحظ، ما فعلته في المرة الماضية لم يكن كافيًا ليمنعنا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقص—”
بعد الجلوس، نظرت إلى ليون.
“نعم، لا. هذا يُسمى مراقبة.”
“لنواصل من حيث توقفنا.”
“وكيف يسير ذلك؟”
“… نعم.”
“آخ!”
ما زال يحدق بي بغضب، استدار ليون واتجه نحو منطقة النباتات.
حكت “آويف” مؤخرة رأسها.
أما أنا، بعد أن وضعت أشيائي على الطاولة، توجهت إلى منطقة تصنيف الوحوش.
كان بشعر أسود يصل إلى الكتفين وأنف طويل، يجلس على أحد المقاعد وهو يقرأ كتابًا.
كان أمامي أكثر من ألف كتاب مختلف.
أغلقت “آويف” الكتاب في يدها.
لحسن الحظ، كان معظمها يحتوي على رسومات توضيحية مما جعل الأمر أسهل بكثير لتصفحها.
“لكنني لم أقل.”
‘للأسف، أمينة المكتبة لا تعرف الكثير.’
ما زال يحدق بي بغضب، استدار ليون واتجه نحو منطقة النباتات.
كنت قد سألتها بالأمس إذا كانت تعرف أي شيء عن شجرة “إيبونثورن”، لكنها هزت رأسها.
ما زال يحدق بي بغضب، استدار ليون واتجه نحو منطقة النباتات.
لهذا السبب لم يكن لدينا خيار سوى البحث عن المعلومات بأنفسنا.
لعقت شفتي.
النقابات لم تمنحنا الوصول إلى مكتبتها، وأشك في أن أي شخص سيتكبد عناء مساعدتنا في ظل انشغالهم.
كنت متعبًا.
في النهاية، لم يكن لدينا إلا هذا الخيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
قلب—
هل هناك شيء خطأ مع الضحايا؟
بتهاون، قلبت الصفحات أبحث عن أي دلائل.
“….بدا أنك جاد للغاية. فكرت أنك قد تحتاج إلى المساعدة.”
ما أدهشني أكثر أثناء تصفحي للصفحات هو عدد الوحوش المسجلة فيها.
نبض غامض اجتاح المحطة.
كانت الأرقام غير معقولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أتكئ على رف الكتب وأقلب صفحات الكتاب في يدي، قلت،
“هوااام.”
“شجرة إيبونثورن.”
وأنا أستند بظهري إلى أحد الرفوف، واصلت تقليب الصفحات.
حدقت بها لعدة ثوانٍ قبل أن أتناول كتابًا خاصًا بي وأفتحه.
كلما قلبت، شعرت بالنعاس أكثر.
كنت أعلم أنني لن أستطيع الصمود أكثر من ساعة بهذه الطريقة.
كان هناك العديد من الكتب، ومع ذلك، لم يكن أي منها يحتوي على ما أحتاجه.
كنت قد وضعت كتابًا آخر على الرف عندما توقفت.
“هذا أيضًا ليس ما أبحث عنه.”
كما لو أنها أدركت ما قالته للتو، وضعت يدها على فمها.
كنت قد وضعت كتابًا آخر على الرف عندما توقفت.
تحولت الألوان المحيطة إلى ظل من اللون الأحمر.
“…”
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص بالداخل مثل المرة الماضية.
على الجانب الآخر، التقت عيناي بعينين صفراوين.
‘الأميرات مفيدات حقًا.’
كانت تقف على الجهة المقابلة “آويف” وهي تنظر إليّ بنظرة غريبة.
“….بدا أنك جاد للغاية. فكرت أنك قد تحتاج إلى المساعدة.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
“…”
“أشعر أن هناك شيئًا خاطئًا في الوضع.”
توقفنا وجهاً لوجه للحظة قصيرة قبل أن أقطع الصمت.
استدارت “آويف” نحوي فجأة.
“ماذا؟”
ثم، وكأنها شعرت بنظرتي، ركزت انتباهها عليّ.
“… يبدو أنك تحب المكتبة كثيرًا، أليس كذلك؟”
كان ليون قادما من الجانب الآخر. مع دوائر سوداء صارخة تحت عينيه، سار بظهره المنحني.
“هل أنا كذلك؟”
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
فكرت قليلاً، لقد قضيت الكثير من الوقت في المكتبة أثناء وجودي في الأكاديمية.
“ربما أحبها.”
“ربما أحبها.”
كنت قد سألتها بالأمس إذا كانت تعرف أي شيء عن شجرة “إيبونثورن”، لكنها هزت رأسها.
هزت آويف رأسها، وانتهى الحديث هناك.
كيف لا ونحن قد تلقينا تدريبًا خاصًا على ذلك اليوم؟
أو هكذا اعتقدت.
كنت قد التفتت لأنظر إلى “ليون”، حين أدركت فجأة أنني لا أستطيع التحرك.
لكن بمجرد أن عدت إلى تصفح كتاب آخر، سمعت صوتها مرة أخرى.
‘… هذا أسوأ حتى من التدريب العادي.’
“هل تبحث عن شيء محدد؟”
“… نعم.”
نبض غامض اجتاح المحطة.
“أوه.”
هز رأسه.
هزت رأسها مجددًا، وعاد الصمت إلى الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كان الأمر محرجًا، لكنه كان بشكل رئيسي لأن كلانا لم يكن جيدًا في إجراء المحادثات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا، بعد أن وضعت أشيائي على الطاولة، توجهت إلى منطقة تصنيف الوحوش.
مرة أخرى، عدت بنظري إلى الكتاب قبل أن أتوقف وأرفع عيني.
“…”
كانت “آويف” لا تزال تحدق بي.
كان هذا هو أولويتي الأساسية الآن.
ما الذي يدور في رأسها؟
كيف لا ونحن قد تلقينا تدريبًا خاصًا على ذلك اليوم؟
“هل تحتاج إلى مساعدة؟”
ليس “ليون” فقط، بل “آويف” أيضًا.
“… لماذا؟”
هز رأسه.
“آه، فقط…”
ثم، وكأنها شعرت بنظرتي، ركزت انتباهها عليّ.
حكت “آويف” مؤخرة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ الناس في الخارج ملأ المكان.
“….بدا أنك جاد للغاية. فكرت أنك قد تحتاج إلى المساعدة.”
هز رأسه.
ضيقت عيناي عليها.
“بهذه السرعة؟”
“ما السبب الحقيقي؟”
“الظل القرمزي.”
“ماذا؟”
“شجرة إيبونثورن.”
ارتفع صوت “آويف” قليلاً.
هل هناك شيء خطأ مع الضحايا؟
كان الأمر طفيفًا، لكنه كان كافيًا لألتقطه.
ومع ذلك، كان التعبير على وجهي قاتمًا.
أغلقت الكتاب في يدي، تنهدت، وأعدته إلى الرف.
“بهذه السرعة؟”
ثم نظرت مباشرة إلى عيني “آويف”.
“هوااام.”
بادلتني النظرات، لكن في النهاية خفضت عينيها وتنهدت بالمثل.
لقد جاءت بسرعة كبيرة وفجأة لدرجة أنه بالكاد كان لدى أي شخص أي وقت للرد.
“حسنًا، حسنًا.”
“لم أقل شيئًا.”
ضغطت بإصبعيها على منتصف حاجبيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا، بعد أن وضعت أشيائي على الطاولة، توجهت إلى منطقة تصنيف الوحوش.
نظرت خلفها قليلاً، وسقطت نظرتها على شخص معين في المسافة.
‘الأميرات مفيدات حقًا.’
كان بشعر أسود يصل إلى الكتفين وأنف طويل، يجلس على أحد المقاعد وهو يقرأ كتابًا.
فكرت في كلماتها لدقيقة تقريبًا قبل أن أهز رأسي في النهاية.
لم يكن يبدو عليه شيء غير طبيعي من النظرة الأولى.
“ما السبب الحقيقي؟”
نظرت إلى “آويف” في حيرة، فهَمست بخفة.
حدقت بها لعدة ثوانٍ قبل أن أتناول كتابًا خاصًا بي وأفتحه.
“إنه قريب أحد الأشخاص المفقودين.”
“هوااام.”
“… أوه؟”
لقد حل الظل القرمزي.
أثار هذا اهتمامي أخيرًا، فالتفت لألقي نظرة أفضل عليه.
‘يبدو أنه لم يكن في حال أفضل.’
لم يتم إطلاعنا تمامًا على الموقف نظرًا لأننا كنا ما زلنا في فترة التدريب، ولكن مما كنت أعرفه، فإن الفريق الذي فقد كان يضم أكثر من ثلاثين شخصًا.
“ماذا؟”
كانوا مزيجًا من جميع النقابات الخمس عشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت عيناي عليها.
“هل تراقبينه؟”
“ماذا؟”
“ماذا؟”
“هل نسيت من أنا؟”
استدارت “آويف” نحوي فجأة.
“هل تفكر في شيء وقح؟”
“مراقبة؟ عن ماذا تتحدث؟ أنا لا أفعل ذلك أبدًا. لماذا تتهمني بذلك؟”
“لم أقل شيئًا.”
“…”
آثار “الماء” الجانبية لم تختفِ تمامًا بعد.
أملت رأسي عليها.
“…”
كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
“لا، بدلًا من الوضع، الأمر أشبه بمحطة الإمداد. شعرت بشيء غريب منذ وصولي هنا. اعتقدت أن التحدث مع أقارب الضحايا قد يمنحني بعض الإجابات.”
“… لأن هذا ما تفعلينه الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني سبقتك.”
“لا، هذا مجرد استباق للموقف. كل ما فعلته هو أنني تبعته من مقر إقامته إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أدهشني أكثر أثناء تصفحي للصفحات هو عدد الوحوش المسجلة فيها.
“نعم، لا. هذا يُسمى مراقبة.”
حرارة خانقة اجتاحت المكان فجأة.
“…”
“م-مساعدة!”
حدقت “آويف” بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بعمق وأبعدت يدها.
ثم نظرت خلفها بخفة واقتربت مني لتهمس.
حدث كل ذلك في غمضة عين.
“هذه ليست مراقبة. وإذا افترضنا أنها كذلك… ما المشكلة؟”
ثم نظرت خلفها بخفة واقتربت مني لتهمس.
“…. ماذا؟”
قلب—
كما لو أنها أدركت ما قالته للتو، وضعت يدها على فمها.
ما الذي يدور في رأسها؟
تنهدت بعمق وأبعدت يدها.
ما زال يحدق بي بغضب، استدار ليون واتجه نحو منطقة النباتات.
“أشعر أن هناك شيئًا خاطئًا في الوضع.”
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص بالداخل مثل المرة الماضية.
“…”
“أوه.”
“لا، بدلًا من الوضع، الأمر أشبه بمحطة الإمداد. شعرت بشيء غريب منذ وصولي هنا. اعتقدت أن التحدث مع أقارب الضحايا قد يمنحني بعض الإجابات.”
“… نعم.”
“وكيف يسير ذلك؟”
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص بالداخل مثل المرة الماضية.
“…. لم أجد شيئًا بعد.”
“هل أنا كذلك؟”
هزت رأسها وأخذت أحد الكتب.
“هذه ليست مراقبة. وإذا افترضنا أنها كذلك… ما المشكلة؟”
“لهذا السبب أنا هنا.”
هل هناك شيء خطأ مع الضحايا؟
فتحت الكتاب وبدأت في تصفحه.
هز رأسه.
حدقت بها لعدة ثوانٍ قبل أن أتناول كتابًا خاصًا بي وأفتحه.
“… نعم.”
‘… يبدو أنها أيضًا شعرت بأن هناك شيئًا خاطئًا.’
“…”
ليس “ليون” فقط، بل “آويف” أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قالت إنه أحد أقارب الضحايا المفقودين…’
لكن على عكس “ليون”، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت مشاعر “آويف” لها علاقة بالشجرة.
“لا، إنه فقط…”
رفعت عيني لألقي نظرة سريعة على الرجل الذي كانت تستهدفه.
بنظرة واحدة، أدركنا جميعًا ما كان يحدث.
بدا عاديًا من النظرة الأولى، دون أي علامات تشير إلى وجود شيء خارج عن المألوف.
كانت عيناه محمرتين وتبدو تعابير وجهه قاتمة.
‘قالت إنه أحد أقارب الضحايا المفقودين…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد لبضع ثوانٍ قبل أن يظهر “ليون” على بعد أمتار قليلة.
هل هناك شيء خطأ مع الضحايا؟
تراجعت خطوة إلى الوراء.
فكرت في كلماتها لدقيقة تقريبًا قبل أن أهز رأسي في النهاية.
حرارة خانقة اجتاحت المكان فجأة.
في الوقت الحالي، كان عليّ التركيز على العثور على المزيد من الأدلة عن الشجرة.
ومع ذلك، كان التعبير على وجهي قاتمًا.
كان هذا هو أولويتي الأساسية الآن.
“…. إذا كنت بحاجة ماسة إلى المعلومات، لدي طريقة للحصول عليها.”
وأنا أتكئ على رف الكتب وأقلب صفحات الكتاب في يدي، قلت،
ومع ذلك، كان التعبير على وجهي قاتمًا.
“شجرة إيبونثورن.”
“…. إذا كنت بحاجة ماسة إلى المعلومات، لدي طريقة للحصول عليها.”
“همم؟”
“بهذه السرعة؟”
نظرت “آويف” إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت.”
حافظت على نظري في الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي وهززت رأسي. لا، هذا…
“لقد سألتني إذا كنت بحاجة إلى مساعدة. أحتاج إلى معلومات عن هذه الشجرة.”
“كيف؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا، بعد أن وضعت أشيائي على الطاولة، توجهت إلى منطقة تصنيف الوحوش.
مع ملاحظة صمت أويف، نظرت إلى الوراء لمقابلة عينيها.
هزت آويف رأسها، وانتهى الحديث هناك.
كان هناك عبوس خفيف على ملامحها، وبدا أنها في تفكير عميق.
بادلتني النظرات، لكن في النهاية خفضت عينيها وتنهدت بالمثل.
ثم، وكأنها شعرت بنظرتي، ركزت انتباهها عليّ.
هزت آويف رأسها، وانتهى الحديث هناك.
“لماذا تبحث عن هذه الشجرة؟”
“نعم.”
“… هل ستساعدينني أم لا؟”
تراجعت خطوة إلى الوراء.
“لا، إنه فقط…”
أغلقت “آويف” الكتاب في يدها.
“هذه ليست مراقبة. وإذا افترضنا أنها كذلك… ما المشكلة؟”
“…. إذا كنت بحاجة ماسة إلى المعلومات، لدي طريقة للحصول عليها.”
علاوة على ذلك، التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة وضعت ضغطًا شديدًا على جسدي.
“أوه؟”
كنت أقف أمام المكتبة مرة أخرى.
أغلقت كتابي.
“تسك.”
“كيف؟”
“الظل القرمزي.”
“هل نسيت من أنا؟”
كانوا مزيجًا من جميع النقابات الخمس عشرة.
“آه.”
كيف لا ونحن قد تلقينا تدريبًا خاصًا على ذلك اليوم؟
“يمكنني ببساطة الذهاب إلى النقابات وأطلب منهم إخباري بكل ما يعرفونه عنها. إذا أعطيتني ساعة واحدة، سأتمكن من الحصول على كل المعلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوه؟”
“بهذه السرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الكتب، ومع ذلك، لم يكن أي منها يحتوي على ما أحتاجه.
“نعم.”
“ماذا؟”
واو.
نقرت لساني.
… لم أكن أعرف كيف أشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها مجددًا، وعاد الصمت إلى الأجواء.
بينما كنت أحدق في “آويف”، أدركت فجأة شيئًا.
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
‘الأميرات مفيدات حقًا.’
آثار “الماء” الجانبية لم تختفِ تمامًا بعد.
“هل تفكر في شيء وقح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قالت إنه أحد أقارب الضحايا المفقودين…’
“لا.”
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
حافظت على وجهي ثابتًا.
“إنه قريب أحد الأشخاص المفقودين.”
لكن في داخلي، كنت مصدومًا.
كيف عرفت ذلك بحق السماء؟
“نعم.”
كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر عندما فجأة بدأ كل شيء من حولي يتغير.
كان بشعر أسود يصل إلى الكتفين وأنف طويل، يجلس على أحد المقاعد وهو يقرأ كتابًا.
تحولت الألوان المحيطة إلى ظل من اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قالت إنه أحد أقارب الضحايا المفقودين…’
حدث كل ذلك في غمضة عين.
كنت قد التفتت لأنظر إلى “ليون”، حين أدركت فجأة أنني لا أستطيع التحرك.
في لحظة، كان العالم طبيعيًا، وفي الثانية التالية، تحول كل شيء إلى اللون الأحمر.
بينما كنت أحدق به، خطرت فكرة خطيرة في ذهني .
“ماذا؟”
عندما فتحت عيني، لاحظت أن ليون كان يحدق بي.
اتجهت جميع الأنظار نحو النوافذ.
أغلقت “آويف” الكتاب في يدها.
من خلالها، تمكنت من رؤية الناس في الخارج وهم ينظرون إلى السماء بوجوه شاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…”
بعضهم أشار إلى السماء، بينما بدأ آخرون في الركض بعيدًا.
فتحت الكتاب وبدأت في تصفحه.
حدقت في المشهد لبضع ثوانٍ قبل أن يظهر “ليون” على بعد أمتار قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد لبضع ثوانٍ قبل أن يظهر “ليون” على بعد أمتار قليلة.
كان يبدو في حالة تأهب قصوى.
تقيأ.
نظر إلينا، ووقعت عيناه على “آويف” للحظة قبل أن يعود نظره إلي.
“… نعم.”
بنظرة واحدة، أدركنا جميعًا ما كان يحدث.
علاوة على ذلك، التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة وضعت ضغطًا شديدًا على جسدي.
كيف لا ونحن قد تلقينا تدريبًا خاصًا على ذلك اليوم؟
مرة أخرى، عدت بنظري إلى الكتاب قبل أن أتوقف وأرفع عيني.
عندها تمتم “ليون” ببطء:
حاولت التحرك، لكن جسدي ظل جامدًا في مكانه.
“الظل القرمزي.”
توقفت الكلمات التي كانت على وشك أن تخرج من فمي ونظرت إليه بحيرة.
وووووم~
“هل تراقبينه؟”
نبض غامض اجتاح المحطة.
“هوااام.”
“آخ!”
“آه.”
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
حرارة خانقة اجتاحت المكان فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تمتم “ليون” ببطء:
لقد جاءت بسرعة كبيرة وفجأة لدرجة أنه بالكاد كان لدى أي شخص أي وقت للرد.
كان يبدو في حالة تأهب قصوى.
لحسن الحظ، بفضل تدريبنا، كنا مستعدين.
في النهاية، لم يكن لدينا إلا هذا الخيار.
بدون تردد، قمت بتوجيه المانا خاصتي، فتبددت الحرارة.
ومع ذلك، كان التعبير على وجهي قاتمًا.
غلفني إحساس بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الكتاب في يدي، تنهدت، وأعدته إلى الرف.
ومع ذلك، كان التعبير على وجهي قاتمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني سبقتك.”
كنت أعلم أنني لن أستطيع الصمود أكثر من ساعة بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
“آآآخ!!”
حافظت على نظري في الكتاب.
“م-مساعدة!”
“لكنني لم أقل.”
صراخ الناس في الخارج ملأ المكان.
كان بشعر أسود يصل إلى الكتفين وأنف طويل، يجلس على أحد المقاعد وهو يقرأ كتابًا.
على الرغم من أن معظم من كانوا هنا كانوا من البشر الخارقين، إلا أن هناك مدنيين عاديين لم يكونوا قادرين على حماية أنفسهم من موجة الحرارة المفاجئة.
كانت “آويف” لا تزال تحدق بي.
“هااا… هااا…”
وووووم~
بنفس متقطع، نظرت إلى العالم القرمزي من حولي.
“شجرة إيبونثورن.”
كنت قد التفتت لأنظر إلى “ليون”، حين أدركت فجأة أنني لا أستطيع التحرك.
ضغطت بإصبعيها على منتصف حاجبيها.
خفضت رأسي ونظرت إلى قدميّ، واهتز جسدي بالكامل.
كانت تغطي كاحليَّ، وتمتد نحو ركبتيَّ، مجموعة مألوفة من الجذور.
“آآآخ!!”
على عكس ما حدث سابقًا عندما كانت تغطي فقط كاحليَّ، الآن وصلت إلى ركبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… يبدو أنها أيضًا شعرت بأن هناك شيئًا خاطئًا.’
تغلغلت الجذور حول ساقي، وأبقتني ثابتًا في مكاني.
“حسنًا، حسنًا.”
“آخ!”
حرارة خانقة اجتاحت المكان فجأة.
حاولت التحرك، لكن جسدي ظل جامدًا في مكانه.
“هل تبحث عن شيء محدد؟”
“هااا… هااا…”
نظرت إلى “آويف” في حيرة، فهَمست بخفة.
بدأ قلبي ينبض بسرعة، وظهرت إشعارات أمام عيني.
كيف عرفت ذلك بحق السماء؟
∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.05%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تبحث عن هذه الشجرة؟”
∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
كان بشعر أسود يصل إلى الكتفين وأنف طويل، يجلس على أحد المقاعد وهو يقرأ كتابًا.
قبل أن أدرك، بدأ الخوف يتغلغل في عقلي.
اتجهت جميع الأنظار نحو النوافذ.
خوف نما أكثر مع اللون الأحمر الذي غطى العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، كان العالم طبيعيًا، وفي الثانية التالية، تحول كل شيء إلى اللون الأحمر.
لقد حل الظل القرمزي.
كان ليون قادما من الجانب الآخر. مع دوائر سوداء صارخة تحت عينيه، سار بظهره المنحني.
“…”
“ما السبب الحقيقي؟”
______________________
ثم، وكأنها شعرت بنظرتي، ركزت انتباهها عليّ.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ الناس في الخارج ملأ المكان.
“هااا… هااا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
