الإرادة التي لا تقهر [3]
الفصل 209: الإرادة التي لا تقهر [3]
تو توك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
طرق أطلس على الباب المؤدي إلى مكتب ديليلا.
ضغطت قدمه على الأرض الخشبية، فأصدر اللوح الخشبي صريرًا تحت وطأة خطوته.
لم يكن هناك أي رد، لكنه لم يمانع وابتسم ببساطة، ممسكًا بالمقبض وفتح الباب.
لم يكن هناك أي رد، لكنه لم يمانع وابتسم ببساطة، ممسكًا بالمقبض وفتح الباب.
“أليس هذا تصرفًا غير مهذب منك؟”
من الأفضل ألا يفكر في ذلك.
“…”
تنص القاعدة على أنه يجب أن يمتلك المستخدم درجة عقلية أعلى بقليل أو قريبة من الحد الأقصى حتى يتمكن من المحاولة.
مرة أخرى، لم تجب ديليلا لأنها ركزت انتباهها على الأوراق أمامها.
“لقد أعطيته أيضًا بعض الأعشاب الأخرى لمساعدته. من المفترض أن يكون قادرًا على امتصاص العظم بحلول الليلة. أتساءل ما نوع المهارة التي سيتعلمها.”
وجد أطلس المشهد مسليًا بعض الشيء، فجلس على الكرسي المقابل لمكتبها.
“لا يمكن أن يكون…؟”
بقي جالسًا لبضع لحظات بينما كان يتفحص المكان من حوله. عند رؤية الأغلفة والأوراق المتناثرة في كل مكان، هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المعتاد بالنسبة له أن يطرق باب جوليان ويتوجه إلى الفصل معه.
لقد كانت لا تزال كما هي.
“لقد سلمت المكافأة لجوليان.”
وبحلول بداية الدرس، كان الجميع حاضرين.
لم تظهر ديليلا أي رد فعل إلا عندما قال تلك الكلمات، حيث رفعت رأسها لملاقاة نظرته.
مع مرور الوقت، بدأت الضوضاء في الفصل الدراسي تزداد مع دخول المزيد من المتدربين.
حك أطلس جانب وجهه ببعض التسلية.
_____________________
“لقد أعطيته أيضًا بعض الأعشاب الأخرى لمساعدته. من المفترض أن يكون قادرًا على امتصاص العظم بحلول الليلة. أتساءل ما نوع المهارة التي سيتعلمها.”
ففي النهاية، كان العظم ينتمي إلى مخلوق من نوع التنين.
لم يكن يقول ذلك لمجرد الحديث.
في مثل هذه الحالات، تكون فرص النجاة ضئيلة للغاية.
لقد كان حقًا فضوليًا بشأن نوع المهارة التي سيحصل عليها.
كان درس اليوم بعنوان “التطبيقات الحديثة للسحر”.
ففي النهاية، كان العظم ينتمي إلى مخلوق من نوع التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توصل إلى قرار.
أقوى الأقوياء.
بعد لحظات، أظهر رد فعل مماثل لها، حيث تلاشت صورته من المكان.
كان جوليان محظوظًا لتمكنه من نقل مثل هذا العظم إلى جسده.
“ما الوضع؟”
كان أطلس يشعر ببعض الغيرة.
بدأت القاعة الدراسية تمتلئ مع دخول المتدربين من جانبي الغرفة.
لكن، مجددًا، كان لديه بالفعل خمسة عظام في جسده. لم يكن بإمكانه امتصاص عظم آخر، لذا كانت غيرته مجرد شعور عابر.
كان درسًا شائعًا إلى حد ما، لكنه كان نظريًا في المقام الأول، لذا لم يكن بشعبية بعض الدروس الأخرى.
“كم من الوقت مضى منذ أن أعطيته العظم؟”
_____________________
لأول مرة، تحدثت ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أن الجميع حاضرون.”
التفت أطلس لينظر إليها قبل أن يخرج ساعته الجيبية ليتحقق من الوقت.
“تبقى خمسة أشهر على قمة الإمبراطوريات الأربع، لذا يجب أن نستعد لمساعدته بمجرد أن ينتهي.”
“يجب أن يكون قد مر بضع ساعات. من المفترض أن ينتهي بحلول الليلة. وإن لم يكن كذلك، فبحلول الغد على الأكثر.”
بدأت القاعة الدراسية تمتلئ مع دخول المتدربين من جانبي الغرفة.
كانت عملية امتصاص العظم سريعة عمومًا. كانت مؤلمة بعض الشيء، لكنها تعتمد أيضًا على قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
ففي النهاية، كان العظم ينتمي إلى مخلوق من نوع التنين.
كان هناك بعض المخاطر المرتبطة بهذه العملية أيضًا.
يبدو أنه قد وصل إلى تلك المرحلة.
إذا كانت الإرادة المتبقية أقوى من صلابة المستخدم الذهنية، فإن ذلك قد يؤدي إلى العديد من المشاكل، بما في ذلك تحول الشخص إلى أبله أو سيطرة الإرادة على جسده بالكامل.
التفت أطلس لينظر إليها قبل أن يخرج ساعته الجيبية ليتحقق من الوقت.
لهذا السبب، كان أطلس مترددًا في إعطائه العظم في البداية.
“غريب.”
لكن ذلك تغير عندما تذكر قوة جوليان الذهنية، فلم يعد يشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أطلس قادرًا على معرفة أن الوضع لم يكن جيدًا بمجرد النظر إليها.
فمن المستحيل التحقق مسبقًا من قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
“أليس هذا تصرفًا غير مهذب منك؟”
لهذا السبب، كان هناك قاعدة عامة عند امتصاص العظام ضمن نطاق تصنيف الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … تقريبًا الجميع.
تنص القاعدة على أنه يجب أن يمتلك المستخدم درجة عقلية أعلى بقليل أو قريبة من الحد الأقصى حتى يتمكن من المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون للحظة، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
وإلا، فسيكون الأمر خطيرًا للغاية.
“إنه… محاصر داخل عقله. الإرادة أقوى مما كنا نعتقد.”
“تبقى خمسة أشهر على قمة الإمبراطوريات الأربع، لذا يجب أن نستعد لمساعدته بمجرد أن ينتهي.”
أومأت ديليلا برأسها بشكل عادي وأغلقت عينيها.
“فهمت.”
“هل أصيب؟”
أومأت ديليلا برأسها بشكل عادي وأغلقت عينيها.
خفضت عينيها للحظة، مركزة على الجذور السوداء الغريبة التي كانت تلتف حول كاحليه.
نبضت المانا في الهواء، وابتسم أطلس.
“أليس هذا تصرفًا غير مهذب منك؟”
“تقولين إنك تفهمين، ومع ذلك، لا تزالين تتحققين بنفسك مما إذا كان كل شيء يسير بسلاسة. أنتِ—”
تألقت عينا ديليلا للحظة، وظهر أثر نادر لشيء ما فيهما قبل أن تختفي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه تذكر شيئًا، وضع الأوراق جانبًا، ثم تنحنح.
أثار تصرفها دهشة أطلس، الذي احتاج إلى لحظة لاستيعاب ما حدث، قبل أن ينشر ماناه.
عندما ظهر مجددًا، كان داخل شقة مزينة بشكل أنيق.
بعد لحظات، أظهر رد فعل مماثل لها، حيث تلاشت صورته من المكان.
لهذا السبب، كان هناك قاعدة عامة عند امتصاص العظام ضمن نطاق تصنيف الرعب.
تاك—
كان هناك بعض المخاطر المرتبطة بهذه العملية أيضًا.
عندما ظهر مجددًا، كان داخل شقة مزينة بشكل أنيق.
“غريب.”
ضغطت قدمه على الأرض الخشبية، فأصدر اللوح الخشبي صريرًا تحت وطأة خطوته.
كان لا يزال غائبًا، ولم يكن ليون الوحيد الذي لاحظ ذلك.
“هذا…”
لكن…
انتشر أثر نادر من الرسمية عبر ملامحه، حيث ركزت عيناه على الشخص الجالس في منتصف الغرفة.
كان لا يزال غائبًا، ولم يكن ليون الوحيد الذي لاحظ ذلك.
كانت هناك علبة خشبية مفتوحة أمامه، وجذور غريبة تتشابك حول كاحليه من تحت الأرض.
كان لا يزال غائبًا، ولم يكن ليون الوحيد الذي لاحظ ذلك.
ظهرت ديليلا على بعد بضع بوصات منه، حيث وضعت يدها على رأسه وأغلقت عينيها.
لم يكن الأستاذ طويل القامة، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا.
بعد بضع ثوانٍ، فتحت عينيها ونظرت إلى أطلس بتعبير خطير للغاية.
“هناك شيء بداخله يحاول حمايته، لكن حتى مع ذلك، فإنه يكافح بشدة.”
كان أطلس قادرًا على معرفة أن الوضع لم يكن جيدًا بمجرد النظر إليها.
كان هناك بعض المخاطر المرتبطة بهذه العملية أيضًا.
“ما الوضع؟”
الزنازين، كما يوحي الاسم، كانت سجون الأكاديمية، مخصصة لأولئك الذين حاولوا التسلل إلى المؤسسة.
“إنه… محاصر داخل عقله. الإرادة أقوى مما كنا نعتقد.”
“إذا كان هذا هو الحال، فلا داعي للقلق.”
خفضت عينيها للحظة، مركزة على الجذور السوداء الغريبة التي كانت تلتف حول كاحليه.
طرق أطلس على الباب المؤدي إلى مكتب ديليلا.
“هناك شيء بداخله يحاول حمايته، لكن حتى مع ذلك، فإنه يكافح بشدة.”
متوترًا بطريقة نادرة.
“…”
“لا أعتقد ذلك، لكن ليس الأمر مستحيلًا. على الرغم من مظهره، فهو صارم جدًا بشأن القواعد. لا أظن أنه تسبب في مشكلة.”
لم يتغير تعبير أطلس كثيرًا عند سماع الأخبار.
بقي جالسًا لبضع لحظات بينما كان يتفحص المكان من حوله. عند رؤية الأغلفة والأوراق المتناثرة في كل مكان، هز رأسه.
لم يكن بحاجة إلى طرح المزيد من الأسئلة.
“كم من الوقت مضى منذ أن أعطيته العظم؟”
لقد كان يعرف بالفعل، إلى حد ما، ما كان يحدث.
ضغطت قدمه على الأرض الخشبية، فأصدر اللوح الخشبي صريرًا تحت وطأة خطوته.
في مثل هذه الحالات، تكون فرص النجاة ضئيلة للغاية.
“ماذا حدث؟ هل تعرف؟”
في الواقع، من المرجح أن تسيطر الإرادة على جسد المستخدم. وبمجرد حدوث ذلك، ستصبح الأمور مشكلة كبيرة لهم.
كان درس اليوم بعنوان “التطبيقات الحديثة للسحر”.
لم يكن الأمر مستحيلًا أن ينجو الشخص، لكن أولئك الذين نجوا لم يعودوا كما كانوا من قبل.
أومأت ديليلا برأسها بشكل عادي وأغلقت عينيها.
كان الوضع…
في صمت المكان، نظر أطلس حوله قبل أن يلتقط العلبة الخشبية من الأرض.
أسوأ سيناريو ممكن.
“من كان يظن أن الأمور ستؤول إلى هذا؟”
ضغط أطلس على منتصف حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحس شفتيه لكنه هز رأسه.
سرعان ما توصل إلى قرار.
لم يكن بحاجة إلى طرح المزيد من الأسئلة.
“انقلوا جسده إلى الزنزانات، وراقبوه باستمرار. استمروا في تزويده بحبوب المانا حتى لا يستنفد طاقته ويموت بسبب ذلك.”
ففي النهاية، كان العظم ينتمي إلى مخلوق من نوع التنين.
الزنازين، كما يوحي الاسم، كانت سجون الأكاديمية، مخصصة لأولئك الذين حاولوا التسلل إلى المؤسسة.
وجد أطلس المشهد مسليًا بعض الشيء، فجلس على الكرسي المقابل لمكتبها.
… كان حكمًا قاسيًا من أطلس، لكنه كان ضروريًا أيضًا.
إذا كانت الإرادة المتبقية أقوى من صلابة المستخدم الذهنية، فإن ذلك قد يؤدي إلى العديد من المشاكل، بما في ذلك تحول الشخص إلى أبله أو سيطرة الإرادة على جسده بالكامل.
إذا تمكنت الإرادة من السيطرة، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المشاكل.
“كم من الوقت مضى منذ أن أعطيته العظم؟”
كان هذا أيضًا من أجل سلامة جوليان.
كان هناك شخص واحد مفقود.
إبقاؤه في الزنازين سيضمن ألا يزعجه أحد بينما يقاتل ضد الإرادة.
لهذا السبب، كان هناك قاعدة عامة عند امتصاص العظام ضمن نطاق تصنيف الرعب.
على الرغم من كآبة الموقف، لم يكن أطلس يبدو قلقًا كثيرًا. وكان الأمر نفسه ينطبق على ديليلا.
هذا الصباح، لم يرد جوليان على بابه. لم يكن هذا أمرًا نادرًا، فقد كان يستيقظ أحيانًا مبكرًا جدًا للتدريب.
استمعت إلى كلماته، ثم أومأت برأسها في النهاية ووافقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمن المستحيل التحقق مسبقًا من قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حقًا فضوليًا بشأن نوع المهارة التي سيحصل عليها.
وضعت يدها على رأس جوليان، واختفى الاثنان من المكان، تاركين أطلس واقفًا بمفرده في الغرفة.
لهذا السبب، كان هناك قاعدة عامة عند امتصاص العظام ضمن نطاق تصنيف الرعب.
“…”
يقولون إنك إذا واصلت فعل شيء ما لمدة ستة وستين يومًا، فسيصبح عادة.
في صمت المكان، نظر أطلس حوله قبل أن يلتقط العلبة الخشبية من الأرض.
نبضت المانا في الهواء، وابتسم أطلس.
“من كان يظن أن الأمور ستؤول إلى هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أن الجميع حاضرون.”
ربما…
لقد كانت لا تزال كما هي.
لحس شفتيه لكنه هز رأسه.
“غريب.”
من الأفضل ألا يفكر في ذلك.
إبقاؤه في الزنازين سيضمن ألا يزعجه أحد بينما يقاتل ضد الإرادة.
قد يكون أطلس واحدًا من أصحاب المقاعد، لكنه لم يكن كذلك في نظر “ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مجددًا، كان لديه بالفعل خمسة عظام في جسده. لم يكن بإمكانه امتصاص عظم آخر، لذا كانت غيرته مجرد شعور عابر.
خفضت عينيها للحظة، مركزة على الجذور السوداء الغريبة التي كانت تلتف حول كاحليه.
***
“لا أعتقد ذلك، لكن ليس الأمر مستحيلًا. على الرغم من مظهره، فهو صارم جدًا بشأن القواعد. لا أظن أنه تسبب في مشكلة.”
في اليوم التالي.
“أين هو…؟”
بدأت القاعة الدراسية تمتلئ مع دخول المتدربين من جانبي الغرفة.
الفصل 209: الإرادة التي لا تقهر [3]
ليون، كعادته في الالتزام بالمواعيد، وصل قبل الجدول الزمني بعشر دقائق. أصبح هذا جزءًا من روتينه اليومي.
شعر ليون بالحيرة، لكنه لم يستطع التفكير في الأمر طويلًا، حيث دخل الأستاذ إلى القاعة.
“غريب.”
حتى بعد مرور شهور…
لكن مع دخوله القاعة، تغير تعبيره قليلًا.
تنص القاعدة على أنه يجب أن يمتلك المستخدم درجة عقلية أعلى بقليل أو قريبة من الحد الأقصى حتى يتمكن من المحاولة.
كان من المعتاد بالنسبة له أن يطرق باب جوليان ويتوجه إلى الفصل معه.
كان يبدو غريبًا بعض الشيء أثناء استلام الجائزة…
في البداية، كان يفعل ذلك لأنه فارسه، لكن مؤخرًا أصبح يفعلها بلا تفكير، كأنها عادة.
وصلت هذه الهمسات إلى آذان ليون، الذي استمع إليها بملامح متجهمة.
“عادة على ما يبدو…”
لم يكن يقول ذلك لمجرد الحديث.
يقولون إنك إذا واصلت فعل شيء ما لمدة ستة وستين يومًا، فسيصبح عادة.
“عادة على ما يبدو…”
يبدو أنه قد وصل إلى تلك المرحلة.
وصلت هذه الهمسات إلى آذان ليون، الذي استمع إليها بملامح متجهمة.
“لكنه ليس هنا.”
إبقاؤه في الزنازين سيضمن ألا يزعجه أحد بينما يقاتل ضد الإرادة.
هذا الصباح، لم يرد جوليان على بابه. لم يكن هذا أمرًا نادرًا، فقد كان يستيقظ أحيانًا مبكرًا جدًا للتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما التفت، رأى أن العديد من زملائه قد لاحظوا الأمر أيضًا.
وبحلول هذا الوقت، كان الجميع يعرف أنه مهووس بالتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه وقع في مشكلة؟”
ليس مجرد مهووس عادي.
“أين هو…؟”
بل شخص مجنون تمامًا بالتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، من المرجح أن تسيطر الإرادة على جسد المستخدم. وبمجرد حدوث ذلك، ستصبح الأمور مشكلة كبيرة لهم.
“ربما لا يزال يتدرب أو كان لديه أمر آخر.”
“بخير؟ وإعلان خفيف؟”
لم يكن ذلك مستبعدًا. ربما كان متعبًا من حفل التكريم أيضًا، لكن ليون كان قد شاهده خلال الحفل.
“آه، صحيح.”
كان يبدو غريبًا بعض الشيء أثناء استلام الجائزة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية امتصاص العظم سريعة عمومًا. كانت مؤلمة بعض الشيء، لكنها تعتمد أيضًا على قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
متوترًا بطريقة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما التفت، رأى أن العديد من زملائه قد لاحظوا الأمر أيضًا.
“منذ متى كان هذا الرجل يشعر بالتوتر؟”
على الرغم من حيرة ليون، لم يفكر في الأمر كثيرًا، وأخرج كتبه وأقلامه استعدادًا للدرس.
لقد كان يعرف بالفعل، إلى حد ما، ما كان يحدث.
كان درس اليوم بعنوان “التطبيقات الحديثة للسحر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
كان درسًا شائعًا إلى حد ما، لكنه كان نظريًا في المقام الأول، لذا لم يكن بشعبية بعض الدروس الأخرى.
من الأفضل ألا يفكر في ذلك.
مع مرور الوقت، بدأت الضوضاء في الفصل الدراسي تزداد مع دخول المزيد من المتدربين.
وبحلول بداية الدرس، كان الجميع حاضرين.
في مثل هذه الحالات، تكون فرص النجاة ضئيلة للغاية.
… تقريبًا الجميع.
انتشر أثر نادر من الرسمية عبر ملامحه، حيث ركزت عيناه على الشخص الجالس في منتصف الغرفة.
“أين هو…؟”
“غريب.”
كان هناك شخص واحد مفقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه وقع في مشكلة؟”
لم يكن سوى جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمن المستحيل التحقق مسبقًا من قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
كان لا يزال غائبًا، ولم يكن ليون الوحيد الذي لاحظ ذلك.
ظهرت ديليلا على بعد بضع بوصات منه، حيث وضعت يدها على رأسه وأغلقت عينيها.
عندما التفت، رأى أن العديد من زملائه قد لاحظوا الأمر أيضًا.
كان يبدو غريبًا بعض الشيء أثناء استلام الجائزة…
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتغيب فيها جوليان عن الحصة.
لكن…
حدث ذلك عدة مرات في السابق، وكان السبب في كل مرة إصابته بجروح.
أومأت ديليلا برأسها بشكل عادي وأغلقت عينيها.
“هل أصيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سلمت المكافأة لجوليان.”
شعر ليون بالحيرة، لكنه لم يستطع التفكير في الأمر طويلًا، حيث دخل الأستاذ إلى القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حقًا فضوليًا بشأن نوع المهارة التي سيحصل عليها.
“أرى أن الجميع حاضرون.”
… كان حكمًا قاسيًا من أطلس، لكنه كان ضروريًا أيضًا.
لم يكن الأستاذ طويل القامة، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا.
حدث ذلك عدة مرات في السابق، وكان السبب في كل مرة إصابته بجروح.
بشارب رمادي مهذب وشعر مصفف بعناية، كانت له هالة ودودة.
توجه إلى المنصة، والتقط بعض الأوراق التي كان يجهزها لتوزيعها، لكنه توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار تصرفها دهشة أطلس، الذي احتاج إلى لحظة لاستيعاب ما حدث، قبل أن ينشر ماناه.
“آه، صحيح.”
بعد لحظات، أظهر رد فعل مماثل لها، حيث تلاشت صورته من المكان.
وكأنه تذكر شيئًا، وضع الأوراق جانبًا، ثم تنحنح.
لم يتغير تعبير أطلس كثيرًا عند سماع الأخبار.
“قبل أن نبدأ الدرس، هناك إعلان أود إبلاغكم به.”
كان هناك شخص واحد مفقود.
تركزت أنظار الجميع عليه، وبدأ ليون يشعر بشعور سيئ.
“أليس هذا تصرفًا غير مهذب منك؟”
“لا يمكن أن يكون…؟”
بعد بضع ثوانٍ، فتحت عينيها ونظرت إلى أطلس بتعبير خطير للغاية.
“زميلكم، جوليان، لن يحضر الفصول الدراسية لفترة غير محددة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
كانت كلمات الأستاذ كالصاعقة بالنسبة للبعض الذين نظروا إليه بأعين متسعة.
ضغطت قدمه على الأرض الخشبية، فأصدر اللوح الخشبي صريرًا تحت وطأة خطوته.
وقبل أن يتمكن أي شخص من قول شيء ما، تابع الأستاذ حديثه،
“إذا كان هذا هو الحال، فلا داعي للقلق.”
“حدثت بعض الظروف، وعلى الرغم من أنني لا أعرف التفاصيل، يبدو أنه لن يكون قادرًا على حضور الحصص لبعض الوقت. لقد أُبلغت بأنه بخير، لذا لا داعي للقلق. لذا، اعتبروا هذا إعلانًا خفيفًا.”
بل شخص مجنون تمامًا بالتدريب.
لم تبدأ الهمسات إلا بعد الجزء الثاني من الإعلان، حيث بدأ الطلاب يتحدثون فيما بينهم.
التفت أطلس لينظر إليها قبل أن يخرج ساعته الجيبية ليتحقق من الوقت.
“ماذا حدث؟ هل تعرف؟”
“بخير؟ وإعلان خفيف؟”
“هل تعتقد أنه وقع في مشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه وقع في مشكلة؟”
“لا أعتقد ذلك، لكن ليس الأمر مستحيلًا. على الرغم من مظهره، فهو صارم جدًا بشأن القواعد. لا أظن أنه تسبب في مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المعتاد بالنسبة له أن يطرق باب جوليان ويتوجه إلى الفصل معه.
“ربما أصيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حقًا فضوليًا بشأن نوع المهارة التي سيحصل عليها.
وصلت هذه الهمسات إلى آذان ليون، الذي استمع إليها بملامح متجهمة.
لم يكن بحاجة إلى طرح المزيد من الأسئلة.
“بخير؟ وإعلان خفيف؟”
لكن…
عبس ليون للحظة، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
هذه الأفكار لم تدم طويلًا.
“إذا كان هذا هو الحال، فلا داعي للقلق.”
لكن…
لكن…
تنص القاعدة على أنه يجب أن يمتلك المستخدم درجة عقلية أعلى بقليل أو قريبة من الحد الأقصى حتى يتمكن من المحاولة.
هذه الأفكار لم تدم طويلًا.
أقوى الأقوياء.
حتى بعد مرور شهور…
بشارب رمادي مهذب وشعر مصفف بعناية، كانت له هالة ودودة.
جوليان… لم يعد قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه تذكر شيئًا، وضع الأوراق جانبًا، ثم تنحنح.
لقد كان يعرف بالفعل، إلى حد ما، ما كان يحدث.
_____________________
بل شخص مجنون تمامًا بالتدريب.
هذا الصباح، لم يرد جوليان على بابه. لم يكن هذا أمرًا نادرًا، فقد كان يستيقظ أحيانًا مبكرًا جدًا للتدريب.
ترجمة: TIFA
… كان حكمًا قاسيًا من أطلس، لكنه كان ضروريًا أيضًا.
طرق أطلس على الباب المؤدي إلى مكتب ديليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
