مذكرات [2]
الفصل 246: مذكرات [2]
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. حركِ مؤخرتك.”
لم أكن أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب، ولكن كان لدي فكرة إلى حد ما.
بجانب غرفة الدراسة، لم يكن هناك شيء مهم آخر وفقًا للمخطط.
احمرّ وجه أويف بشدة، فنهضت بسرعة وغطت فم كيرا بيدها.
ولكن كان هناك أمر ما يزعجني منذ البداية.
“تبا!”
“غرفة الدراسة… إنها غير محمية بشكل كافٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
… وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
لكن لا بد أن هناك ما هو أكثر من ذلك.
كان الأمر كما لو أنها كانت تقول: “يا إلهي، هذه المجنونة فقدت عقلها تمامًا.”
لا يمكن أن يكون هذا كل ما لديه. على سبيل المثال، الدم. كيف حصل على شيء بهذه القيمة؟
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
توقفت خطواتي تدريجيًا، ونظرت حولي لأتأكد من عدم وجود أحد.
وبحلول تلك اللحظة، كان الجميع تقريبًا ينظرون إليهما، وشعرت أويف بأنها تغلي من الإحراج.
“إنها مجرد فرضية، لكن…”
نظرت إلى الباب، وضعت يدي على المقبض وأحكمت قبضتي عليه.
خفضت رأسي ونظرت إلى الخاتم في إصبعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها.
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
شعرت بأن وعيي يضطرب، وأفكاري بدأت تتلاشى، كما لو أن عقلي انفصل عن جسدي.
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
كان شعورًا غريبًا.
”… ما الذي يجعلكِ تعتقدين أنني كنت أعلم؟”
لم أتمكن من وصفه بدقة، لكنه لم يكن مختلفا تماما عما شعرت به كلما كنت أشهد رؤية.
“أه…!”
استمر هذا الإحساس حتى شعرت بوعيي يعود، وعندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في عالم أبيض مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه كان مدركًا لهذا الأمر.
“هم؟”
لكن الأمر كان مختلفًا هذه المرة.
دق قلبه بجنون في صدره، بينما تحولت رقبته لا إراديًا بعيدًا عنها.
أمام عيني، رأيت شيئًا لم أره من قبل، فتغيرت ملامحي قليلًا.
“إنه لعابكِ أنتِ.”
“ما هذا…؟”
“هاه.”
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
نظرت إليه وشعرت باتصال معين بيني وبينه.
***
… كان من الصعب تفسيره، لكن بدا وكأنه مرتبط بي بطريقة ما.
“أعلم ماذا؟”
كان بإمكاني أن أستشعر أن ذلك بسبب امتلاكي للخاتم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيفلين من جانبه.
“ما هذا المكان…؟”
لكن لا بد أن هناك ما هو أكثر من ذلك.
كان الداخل فارغًا تمامًا.
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
القاعة كلها كانت مطلية باللون الأبيض، وخطواتي تردد صداها أثناء تجولي.
“أيتها الساقطة .”
نظرت في كل مكان، لكن المكان كان خاليًا تمامًا.
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
في البداية شعرت بالارتباك، لكن لم يمر وقت طويل حتى لاحظت بابًا معينًا في المسافة.
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
وسط فخامة المكان، بدا الباب صغيرًا، فسرت نحوه.
“…..”
كان لدي إحساس بأنني سأجد قريبًا الأدلة التي أبحث عنها بشدة.
“حسنًا، أحاول الإقلاع.”
“هل هو مغلق؟”
“حسنًا، كما تعلمين… كونه كان هنا طوال الوقت. هل لديكِ أي فكرة لماذا فعل ذلك؟”
نظرت إلى الباب، وضعت يدي على المقبض وأحكمت قبضتي عليه.
“في ماذا؟”
لسبب ما، بدأ قلبي ينبض بسرعة بينما كنت أقف أمام الباب.
“حسنًا، منذ أن فضحته أمام الجميع لتكسب لنا بعض الوقت للهروب. إذا فكرت في الأمر، لا بد أنكما خططتما لذلك معًا.”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أدرت المقبض.
“لستُ مُطاردة.”
“كليك!”
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
صوت خفيف تردد في المكان، معلنًا عن فتح الباب.
كان لدي إحساس بأنني سأجد قريبًا الأدلة التي أبحث عنها بشدة.
“هاه…”
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
“هل هو مغلق؟”
تركت المقبض ونظرت حولي.
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
الغرفة لم تكن كبيرة، بل كانت فارغة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا يتردد خلفه.
لكن هذا لم يكن ما جذب انتباهي.
لكن الأمر كان مختلفًا هذه المرة.
أمام عيني، رأيت منصة صغيرة يستقر عليها كتاب.
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
كتاب… أم مذكرات؟
“وماذا عنكِ؟ لستِ أفضل مني.”
لم أكن متأكدًا، لكنني وجدت نفسي أقترب منها.
“هاه؟”
“….هذا غريب.”
لم تكن تعلم على الإطلاق. كانت متفاجئة مثل الجميع تمامًا من هذا التطور المفاجئ للأحداث.
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
لم يكن هناك عنوان على الكتاب، وبدا من زواياه المهترئة وكأنه مذكرات أكثر منه كتابًا.
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
“توش!”
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
دون تردد، فتحت الصفحة الأولى.
تغير تعبيرها قليلًا عندما خرج جوليان من الظلام، ونظره مثبت على ليون بحدة.
على الفور، وقع نظري على الصفحة الأولى.
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
كانت فارغة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من وصفه بدقة، لكنه لم يكن مختلفا تماما عما شعرت به كلما كنت أشهد رؤية.
… فارغة باستثناء بضع كلمات.
“أوي!”
“إلى أولئك الذين يبتلعون دماء مورتوم… سيجدكم قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت كيرا بتفكير.
لكن هذا لم يكن ما جذب انتباهي.
***
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
“هل الجميع بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا يتردد خلفه.
“هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
تنهدت أويف بارتياح وهي تنظر حولها.
أمال ليون رأسه.
بدأت طاقتها السحرية تعود تدريجيًا، وشعرت بأن رأسها أصبح أفضل.
تغير تعبيرها قليلًا عندما خرج جوليان من الظلام، ونظره مثبت على ليون بحدة.
لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
“إنه لعابكِ أنتِ.”
… حاولت أويف أن ترسم ابتسامة لتبدو هادئة، لكنها لم تكن كذلك أبدًا.
“هاه.”
لقد ماتت مرات عديدة خلال الأيام القليلة الماضية.
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
طريقة وقوفهم، وارتجاف أجسادهم عند أدنى محفز، كانت كافية لتخبر أويف بكل شيء.
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
كانت فارغة تمامًا.
لم يكونوا محظوظين مثلها.
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
كان من المحتمل أن يكونوا قد أصيبوا جميعًا بصدمة نفسية بسبب كل هذا.
“توش!”
طريقة وقوفهم، وارتجاف أجسادهم عند أدنى محفز، كانت كافية لتخبر أويف بكل شيء.
كان الأمر كما لو أنها كانت تقول: “يا إلهي، هذه المجنونة فقدت عقلها تمامًا.”
“هاه…”
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
تنهدت وهي تستند إلى أحد الصفوف.
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
“أوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أويف رأسها ونظرت إلى كيرا.
شعرت أويف بصداع مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووواه…!”
“لست في مزاج لهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
كان يساعد المتدربين الآخرين على التعافي بينما غادر جوليان، ثم حاول العثور على مخرج لكنه لم يتمكن من ذلك.
“لا يهم. حركِ مؤخرتك.”
نظرت إلى الباب، وضعت يدي على المقبض وأحكمت قبضتي عليه.
“أه…!”
“أنتِ مدمنة.”
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
”… ما الذي يجعلكِ تعتقدين أنني كنت أعلم؟”
“تبا!”
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
رمقت كيرا بنظرة غاضبة، بينما كانت الأخيرة تنظف أذنها بإصبعها الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، ثم أدرت المقبض.
“…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
“هاه.”
كان يساعد المتدربين الآخرين على التعافي بينما غادر جوليان، ثم حاول العثور على مخرج لكنه لم يتمكن من ذلك.
تنهدت أويف مجددًا وهي تنظر إلى كيرا. لم يكن لديها طاقة لتجادلها.
لم تكن تعلم على الإطلاق. كانت متفاجئة مثل الجميع تمامًا من هذا التطور المفاجئ للأحداث.
لقد كانت متعبة جدًا.
كان هدفها إيقاف كيرا عن الكلام، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تندم على قرارها.
“إذًا…”
حكت كيرا جانب وجهها.
تحدثت كيرا وهي تنفض إصبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
“… ما رأيك؟”
“في ماذا؟”
_____________________________
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
“…..”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أويف رأسها ونظرت إلى كيرا.
رفعت أويف رأسها ونظرت إلى كيرا.
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
“أي واحدة؟”
شعر ليون بأن قلبه سقط في قاع معدته، لكنه لم يُظهر ذلك وهو يفتح فمه ليرد.
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
حكت كيرا جانب وجهها.
صوت خفيف تردد في المكان، معلنًا عن فتح الباب.
“حسنًا، كما تعلمين… كونه كان هنا طوال الوقت. هل لديكِ أي فكرة لماذا فعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد فرضية، لكن…”
“هذا…”
“آه، لا يعجبني هذا!”
هزّت أويف رأسها.
لم أكن أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب، ولكن كان لدي فكرة إلى حد ما. بجانب غرفة الدراسة، لم يكن هناك شيء مهم آخر وفقًا للمخطط.
لم تكن تعلم على الإطلاق. كانت متفاجئة مثل الجميع تمامًا من هذا التطور المفاجئ للأحداث.
أدارت أويف وجهها بعيدًا، لكن كيرا لم تدعها تفلت من ذلك، وأمالت رأسها لترى تعابير وجهها بشكل أفضل.
“لم أكن أعرف.”
“إنه لعابكِ أنتِ.”
“هممم.”
كان من المعروف للجميع أن الاثنتين تكرهان بعضهما، ومع ذلك، بدا الواقع مختلفًا.
أومأت كيرا بتفكير.
***
“كما توقعت. لو كنتِ تعرفين، لكنتِ تصرفتِ بطريقة غريبة وغامضة. ربما كنتِ ستطاردينه.”
“إذًا…”
“…..”
كررت أويف، لكن هذه المرة بنبرة أكثر ثقة.
وجدت أويف نفسها عاجزة عن الكلام.
“هممم.”
للمرة الألف، تم وصفها بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن للأسف، لم يتمكن ليون من نطق كلماته، حيث تردد صوت معين من الخلف، مما جعله يقفز من الرعب.
“… لستُ مُطاردة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
لكنها لم تكن كذلك. لم تلاحق أحدًا في حياتها… حسنًا، لقد كانت تجمع المعلومات وتراقب، لكن ذلك ليس مطاردة.
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
لا يمكن أن يكون كذلك.
“أن جوليان كان هنا طوال الوقت.”
“لستُ مُطاردة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
كررت أويف، لكن هذه المرة بنبرة أكثر ثقة.
وجدت أويف نفسها عاجزة عن الكلام.
“… حقيقة أنكِ لا تدركين ذلك أمرٌ جنوني.”
حكت كيرا جانب وجهها.
تمتمت كيرا من الجانب.
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
الطريقة التي نظرت بها كيرا إليها جعلت أويف تشعر بعدم الارتياح.
“هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟ أين رأيتِني أطارد الناس؟”
كان الأمر كما لو أنها كانت تقول: “يا إلهي، هذه المجنونة فقدت عقلها تمامًا.”
أمال ليون رأسه.
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
قبضت أويف على أسنانها.
“باه…! ومن يهتم! لقد جعلتكِ تشتمين! كاككاكا.”
“وماذا عنكِ؟ لستِ أفضل مني.”
كان الأمر كما لو أنها كانت تقول: “يا إلهي، هذه المجنونة فقدت عقلها تمامًا.”
“هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟ أين رأيتِني أطارد الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى أويف، التي فتحت عينيها على اتساعهما، ثم فتحت فمها بصدمة.
“أنتِ مدمنة.”
من تعبيرها، بدا وكأنها قد اكتشفت أكثر شيء لا يُصدق في حياتها.
“حسنًا، أحاول الإقلاع.”
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
ضحكت كيرا.
الفصل 246: مذكرات [2]
“ماذا؟ هل هذا أفضل ما لديكِ من إهانات؟ بفت، هذا مضح—”
“… ما رأيك؟”
“أيتها الساقطة .”
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
“…..”
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
“أن جوليان كان هنا طوال الوقت.”
نظرت إلى أويف، التي فتحت عينيها على اتساعهما، ثم فتحت فمها بصدمة.
***
“هل قلتِ للتو…”
“لا.”
“هممم.”
أدارت أويف وجهها بعيدًا، لكن كيرا لم تدعها تفلت من ذلك، وأمالت رأسها لترى تعابير وجهها بشكل أفضل.
“وماذا عنكِ؟ لستِ أفضل مني.”
“… لقد شتمتِ. الأميرة شتمت.”
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من وصفه بدقة، لكنه لم يكن مختلفا تماما عما شعرت به كلما كنت أشهد رؤية.
من تعبيرها، بدا وكأنها قد اكتشفت أكثر شيء لا يُصدق في حياتها.
“أوي!”
“لا، لم أفعل. أنتِ لستِ فقط مدمنة، بل أيضًا واهمة.”
استمر هذا الإحساس حتى شعرت بوعيي يعود، وعندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في عالم أبيض مألوف.
“باه…! ومن يهتم! لقد جعلتكِ تشتمين! كاككاكا.”
كان بإمكاني أن أستشعر أن ذلك بسبب امتلاكي للخاتم الآن.
كيرا ضربت فخذها وهي تضحك.
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
… حاولت أويف أن ترسم ابتسامة لتبدو هادئة، لكنها لم تكن كذلك أبدًا.
“توقفي!”
“لست في مزاج لهذا.”
احمرّ وجه أويف بشدة، فنهضت بسرعة وغطت فم كيرا بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط فخامة المكان، بدا الباب صغيرًا، فسرت نحوه.
“هممم! هممم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حقيقة أنكِ لا تدركين ذلك أمرٌ جنوني.”
كان هدفها إيقاف كيرا عن الكلام، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تندم على قرارها.
أمال ليون رأسه.
“آه…! هل لعقتِ يدي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كاككاكا…!”
“كاككاكا…!”
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط فخامة المكان، بدا الباب صغيرًا، فسرت نحوه.
وبحلول تلك اللحظة، كان الجميع تقريبًا ينظرون إليهما، وشعرت أويف بأنها تغلي من الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
“كما توقعت. لو كنتِ تعرفين، لكنتِ تصرفتِ بطريقة غريبة وغامضة. ربما كنتِ ستطاردينه.”
“ووواه…!”
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
تجمدت كيرا للحظة، وأصدرت أصواتًا غريبة بينما اتسعت عيناها بصدمة.
“لا.”
“هذا مقرف!”
تغير تعبيرها قليلًا عندما خرج جوليان من الظلام، ونظره مثبت على ليون بحدة.
“إنه لعابكِ أنتِ.”
أمال ليون رأسه.
“آه، لا يعجبني هذا!”
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
بدأت كيرا بمسح وجهها بسرعة بينما كانت أويف تراقبها بمتعة.
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
“لا، لم أفعل. أنتِ لستِ فقط مدمنة، بل أيضًا واهمة.”
“أوي!”
لم يكن هناك عنوان على الكتاب، وبدا من زواياه المهترئة وكأنه مذكرات أكثر منه كتابًا.
واصلت الاثنتان المشاجرة بهذا الشكل لبضع دقائق أخرى.
“أيتها الساقطة .”
في هذه الأثناء، كان ليون يراقب المشهد بتعبير خالٍ من المشاعر، وهو يحاول استيعاب ما يراه.
الغرفة لم تكن كبيرة، بل كانت فارغة إلى حد ما.
سمع صوتًا يتردد خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
“ألم يكونا يكرهان بعضهما؟ لماذا يبدو الأمر وكأنهما أفضل صديقتين فجأة؟”
“هل قلتِ للتو…”
استدار ليون لينظر إلى إيفلين، التي كانت تحدق في المشهد بتعبير مرتبك.
… فارغة باستثناء بضع كلمات.
كان من المعروف للجميع أن الاثنتين تكرهان بعضهما، ومع ذلك، بدا الواقع مختلفًا.
كان هدفها إيقاف كيرا عن الكلام، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تندم على قرارها.
… التصرفات التي قامتا بها تجاه بعضهما لم تكن لطيفة، لكنها بدت وكأنهما تستمتعان بها.
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
“لا أفهم.”
“هم؟”
“أنا أيضًا.”
ترجمة: TIFA
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى أويف، التي فتحت عينيها على اتساعهما، ثم فتحت فمها بصدمة.
كان يساعد المتدربين الآخرين على التعافي بينما غادر جوليان، ثم حاول العثور على مخرج لكنه لم يتمكن من ذلك.
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
“يبدو أن عليّ انتظار جوليان ليعود.”
“أي واحدة؟”
بدا أنه كان مدركًا لهذا الأمر.
“هل كنتَ تعلم؟”
“توقفي!”
خرج من أفكاره عندما نظر إلى إيفلين التي كانت تحدق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
“أعلم ماذا؟”
“غرفة الدراسة… إنها غير محمية بشكل كافٍ.”
“أن جوليان كان هنا طوال الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
أمال ليون رأسه.
لسبب ما، بدأ قلبي ينبض بسرعة بينما كنت أقف أمام الباب.
”… ما الذي يجعلكِ تعتقدين أنني كنت أعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
“حسنًا، منذ أن فضحته أمام الجميع لتكسب لنا بعض الوقت للهروب. إذا فكرت في الأمر، لا بد أنكما خططتما لذلك معًا.”
“…..”
“…..”
رمقت كيرا بنظرة غاضبة، بينما كانت الأخيرة تنظف أذنها بإصبعها الصغير.
شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
كان من المعروف للجميع أن الاثنتين تكرهان بعضهما، ومع ذلك، بدا الواقع مختلفًا.
دق قلبه بجنون في صدره، بينما تحولت رقبته لا إراديًا بعيدًا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا يتردد خلفه.
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
“هاه.”
“نعم، بالطبع.”
كان لدي إحساس بأنني سأجد قريبًا الأدلة التي أبحث عنها بشدة.
“آه، كنتُ أعرف ذلك.”
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
أومأت إيفلين من جانبه.
“…..”
“هذا منطقي. لماذا تخونه؟ أنت لست من ذلك النوع، صحيح؟”
شعر ليون بأن قلبه سقط في قاع معدته، لكنه لم يُظهر ذلك وهو يفتح فمه ليرد.
“ألم يكونا يكرهان بعضهما؟ لماذا يبدو الأمر وكأنهما أفضل صديقتين فجأة؟”
“لم يكن يعلم، ونعم، لقد خانني.”
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
”….!”
“هم؟”
لكن للأسف، لم يتمكن ليون من نطق كلماته، حيث تردد صوت معين من الخلف، مما جعله يقفز من الرعب.
“هاه؟”
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
استدارت إيفلين لتنظر خلفها.
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
تغير تعبيرها قليلًا عندما خرج جوليان من الظلام، ونظره مثبت على ليون بحدة.
“آه، لا يعجبني هذا!”
“أفعى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…! هل لعقتِ يدي؟!”
قالها.
طريقة وقوفهم، وارتجاف أجسادهم عند أدنى محفز، كانت كافية لتخبر أويف بكل شيء.
”… إنه أفعى.”
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
”….!”
_____________________________
“هاه…”
”… إنه أفعى.”
ترجمة: TIFA
للمرة الألف، تم وصفها بذلك.
استدارت إيفلين لتنظر خلفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
