الصمت [4]
الفصل 180: الصمت [4]
لكنني كنت أعلم أنني لا أستطيع.
صفحة 516…
مثل سبب احتجازي وبحثي عن الشجرة. ليون أيضًا.
كنت حريصًا جدًا في تحركاتي. لم أستطع إصدار أي صوت.
أمام عينيّ، لم أرَ سوى صورة.
مجرد صوت بسيط،و سأنتهي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييييك—”
ابتلعت لعابي ومسحت أسفل الصفحات بحثًا عن رقم الصفحة.
“تآكل العقل. تآكل العقل. تآكل العقل.”
على عكس الكتاب الأول الذي تحققت منه، كان هذا الكتاب أكثر سمكًا.
بدأت يدي بالوخز .
كان هناك أكثر من ألف صفحة على الأقل.
أخيرًا، عثرت على الصفحة التي كنت أبحث عنها، ودفعْت الصفحات جانبًا ببطء وحذر للوصول إليها.
“وجدتها…”
كل ثانية شعرت وكأنها تعذيب.
أخيرًا، عثرت على الصفحة التي كنت أبحث عنها، ودفعْت الصفحات جانبًا ببطء وحذر للوصول إليها.
لم أسترخِ.
شعرت بضربات قلبي تتسارع بينما أفعل ذلك.
أحببت تلك العبارة، فقد كانت سلسة عند النطق.
أخيرًا، كنت على وشك اكتشاف المزيد عن الشجرة.
أو هكذا ظننت.
ترجمة : TIFA
“هذا…”
عضضت على أسناني واندفعت خارج المكتبة نحو السلالم.
تجمدت أفكاري في اللحظة التي قلبت فيها الصفحة.
وضعت يدي على الجدار لتتبع طريقي، وأضيق عينيّ محاولًا رؤية المسافة.
أمام عينيّ، لم أرَ سوى صورة.
كان المكان هادئًا ومظلمًا.
الصفحة التي تحتها كانت ممزقة تمامًا.
عضضت شفتي، مسحت بحذر أي عرق ينزلق على جانب وجهي.
أمسكت الكتاب بقوة وحاولت الحفاظ على تنفسي ثابتًا.
قد يفسر ذلك عدة أمور.
“كيف…؟”
تجمدت أفكاري في اللحظة التي قلبت فيها الصفحة.
ما هو الشعور الذي كنت أعيشه الآن؟
كنت صامتًا طوال الوقت، ولم أقم بأي حركات تُذكر.
غضب؟ إحباط؟ أم مزيج من الاثنين معًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت تمامًا كما رأيتها في رؤيتي.
في كلتا الحالتين، كان الشعور بالعجز يتغلغل بداخلي دون أي إشارة إلى زواله.
كانت عضلاتي متصلبة، وقلبي ينبض بشدة وكأنه سيقفز من صدري.
تنفست ببطء دون إصدار أي صوت وقلبت الصفحة التالية.
على عكس الكتاب الأول الذي تحققت منه، كان هذا الكتاب أكثر سمكًا.
لكن حتى ذلك الحين، لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شكله هزيلًا بشكل مروع، والنتوءات الحادة لعموده الفقري بارزة حتى من بعيد.
تفقدت الصفحة التالية، ثم التي بعدها، ولكن ما زال لا شيء.
بتتبعي عينيّ إلى أسفل الصفحة، تمكنت من قراءة بضع كلمات لم تُمحَ من الصفحة.
حتى أنني حاولت وضع الكتاب مقلوبًا على أمل العثور على الصفحة داخل الكتاب، لكن ذلك كان بلا جدوى.
ظهر وجه آخر بالقرب من وجهي.
“تبًا.”
فجأة، شعرت بقلق شديد، وتوترت عضلاتي.
كنت أرغب في أن أصرخ بكل ما أملك.
لم أشعر قط بأن ضربات قلبي كانت عالية جدًا بهذا الشكل.
لكنني كنت أعلم أنني لا أستطيع.
كان التنفس صعبًا ورؤيتي مشوشة.
فذلك سيجعلني هدفًا للكائنات الآكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“من الجيد أن كيرا ليست هنا.”
كانت عضلاتي متصلبة، وقلبي ينبض بشدة وكأنه سيقفز من صدري.
عندما فكرت كيف ستكون حالها في هذا الموقف، شعرت فجأة برغبة في الضحك.
تجمدت في مكاني، فقدت القدرة على التنفس.
لو كانت هنا، لكانت ميتة خلال ثوانٍ.
على اللحاء، كانت هناك أيدٍ عديدة تبرز منه.
كانت ستبدأ بإطلاق اللعنات الواحدة تلو الأخرى.
بدأت يدي بالوخز .
كنت أعرف ذلك جيدًا لأنها ألقت عليّ كل لعنة موجودة أثناء تعليمها.
“هاه… هاه…”
في الواقع، تعلمت منها بعض الألفاظ الجديدة.
بووووم—
“ابن الحرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه سمعها.
أحببت تلك العبارة، فقد كانت سلسة عند النطق.
كنت صامتًا طوال الوقت، ولم أقم بأي حركات تُذكر.
في النهاية، أخذت المزيد من الأنفاس لتهدئة نفسي وتركيز انتباهي على الصفحة الممزقة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بالكلمات في ذهني لعدة ثوانٍ، وبدأت أفهم الموقف.
كانت هناك صورة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
…كانت صورة الشجرة.
جعلني ذلك أزيد من سرعتي.
بدت تمامًا كما رأيتها في رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابن الحرام.”
بارتفاعها المهيب، ولحاءها الأسود العميق وغير الطبيعي، وأغصانها الملتوية كأصابع هيكل عظمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منطقيًا إذا كان تحت سيطرة الشجرة.
كانت أوراقها ذات اللون الدموي تتمايل في الصورة، مما أثار في ذهني صورًا من الرؤية.
“هيييييك—”
على اللحاء، كانت هناك أيدٍ عديدة تبرز منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بضربات قلبي تتسارع بينما أفعل ذلك.
ارتعدت عند رؤيتها.
لم أسترخِ.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بالكلمات في ذهني لعدة ثوانٍ، وبدأت أفهم الموقف.
بتتبعي عينيّ إلى أسفل الصفحة، تمكنت من قراءة بضع كلمات لم تُمحَ من الصفحة.
شعرت وكأنني على وشك كشف شيء ما.
“تآكل العقل…؟”
للحظة وجيزة، التقت أعيننا.
كانت ثلاث كلمات فقط، لكنها بدت وكأنها فتحت لي طريقًا جديدًا.
“هيييييك—”
“تآكل العقل. تآكل العقل. تآكل العقل.”
رغم أن عقلي كان يخبرني بالهرب، وقلبي ينبض بقوة حتى صار الصوت الوحيد الذي أسمعه، حافظت على هدوئي.
تمتمت بالكلمات في ذهني لعدة ثوانٍ، وبدأت أفهم الموقف.
أمام عينيّ، لم أرَ سوى صورة.
“هل من الممكن أن تكون الشجرة قد بدأت بالفعل في التأثير، وتتحكم بعقول بعض الأشخاص في الملجأ…؟”
شعرت وكأنني على وشك كشف شيء ما.
قد يفسر ذلك عدة أمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الأنفاس.
مثل سبب احتجازي وبحثي عن الشجرة. ليون أيضًا.
“…هاه…”
ذلك الرجل… بدأت أشتاق إليه.
“تآكل العقل…؟”
كانت الأمور لتكون أسهل كثيرًا لو كان هنا.
ظهر وجه آخر بالقرب من وجهي.
أليس من المفترض أنه بطل القصة؟
لماذا كان عديم الفائدة في الأوقات المهمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييييك—”
أين كان درعه الروائي حين نحتاجه؟
تجمدت أفكاري في اللحظة التي قلبت فيها الصفحة.
“على أي حال، هذا ليس مهمًا.”
“هيييييك—”
ركزت مجددًا على الكلمات الثلاث المطبوعة على الصفحة أمامي.
كانت ثلاث كلمات فقط، لكنها بدت وكأنها فتحت لي طريقًا جديدًا.
“…من السهل تقليص دائرة المشتبه بهم وراء كل هذا.”
كانت نقابة “الكلب الأسود” بالتأكيد مشبوهة ، خاصة قائد المحطة .
لا ضمان بأن هذه الخطوة كانت صائبة.
بينما لم أقابله، فقد رأيت ذكريات سكرتيرته.
كان هو من أمر بالتحقيق.
شعرت برقبتي تبرد مع سماعي لأنفاس الكائن الثقيلة خلفي.
