You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 279

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [8]

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [8]

الفصل 279: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [8]

ابتسمت حينها.

 

“على عكسكِ…”

التمثيل صعب.

<بعد موته، لم أتوقف عن التمثيل أبدًا. جعلني أدرك أن الحياة تستحق العيش، حتى لو كانت قصيرة.>

اتضح لي ذلك منذ اللحظة التي توليت فيها هذا النص.

شعرت بألم معين يتسلل إلى صدري.

أن تجسّد المشاعر بشكل مثالي، وأن تؤثّر في الجمهور دون استخدام أي قوى… ليس بالأمر السهل.

أنا عشت لأجل أخي، وليس لنفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم ذلك من قبل، لكنني أدركت الآن فقط مدى صعوبته.

اتضح لي ذلك منذ اللحظة التي توليت فيها هذا النص.

خاصة عندما لم أكن أعرف الكثير عن الشخصية.

أحمق بائس.

فكرت في محاولة الانغماس في النص، لكن ذلك لم يكن كافيًا. الكلمات وحدها لم تكن كافية. كان هناك شيء أساسي ينقصني ولم أتمكن من تحقيقه.

جعل يدي ترتجف أكثر، وشفتي تهتز.

حاولت… حاولت وحاولت…

تألقت تحت أضواء المسرح.

لكنني فشلت رغم ذلك.

بدافع فضوله، انتهى به الأمر إلى اكتشاف سرّ أحد زملائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية، عندما نظرت حولي ورأيت كل العيون التي كانت موجهة إلي، ارتجف صدري.

الفصل 279: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [8]

“لقد أوشك الأمر على الانتهاء.”

كانت كالشمس.

… لم أحقق بعد ما كنت أريد تحقيقه.

غَطَّى صدى كتابتها على صوتها الرئيسي.

هذا لم يكن جيدًا بما يكفي بالنسبة لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم ذلك من قبل، لكنني أدركت الآن فقط مدى صعوبته.

ردود فعل الجمهور لم تكن كافية.

سمعت صوتي يتردد في أرجاء المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع التوقف.

اندمجت تمامًا.

خاصة عندما لم يكن العرض قد انتهى بعد.

ديفيد لم يكن منهم.

الانغماس.

<“لن ترتكب أي خطأ أثناء العرض، صحيح؟ أثناء التمارين، ارتكبت بعض الأخطاء بسبب التوتر. آمل أن لا يحدث ذلك… لا أريده أن يحدث…”>

كنت بحاجة للانغماس أكثر.

مع الدموع التي انهمرت على وجهها، نظرت إلى الجمهور.

“هوو.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وسط الصمت الذي كان يحيط بي، أغمضت عينيّ وأعدت تشغيل النص بالكامل في ذهني.

كان بإمكانه، منذ اللحظة التي اكتشف فيها مرضها، أن يرحل ويمضي في حياته. لكنه لم يفعل.

ديفيد.

حاولت… حاولت وحاولت…

كان أحمق.

على ذلك المسرح، تخلّت عن نفسها.

أحمق بائس.

“خـ…”

بدافع فضوله، انتهى به الأمر إلى اكتشاف سرّ أحد زملائه.

… الساعة كانت تدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اضطراب تشوّه العاطفة.

“صحيح، لقد نسيت أن أقولها.”

مرض يلتهم حياة صاحبه كلما اختبر مشاعر معينة.

حاولت… حاولت وحاولت…

طالما تجنّب الشعور بهذه المشاعر، سيكون قادرًا على العيش حياة طويلة.

<…أراكِ.>

… لكن هل ستكون مثل هذه الحياة ذات معنى حقيقي؟

سقطت المذكرات من يده، وأغمض عينيه.

هل سيكون المرء حقًا بخير مع العيش بهذه الطريقة؟

على ذلك المسرح، تخلّت عن نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ اللحظة التي توليت فيها النص، سألت نفسي هذا السؤال.

أنا…

وجاءت الإجابة بسرعة…

“….”

معظم الناس لن يكونوا كذلك، لكن بعضهم قد يكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشهد تكرر في ذهني، ولم أستطع منع نفسي من الضحك.

ديفيد لم يكن منهم.

لكنني فشلت رغم ذلك.

كان شخصًا يريد أن يعيش حياته إلى أقصى حد، ولهذا واجهت صعوبة في الانغماس في شخصيته.

وببطء، تلاشت الأضواء المحيطة بالمسرح، لتُغطي جسده بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عكس ما كنت عليه تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شخص واحد لم يكن ينظر إليه.

أنا عشت لأجل أخي، وليس لنفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت الكتابة، تزامنًا مع صوتها.

من يهتم بما أشعر به؟ طالما كان أخي بخير، فما أهميتي أنا…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <لا، ليس هذا. أريد أن أرى وجهكِ مجددًا. أريد أن أرى عرضكِ. أريد أن…>

أنا… لم أكن مهمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، عندما نظرت حولي ورأيت كل العيون التي كانت موجهة إلي، ارتجف صدري.

كانت هذه الفكرة الأساسية عن نفسي هي ما منعني من الاندماج مع الشخصية.

أنا… لم أكن مهمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنا مختلفين جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل بالنسبة لي أن أرى نفسي فيه.

بدأت أشعر باليأس.

على الأقل، كان ذلك حتى اللحظة الأخيرة.

في المشهد الأخير، كانت كل العيون عليه.

حتى المشهد الأخير.

“هاهاها.”

على الرغم من أنه كان يعاني من نفس المرض، لم يكن ديفيد يكترث لنفسه واستمر في محاولة مساعدة أميليا.

عضضت على أسناني، واستخدمت آخر ما تبقى لي من قوة لأكتب الكلمات الأخيرة.

حتى عندما كان ما يفعله يقتله، استمر في مساعدتها.

“هاا.. هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أفهم لماذا قد يذهب إلى هذا الحد لمساعدة شخص بالكاد يعرفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، بدأ تمثيلها بالتباطؤ.

كان بإمكانه، منذ اللحظة التي اكتشف فيها مرضها، أن يرحل ويمضي في حياته. لكنه لم يفعل.

… الساعة كانت تدق.

بل بقي معها حتى أنفاسه الأخيرة.

<أنا سعيدة جدًا لأنني التقيت بك.>

لماذا…؟

كان مشهدًا جعل البعض يشيح بوجهه بعيدًا، غير قادرين على احتمال رؤيته أكثر.

لماذا فعل ذلك؟

كلما كتبت أكثر، زاد الألم في صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني سرعان ما فهمت.

كنت بحاجة للانغماس أكثر.

فهمت السبب الذي جعله يفعل ما فعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأهم من ذلك كله…

كان ذلك لأنه…

على ذلك المسرح، تخلّت عن نفسها.

كان وحيدًا.

كان أكثر إيلامًا من ذي قبل.

في مواجهة مرض نادر لم يكن أحد يعرفه أو يفهمه، لم يكن أمامه سوى أن يعيش حياته في صمت.

<…أراكِ.>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن مختلفًا عني كثيرًا في هذا الجانب.

“خـ…”

أن تعاني في صمت.

خاصة عندما لم أكن أعرف الكثير عن الشخصية.

… وكان هذا الفهم هو ما جعلني أراه كشخصية بشكل أوضح.

“كليك- كلاك—”

فتحت عينيّ، ونظرت إلى المذكرات أمامي.

كانت الشيء الوحيد الذي أستطيع رؤيته.

ظهر وجهها في ذهني مجددًا، وفي تلك اللحظة، أدركت ما كان الألم في صدري يعنيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالقلم في يدي، بدأت أكتب.

“صحيح، لقد نسيت أن أقولها.”

<“كنت سأعطي أي شيء مقابل ساعة واحدة إضافية. ساعة واحدة فقط. أريد أن أرى عرضها المسرحي. من المؤسف أنني لا أملك الكثير من الوقت. ساعتي تدق، ويمكنني أن أشعر بجسدي وهو ينهار.”>

مع الدموع التي انسالت على وجوه البعض، كان انتباه الجميع مُنصبًا على الرجل الوحيد الذي كان واقفًا بجانب المقعد.

تردد صوتي في أرجاء المسرح.

خاصة عندما لم يكن العرض قد انتهى بعد.

وفي نفس اللحظة، بدأت الذكريات تومض أمام عينيّ.

***

كانت مشاهد المسرحية.

الانغماس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من المشهد الأول عندما رأيت أميليا لأول مرة، إلى المشهد الأخير عندما ابتسمت وبكت.

حاولت… حاولت وحاولت…

استمرت المشاهد في التكرار في ذهني، بلا توقف، وكأنها فيلم، وبمرور الوقت، بدأت أفقد التمييز بين الواقع والخيال.

