البيع [2]
الفصل 259: البيع [2]
نظرت ديليلا إلى النص مرة أخرى. كان صوتها رتيبًا، لكني استطعت أن أشعر بأنها مهتمة قليلًا.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت خطوة نحو المكتب ومددت يدي لألتقط النص.
وقفت ديليلا وعيناها على النص، متنقلة بنظرها بينه وبيني. لم يكن هناك الكثير من ردود الفعل على وجهها وهي تقرأ، لكنها بدت مختلفة قليلًا.
فتحت النص.
كان من الصعب تحديد ذلك.
فتحت القفل المعدني ورفعت الغطاء.
“نص لمسرحية جديدة.”
“…..مثّل لي.”
“مسرحية جديدة؟”
تتبعت عيناي النص قبل أن ألتفت إليها.
نظرت ديليلا إلى النص مرة أخرى. كان صوتها رتيبًا، لكني استطعت أن أشعر بأنها مهتمة قليلًا.
كان طويلًا لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية نهايته.
هل أعجبتها مسرحيتي السابقة؟
مالت ديليلا برأسها لتنظر إلى النص بجانبي. كانت عيناها السوداوان العميقتان تتتبعان الكلمات المطبوعة على الصفحات.
هل يمكن أن تكون من المعجبين؟
مالت ديليلا برأسها لتنظر إلى النص بجانبي. كانت عيناها السوداوان العميقتان تتتبعان الكلمات المطبوعة على الصفحات.
فكرت في الأمر لثانية كاملة قبل أن أطرد الفكرة من رأسي. لم أستطع تصور ذلك.
هزت رأسها وجلست، عاقدة ذراعيها.
“نعم، إنها مسرحية جديدة. سيتم عرضها في حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع القادمة.”
انتشرت البضائع والعناصر المختلفة في جميع أنحاء المتجر، مع بقاء رائحة خشبية لطيفة في الأجواء.
“….هذا مثير للاهتمام.”
“هل نبدأ مجددًا؟”
تقليب—
وقفت ديليلا وعيناها على النص، متنقلة بنظرها بينه وبيني. لم يكن هناك الكثير من ردود الفعل على وجهها وهي تقرأ، لكنها بدت مختلفة قليلًا.
قلّبت ديليلا صفحات النص. كان وجهها، الذي بدا ساكنًا كالبحيرة، يتغير قليلًا عندما وصلت إلى جزء معين.
رمشت عدة مرات لأتأكد من أنني لم أسمع خطأ، لكن عندما نظرت إلى ديليلا، التي كانت تقرأ الكلمات بجدية تامة، غطيت فمي بيدي.
ثم، وكأنها انجذبت إلى المسرحية، استمرت في تقليب الصفحات قبل أن تضع النص في النهاية.
لكن المشاعر لم تدم طويلًا.
“…..”
كان طويلًا لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية نهايته.
ساد صمت غريب في الغرفة عندما وضعت ديليلا النص. لم أستطع معرفة ما تشعر به. هل كانت تشعر بأي شيء على الإطلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحت فمها.
“…..لا أفهم.”
“بففت… خت!”
ظهر ارتباك واضح على وجه ديليلا وهي تحدق في النص.
أردت أن أختبر مدى تطور سحري العاطفي.
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد الارتباك على ملامحها.
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
تقدمت خطوة نحو المكتب ومددت يدي لألتقط النص.
“حسنًا.”
“ماذا لا تفهمين؟”
فتحت النص.
فتحت النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم أنتم مستعدون لدفعه مقابل هذا؟”
كانت مسرحية واضحة إلى حد ما، ليست مدهشة، لكنني كنت واثقًا من أنها ستترك أثرًا في نفوس من سيشاهدها.
“لا مشكلة.”
….أو على الأقل، هذا ما كنت أعتقده.
كانت مسرحية معقدة.
“يجب أن تكون جميع طلباتي جاهزة الآن. يمكنني الوصول إلى المتجر في الوقت المناسب.”
مالت ديليلا برأسها لتنظر إلى النص بجانبي. كانت عيناها السوداوان العميقتان تتتبعان الكلمات المطبوعة على الصفحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنهم يشترون العناصر من البائعين.
“يبدو مملًا.”
“أعتقد أنه من الأفضل ألا تريها الآن. عندما يحين الوقت، ستفهمين ما أقصده.”
