إكمال البحث [3]
الفصل 194: إكمال البحث [3]
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
“….”
ضيّق عينيه.
أويف حدقت بفراغ في السقف الأبيض لغرفتها.
الفصل 194: إكمال البحث [3]
كان عقلها لا يزال في حالة فوضى، ولم تستطع التفكير على الإطلاق.
“أوه، جيد، إذن…”
الشيء الوحيد الذي تذكرته هو استيقاظها في وسط الشارع مع أشخاص آخرين.
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
كانوا أيضاً في حالة ذهول وارتباك بشأن الموقف.
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
ترجمة: TIFA
“…. ماذا يعني ذلك حتى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
كانت أويف مستاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي قبل أن أجيب،
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين!”
كل ذلك دون أن تتمكن من فعل شيء.
“…..لقد فهمت.”
ذلك الشعور…. قبضت أويف يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ألمًا لا تستطيع وصفه، ولولا أنه استمر للحظات قصيرة فقط، لكانت قد صرخت بأعلى صوتها.
لقد كرهت ذلك الشعور.
“أنت تريد معرفة ما حدث، أليس كذلك؟”
“هااا.”
“آخ…!”
أغلقت أويف عينيها وانغمست في أفكارها العميقة.
***
“دوم~ دام!”
“على أي حال—”
تمتمت لنفسها بصوت منخفض أثناء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُطلب منها سوى البقاء في الغرفة في الوقت الحالي.
كانت عادة تفعلها كلما أرادت التفكير بعمق.
أصبحت جادًا حينها وناديت،
وفي الوقت نفسه، استذكرت وجهًا معينًا، فعبست بانزعاج.
“حسنًا، حسنًا.”
لسبب ما، كلما غنت، تذكرت ذلك الوقت في المكتبة عندما انتقد شخص ما غنائها.
“وما الذي يجعلك تعتقد أنني أعرف؟”
لم تستطع تجاوز ذلك بعد.
“حسنًا، قصتك تتماشى مع قصص الآخرين.”
‘وكأن غنائي بهذا السوء…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه فجأة.
رفعت يدها لتغطية الضوء المنبعث من فوقها، ثم فتحت عينيها لتنظر إلى كف يدها المفتوح أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
“وماذا الآن…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يُطلب منها سوى البقاء في الغرفة في الوقت الحالي.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
لم يكن لديها أي تعليمات واضحة.
“….”
شعرت أويف برغبة في التدريب، لكنها كانت تعلم أن الخروج ربما لن يكون خيارًا حكيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى حدث الأمر.
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
أو على الأقل…
أو على الأقل…
كان ذلك حتى حدث الأمر.
“…”
فجأة، حلّ الظلام على عالمها، وشعرت بألم حاد في عقلها.
بعد أن ودّعت الحراس، مشيت على الطرقات المرصوفة بالحجارة. وبينما كنت أنظر حولي، تذكرت اللحظات التي قضيتها داخل الوهم عندما كنت بمفردي.
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
كانت أويف مستاءة.
“آخ…!”
كان وجهه شاحبًا، وتعبيراته لم أجد كلمات لوصفها.
وضعت يدها على رأسها، متأوهة وهي تضغط على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين!”
كان ألمًا لا تستطيع وصفه، ولولا أنه استمر للحظات قصيرة فقط، لكانت قد صرخت بأعلى صوتها.
“لقد تم الأمر. سيستغرق الأمر بضع دقائق حتى يتعافى.”
“هااا… هااا…”
كانت عادة تفعلها كلما أرادت التفكير بعمق.
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
تركته وشأنه، ثم التفت إلى “البومة -العظيمة ”.
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
‘ظل قرمزي، شجرة إيبونثورن، جوليان، ليون…’
“ك-كيف…؟”
كنت واقفًا في غرفة صغيرة ومغلقة، أجلس خلف مكتب معدني، وعلى الطرف الآخر جلس حارس.
بل على العكس، كانت عيناها مفتوحتين على اتساعهما، وحدقتاها متوسعتين.
أما الشخص الوحيد الذي لم يكن محظوظًا، فكانت إيفلين، التي رغم استعادتها لما حدث، لم تفهم تمامًا ما يجري.
الذكريات التي كانت قد نسيتها تمامًا عادت إلى ذهنها.
‘ظل قرمزي، شجرة إيبونثورن، جوليان، ليون…’
أما الشخص الوحيد الذي لم يكن محظوظًا، فكانت إيفلين، التي رغم استعادتها لما حدث، لم تفهم تمامًا ما يجري.
شعرت أويف وكأن أنفاسها قد انقطعت فجأة.
“لا يمكن أن يكون…!”
“إنه… هذا…”
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
كانت تجد صعوبة في فهم ما يجري.
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
‘آخر شيء أتذكره هو أن جوليان كان على وشك أن يُهاجَم من قبل الوحش… ماذا حدث بعد ذلك…؟’
‘يا إلهي!’
كانت أويف فضولية لدرجة أنها شعرت وكأنها قد تموت من شدة الفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا…
لكن، إن كان هناك شيء واحد كانت متأكدة منه، فهو أن جوليان ربما كان له يد في الأمر.
تعويض…
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
إذا…
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
إذا كان هناك شخص قد يكون لديه فكرة عما حدث، فهو جوليان.
تركته وشأنه، ثم التفت إلى “البومة -العظيمة ”.
لكن إلى جانب ذلك، كان هناك شيء آخر تذكرته أويف.
‘آخر شيء أتذكره هو أن جوليان كان على وشك أن يُهاجَم من قبل الوحش… ماذا حدث بعد ذلك…؟’
“كيرا.”
“البومة -العظيمة .”
تمتمت باسمها بهدوء، وبدأت تفرك وجهها لا شعوريًا.
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي قبل أن أجيب،
تغيرت ملامحها عند التفكير في ذلك، وارتعشت أصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعتها مجددًا، وارتعش مرة أخرى.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
“آه، صحيح…”
*
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
لم تكن أويف الوحيدة التي وصلت إلى ذلك الاستنتاج.
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
كيرا وإيفلين عانتا من الشيء نفسه عندما استعادتا ما حدث.
أصبحت جادًا حينها وناديت،
“تبًا، اللعنة.”
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت لنفسها.
لا يمكنها تركه هكذا.
تغيرت ملامحها عند التفكير في ذلك، وارتعشت أصابعها.
سيبدو فوضويًا جدًا.
ضيّق عينيه.
“ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
لم تدرك واقع الموقف إلا بعد أن انتهت من إصلاح شعرها.
“دوم~ دام!”
بدأت الذكريات التي مُسحت تعود، ومثل أويف، تذكرت جميع تفاصيل الحدث الذي وقع قبل أن تستيقظ.
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
وكما هو الحال مع أويف، كان لديها شعور بأن جوليان قد يكون له دور في ما جرى.
“ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا…؟”
‘هل يمكن أنه هزم تلك الشجرة… أياً كانت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
كان ذلك هو التفسير المنطقي الوحيد بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ألمًا لا تستطيع وصفه، ولولا أنه استمر للحظات قصيرة فقط، لكانت قد صرخت بأعلى صوتها.
أما الشخص الوحيد الذي لم يكن محظوظًا، فكانت إيفلين، التي رغم استعادتها لما حدث، لم تفهم تمامًا ما يجري.
‘أنا واثق أن “البومة -العظيمة ” تأكد من خلو المكان قبل استخدام المهارة.’
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
“هل تريدها أم لا؟”
“ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا…؟”
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البومة -العظيمة .”
كانت ذكرياتها مشوشة، والشيء الوحيد الذي تتذكره هو أن كيرا صَفعتها.
فجأة، ارتسمت ابتسامة على زاوية شفتي، فتغيرت ملامح ليون.
“آه، صحيح…”
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
كيرا صَفعتها…
“م-ماذا قلت إن اسمه؟”
عند التفكير في تلك اللحظات الأخيرة، تغير تعبيرها، وارتعشت يدها.
كيرا صَفعتها…
“كيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البومة -العظيمة .”
تمتمت لنفسها.
“…..سأقولها كما قلتها لكل شخص آخر أحضرناه. نحن نعتذر عن تقصيرنا. سيتم تعويضك بشكل مناسب عما مررت به. من المفترض أن تبلغك أكاديميتك بالمزيد من التفاصيل لاحقًا.”
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
إذا كان هناك شخص قد يكون لديه فكرة عما حدث، فهو جوليان.
***
تعويض…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قصة طويلة.”
“إذًا، أنت لا تتذكر أي شيء؟”
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
“نعم، أعتذر عن ذلك.”
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
كنت واقفًا في غرفة صغيرة ومغلقة، أجلس خلف مكتب معدني، وعلى الطرف الآخر جلس حارس.
بالتأكيد لن أرفض ذلك.
لم تكن الغرفة تشبه تلك الموجودة في الملجأ، لكنها منحتني إحساسًا مشابهًا.
ببساطة، بدا وكأنه يمر بأزمة منتصف العمر.
لهذا السبب كانت ساقاي ترتجفان قليلًا، وعيناي تتنقلان بين أرجاء الغرفة بين الحين والآخر.
عند التفكير في تلك اللحظات الأخيرة، تغير تعبيرها، وارتعشت يدها.
‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
لم أستطع حتى عدّ عدد المرات التي فكرت فيها في أفضل طريقة للهروب من هذا المكان.
الشيء الوحيد الذي تذكرته هو استيقاظها في وسط الشارع مع أشخاص آخرين.
“حسنًا، قصتك تتماشى مع قصص الآخرين.”
“ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا…؟”
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
تمتمت باسمها بهدوء، وبدأت تفرك وجهها لا شعوريًا.
“…..سأقولها كما قلتها لكل شخص آخر أحضرناه. نحن نعتذر عن تقصيرنا. سيتم تعويضك بشكل مناسب عما مررت به. من المفترض أن تبلغك أكاديميتك بالمزيد من التفاصيل لاحقًا.”
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
“فهمت.”
“ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا…؟”
تعويض…
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
هذا أقرب لما أريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
بالتأكيد لن أرفض ذلك.
“…..!”
“حسنًا، كل شيء على ما يرام. يمكنك المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
“شكرًا لك.”
لكن، إن كان هناك شيء واحد كانت متأكدة منه، فهو أن جوليان ربما كان له يد في الأمر.
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
“وماذا الآن…؟”
كما هو متوقع، كان الجو لا يزال كئيبًا، ولم يكن هناك أحد تقريبًا في الخارج.
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
بعد أن ودّعت الحراس، مشيت على الطرقات المرصوفة بالحجارة. وبينما كنت أنظر حولي، تذكرت اللحظات التي قضيتها داخل الوهم عندما كنت بمفردي.
“لا تقلق، ستكون بومة-حسنًا.”
… كان المكان هادئًا، بالكاد يوجد أحد في الخارج.
كل ذلك دون أن تتمكن من فعل شيء.
الفرق الوحيد هو أن “الظل القرمزي” لم يعد موجودًا.
ألقيت نظرة عليه، ثم نظرت حولي.
عندما وصلت إلى مبنى السكن، ظهرت أمامي شخصية مألوفة. بدا وكأنه كان ينتظر شخصًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
نظرت إليه للحظة، ثم أومأت برأسي قليلًا واستعدت للمرور بجانبه، لكنه مد يده ليوقفني.
“حسنًا، كل شيء على ما يرام. يمكنك المغادرة.”
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
لم يكن لديها أي تعليمات واضحة.
“ماذا تفعل…؟”
*
“هاه؟”
“لا يمكن أن يكون…!”
أملت رأسي باستغراب.
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
“أنا عائد إلى غرفتي في السكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى حدث الأمر.
“يمكنني رؤية ذلك.”
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“أوه، جيد، إذن…”
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
حاولت التحرك للمرور بجانبه، لكنه أوقفني مجددًا.
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
“كنت في انتظارك.”
“الأزيز ~”
“أوه.”
***
رغم ذلك، تابعت محاولتي للعبور.
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
“هل يمكنك التوقف للحظة؟”
“…..نعم.”
“حسنًا.”
صفعة—
استسلمت وتوقفت عن المحاولة، ثم خفضت رأسي لأنظر إليه.
“….”
نظر إليّ بدوره، لكن عندما فتح فمه، بدا وكأن كلماته لم تستطع الخروج.
“لا يمكن أن يكون…!”
استمر ذلك لبضع ثوانٍ، قبل أن أقرر قطع الصمت.
رفعت يدها لتغطية الضوء المنبعث من فوقها، ثم فتحت عينيها لتنظر إلى كف يدها المفتوح أمامها.
“أنت تريد معرفة ما حدث، أليس كذلك؟”
“هااا.”
“…..”
لم يرد، لكن تعابير وجهه قالت كل شيء.
لم يرد، لكن تعابير وجهه قالت كل شيء.
كما توقعت.
“وما الذي يجعلك تعتقد أنني أعرف؟”
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“…”
حدث كل شيء بسرعة، ولم أتمكن سوى من إلقاء نظرة سريعة على محيطي.
مرة أخرى، لم يقل شيئًا، لكنني تمكنت من قراءة تعبيره بسهولة.
“آخ…!”
“حسنًا، حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
ارتعش جسدي للحظة.
“دوم~ دام!”
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
رفع رأسه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البومة -العظيمة .”
‘أيمكنك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، كلما غنت، تذكرت ذلك الوقت في المكتبة عندما انتقد شخص ما غنائها.
“نعم- آه.”
قاطعني ليون وهو يحدق في “البومة -العظيمة ” بنظرة مرتجفة.
كنت أفعلها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
“هل يمكنك التحدث؟ هذا أصبح سخيفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت أويف عينيها وانغمست في أفكارها العميقة.
“أوه، صحيح.”
“…. ماذا يعني ذلك حتى؟”
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
‘يا إلهي!’
ذلك الرأس…
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
لماذا شعرت فجأة برغبة في صفعه؟
مرة أخرى، لم يقل شيئًا، لكنني تمكنت من قراءة تعبيره بسهولة.
صفعة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
“هاه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
‘يا إلهي!’
‘ظل قرمزي، شجرة إيبونثورن، جوليان، ليون…’
لقد انتهى بي الأمر بصفعه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى حدث الأمر.
بينما فكرت في الأمر، لم أكن أظن أنني سأفعلها حقًا.
… كان المكان هادئًا، بالكاد يوجد أحد في الخارج.
رؤية تعابيره المصدومة جعلتني للحظة غير قادر على الرد، لكنني سرعان ما صفّيت حنجرتي ورددت بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى حدث الأمر.
“كما قلت، يمكنني استعادة ذكرياتك.”
‘وكأن غنائي بهذا السوء…’
ضيّق عينيه.
بينما فكرت في الأمر، لم أكن أظن أنني سأفعلها حقًا.
“هل تريدها أم لا؟”
إذا كان هناك شخص قد يكون لديه فكرة عما حدث، فهو جوليان.
“…..نعم.”
وإلا، لكان الوضع قد أصبح مزعجًا للغاية.
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
هذا أقرب لما أريده.
“أريد استعادة ذكرياتي.”
“على أي حال—”
“…..لقد فهمت.”
“…..سأقولها كما قلتها لكل شخص آخر أحضرناه. نحن نعتذر عن تقصيرنا. سيتم تعويضك بشكل مناسب عما مررت به. من المفترض أن تبلغك أكاديميتك بالمزيد من التفاصيل لاحقًا.”
رفعت يدي، فارتعش ليون قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا…
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“….”
رفعت يدها لتغطية الضوء المنبعث من فوقها، ثم فتحت عينيها لتنظر إلى كف يدها المفتوح أمامها.
رفعتها مجددًا، وارتعش مرة أخرى.
“م-ماذا قلت إن اسمه؟”
فجأة، ارتسمت ابتسامة على زاوية شفتي، فتغيرت ملامح ليون.
“كنت في انتظارك.”
“أنجز الأمر.”
***
“حسنًا، حسنًا.”
نظر إليّ بدوره، لكن عندما فتح فمه، بدا وكأن كلماته لم تستطع الخروج.
أصبحت جادًا حينها وناديت،
“دوم~ دام!”
“البومة -العظيمة .”
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
بمجرد أن نطقت بالاسم، شعرت بشيء على كتفي، وعندما التفتت، وجدت عينين حمراوين تحدقان بي.
تأوه ليون للحظة، ثم أمسك رأسه.
“ما هذا؟”
أملت رأسي باستغراب.
بدا ليون مذهولًا من ظهور “البومة -العظيمة ”.
“حسنًا، كل شيء على ما يرام. يمكنك المغادرة.”
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرق الوحيد هو أن “الظل القرمزي” لم يعد موجودًا.
“إنها قصة طويلة.”
نظر إليّ بدوره، لكن عندما فتح فمه، بدا وكأن كلماته لم تستطع الخروج.
كان الأمر سيأخذ وقتًا طويلًا لشرحه.
بينما فكرت في الأمر، لم أكن أظن أنني سأفعلها حقًا.
“على أي حال—”
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
“م-ماذا قلت إن اسمه؟”
قاطعني ليون وهو يحدق في “البومة -العظيمة ” بنظرة مرتجفة.
قاطعني ليون وهو يحدق في “البومة -العظيمة ” بنظرة مرتجفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، صحيح.”
أملت رأسي قبل أن أجيب،
لم تستطع تجاوز ذلك بعد.
“البومة -العظيمة .”
وفي الوقت نفسه، استذكرت وجهًا معينًا، فعبست بانزعاج.
“….آه.”
ذلك الرأس…
“لا تقلق، ستكون بومة-حسنًا.”
“هل يمكنك التوقف للحظة؟”
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعتها مجددًا، وارتعش مرة أخرى.
في صمت، غطى ليون فمه قبل أن يتراجع مستندًا إلى السلالم.
“هل يمكنك التوقف للحظة؟”
كان وجهه شاحبًا، وتعبيراته لم أجد كلمات لوصفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صمت، غطى ليون فمه قبل أن يتراجع مستندًا إلى السلالم.
ببساطة، بدا وكأنه يمر بأزمة منتصف العمر.
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
تركته وشأنه، ثم التفت إلى “البومة -العظيمة ”.
الفصل 194: إكمال البحث [3]
“هل يمكنك فعلها؟”
رؤية تعابيره المصدومة جعلتني للحظة غير قادر على الرد، لكنني سرعان ما صفّيت حنجرتي ورددت بجدية.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت لنفسها.
رفع جناحه في اتجاه ليون، فظهرت جذور تحيط بكاحليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت جبهتي بينما كنت أعبر باب السكن، وعندها شعرت بحرارة مفاجئة تنبعث من ذراعي اليمنى.
“….!؟”
“هل يمكنك فعلها؟”
اتسعت عينا ليون على الفور من الصدمة.
شعرت أويف برغبة في التدريب، لكنها كانت تعلم أن الخروج ربما لن يكون خيارًا حكيمًا.
حتى أنا فوجئت قليلًا ونظرت حولي.
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
لم أتوقع ظهور الجذور.
رغم ذلك، تابعت محاولتي للعبور.
“أوخ…!”
أملت رأسي باستغراب.
تأوه ليون للحظة، ثم أمسك رأسه.
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
“…”
“لقد تم الأمر. سيستغرق الأمر بضع دقائق حتى يتعافى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
“لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
ألقيت نظرة عليه، ثم نظرت حولي.
لكن إلى جانب ذلك، كان هناك شيء آخر تذكرته أويف.
حدث كل شيء بسرعة، ولم أتمكن سوى من إلقاء نظرة سريعة على محيطي.
“هل يمكنك فعلها؟”
‘أنا واثق أن “البومة -العظيمة ” تأكد من خلو المكان قبل استخدام المهارة.’
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
وإلا، لكان الوضع قد أصبح مزعجًا للغاية.
نظرت حولي بسرعة قبل أن أندفع إلى غرفتي.
فركت جبهتي بينما كنت أعبر باب السكن، وعندها شعرت بحرارة مفاجئة تنبعث من ذراعي اليمنى.
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
“الأزيز ~”
“لا تقلق، ستكون بومة-حسنًا.”
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
حدث كل شيء بسرعة، ولم أتمكن سوى من إلقاء نظرة سريعة على محيطي.
“لا يمكن أن يكون…!”
كنت أفعلها مجددًا.
نظرت حولي بسرعة قبل أن أندفع إلى غرفتي.
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
“طنين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين!”
بعد إغلاق الباب خلفي، أزلت الضمادات عن ذراعي، ثم نظرت إلى الوشم.
لم أستطع حتى عدّ عدد المرات التي فكرت فيها في أفضل طريقة للهروب من هذا المكان.
“آه…!”
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
كما توقعت.
تمتمت باسمها بهدوء، وبدأت تفرك وجهها لا شعوريًا.
كانت الورقة الثالثة… تتوهج.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
______________________
‘وكأن غنائي بهذا السوء…’
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“البومة -العظيمة .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
