إكمال البحث [3]
الفصل 194: إكمال البحث [3]
كانت أويف مستاءة.
“….”
“أنجز الأمر.”
أويف حدقت بفراغ في السقف الأبيض لغرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، صحيح.”
كان عقلها لا يزال في حالة فوضى، ولم تستطع التفكير على الإطلاق.
استمر ذلك لبضع ثوانٍ، قبل أن أقرر قطع الصمت.
الشيء الوحيد الذي تذكرته هو استيقاظها في وسط الشارع مع أشخاص آخرين.
“أنجز الأمر.”
كانوا أيضاً في حالة ذهول وارتباك بشأن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه فجأة.
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
ترجمة: TIFA
“…. ماذا يعني ذلك حتى؟”
وإلا، لكان الوضع قد أصبح مزعجًا للغاية.
كانت أويف مستاءة.
صفعة—
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
تمتمت باسمها بهدوء، وبدأت تفرك وجهها لا شعوريًا.
من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
“هل يمكنك التوقف للحظة؟”
كل ذلك دون أن تتمكن من فعل شيء.
“….!؟”
ذلك الشعور…. قبضت أويف يدها.
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
لقد كرهت ذلك الشعور.
“هل تريدها أم لا؟”
“هااا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا.”
أغلقت أويف عينيها وانغمست في أفكارها العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت جبهتي بينما كنت أعبر باب السكن، وعندها شعرت بحرارة مفاجئة تنبعث من ذراعي اليمنى.
“دوم~ دام!”
أملت رأسي باستغراب.
تمتمت لنفسها بصوت منخفض أثناء ذلك.
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
كانت عادة تفعلها كلما أرادت التفكير بعمق.
كان عقلها لا يزال في حالة فوضى، ولم تستطع التفكير على الإطلاق.
وفي الوقت نفسه، استذكرت وجهًا معينًا، فعبست بانزعاج.
أويف حدقت بفراغ في السقف الأبيض لغرفتها.
لسبب ما، كلما غنت، تذكرت ذلك الوقت في المكتبة عندما انتقد شخص ما غنائها.
تمتمت لنفسها بصوت منخفض أثناء ذلك.
لم تستطع تجاوز ذلك بعد.
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
‘وكأن غنائي بهذا السوء…’
رفعت يدها لتغطية الضوء المنبعث من فوقها، ثم فتحت عينيها لتنظر إلى كف يدها المفتوح أمامها.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
“وماذا الآن…؟”
نظرت حولي بسرعة قبل أن أندفع إلى غرفتي.
لم يُطلب منها سوى البقاء في الغرفة في الوقت الحالي.
أصبحت جادًا حينها وناديت،
لم يكن لديها أي تعليمات واضحة.
“ما هذا؟”
شعرت أويف برغبة في التدريب، لكنها كانت تعلم أن الخروج ربما لن يكون خيارًا حكيمًا.
وإلا، لكان الوضع قد أصبح مزعجًا للغاية.
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
أو على الأقل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كان ذلك حتى حدث الأمر.
كيرا صَفعتها…
فجأة، حلّ الظلام على عالمها، وشعرت بألم حاد في عقلها.
“….آه.”
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
“آخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرق الوحيد هو أن “الظل القرمزي” لم يعد موجودًا.
وضعت يدها على رأسها، متأوهة وهي تضغط على أسنانها.
“هااا.”
كان ألمًا لا تستطيع وصفه، ولولا أنه استمر للحظات قصيرة فقط، لكانت قد صرخت بأعلى صوتها.
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
“هااا… هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد استعادة ذكرياتي.”
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
كانت الورقة الثالثة… تتوهج.
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا.”
“ك-كيف…؟”
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
بل على العكس، كانت عيناها مفتوحتين على اتساعهما، وحدقتاها متوسعتين.
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
الذكريات التي كانت قد نسيتها تمامًا عادت إلى ذهنها.
صفعة—
‘ظل قرمزي، شجرة إيبونثورن، جوليان، ليون…’
سيبدو فوضويًا جدًا.
شعرت أويف وكأن أنفاسها قد انقطعت فجأة.
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
“إنه… هذا…”
“أوه، جيد، إذن…”
كانت تجد صعوبة في فهم ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجد صعوبة في فهم ما يجري.
‘آخر شيء أتذكره هو أن جوليان كان على وشك أن يُهاجَم من قبل الوحش… ماذا حدث بعد ذلك…؟’
“وما الذي يجعلك تعتقد أنني أعرف؟”
كانت أويف فضولية لدرجة أنها شعرت وكأنها قد تموت من شدة الفضول.
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
لكن، إن كان هناك شيء واحد كانت متأكدة منه، فهو أن جوليان ربما كان له يد في الأمر.
فجأة، ارتسمت ابتسامة على زاوية شفتي، فتغيرت ملامح ليون.
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
إذا…
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
إذا كان هناك شخص قد يكون لديه فكرة عما حدث، فهو جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت لنفسها.
لكن إلى جانب ذلك، كان هناك شيء آخر تذكرته أويف.
أما الشخص الوحيد الذي لم يكن محظوظًا، فكانت إيفلين، التي رغم استعادتها لما حدث، لم تفهم تمامًا ما يجري.
“كيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعتها مجددًا، وارتعش مرة أخرى.
تمتمت باسمها بهدوء، وبدأت تفرك وجهها لا شعوريًا.
رؤية تعابيره المصدومة جعلتني للحظة غير قادر على الرد، لكنني سرعان ما صفّيت حنجرتي ورددت بجدية.
حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
مرة أخرى، لم يقل شيئًا، لكنني تمكنت من قراءة تعبيره بسهولة.
تغيرت ملامحها عند التفكير في ذلك، وارتعشت أصابعها.
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
لم أستطع حتى عدّ عدد المرات التي فكرت فيها في أفضل طريقة للهروب من هذا المكان.
*
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
لم تكن أويف الوحيدة التي وصلت إلى ذلك الاستنتاج.
“أوه.”
كيرا وإيفلين عانتا من الشيء نفسه عندما استعادتا ما حدث.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
“تبًا، اللعنة.”
لم تدرك واقع الموقف إلا بعد أن انتهت من إصلاح شعرها.
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
نظرت حولي بسرعة قبل أن أندفع إلى غرفتي.
لا يمكنها تركه هكذا.
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
سيبدو فوضويًا جدًا.
“أنا عائد إلى غرفتي في السكن.”
“ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
سيبدو فوضويًا جدًا.
لم تدرك واقع الموقف إلا بعد أن انتهت من إصلاح شعرها.
‘يا إلهي!’
بدأت الذكريات التي مُسحت تعود، ومثل أويف، تذكرت جميع تفاصيل الحدث الذي وقع قبل أن تستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل على العكس، كانت عيناها مفتوحتين على اتساعهما، وحدقتاها متوسعتين.
وكما هو الحال مع أويف، كان لديها شعور بأن جوليان قد يكون له دور في ما جرى.
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
‘هل يمكن أنه هزم تلك الشجرة… أياً كانت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
كان ذلك هو التفسير المنطقي الوحيد بالنسبة لها.
“وما الذي يجعلك تعتقد أنني أعرف؟”
أما الشخص الوحيد الذي لم يكن محظوظًا، فكانت إيفلين، التي رغم استعادتها لما حدث، لم تفهم تمامًا ما يجري.
“لا يمكن أن يكون…!”
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
ترجمة: TIFA
“ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُطلب منها سوى البقاء في الغرفة في الوقت الحالي.
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
“ما هذا؟”
كانت ذكرياتها مشوشة، والشيء الوحيد الذي تتذكره هو أن كيرا صَفعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
“آه، صحيح…”
كانت عادة تفعلها كلما أرادت التفكير بعمق.
كيرا صَفعتها…
شعرت أويف وكأن أنفاسها قد انقطعت فجأة.
عند التفكير في تلك اللحظات الأخيرة، تغير تعبيرها، وارتعشت يدها.
لم تدرك واقع الموقف إلا بعد أن انتهت من إصلاح شعرها.
“كيرا.”
“على أي حال—”
تمتمت لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرق الوحيد هو أن “الظل القرمزي” لم يعد موجودًا.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
“….”
