ضباب الألف وهم [3]
الفصل 221: ضباب الألف وهم [3]
رغم أنه قرأ عنها من قبل، إلا أنه لم يولِ اهتمامًا كبيرًا بها.
بانغ—!
وما إن فعل، حتى تغيّر تعبيره قليلًا.
انهارت الأرض تحت قدمي جوليان، واهتزت الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، سأفعل ذلك…”
فجأة، توقفت الكائنات أمامه عن الحركة، وبدأت ظهورها تنحني ببطء، وكأنها تريد السجود أمامه.
أجاب كايليون بتوتر وهو يحدّق في الشعار.
توقفت حركتهم، وسقطت أعينهم الجوفاء عليه.
بانغ—!
“هااا—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف كايليون في صمت للحظات قبل أن يهز رأسه.
صرخوا، لكن أجسادهم بقيت ملتصقة في أماكنها.
”…. هل قلت إنهم بشر؟”
بغض النظر عما حاولوا فعله، رفضت أجسادهم أن تتحرك.
اقتربت الأيدي أكثر.
بل على العكس، ومع مرور الوقت، بدأت أجسادهم بالانخفاض أكثر فأكثر.
“إنهم بشر.”
… لم يمضِ وقت طويل حتى أصبحوا جميعًا ساجدين أمام جوليان، الذي كان يحدّق في المشهد بصمت.
ركض.
”….”
“آه…!”
مسح بنظراته الباردة أنحاء المكان.
أومأ جوليان، ثم ألقى نظرة حوله.
“ما نوع هذه الوحوش…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الدم في الهواء، وبدأت الرؤوس تتدحرج.
كانوا يشبهون البشر حقًا، لكن هناك شيء مقلق بشأنهم جعله غير متأكد.
صرخوا، لكن أجسادهم بقيت ملتصقة في أماكنها.
سقطت عيناه على ملابسهم البيضاء.
كان هناك الكثير من الأشخاص، ولم يكن أي منهم يهتم بحياته وهو يندفع نحو الاثنين.
وبشكل أكثر تحديدًا، على الشعار الذهبي، فعبس قليلًا.
ازداد هذا الشعور حدة مع تنامي المشاعر داخله، حيث بدأ أنفاسه تثقل أكثر فأكثر.
دليل…؟
كان هناك الكثير من الأشخاص، ولم يكن أي منهم يهتم بحياته وهو يندفع نحو الاثنين.
بغض النظر، ألقى نظرة أخرى على المكان قبل أن يمد يده إلى الأمام.
مرت عشر دقائق منذ بدء الهجوم، ولم يكن هناك أي بوادر لنهايته.
ظهرت أكثر من عشرة خيوط عبر الأرجاء، مكوّنة سياجًا صغيرًا حول المنطقة التي كان فيها.
… لم يكن أمامه الكثير من الوقت قبل أن يستهلكه تمامًا.
حفيف~
حتى مع تقطر الدم من أعينهم بسبب الجاذبية، استمروا في التقدم نحوه، محاولين الإمساك به.
تقدم خطوة إلى الأمام، واقترب من الكائنات التي كانت لا تزال تحدّق فيه وهي تهمس بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أياديهم العظمية متشبثة بالأشجار، وعشرات العيون الجوفاء تحدّق فيه.
“إنهم يشبهون البشر حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء ركضهما، التفتت رؤوس الأشخاص بطريقة غير طبيعية، وأعينهم تحدّق فيهما.
انحنى إلى مستواهم، ورفع ذقن أحدهم ليتفحصه عن قرب.
وكأن كايليون لاحظ شيئًا مريبًا أيضًا، فرفع رأسه.
“أخ…! أخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جوليان الوحيد الذي يعاني.
ما إن فعل ذلك، حتى حاول الكائن عضّه، لكن جوليان لم يتحرك.
كان بالكاد يواكب السرعة، ووجهه شاحب تمامًا.
ظل يحدّق بثبات في ذلك الكائن، الذي بدأ يغرق أكثر فأكثر في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف كايليون في صمت للحظات قبل أن يهز رأسه.
وكلما نظر إليه، كلما بدأ يلاحظ شيئًا مهمًا.
رجال ونساء بشعر أسود طويل وملامح غارقة في الظلال ظهروا من العتمة، يحيطون بالمكان ببطء.
”…. ليس الأمر أنهم يشبهون البشر.”
كان صمتهم وحده خانقًا، يبعث في قلبه شعورًا متزايدًا بالرهبة.
أرخى ذقن الكائن.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك النظرة الباردة، الهادئة، التي لم تتغير حتى عندما تحوّلت الأيدي عن كايليون، واتجهت نحو جوليان.
اصطدم رأس الكائن بالأرض بسرعة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش، سوش—
“إنهم بشر.”
“اتركه.”
نهض جوليان، وأوقف بصره على كايليون.
كان لا يزال واعيًا، يحدّق فيه بعينين متسعتين.
“لا يمكنني السماح لهم بلمسي.”
توهّجت عينا جوليان قليلًا وهو يحدّق في كايليون، ثم لوّح بيده، فتمكن الأخير من التنفس مجددًا.
كان كايليون يكافح أيضًا. كان وجهه شاحبًا، وشعره ملتصقًا بوجهه بسبب العرق.
“هوااا…!”
دفع جوليان بعيدًا.
أخذ كايليون نفسًا عميقًا، وصدره يعلو ويهبط بسرعة.
حتى مع تقطر الدم من أعينهم بسبب الجاذبية، استمروا في التقدم نحوه، محاولين الإمساك به.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يهدأ، وحين فعل، مسح بنظراته الكائنات حوله.
اقتربت الأيدي أكثر.
كان يبدو هادئًا بشكل غريب.
“علينا… أن نرحل.”
”…. هل قلت إنهم بشر؟”
توقفت حركتهم، وسقطت أعينهم الجوفاء عليه.
“قلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الدم في الهواء، وبدأت الرؤوس تتدحرج.
أجاب جوليان بنبرة ثابتة.
أمسك كايليون أنفاسه.
رغم مظهرهم، إلا أن هذه الكائنات كانت بالفعل بشرًا.
“هاا… هاا…”
كان من السهل التمييز بين الإنسان والوحش.
“هاا… هاا…”
فعلى عكس البشر، الذين تقع نواتهم حول منطقة البطن، فإن نواة الوحوش كانت بالقرب من رؤوسهم.
“لا يمكنني السماح لهم بلمسي.”
ومن خلال فحص بسيط، تمكن جوليان من تحديد أن الكائنات أمامه كانوا بشرًا بالفعل.
“الكنائس السبع العظمى؟”
“أنت محق.”
“نعم.”
تمتم كايليون وهو يبعد يديه عن إحدى النساء المرتديات الأبيض.
أرخى ذقن الكائن.
“لكن…”
“استخدمه كطُعم.”
تغير تعبيره قليلًا وهو ينظر إلى جوليان.
أمسك كايليون أنفاسه.
”…. هذا غريب.”
لم يبقَ سوى بضعة أمتار بينهما.
“ماذا تقصد؟”
فعلى عكس البشر، الذين تقع نواتهم حول منطقة البطن، فإن نواة الوحوش كانت بالقرب من رؤوسهم.
عبس كايليون بينما كان ينظر إلى النساء المرتديات الأبيض.
سأل جوليان بفضول.
“إنهن قويات بشكل غير طبيعي، ولحظة لمستني إحداهن، شعرت وكأن المانا داخل جسدي يتم استنزافها. بالكاد استطعت تشغيل أي تعويذة.”
سقطت عيناه على ملابسهم البيضاء.
“هل هذا السبب وراء عدم قدرتك على الرد؟”
وكلما نظر إليه، كلما بدأ يلاحظ شيئًا مهمًا.
“نعم.”
رغم تعبه، بذل جوليان قصارى جهده للحاق به.
وقف جوليان بلا حراك، وهو يحدّق في إحدى النساء التي كانت تغوص ببطء أعمق في الأرض.
“آه!”
خفض جسده مرة أخرى ليتفحصها عن قرب، ثم ضغط يده على إحداهن فتوقفت عن الغرق.
بغض النظر عما حاولوا فعله، رفضت أجسادهم أن تتحرك.
بعد ذلك، قلب جسدها.
تمتم كايليون وهو يبعد يديه عن إحدى النساء المرتديات الأبيض.
كان تنفسها ضعيفًا، لكنها لا تزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك بالفعل سبعة أديان رئيسية في العالم.
“هل تعرف هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن من الإحساس بأن الخوف بدأ يتسلل إلى عقله ببطء.
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لجوليان، الذي أشار إلى الشعار الذهبي على قميصها الأبيض.
كان استهلاك المهارة للمانا كبيرًا جدًا، وكان بإمكانه التحكم في الأشخاص المتأثرين داخل نطاقها.
كان الشعار عبارة عن عين كبيرة، تقف على قمة مثلث، وكأنها تشرف على كل شيء تحته.
لم يكن يريد أن يموت.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا، لذا لم يكن أمامه سوى سؤال كايليون، الذي حدّق فيه بعبوس.
منحته المهارة القدرة على قمع كل ما يقع ضمن نطاق معين حوله.
”….”
توهّجت عينا جوليان قليلًا وهو يحدّق في كايليون، ثم لوّح بيده، فتمكن الأخير من التنفس مجددًا.
وقف كايليون في صمت للحظات قبل أن يهز رأسه.
فعلى عكس البشر، الذين تقع نواتهم حول منطقة البطن، فإن نواة الوحوش كانت بالقرب من رؤوسهم.
“لا، يبدو مشابهًا لشعار إحدى الكنائس السبع العظمى، لكنه مختلف قليلًا.”
“لا، لا يمكنني…”
“الكنائس السبع العظمى؟”
شعر بهم يقتربون منه.
سأل جوليان بفضول.
“لا، لا يمكنني…”
رغم أنه قرأ عنها من قبل، إلا أنه لم يولِ اهتمامًا كبيرًا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ولم ينظر إلى الوراء.
لكن كان هناك بالفعل سبعة أديان رئيسية في العالم.
… لم يكن أمامه الكثير من الوقت قبل أن يستهلكه تمامًا.
وكان لكل منها حاكم مختلف يعبده.
“أوخ…!”
م:TIFA : من الآن فصاعدا سيتم تغيير كلمة (اله) الى (حاكم )
كان بالكاد يواكب السرعة، ووجهه شاحب تمامًا.
تغير تعبيره كذلك.
“ألا تعرف عن الكنائس السبع العظمى؟”
كان لا يزال واعيًا، يحدّق فيه بعينين متسعتين.
“أعرف القليل…”
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لجوليان، الذي أشار إلى الشعار الذهبي على قميصها الأبيض.
”….”
كان لا يزال هناك العشرات من الأشخاص يتحركون نحوه.
نظر كايليون إلى الشعار الذهبي قبل أن يشير إليه.
وكلما نظر إليه، كلما بدأ يلاحظ شيئًا مهمًا.
“يبدو كأنه شعار كنيسة الرائي الكلي المعرفة. ليس مطابقًا تمامًا، لكنه يشبهه. خاصة العين، فهي تبدو متطابقة.”
بانغ—!
تفحّص جوليان العين للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. لكنني لست متأكدًا. قد يكون شيئًا آخر تمامًا.”
لم يكن مألوفًا له شعار “الرائي الكلي المعرفة”، لذا لم يكن بإمكانه تمييز أوجه التشابه أو الاختلاف.
”….”
لكن رغم ذلك، كان بإمكانه الشعور بوجود رابط ما بين الشعار الذي أمامه والكنيسة المذكورة.
حتى مع تقطر الدم من أعينهم بسبب الجاذبية، استمروا في التقدم نحوه، محاولين الإمساك به.
“هل هو نوع من الطوائف؟”
“أفهم.”
“ربما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش، سوش—
أجاب كايليون بتوتر وهو يحدّق في الشعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال لديه أشياء عليه إنجازها.
”…. لكنني لست متأكدًا. قد يكون شيئًا آخر تمامًا.”
“ربما.”
“أفهم.”
كان لا يزال واعيًا، يحدّق فيه بعينين متسعتين.
أومأ جوليان، ثم ألقى نظرة حوله.
“أفهم.”
وما إن فعل، حتى تغيّر تعبيره قليلًا.
أمسك كايليون أنفاسه.
وكأن كايليون لاحظ شيئًا مريبًا أيضًا، فرفع رأسه.
“صحيح، لن يعود… لا فائدة من…”
“آه.”
بانغ—!
تغير تعبيره كذلك.
تجمد تعبيره عندما استدار ونظر إلى ساقيه.
“هذا كثير…”
“م- ماذا..! ج—!”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف هذا؟”
أومأ جوليان بينما كان يراقب الأرجاء.
أخذ كايليون نفسًا عميقًا، وصدره يعلو ويهبط بسرعة.
كانت أياديهم العظمية متشبثة بالأشجار، وعشرات العيون الجوفاء تحدّق فيه.
“هل هذا السبب وراء عدم قدرتك على الرد؟”
رجال ونساء بشعر أسود طويل وملامح غارقة في الظلال ظهروا من العتمة، يحيطون بالمكان ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف هذا؟”
كان صمتهم وحده خانقًا، يبعث في قلبه شعورًا متزايدًا بالرهبة.
“أوخ..!”
ازداد هذا الشعور حدة مع تنامي المشاعر داخله، حيث بدأ أنفاسه تثقل أكثر فأكثر.
أومأ جوليان، ثم ألقى نظرة حوله.
“هاا… هاا…”
ثَمب!
تمكن من الإحساس بأن الخوف بدأ يتسلل إلى عقله ببطء.
أرخى ذقن الكائن.
… لم يكن أمامه الكثير من الوقت قبل أن يستهلكه تمامًا.
نهض جوليان، وأوقف بصره على كايليون.
لهذا، لم يضيع أي ثانية، ووضع قدمه إلى الأمام.
مع أنفاس ثقيلة وتدفق الأدرينالين، اندفع بعيدًا عن المجموعة.
بانغ—!
أجاب كايليون بتوتر وهو يحدّق في الشعار.
انتشرت موجة التأثير، وازداد شحوب وجهه.
ما إن فعل ذلك، حتى حاول الكائن عضّه، لكن جوليان لم يتحرك.
[خطوة القمع]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف كايليون في صمت للحظات قبل أن يهز رأسه.
هذا هو اسم المهارة الفطرية التي حصل عليها جوليان بعد اندماجه مع عظم التنين.
انتشرت موجة التأثير، وازداد شحوب وجهه.
منحته المهارة القدرة على قمع كل ما يقع ضمن نطاق معين حوله.
كان لا يزال واعيًا، يحدّق فيه بعينين متسعتين.
كان استهلاك المهارة للمانا كبيرًا جدًا، وكان بإمكانه التحكم في الأشخاص المتأثرين داخل نطاقها.
“آه!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها المهارة، ورغم أنها كانت قوية بالفعل، إلا أن الجانب السلبي لها هو أنها لم تكن فعالة جدًا ضد الأشخاص المتخصصين في مسار [الجسد].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقتربون منهم…
“هيييييك—!”
بدأت عيناه ترتجفان.
كما هو متوقع، بينما سقط بعض الأشخاص المرتدين الأبيض على الأرض، تمكن آخرون من البقاء واقفين وهم يتقدمون نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييييك—!”
”…..”
سقطت عيناه على ملابسهم البيضاء.
حدّق جوليان بهم بعبوس، ثم لوّح بيده في الهواء.
أمسك كايليون أنفاسه.
بفتتت!
“هذا كثير…”
تناثر الدم في الهواء، وبدأت الرؤوس تتدحرج.
بدأت عيناه ترتجفان.
رغم أنهم تمكنوا من تحمل الجاذبية، إلا أن حركاتهم كانت أبطأ. باستخدام الخيوط، تمكن جوليان من القضاء عليهم بسرعة.
“لا، يبدو مشابهًا لشعار إحدى الكنائس السبع العظمى، لكنه مختلف قليلًا.”
شيو! شيو! شيو!
“علينا… أن نرحل.”
أما كايليون، فكان يقتل بلا رحمة.
ثَمب!
حيثما ذهبت تعاويذه، كان هناك شخص يموت.
ظهرت أكثر من عشرة خيوط عبر الأرجاء، مكوّنة سياجًا صغيرًا حول المنطقة التي كان فيها.
عمل الاثنان معًا بصمت، يحمي كل منهما ظهر الآخر لعدة دقائق.
حتى مع تقطر الدم من أعينهم بسبب الجاذبية، استمروا في التقدم نحوه، محاولين الإمساك به.
كان هناك الكثير من الأشخاص، ولم يكن أي منهم يهتم بحياته وهو يندفع نحو الاثنين.
قبل أن يدركا ذلك، بدأت أنفاس جوليان وكايليون تثقل.
“هاا… هاا…”
وكأنهم تعرضوا لغسيل دماغ، فلم يكن لديهم أي أفكار أو مشاعر أخرى سوى اختطافهم.
قبل أن يدركا ذلك، بدأت أنفاس جوليان وكايليون تثقل.
مع أنفاس ثقيلة وتدفق الأدرينالين، اندفع بعيدًا عن المجموعة.
مرت عشر دقائق منذ بدء الهجوم، ولم يكن هناك أي بوادر لنهايته.
“هاا… هاا…”
كم عددهم بالضبط؟
“آسف، لكن يجب أن ينجو أحدنا!”
كان جوليان هو الأكثر معاناة، حيث تساقط العرق على جانب وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقتربون منهم…
“هييك..!”
ما إن فعل ذلك، حتى حاول الكائن عضّه، لكن جوليان لم يتحرك.
ثَمب!
“إنهم يشبهون البشر حقًا.”
سقط شخص آخر، وتقدم جوليان إلى الأمام، مغرسًا قدمه في الأرض الملطخة بالدماء.
كان الشعار عبارة عن عين كبيرة، تقف على قمة مثلث، وكأنها تشرف على كل شيء تحته.
حاول عدة مرات استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن يؤثر على الأشخاص أمامه.
“أخ…! أخ!”
وكأنهم تعرضوا لغسيل دماغ، فلم يكن لديهم أي أفكار أو مشاعر أخرى سوى اختطافهم.
“إنهم بشر.”
… ولهذا، لم يكن أمامه خيار سوى الاستمرار في القتال بالطريقة التي كان يستخدمها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها المهارة، ورغم أنها كانت قوية بالفعل، إلا أن الجانب السلبي لها هو أنها لم تكن فعالة جدًا ضد الأشخاص المتخصصين في مسار [الجسد].
“أوخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…!”
لكن حتى لذلك كانت هناك حدود.
وكلما نظر إليه، كلما بدأ يلاحظ شيئًا مهمًا.
أمسك بصدره، وشعر أن عينه اليمنى بدأت ترتجف.
”…. ليس الأمر أنهم يشبهون البشر.”
كان لا يزال هناك العشرات من الأشخاص يتحركون نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول عدة مرات استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن يؤثر على الأشخاص أمامه.
حتى مع تقطر الدم من أعينهم بسبب الجاذبية، استمروا في التقدم نحوه، محاولين الإمساك به.
كان لا يزال هناك العشرات من الأشخاص يتحركون نحوه.
سوش!
أخذ نفسًا عميقًا، ثم عض شفته وضغط بقدمه على الأرض.
اقتربت يد منه، لكنه بالكاد تمكن من تفاديها في الوقت المناسب.
لكن الأمر كان صعبًا.
تدفق العرق البارد على جانب وجهه بينما كان يشاهد الذراع الغارقة أمامه.
تغير تعبيره قليلًا وهو ينظر إلى جوليان.
“لا يمكنني السماح لهم بلمسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. لكنني لست متأكدًا. قد يكون شيئًا آخر تمامًا.”
لسبب ما، كانت أذرعهم قادرة على قطع الاتصال بنواة المانا الخاصة بالمرء.
كان هناك الكثير من الأشخاص، ولم يكن أي منهم يهتم بحياته وهو يندفع نحو الاثنين.
… وهذا هو السبب الذي مكنهم من التغلب على كايليون عندما تم القبض عليه على حين غرة.
دون أن يدرك، شعر بأن الجزء السفلي من جسده أصبح خفيفًا، ثم سقط إلى الأمام.
والآن، بعد أن عرفا ذلك، حاولا جاهدين تجنب ملامستهم بأي شكل من الأشكال.
“الكنائس السبع العظمى؟”
سوش، سوش—
وكان لكل منها حاكم مختلف يعبده.
لكن الأمر كان صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الأيدي أكثر منهما.
أعدادهم الهائلة جعلت من الصعب على جوليان تفاديهم، ومع تزايد أعدادهم، ازداد استهلاكه للمانا، حيث بدأت تأثيرات [خطوة القمع] تتلاشى لتشمل عددًا أكبر من الناس.
“أوخ..!”
تسارعت دقات قلبه.
شيو! شيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل أكثر تحديدًا، على الشعار الذهبي، فعبس قليلًا.
لم يكن جوليان الوحيد الذي يعاني.
“هييك..!”
كان كايليون يكافح أيضًا. كان وجهه شاحبًا، وشعره ملتصقًا بوجهه بسبب العرق.
“هل هذا السبب وراء عدم قدرتك على الرد؟”
“ك— كم عددهم…؟ هاا…!”
لسبب ما، كانت أذرعهم قادرة على قطع الاتصال بنواة المانا الخاصة بالمرء.
نظر حوله بذهول.
“يبدو كأنه شعار كنيسة الرائي الكلي المعرفة. ليس مطابقًا تمامًا، لكنه يشبهه. خاصة العين، فهي تبدو متطابقة.”
قبض جوليان على أسنانه ونظر حوله أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف القليل…”
تغير تعبيره عندما لاحظ مجموعة أخرى تقترب من بعيد.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا، لذا لم يكن أمامه سوى سؤال كايليون، الذي حدّق فيه بعبوس.
“علينا… أن نرحل.”
ركض.
لم يفكر جوليان مرتين بشأن قراره.
تغير تعبيره قليلًا وهو ينظر إلى جوليان.
نظر إليه كايليون، ثم أومأ بالموافقة.
سوش!
“هل أفتح الطريق؟”
تغير تعبيره كذلك.
“لا، سأفعل ذلك…”
ظهرت أكثر من عشرة خيوط عبر الأرجاء، مكوّنة سياجًا صغيرًا حول المنطقة التي كان فيها.
حكّ جانب رأسه، ثم ثبّت نظره على اتجاه معين واستدار بجسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س- ساقاي!”
أخذ نفسًا عميقًا، ثم عض شفته وضغط بقدمه على الأرض.
“إنهم بشر.”
بانغ—!
لسبب ما، كانت أذرعهم قادرة على قطع الاتصال بنواة المانا الخاصة بالمرء.
اهتزت الأرجاء، وتوقفت جميع الوحوش أمامه عن الحركة.
إذا تركه الآن، فـ…
“كح..! كح!”
تسارعت دقات قلبه.
بدأ جسده يهتز بينما كان يسعل بعنف.
نهض جوليان، وأوقف بصره على كايليون.
رآه كايليون، فقبض على ذراعه وجرّه إلى الأمام.
سقطت عيناه على ملابسهم البيضاء.
في الوقت نفسه، استخدم يده الأخرى لإلقاء عدة تعاويذ وإنشاء درع حولهما بينما كان يندفع للأمام.
“ك— كم عددهم…؟ هاا…!”
رغم تعبه، بذل جوليان قصارى جهده للحاق به.
دفع جوليان بعيدًا.
أثناء ركضهما، التفتت رؤوس الأشخاص بطريقة غير طبيعية، وأعينهم تحدّق فيهما.
كانتا قد اختفتا.
ثم، مع مرورهم بجانبهم، مدوا أيديهم.
أما كايليون، فكان يقتل بلا رحمة.
كلاك! كلاك…!
لكن الأمر كان صعبًا.
”….!”
في تلك اللحظة الأخيرة، كان بإمكانه تذكر نظرة جوليان.
تغير تعبير كايليون بشكل كبير عندما أدرك أن الدرع الذي ألقاه لم يكن فعالًا على الإطلاق.
بدأ جسده يهتز بينما كان يسعل بعنف.
اقتربت الأيدي أكثر منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت ذلك.”
“تبًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء ركضهما، التفتت رؤوس الأشخاص بطريقة غير طبيعية، وأعينهم تحدّق فيهما.
لم يبقَ سوى بضعة أمتار بينهما.
ظهرت أكثر من عشرة خيوط عبر الأرجاء، مكوّنة سياجًا صغيرًا حول المنطقة التي كان فيها.
أمسك كايليون أنفاسه.
وكأنهم تعرضوا لغسيل دماغ، فلم يكن لديهم أي أفكار أو مشاعر أخرى سوى اختطافهم.
شعر بهم يقتربون منه.
“آه…!”
يقتربون منهم…
قبل أن يدركا ذلك، بدأت أنفاس جوليان وكايليون تثقل.
“لا، لا يمكنني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الأيدي أكثر منهما.
بدأت عيناه ترتجفان.
فجأة، توقفت الكائنات أمامه عن الحركة، وبدأت ظهورها تنحني ببطء، وكأنها تريد السجود أمامه.
لم يكن يريد أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييييك—!”
ليس بهذه الطريقة.
مسح بنظراته الباردة أنحاء المكان.
لا يزال لديه أشياء عليه إنجازها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. لكنني لست متأكدًا. قد يكون شيئًا آخر تمامًا.”
“لا، لا يمكنني…”
“نعم.”
نظر كايليون إلى جوليان.
كان لا يزال هناك العشرات من الأشخاص يتحركون نحوه.
كان بالكاد يواكب السرعة، ووجهه شاحب تمامًا.
“لا يمكنني السماح لهم بلمسي.”
إذا تركه الآن، فـ…
انهارت الأرض تحت قدمي جوليان، واهتزت الأرجاء.
“ها…!”
لسبب ما، كانت أذرعهم قادرة على قطع الاتصال بنواة المانا الخاصة بالمرء.
شعر كايليون بأنفاسه تزداد ثقلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الدم في الهواء، وبدأت الرؤوس تتدحرج.
بدأت أصوات تتردد في ذهنه.
“صحيح، لن يعود… لا فائدة من…”
“لكنه ساعدني.”
لسبب ما، كانت أذرعهم قادرة على قطع الاتصال بنواة المانا الخاصة بالمرء.
“اتركه.”
مع أنفاس ثقيلة وتدفق الأدرينالين، اندفع بعيدًا عن المجموعة.
“إما هو أو أنت.”
نظر حوله بذهول.
“استخدمه كطُعم.”
ما إن فعل ذلك، حتى حاول الكائن عضّه، لكن جوليان لم يتحرك.
ازدادت الأصوات حدة في عقله، وقبل أن يدرك ذلك، جفّت شفتاه.
“ماذا تقصد؟”
“هييييك!!”
رغم أنهم تمكنوا من تحمل الجاذبية، إلا أن حركاتهم كانت أبطأ. باستخدام الخيوط، تمكن جوليان من القضاء عليهم بسرعة.
اقتربت الأيدي أكثر.
كان الشعار عبارة عن عين كبيرة، تقف على قمة مثلث، وكأنها تشرف على كل شيء تحته.
كانت على بعد لحظات منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
تسارعت دقات قلبه.
بغض النظر عما حاولوا فعله، رفضت أجسادهم أن تتحرك.
بدأ القلق يزحف إلى أعماق جسده.
كان شعورًا مألوفًا.
وفجأة،
“هاا…! م- ماذا؟!”
“آه…!”
“ك— كم عددهم…؟ هاا…!”
ترك يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال لديه أشياء عليه إنجازها.
دفع جوليان بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عددهم بالضبط؟
“آسف، لكن يجب أن ينجو أحدنا!”
وفجأة،
في تلك اللحظة الأخيرة، كان بإمكانه تذكر نظرة جوليان.
”….!”
عينيه…
نظر إليه كايليون، ثم أومأ بالموافقة.
تلك النظرة الباردة، الهادئة، التي لم تتغير حتى عندما تحوّلت الأيدي عن كايليون، واتجهت نحو جوليان.
لكن رغم ذلك، كان بإمكانه الشعور بوجود رابط ما بين الشعار الذي أمامه والكنيسة المذكورة.
شعر كايليون بقشعريرة تسري في جسده.
توقفت حركتهم، وسقطت أعينهم الجوفاء عليه.
كان شعورًا مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الأيدي أكثر منهما.
لكنه لم يهتم.
نظر حوله بذهول.
“صحيح، لن يعود… لا فائدة من…”
رغم أنه قرأ عنها من قبل، إلا أنه لم يولِ اهتمامًا كبيرًا بها.
استدار ولم ينظر إلى الوراء.
“ما نوع هذه الوحوش…؟”
“هاا… هاا…”
ثم، مع مرورهم بجانبهم، مدوا أيديهم.
مع أنفاس ثقيلة وتدفق الأدرينالين، اندفع بعيدًا عن المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. هذا غريب.”
ركض.
“ماذا تقصد؟”
هرب نحو حريته.
حتى مع تقطر الدم من أعينهم بسبب الجاذبية، استمروا في التقدم نحوه، محاولين الإمساك به.
أو على الأقل، هذا ما كان يعتقده.
“آسف، لكن يجب أن ينجو أحدنا!”
ثَمب!
أخذ كايليون نفسًا عميقًا، وصدره يعلو ويهبط بسرعة.
دون أن يدرك، شعر بأن الجزء السفلي من جسده أصبح خفيفًا، ثم سقط إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
“هاا…! م- ماذا؟!”
وكأن كايليون لاحظ شيئًا مريبًا أيضًا، فرفع رأسه.
في الوقت نفسه، شعر بألم حاد في الجزء السفلي من جسده.
“هل أفتح الطريق؟”
أمسك بالأرض، محاولًا الوقوف، لكنه لم يستطع.
بفتتت!
“م- ماذا..! ج—!”
نظر إليه كايليون، ثم أومأ بالموافقة.
تجمد تعبيره عندما استدار ونظر إلى ساقيه.
“هل هذا السبب وراء عدم قدرتك على الرد؟”
“آه!”
ساقاه…
لرعبه، أدرك…
“استخدمه كطُعم.”
“س- ساقاي!”
رغم أنه قرأ عنها من قبل، إلا أنه لم يولِ اهتمامًا كبيرًا بها.
ساقاه…
لكن الأمر كان صعبًا.
كانتا قد اختفتا.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف القليل…”
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يهدأ، وحين فعل، مسح بنظراته الكائنات حوله.
_____________________________
“هذا كثير…”
ترجمة: TIFA
“إنهم يشبهون البشر حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عددهم بالضبط؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