كانت هذه أول الكلمات التي قالتها ديليلا بشأن النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“كيف تم اختيار شيء كهذا؟”
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
تتبعت عيناي النص قبل أن ألتفت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مسرحية تحتاج إلى شخصين. لو مثلتها وحدي، فسيبدو الأمر غريبًا.
نظرت إليّ في حيرة، وكأنها تسألني عما هو رائع في هذا النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا تعني؟”
في النهاية، كان الجواب بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“قراءته وتجربته شيئان مختلفان. يبدو رتيبًا الآن لأنه مجرد نص. سيكون الأمر مختلفًا عندما تشاهدينه.”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“همم.”
على عكس الآخرين، كان لديّ داعم يُدعى أويف ك. ميغريل.
عبست ديليلا.
“إذن هو يمكنه…”
لم تبدُ مقتنعة تمامًا.
“…..”
هزت رأسها وجلست، عاقدة ذراعيها.
“….”
“أرني.”
كانت مسرحية واضحة إلى حد ما، ليست مدهشة، لكنني كنت واثقًا من أنها ستترك أثرًا في نفوس من سيشاهدها.
“نعم؟”
“أرني.”
“…..مثّل لي.”
ساد صمت غريب في الغرفة عندما وضعت ديليلا النص. لم أستطع معرفة ما تشعر به. هل كانت تشعر بأي شيء على الإطلاق؟
“هذا…”
“همم.”
نظرت إلى النص وشعرت بتشنج في شفتي.
“هذا هو…”
“لا يمكنني فعل ذلك بمفردي. أحتاج إلى شخص آخر ليساعدني.”
“حسنًا.”
كانت هذه مسرحية تحتاج إلى شخصين. لو مثلتها وحدي، فسيبدو الأمر غريبًا.
كان من الصعب عليها فهمها بسبب ذلك.
“لا مشكلة.”
التقطت ديليلا النص وبدأت بتقليب الصفحات.
كانت مشاعرها في تلك اللحظة صعبة الوصف. حتى هي نفسها وجدت صعوبة في فهمها.
“سأساعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كليك—”
“….”
“هذا هو…”
وجدت نفسي عاجزًا عن الكلام.
هل تمزحين معي؟ لا توجد أي فرصة يمكنني فيها التدرب معها.
كان هذا مفاجئًا بعض الشيء، وبينما فكرت في رفضها، أدركت أنها فرصة جيدة لي. كنت بحاجة إلى التدرب وضبط المشاعر المناسبة لكل مشهد.
لماذا؟
أردت أن أختبر مدى تطور سحري العاطفي.
“…..”
خاصة بعد كل الأحداث التي مررت بها خلال الأشهر الماضية. ربما… يمكنني التأثير عليها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ ديليلا ثم إلى النص.
“ماذا؟”
فهمت رد فعلها. كان الصندوق يبدو قديمًا ورخيصًا.
نظرت إليّ ديليلا ثم إلى النص.
“لنبدأ.”
انتشرت البضائع والعناصر المختلفة في جميع أنحاء المتجر، مع بقاء رائحة خشبية لطيفة في الأجواء.
“…..حسنًا.”
على أي حال.
كنت قد حفظت الحوارات مسبقًا، لذا أخبرتها بالمكان الذي نبدأ منه.
_____________________________
“الفصل الثاني، المشهد الثالث. يمكننا البدء من هناك.”
رمشت عدة مرات لأتأكد من أنني لم أسمع خطأ، لكن عندما نظرت إلى ديليلا، التي كانت تقرأ الكلمات بجدية تامة، غطيت فمي بيدي.
تقليب—
“ماذا لا تفهمين؟”
قلّبت ديليلا النص وتوقفت عند صفحة معينة.
….صورة معينة.
“حسنًا.”
كانوا يبيعون جميع أنواع البضائع، بما في ذلك العظام والأقراص التي يمكن أن تساعد في تحسين المهارات.
رفعت رأسها ونظرت إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تغير الجو المحيط بها، وللحظة، شعرت بشيء من الرهبة.
قلّبت ديليلا صفحات النص. كان وجهها، الذي بدا ساكنًا كالبحيرة، يتغير قليلًا عندما وصلت إلى جزء معين.
ثم فتحت فمها.
الفصل 259: البيع [2]
“أنت. أول. شخص. أخبره. بهذا. لذلك. شكرًا. لك. أنا. سعيدة. جدًّا.”
هل تمزحين معي؟ لا توجد أي فرصة يمكنني فيها التدرب معها.
“….”
“….أعتقد أنه من الأفضل أن أبدأ بالتحضير.”
مع كل كلمة نطقتها، تصلب وجهي.
كافحت ديليلا لوصفها، لكنها كانت على الأرجح أحد الأسباب التي جعلت مشاعر الغضب والانزعاج تتلاشى بهذه السرعة.
رمشت عدة مرات لأتأكد من أنني لم أسمع خطأ، لكن عندما نظرت إلى ديليلا، التي كانت تقرأ الكلمات بجدية تامة، غطيت فمي بيدي.
تتبعت عيناي النص قبل أن ألتفت إليها.
شعرت بشيء يتصاعد من أعماقي، ورغم كل محاولاتي، لم أستطع كبحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان هناك شيء يجعله يتميز حقًا، فسيكون الصف الطويل الذي امتد أمام مدخله.
ظل يتصاعد… ويتصاعد… حتى—
فتحت القفل المعدني ورفعت الغطاء.
“أنا. حقًّا. س—”
كان هناك ثلاثة تجار رئيسيين في بريمر: بوكسلوم، كودجاك، وألمور.
“بففت.”
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
انفجر كل شيء.
“…..لا أفهم.”
“….”
فتحت النص.
رفعت ديليلا رأسها لتنظر إليّ.
كانت هذه أول الكلمات التي قالتها ديليلا بشأن النص.
تحرك الهواء بفعل أفعالها، لكنني لم أكن في حالة تسمح لي بملاحظته، إذ شعرت بوخز في صدري وأدرت رأسي جانبًا.
“…..”
“بففت… خت!”
***
“…..”
“…..مثّل لي.”
ظل الهواء يتحرك، وبذلت جهدًا حقيقيًا في محاولة منع نفسي من الضحك، لكن كلما نظرت إليها، زاد الشعور سوءًا.
سينتهي الأمر فقط بي وأنا أضحك عليها مجددًا، وأنا أعلم أن ذلك لن يكون مفيدًا لي.
“….!”
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
وصل الأمر إلى حد أنني اضطررت إلى أخذ لحظة لتهدئة نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مسرحية تحتاج إلى شخصين. لو مثلتها وحدي، فسيبدو الأمر غريبًا.
عندما فعلت، أخذت نفسًا عميقًا واستدرت. وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت وكأن أنفاسي قد انقطعت تمامًا عندما رأيت ديليلا واقفة بساقيها متقاطعتين والنص متدلٍّ بين يديها.
“بففت… خت!”
لم تبدُ سعيدة جدًا.
هل تمزحين معي؟ لا توجد أي فرصة يمكنني فيها التدرب معها.
“….”
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
لم تكن هناك حاجة للكلمات للتعبير عن شعورها.
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولا يمكنني إلقاء اللوم عليها. فقد ضحكت على تمثيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنهم يشترون العناصر من البائعين.
شعرت بوخزة أثناء النظر إليها، وقمت بزم شفتي.
ظل يتصاعد… ويتصاعد… حتى—
“أتمنى لو كان لديّ كاميرا الآن.”
عندما فعلت، أخذت نفسًا عميقًا واستدرت. وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت وكأن أنفاسي قد انقطعت تمامًا عندما رأيت ديليلا واقفة بساقيها متقاطعتين والنص متدلٍّ بين يديها.
نظرت إليّ ديليلا بعينين ضيقتين.
“هل نبدأ مجددًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
عرضت الأمر مرة أخرى، لكنني هززت رأسي.
كان بيت التجارة مزخرفًا بشكل جيد. مبنيًا في الغالب من الخشب، وكان تصميمه فخمًا وجذابًا للنظر.
“لا، لا داعي لذلك.”
استقبلتني امرأة ترتدي ملابس أنيقة بابتسامة مهذبة.
“….ماذا تعني؟”
رفعت ديليلا رأسها لتنظر إليّ.
“أعتقد أنه من الأفضل ألا تريها الآن. عندما يحين الوقت، ستفهمين ما أقصده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
حافظت على وجهي مستقيمًا وأنا أقول تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المرأة إلى الصندوق في حيرة.
هل تمزحين معي؟ لا توجد أي فرصة يمكنني فيها التدرب معها.
خاصة بعد كل الأحداث التي مررت بها خلال الأشهر الماضية. ربما… يمكنني التأثير عليها الآن.
سينتهي الأمر فقط بي وأنا أضحك عليها مجددًا، وأنا أعلم أن ذلك لن يكون مفيدًا لي.
في النهاية، كان الخيار الأفضل هو أن أرفض عرضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“حسنًا.”
لم أكلف نفسي عناء شراء علبة مناسبة له من قبل.
لم تقل ديليلا الكثير بعد ذلك، ووضعت النص على المكتب. ثم، بعد أن ألقت نظرة سريعة حول الغرفة، توقفت عيناها عليّ للحظة قصيرة قبل أن تختفي.
في النهاية، كان الجواب بسيطًا.
عاد الصمت إلى الغرفة، وزفرت بهدوء.
“ماذا؟”
“….أعتقد أنه من الأفضل أن أبدأ بالتحضير.”
مددت جسدي وتفقدت ساعتي الجيبية.
“قراءته وتجربته شيئان مختلفان. يبدو رتيبًا الآن لأنه مجرد نص. سيكون الأمر مختلفًا عندما تشاهدينه.”
“يجب أن تكون جميع طلباتي جاهزة الآن. يمكنني الوصول إلى المتجر في الوقت المناسب.”
فكرت في الأمر لثانية كاملة قبل أن أطرد الفكرة من رأسي. لم أستطع تصور ذلك.
ألقيت نظرة على الباب، وبعد أن تأكدت من أن كل شيء كان على ما يرام، غادرت الغرفة.
“سأساعدك.”
كان هناك شيء مهم يجب أن أفعله.
“حسنًا.”
“حان الوقت لأتخلص من هذا الهراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي قبل أن أركز نظري على مكتب معين، ثم اتجهت نحوه.
***
“يبدو مملًا.”
تساءلت عن ذلك بينما كانت تتلفت حولها.
ظهرت ديليلا في أحد شوارع بريمر. كانت حاليًا في منطقة أكثر عزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان الخيار الأفضل هو أن أرفض عرضها.
كانت مشاعرها في تلك اللحظة صعبة الوصف. حتى هي نفسها وجدت صعوبة في فهمها.
“سأساعدك.”
هل كانت غاضبة؟ أم منزعجة؟ فكرت في الأمر، لكنها لم تستطع تحديد ذلك بدقة.
“….!”
ربما كان مزيجًا من الاثنين؟
لم تبدُ مقتنعة تمامًا.
“همم.”
التقطت ديليلا النص وبدأت بتقليب الصفحات.
لكن المشاعر لم تدم طويلًا.
“….”
كان من الصعب عليها فهمها بسبب ذلك.
“لا مشكلة.”
لكن على عكس مشاعرها، كان هناك شيء لم يتلاشَ بسرعة.
حدقت في الطابور وعددت نفسي محظوظًا قبل أن أدخل.
….صورة معينة.
حافظت على وجهي مستقيمًا وأنا أقول تلك الكلمات.
كافحت ديليلا لوصفها، لكنها كانت على الأرجح أحد الأسباب التي جعلت مشاعر الغضب والانزعاج تتلاشى بهذه السرعة.
حافظت على وجهي مستقيمًا وأنا أقول تلك الكلمات.
لماذا؟
***
تساءلت عن ذلك بينما كانت تتلفت حولها.
“…..مثّل لي.”
عبثت بيدها حيث شعرت بشيء ما، ثم أمالت رأسها.
ربما كان مزيجًا من الاثنين؟
ظلت الصورة عالقة في ذهنها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحت فمها.
“إذن هو يمكنه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنها مسرحية جديدة. سيتم عرضها في حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع القادمة.”
لم تكن هناك حاجة للكلمات للتعبير عن شعورها.
***
بينما كنت أمشي على طول الشارع المرصوف بالحجارة، وجدت نفسي في النهاية أمام متجر معين.
بمجرد أن غادرتُ المقر، توجهت إلى ثلاث وجهات مختلفة. كانت الشمس حارقة، والشوارع تعج بالناس.
كانت مشاعرها في تلك اللحظة صعبة الوصف. حتى هي نفسها وجدت صعوبة في فهمها.
بينما كنت أمشي على طول الشارع المرصوف بالحجارة، وجدت نفسي في النهاية أمام متجر معين.
كان طويلًا لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية نهايته.
[بيت تجارة بوكسلوم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا تعني؟”
كان هناك ثلاثة تجار رئيسيين في بريمر: بوكسلوم، كودجاك، وألمور.
“…..مثّل لي.”
كانوا يبيعون جميع أنواع البضائع، بما في ذلك العظام والأقراص التي يمكن أن تساعد في تحسين المهارات.
كما أنهم يشترون العناصر من البائعين.
فكرت في الأمر لثانية كاملة قبل أن أطرد الفكرة من رأسي. لم أستطع تصور ذلك.
واليوم، كنت أخطط لبيع شيء ما.
نظرت إليّ ديليلا بعينين ضيقتين.
“هوو.”
“أنا. حقًّا. س—”
كان بيت التجارة مزخرفًا بشكل جيد. مبنيًا في الغالب من الخشب، وكان تصميمه فخمًا وجذابًا للنظر.
عندما فعلت، أخذت نفسًا عميقًا واستدرت. وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت وكأن أنفاسي قد انقطعت تمامًا عندما رأيت ديليلا واقفة بساقيها متقاطعتين والنص متدلٍّ بين يديها.
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
“هل نبدأ مجددًا؟”
لكن إن كان هناك شيء يجعله يتميز حقًا، فسيكون الصف الطويل الذي امتد أمام مدخله.
نظرت ديليلا إلى النص مرة أخرى. كان صوتها رتيبًا، لكني استطعت أن أشعر بأنها مهتمة قليلًا.
كان طويلًا لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية نهايته.
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
حدقت في الطابور وعددت نفسي محظوظًا قبل أن أدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسي عاجزًا عن الكلام.
على عكس الآخرين، كان لديّ داعم يُدعى أويف ك. ميغريل.
التقطت ديليلا النص وبدأت بتقليب الصفحات.
كل ما فعلته هو أنني طلبت المساعدة، وتمكنت من الحصول على بطاقة تخطي الطابور.
كان بيت التجارة مزخرفًا بشكل جيد. مبنيًا في الغالب من الخشب، وكان تصميمه فخمًا وجذابًا للنظر.
“يمكنك الدخول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء يتصاعد من أعماقي، ورغم كل محاولاتي، لم أستطع كبحه.
وكما توقعت، لم يرمش الحراس حتى وأنا أعبر إلى الداخل.
كانت مشاعرها في تلك اللحظة صعبة الوصف. حتى هي نفسها وجدت صعوبة في فهمها.
“همم.”
“…..حسنًا.”
كان داخل المبنى مبهرًا.
قلّبت ديليلا صفحات النص. كان وجهها، الذي بدا ساكنًا كالبحيرة، يتغير قليلًا عندما وصلت إلى جزء معين.
انتشرت البضائع والعناصر المختلفة في جميع أنحاء المتجر، مع بقاء رائحة خشبية لطيفة في الأجواء.
تساءلت عن ذلك بينما كانت تتلفت حولها.
نظرت حولي قبل أن أركز نظري على مكتب معين، ثم اتجهت نحوه.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
لكن المشاعر لم تدم طويلًا.
استقبلتني امرأة ترتدي ملابس أنيقة بابتسامة مهذبة.
“….!”
لم أضيع أي وقت، ووضعت الصندوق الخشبي فوق المكتب.
“هذا هو…”
“هذا هو…”
لماذا؟
نظرت المرأة إلى الصندوق في حيرة.
“يبدو مملًا.”
فهمت رد فعلها. كان الصندوق يبدو قديمًا ورخيصًا.
ظهرت ديليلا في أحد شوارع بريمر. كانت حاليًا في منطقة أكثر عزلة.
وذلك لأنه كان بالفعل قديمًا ورخيصًا.
“…..”
لم أكلف نفسي عناء شراء علبة مناسبة له من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مسرحية جديدة؟”
على أي حال.
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
“كليك—”
تغير الجو المحيط بها، وللحظة، شعرت بشيء من الرهبة.
فتحت القفل المعدني ورفعت الغطاء.
انفجر كل شيء.
“….!”
واليوم، كنت أخطط لبيع شيء ما.
على الفور، تغير تعبير المرأة عندما وقعت عيناها على السيف المستقر داخل الصندوق.
“….أعتقد أنه من الأفضل أن أبدأ بالتحضير.”
مررت إصبعي على جسم السيف، ثم نظرت إليها.
[بيت تجارة بوكسلوم]
“كم أنتم مستعدون لدفعه مقابل هذا؟”
….صورة معينة.
ظهرت ديليلا في أحد شوارع بريمر. كانت حاليًا في منطقة أكثر عزلة.
“لنبدأ.”
_____________________________
“…..مثّل لي.”
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
ترجمة: TIFA
ظلت الصورة عالقة في ذهنها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان هناك شيء يجعله يتميز حقًا، فسيكون الصف الطويل الذي امتد أمام مدخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
