هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [1]
الفصل 214: هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [1]
جلست فتاة شابة ذات شعر بني قصير على مقعدها بتكاسل، بينما كانت تحدق في “كايليون”، الذي وقف في وسط منصة الساحة.
“هاا…”
لم يكن التحول المفاجئ في الأحداث شيئًا يمكن لأحد أن يتوقعه.
تحدث “آيدن” بجانبها بينما كان يحدق في “كايليون”.
سواء من إمبراطورية أورورا أو من هافن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
فتحت “أويف” عينيها، وسقطت نظرتها على “كايليون”، الذي وقف في وسط الساحة مع عدة عشرات من الدوائر السحرية خلفه. كان الهواء المحيط به كثيفًا، وبنظرة واحدة، شعرت “أويف” بضغط هائل ينبعث منه.
الخوف.
“إنه قوي.”
“بناءً على كثافة المانا التي يطلقها، فهو على الأرجح قريب جدًا من المستوى الرابع، وربما يكون قد بلغه بالفعل.”
كان هذا أمرًا تعرفه مسبقًا.
“ذلك الرجل سينهي الجميع بسرعة. من المحتمل أننا لن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء.”
ولكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
…لم تكن تعلم أنه بهذه القوة.
فتحت “أويف” عينيها، وسقطت نظرتها على “كايليون”، الذي وقف في وسط الساحة مع عدة عشرات من الدوائر السحرية خلفه. كان الهواء المحيط به كثيفًا، وبنظرة واحدة، شعرت “أويف” بضغط هائل ينبعث منه.
“بناءً على كثافة المانا التي يطلقها، فهو على الأرجح قريب جدًا من المستوى الرابع، وربما يكون قد بلغه بالفعل.”
ولهذا السبب، اتخذ قرارًا.
وصلها صوت “ليون” من الجانب.
”…..!؟”
استمعت إلى ما قاله وأومأت برأسها ببطء. كانت تستطيع الشعور بذلك أيضًا.
“هذا ممل. لماذا قرر المشاركة بنفسه؟”
لم يكن شخصًا يمكنها هزيمته دون أن تبذل قصارى جهدها، وحتى مع ذلك، لم يكن هناك أي ضمان للفوز.
بينما كانت تتفحص أظافرها، توقفت عيناها عند شخص معين يقف على الجانب المقابل.
بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلننهي هذا الأمر.”
أخرجها صوت معين من أفكارها، وهو صوت انبعث من أرض الساحة.
“انتهت الجولة الثانية عشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
التفتت برأسها وضغطت شفتيها.
“انتهت الجولة الثانية عشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
“انتهت الجولة الأولى! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
لم تستمر المعركة أكثر من بضع ثوانٍ.
تصفيق—!
في تلك اللحظة، ساد الصمت في الساحة. لم يتحدث أحد بينما كانوا يحدقون في الشكل الذي وقف في المنتصف دون اكتراث للعالم.
“من زيه المدرسي، كان في سنته الأولى. لماذا لم يكن هنا؟ هل ما زال مختبئًا؟”
”…..هل يجب أن أذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر التصفيق، لكنه أصبح أسرع وأعلى.
عبث “ليون” بمقبض سيفه.
“آيدن روثويلد، وجيسيكا ك. بوفـتون.”
كان متحمسًا للقتال. ولكن تمامًا عندما كان على وشك التحرك، رفعت “أويف” يدها وأوقفته.
“لا.”
تسارع نبض قلبه، وبدأ يفقد السيطرة على قدميه.
”….لا؟”
عندما سمع البروفيسور يعلن نتيجة القتال، نظر كايليون حوله.
نظر “ليون” إلى “أويف” في حيرة.
“أوه~ قشعريرة.”
ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
كل شيء توقف.
“هل تخططين لجعله يستمر في القتال حتى نتمكن من إنهاكه؟”
أو ربما…
“نعم.”
“لا بد أنهم يدركون وضعهم الآن. أتساءل ما الذي سيفعلونه. هل سيواصلون إهدار طاقتهم، أم أنهم سيقررون أخيرًا القتال؟”
أجابت “أويف” بلا مبالاة بينما كانت تنظر إلى باقي المتدربين الذين جلسوا بجانبها.
لقد شعر به مجددًا.
“هذه أفضل فرصة لدينا لهزيمته وهزيمة الجميع من الإمبراطورية الأخرى.”
“يالها من خسارة.”
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بدأت مشاعره تغلي، وبدأ الغضب يتصاعد في أعماق صدره.
وقف “ليون” بهدوء دون أن يقول شيئًا.
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
أراد أن يعارض، لكنه لم يستطع.
“م-ما الذي يحدث…؟”
من الناحية الواقعية، كان هذا هو أفضل خيار متاح لهم.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
كان خيارًا محفوفًا بالمخاطر.
تصفيق، تصفيق، تصفيق…!
الخسارة ستؤثر بلا شك على معنويات المتدربين، ولكن في الوقت نفسه، إذا تمكنوا من الصمود وهزيمة أقوى عضو في إمبراطورية أورورا، فسيكون بإمكانهم اكتساب زخم للـ “القمة” القادمة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
“هناك أيضًا… أولئك.”
“أوه~ قشعريرة.”
نظر “ليون” نحو الجانب الآخر، حيث جلس أعضاء إمبراطورية أورورا.
كان آيدن سيكون سعيدًا لو استمروا في القتال بهذه الطريقة.
شخصان على وجه الخصوص برزا له.
في أقصى طرف الساحة، جلس متدرب مألوف.
“آيدن روثويلد، وجيسيكا ك. بوفـتون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها “آيدن” للحظة وجيزة قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”.
إلى جانب “كايليون”، كانا الشخصين اللذين ينبغي عليهم الحذر منهما.
”…..ما فائدة التفكير في ما إذا كنتِ تستطيعين هزيمته أم لا؟”
أثناء تفكيره في قوتهما، ضغط “ليون” شفتيه وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخسارة ستؤثر بلا شك على معنويات المتدربين، ولكن في الوقت نفسه، إذا تمكنوا من الصمود وهزيمة أقوى عضو في إمبراطورية أورورا، فسيكون بإمكانهم اكتساب زخم للـ “القمة” القادمة.
“حسنًا. سأستمع إليكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبمجرد أن تخسر هافن، ستترسخ الحقيقة في أذهانهم جميعًا، مما سيدفعهم لفقدان أي بقايا من الروح المعنوية.
زفر زفرة طويلة مع هذه الفكرة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجده.
على الجانب الآخر،
ارتجف صدره بشكل غير منتظم وهو يحاول الحفاظ على هدوئه.
“هذا ممل. لماذا قرر المشاركة بنفسه؟”
كان يتذكر جميع تفاصيل تلك اللحظة.
جلست فتاة شابة ذات شعر بني قصير على مقعدها بتكاسل، بينما كانت تحدق في “كايليون”، الذي وقف في وسط منصة الساحة.
***
بينما كانت تتفحص أظافرها، توقفت عيناها عند شخص معين يقف على الجانب المقابل.
في تلك اللحظة، أدرك كايليون أخيرًا ما كان يشعر به.
زمّت شفتيها باهتمام.
أخرجها صوت معين من أفكارها، وهو صوت انبعث من أرض الساحة.
“إنه وسيم جدًا. ومع ذلك، يبدو أنه يمكن هزيمته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخسارة ستؤثر بلا شك على معنويات المتدربين، ولكن في الوقت نفسه، إذا تمكنوا من الصمود وهزيمة أقوى عضو في إمبراطورية أورورا، فسيكون بإمكانهم اكتساب زخم للـ “القمة” القادمة.
”…..ما فائدة التفكير في ما إذا كنتِ تستطيعين هزيمته أم لا؟”
شعر بخيبة أمل.
تحدث “آيدن” بجانبها بينما كان يحدق في “كايليون”.
…كانت سريعة جدًا.
“ذلك الرجل سينهي الجميع بسرعة. من المحتمل أننا لن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبمجرد أن تخسر هافن، ستترسخ الحقيقة في أذهانهم جميعًا، مما سيدفعهم لفقدان أي بقايا من الروح المعنوية.
“يالها من خسارة.”
خفضت “جيسيكا” رأسها بخيبة أمل.
أثناء تفكيره في قوتهما، ضغط “ليون” شفتيه وأومأ برأسه.
ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، ضحكت بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتظاهر بعدم الفهم. الجميع هنا رأوك تبكي في قاعة الطعام. كيك، هل كنت تشتاق إلى المنزل لهذا الحد؟”
“لكن ماذا عنك؟ كيف حالك؟”
…كانت سريعة جدًا.
“ماذا عني؟”
سواء من إمبراطورية أورورا أو من هافن.
عبس “آيدن” وهو يحدق في “جيسيكا”، التي استمرت في الضحك.
“بناءً على كثافة المانا التي يطلقها، فهو على الأرجح قريب جدًا من المستوى الرابع، وربما يكون قد بلغه بالفعل.”
“لا تتظاهر بعدم الفهم. الجميع هنا رأوك تبكي في قاعة الطعام. كيك، هل كنت تشتاق إلى المنزل لهذا الحد؟”
ولكن كان هناك عيب واحد في هذه الاستراتيجية.
“اصمتي.”
كانت المعارك سريعة، مع فرص ضئيلة لمنافسيه للقيام بأي شيء. كان الملل واضحًا بينهم.
حدّق بها “آيدن” بغضب قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”. وفي الوقت نفسه، شبك ذراعيه بينما تجمدت تعابير وجهه.
___________________________
“لا أستطيع رؤية الوغد الذي فعل ذلك بي. من المحتمل أن هؤلاء الجبناء أرادوا استخدام بعض الحيل القذرة للتأثير على معنوياتي.”
بدأت كايليون يشعر بإحساس مألوف ينتشر في كل جزء من جسده.
قبض على أسنانه بإحكام.
في أقصى طرف الساحة، جلس متدرب مألوف.
“إنهم محظوظون لأن كايليون استلم الأمر. وإلا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر،
لم يكمل جملته، لكن المعنى وراء كلماته كان واضحًا.
“كايليون…”
راقبت “جيسيكا” المشهد من الجانب، ثم أمسكت بكتفيها.
ارتجف كايليون بمجرد سماع الصوت.
“أوه~ قشعريرة.”
لم تستمر المعركة أكثر من بضع ثوانٍ.
ثم ضحكت مجددًا.
ولهذا السبب، اتخذ قرارًا.
نظر إليها “آيدن” للحظة وجيزة قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”.
كايليون سبق له أن وقف أمام هذا الكائن.
بانغ—!
“هناك أيضًا… أولئك.”
“انتهت الجولة العاشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
سواء من كانوا في صفه، أو حتى الأساتذة.
لم يمر سوى بضع دقائق منذ بدء القتال، وكانوا قد وصلوا بالفعل إلى الجولة العاشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر،
“هوام.”
بانغ—!
سمعت أصوات التثاؤب من المتدربين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر،
كانت المعارك سريعة، مع فرص ضئيلة لمنافسيه للقيام بأي شيء. كان الملل واضحًا بينهم.
…لم تكن تعلم أنه بهذه القوة.
“تسك.”
تلك الفكرة جعلت آيدن يبتسم وهو يحدق في ظهر كايليون.
نقر “آيدن” بلسانه.
كان على وشك التحدث مجددًا عندما تردد صوت تصفيق مفاجئ في الأرجاء.
“هذه المعارك المملة ستستمر على الأرجح حتى آخر الجولات.”
زفر زفرة طويلة مع هذه الفكرة.
كانت نية أولئك من “هافن” واضحة.
ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، ضحكت بسخرية.
استنزاف طاقة “كايليون” وإنهاؤه في النهاية.
___________________________
ولكن كان هناك عيب واحد في هذه الاستراتيجية.
ارتجف صدره بشكل غير منتظم وهو يحاول الحفاظ على هدوئه.
“كايليون…”
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
كانت قوة تحمله هي أقوى نقطة لديه. كانت هذه الخطة بلا جدوى.
تصفيق!
“ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
ابتسم بخفة، ثم رفع رأسه ليتأمل النجم الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
“لا بد أنهم يدركون وضعهم الآن. أتساءل ما الذي سيفعلونه. هل سيواصلون إهدار طاقتهم، أم أنهم سيقررون أخيرًا القتال؟”
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
كان آيدن سيكون سعيدًا لو استمروا في القتال بهذه الطريقة.
“هذا ممل. لماذا قرر المشاركة بنفسه؟”
ففي نهاية المطاف، لم يكن يعتقد أنهم سيخسرون.
ارتجف كايليون بمجرد سماع الصوت.
…وبمجرد أن تخسر هافن، ستترسخ الحقيقة في أذهانهم جميعًا، مما سيدفعهم لفقدان أي بقايا من الروح المعنوية.
ثم،
تلك الفكرة جعلت آيدن يبتسم وهو يحدق في ظهر كايليون.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
“أنت تعرف ما يجب عليك فعله.”
و…
ثم ضحكت مجددًا.
***
“هناك أيضًا… أولئك.”
كان يقف شامخًا على أربع قوائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب “كايليون”، كانا الشخصين اللذين ينبغي عليهم الحذر منهما.
كانت أنيابه طويلة وحادة، وضغطه وحده كفيل بقمع أي شيء يقع ضمن نطاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر،
كايليون سبق له أن وقف أمام هذا الكائن.
تلك الفكرة جعلت آيدن يبتسم وهو يحدق في ظهر كايليون.
كان يتذكر جميع تفاصيل تلك اللحظة.
***
لكن، إن كان هناك شيء واحد لا يمكنه نسيانه أبدًا، فهو تلك النظرة.
ولكن،
فلقد كانت تلك أول وآخر مرة يختبر فيها ذلك الشعور.
الخوف.
الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خفيفًا، لكنه تردد في ذهن كايليون بوضوح.
“انتهت الجولة الثانية عشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
تصفيق، تصفيق، تصفيق…!
“هل ما زال لم يظهر بعد؟”
كان يستهلك عقله ببطء، مما جعله غير قادر على التفكير بشكل صحيح.
عندما سمع البروفيسور يعلن نتيجة القتال، نظر كايليون حوله.
أصبح تنفسه ثقيلاً وغير منتظم، وعندما ظن أن الإحساس سيستمر…
لكنه لم يجد أي أثر للمتدرب الذي رآه في قاعة الطعام.
تصفيق!
شعر بخيبة أمل.
“هوام.”
“من زيه المدرسي، كان في سنته الأولى. لماذا لم يكن هنا؟ هل ما زال مختبئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت أصوات التثاؤب من المتدربين الآخرين.
أو ربما…
أخرجها صوت معين من أفكارها، وهو صوت انبعث من أرض الساحة.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
“ذلك الرجل سينهي الجميع بسرعة. من المحتمل أننا لن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء.”
في البداية، كان كايليون متأكدًا مما رآه في ذلك اليوم.
فتحت “أويف” عينيها، وسقطت نظرتها على “كايليون”، الذي وقف في وسط الساحة مع عدة عشرات من الدوائر السحرية خلفه. كان الهواء المحيط به كثيفًا، وبنظرة واحدة، شعرت “أويف” بضغط هائل ينبعث منه.
أما الآن…؟ لم يكن واثقًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خفيفًا، لكنه تردد في ذهن كايليون بوضوح.
ربما كان يتخيل الأشياء.
“أنت تعرف ما يجب عليك فعله.”
“هاا…”
سواء من كانوا في صفه، أو حتى الأساتذة.
زفر زفرة طويلة مع هذه الفكرة.
حدّق بها “آيدن” بغضب قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”. وفي الوقت نفسه، شبك ذراعيه بينما تجمدت تعابير وجهه.
…بدأت مشاعره تغلي، وبدأ الغضب يتصاعد في أعماق صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت برأسها وضغطت شفتيها.
عندها، حوّل انتباهه إلى متدربي هافن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل كايليون يحدق حوله في ذعر.
كان هناك ثمانية متبقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت برأسها وضغطت شفتيها.
لكن طاقته كانت لا تزال شبه ممتلئة، ولم يتعرّق بالكاد من جميع المعارك التي خاضها.
“ذلك الرجل سينهي الجميع بسرعة. من المحتمل أننا لن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء.”
وهذا لم يكن إلا دليلًا على مدى تدني مستواهم.
بدأ يجد صعوبة في التنفس.
“فلننهي هذا الأمر.”
أما الآن…؟ لم يكن واثقًا بعد الآن.
عندما رأى التعبيرات الجادة على وجوه متدربي هافن، شعر كايليون بانزعاج أكبر.
لكن كايليون لم يهتم.
ولهذا السبب، اتخذ قرارًا.
بدأت كايليون يشعر بإحساس مألوف ينتشر في كل جزء من جسده.
“كلكم، تعالوا وقاتلوني معًا.”
ففي نهاية المطاف، لم يكن يعتقد أنهم سيخسرون.
”…..!؟”
شعر بخيبة أمل.
“أه؟!”
كان يجلس بمظهر مسترخٍ، مع تغطية خصلات شعره لجزء من وجهه.
كلماته أصابت الجميع بالذهول.
“هاا…”
سواء من كانوا في صفه، أو حتى الأساتذة.
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
لكن كايليون لم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت أصوات التثاؤب من المتدربين الآخرين.
أراد أن ينهي هذا بسرعة.
شعر كايليون بصدمة، ونظر نحو مصدر الصوت، لكنه لم يجد أحدًا.
كان يضيع وقته هنا.
وبما أنه لم يحصل على ما أراد، أراد فقط إنهاء كل شيء بضربة واحدة والعودة إلى غرفته.
تذكر مشاعرًا لم يشعر بها منذ وقت طويل، ثم وضع يده ببطء على صدره.
“أنا—”
كل شيء توقف.
كان على وشك التحدث مجددًا عندما تردد صوت تصفيق مفاجئ في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت برأسها وضغطت شفتيها.
تصفيق!
…كانت سريعة جدًا.
كان خفيفًا، لكنه تردد في ذهن كايليون بوضوح.
هادئًا بشكل مريب، لدرجة أن كايليون استطاع سماع نبضات قلبه.
شعر كايليون بصدمة، ونظر نحو مصدر الصوت، لكنه لم يجد أحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
تصفيق—!
“هاا… هاا…”
تكرر التصفيق مرة أخرى.
تلك الفكرة جعلت آيدن يبتسم وهو يحدق في ظهر كايليون.
انتشر في كل ركن من أركان الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضيع وقته هنا.
ولكن الغريب في الأمر كله، هو أن كايليون كان الوحيد الذي لاحظ التصفيق.
شعر بقشعريرة تسري في جسده عند إدراك ذلك.
”….”
“هـ-هوو.”
”….”
ارتجف صدره بشكل غير منتظم وهو يحاول الحفاظ على هدوئه.
ولهذا السبب، اتخذ قرارًا.
تصفيق…! تصفيق!
“هاا…”
استمر التصفيق، لكنه أصبح أسرع وأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الصمت سرعان ما كُسر بصوت معين.
“أووه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟!”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت كايليون يشعر بإحساس مألوف ينتشر في كل جزء من جسده.
عبس “آيدن” وهو يحدق في “جيسيكا”، التي استمرت في الضحك.
بدأ يجد صعوبة في التنفس.
شعر بقشعريرة تسري في جسده عند إدراك ذلك.
وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل كايليون يحدق حوله في ذعر.
تصفيق! تصفيق…!
“بناءً على كثافة المانا التي يطلقها، فهو على الأرجح قريب جدًا من المستوى الرابع، وربما يكون قد بلغه بالفعل.”
تسارع نبض قلبه، وبدأ يفقد السيطرة على قدميه.
في أقصى طرف الساحة، جلس متدرب مألوف.
لم يكن متأكدًا مما كان يحدث، لكنه عندما نظر حوله، رأى النظرات الغريبة التي كان يتلقاها من الآخرين.
تصفيق!
“م-ما الذي يحدث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر التصفيق، لكنه أصبح أسرع وأعلى.
ظل كايليون يحدق حوله في ذعر.
وفي تلك اللحظة بالذات، تذكر ماضيه البعيد.
المصدر…
وقف “ليون” بهدوء دون أن يقول شيئًا.
كان يحتاج إلى العثور على مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم محظوظون لأن كايليون استلم الأمر. وإلا…”
و…
سواء من كانوا في صفه، أو حتى الأساتذة.
“آه…!”
“أنت تعرف ما يجب عليك فعله.”
وجده.
بمجرد طرفة عين، اختفى كل شيء، واختفى الشخص الجالس هناك.
في أقصى طرف الساحة، جلس متدرب مألوف.
المصدر…
كان يجلس بمظهر مسترخٍ، مع تغطية خصلات شعره لجزء من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجده.
عيناه كانتا مغلقتين عليه، وبينما كان يسترخي بجسده، كان يصفق باتجاهه.
وفي تلك اللحظة بالذات، تذكر ماضيه البعيد.
تصفيق، تصفيق، تصفيق…!
أصبح تنفسه ثقيلاً وغير منتظم، وعندما ظن أن الإحساس سيستمر…
استمر التصفيق، وشعر كايليون بأنه يفقد أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضيع وقته هنا.
وفي تلك اللحظة بالذات، تذكر ماضيه البعيد.
من الناحية الواقعية، كان هذا هو أفضل خيار متاح لهم.
تذكر مشاعرًا لم يشعر بها منذ وقت طويل، ثم وضع يده ببطء على صدره.
“لا بد أنهم يدركون وضعهم الآن. أتساءل ما الذي سيفعلونه. هل سيواصلون إهدار طاقتهم، أم أنهم سيقررون أخيرًا القتال؟”
“هاا…”
“لا بد أنهم يدركون وضعهم الآن. أتساءل ما الذي سيفعلونه. هل سيواصلون إهدار طاقتهم، أم أنهم سيقررون أخيرًا القتال؟”
كان هناك شيء…
ثم ضحكت مجددًا.
شيء بدأ يلتهم قلبه.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
كان يستهلك عقله ببطء، مما جعله غير قادر على التفكير بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
“هاا… هاا…”
“ذلك الرجل سينهي الجميع بسرعة. من المحتمل أننا لن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء.”
أصبح تنفسه ثقيلاً وغير منتظم، وعندما ظن أن الإحساس سيستمر…
كانت قوة تحمله هي أقوى نقطة لديه. كانت هذه الخطة بلا جدوى.
كل شيء توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نية أولئك من “هافن” واضحة.
من التصفيق إلى الإحساس الذي ينهش صدره.
في تلك اللحظة، أدرك كايليون أخيرًا ما كان يشعر به.
”….”
في تلك اللحظة، ساد الصمت في الساحة. لم يتحدث أحد بينما كانوا يحدقون في الشكل الذي وقف في المنتصف دون اكتراث للعالم.
كل شيء أصبح هادئًا.
أراد أن يعارض، لكنه لم يستطع.
هادئًا بشكل مريب، لدرجة أن كايليون استطاع سماع نبضات قلبه.
تحدث “آيدن” بجانبها بينما كان يحدق في “كايليون”.
…كانت سريعة جدًا.
كان يتذكر جميع تفاصيل تلك اللحظة.
لكن ذلك الصمت سرعان ما كُسر بصوت معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الغريب في الأمر كله، هو أن كايليون كان الوحيد الذي لاحظ التصفيق.
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
“هـ-هوو.”
ارتجف كايليون بمجرد سماع الصوت.
تذكر مشاعرًا لم يشعر بها منذ وقت طويل، ثم وضع يده ببطء على صدره.
ثم،
“اصمتي.”
بمجرد طرفة عين، اختفى كل شيء، واختفى الشخص الجالس هناك.
“هـ-هوو.”
…وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
و…
كان يحتاج إلى العثور على مصدر الصوت.
في تلك اللحظة، أدرك كايليون أخيرًا ما كان يشعر به.
لم يكن التحول المفاجئ في الأحداث شيئًا يمكن لأحد أن يتوقعه.
الخوف.
كان هناك شيء…
لقد شعر به مجددًا.
جلست فتاة شابة ذات شعر بني قصير على مقعدها بتكاسل، بينما كانت تحدق في “كايليون”، الذي وقف في وسط منصة الساحة.
“لا بد أنهم يدركون وضعهم الآن. أتساءل ما الذي سيفعلونه. هل سيواصلون إهدار طاقتهم، أم أنهم سيقررون أخيرًا القتال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبمجرد أن تخسر هافن، ستترسخ الحقيقة في أذهانهم جميعًا، مما سيدفعهم لفقدان أي بقايا من الروح المعنوية.
___________________________
الخوف.
ترجمة: TIFA
أما الآن…؟ لم يكن واثقًا بعد الآن.
بانغ—!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