كنت بحاجة إلى إنهاء كلماتي الأخيرة.

كنت أغرق ببطء في الشخصية.

“كليك- كلاك—”

ديفيد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، عندما نظرت حولي ورأيت كل العيون التي كانت موجهة إلي، ارتجف صدري.

كنت أصبح ديفيد.

عضضت على أسناني، واستخدمت آخر ما تبقى لي من قوة لأكتب الكلمات الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”.

كنت بحاجة للانغماس أكثر.

ارتجفت يدي. المشاعر بدأت تغمر عقلي.

ضحكت بصوت خافت أثناء الكتابة.

<“لن ترتكب أي خطأ أثناء العرض، صحيح؟ أثناء التمارين، ارتكبت بعض الأخطاء بسبب التوتر. آمل أن لا يحدث ذلك… لا أريده أن يحدث…”>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه شخصية ثانوية أمام البطلة الرئيسية.

شعرت بألم معين يتسلل إلى صدري.

“إذًا… لم يتمكن من رؤية العرض؟”

جعل يدي ترتجف أكثر، وشفتي تهتز.

بدأ تركيزي يتلاشى، والذكريات التي غمرت عقلي أصبحت أكثر حدة، وكأنها عاصفة لا نهاية لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رَمشْت بعيني بقوة، وضغطت القلم بقوة أكبر على الورقة.

ديفيد…

انكمشت الورقة قليلًا.

أنا… لم أكن مهمًا.

<“لكن عليّ أن أقول… وجهها المتوتر يبدو لطيفًا حقًا. من الطريقة التي تتجه بها عيناها في كل الاتجاهات، إلى احمرار وجهها بالكامل…”>

الفصل 279: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [8]

“هاهاها.”

…. حتى اللحظة الأخيرة.

ضحكت بصوت خافت أثناء الكتابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الصمت الذي كان يحيط بي، أغمضت عينيّ وأعدت تشغيل النص بالكامل في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشهد تكرر في ذهني، ولم أستطع منع نفسي من الضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط هي… والجمهور.

”…أريد أن أرى ذلك مجددًا.”

لم يكن هناك خلفية، ولا إضاءة فاخرة.

اشتد الألم في صدري.

 

كان أكثر إيلامًا من ذي قبل.

فكرت في محاولة الانغماس في النص، لكن ذلك لم يكن كافيًا. الكلمات وحدها لم تكن كافية. كان هناك شيء أساسي ينقصني ولم أتمكن من تحقيقه.

ومع زيادة انغماسي، ازدادت المشاعر والألم.

بابتسامة باهتة، استند على المقعد بنظرة حنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت… ببطء، أخلق هوية جديدة تمامًا في ذهني.

<“كنت سأعطي أي شيء مقابل ساعة واحدة إضافية. ساعة واحدة فقط. أريد أن أرى عرضها المسرحي. من المؤسف أنني لا أملك الكثير من الوقت. ساعتي تدق، ويمكنني أن أشعر بجسدي وهو ينهار.”>

خشخشة~ خشخشة~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم ذلك من قبل، لكنني أدركت الآن فقط مدى صعوبته.

استمرت يدي في التحرك رغم المشاعر الجارفة التي بدأت تغمرني.

“كليك- كلاك—”

… الساعة كانت تدق.

منذ بداية المسرحية، لم يكن يومًا في مركز الاهتمام.

كم تبقى لي من الوقت؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط القلم من يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكنني أن أشعر بجسدي يضعف مع كل ثانية تمر.

أحمق بائس.

بدأ تركيزي يتلاشى، والذكريات التي غمرت عقلي أصبحت أكثر حدة، وكأنها عاصفة لا نهاية لها.

وعندما رفعت رأسي بصعوبة، رأيتهم.

 

∎| المستوى 1. [الحب] الخبرة + 10%

ازدادت سرعة كتابتي مع استمرار ذلك.

“ه-هل مات؟”

سكبت كل شيء في المذكرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط هي… والجمهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

<لا، ليس هذا. أريد أن أرى وجهكِ مجددًا. أريد أن أرى عرضكِ. أريد أن…>

مع رمشة عيني، اختفى الإشعار.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت الدموع تنساب على وجوههم، ورأيت الذهول في عيونهم.

