المراحل الخمس للسحر العاطفي [3]
الفصل 201: المراحل الخمس للسحر العاطفي [3]
اشتعل صدرها غضبًا، وصرّت أسنانها.
حكّت كيرا مؤخرة رأسها.
مكثتُ في الفصل الدراسي خلال الدقائق العشر التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختاري المال. لا يمكنكِ أن تخطئي أبدًا مع المال.”
بما أن الحصة التالية لن تبدأ إلا بعد بضع ساعات، كان لدي بعض الوقت لأضيعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لاحقًا.”
فكرت في محاولة التدرب باستخدام المكعب، لكنني قررت عدم القيام بذلك.
“….”
“ربما لاحقًا.”
فتحت كيرا فمها، لكن الكلمات لم تخرج.
كان رأسي لا يزال يشعر ببعض الخفة مما فعلته سابقًا.
كنتُ سعيدًا لأن العقوبة توقفت عند هذا الحد.
“أعتقد أنه يجب أن أغادر.”
”….؟”
ربما أتناول شيئًا للأكل.
رفعت ذراعها لتردّ الصفعة، لكنها أدركت فجأة أن يدها توقفت في مكانها.
بمجرد أن خطوتُ خارج الغرفة، ظهرت شخصية على يميني.
تلقت صفعة أخرى، ما زاد من لسعة الألم على وجهها.
كانت تقف وذراعاها متقاطعتان ورأسها متدليًا، وكأنها نائمة.
حككتُ الجزء العلوي من أنفي، ودلّكتُ عينيّ، ثم نظرتُ إلى ساعتي.
كنتُ سأتجاهل الأمر لولا أنني كنتُ أعرفها.
ربما كانت تبالغ في التفكير، لكن الأمر بدا وكأن هناك شخصيتين مختلفتين لجوليان.
“أنتِ.”
ألم يكن من المفترض أن يكون الأمر مستحيلًا؟
ربّتُ على كتفها، فأفاقت من نومها مفزوعة.
كان يبدو باردًا ومنفصلًا من الخارج، وكان كذلك إلى حد ما.
“هاه؟! من اللعين الذي يريد الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختاري المال. لا يمكنكِ أن تخطئي أبدًا مع المال.”
كما توقعت.
“هذا… لستُ متأكدة.”
بمجرد أن استيقظت، رفعت قبضتيها واتخذت وضعية القتال.
حكّت كيرا مؤخرة رأسها.
“…..”
لو كان الأمر يعود إليها، لكانت تأكدت من أن الجميع يعلم أنها من أنقذهم، وكانت ستتحدث عمّا حدث لتحصل على أقصى استفادة ممكنة من النقابات.
وقفتُ صامتًا للحظة حتى رمشت بعينيها واستعادت وعيها.
عمَّ تتحدث؟
“أوه، صحيح…”
لاحظت ذلك منذ أن بدأ في تعليمها، لكنه كان… لطيفًا إلى حد ما.
بدت وكأنها تذكرت سبب وجودها هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه كيرا.
“كنتُ في انتظارك.”
شعرت كيرا بصدمة أكبر.
لم أشعر بالمفاجأة.
كانت كلها شكاوى كانت تستعد لتقديمها ضد نقابات “الخمس عشرة”.
بناءً على النظرات التي كانت توجهها لي في الفصل، كنتُ أعلم أن هذا سيحدث.
كان يبدو باردًا ومنفصلًا من الخارج، وكان كذلك إلى حد ما.
بدلًا من تجنب مواجهتها، كنتُ أتطلع إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ…!”
كنتُ أريد معرفة التأثير الدقيق للزيادة في نسبة قسم الكارثة.
“أنتَ تتذكر، أليس كذلك؟”
“أنتَ تتذكر، أليس كذلك؟”
على الأقل، إلا إذا قام “البومة -العظيمة ” بإعادة ذكرياتهم إليهم.
لكن الكلمات التي خرجت من فمها كانت غير متوقعة تمامًا بالنسبة لي.
فكرت في محاولة التدرب باستخدام المكعب، لكنني قررت عدم القيام بذلك.
“أتذكر…؟”
كان الدور الآن على كيرا لتتفاجأ.
عمَّ تتحدث؟
“نعم، ما حدث في بُعد المرآة؟ أنت تتذكر كل شيء، صحيح؟”
وجدتُ نفسي أقاطعها.
“…..”
قُطعت أفكارها بصوت طرق على باب مكتبها.
فتحتُ فمي لكنني عجزت عن التعبير.
ضغطتُ على شفتيّ، ولم أكن أعرف كيف أتصرف.
لم يكن هذا ما كنتُ أتوقعه.
“انتظري، أنتِ تتذكرين؟”
من بين كل الأشياء، كان هذا آخر شيء كنتُ أتوقعه، ولم أستطع إخفاء دهشتي.
أجابت كيرا بصدق.
“إذًا…؟”
“انظري إليكِ. تلاحقين كالعادة.”
“…أجل.”
”….؟”
قطّبتُ حاجبيَّ وأومأت برأسي بعد أن تمالكتُ نفسي.
“يبدأ الفصل التالي بعد بضع دقائق. لا تتأخري.”
“كنتُ أعلم ذلك.”
رفعت ذراعها لتردّ الصفعة، لكنها أدركت فجأة أن يدها توقفت في مكانها.
ابتسمت كيرا.
لم تتلقَّ أي رد على كلماتها.
بدت وكأنها تشعر بالارتياح.
على الرغم من قولي ذلك، حاولتُ أن أبدو هادئًا قدر الإمكان.
كان الأمر غريبًا.
كانت هذه أول مرة ترى فيها “ديليلا” “فاي” بهذا الشكل، لكن ذلك كان متوقعًا إلى حد ما.
“لا أعرف ما الذي حدث بعد ظهور تلك الوحوش الضخمة. فقط أتذكر أنك فعلتَ شيئًا. عندها انتهت ذاكرتي—”
“كيف يكون ذلك ممكنًا…؟”
“انتظري، أنتِ تتذكرين؟”
“لستُ ألاحق أحدًا.”
وجدتُ نفسي أقاطعها.
“لستُ ألاحق أحدًا.”
إذا كنتُ قد تفاجأتُ بكلماتها من قبل، فقد كنتُ الآن مصدومًا تمامًا.
قبل أن تتمكن “ديليلا” من الاستفسار أكثر، نهضت “فاي” من مقعدها وودعتها، تاركةً “ديليلا” وحدها.
“كيف يكون ذلك ممكنًا…؟”
“اللعنة.”
ألم يكن من المفترض أن يكون الأمر مستحيلًا؟
“إذًا؟”
على الأقل، إلا إذا قام “البومة -العظيمة ” بإعادة ذكرياتهم إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأملت القرار، مترددة بين طلب الموارد، التي ستكون مفيدة بلا شك، أو طلب المال كتعويض، لمنح المتدربين مزيدًا من الحرية في اختياراتهم.
كيف…؟
“نعم، أتذكر.”
“هذا…”
حكّت كيرا مؤخرة رأسها.
كان الأمر غريبًا.
“الذكريات باهتة بعض الشيء. لكنني أتذكر. لم يكن الأمر كذلك في البداية، ولكن فجأة، وبدون سبب، تذكرت كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعة—
“فجأة، وبدون سبب؟”
على الأقل، إلا إذا قام “البومة -العظيمة ” بإعادة ذكرياتهم إليهم.
“أجل. كما لو أنه حدث فجأة، هكذا فقط.”
“لا أعرف ما الذي حدث بعد ظهور تلك الوحوش الضخمة. فقط أتذكر أنك فعلتَ شيئًا. عندها انتهت ذاكرتي—”
“أنا…”
“هل تعتقدين أن هناك شخصًا آخر يتذكر أيضًا؟”
ضغطتُ على شفتيّ، ولم أكن أعرف كيف أتصرف.
“أجل. سمعتُ حديثكِ. حدث لي شيء مشابه.”
في النهاية، لم أجد سوى سؤالها:
مكثتُ في الفصل الدراسي خلال الدقائق العشر التالية.
“أي شيء آخر…؟”
“آه، لا أعرف.”
“ماذا تعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنسبة لكيرا، بدا الأمر وكأنه مجرد واجهة خارجية زائفة.
أمالت كيرا رأسها وهزته.
بمجرد أن خطوتُ خارج الغرفة، ظهرت شخصية على يميني.
“لا، ليس حقًا. لماذا؟ كنتُ أريد فقط أن أسألك إن كنت تعرف أي شيء.”
“…أجل.”
“أوه…”
رفعت ذراعها لتردّ الصفعة، لكنها أدركت فجأة أن يدها توقفت في مكانها.
على الرغم من قولي ذلك، حاولتُ أن أبدو هادئًا قدر الإمكان.
“هل تعتقدين أن هناك شخصًا آخر يتذكر أيضًا؟”
“هل هذا نتيجة زيادة النسبة؟”
استعادة ذكرياتهم فجأة عن الحادثة.
وقفتُ صامتًا للحظة حتى رمشت بعينيها واستعادت وعيها.
“هل تشعرين بشيء غريب؟ أي رؤى غريبة، أو شيء غير مألوف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ أريد معرفة التأثير الدقيق للزيادة في نسبة قسم الكارثة.
“أوه، لا؟ لماذا…؟”
بمجرد أن استيقظت، رفعت قبضتيها واتخذت وضعية القتال.
من خلال النظرة الغريبة التي كانت تمنحني إياها كيرا، أدركتُ أنها إما لا تخبرني بكل شيء، أو أن هذا حقًا كل ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو ربما كانت تخفي شيئًا.
لكن بالنظر إلى تعبيرها، بدا الأمر وكأنه بالفعل كل ما حدث.
كانت هذه أول مرة تراها تتصرف كطفلة منذ أن عرفتها.
…أو ربما كانت تخفي شيئًا.
”…..أعمل كثيرًا.”
“لا، لا شيء. الجميع فقدوا ذكرياتهم، ويبدو أنكِ الوحيدة التي لم تفعل. لقد تفاجأتُ قليلًا.”
لم تكن تنوي ترك الأمر يمر بسهولة بعد ما حدث في “بُعد المرآة”.
حككتُ الجزء العلوي من أنفي، ودلّكتُ عينيّ، ثم نظرتُ إلى ساعتي.
لذلك، فإن اكتشاف شخص لديه الموهبة والمثابرة معًا كان لا بد أنه أثار حماس “فاي” بشدة.
“يبدأ الفصل التالي بعد بضع دقائق. لا تتأخري.”
“الذكريات باهتة بعض الشيء. لكنني أتذكر. لم يكن الأمر كذلك في البداية، ولكن فجأة، وبدون سبب، تذكرت كل شيء.”
ثم استدرتُ وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت، مستعدة للردّ على أويف، لكن قبل أن تدرك الأمر، كانت الأخيرة قد ابتعدت عنها بالفعل.
كان ذهني مشوشًا، وكنتُ بحاجة إلى بعض الوقت لأفهم ما الذي يحدث.
“على أي حال، التقيتُ بالطالب الذي تحدثتِ لي عنه.”
لكن أخيرًا، عرفتُ سبب نظراتها الغريبة نحوي.
توقفت “فاي”، وظهر على وجهها عبوس نادر.
وربما كان الأمر نفسه مع “أويف”.
حدقت أويف في يدها مرة أخرى، ثم ارتسمت على وجهها ابتسامة غريبة.
أما “إيفلين”، فلم أكن متأكدًا.
بمجرد أن استيقظت، رفعت قبضتيها واتخذت وضعية القتال.
سأضطر إلى معرفة ذلك لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تشعر بالارتياح.
لكن في الوقت الحالي، كان هذا ما لدي.
من خلال النظرة الغريبة التي كانت تمنحني إياها كيرا، أدركتُ أنها إما لا تخبرني بكل شيء، أو أن هذا حقًا كل ما حدث.
كنتُ سعيدًا لأن العقوبة توقفت عند هذا الحد.
التزمت “ديليلا” الصمت.
أو على الأقل، بدت وكأنها توقفت عند هذا الحد.
أما “إيفلين”، فلم أكن متأكدًا.
لم يكن هناك أي ضرر ملموس حتى الآن.
“….”
بما أن الحصة التالية لن تبدأ إلا بعد بضع ساعات، كان لدي بعض الوقت لأضيعه.
***
تلقت صفعة أخرى، ما زاد من لسعة الألم على وجهها.
بما أن الحصة التالية لن تبدأ إلا بعد بضع ساعات، كان لدي بعض الوقت لأضيعه.
“يبدأ الفصل التالي بعد بضع دقائق. لا تتأخري.”
“إذًا؟”
كانت كيرا تكرر كلماته في رأسها بعد أن غادر.
لو كان الأمر يعود إليها، لكانت تأكدت من أن الجميع يعلم أنها من أنقذهم، وكانت ستتحدث عمّا حدث لتحصل على أقصى استفادة ممكنة من النقابات.
ثم التوت شفتيها.
“هل هذا نتيجة زيادة النسبة؟”
“…وقلت إنك لا تريد أن تكون معلمي بعد الآن.”
لم تمكث لأكثر من دقيقة قبل أن تغادر فجأة.
لكنه لا يزال يتصرف كواحد.
“أي شيء آخر…؟”
“تسك.”
“أنتِ.”
نقرت بلسانها، لكنها لم تستطع الحفاظ على عبوسها سوى لبضع ثوانٍ قبل أن يرتخي وجهها.
وجدتُ نفسي أقاطعها.
“إذًا هو من أنقذ الجميع. ليس ذلك فحسب، بل لم يأخذ حتى الفضل في ذلك.”
رمشت بعينيها.
لم تكن كيرا تعرف كيف تشعر.
تجاهلت أويف كلماتها، ونظرت في اتجاه المكان الذي غادر منه جوليان.
لو كان الأمر يعود إليها، لكانت تأكدت من أن الجميع يعلم أنها من أنقذهم، وكانت ستتحدث عمّا حدث لتحصل على أقصى استفادة ممكنة من النقابات.
“أي شيء آخر…؟”
“يبدو أنه أكثر لطفًا مما يبدو عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا…؟”
لاحظت ذلك منذ أن بدأ في تعليمها، لكنه كان… لطيفًا إلى حد ما.
“لستُ ألاحق أحدًا.”
كان يبدو باردًا ومنفصلًا من الخارج، وكان كذلك إلى حد ما.
“….”
لكن بالنسبة لكيرا، بدا الأمر وكأنه مجرد واجهة خارجية زائفة.
كانت كيرا تكرر كلماته في رأسها بعد أن غادر.
“آه، لا أعرف.”
رأت كيرا ذلك، فابتسمت بسخرية.
ربما كانت تبالغ في التفكير، لكن الأمر بدا وكأن هناك شخصيتين مختلفتين لجوليان.
“…..”
عبثت بشعرها، لكنها توقفت عندما أدركت ما كانت تفعله، فأصلحته بسرعة.
“يبدأ الفصل التالي بعد بضع دقائق. لا تتأخري.”
بمجرد أن انتهت، نظرت خلفها بعينين ضيقتين.
“….”
“متى تنوين الخروج؟”
قبل أن تتمكن “ديليلا” من الاستفسار أكثر، نهضت “فاي” من مقعدها وودعتها، تاركةً “ديليلا” وحدها.
“….”
ألم يكن من المفترض أن يكون الأمر مستحيلًا؟
لم تتلقَّ أي رد على كلماتها.
***
“إذًا؟”
كان الدور الآن على كيرا لتتفاجأ.
لم تخرج الشخصية المختبئة إلا بعد أن نادت كيرا مرة أخرى.
من بين كل الأشياء، كان هذا آخر شيء كنتُ أتوقعه، ولم أستطع إخفاء دهشتي.
ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه كيرا.
“هل تشعرين بشيء غريب؟ أي رؤى غريبة، أو شيء غير مألوف؟”
“انظري إليكِ. تلاحقين كالعادة.”
“أتذكر…؟”
“….لستُ كذلك.”
أجابت كيرا بصدق.
ظهرت “أويف” من الفصل الدراسي، وهي تحدق في كيرا بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي.”
“لستُ ألاحق أحدًا.”
كانت هذه أول مرة تراها تتصرف كطفلة منذ أن عرفتها.
لسبب ما، شعرت بالحاجة إلى تكرار كلامها.
“أعتقد أنه يجب أن أغادر.”
رأت كيرا ذلك، فابتسمت بسخرية.
فتحتُ فمي لكنني عجزت عن التعبير.
“إذًا كنتِ تلاحقين بالفعل. هذا ليس مفاجئًا. لطالما كان لديكِ هذه العادة منذ صغركِ. ليست عادة جيدة، أيتها الأميرة الصغيرة.”
كان يبدو باردًا ومنفصلًا من الخارج، وكان كذلك إلى حد ما.
تجاهلت أويف كلماتها، ونظرت في اتجاه المكان الذي غادر منه جوليان.
من خلال النظرة الغريبة التي كانت تمنحني إياها كيرا، أدركتُ أنها إما لا تخبرني بكل شيء، أو أن هذا حقًا كل ما حدث.
“إذًا… أنتِ أيضًا تتذكرين؟”
لم تمكث لأكثر من دقيقة قبل أن تغادر فجأة.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا…؟”
كان الدور الآن على كيرا لتتفاجأ.
إذا كان هناك شخص واحد تخشاه حقًا، فهو “فاي”.
نظرت إلى أويف وسألت:
“أنتِ أيضًا تتذكرين؟”
“كيف يكون ذلك ممكنًا…؟”
“أجل. سمعتُ حديثكِ. حدث لي شيء مشابه.”
“انظري إليكِ. تلاحقين كالعادة.”
استمعت كيرا إلى كلماتها، فلم تجد وقتًا لكراهيتها، وإنما قطّبت جبينها.
توقفت “فاي”، وظهر على وجهها عبوس نادر.
“هل تعرفين بالضبط متى استعادتِ ذاكرتكِ؟”
ثم التوت شفتيها.
“نعم. الساعة 18:39.”
“هل أطلب المال أم الموارد؟”
“هذا…”
كانت هذه أول مرة ترى فيها “ديليلا” “فاي” بهذا الشكل، لكن ذلك كان متوقعًا إلى حد ما.
عبست كيرا.
“لا، لا شيء. الجميع فقدوا ذكرياتهم، ويبدو أنكِ الوحيدة التي لم تفعل. لقد تفاجأتُ قليلًا.”
لأنها…
“هل تعرفين بالضبط متى استعادتِ ذاكرتكِ؟”
“اللعنة، إنه نفس وقتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أتذكر.”
أو على الأقل، قريب منه. لم تكن تتذكر الوقت بدقة، لكنها كانت تذكر بوضوح أنها خضعت للاستجواب قبل ذلك، وكان تقريبًا في الساعة 18:00.
“….”
الفصل 201: المراحل الخمس للسحر العاطفي [3]
“….”
فكرت في محاولة التدرب باستخدام المكعب، لكنني قررت عدم القيام بذلك.
وقفت الاثنتان في صمت للحظات قصيرة.
“يبدأ الفصل التالي بعد بضع دقائق. لا تتأخري.”
كانت “أويف” هي من قطعت الصمت، وهي تعض شفتيها.
لم أشعر بالمفاجأة.
“هل تعتقدين أن هناك شخصًا آخر يتذكر أيضًا؟”
لم تتلقَّ أي رد على كلماتها.
“هذا… لستُ متأكدة.”
رفعت رأسها، فتغير تعبيرها قليلًا.
أجابت كيرا بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة لشخص مثلها أن يُظهر مثل هذا التعبير القلق…
بصرف النظر عن جوليان، كانت تراقب الجميع في الفصل. لم يبدو أن أيًّا منهم يتذكر شيئًا.
“هذا ليس جيدًا.”
“إذًا نحن فقط؟”
“لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو سبب قيامكِ بذلك؟ إنه شعور ممتع بطريقة غريبة.”
هزّت كيرا رأسها.
فكرت في محاولة التدرب باستخدام المكعب، لكنني قررت عدم القيام بذلك.
“أعتقد أنه قد يكون هناك مـ—”
“أجل. كما لو أنه حدث فجأة، هكذا فقط.”
صفعة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لاحقًا.”
شعرت كيرا بألم حاد على خدها، واتسعت عيناها.
قبل أن تتمكن “ديليلا” من الاستفسار أكثر، نهضت “فاي” من مقعدها وودعتها، تاركةً “ديليلا” وحدها.
كانت “أويف” تقف أمامها، تحدق في يدها بنفس الصدمة التي شعرت بها كيرا.
بالرغم من أنها لم تكن تملك القوة الجسدية التي يتمتع بها “الملوك السبعة”، إلا أن براعتها في السحر العاطفي كانت هائلة.
“هذا…”
“آه، لا أعرف.”
رمشت بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأملت القرار، مترددة بين طلب الموارد، التي ستكون مفيدة بلا شك، أو طلب المال كتعويض، لمنح المتدربين مزيدًا من الحرية في اختياراتهم.
“هل هذا هو سبب قيامكِ بذلك؟ إنه شعور ممتع بطريقة غريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بالحاجة إلى تكرار كلامها.
فتحت كيرا فمها، لكن الكلمات لم تخرج.
لم يكن هذا ما كنتُ أتوقعه.
اشتعل صدرها غضبًا، وصرّت أسنانها.
شعرت كيرا بألم حاد على خدها، واتسعت عيناها.
“هذه اللعينة.”
لم أشعر بالمفاجأة.
رفعت ذراعها لتردّ الصفعة، لكنها أدركت فجأة أن يدها توقفت في مكانها.
“أجل. كما لو أنه حدث فجأة، هكذا فقط.”
“أنتِ…!”
أو على الأقل، قريب منه. لم تكن تتذكر الوقت بدقة، لكنها كانت تذكر بوضوح أنها خضعت للاستجواب قبل ذلك، وكان تقريبًا في الساعة 18:00.
صفعة—!
تلقت صفعة أخرى، ما زاد من لسعة الألم على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كيرا تعرف كيف تشعر.
حدقت أويف في يدها مرة أخرى، ثم ارتسمت على وجهها ابتسامة غريبة.
لم تخرج الشخصية المختبئة إلا بعد أن نادت كيرا مرة أخرى.
كانت ابتسامة نادرة لم ترها كيرا من قبل، وزاد شعورها بالصدمة عندما بدأت أويفي بالقهقهة.
قُطعت أفكارها بصوت طرق على باب مكتبها.
“هيهيهي.”
“أعتقد أنه يجب أن أغادر.”
شعرت كيرا بصدمة أكبر.
نظرت إليها “ديليلا” في حيرة، مستعدةً لسؤالها عمّا حدث، لكن قبل أن تتمكن من فتح فمها، عاد تعبير “فاي” إلى طبيعته، ثم نقرت بإصبعها على إحدى الأوراق.
كانت هذه أول مرة تراها تتصرف كطفلة منذ أن عرفتها.
“يبدو أنه أكثر لطفًا مما يبدو عليه.”
أربكها ذلك لثوانٍ قليلة، قبل أن تصرّ أسنانها بقوة، وتحرر نفسها من قيود التحريك الذهني.
“….”
“اللعنة.”
فتحت كيرا فمها، لكن الكلمات لم تخرج.
تمتمت، مستعدة للردّ على أويف، لكن قبل أن تدرك الأمر، كانت الأخيرة قد ابتعدت عنها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بالحاجة إلى تكرار كلامها.
“آه، تبًا…! عودي إلى هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الوقت الحالي، كان هذا ما لدي.
“هل أطلب المال أم الموارد؟”
***
أو على الأقل، قريب منه. لم تكن تتذكر الوقت بدقة، لكنها كانت تذكر بوضوح أنها خضعت للاستجواب قبل ذلك، وكان تقريبًا في الساعة 18:00.
نقرت بلسانها، لكنها لم تستطع الحفاظ على عبوسها سوى لبضع ثوانٍ قبل أن يرتخي وجهها.
جلست “ديليلا” في مكتبها، محاطة بعشرات الوثائق.
كانت كلها شكاوى كانت تستعد لتقديمها ضد نقابات “الخمس عشرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختاري المال. لا يمكنكِ أن تخطئي أبدًا مع المال.”
لم تكن تنوي ترك الأمر يمر بسهولة بعد ما حدث في “بُعد المرآة”.
لكن أخيرًا، عرفتُ سبب نظراتها الغريبة نحوي.
كانت تنوي استخراج كل ما يمكنها منهم.
لكن أخيرًا، عرفتُ سبب نظراتها الغريبة نحوي.
“هل أطلب المال أم الموارد؟”
“انظري إليكِ. تلاحقين كالعادة.”
تأملت القرار، مترددة بين طلب الموارد، التي ستكون مفيدة بلا شك، أو طلب المال كتعويض، لمنح المتدربين مزيدًا من الحرية في اختياراتهم.
هزّت كيرا رأسها.
قُطعت أفكارها بصوت طرق على باب مكتبها.
“يبدو أنه أكثر لطفًا مما يبدو عليه.”
رفعت رأسها، فتغير تعبيرها قليلًا.
كانت هذه أول مرة ترى فيها “ديليلا” “فاي” بهذا الشكل، لكن ذلك كان متوقعًا إلى حد ما.
“ادخل.”
“على أي حال، التقيتُ بالطالب الذي تحدثتِ لي عنه.”
دخلت الغرفة شخصية صغيرة ذات ضفيرتين ونمش. لم تكن سوى “فاي إيفنهارت”، التي دخلت بنظرة مسلية وهي تتفحص المكان.
“أنتِ أيضًا تتذكرين؟”
“لم تتغيري بعد، أيتها الصغيرة.”
”…..”
”…..أعمل كثيرًا.”
كان الدور الآن على كيرا لتتفاجأ.
“كنتِ تقولين هذا حتى عندما لم تكوني تعملين.”
ربما أتناول شيئًا للأكل.
”…..”
كان رأسي لا يزال يشعر ببعض الخفة مما فعلته سابقًا.
التزمت “ديليلا” الصمت.
ضغطتُ على شفتيّ، ولم أكن أعرف كيف أتصرف.
كان ذلك صحيحًا، لكنها لم تكن مستعدة للاعتراف به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
“على أي حال، التقيتُ بالطالب الذي تحدثتِ لي عنه.”
“لقد كلفته بالفعل بمهمة. إذا سارت الأمور على ما يرام، فمن المفترض أن يُظهر تحسنًا في الأشهر القادمة. خاصةً…”
وجدت “فاي” لنفسها مقعدًا وسط الفوضى، وبدأت في الحديث عن “جوليان”.
“لستُ ألاحق أحدًا.”
ظهر بريق نادر في عينيها وهي تتحدث عنه.
“يبدو أنه أكثر لطفًا مما يبدو عليه.”
كانت هذه أول مرة ترى فيها “ديليلا” “فاي” بهذا الشكل، لكن ذلك كان متوقعًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا…؟”
كان السحرة العاطفيون الموهوبون نادرين، وأولئك الذين امتلكوا هذه المهارة واجهوا تحديات هائلة دفعت الكثيرين إلى التخلي عن طريقهم قبل الأوان.
“ادخل.”
لذلك، فإن اكتشاف شخص لديه الموهبة والمثابرة معًا كان لا بد أنه أثار حماس “فاي” بشدة.
رفعت ذراعها لتردّ الصفعة، لكنها أدركت فجأة أن يدها توقفت في مكانها.
“لقد كلفته بالفعل بمهمة. إذا سارت الأمور على ما يرام، فمن المفترض أن يُظهر تحسنًا في الأشهر القادمة. خاصةً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختاري المال. لا يمكنكِ أن تخطئي أبدًا مع المال.”
توقفت “فاي”، وظهر على وجهها عبوس نادر.
على الرغم من قولي ذلك، حاولتُ أن أبدو هادئًا قدر الإمكان.
نظرت إليها “ديليلا” في حيرة، مستعدةً لسؤالها عمّا حدث، لكن قبل أن تتمكن من فتح فمها، عاد تعبير “فاي” إلى طبيعته، ثم نقرت بإصبعها على إحدى الأوراق.
الفصل 201: المراحل الخمس للسحر العاطفي [3]
“اختاري المال. لا يمكنكِ أن تخطئي أبدًا مع المال.”
“لقد كلفته بالفعل بمهمة. إذا سارت الأمور على ما يرام، فمن المفترض أن يُظهر تحسنًا في الأشهر القادمة. خاصةً…”
”….؟”
“أوه…”
قبل أن تتمكن “ديليلا” من الاستفسار أكثر، نهضت “فاي” من مقعدها وودعتها، تاركةً “ديليلا” وحدها.
“تسك.”
لم تمكث لأكثر من دقيقة قبل أن تغادر فجأة.
“كنتُ في انتظارك.”
هذا النوع من التصرفات…
حكّت كيرا مؤخرة رأسها.
كان متسقًا بشكل غريب مع ما تتذكره عنها.
دخلت الغرفة شخصية صغيرة ذات ضفيرتين ونمش. لم تكن سوى “فاي إيفنهارت”، التي دخلت بنظرة مسلية وهي تتفحص المكان.
”….”
كان رأسي لا يزال يشعر ببعض الخفة مما فعلته سابقًا.
في الصمت الذي تلا ذلك، تأملت “ديليلا” في التعبير غير المعتاد الذي رأته على وجه “فاي”، وظهر تجهم على ملامحها الجميلة.
“اللعنة، إنه نفس وقتي.”
إذا كان هناك شخص واحد تخشاه حقًا، فهو “فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنسبة لكيرا، بدا الأمر وكأنه مجرد واجهة خارجية زائفة.
بالرغم من أنها لم تكن تملك القوة الجسدية التي يتمتع بها “الملوك السبعة”، إلا أن براعتها في السحر العاطفي كانت هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ما حدث في بُعد المرآة؟ أنت تتذكر كل شيء، صحيح؟”
وبالنسبة لشخص مثلها أن يُظهر مثل هذا التعبير القلق…
“لا أعرف.”
“هذا ليس جيدًا.”
دخلت الغرفة شخصية صغيرة ذات ضفيرتين ونمش. لم تكن سوى “فاي إيفنهارت”، التي دخلت بنظرة مسلية وهي تتفحص المكان.
“هذه اللعينة.”
_______________________
“هل تعتقدين أن هناك شخصًا آخر يتذكر أيضًا؟”
ترجمة: TIFA
حدقت أويف في يدها مرة أخرى، ثم ارتسمت على وجهها ابتسامة غريبة.
لم تتلقَّ أي رد على كلماتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