***
لا يمكنها تركه هكذا.
كل ذلك دون أن تتمكن من فعل شيء.
“إذًا، أنت لا تتذكر أي شيء؟”
“….آه.”
“نعم، أعتذر عن ذلك.”
“نعم- آه.”
كنت واقفًا في غرفة صغيرة ومغلقة، أجلس خلف مكتب معدني، وعلى الطرف الآخر جلس حارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا.”
لم تكن الغرفة تشبه تلك الموجودة في الملجأ، لكنها منحتني إحساسًا مشابهًا.
مرة أخرى، لم يقل شيئًا، لكنني تمكنت من قراءة تعبيره بسهولة.
لهذا السبب كانت ساقاي ترتجفان قليلًا، وعيناي تتنقلان بين أرجاء الغرفة بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
كانت عادة تفعلها كلما أرادت التفكير بعمق.
لم أستطع حتى عدّ عدد المرات التي فكرت فيها في أفضل طريقة للهروب من هذا المكان.
تركته وشأنه، ثم التفت إلى “البومة -العظيمة ”.
“حسنًا، قصتك تتماشى مع قصص الآخرين.”
كان الأمر سيأخذ وقتًا طويلًا لشرحه.
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
“…..!”
“…..سأقولها كما قلتها لكل شخص آخر أحضرناه. نحن نعتذر عن تقصيرنا. سيتم تعويضك بشكل مناسب عما مررت به. من المفترض أن تبلغك أكاديميتك بالمزيد من التفاصيل لاحقًا.”
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
“فهمت.”
رؤية تعابيره المصدومة جعلتني للحظة غير قادر على الرد، لكنني سرعان ما صفّيت حنجرتي ورددت بجدية.
تعويض…
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
هذا أقرب لما أريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
بالتأكيد لن أرفض ذلك.
“تبًا، اللعنة.”
“حسنًا، كل شيء على ما يرام. يمكنك المغادرة.”
“أوه.”
“شكرًا لك.”
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذكرياتها مشوشة، والشيء الوحيد الذي تتذكره هو أن كيرا صَفعتها.
كما هو متوقع، كان الجو لا يزال كئيبًا، ولم يكن هناك أحد تقريبًا في الخارج.
لكن، إن كان هناك شيء واحد كانت متأكدة منه، فهو أن جوليان ربما كان له يد في الأمر.
بعد أن ودّعت الحراس، مشيت على الطرقات المرصوفة بالحجارة. وبينما كنت أنظر حولي، تذكرت اللحظات التي قضيتها داخل الوهم عندما كنت بمفردي.
لكن، إن كان هناك شيء واحد كانت متأكدة منه، فهو أن جوليان ربما كان له يد في الأمر.
… كان المكان هادئًا، بالكاد يوجد أحد في الخارج.
لقد انتهى بي الأمر بصفعه بالفعل.
الفرق الوحيد هو أن “الظل القرمزي” لم يعد موجودًا.
فجأة، حلّ الظلام على عالمها، وشعرت بألم حاد في عقلها.
عندما وصلت إلى مبنى السكن، ظهرت أمامي شخصية مألوفة. بدا وكأنه كان ينتظر شخصًا ما.
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
نظرت إليه للحظة، ثم أومأت برأسي قليلًا واستعدت للمرور بجانبه، لكنه مد يده ليوقفني.
لم تكن الغرفة تشبه تلك الموجودة في الملجأ، لكنها منحتني إحساسًا مشابهًا.
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
وضعت يدها على رأسها، متأوهة وهي تضغط على أسنانها.
“ماذا تفعل…؟”
“كيرا.”
“هاه؟”
تأوه ليون للحظة، ثم أمسك رأسه.
أملت رأسي باستغراب.
“ك-كيف…؟”
“أنا عائد إلى غرفتي في السكن.”
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
“يمكنني رؤية ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
“أوه، جيد، إذن…”
تعويض…
حاولت التحرك للمرور بجانبه، لكنه أوقفني مجددًا.
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
“كنت في انتظارك.”
رفعت يدي، فارتعش ليون قليلًا.
“أوه.”
“…. ماذا يعني ذلك حتى؟”
رغم ذلك، تابعت محاولتي للعبور.
ذلك الشعور…. قبضت أويف يدها.
“هل يمكنك التوقف للحظة؟”
صفعة—
“حسنًا.”
لكن إلى جانب ذلك، كان هناك شيء آخر تذكرته أويف.
استسلمت وتوقفت عن المحاولة، ثم خفضت رأسي لأنظر إليه.
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
نظر إليّ بدوره، لكن عندما فتح فمه، بدا وكأن كلماته لم تستطع الخروج.
“….”
استمر ذلك لبضع ثوانٍ، قبل أن أقرر قطع الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
“أنت تريد معرفة ما حدث، أليس كذلك؟”
تأوه ليون للحظة، ثم أمسك رأسه.
“…..”
لكن إلى جانب ذلك، كان هناك شيء آخر تذكرته أويف.
لم يرد، لكن تعابير وجهه قالت كل شيء.
‘أيمكنك؟’
“وما الذي يجعلك تعتقد أنني أعرف؟”
“…..نعم.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، صحيح.”
مرة أخرى، لم يقل شيئًا، لكنني تمكنت من قراءة تعبيره بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا.”
“حسنًا، حسنًا.”
‘هل يمكن أنه هزم تلك الشجرة… أياً كانت؟’
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البومة -العظيمة .”
ارتعش جسدي للحظة.
“هااا… هااا…”
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
تعويض…
“…..!”
“إنه… هذا…”
رفع رأسه فجأة.
‘أيمكنك؟’
“هااا.”
“نعم- آه.”
لم يرد، لكن تعابير وجهه قالت كل شيء.
كنت أفعلها مجددًا.
“هل يمكنك التحدث؟ هذا أصبح سخيفًا.”
لماذا شعرت فجأة برغبة في صفعه؟
“أوه، صحيح.”
شعرت أويف وكأن أنفاسها قد انقطعت فجأة.
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
ذلك الرأس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
لماذا شعرت فجأة برغبة في صفعه؟
تمتمت لنفسها بصوت منخفض أثناء ذلك.
صفعة—
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
“هاه!؟”
كانت أويف مستاءة.
‘يا إلهي!’
“….آه.”
لقد انتهى بي الأمر بصفعه بالفعل.
لم تكن أويف الوحيدة التي وصلت إلى ذلك الاستنتاج.
بينما فكرت في الأمر، لم أكن أظن أنني سأفعلها حقًا.
“…..نعم.”
رؤية تعابيره المصدومة جعلتني للحظة غير قادر على الرد، لكنني سرعان ما صفّيت حنجرتي ورددت بجدية.
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
“كما قلت، يمكنني استعادة ذكرياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قصة طويلة.”
ضيّق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى حدث الأمر.
“هل تريدها أم لا؟”
اتسعت عينا ليون على الفور من الصدمة.
“…..نعم.”
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
رؤية تعابيره المصدومة جعلتني للحظة غير قادر على الرد، لكنني سرعان ما صفّيت حنجرتي ورددت بجدية.
“أريد استعادة ذكرياتي.”
“هااا… هااا…”
“…..لقد فهمت.”
“أنا عائد إلى غرفتي في السكن.”
رفعت يدي، فارتعش ليون قليلًا.
“….”
‘أيمكنك؟’
“….”
نظر إليّ بدوره، لكن عندما فتح فمه، بدا وكأن كلماته لم تستطع الخروج.
رفعتها مجددًا، وارتعش مرة أخرى.
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
فجأة، ارتسمت ابتسامة على زاوية شفتي، فتغيرت ملامح ليون.
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“أنجز الأمر.”
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
“حسنًا، حسنًا.”
سيبدو فوضويًا جدًا.
أصبحت جادًا حينها وناديت،
“آه، صحيح…”
“البومة -العظيمة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
بمجرد أن نطقت بالاسم، شعرت بشيء على كتفي، وعندما التفتت، وجدت عينين حمراوين تحدقان بي.
“ما هذا؟”
لهذا السبب كانت ساقاي ترتجفان قليلًا، وعيناي تتنقلان بين أرجاء الغرفة بين الحين والآخر.
بدا ليون مذهولًا من ظهور “البومة -العظيمة ”.
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
“آه، صحيح…”
“إنها قصة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
كان الأمر سيأخذ وقتًا طويلًا لشرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
“على أي حال—”
رفعت يدها لتغطية الضوء المنبعث من فوقها، ثم فتحت عينيها لتنظر إلى كف يدها المفتوح أمامها.
“م-ماذا قلت إن اسمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعني ليون وهو يحدق في “البومة -العظيمة ” بنظرة مرتجفة.
أملت رأسي قبل أن أجيب،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا.”
“البومة -العظيمة .”
لم تستطع تجاوز ذلك بعد.
“….آه.”
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
“لا تقلق، ستكون بومة-حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
“….!”
“….!”
في صمت، غطى ليون فمه قبل أن يتراجع مستندًا إلى السلالم.
رفعت يدي، فارتعش ليون قليلًا.
كان وجهه شاحبًا، وتعبيراته لم أجد كلمات لوصفها.
استسلمت وتوقفت عن المحاولة، ثم خفضت رأسي لأنظر إليه.
ببساطة، بدا وكأنه يمر بأزمة منتصف العمر.
لم تكن الغرفة تشبه تلك الموجودة في الملجأ، لكنها منحتني إحساسًا مشابهًا.
تركته وشأنه، ثم التفت إلى “البومة -العظيمة ”.
“حسنًا، كل شيء على ما يرام. يمكنك المغادرة.”
“هل يمكنك فعلها؟”
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
“نعم.”
“أنت تريد معرفة ما حدث، أليس كذلك؟”
رفع جناحه في اتجاه ليون، فظهرت جذور تحيط بكاحليه.
كنت أفعلها مجددًا.
“….!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا ليون على الفور من الصدمة.
وإلا، لكان الوضع قد أصبح مزعجًا للغاية.
حتى أنا فوجئت قليلًا ونظرت حولي.
هذا أقرب لما أريده.
لم أتوقع ظهور الجذور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت أويف عينيها وانغمست في أفكارها العميقة.
“أوخ…!”
“أوه.”
تأوه ليون للحظة، ثم أمسك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البومة -العظيمة .”
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
“لقد تم الأمر. سيستغرق الأمر بضع دقائق حتى يتعافى.”
“….”
“لا بأس.”
صفعة—
ألقيت نظرة عليه، ثم نظرت حولي.
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
حدث كل شيء بسرعة، ولم أتمكن سوى من إلقاء نظرة سريعة على محيطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت أويف عينيها وانغمست في أفكارها العميقة.
‘أنا واثق أن “البومة -العظيمة ” تأكد من خلو المكان قبل استخدام المهارة.’
لقد كرهت ذلك الشعور.
وإلا، لكان الوضع قد أصبح مزعجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قصة طويلة.”
فركت جبهتي بينما كنت أعبر باب السكن، وعندها شعرت بحرارة مفاجئة تنبعث من ذراعي اليمنى.
“هااا… هااا…”
“الأزيز ~”
لكن إلى جانب ذلك، كان هناك شيء آخر تذكرته أويف.
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا.”
“لا يمكن أن يكون…!”
تمتمت لنفسها بصوت منخفض أثناء ذلك.
نظرت حولي بسرعة قبل أن أندفع إلى غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا…
“طنين!”
أملت رأسي باستغراب.
بعد إغلاق الباب خلفي، أزلت الضمادات عن ذراعي، ثم نظرت إلى الوشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، صحيح.”
“آه…!”
إذا كان هناك شخص قد يكون لديه فكرة عما حدث، فهو جوليان.
كما توقعت.
***
كانت الورقة الثالثة… تتوهج.
أملت رأسي باستغراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ألمًا لا تستطيع وصفه، ولولا أنه استمر للحظات قصيرة فقط، لكانت قد صرخت بأعلى صوتها.
______________________
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
ترجمة: TIFA
إذا كان هناك شخص قد يكون لديه فكرة عما حدث، فهو جوليان.
‘يا إلهي!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