إذا كان هناك شخص مشبوه، فهو بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الأنفاس.
“قد يكون هو من مزق الصفحة أيضًا.”
مثل سبب احتجازي وبحثي عن الشجرة. ليون أيضًا.
كان منطقيًا إذا كان تحت سيطرة الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أريد الهروب، لكنني علمت أنني لا أستطيع.
لكن السؤال الحقيقي كان…
مثل سبب احتجازي وبحثي عن الشجرة. ليون أيضًا.
“هل فعل ذلك لأن عقله تآكل بسبب الشجرة، أم لأنه هو المسؤول عن الشجرة…؟”
نظرت إلى أظافرها الطويلة بشكل غير طبيعي، تمتد إلى الأرض وتجرّها خلفها أثناء مشيها.
ابتلعت لعابي وحاولت تهدئة أعصابي.
ورغم علمي أنه لا يستطيع رؤيتي، بدا وكأنه يستطيع.
شعرت وكأنني على وشك كشف شيء ما.
كنت حريصًا جدًا في تحركاتي. لم أستطع إصدار أي صوت.
لكن ذلك الشعور لم يدم طويلًا.
أين كان درعه الروائي حين نحتاجه؟
صرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
صوت صرير معين أيقظني من أفكاري، وأجبرني على حبس أنفاسي.
تووك—
ظننت أن اللحظة ستمضي مع ابتعاد الكائن الآكل، لكن أنفاسًا حارة شعرت بها تنساب خلف عنقي.
أين كان درعه الروائي حين نحتاجه؟
“…!”
كنت أعرف ذلك جيدًا لأنها ألقت عليّ كل لعنة موجودة أثناء تعليمها.
شعرت بقشعريرة تجتاح جسدي بأكمله.
في الواقع، تعلمت منها بعض الألفاظ الجديدة.
“هدوء. عليّ أن أظل هادئًا.”
كانت بشرته ذات لون وردي شاحب وغير طبيعي، مشدودة فوق هيكله العظمي.
كررت الكلمة نفسها مرارًا وتكرارًا في ذهني.
لم أسترخِ إلا عندما اختفى ظهره عن الأنظار.
هدوء.
هدوء.
هدوء.
هد…
هد…
هد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأمور لتكون أسهل كثيرًا لو كان هنا.
بدأت يدي بالوخز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدخلت طاقتي السحرية في الجسم الصغير، وقذفته بعيدًا.
لم أكن أعرف لماذا يحدث هذا.
“هل من الممكن أن تكون الشجرة قد بدأت بالفعل في التأثير، وتتحكم بعقول بعض الأشخاص في الملجأ…؟”
كنت صامتًا طوال الوقت، ولم أقم بأي حركات تُذكر.
غضب؟ إحباط؟ أم مزيج من الاثنين معًا؟
“هاه… هاه…”
لم أشعر قط بأن ضربات قلبي كانت عالية جدًا بهذا الشكل.
شعرت برقبتي تبرد مع سماعي لأنفاس الكائن الثقيلة خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت لعابي ومسحت أسفل الصفحات بحثًا عن رقم الصفحة.
فجأة، شعرت بقلق شديد، وتوترت عضلاتي.
هدوء. هدوء. هدوء. هد… هد… هد…
كنت أريد الهروب، لكنني علمت أنني لا أستطيع.
بينما كان المخلوق يقف على الطاولة أمامي، تحركت سريعًا إلى الخلف.
الكائنات أسرع مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابن الحرام.”
الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو…
“هل فعل ذلك لأن عقله تآكل بسبب الشجرة، أم لأنه هو المسؤول عن الشجرة…؟”
أن أظل صامتًا تمامًا.
سرّعت خطواتي ومددت يدي نحو المقبض.
“…هاه…”
وضعت يدي على الجدار لتتبع طريقي، وأضيق عينيّ محاولًا رؤية المسافة.
استمرت الأنفاس.
“…..”
كانت تستمر في دغدغة عنقي.
“وجدتها…”
كل ثانية شعرت وكأنها تعذيب.
أين كان درعه الروائي حين نحتاجه؟
استمرت الثواني في المرور، وكأن الزمن توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أهدئ نفسي، مشيت بهدوء نحو مخرج المبنى.
عضضت شفتي، مسحت بحذر أي عرق ينزلق على جانب وجهي.
كنت آمل…
كان عليّ أن أكون حذرًا للغاية في تحركاتي.
“هيييييك—”
كانت عضلاتي متصلبة، وقلبي ينبض بشدة وكأنه سيقفز من صدري.
كان هناك أكثر من ألف صفحة على الأقل.
حقيقة أن “الآكل الصامت” لم يسمعني حتى الآن كانت معجزة.
تووك—
“…..”
“تآكل العقل…؟”
توقفت الأنفاس أخيرًا.
حتى أنني حاولت وضع الكتاب مقلوبًا على أمل العثور على الصفحة داخل الكتاب، لكن ذلك كان بلا جدوى.
صرير.
أن أظل صامتًا تمامًا.
سمعت صوت خشبة الأرض وهي تصدر صريرًا.
“هل من الممكن أن تكون الشجرة قد بدأت بالفعل في التأثير، وتتحكم بعقول بعض الأشخاص في الملجأ…؟”
لم أسترخِ.
ورغم علمي أنه لا يستطيع رؤيتي، بدا وكأنه يستطيع.
وأدرت رأسي ببطء نحو اتجاه الآكل الصامت.
“…..”
رأيته يبتعد، ظهره العظمي النحيل يتحرك ببطء.
لكنني كنت أعلم أنه لا يمكنني إصدار أي صوت قد يكشفني.
كان شكله هزيلًا بشكل مروع، والنتوءات الحادة لعموده الفقري بارزة حتى من بعيد.
استغليت صوت الانفجار للالتفاف والهرب. بينما ركضت، لم أهتم بأصوات خطواتي، إذ إن جميع الكائنات ركضت نحو مكان انفجار القنبلة السحرية.
كانت بشرته ذات لون وردي شاحب وغير طبيعي، مشدودة فوق هيكله العظمي.
لم أسترخِ.
نظرت إلى أظافرها الطويلة بشكل غير طبيعي، تمتد إلى الأرض وتجرّها خلفها أثناء مشيها.
لم أشعر قط بأن ضربات قلبي كانت عالية جدًا بهذا الشكل.
لم أسترخِ إلا عندما اختفى ظهره عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
تنفست بعمق وأعدت انتباهي إلى الكتاب، ولكن قلبي توقف مجددًا.
لا ضمان بأن هذه الخطوة كانت صائبة.
“…..!”
فتح فمه على مصراعيه، كاشفًا عن مئات الأسنان المختلفة، وانقضّ نحوي.
ظهر وجه آخر بالقرب من وجهي.
سمعت عدة صرخات تأتي من الخلف، وشعرت بتجمد قلبي.
كان “آكل صامت” آخر، عيناه الواسعتان وابتسامته البشعة تحدقان فيّ مباشرة.
“كيف…؟”
“متى…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
على الرغم من محاولاتي للحفاظ على تنفسي ثابتًا، لم أتمكن من ذلك.
قد يفسر ذلك عدة أمور.
أمال المخلوق رأسه.
با… ثامب! با… ثامب!
با… ثامب! با… ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف لماذا يحدث هذا.
لم أشعر قط بأن ضربات قلبي كانت عالية جدًا بهذا الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدخلت طاقتي السحرية في الجسم الصغير، وقذفته بعيدًا.
كنت آمل…
لذلك، بدلاً من التوجه نحو المدخل الرئيسي، عدت للخلف وتوجهت نحو المخرج الخلفي.
…آمل ألا يسمعها المخلوق.
لماذا كان عديم الفائدة في الأوقات المهمة؟
لكنه سمعها.
في النهاية، أخذت المزيد من الأنفاس لتهدئة نفسي وتركيز انتباهي على الصفحة الممزقة أمامي.
فتح فمه على مصراعيه، كاشفًا عن مئات الأسنان المختلفة، وانقضّ نحوي.
نظرًا لمدى قوة الانفجار، كان من المرجح وجود عدد كبير من المخلوقات بالخارج.
“هيييييك—”
ظننت أن اللحظة ستمضي مع ابتعاد الكائن الآكل، لكن أنفاسًا حارة شعرت بها تنساب خلف عنقي.
سقطت من الكرسي، متراجعًا للخلف بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير.
بانغ!
عضضت شفتي، مسحت بحذر أي عرق ينزلق على جانب وجهي.
“هيييييك—”
“هيييييك—”
“هيييييك—”
“هذا…”
“هيييييك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بضربات قلبي تتسارع بينما أفعل ذلك.
سمعت عدة صرخات تأتي من الخلف، وشعرت بتجمد قلبي.
كل ثانية شعرت وكأنها تعذيب.
بينما كان المخلوق يقف على الطاولة أمامي، تحركت سريعًا إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
صرير. صرير. صرير. صرير. صرير.
“متى…!؟”
اهتزت الأرض بينما سمعت خطوات عدة تقترب مني بسرعة.
عضضت على شفتي.
من الصوت وحده، أدركت أن عدة مخلوقات تتجه نحوي.
إذا كان هناك شخص مشبوه، فهو بالتأكيد.
شعرت بالعجز، لكني لم أستسلم للذعر.
ارتعدت عند رؤيتها.
رغم أن عقلي كان يخبرني بالهرب، وقلبي ينبض بقوة حتى صار الصوت الوحيد الذي أسمعه، حافظت على هدوئي.
اهتزت الأرض بينما سمعت خطوات عدة تقترب مني بسرعة.
بسرعة، مددت يدي إلى جيبي حيث شعرت بجسم دائري.
فجأة، شعرت بقلق شديد، وتوترت عضلاتي.
“هيييييك—”
أخيرًا، كنت على وشك اكتشاف المزيد عن الشجرة. أو هكذا ظننت.
صرخ الآكل أمامي، وتوترت عضلاته استعدادًا للهجوم.
أين كان درعه الروائي حين نحتاجه؟
كنت على بعد ثوانٍ من أن أكون طعامًا له.
تنفست ببطء دون إصدار أي صوت وقلبت الصفحة التالية.
لكنني لم أرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء المشي بهدوء، استطعت تمييز إطار مربع خافت في المسافة.
أدخلت طاقتي السحرية في الجسم الصغير، وقذفته بعيدًا.
صوت صرير معين أيقظني من أفكاري، وأجبرني على حبس أنفاسي.
تووك—
“…هاه…”
ارتطمت الكرة بالأرض بعيدًا، وتوقف المخلوق أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت كيف ستكون حالها في هذا الموقف، شعرت فجأة برغبة في الضحك.
للحظة وجيزة، التقت أعيننا.
صرير.
ورغم علمي أنه لا يستطيع رؤيتي، بدا وكأنه يستطيع.
رغم أن عقلي كان يخبرني بالهرب، وقلبي ينبض بقوة حتى صار الصوت الوحيد الذي أسمعه، حافظت على هدوئي.
ثم…
لكن حتى ذلك الحين، لم يكن هناك شيء.
بووووم—
كان “آكل صامت” آخر، عيناه الواسعتان وابتسامته البشعة تحدقان فيّ مباشرة.
دوّى انفجار.
ظننت أن اللحظة ستمضي مع ابتعاد الكائن الآكل، لكن أنفاسًا حارة شعرت بها تنساب خلف عنقي.
“هيييييك—”
“وفقًا للذكريات، يجب أن يكون المخرج على بعد بضعة أمتار فقط.”
“هيييييك—”
كنت أعرف ذلك جيدًا لأنها ألقت عليّ كل لعنة موجودة أثناء تعليمها.
“هيييييك—”
من الصوت وحده، أدركت أن عدة مخلوقات تتجه نحوي.
استغليت صوت الانفجار للالتفاف والهرب.
بينما ركضت، لم أهتم بأصوات خطواتي، إذ إن جميع الكائنات ركضت نحو مكان انفجار القنبلة السحرية.
عضضت على أسناني واندفعت خارج المكتبة نحو السلالم.
“هاه… هاه… هاه…”
سمعت عدة صرخات تأتي من الخلف، وشعرت بتجمد قلبي.
حاولت السيطرة على تنفسي، ولكن كان الأمر صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلفي، استمرت عويل المخلوقات.
عضضت على أسناني واندفعت خارج المكتبة نحو السلالم.
كانت عضلاتي متصلبة، وقلبي ينبض بشدة وكأنه سيقفز من صدري.
من خلفي، استمرت عويل المخلوقات.
لكن حتى ذلك الحين، لم يكن هناك شيء.
جعلني ذلك أزيد من سرعتي.
كانت ستبدأ بإطلاق اللعنات الواحدة تلو الأخرى.
“هوو.”
على الرغم من محاولاتي للحفاظ على تنفسي ثابتًا، لم أتمكن من ذلك.
عندما وصلت إلى الطابق الأول، توقفت قليلًا لالتقاط أنفاسي.
حاولت السيطرة على تنفسي، ولكن كان الأمر صعبًا.
كان التنفس صعبًا ورؤيتي مشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي، متأملًا في العشرات من الكائنات التي أحاطت بالممر الضيق.
بينما كنت أهدئ نفسي، مشيت بهدوء نحو مخرج المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت لعابي ومسحت أسفل الصفحات بحثًا عن رقم الصفحة.
لكنني كنت أعلم أنه لا يمكنني إصدار أي صوت قد يكشفني.
توقفت الأنفاس أخيرًا.
لا ضمان بأن هذه الخطوة كانت صائبة.
شعرت بالعجز، لكني لم أستسلم للذعر.
نظرًا لمدى قوة الانفجار، كان من المرجح وجود عدد كبير من المخلوقات بالخارج.
الكائنات أسرع مني.
لذلك، بدلاً من التوجه نحو المدخل الرئيسي، عدت للخلف وتوجهت نحو المخرج الخلفي.
ترجمة : TIFA
“…..”
مجرد صوت بسيط،و سأنتهي تمامًا.
كان المكان هادئًا ومظلمًا.
لم أسترخِ.
لو لم تكن هناك خطوط مضيئة خافتة على الأرض لتدلني، لفقدت الإحساس بمكاني منذ زمن طويل.
لو لم تكن هناك خطوط مضيئة خافتة على الأرض لتدلني، لفقدت الإحساس بمكاني منذ زمن طويل.
“وفقًا للذكريات، يجب أن يكون المخرج على بعد بضعة أمتار فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الشعور لم يدم طويلًا.
وضعت يدي على الجدار لتتبع طريقي، وأضيق عينيّ محاولًا رؤية المسافة.
حقيقة أن “الآكل الصامت” لم يسمعني حتى الآن كانت معجزة.
أثناء المشي بهدوء، استطعت تمييز إطار مربع خافت في المسافة.
تفقدت الصفحة التالية، ثم التي بعدها، ولكن ما زال لا شيء.
نظرًا لأن الإطار كان باللون الأحمر، افترضت أنه الضوء القادم من الخارج الذي يضيء حواف الباب.
أخيرًا، عثرت على الصفحة التي كنت أبحث عنها، ودفعْت الصفحات جانبًا ببطء وحذر للوصول إليها.
سرّعت خطواتي ومددت يدي نحو المقبض.
“تآكل العقل…؟”
كلاك—
لذلك، بدلاً من التوجه نحو المدخل الرئيسي، عدت للخلف وتوجهت نحو المخرج الخلفي.
رغم كل محاولاتي لجعل تحركاتي صامتة، صدر صوت طفيف أثناء فتح الباب.
“هيييييك—”
ومع اندفاع الحرارة، شعرت بعشرات الأزواج من العيون تركز عليّ.
ارتطمت الكرة بالأرض بعيدًا، وتوقف المخلوق أمامي.
“…..”
“…..”
تجمدت في مكاني، فقدت القدرة على التنفس.
كلاك—
“…وهنا كنت أعتقد أنهم يغطون المدخل فقط.”
لا ضمان بأن هذه الخطوة كانت صائبة.
لقد كان خطأً في حساباتي.
كنت أرغب في أن أصرخ بكل ما أملك.
نظرت حولي، متأملًا في العشرات من الكائنات التي أحاطت بالممر الضيق.
جعلني ذلك أزيد من سرعتي.
عضضت على شفتي.
“وفقًا للذكريات، يجب أن يكون المخرج على بعد بضعة أمتار فقط.”
هذه المرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلفي، استمرت عويل المخلوقات.
لقد ارتكبت خطأً كبيرًا بالفعل.
نظرًا لمدى قوة الانفجار، كان من المرجح وجود عدد كبير من المخلوقات بالخارج.
بووووم—
______________________
لم أسترخِ إلا عندما اختفى ظهره عن الأنظار.
ترجمة : TIFA
سرّعت خطواتي ومددت يدي نحو المقبض.
كنت أرغب في أن أصرخ بكل ما أملك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