اهتزت يدي أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطراب تشوّه العاطفة.

كلما كتبت أكثر، زاد الألم في صدري.

وجاءت الإجابة بسرعة…

بدأت أشعر باليأس.

استمرت يدي في التحرك رغم المشاعر الجارفة التي بدأت تغمرني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ألمًا مرعبًا جعل من الصعب عليّ التركيز. لكنني لم أستطع التوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المشهد الأول عندما رأيت أميليا لأول مرة، إلى المشهد الأخير عندما ابتسمت وبكت.

كنت بحاجة إلى إنهاء كلماتي الأخيرة.

كان المشهد يقترب من الذروة، وصوتها بدأ يخفت مع اقتراب النهاية.

كنت بحاجة إلى ذلك…

<يسعدني أن الكثير من الناس يستطيعون الشعور بما أشعر به. بما جعلتني أشعر به.>

“خـ…”

ومع زيادة انغماسي، ازدادت المشاعر والألم.

عضضت على أسناني، واستخدمت آخر ما تبقى لي من قوة لأكتب الكلمات الأخيرة.

كنت أصبح ديفيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت بحاجة إلى ذلك. كان يجب عليّ ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت في المسرح بالكامل، ولم يُسمع سوى شهقات باكية متفرقة من بعض الحضور.

أنا…

كان أحمق.

خشخشة~ خشـ…

الفصل 279: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [8]

<…أراكِ.>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط القلم من يدي.

“تَك.”

كانت تبتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط القلم من يدي.

كانت تبدو مختلفة عن السابق.

فجأة، أصبحت رؤيتي مشوشة. بالكاد كنت أستطيع الرؤية، ولم أستطع التنفس.

سقطت المذكرات من يده، وأغمض عينيه.

شعرت بخفة في رأسي، وأطرافي أصبحت رخوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شخص واحد لم يكن ينظر إليه.

وعندما رفعت رأسي بصعوبة، رأيتهم.

في مواجهة مرض نادر لم يكن أحد يعرفه أو يفهمه، لم يكن أمامه سوى أن يعيش حياته في صمت.

آلاف الأعين التي كانت معلقة بي.

سقطت المذكرات من يده، وأغمض عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأيت الدموع تنساب على وجوههم، ورأيت الذهول في عيونهم.

 

نظراتهم…

<“لكن عليّ أن أقول… وجهها المتوتر يبدو لطيفًا حقًا. من الطريقة التي تتجه بها عيناها في كل الاتجاهات، إلى احمرار وجهها بالكامل…”>

لقد تغيرت.

***

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأهم من ذلك كله…

ابتسمت حينها.

انكمشت الورقة قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ليس من أجلهم.

أن تعاني في صمت.

بل من أجل شخص آخر.

على الرغم من أنه كان يعاني من نفس المرض، لم يكن ديفيد يكترث لنفسه واستمر في محاولة مساعدة أميليا.

ظهر وجهها في ذهني مجددًا، وفي تلك اللحظة، أدركت ما كان الألم في صدري يعنيه.

ديفيد…

∎| المستوى 1. [الحب] الخبرة + 10%

حاولت… حاولت وحاولت…

مع رمشة عيني، اختفى الإشعار.

شعرت بخفة في رأسي، وأطرافي أصبحت رخوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع تحوّل العالم إلى الصمت، فتحت شفتي.

لقد تغيرت.

“صحيح، لقد نسيت أن أقولها.”

كنت أصبح ديفيد.

سمعت صوتي يتردد في أرجاء المسرح.

بل بقي معها حتى أنفاسه الأخيرة.

“على عكسكِ…”

كانت أكبر سنًا الآن.

ومع تحوّل العالم إلى ظلام، استمرت ابتسامتي.

خشخشة~ خشخشة~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…. لم يكن الفرح، بل كان الحب.”

***

مشاعري المشوّهة.

اتضح لي ذلك منذ اللحظة التي توليت فيها هذا النص.

 

ضحكت بصوت خافت أثناء الكتابة.

***

بدأت أشعر باليأس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه شخصية ثانوية أمام البطلة الرئيسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد الصمت في المسرح بالكامل، ولم يُسمع سوى شهقات باكية متفرقة من بعض الحضور.

بدأت أشعر باليأس.

مع الدموع التي انسالت على وجوه البعض، كان انتباه الجميع مُنصبًا على الرجل الوحيد الذي كان واقفًا بجانب المقعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <أصبحت مشهورة إلى حد ما. حسنًا… فزت بعدة جوائز، ولم يعد بإمكاني الخروج من منزلي دون أن يتم التعرف عليّ. أليس هذا نجاحًا؟>

“ثَد!”

غَطَّى صدى كتابتها على صوتها الرئيسي.

سقطت المذكرات من يده، وأغمض عينيه.

… لم أحقق بعد ما كنت أريد تحقيقه.

منذ بداية المسرحية، لم يكن يومًا في مركز الاهتمام.

“تنقيط. تنقيط…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا وكأنه شخصية ثانوية أمام البطلة الرئيسية.

فكرت في محاولة الانغماس في النص، لكن ذلك لم يكن كافيًا. الكلمات وحدها لم تكن كافية. كان هناك شيء أساسي ينقصني ولم أتمكن من تحقيقه.

كانت هي النجمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الصمت الذي كان يحيط بي، أغمضت عينيّ وأعدت تشغيل النص بالكامل في ذهني.

هي من لم يتمكن الجمهور من إبعاد أنظارهم عنها.

هي من لم يتمكن الجمهور من إبعاد أنظارهم عنها.

…. حتى اللحظة الأخيرة.

شعرت بخفة في رأسي، وأطرافي أصبحت رخوة.

في المشهد الأخير، كانت كل العيون عليه.

سكبت كل شيء في المذكرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك شخص واحد لم يكن ينظر إليه.

اتضح لي ذلك منذ اللحظة التي توليت فيها هذا النص.

لقد سرق الأضواء.

بابتسامة باهتة، استند على المقعد بنظرة حنين.

بابتسامة باهتة، استند على المقعد بنظرة حنين.

هل سيكون المرء حقًا بخير مع العيش بهذه الطريقة؟

“ه-هل مات؟”

فتحت عينيّ، ونظرت إلى المذكرات أمامي.

“إذًا… لم يتمكن من رؤية العرض؟”

كنت بحاجة إلى إنهاء كلماتي الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضربت الحقيقة بعض أفراد الجمهور كالصاعقة، مما جعل الدموع تتساقط من أعينهم.

انطفأت الأضواء.

كان مشهدًا جعل البعض يشيح بوجهه بعيدًا، غير قادرين على احتمال رؤيته أكثر.

شعرت بخفة في رأسي، وأطرافي أصبحت رخوة.

وببطء، تلاشت الأضواء المحيطة بالمسرح، لتُغطي جسده بالكامل.

لقد سرق الأضواء.

“تَك—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَمشْت بعيني بقوة، وضغطت القلم بقوة أكبر على الورقة.

عندها، سمع الجميع صوت خطوة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت في المسرح بالكامل، ولم يُسمع سوى شهقات باكية متفرقة من بعض الحضور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما نظر الجمهور، ظهرت شخصية مألوفة في منتصف المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عكس ما كنت عليه تمامًا.

كانت تبدو مختلفة عن السابق.

خشخشة~ خشـ…

كانت أكبر سنًا الآن.

أنا عشت لأجل أخي، وليس لنفسي.

ليس كثيرًا، لكنها كانت في أواخر العشرينيات على الأقل.

ديفيد.

لم يكن هناك خلفية، ولا إضاءة فاخرة.

كانت الشيء الوحيد الذي أستطيع رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط هي… والجمهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت… ببطء، أخلق هوية جديدة تمامًا في ذهني.

“تنقيط. تنقيط…!”

“هوو.”

مع الدموع التي انهمرت على وجهها، نظرت إلى الجمهور.

ضحكت بصوت خافت أثناء الكتابة.

“العالم مكان قاسٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم ذلك من قبل، لكنني أدركت الآن فقط مدى صعوبته.

بدأت تمثيلها، وساد الصمت في المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي توليت فيها النص، سألت نفسي هذا السؤال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أنهم انتقلوا إلى عالم آخر، لم يتمكنوا من إبعاد أنظارهم عنها.

ظهر وجهها في ذهني مجددًا، وفي تلك اللحظة، أدركت ما كان الألم في صدري يعنيه.

ومع تدفق الدموع من وجهها ووجوه الجمهور، سكبت كل مشاعرها في أدائها.

استمرت المشاهد في التكرار في ذهني، بلا توقف، وكأنها فيلم، وبمرور الوقت، بدأت أفقد التمييز بين الواقع والخيال.

على ذلك المسرح، تخلّت عن نفسها.

حاولت… حاولت وحاولت…

اندمجت تمامًا.

ازدادت سرعة كتابتي مع استمرار ذلك.

“خشخشة~ خشخشة~”

غَطَّى صدى كتابتها على صوتها الرئيسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد صوت الكتابة، تزامنًا مع صوتها.

مع الدموع التي انسالت على وجوه البعض، كان انتباه الجميع مُنصبًا على الرجل الوحيد الذي كان واقفًا بجانب المقعد.

<ديفيد رحل عندما كان في السادسة عشرة. هناك وجدت مذكراته وقرأت كل شيء. ذلك الأحمق… حتى في موته، كان يحمل تلك النظرة الغبية على وجهه.>

حاولت… حاولت وحاولت…

غَطَّى صدى كتابتها على صوتها الرئيسي.

هل سيكون المرء حقًا بخير مع العيش بهذه الطريقة؟

<بعد موته، لم أتوقف عن التمثيل أبدًا. جعلني أدرك أن الحياة تستحق العيش، حتى لو كانت قصيرة.>

تألقت تحت أضواء المسرح.

تألقت تحت أضواء المسرح.

حتى عندما كان ما يفعله يقتله، استمر في مساعدتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

<أصبحت مشهورة إلى حد ما. حسنًا… فزت بعدة جوائز، ولم يعد بإمكاني الخروج من منزلي دون أن يتم التعرف عليّ. أليس هذا نجاحًا؟>

ضحكت بصوت خافت أثناء الكتابة.

كانت كالشمس.

طالما تجنّب الشعور بهذه المشاعر، سيكون قادرًا على العيش حياة طويلة.

تتألق أمام الآلاف.

لكنني فشلت رغم ذلك.

<… لكن، أعتقد أن وقتي قد حان أيضًا. من المفترض أن أبلغ الخامسة والعشرين بعد يومين، لكنني أعلم أنني لن أصل إليها. العالم يعرف بالفعل عن مرضي، ويعرف أيضًا أن هذا آخر عرض لي. أنا سعيدة لأن الكثير من الناس حضروا.>

 

بدأت حركات أميليا تتباطأ وسط العرض، كان واضحًا أن جسدها بدأ يتداعى.

انكمشت الورقة قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن رغم ذلك، استمرت في التمثيل.

<بعد موته، لم أتوقف عن التمثيل أبدًا. جعلني أدرك أن الحياة تستحق العيش، حتى لو كانت قصيرة.>

<يسعدني أن الكثير من الناس يستطيعون الشعور بما أشعر به. بما جعلتني أشعر به.>

“هاهاها.”

رأى الجمهور كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى ذلك. كان يجب عليّ ذلك.

جهودها.

“ثَد!”

<أنا سعيدة جدًا لأنني التقيت بك.>

خاصة عندما لم أكن أعرف الكثير عن الشخصية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدريجيًا، بدأ تمثيلها بالتباطؤ.

 

كان المشهد يقترب من الذروة، وصوتها بدأ يخفت مع اقتراب النهاية.

حتى المشهد الأخير.

<على مرّ السنين، لم أنسك أبدًا، ديفيد.>

سمعت صوتي يتردد في أرجاء المسرح.

“هاا.. هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه شخصية ثانوية أمام البطلة الرئيسية.

عندما انتهت، كان تنفسها ثقيلاً، وقطرات العرق تنساب من جانب وجهها.

لكنني فشلت رغم ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الأهم من ذلك كله…

كان وحيدًا.

كانت تبتسم.

“هوو.”

“كليك- كلاك—”

ديفيد.

انطفأت الأضواء.

أنا عشت لأجل أخي، وليس لنفسي.

<… لم تتوقف عن الابتسام أبدًا.>

<“لن ترتكب أي خطأ أثناء العرض، صحيح؟ أثناء التمارين، ارتكبت بعض الأخطاء بسبب التوتر. آمل أن لا يحدث ذلك… لا أريده أن يحدث…”>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

انطفأت الأضواء.

_________________________________

ردود فعل الجمهور لم تكن كافية.

ترجمة: TIFA

على ذلك المسرح، تخلّت عن نفسها.

 

انكمشت الورقة قليلًا.

 

خشخشة~ خشخشة~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

_________________________________

أنا…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط