You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 224

الجوقة السماوية [1]

الجوقة السماوية [1]

الفصل 224: الجوقة السماوية [1]

”….ليس لدي خيار .”

تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.

__________________________

كان الهواء ثقيلاً تحت وطأة سكون مقلق، وكأن الجدران نفسها تحبس أنفاسها، مترقبةً شيئًا غير مرئي لكنه مشؤوم إلى أقصى حد.

“أنت… من تكون؟”

“….”

“في هذا العالم وما بعده،”

رجل يرتدي ثوبًا أبيض وقف أمام المذبح.

في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.

الفصل 224: الجوقة السماوية [1]

تدلّى عقد ذهبي على صدره.

شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.

شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.

***

“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، بدأتُ أفكر في أخي.

كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.

الفصل 224: الجوقة السماوية [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرتبطين بإرادتك وغايتك،”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنًا؟”

كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.

“آغ.”

“في هذا العالم وما بعده،”

أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.

لكن كان هناك شيء آخر في صوته.

***

شيء أكثر… ظلامًا.

“هُوَاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فنحن تلاميذك المخلصون.”

شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.

ذلك الصوت…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو كان هذا السائل هو الذي شفاني من السرطان؟

كان يقطر بحماس مخيف يلامس حافة الهوس.

في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.

“أرشدنا، أيها الحاكم.”

“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”

هوسٌ كان يستدعي الجنون الكامن في أعماقهم.

‘إنهم أقوياء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.

عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.

“لا شيء.”

تاك.

“نعم. العديد منهم في حالة حرجة، لكنهم جميعًا سينجون. لكن يا قداسة الأب…”

لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.

شيء أكثر… ظلامًا.

بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.

“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”

“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”

”…..هل فعلتم؟”

توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.

تحدث الرجل ببطء، دون أن يحيد بنظره عن المذبح.

__________________________

“هل واجهتم أي مشاكل؟”

***

“لا شيء.”

“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت المرأة بنبرة منخفضة.

“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”

“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”

“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”

“هذا مطمئن. أفترض أنكم أطعمتموهم ذلك، صحيح؟”

بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.

“نعم. العديد منهم في حالة حرجة، لكنهم جميعًا سينجون. لكن يا قداسة الأب…”

لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.

ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.

لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا يجب أن نُطعم تلك الكائنات الدنيئة دمَ حاكمنا؟ ألن يكون من الأفضل لو أخذتَه أنت؟ إذا كان من المفترض أن يتلقوا هذا الشيء الثمين—”

“أه؟”

توقفت الراهبة فجأة.

ما هذا النوع من…!

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.

بينما كانت تحدّق في ظهر رئيس الأساقفة، شعرت بجسدها كله يتجمّد في مكانه.

كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.

كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.

واصلتُ الطرق على الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أُكه…!”

عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.

لكن لحسن الحظ، لم يدم ذلك الشعور طويلًا، إذ تلاشى تدريجيًا، وارتدّ صوت رئيس الأساقفة مجددًا،

اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.

”…..هل هناك شيء آخر؟”

ردّ قداسته بهدوء.

خفضت الراهبة رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.

“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”

ما هذا النوع من…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا لا بأس به.”

ذلك الصوت…

ردّ قداسته بهدوء.

كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.

”….لقد كان ذلك ضمن توقعاتي.”

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.

ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.

مرّرتُ يدي في شعري، مفسدًا ترتيبه.

ورغم ابتسامته الهادئة، كان هناك برودٌ مقلق في نظرته وهو يتأمل الراهبة الراكعة أمامه.

كان يقطر بحماس مخيف يلامس حافة الهوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنني أن أرى المستقبل.”

كانت أكثر عضلية مما أتذكره.

لقد تحدث بهدوء.

“كح!”

”…..لأن “أوراكلوس” منحني البصيرة.”

لا ردّ.

كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.

“أخرجوني!!!”

“لقد توقعتُ ظهورهم. لا داعي للقلق. بحلول الوقت الذي يجدون فيه هذا المكان، سيكون الأوان قد فات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم رئيس الأساقفة.

“هُووب!”

“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”

ماذا لو…؟

“نعم، قداستك.”

في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرتبطين بإرادتك وغايتك،”

في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلانك—!”

صدّ الأستاذ “ثورنويسبر” الضربة بسيفه الرقيق.

صدّ الأستاذ “ثورنويسبر” الضربة بسيفه الرقيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.

لكن الضربة كانت ثقيلة، ما أجبره على التراجع بضع خطوات.

تاك.

“أنت… من تكون؟”

طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.

ألقى نظرة حوله.

“أخرجوني! أخرجوني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.

في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.

ازدادت تعابيره توترًا عند رؤيتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.

‘إنهم أقوياء.’

هل وافق على كل هذا…؟

ليس بشكل فردي، لكن معًا…

“أنت… من تكون؟”

لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُكه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“روسل ~ روسل ~”

لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.

لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.

استيقظتُ بفزع.

تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.

هل وافق على كل هذا…؟

‘هذا ليس ما ينبغي عليّ فعله.’

….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.

كان لديه أولويات أخرى.

“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.

اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.

لم يكن ليسمح بموت هؤلاء الموهوبين.

ازدادت تعابيره توترًا عند رؤيتهم.

‘بمجرد أن أجدهم…’

بَانغ!

حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.

تحدث الرجل ببطء، دون أن يحيد بنظره عن المذبح.

ثم، رفع سيفه إلى الأمام، وركّز كل المانا داخل جسده، قبل أن ينطلق للأمام.

ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هُوَاه…!”

ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.

توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.

بينما كانت تحدّق في ظهر رئيس الأساقفة، شعرت بجسدها كله يتجمّد في مكانه.

تكثّفت المانا المحيطة به، واحمرّت عيناه من شدّة التوتر العضلي الذي اجتاح جسده.

“نعم، قداستك.”

بضربة واحدة، انشق الهواء… ومعه الأرض.

تحدث الرجل ببطء، دون أن يحيد بنظره عن المذبح.

بَانغ!

“كح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.

هل وافق على كل هذا…؟

مدّ الأستاذ يده إلى الأمام، ثم حرّكها جانبًا، ليشق طريقًا ضيقًا وسط الضباب.

“نعم، قداستك.”

عندها، رآهما.

“أخرجوني! أخرجوني!”

شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.

***

….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.

ثم، رفع سيفه إلى الأمام، وركّز كل المانا داخل جسده، قبل أن ينطلق للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالفعل، لم تكن تعني شيئًا.

ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.

حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.

“آه….!”

ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.

ضربتُ الباب.

ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.

في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.

كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.

“م-ماذا… أوخ!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن…

قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.

”….هناك شيء يحجب إدراكي.”

بضربة واحدة، انشق الهواء… ومعه الأرض.

لإحباطه، بالكاد وصلت نبضة المانا إلى بضعة أمتار قبل أن تتلاشى تمامًا.

”…..لأن “أوراكلوس” منحني البصيرة.”

قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.

“ر-ربما سيأتون قريبًا…”

بالنظر حوله، حاول مرة اخرى ، لكن النتيجة بقيت كما هي.

عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء.”

“أه؟”

كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، بدأتُ أفكر في أخي.

“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”

اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.

حدّق فيها بامتعاض قبل أن يحطمها بقبضته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس الأساقفة.

”….ليس لدي خيار .”

كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا شيء.”

***

لم أكن أفهم ما الذي يحدث.

 

أنا لا أزال حيًا.

“هُوَاه…!”

لإحباطه، بالكاد وصلت نبضة المانا إلى بضعة أمتار قبل أن تتلاشى تمامًا.

استيقظتُ بفزع.

“هذا مطمئن. أفترض أنكم أطعمتموهم ذلك، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

ماذا لو…؟

كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.

“م-ماذا… أوخ!!”

كانت أكثر عضلية مما أتذكره.

خفق رأسي بألمٍ شديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.

وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُكه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان دافئًا وباردًا في آنٍ معًا.

شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.

يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.

قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.

هل من المفترض أن يكون الموت هكذا…؟

وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.

أو على الأقل، هذا ما اعتقدته حتى وجدتُ نفسي أفتح عينيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا بأس به.”

“أه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج صوتٌ غريبٌ من فمي أثناء ذلك.

بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.

كيف لا زلتُ على قيد الحياة…؟

كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.

لم يكن للأمر أي معنى.

“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”

آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.

تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف يكون هذا ممكنًا؟”

تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.

بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.

كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.

كان مكانًا غريبًا.

راودتني كل أنواع الاحتمالات.

شيءٌ لم أره من قبل.

في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.

كنتُ في غرفة حجرية خالية. لم يكن هناك أي صوت سوى أنفاسي.

كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي يجري؟”

في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.

ظلّ رأسي ينبض بالألم.

كنتُ مشوشًا…

”…..هل فعلتم؟”

لم أكن أفهم ما الذي يحدث.

تاك.

في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.

كانت أكثر عضلية مما أتذكره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا هو شعور الجحيم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.

لأن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، توصلتُ إلى استنتاجٍ واحد،

”….إنه شعورٌ مزرٍ.”

أخيرًا، بدأ ينفتح.

وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.

“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”

شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.

“أخرجوني! أخرجوني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا لستُ ميتًا.

لكن الضربة كانت ثقيلة، ما أجبره على التراجع بضع خطوات.

أنا لا أزال حيًا.

__________________________

ولكن كيف…؟

هل وافق على كل هذا…؟

كيف يكون هذا ممكنًا!؟

”….لقد كان ذلك ضمن توقعاتي.”

“كح!”

كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سعلتُ مجددًا، وأمسكت ملابسي بإحكام.

“…..”

“أه؟”

ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.

نظرتُ إلى يدي.

”…..لأن “أوراكلوس” منحني البصيرة.”

كانت أكثر عضلية مما أتذكره.

تدلّى عقد ذهبي على صدره.

“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”

كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…

….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.

“هُووب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أرى المستقبل.”

ساعدتُ نفسي على النهوض، فشعرتُ بطاقةٍ تتدفق داخلي.

ومع ذلك، مهما حاولت، لم يأتِ أحد.

كنتُ قادرًا على التحرك بحرية، ولم أشعر بأي ضعف.

بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.

“م-ما الذي يجري؟”

شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأتُ أتحسس وجهي.

مدّ الأستاذ يده إلى الأمام، ثم حرّكها جانبًا، ليشق طريقًا ضيقًا وسط الضباب.

….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.

اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.

“هوووه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فنحن تلاميذك المخلصون.”

أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.

لم يكن ليسمح بموت هؤلاء الموهوبين.

راودتني كل أنواع الاحتمالات.

ردّ قداسته بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي النهاية، توصلتُ إلى استنتاجٍ واحد،

طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.

“تجربة.”

‘إنهم أقوياء.’

لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.

في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.

“نعم، لا بد أن الأمر كذلك.”

هل وافق على كل هذا…؟

كان هذا التفسير الوحيد.

كانت أكثر عضلية مما أتذكره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.

ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.

بَانغ! بَانغ—!

“م-ماذا… أوخ!!”

ضربتُ الباب.

”….إنه شعورٌ مزرٍ.”

“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”

كان مكانًا غريبًا.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روسل ~ روسل ~”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَانغ، بَانغ!

استيقظتُ بفزع.

“أخرجوني! أخرجوني!”

كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.

استمررتُ بالصراخ، ولكن لا شيء.

“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”

لا ردّ.

لم يكن للأمر أي معنى.

ما هذا النوع من…!

تاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَانغ، بَانغ، بَانغ!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أرى المستقبل.”

“أخرجوني!!!”

خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.

واصلتُ الطرق على الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دافئًا وباردًا في آنٍ معًا.

طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.

“أخرِجوني…”

ومع ذلك، مهما حاولت، لم يأتِ أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لستُ ميتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.

لا شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.

“أخرِجوني…”

آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.

بَانغ!

هل وافق على كل هذا…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه… هاه….”

”….إنه شعورٌ مزرٍ.”

ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.

تاك.

لم أعد أملك القوة لضرب الجدار، وسرعان ما سقطتُ على ركبتي.

 

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوَاه…!”

أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو شعور الجحيم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“م-ما الذي يحدث؟”

“أخرجوني!!!”

لم أكن قادرًا على فهم الوضع.

“لا شيء.”

في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.

لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.

“ر-ربما سيأتون قريبًا…”

ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.

اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.

لكن كان هناك شيء آخر في صوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.

بَانغ! بَانغ—!

“آه….!”

تدلّى عقد ذهبي على صدره.

التوت ملامحي حين نظرتُ إلى الأسفل.

بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.

كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.

هل من المفترض أن يكون الموت هكذا…؟

كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.

بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.

رجل يرتدي ثوبًا أبيض وقف أمام المذبح.

ولكن الآن، بينما أحدّق فيه، شعرتُ بأنفاسي تتسارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.

فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.

“م-ماذا… أوخ!!”

ماذا لو…؟

“كح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا لو كان هذا السائل هو الذي شفاني من السرطان؟

لكن لحسن الحظ، لم يدم ذلك الشعور طويلًا، إذ تلاشى تدريجيًا، وارتدّ صوت رئيس الأساقفة مجددًا،

إن كان كذلك، فهل سأموت إن أزلته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنًا؟”

“آغ.”

أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.

مرّرتُ يدي في شعري، مفسدًا ترتيبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ!

“أخي.”

بَانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نفس الوقت، بدأتُ أفكر في أخي.

ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.

كيف حاله؟ كم مرّ من الوقت منذ أن دخلتُ في هذه الحالة؟

لكن كان هناك شيء آخر في صوته.

هل وافق على كل هذا…؟

ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.

”….آه.”

لم يكن للأمر أي معنى.

خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.

راودتني كل أنواع الاحتمالات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ذلك لم يدم طويلًا.

كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.

رررررررمببببل!

“آغ.”

اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.

“هوووه.”

الباب…

وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.

أخيرًا، بدأ ينفتح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو شعور الجحيم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ومع ذلك، مهما حاولت، لم يأتِ أحد.

__________________________

شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.

 

“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ، بَانغ!!

آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط