خاتم العدم [1]
الفصل 230: خاتم العدم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلتني رؤية سقف صخري.
“هذا…!”
…حاولت التفكير، لكنني لم أستطع.
تجمدت عينا “أويف” على الإسقاط الذي عُرض أمام الجميع. بالكاد استطاعت وصف الصدمة التي اجتاحتها وهي ترى المتدرب من إمبراطورية “أورورا” يسير داخل العالم الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت البومة تتحدث.
وبينما كان يمشي، رأت بوضوح كيف بدأت عيناه تفقدان التركيز مع كل خطوة يخطوها.
نظرت إلى البومة في حيرة.
لم تكن الوحيدة التي لاحظت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بدقات قلبها تتردد في رأسها بقوة.
الجميع لاحظ التغير ذاته، وسرعان ما بدأ الجو من حولهم يصبح متوتراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي الألم عالقاً في ذهني، مما جعلني أرتجف من مجرد التفكير فيه.
“يكاد يكون وكأنه يفقد نفسه… لا، ربما…”
بدأ “البومة -العظيمة” بالشرح.
حبست “أويف” أنفاسها وهي تنظر حولها.
كانت عالية لدرجة أنها بالكاد استطاعت التركيز على ما يحدث أمامها.
على وجه التحديد، نظرت إلى الراهبات والكهنة المحيطين بهم.
“هذا ليس جيداً.”
رأت النظرات الضائعة والجوفاء في أعينهم، وبدأت تدرك ما كان يحدث. غطّت فمها بيدها، وبدأت فكرة مرعبة تتشكل في ذهنها.
جسده تأرجح يميناً ويساراً وهو يحاول البقاء واقفاً.
“هذا الاختبار… بدلاً من كونه اختباراً، يبدو أقرب إلى شيء يُستخدم لمحو هوية من يدخل إليه.”
رفع جناحه، وظهر وهج غريب حول جسده.
رمشت بعينيها وهي تشعر بدقات قلبها تتسارع.
… المشي حتى يفقد المرء إدراكه لمن يكون.
لم يكن الأمر مجرد قلق مما كان يحدث، بل كان بسبب شعور غريب، وكأنها واجهت موقفاً مشابهاً من قبل.
وفي النهاية، عندما انتهيت، نظرت إلى “البومة -العظيمة ”.
“أين سمعت بهذا من قبل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صفعة!”
بدأت تُنقّب في ذاكرتها.
استمر ذلك لبضع دقائق، قبل أن يتوقف أخيراً.
من ذلك العالم الأبيض الذي كان يتموج مع كل خطوة، إلى الحالات الغريبة التي بدأ فيها الجميع بفقدان إحساسهم بذواتهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلتني رؤية سقف صخري.
“آه.”
“خلال الساعات القليلة القادمة، سنعلمك كيفية استخدام قدراتك.”
عندها أخيراً تذكرت، واتسعت عيناها.
ومع ذلك، مع كون مانا الجميع مختومة، كانوا جميعاً عاجزين.
حبست أنفاسها وهي تشعر بجسدها يستقيم لا إرادياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي الألم عالقاً في ذهني، مما جعلني أرتجف من مجرد التفكير فيه.
“لهذا شعرت أنه مألوف جداً…”
كان من الصعب وصف الألم الذي شعرت به في تلك اللحظة.
عضّت على شفتيها بقوة كافية لجعلها تنزف، لكن ذلك لم يكن مهماً.
بدأت تُنقّب في ذاكرتها.
تحولت عيناها بسرعة إلى الرجل الذي يطلق على نفسه لقب “رئيس الأساقفة.”
حاولت “أويف” استجماع أفكارها حول تلك الكلمات، لكنها لم تستطع.
من نظرة واحدة، استطاعت أن تدرك أنه لم يكن قوياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
كان أضعف منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الأمر كذلك…”
ومع ذلك، مع كون مانا الجميع مختومة، كانوا جميعاً عاجزين.
رفعت رأسي، ورأيت “البومة -العظيمة ” يضع الكرة في فمه ويبتلعها.
فضلاً عن أن “خدمه” كانوا أقوياء للغاية.
لم يكن الأمر مجرد قلق مما كان يحدث، بل كان بسبب شعور غريب، وكأنها واجهت موقفاً مشابهاً من قبل.
لكن هذا لم يكن ما شغل تفكيرها.
لكن هذا لم يكن ما شغل تفكيرها.
لا… كان تركيزها منصباً بالكامل على الخاتم الفضي الذي يرتديه في يده، والذي استقر فوق رأس المتدرب.
“هذا هو الشيء الذي كان يسد مانا جسدك. الآن بعد أن تمت إزالته، يمكنك استخدام المانا بحرية.”
عندها، كل شيء اتضح أمام “أويف”، وسرت برودة في أنفاسها.
“إصلاح…؟”
“خاتم العدم.”
“هذا ليس جيداً.”
في عائلتها، كان هناك مكتبة ضخمة يُسمح لجميع أفراد العائلة بالوصول إليها.
“للهروب من خاتم العدم، عليك أن تعرف من أنت.”
وكان هناك وقت أمضت فيه “أويف” ساعات طويلة في تلك المكتبة.
لكن في الحقيقة، لم أفهم أي شيء.
على وجه الخصوص، كانت مولعة بكتاب معين يُعرف باسم “القطع الأثرية السبع للشر.”
استمر ذلك لبضع دقائق، قبل أن يتوقف أخيراً.
ذلك الكتاب وثّق أكثر القطع الأثرية شراً في العالم، والتي استُخدمت جميعها لتحقيق غايات شريرة وأحدثت خللاً عظيماً في توازن العالم.
… وكل ما كان يحدث حولها كان دليلاً على صحته.
ومن بين تلك القطع، كان “خاتم العدم” واحداً منها.
ذهني كان فارغاً.
كان هذا الخاتم في الأصل ملكاً لإمبراطورية العدم، وهي إمبراطورية وُجدت خلال عصر الهيمنة الظلامية.
أومأت برأسي قليلاً.
في ذلك الزمن، استخدم الإمبراطور خاتم العدم لاستعباد والسيطرة الكاملة على جميع من تحته.
استعادت رؤيتي وضوحها، وتدفقت الدماء من فمي.
دفعه طمعه للسلطة إلى محاولة غزو بقية الإمبراطوريات، مما أدى إلى اندلاع حرب عالمية عظيمة استمرت حتى فجر عصر صعود السيادة، حيث ظهرت الإمبراطوريات الأربع للحكم.
“أين سمعت بهذا من قبل…؟”
كانت المعركة وحشية، وفي النهاية، سقطت إمبراطورية العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفاق عقلي على منظر زوج من العيون الحمراء، فجلست بسرعة، لاكتشف بومة وقطاً ينظران إليّ من مسافة بعيدة.
الخسائر التي نجمت عن هذا الصراع كانت هائلة، وفي النهاية، فُقد خاتم العدم وسط الفوضى.
على وجه الخصوص، كانت مولعة بكتاب معين يُعرف باسم “القطع الأثرية السبع للشر.”
لكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فضلاً عن أن “خدمه” كانوا أقوياء للغاية.
“لا شك في ذلك، هذا هو خاتم العدم.”
“آخ!”
استطاعت “أويف” التعرف عليه من مجرد نظرة.
“لهروبك.”
… وكل ما كان يحدث حولها كان دليلاً على صحته.
“هاه… هاه…”
“هذا ليس جيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفاق عقلي على منظر زوج من العيون الحمراء، فجلست بسرعة، لاكتشف بومة وقطاً ينظران إليّ من مسافة بعيدة.
شعرت بدقات قلبها تتردد في رأسها بقوة.
خرجت أصوات غريبة من فمي بينما أمسكت بالأرض الصخرية بقوة.
كانت عالية لدرجة أنها بالكاد استطاعت التركيز على ما يحدث أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذلك العالم الأبيض الذي كان يتموج مع كل خطوة، إلى الحالات الغريبة التي بدأ فيها الجميع بفقدان إحساسهم بذواتهم…
“ماذا أفعل…؟”
“لم يكن ذلك صعباً.”
بمجرد أن يقع شخص تحت سيطرة خاتم العدم، يصبح من شبه المستحيل عليه أن يتحرر.
”…..”
في ذلك العالم، لم يكن للقوة أي معنى.
“لن أتمكن من مساعدتك إذا قُبض عليك مجدداً. إذا كنت تريد الحرية، فافعل ما أقول لك.”
الشيء الوحيد الذي يمكن فعله هو المشي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
… المشي حتى يفقد المرء إدراكه لمن يكون.
“سوف نبدأ الأمر الحقيقي قريباً.”
تذكرت “أويف” أنها قرأت في الكتاب عن شخص ما تمكن في الماضي من تحرير نفسه من قبضة خاتم العدم، لكن لم تكن هناك تفاصيل واضحة عن كيفية قيامه بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الخاتم في الأصل ملكاً لإمبراطورية العدم، وهي إمبراطورية وُجدت خلال عصر الهيمنة الظلامية.
الشيء الوحيد الذي ذكره الكتاب كان اقتباساً بسيطاً من ذلك الشخص:
“أوك…!”
“للهروب من خاتم العدم، عليك أن تعرف من أنت.”
“آخ…!”
ماذا يعني ذلك؟
“هاه… هاه…”
حاولت “أويف” استجماع أفكارها حول تلك الكلمات، لكنها لم تستطع.
وكان هناك وقت أمضت فيه “أويف” ساعات طويلة في تلك المكتبة.
“لقد أحسنت صنعاً.”
رفعت رأسي، ورأيت “البومة -العظيمة ” يضع الكرة في فمه ويبتلعها.
قطعت كلمات رئيس الأساقفة أفكارها.
“إنها كرة مكونة بالكامل من المانا، ومهمتها منع إشارات أعصابك من الوصول إلى دماغك، مما يخدّره ويوقفه عن التفكير بشكل صحيح. فقدانك للذاكرة كان نتيجة لهذه العملية. أما فيما يتعلق بوضعك الآخر، فلا أعرف كيف حدث.”
استدارت لتنظر إلى المتدرب الذي وقف أمامه.
“هذا ليس جيداً.”
بدا تائهاً، وكانت عيناه غائمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوكيه!”
جسده تأرجح يميناً ويساراً وهو يحاول البقاء واقفاً.
لم يكن الأمر مجرد قلق مما كان يحدث، بل كان بسبب شعور غريب، وكأنها واجهت موقفاً مشابهاً من قبل.
نظرت “أويف” إلى المشهد بشعور متزايد من الرهبة، بينما بدأت يدها ترتجف من القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب جسدي بالكامل، وتجمد تعابير وجهي.
“هذا ليس جيداً.”
حاولت التحدث، لكنني لم أستطع.
قطرة.
وكأن عقلي يرفض التعاون معي.
شعرت بشيء رطب ينزلق على ذقنها، لكنها لم تحرك عينيها بعيداً عن الخاتم في يد رئيس الأساقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن…
”…..هذا حقاً ليس جيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الخاتم في الأصل ملكاً لإمبراطورية العدم، وهي إمبراطورية وُجدت خلال عصر الهيمنة الظلامية.
وبعد أن انتهى كل شيء، كان تنفسي ثقيلاً.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بدقات قلبها تتردد في رأسها بقوة.
”…..”
كانت عالية لدرجة أنها بالكاد استطاعت التركيز على ما يحدث أمامها.
استقبلتني رؤية سقف صخري.
“هذا ليس جيداً.”
وأنا لا أزال مستلقياً على الأرض، قمت بتدليك وجهي بينما أحدق في السقف الحجري.
“آااااااه!”
كان يبدو مألوفاً… لكنه في الوقت نفسه لم يكن كذلك.
لكن الأسوأ من ذلك، أنه لم يحدث شيء.
لكن هذا لم يكن الأهم.
… المشي حتى يفقد المرء إدراكه لمن يكون.
أغمضت عينيّ محاولاً استرجاع المشاهد التي رأيتها من قبل.
بدأ “البومة -العظيمة” بالشرح.
“لا أتذكر جيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….!”
ذهني كان فارغاً.
دفعه طمعه للسلطة إلى محاولة غزو بقية الإمبراطوريات، مما أدى إلى اندلاع حرب عالمية عظيمة استمرت حتى فجر عصر صعود السيادة، حيث ظهرت الإمبراطوريات الأربع للحكم.
…حاولت التفكير، لكنني لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..بومة غبية، هل تريد أن نعيدها من جديد؟”
وكأن عقلي يرفض التعاون معي.
أخيراً، استطعت أن أتذكر.
”…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….!”
أفاق عقلي على منظر زوج من العيون الحمراء، فجلست بسرعة، لاكتشف بومة وقطاً ينظران إليّ من مسافة بعيدة.
استدار “البومة -العظيمة ” ونظر إلى القط.
لم يقولا شيئاً، لكنني فهمت شيئاً بمجرد النظر إليهما.
تذكرت “أويف” أنها قرأت في الكتاب عن شخص ما تمكن في الماضي من تحرير نفسه من قبضة خاتم العدم، لكن لم تكن هناك تفاصيل واضحة عن كيفية قيامه بذلك.
“إنهما ليسا أعدائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حريشاً أرجوانياً، وكان يتلوى تحت قبضتي، مغطى بدمي.
هل كان ذلك حدساً، أم شيئاً آخر؟
“لا شك في ذلك، هذا هو خاتم العدم.”
“يبدو أنك لم تفقد كل شيء بعد.”
استطاعت “أويف” التعرف عليه من مجرد نظرة.
بدأت البومة تتحدث.
أومأت برأسي قليلاً.
“كانت تلك حالة غريبة. لسبب ما، لم نتمكن من الخروج إطلاقاً من ذلك العالم الأبيض. وكأن شيئاً كان يمنعنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تُمحَ؟”
“العالم الأبيض؟”
استدار “البومة -العظيمة ” ونظر إلى القط.
أغمضت عينيّ وحاولت التذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت البومة تتحدث.
العالم الأبيض… العالم الأبيض… العالم الأبيض…
“ذكرياتك لم تُمحَ من الأساس.”
استطعت تذكر شيء غامض، وفتحت فمي لأتحدث، لكن البومة قاطعتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن…
“دعنا نصلح ذاكرتك أولاً.”
تحولت عيناها بسرعة إلى الرجل الذي يطلق على نفسه لقب “رئيس الأساقفة.”
“إصلاح…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هي، وكيف أستخدمها؟
نظرت إلى البومة في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الاختبار… بدلاً من كونه اختباراً، يبدو أقرب إلى شيء يُستخدم لمحو هوية من يدخل إليه.”
لكن لدهشتي، كانت قد وصلت بالفعل إلى جوار كتفي، ثم شعرت بشيء يضرب مؤخرة رأسي.
لطالما اعتقدت أنني أستطيع تحمل الألم، لكن ما شعرت به الآن لم يكن شيئاً يمكنني تجاهله.
“صفعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخبطت على الأرض، بينما سال اللعاب من فمي.
“آه…!”
“هذا ليس جيداً.”
لقد كان ذلك مؤلماً حقاً.
“آخ…!”
لكن الأسوأ من ذلك، أنه لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حريشاً أرجوانياً، وكان يتلوى تحت قبضتي، مغطى بدمي.
استدرت لأحدّق في البومة بغضب، لكنني فجأة توقفت.
… وكل ما كان يحدث حولها كان دليلاً على صحته.
تصلب جسدي بالكامل، وتجمد تعابير وجهي.
“لقد أحسنت صنعاً.”
“ماذا فعلت بي؟”
اجتاحني الألم مجدداً، فحنيت ظهري وأنا أمسك بصدري.
حاولت التحدث، لكنني لم أستطع.
إذا كان هذا مجرد اختبار، إذن…
“ابقَ ثابتاً.”
“هاه… هاه…”
استمر صوت البومة في الظهور في أذنيّ، وبعد لحظات، تلقيت ضربة أخرى على مؤخرة رأسي.
“آخ!”
“صفعة!”
“أتذكر الآن.”
كانت أقوى من السابقة، لكن هذه المرة، حدث شيء مختلف.
“لا شك في ذلك، هذا هو خاتم العدم.”
تشوشت رؤيتي للحظة، وسرعان ما بدأت الصور تتدفق أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
“أوك…!”
اهتز عقلي تحت وطأة الذكريات والصور، فأمسكت برأسي وسقطت على الأرض.
اهتز عقلي تحت وطأة الذكريات والصور، فأمسكت برأسي وسقطت على الأرض.
جسده تأرجح يميناً ويساراً وهو يحاول البقاء واقفاً.
“خبط!”
نظرت إلى البومة في حيرة.
“آخ!”
كان من الصعب وصف الألم الذي شعرت به في تلك اللحظة.
كان من الصعب وصف الألم الذي شعرت به في تلك اللحظة.
فرغ ذهني للحظة بسبب الألم.
لطالما اعتقدت أنني أستطيع تحمل الألم، لكن ما شعرت به الآن لم يكن شيئاً يمكنني تجاهله.
في تلك اللحظة القصيرة، شعرت بتيار دافئ يملأ جسدي، واستعاد ذهني صفاءه.
“آخ!”
تشوشت رؤيتي للحظة، وسرعان ما بدأت الصور تتدفق أمام عيني.
تخبطت على الأرض، بينما سال اللعاب من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الشيء الذي كان داخل عقلك.”
“آااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فضلاً عن أن “خدمه” كانوا أقوياء للغاية.
صرخاتي ترددت في المكان، بينما أمسكت برأسي بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الشيء الذي كان داخل عقلك.”
“هاه… هاه…”
أخيراً، استطعت أن أتذكر.
وبعد أن انتهى كل شيء، كان تنفسي ثقيلاً.
تفاجأت عندما رأيت جذراً أسود يخرج من الأرض، وكدت أزيله، لكن صوت “البومة -العظيمة ” أوقفني.
بقي الألم عالقاً في ذهني، مما جعلني أرتجف من مجرد التفكير فيه.
صرخاتي ترددت في المكان، بينما أمسكت برأسي بقوة.
لكن…
“ماذا فعلت بي؟”
“أتذكر الآن.”
“آخ…!”
أخيراً، استطعت أن أتذكر.
حاولت “أويف” استجماع أفكارها حول تلك الكلمات، لكنها لم تستطع.
على الأقل، حتى اللحظة التي استيقظت فيها في هذا المكان الغريب واستوليت على هذا الجسد.
وقفت في صمت، منتظراً حدوث شيء… لكن لم يحدث شيء.
“البومة -العظيمة ، حصاة…”
حبست أنفاسها وهي تشعر بجسدها يستقيم لا إرادياً.
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع لاحظ التغير ذاته، وسرعان ما بدأ الجو من حولهم يصبح متوتراً.
قاطعني “حصاة” وهو يحدق بي بغضب.
… وكل ما كان يحدث حولها كان دليلاً على صحته.
“هذا ليس اسمي!”
”…..!”
“أيها القط الغبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع لاحظ التغير ذاته، وسرعان ما بدأ الجو من حولهم يصبح متوتراً.
”…..بومة غبية، هل تريد أن نعيدها من جديد؟”
“تم إغلاق مانا جسدك، لكن الأمر لا ينطبق علينا. رغم أننا كيانات مستقلة، إلا أن لكل منا مخزون مانا خاص به. وعلى الرغم من أننا نعتمد في الغالب على مانا جسدك، إلا أننا نستطيع تخزين جزء صغير منها داخل عظامك. ولهذا السبب، كنت محظوظاً.”
تجاهلت شجارهما، وركزت على ترتيب الذكريات في عقلي.
أخيراً، استطعت أن أتذكر.
وفي النهاية، عندما انتهيت، نظرت إلى “البومة -العظيمة ”.
الفصل 230: خاتم العدم [1]
“كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بدقات قلبها تتردد في رأسها بقوة.
“كيف؟ هل تسألني عن كيفية استعادة ذاكرتك؟”
حاولت التحدث، لكنني لم أستطع.
“نعم.”
“هذا…؟ هاه…”
أومأت برأسي قليلاً.
على وجه الخصوص، كانت مولعة بكتاب معين يُعرف باسم “القطع الأثرية السبع للشر.”
“لم يكن ذلك صعباً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم ما كان يحدث، لكنه كان شعوراً مريحاً.
بدأ “البومة -العظيمة” بالشرح.
أومأت برأسي قليلاً.
“ذكرياتك لم تُمحَ من الأساس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع لاحظ التغير ذاته، وسرعان ما بدأ الجو من حولهم يصبح متوتراً.
“لم تُمحَ؟”
ذلك الكتاب وثّق أكثر القطع الأثرية شراً في العالم، والتي استُخدمت جميعها لتحقيق غايات شريرة وأحدثت خللاً عظيماً في توازن العالم.
رمشت بعينيّ غير متأكد مما كان يقصده.
“لا تفعل شيئاً.”
كنت واثقاً تماماً من أنها قد مُسحت.
“آخ!”
“لم تُمحَ ذاكرتك، لكن عقلك تأثر.”
رمشت بعينيها وهي تشعر بدقات قلبها تتسارع.
رفع جناحه، وظهرت فوقه كرة زرقاء صغيرة بحجم كرة الغولف.
وأنا لا أزال مستلقياً على الأرض، قمت بتدليك وجهي بينما أحدق في السقف الحجري.
“هذا هو الشيء الذي كان داخل عقلك.”
أو على الأقل، ليس في البداية.
”….!”
نظرت “أويف” إلى المشهد بشعور متزايد من الرهبة، بينما بدأت يدها ترتجف من القلق.
“إنها كرة مكونة بالكامل من المانا، ومهمتها منع إشارات أعصابك من الوصول إلى دماغك، مما يخدّره ويوقفه عن التفكير بشكل صحيح. فقدانك للذاكرة كان نتيجة لهذه العملية. أما فيما يتعلق بوضعك الآخر، فلا أعرف كيف حدث.”
“لهروبك.”
“آه.”
كانت أقوى من السابقة، لكن هذه المرة، حدث شيء مختلف.
بدأت صورة واضحة تتشكل في ذهني.
كانت عالية لدرجة أنها بالكاد استطاعت التركيز على ما يحدث أمامها.
“إذا كان الأمر كذلك…”
“أتذكر الآن.”
توقفت عن الكلام، وتذكرت آخر كلمات قالها رئيس الأساقفة.
لكن هذا لم يكن ما شغل تفكيرها.
“سوف نبدأ الأمر الحقيقي قريباً.”
ما زلت لا أفهم تماماً مفهومها.
وضعت يدي على فمي.
كانت عالية لدرجة أنها بالكاد استطاعت التركيز على ما يحدث أمامها.
إذا كان هذا مجرد اختبار، إذن…
“سوف نبدأ الأمر الحقيقي قريباً.”
“هاه… هاه…”
وكان هناك وقت أمضت فيه “أويف” ساعات طويلة في تلك المكتبة.
بدأ تنفسي يثقل.
…حاولت التفكير، لكنني لم أستطع.
“كنت محظوظاً.”
ترجمة: TIFA
رفعت رأسي، ورأيت “البومة -العظيمة ” يضع الكرة في فمه ويبتلعها.
“لا تفعل شيئاً.”
“تم إغلاق مانا جسدك، لكن الأمر لا ينطبق علينا. رغم أننا كيانات مستقلة، إلا أن لكل منا مخزون مانا خاص به. وعلى الرغم من أننا نعتمد في الغالب على مانا جسدك، إلا أننا نستطيع تخزين جزء صغير منها داخل عظامك. ولهذا السبب، كنت محظوظاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عائلتها، كان هناك مكتبة ضخمة يُسمح لجميع أفراد العائلة بالوصول إليها.
حدّقت فيه محاولاً استيعاب ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بدقات قلبها تتردد في رأسها بقوة.
لكن في الحقيقة، لم أفهم أي شيء.
أخيراً، استطعت أن أتذكر.
لحسن الحظ، تصرفاته التالية كانت أكثر وضوحاً بالنسبة لي.
“ذكرياتك لم تُمحَ من الأساس.”
“لم أفعل ذلك من قبل لأنني كنت أراقبك، لكن يبدو أنه لم يعد لدي خيار آخر.”
حاولت “أويف” استجماع أفكارها حول تلك الكلمات، لكنها لم تستطع.
رفع جناحه، وظهر وهج غريب حول جسده.
“آه.”
فجأة، اهتزت الأرض تحتي، وشعرت بشيء يزحف على قدمي.
لم يكن الأمر مجرد قلق مما كان يحدث، بل كان بسبب شعور غريب، وكأنها واجهت موقفاً مشابهاً من قبل.
”….!”
استدارت لتنظر إلى المتدرب الذي وقف أمامه.
تفاجأت عندما رأيت جذراً أسود يخرج من الأرض، وكدت أزيله، لكن صوت “البومة -العظيمة ” أوقفني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“لا تفعل شيئاً.”
من نظرة واحدة، استطاعت أن تدرك أنه لم يكن قوياً.
لفّ الجذر نفسه حول قدمي بإحكام، وسرى تيار غريب في جسدي.
”…..”
لم أفهم ما كان يحدث، لكنه كان شعوراً مريحاً.
“إنها كرة مكونة بالكامل من المانا، ومهمتها منع إشارات أعصابك من الوصول إلى دماغك، مما يخدّره ويوقفه عن التفكير بشكل صحيح. فقدانك للذاكرة كان نتيجة لهذه العملية. أما فيما يتعلق بوضعك الآخر، فلا أعرف كيف حدث.”
استمر ذلك لبضع دقائق، قبل أن يتوقف أخيراً.
ذهني كان فارغاً.
”…..”
“لم تُمحَ ذاكرتك، لكن عقلك تأثر.”
وقفت في صمت، منتظراً حدوث شيء… لكن لم يحدث شيء.
“لن أتمكن من مساعدتك إذا قُبض عليك مجدداً. إذا كنت تريد الحرية، فافعل ما أقول لك.”
أو على الأقل، ليس في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البومة -العظيمة ، حصاة…”
بعد مرور بضع دقائق، شعرت فجأة بشيء يقبض على قلبي، فأمسكت صدري بسرعة.
قطرة.
“آخ…!”
وكان هناك وقت أمضت فيه “أويف” ساعات طويلة في تلك المكتبة.
اجتاحني الألم مجدداً، فحنيت ظهري وأنا أمسك بصدري.
العالم الأبيض… العالم الأبيض… العالم الأبيض…
“آخ..! آخ…!”
”….!”
خرجت أصوات غريبة من فمي بينما أمسكت بالأرض الصخرية بقوة.
تفاجأت عندما رأيت جذراً أسود يخرج من الأرض، وكدت أزيله، لكن صوت “البومة -العظيمة ” أوقفني.
“أوكيه!”
العالم الأبيض… العالم الأبيض… العالم الأبيض…
فرغ ذهني للحظة بسبب الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذلك العالم الأبيض الذي كان يتموج مع كل خطوة، إلى الحالات الغريبة التي بدأ فيها الجميع بفقدان إحساسهم بذواتهم…
ثم…
جسده تأرجح يميناً ويساراً وهو يحاول البقاء واقفاً.
“بففف!”
فرغ ذهني للحظة بسبب الألم.
استعادت رؤيتي وضوحها، وتدفقت الدماء من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فضلاً عن أن “خدمه” كانوا أقوياء للغاية.
”….!”
***
في تلك اللحظة القصيرة، شعرت بتيار دافئ يملأ جسدي، واستعاد ذهني صفاءه.
”…..”
“هاه… هاه…”
“لا تفعل شيئاً.”
ما زلت منحني الظهر، التقطت أنفاسي قبل أن أرى شيئاً أمامي.
ومع ذلك، مع كون مانا الجميع مختومة، كانوا جميعاً عاجزين.
“هذا…؟ هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صفعة!”
كان حريشاً أرجوانياً، وكان يتلوى تحت قبضتي، مغطى بدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بدقات قلبها تتردد في رأسها بقوة.
عندها فقط أدركت ما حدث، وحدّقت في “البومة -العظيمة ”.
“إنهما ليسا أعدائي.”
“هذا هو الشيء الذي كان يسد مانا جسدك. الآن بعد أن تمت إزالته، يمكنك استخدام المانا بحرية.”
جسده تأرجح يميناً ويساراً وهو يحاول البقاء واقفاً.
“مانا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطعت تذكر شيء غامض، وفتحت فمي لأتحدث، لكن البومة قاطعتني.
ما زلت لا أفهم تماماً مفهومها.
استدار “البومة -العظيمة ” ونظر إلى القط.
ما هي، وكيف أستخدمها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تُمحَ؟”
“عليك التفكير بسرعة، ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“كيف؟ هل تسألني عن كيفية استعادة ذاكرتك؟”
“لأي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن…
“لهروبك.”
“هذا ليس جيداً.”
“هاه؟”
دفعه طمعه للسلطة إلى محاولة غزو بقية الإمبراطوريات، مما أدى إلى اندلاع حرب عالمية عظيمة استمرت حتى فجر عصر صعود السيادة، حيث ظهرت الإمبراطوريات الأربع للحكم.
حولت انتباهي بعيداً عن الحريش.
لا… كان تركيزها منصباً بالكامل على الخاتم الفضي الذي يرتديه في يده، والذي استقر فوق رأس المتدرب.
“لن أتمكن من مساعدتك إذا قُبض عليك مجدداً. إذا كنت تريد الحرية، فافعل ما أقول لك.”
“لن أتمكن من مساعدتك إذا قُبض عليك مجدداً. إذا كنت تريد الحرية، فافعل ما أقول لك.”
استدار “البومة -العظيمة ” ونظر إلى القط.
اجتاحني الألم مجدداً، فحنيت ظهري وأنا أمسك بصدري.
“خلال الساعات القليلة القادمة، سنعلمك كيفية استخدام قدراتك.”
اجتاحني الألم مجدداً، فحنيت ظهري وأنا أمسك بصدري.
“لا شك في ذلك، هذا هو خاتم العدم.”
________________________
وأنا لا أزال مستلقياً على الأرض، قمت بتدليك وجهي بينما أحدق في السقف الحجري.
ترجمة: TIFA
“أوك…!”
بدأت تُنقّب في ذاكرتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
