محاكمات العقول المنسية [2]
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
“…..”
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
ساد صمت غريب في الأرجاء.
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ماتت مرتين.
حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
ساد صمت غريب في الأرجاء.
“لقد ضحكت.”
“صحيح.”
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
تحملت.
‘ما الذي يجري هنا…؟’
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
لكنني لم أفعل.
“هذا هو…”
تحملت.
فتحت فمي وتمتمت،
“….”
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
“يا للعجب.”
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
“أنا شجرة.”
“….اسمي مؤقت فقط.”
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
“تنين؟”
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
“أنا شجرة.”
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
“….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يجري هنا…؟’
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
“قلت إنك شجرة؟”
تحملت.
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
“….آه.”
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
لم تجبها المرأة.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
….أو ربما لا.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
لكن بجدية…
كانت متيقنة من ذلك.
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
“….”
مذهل.
“هاا… هاا…”
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
“قواي؟”
***
أي قوى؟
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
“….”
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يجري هنا…؟’
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
“…..نعم.”
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
“عما تتحدثان؟”
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
قوى…؟
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
“أوه…!”
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيييه.”
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
“الحالة.”
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
أما الآن…؟
“خه…!”
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
“هاا… هاا…”
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
“حاول أن تقول: الحالة.”
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
“هاه؟”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
“آه، أوخ.”
رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
لهذا السبب، امتثلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يجري هنا…؟’
فتحت فمي وتمتمت،
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
“الحالة.”
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
“…..”
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
“قلت إنك شجرة؟”
المهنة: ساحر
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
التعاويذ:
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
….أو ربما لا.
﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
***
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
“خه…!”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
المهارات:
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
[فطرية] – الاستبصار
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
[فطرية] – نسج الأثير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
[فطرية] – حجاب الخداع
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
[فطرية] – خطوة القمع
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد تعبيرها.
“أوه، هذا…”
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
تراجعت خطوة للوراء.
المهارات:
“….ما هذا الوضع بالضبط؟”
“لنبدأ.”
لكنني لم أفعل.
***
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
دووومب!
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
“أوه… أهه… آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
“….”
“…..”
“…..”
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
“يا للعجب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
أما الآن…؟
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
“آخ..! آخ!!”
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
[فطرية] – الاستبصار
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
“…..”
“أواخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
تنقيط…تنقيط…
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
“تنين؟”
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
“يبدو أنه قد حان الوقت لكي يتذوق التلاميذ المتدربون طعم غرفة العقول المنسية.”
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
فتحت فمي وتمتمت،
***
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
“لنبدأ.”
“تبا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
[فطرية] – الاستبصار
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
“….كما أنها قذرة للغاية.”
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
تبا.
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
تبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
تبا.
“أريد تنظيف هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
دمدمة…!
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
لكنني لم أفعل.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
“….”
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
لم تجبها المرأة.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
“آه، فهمت الأمر إذن.”
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
التعاويذ:
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
لم تجبها المرأة.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
“هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
أما الآن…؟
“إيييه.”
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
ذلك الرجل…
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتذكره كيرا.
لقد ماتت مرتين.
ترجمة: TIFA
كانت متيقنة من ذلك.
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
تبا.
“….”
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
“أوف!”
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
لكنني لم أفعل.
“آه، أوخ.”
لم تجبها المرأة.
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
تجمد تعبيرها.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
كنيسة.
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
“هذا هو…”
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
ذلك الرجل…
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
تتذكره كيرا.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“لنبدأ.”
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
“….”
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
“لنبدأ.”
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
[فطرية] – نسج الأثير
ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
***
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيييه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
________________________
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
ترجمة: TIFA
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات