الظل القرمزي [2]
الفصل 162: الظل القرمزي [2]
الفصل 162: الظل القرمزي [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…”
كنت متعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني سبقتك.”
فركت عيني ونظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه على وشك التقيؤ.
كنت أقف أمام المكتبة مرة أخرى.
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
كل جزء من جسدي كان يؤلمني.
أملت رأسي عليها.
آثار “الماء” الجانبية لم تختفِ تمامًا بعد.
كان أمامي أكثر من ألف كتاب مختلف.
علاوة على ذلك، التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة وضعت ضغطًا شديدًا على جسدي.
على عكس ما حدث سابقًا عندما كانت تغطي فقط كاحليَّ، الآن وصلت إلى ركبتي.
‘… هذا أسوأ حتى من التدريب العادي.’
كان الأمر محرجًا، لكنه كان بشكل رئيسي لأن كلانا لم يكن جيدًا في إجراء المحادثات.
عادةً ما أكون مرهقًا بعد التدريب، الذي يكون مكثفًا للغاية، لكن هذا كان شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أدهشني أكثر أثناء تصفحي للصفحات هو عدد الوحوش المسجلة فيها.
“أنت هنا مبكرًا.”
“شجرة إيبونثورن.”
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
تقيأ.
كان ليون قادما من الجانب الآخر. مع دوائر سوداء صارخة تحت عينيه، سار بظهره المنحني.
‘الأميرات مفيدات حقًا.’
‘يبدو أنه لم يكن في حال أفضل.’
بادلتني النظرات، لكن في النهاية خفضت عينيها وتنهدت بالمثل.
في الواقع، بدا أنه كان في حال أسوأ مني، وهو ما كان مفاجئًا.
أغلقت كتابي.
“كيف حالك؟”
لحسن الحظ، كان معظمها يحتوي على رسومات توضيحية مما جعل الأمر أسهل بكثير لتصفحها.
“… ليس جيدًا.”
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
رد ليون بينما يستند بيده إلى جدار مبنى المكتبة.
ليس “ليون” فقط، بل “آويف” أيضًا.
“أنا… أوه!”
كيف عرفت ذلك بحق السماء؟
تراجعت خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها مجددًا، وعاد الصمت إلى الأجواء.
بدا وكأنه على وشك التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني ببساطة الذهاب إلى النقابات وأطلب منهم إخباري بكل ما يعرفونه عنها. إذا أعطيتني ساعة واحدة، سأتمكن من الحصول على كل المعلومات.”
رفع إصبعه نحوي ووجهه متقلص من الألم، كان يكافح ليمنع نفسه من التقيؤ.
لعقت شفتي.
بينما كنت أحدق به، خطرت فكرة خطيرة في ذهني .
كيف لا ونحن قد تلقينا تدريبًا خاصًا على ذلك اليوم؟
بدأت يداي ترتعشان ووجهي يتشنج.
بدون تردد، قمت بتوجيه المانا خاصتي، فتبددت الحرارة.
‘مجرد مرة واحدة لن تضر، أليس كذلك؟ الأمر فقط لمعرفة ما إذا كان سيتقيأ…’
“هل تفكر في شيء وقح؟”
عضضت شفتي وهززت رأسي. لا، هذا…
كنت قد وضعت كتابًا آخر على الرف عندما توقفت.
عندما فتحت عيني، لاحظت أن ليون كان يحدق بي.
“… نعم.”
كانت عيناه محمرتين وتبدو تعابير وجهه قاتمة.
في النهاية، لم يكن لدينا إلا هذا الخيار.
كأنه كان يقرأ أفكاري.
بدا عاديًا من النظرة الأولى، دون أي علامات تشير إلى وجود شيء خارج عن المألوف.
هز رأسه.
لم يكن يبدو عليه شيء غير طبيعي من النظرة الأولى.
“أعفني من هذا.”
ارتفع صوت “آويف” قليلاً.
“… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقف على الجهة المقابلة “آويف” وهي تنظر إليّ بنظرة غريبة.
لعقت شفتي.
بتهاون، قلبت الصفحات أبحث عن أي دلائل.
بدأ جسدي يرتعش مرة أخرى.
هزت آويف رأسها، وانتهى الحديث هناك.
تحولت عينا ليون إلى أشد احمرارًا.
النقابات لم تمنحنا الوصول إلى مكتبتها، وأشك في أن أي شخص سيتكبد عناء مساعدتنا في ظل انشغالهم.
“ماذا تقص—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا، بعد أن وضعت أشيائي على الطاولة، توجهت إلى منطقة تصنيف الوحوش.
“بليييرغ!”
بادلتني النظرات، لكن في النهاية خفضت عينيها وتنهدت بالمثل.
تقيأ.
“…. ماذا؟”
توقفت الكلمات التي كانت على وشك أن تخرج من فمي ونظرت إليه بحيرة.
نبض غامض اجتاح المحطة.
استمر ليون في التقيؤ لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن يمسح زاوية فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
“انتهيت.”
“…”
في الوقت نفسه، ألقى عليّ نظرة غاضبة.
لحسن الحظ، كان معظمها يحتوي على رسومات توضيحية مما جعل الأمر أسهل بكثير لتصفحها.
“لم أقل شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني سبقتك.”
“كنت على وشك أن تقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب لم يكن لدينا خيار سوى البحث عن المعلومات بأنفسنا.
“لكنني لم أقل.”
“شجرة إيبونثورن.”
“لأنني سبقتك.”
كان بشعر أسود يصل إلى الكتفين وأنف طويل، يجلس على أحد المقاعد وهو يقرأ كتابًا.
“تسك.”
هزت رأسها وأخذت أحد الكتب.
نقرت لساني.
عادةً ما أكون مرهقًا بعد التدريب، الذي يكون مكثفًا للغاية، لكن هذا كان شيئًا آخر.
يا للأسف.
“بهذه السرعة؟”
على أي حال، بينما نظرت حولي، رأيت أننا تسببنا في بعض الضجة.
‘مجرد مرة واحدة لن تضر، أليس كذلك؟ الأمر فقط لمعرفة ما إذا كان سيتقيأ…’
دون تردد، دخلنا المبنى.
نبض غامض اجتاح المحطة.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص بالداخل مثل المرة الماضية.
بتهاون، قلبت الصفحات أبحث عن أي دلائل.
كانت البيئة المحيطة مضاءة بشكل خافت، ووقفت أمينة المكتبة خلف مكتب خشبي مع كتاب في يدها.
مرة أخرى، عدت بنظري إلى الكتاب قبل أن أتوقف وأرفع عيني.
عندما لاحظت مظهرنا، تجعد حواجبها قليلا.
لكن بمجرد أن عدت إلى تصفح كتاب آخر، سمعت صوتها مرة أخرى.
بدت وكأنها تذكرتنا، لكنها لم تقل شيئًا في النهاية، فتنهدت بارتياح.
“… نعم.”
لحسن الحظ، ما فعلته في المرة الماضية لم يكن كافيًا ليمنعنا تمامًا.
“هااا… هااا…”
بعد الجلوس، نظرت إلى ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا اعتقدت.
“لنواصل من حيث توقفنا.”
بعد الجلوس، نظرت إلى ليون.
“… نعم.”
بنظرة واحدة، أدركنا جميعًا ما كان يحدث.
ما زال يحدق بي بغضب، استدار ليون واتجه نحو منطقة النباتات.
“بهذه السرعة؟”
أما أنا، بعد أن وضعت أشيائي على الطاولة، توجهت إلى منطقة تصنيف الوحوش.
توقفت الكلمات التي كانت على وشك أن تخرج من فمي ونظرت إليه بحيرة.
كان أمامي أكثر من ألف كتاب مختلف.
استمر ليون في التقيؤ لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن يمسح زاوية فمه.
لحسن الحظ، كان معظمها يحتوي على رسومات توضيحية مما جعل الأمر أسهل بكثير لتصفحها.
ما زال يحدق بي بغضب، استدار ليون واتجه نحو منطقة النباتات.
‘للأسف، أمينة المكتبة لا تعرف الكثير.’
قلب—
كنت قد سألتها بالأمس إذا كانت تعرف أي شيء عن شجرة “إيبونثورن”، لكنها هزت رأسها.
“…”
لهذا السبب لم يكن لدينا خيار سوى البحث عن المعلومات بأنفسنا.
هز رأسه.
النقابات لم تمنحنا الوصول إلى مكتبتها، وأشك في أن أي شخص سيتكبد عناء مساعدتنا في ظل انشغالهم.
“…”
في النهاية، لم يكن لدينا إلا هذا الخيار.
كيف عرفت ذلك بحق السماء؟
قلب—
“آخ!”
بتهاون، قلبت الصفحات أبحث عن أي دلائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتني إذا كنت بحاجة إلى مساعدة. أحتاج إلى معلومات عن هذه الشجرة.”
ما أدهشني أكثر أثناء تصفحي للصفحات هو عدد الوحوش المسجلة فيها.
“…”
كانت الأرقام غير معقولة.
على الجانب الآخر، التقت عيناي بعينين صفراوين.
“هوااام.”
تحولت الألوان المحيطة إلى ظل من اللون الأحمر.
وأنا أستند بظهري إلى أحد الرفوف، واصلت تقليب الصفحات.
ما الذي يدور في رأسها؟
كلما قلبت، شعرت بالنعاس أكثر.
“….بدا أنك جاد للغاية. فكرت أنك قد تحتاج إلى المساعدة.”
كان هناك العديد من الكتب، ومع ذلك، لم يكن أي منها يحتوي على ما أحتاجه.
رفعت عيني لألقي نظرة سريعة على الرجل الذي كانت تستهدفه.
“هذا أيضًا ليس ما أبحث عنه.”
‘يبدو أنه لم يكن في حال أفضل.’
كنت قد وضعت كتابًا آخر على الرف عندما توقفت.
ثم نظرت خلفها بخفة واقتربت مني لتهمس.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها مجددًا، وعاد الصمت إلى الأجواء.
على الجانب الآخر، التقت عيناي بعينين صفراوين.
“…. ماذا؟”
كانت تقف على الجهة المقابلة “آويف” وهي تنظر إليّ بنظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحتاج إلى مساعدة؟”
“…”
“… نعم.”
“…”
“هااا… هااا…”
توقفنا وجهاً لوجه للحظة قصيرة قبل أن أقطع الصمت.
نظرت إلى “آويف” في حيرة، فهَمست بخفة.
“ماذا؟”
“هذه ليست مراقبة. وإذا افترضنا أنها كذلك… ما المشكلة؟”
“… يبدو أنك تحب المكتبة كثيرًا، أليس كذلك؟”
“لكنني لم أقل.”
“هل أنا كذلك؟”
“الظل القرمزي.”
فكرت قليلاً، لقد قضيت الكثير من الوقت في المكتبة أثناء وجودي في الأكاديمية.
توقفت الكلمات التي كانت على وشك أن تخرج من فمي ونظرت إليه بحيرة.
“ربما أحبها.”
رفع إصبعه نحوي ووجهه متقلص من الألم، كان يكافح ليمنع نفسه من التقيؤ.
هزت آويف رأسها، وانتهى الحديث هناك.
كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر عندما فجأة بدأ كل شيء من حولي يتغير.
أو هكذا اعتقدت.
أثار هذا اهتمامي أخيرًا، فالتفت لألقي نظرة أفضل عليه.
لكن بمجرد أن عدت إلى تصفح كتاب آخر، سمعت صوتها مرة أخرى.
حدث كل ذلك في غمضة عين.
“هل تبحث عن شيء محدد؟”
ليس “ليون” فقط، بل “آويف” أيضًا.
“… نعم.”
“نعم، لا. هذا يُسمى مراقبة.”
“أوه.”
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
هزت رأسها مجددًا، وعاد الصمت إلى الأجواء.
كان الأمر محرجًا، لكنه كان بشكل رئيسي لأن كلانا لم يكن جيدًا في إجراء المحادثات.
‘يبدو أنه لم يكن في حال أفضل.’
مرة أخرى، عدت بنظري إلى الكتاب قبل أن أتوقف وأرفع عيني.
“… ليس جيدًا.”
كانت “آويف” لا تزال تحدق بي.
لكن بمجرد أن عدت إلى تصفح كتاب آخر، سمعت صوتها مرة أخرى.
ما الذي يدور في رأسها؟
نظر إلينا، ووقعت عيناه على “آويف” للحظة قبل أن يعود نظره إلي.
“هل تحتاج إلى مساعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… يبدو أنها أيضًا شعرت بأن هناك شيئًا خاطئًا.’
“… لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
“آه، فقط…”
“هل تبحث عن شيء محدد؟”
حكت “آويف” مؤخرة رأسها.
ما الذي يدور في رأسها؟
“….بدا أنك جاد للغاية. فكرت أنك قد تحتاج إلى المساعدة.”
كلما قلبت، شعرت بالنعاس أكثر.
ضيقت عيناي عليها.
مرة أخرى، عدت بنظري إلى الكتاب قبل أن أتوقف وأرفع عيني.
“ما السبب الحقيقي؟”
“كيف؟”
“ماذا؟”
في الوقت نفسه، ألقى عليّ نظرة غاضبة.
ارتفع صوت “آويف” قليلاً.
“آخ!”
كان الأمر طفيفًا، لكنه كان كافيًا لألتقطه.
“لنواصل من حيث توقفنا.”
أغلقت الكتاب في يدي، تنهدت، وأعدته إلى الرف.
“هااا… هااا…”
ثم نظرت مباشرة إلى عيني “آويف”.
ارتفع صوت “آويف” قليلاً.
بادلتني النظرات، لكن في النهاية خفضت عينيها وتنهدت بالمثل.
كان أمامي أكثر من ألف كتاب مختلف.
“حسنًا، حسنًا.”
ثم نظرت خلفها بخفة واقتربت مني لتهمس.
ضغطت بإصبعيها على منتصف حاجبيها.
تحولت الألوان المحيطة إلى ظل من اللون الأحمر.
نظرت خلفها قليلاً، وسقطت نظرتها على شخص معين في المسافة.
حافظت على وجهي ثابتًا.
كان بشعر أسود يصل إلى الكتفين وأنف طويل، يجلس على أحد المقاعد وهو يقرأ كتابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه على وشك التقيؤ.
لم يكن يبدو عليه شيء غير طبيعي من النظرة الأولى.
ثم نظرت خلفها بخفة واقتربت مني لتهمس.
نظرت إلى “آويف” في حيرة، فهَمست بخفة.
هزت رأسها وأخذت أحد الكتب.
“إنه قريب أحد الأشخاص المفقودين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت خلفها قليلاً، وسقطت نظرتها على شخص معين في المسافة.
“… أوه؟”
“أنا… أوه!”
أثار هذا اهتمامي أخيرًا، فالتفت لألقي نظرة أفضل عليه.
كنت أعلم أنني لن أستطيع الصمود أكثر من ساعة بهذه الطريقة.
لم يتم إطلاعنا تمامًا على الموقف نظرًا لأننا كنا ما زلنا في فترة التدريب، ولكن مما كنت أعرفه، فإن الفريق الذي فقد كان يضم أكثر من ثلاثين شخصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ الناس في الخارج ملأ المكان.
كانوا مزيجًا من جميع النقابات الخمس عشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقف على الجهة المقابلة “آويف” وهي تنظر إليّ بنظرة غريبة.
“هل تراقبينه؟”
ما زال يحدق بي بغضب، استدار ليون واتجه نحو منطقة النباتات.
“ماذا؟”
استدارت “آويف” نحوي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتني إذا كنت بحاجة إلى مساعدة. أحتاج إلى معلومات عن هذه الشجرة.”
“مراقبة؟ عن ماذا تتحدث؟ أنا لا أفعل ذلك أبدًا. لماذا تتهمني بذلك؟”
“… لماذا؟”
“…”
بدون تردد، قمت بتوجيه المانا خاصتي، فتبددت الحرارة.
أملت رأسي عليها.
حدث كل ذلك في غمضة عين.
كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
فكرت قليلاً، لقد قضيت الكثير من الوقت في المكتبة أثناء وجودي في الأكاديمية.
“… لأن هذا ما تفعلينه الآن.”
“هذا أيضًا ليس ما أبحث عنه.”
“لا، هذا مجرد استباق للموقف. كل ما فعلته هو أنني تبعته من مقر إقامته إلى هنا.”
هزت رأسها وأخذت أحد الكتب.
“نعم، لا. هذا يُسمى مراقبة.”
“لا، إنه فقط…”
“…”
لكن بمجرد أن عدت إلى تصفح كتاب آخر، سمعت صوتها مرة أخرى.
حدقت “آويف” بي.
“…. إذا كنت بحاجة ماسة إلى المعلومات، لدي طريقة للحصول عليها.”
ثم نظرت خلفها بخفة واقتربت مني لتهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أتكئ على رف الكتب وأقلب صفحات الكتاب في يدي، قلت،
“هذه ليست مراقبة. وإذا افترضنا أنها كذلك… ما المشكلة؟”
“…”
“…. ماذا؟”
ضغطت بإصبعيها على منتصف حاجبيها.
كما لو أنها أدركت ما قالته للتو، وضعت يدها على فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحدق في “آويف”، أدركت فجأة شيئًا.
تنهدت بعمق وأبعدت يدها.
“أشعر أن هناك شيئًا خاطئًا في الوضع.”
“أشعر أن هناك شيئًا خاطئًا في الوضع.”
فتحت الكتاب وبدأت في تصفحه.
“…”
كانت البيئة المحيطة مضاءة بشكل خافت، ووقفت أمينة المكتبة خلف مكتب خشبي مع كتاب في يدها.
“لا، بدلًا من الوضع، الأمر أشبه بمحطة الإمداد. شعرت بشيء غريب منذ وصولي هنا. اعتقدت أن التحدث مع أقارب الضحايا قد يمنحني بعض الإجابات.”
علاوة على ذلك، التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة وضعت ضغطًا شديدًا على جسدي.
“وكيف يسير ذلك؟”
الفصل 162: الظل القرمزي [2]
“…. لم أجد شيئًا بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تمتم “ليون” ببطء:
هزت رأسها وأخذت أحد الكتب.
∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
“لهذا السبب أنا هنا.”
“وكيف يسير ذلك؟”
فتحت الكتاب وبدأت في تصفحه.
حكت “آويف” مؤخرة رأسها.
حدقت بها لعدة ثوانٍ قبل أن أتناول كتابًا خاصًا بي وأفتحه.
‘مجرد مرة واحدة لن تضر، أليس كذلك؟ الأمر فقط لمعرفة ما إذا كان سيتقيأ…’
‘… يبدو أنها أيضًا شعرت بأن هناك شيئًا خاطئًا.’
بادلتني النظرات، لكن في النهاية خفضت عينيها وتنهدت بالمثل.
ليس “ليون” فقط، بل “آويف” أيضًا.
“أوه.”
لكن على عكس “ليون”، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت مشاعر “آويف” لها علاقة بالشجرة.
في الواقع، بدا أنه كان في حال أسوأ مني، وهو ما كان مفاجئًا.
رفعت عيني لألقي نظرة سريعة على الرجل الذي كانت تستهدفه.
توقفت الكلمات التي كانت على وشك أن تخرج من فمي ونظرت إليه بحيرة.
بدا عاديًا من النظرة الأولى، دون أي علامات تشير إلى وجود شيء خارج عن المألوف.
“هذا أيضًا ليس ما أبحث عنه.”
‘قالت إنه أحد أقارب الضحايا المفقودين…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
هل هناك شيء خطأ مع الضحايا؟
“م-مساعدة!”
فكرت في كلماتها لدقيقة تقريبًا قبل أن أهز رأسي في النهاية.
لقد جاءت بسرعة كبيرة وفجأة لدرجة أنه بالكاد كان لدى أي شخص أي وقت للرد.
في الوقت الحالي، كان عليّ التركيز على العثور على المزيد من الأدلة عن الشجرة.
من خلالها، تمكنت من رؤية الناس في الخارج وهم ينظرون إلى السماء بوجوه شاحبة.
كان هذا هو أولويتي الأساسية الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد لبضع ثوانٍ قبل أن يظهر “ليون” على بعد أمتار قليلة.
وأنا أتكئ على رف الكتب وأقلب صفحات الكتاب في يدي، قلت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
“شجرة إيبونثورن.”
آثار “الماء” الجانبية لم تختفِ تمامًا بعد.
“همم؟”
تحولت عينا ليون إلى أشد احمرارًا.
نظرت “آويف” إليّ.
أملت رأسي عليها.
حافظت على نظري في الكتاب.
حرارة خانقة اجتاحت المكان فجأة.
“لقد سألتني إذا كنت بحاجة إلى مساعدة. أحتاج إلى معلومات عن هذه الشجرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتني إذا كنت بحاجة إلى مساعدة. أحتاج إلى معلومات عن هذه الشجرة.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت.”
مع ملاحظة صمت أويف، نظرت إلى الوراء لمقابلة عينيها.
بنفس متقطع، نظرت إلى العالم القرمزي من حولي.
كان هناك عبوس خفيف على ملامحها، وبدا أنها في تفكير عميق.
“لا.”
ثم، وكأنها شعرت بنظرتي، ركزت انتباهها عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت عيناي عليها.
“لماذا تبحث عن هذه الشجرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… يبدو أنها أيضًا شعرت بأن هناك شيئًا خاطئًا.’
“… هل ستساعدينني أم لا؟”
كان الأمر محرجًا، لكنه كان بشكل رئيسي لأن كلانا لم يكن جيدًا في إجراء المحادثات.
“لا، إنه فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحدق في “آويف”، أدركت فجأة شيئًا.
أغلقت “آويف” الكتاب في يدها.
فكرت في كلماتها لدقيقة تقريبًا قبل أن أهز رأسي في النهاية.
“…. إذا كنت بحاجة ماسة إلى المعلومات، لدي طريقة للحصول عليها.”
استمر ليون في التقيؤ لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن يمسح زاوية فمه.
“أوه؟”
من خلالها، تمكنت من رؤية الناس في الخارج وهم ينظرون إلى السماء بوجوه شاحبة.
أغلقت كتابي.
“لا.”
“كيف؟”
ثم نظرت مباشرة إلى عيني “آويف”.
“هل نسيت من أنا؟”
“آه.”
رد ليون بينما يستند بيده إلى جدار مبنى المكتبة.
“يمكنني ببساطة الذهاب إلى النقابات وأطلب منهم إخباري بكل ما يعرفونه عنها. إذا أعطيتني ساعة واحدة، سأتمكن من الحصول على كل المعلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بعمق وأبعدت يدها.
“بهذه السرعة؟”
نقرت لساني.
“نعم.”
“… هل ستساعدينني أم لا؟”
واو.
“هذه ليست مراقبة. وإذا افترضنا أنها كذلك… ما المشكلة؟”
… لم أكن أعرف كيف أشعر.
ارتفع صوت “آويف” قليلاً.
بينما كنت أحدق في “آويف”، أدركت فجأة شيئًا.
لم يكن يبدو عليه شيء غير طبيعي من النظرة الأولى.
‘الأميرات مفيدات حقًا.’
كنت قد وضعت كتابًا آخر على الرف عندما توقفت.
“هل تفكر في شيء وقح؟”
كان ليون قادمًا من الجهة الأخرى.
“لا.”
بدأ قلبي ينبض بسرعة، وظهرت إشعارات أمام عيني.
حافظت على وجهي ثابتًا.
ضغطت بإصبعيها على منتصف حاجبيها.
لكن في داخلي، كنت مصدومًا.
كيف عرفت ذلك بحق السماء؟
في النهاية، لم يكن لدينا إلا هذا الخيار.
كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر عندما فجأة بدأ كل شيء من حولي يتغير.
رفع إصبعه نحوي ووجهه متقلص من الألم، كان يكافح ليمنع نفسه من التقيؤ.
تحولت الألوان المحيطة إلى ظل من اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتحدث بسرعة غير معتادة، وكأنها تحاول جاهدة تبرير نفسها.
حدث كل ذلك في غمضة عين.
توقفت الكلمات التي كانت على وشك أن تخرج من فمي ونظرت إليه بحيرة.
في لحظة، كان العالم طبيعيًا، وفي الثانية التالية، تحول كل شيء إلى اللون الأحمر.
تحولت الألوان المحيطة إلى ظل من اللون الأحمر.
“ماذا؟”
ضغطت بإصبعيها على منتصف حاجبيها.
اتجهت جميع الأنظار نحو النوافذ.
واو.
من خلالها، تمكنت من رؤية الناس في الخارج وهم ينظرون إلى السماء بوجوه شاحبة.
استمر ليون في التقيؤ لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن يمسح زاوية فمه.
بعضهم أشار إلى السماء، بينما بدأ آخرون في الركض بعيدًا.
حاولت التحرك، لكن جسدي ظل جامدًا في مكانه.
حدقت في المشهد لبضع ثوانٍ قبل أن يظهر “ليون” على بعد أمتار قليلة.
لكن على عكس “ليون”، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت مشاعر “آويف” لها علاقة بالشجرة.
كان يبدو في حالة تأهب قصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الكتاب في يدي، تنهدت، وأعدته إلى الرف.
نظر إلينا، ووقعت عيناه على “آويف” للحظة قبل أن يعود نظره إلي.
بنظرة واحدة، أدركنا جميعًا ما كان يحدث.
بنظرة واحدة، أدركنا جميعًا ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
كيف لا ونحن قد تلقينا تدريبًا خاصًا على ذلك اليوم؟
“…. ماذا؟”
عندها تمتم “ليون” ببطء:
كانت “آويف” لا تزال تحدق بي.
“الظل القرمزي.”
كلما قلبت، شعرت بالنعاس أكثر.
وووووم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني ببساطة الذهاب إلى النقابات وأطلب منهم إخباري بكل ما يعرفونه عنها. إذا أعطيتني ساعة واحدة، سأتمكن من الحصول على كل المعلومات.”
نبض غامض اجتاح المحطة.
لقد حل الظل القرمزي.
“آخ!”
بنفس متقطع، نظرت إلى العالم القرمزي من حولي.
“آه!”
بدت وكأنها تذكرتنا، لكنها لم تقل شيئًا في النهاية، فتنهدت بارتياح.
حرارة خانقة اجتاحت المكان فجأة.
“لا، إنه فقط…”
لقد جاءت بسرعة كبيرة وفجأة لدرجة أنه بالكاد كان لدى أي شخص أي وقت للرد.
“الظل القرمزي.”
لحسن الحظ، بفضل تدريبنا، كنا مستعدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
بدون تردد، قمت بتوجيه المانا خاصتي، فتبددت الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي وهززت رأسي. لا، هذا…
غلفني إحساس بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي ونظرت إلى قدميّ، واهتز جسدي بالكامل. كانت تغطي كاحليَّ، وتمتد نحو ركبتيَّ، مجموعة مألوفة من الجذور.
ومع ذلك، كان التعبير على وجهي قاتمًا.
كأنه كان يقرأ أفكاري.
كنت أعلم أنني لن أستطيع الصمود أكثر من ساعة بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوف نما أكثر مع اللون الأحمر الذي غطى العالم.
“آآآخ!!”
“…”
“م-مساعدة!”
حدث كل ذلك في غمضة عين.
صراخ الناس في الخارج ملأ المكان.
علاوة على ذلك، التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة وضعت ضغطًا شديدًا على جسدي.
على الرغم من أن معظم من كانوا هنا كانوا من البشر الخارقين، إلا أن هناك مدنيين عاديين لم يكونوا قادرين على حماية أنفسهم من موجة الحرارة المفاجئة.
“هااا… هااا…”
“… لأن هذا ما تفعلينه الآن.”
بنفس متقطع، نظرت إلى العالم القرمزي من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها مجددًا، وعاد الصمت إلى الأجواء.
كنت قد التفتت لأنظر إلى “ليون”، حين أدركت فجأة أنني لا أستطيع التحرك.
لكن بمجرد أن عدت إلى تصفح كتاب آخر، سمعت صوتها مرة أخرى.
خفضت رأسي ونظرت إلى قدميّ، واهتز جسدي بالكامل.
كانت تغطي كاحليَّ، وتمتد نحو ركبتيَّ، مجموعة مألوفة من الجذور.
يا للأسف.
على عكس ما حدث سابقًا عندما كانت تغطي فقط كاحليَّ، الآن وصلت إلى ركبتي.
“… ليس جيدًا.”
تغلغلت الجذور حول ساقي، وأبقتني ثابتًا في مكاني.
رفعت عيني لألقي نظرة سريعة على الرجل الذي كانت تستهدفه.
“آخ!”
بتهاون، قلبت الصفحات أبحث عن أي دلائل.
حاولت التحرك، لكن جسدي ظل جامدًا في مكانه.
تحولت الألوان المحيطة إلى ظل من اللون الأحمر.
“هااا… هااا…”
حاولت التحرك، لكن جسدي ظل جامدًا في مكانه.
بدأ قلبي ينبض بسرعة، وظهرت إشعارات أمام عيني.
“لا، هذا مجرد استباق للموقف. كل ما فعلته هو أنني تبعته من مقر إقامته إلى هنا.”
∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.05%
“شجرة إيبونثورن.”
∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقص—”
قبل أن أدرك، بدأ الخوف يتغلغل في عقلي.
بدت وكأنها تذكرتنا، لكنها لم تقل شيئًا في النهاية، فتنهدت بارتياح.
خوف نما أكثر مع اللون الأحمر الذي غطى العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتني إذا كنت بحاجة إلى مساعدة. أحتاج إلى معلومات عن هذه الشجرة.”
لقد حل الظل القرمزي.
واو.
“تسك.”
______________________
“…”
ترجمة : TIFA
عندما لاحظت مظهرنا، تجعد حواجبها قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقف على الجهة المقابلة “آويف” وهي تنظر إليّ بنظرة غريبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
