النية [1]
الفصل 280: النية [1]
‘إنه أمر غريب.’
“هاها.”
انطفأت الأضواء، وأُغلِقت الستائر.
“….منذ متى أصبح لطيفًا هكذا؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
وقفت أويف خلف المسرح وعيناها مغلقتان. لقد أعطت كل ما لديها في الأداء، وكانت مرهقة عقليًا.
وقف في صمت للحظة قصيرة قبل أن يومئ برأسه أخيرًا.
لم تستطع رؤية الجمهور، لكن شعرت وكأن آلاف العيون لا تزال مسلطة على جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أصابها التوتر من الصمت الذي خيم على المسرح.
نظرت إليه أويف، وفتحت فمها للحظة قصيرة قبل أن تغلقه وتتنهد بمرارة.
كانت منغمسة في دورها لدرجة أنها لم تنتبه إلى رد فعل الجمهور. كل ما فعلته هو التمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
التمثيل وكأنها آخر مرة ستقف فيها على المسرح.
تلاه تصفيق آخر، وسرعان ما وجدت أويف أن الجمهور بأكمله كان يصفق.
“…..”
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
تمامًا عندما بدأ قلبها يغرق، سمعت تصفيقًا خفيفًا قادمًا من خلف الستار.
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
تصفيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت…
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في صدمة، غير قادر على فهم ما كان يحدث، حتى جاءني صوت مألوف.
تلاه تصفيق آخر، وسرعان ما وجدت أويف أن الجمهور بأكمله كان يصفق.
…كان هناك شيء ما في تلك اللحظات الأخيرة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
عندما استدارت، وجدت ثيرون يحدق بجهاز اتصال صغير، وملامحه تعكس الانزعاج.
سرعان ما أصبحت التصفيقات مدوية لدرجة أنها لم تستطع سماع أي شيء آخر، لكنها لم تمانع.
‘هذا التصفيق لي…؟’
وقفت في مكانها، غارقة في الأصوات. أو بالأحرى، كانت متجمدة.
“هاه.”
‘هذا التصفيق لي…؟’
لم تستطع تصديق ذلك على الإطلاق.
في الماضي، كنت أكره الصورة التي كانت تقابلني.
“انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أول مرة تشعر هكذا تجاه مسرحية، وأصبح لديها فضول بشأن الممثل.
لم تستفق إلا عندما سمعت صوتًا مألوفًا. التفتت فرأت جوليان يقف بجانبها، وعيناه مثبتتان عليها.
تلاه تصفيق آخر، وسرعان ما وجدت أويف أن الجمهور بأكمله كان يصفق.
لم يكن يبدو عليه التأثر بما كان يحدث خلف الستار.
مع ابتسامة خفيفة بالكاد يمكن ملاحظتها، استدار،
في الواقع، لم يبدُ أنه يهتم على الإطلاق.
حتى مع مرور الدقائق، لم يتوقف التصفيق.
نظرت إليه أويف، وفتحت فمها للحظة قصيرة قبل أن تغلقه وتتنهد بمرارة.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
‘هذا صحيح، لقد كان دائمًا هكذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل…”
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
“لقد أديت دورك بشكل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا!؟”
“…كنت محظوظة.”
لم أعد أشعر بأنني بحاجة للعودة إلى جسدي القديم.
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
“…لقد رأيت كل ما كنت بحاجة لرؤيته.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
وقف في صمت للحظة قصيرة قبل أن يومئ برأسه أخيرًا.
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
“شكرًا لك.”
تحدثت إليسيا وهي تنظر إليه بنظرة مسلية.
“إيه؟”
لكن ذلك كان في الماضي.
اتسعت عينا أويف للحظة.
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
من بين كل ما توقعته أن يقوله، كان هذا آخر شيء توقعته.
_____________________________________
لكن وكأنه لم ينتهِ بعد، تابع حديثه،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لطالما كنت أعلم أنك رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، كم هو رائع.”
مع ابتسامة خفيفة بالكاد يمكن ملاحظتها، استدار،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وحدي في غرفة تبديل الملابس، أحتضن الصمت المحيط بي ببطء.
“…ربما في حفل الجوائز القادم، لن تكتفي بصوت واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
بعد كلماته، استدار واتجه إلى غرف تبديل الملابس.
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
وقفت أويف في مكانها بذهول، وعيناها تتبعان ظهره.
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
لكنه لم يهتم، بل واصل التصفيق.
“هاه.”
لكنه الآن… اختفى.
تنهدت بتعب، ثم فركت جبهتها.
في الوقت نفسه، في مكان آخر.
“هذا الرجل…”
وبينما كانت تهدأ، عادت أفكارها إلى المسرحية.
ضحكة خافتة تسللت من شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
“….منذ متى أصبح لطيفًا هكذا؟”
تقلصت ملامحه قليلًا، لكنه سرعان ما أعاد نظره إلى المسرح.
كان يزداد ليونة.
ولم تكن الوحيدة التي شعرت بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
***
كان يزداد ليونة.
لكنني الآن فهمت.
في الوقت نفسه، في مكان آخر.
ملامحي الغريبة، جمالي اللافت، وحتى مظهري الهزيل والمنهك خلال فترة مرضي بالسرطان.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
تمامًا عندما بدأ قلبها يغرق، سمعت تصفيقًا خفيفًا قادمًا من خلف الستار.
وقفت أولغا تراقب بصمت، وشفتيها مطبقتان بإحكام. كان وجهها خاليًا من أي تعبير تقريبًا.
كان من الصعب قراءة ملامحها.
كان الأمر مشوقًا للتفكير فيه.
ورغم ذلك، كان بإمكان الجميع الشعور بجدار غير مرئي يحيط بها. جدار منع أي شخص من الاقتراب منها.
ترددت أصوات تصفيقه في أرجاء المسرح، وجذبت الأنظار نحوه.
حتى مع مرور الدقائق، لم يتوقف التصفيق.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
استمر في الارتفاع، وكلما استمر، ازدادت سماكة الجدار الذي يحيط بها.
أخذت نفسًا عميقًا، وحدّقت في التعويذة الجديدة التي اكتسبتها.
“هوو.”
‘الحب.’
أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
كان ذلك كافيًا لتهدئتها.
تلاه تصفيق آخر، وسرعان ما وجدت أويف أن الجمهور بأكمله كان يصفق.
وبينما كانت تهدأ، عادت أفكارها إلى المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أول مرة تشعر هكذا تجاه مسرحية، وأصبح لديها فضول بشأن الممثل.
“لم تكن سيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت…
…كانت مختلفة قليلًا عن المسرحية التي شاهدتها من قبل، لكن جوهرها كان نفسه.
في الحقيقة، كانت أفضل قليلًا مما توقعت.
كان وجهها جامدًا، لكنني لاحظت ارتجافًا طفيفًا في عينيها وهي تنظر إليّ.
تحسن تمثيلها، وأدى جوليان دوره بشكل جيد أيضًا. لم يكن الأمر سيئًا. أعتقد أنني يمكنني العمل معهما مجددًا في المستقبل.
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
ومع ذلك، كانت لا تزال واثقة من أن مسرحيتها كانت الأفضل.
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
“….النية.”
“أرجين، ما رأيك—إيه؟”
“نعم، لقد كانت مذهلة.”
لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
قام كايوس بالتأرجح برجليه فوق المقعد الذي جلس عليه قبل أن يقفز منه.
لكنه الآن… اختفى.
لم أعد أشعر بأنني بحاجة للعودة إلى جسدي القديم.
أين يمكن أن يكون قد ذهب؟
ابتسم جايل بسرور عند سماع الإطراء وبدأ بالتصفيق مجددًا.
نظرت أولغا في كل مكان خطر على بالها قبل أن تتصل بأحد أفراد الطاقم.
أصابها التوتر من الصمت الذي خيم على المسرح.
“أنت، هل رأيت أرجين؟”
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
“عذرًا!؟”
“تسك.”
“الممثل الرئيسي في مسرحيتي. هل رأيته؟!”
…كانت مختلفة قليلًا عن المسرحية التي شاهدتها من قبل، لكن جوهرها كان نفسه.
“آه!؟”
“إذًا، هكذا هو الأمر…”
في وسط ارتباكها، أمسكت بعنق ملابس الموظف وسحبته قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصبحت أكثر ليونة منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
“هل رأيته؟!”
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
جذبت تصرفاتها انتباه الجميع، وفي المسافة، كان هناك شخص يجلس ويحدق بها بنظرة غير مكترثة.
…وخلال المسرحية، فهمت ما كان يعيقني.
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
تصفيق!
وقفت أنجيلا بجانبه.
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
كانت ترتدي ملابس رسمية، وشعرها الطويل الفضي مربوط في شكل ذيل حصان. تألقت عيناها الزرقاوان مثل الجواهر.
كنت أستطيع رؤيتها.
قام كايوس بالتأرجح برجليه فوق المقعد الذي جلس عليه قبل أن يقفز منه.
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
“لا فائدة.”
أين يمكن أن يكون قد ذهب؟
مرر يده بين خصلات شعره الأشقر وألقى نظرة أخيرة باتجاه أولغا قبل أن يغادر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“…لقد رأيت كل ما كنت بحاجة لرؤيته.”
خصوصًا بعد أن أصبح عاجزًا.
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ومع ذلك، كانت لا تزال واثقة من أن مسرحيتها كانت الأفضل.
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا!؟”
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت أصوات تصفيقه في أرجاء المسرح، وجذبت الأنظار نحوه.
لكنه لم يهتم، بل واصل التصفيق.
وبينما كانت تهدأ، عادت أفكارها إلى المسرحية.
“رائع، كم هو رائع.”
مع كل ما حدث لي، لم أعد أشعر بالكراهية تجاه نفسي.
لم يكن هذا الشخص سوى جايل، الذي مسح زاوية عينيه كما لو أنه تأثر.
سرعان ما أصبحت التصفيقات مدوية لدرجة أنها لم تستطع سماع أي شيء آخر، لكنها لم تمانع.
“….أعطوها جائزة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصبحت أكثر ليونة منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
نظرت أولغا في كل مكان خطر على بالها قبل أن تتصل بأحد أفراد الطاقم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها بهذا الشكل، وكان من الصعب عليهم التعود على هذا المشهد.
أسندت إليسيا رأسها على يدها وهي تلوّح بإصبعها في شعرها.
“لقد أصبحت أكثر ليونة منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
“تسك.”
تحدثت إليسيا وهي تنظر إليه بنظرة مسلية.
لكنني الآن فهمت.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
قطعت أفكارها صوت نقر خفيف للسان.
كان أكثر حيوية، ولم يكن الوجود حوله خانقًا كما كان من قبل.
لكن وكأنه لم ينتهِ بعد، تابع حديثه،
ولم تكن الوحيدة التي شعرت بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
حتى لوسيان وثيرون لاحظا الأمر، لكن على عكسها، لم يعبرا عن أفكارهما.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
“إيه؟”
خصوصًا بعد أن أصبح عاجزًا.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
…كانوا هنا الآن في مهمة رسمية، ولم يكن هناك وقت ليكونوا ودودين.
لكنه الآن… اختفى.
“لكن لا بد لي من القول، شقيقتك كانت ممثلة رائعة بالفعل.”
“آه!؟”
تكلمت إليسيا وهي تتكئ على مقعدها.
قطعت أفكارها صوت نقر خفيف للسان.
“هل تعتقدين ذلك؟”
“نعم، لقد كانت مذهلة.”
“نعم، لقد كانت مذهلة.”
تحدثت إليسيا وهي تنظر إليه بنظرة مسلية.
“هاها.”
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
ابتسم جايل بسرور عند سماع الإطراء وبدأ بالتصفيق مجددًا.
مع ابتسامة خفيفة بالكاد يمكن ملاحظتها، استدار،
لم يمانع الثلاثة الآخرون تصرفاته، إذ أن المسرحية كانت رائعة بالفعل، ولم يكن أحد يتوقع ذلك.
لكنني الآن فهمت.
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
قطعت أفكارها صوت نقر خفيف للسان.
أثار هذا فضول إليسيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا!؟”
‘إذا كانت هذه بهذه الجودة، فكيف ستكون المسرحية الرئيسية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
كان الأمر مشوقًا للتفكير فيه.
وقف في صمت للحظة قصيرة قبل أن يومئ برأسه أخيرًا.
“آه، والممثل الذي كان بجوار شقيقتك، كان جيدًا أيضًا.”
…وخلال المسرحية، فهمت ما كان يعيقني.
“أوه؟ آه، لم يكن سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذبت تصرفاتها انتباه الجميع، وفي المسافة، كان هناك شخص يجلس ويحدق بها بنظرة غير مكترثة.
كان رد فعل جايل أكثر اعتدالًا، لكنه كان لا يزال إطراءً.
الفكرة جعلتني أبتسم قليلًا، لكنها كانت الحقيقة.
على الأرجح، لم يكن يرى سوى أخته.
بدأت أتأمل في المشاعر الجديدة التي اكتشفتها.
لكن لم يكن من الممكن إنكار أن هناك شخصًا آخر، شخصًا وقف بصمت في خلفيتها، سامحًا لها بالتألق.
“هاه.”
ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
لم أعد أشعر بأنني بحاجة للعودة إلى جسدي القديم.
…كان هناك شيء ما في تلك اللحظات الأخيرة.
“هوو.”
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
‘إنه أمر غريب.’
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
بالفعل…
لكن وكأنه لم ينتهِ بعد، تابع حديثه،
كانت هذه أول مرة تشعر هكذا تجاه مسرحية، وأصبح لديها فضول بشأن الممثل.
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
من يكون؟
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
“تسك.”
تنهدت بتعب، ثم فركت جبهتها.
قطعت أفكارها صوت نقر خفيف للسان.
ترجمة: TIFA
عندما استدارت، وجدت ثيرون يحدق بجهاز اتصال صغير، وملامحه تعكس الانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أول مرة تشعر هكذا تجاه مسرحية، وأصبح لديها فضول بشأن الممثل.
“هم؟”
لكنه الآن… اختفى.
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
من يكون؟
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
تقلصت ملامحه قليلًا، لكنه سرعان ما أعاد نظره إلى المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا.
أسندت إليسيا رأسها على يدها وهي تلوّح بإصبعها في شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، والممثل الذي كان بجوار شقيقتك، كان جيدًا أيضًا.”
‘كم هذا مثير للاهتمام…’
تنهدت بتعب، ثم فركت جبهتها.
في الوقت نفسه، في مكان آخر.
***
وبينما كانت تهدأ، عادت أفكارها إلى المسرحية.
كانت الغرفة هادئة.
الآن، وأنا أنظر إلى المرآة، لم أشعر بأي اشمئزاز.
جلست وحدي في غرفة تبديل الملابس، أحتضن الصمت المحيط بي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
“….”
نظرت أولغا في كل مكان خطر على بالها قبل أن تتصل بأحد أفراد الطاقم.
بدأت أتأمل في المشاعر الجديدة التي اكتشفتها.
‘الحب.’
عندما استدارت، وجدت ثيرون يحدق بجهاز اتصال صغير، وملامحه تعكس الانزعاج.
“إذًا، هكذا هو الأمر…”
“الممثل الرئيسي في مسرحيتي. هل رأيته؟!”
في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
ومع ذلك، كانت لا تزال واثقة من أن مسرحيتها كانت الأفضل.
‘كيف من الممكن ألا أفهم الحب رغم كل ما فعلته من أجله؟’
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، ثم إلى المرآة أمامي. تأملت انعكاسي.
لم أكن قد أمعنت التفكير في الأمر بعمق، لكنه كان يراودني بين الحين والآخر.
“هل رأيته؟!”
لكنني الآن فهمت.
وقفت في مكانها، غارقة في الأصوات. أو بالأحرى، كانت متجمدة.
“لم يكن ذلك كافيًا.”
…كانوا هنا الآن في مهمة رسمية، ولم يكن هناك وقت ليكونوا ودودين.
كان أخي هو الشخص الوحيد الذي شعرت نحوه بمودة.
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
ليس والداي السابقان، ولا أي شخص آخر، ولا… نفسي.
وبينما كنت أتساءل عما تعنيه، تحدثت،
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
ترجمة: TIFA
…لم أكن أفهم ذلك.
“هل تعتقدين ذلك؟”
لكن الآن، لدي فكرة أفضل.
كانت الغرفة هادئة.
“….”
_____________________________________
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، ثم إلى المرآة أمامي. تأملت انعكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل…”
في الماضي، كنت أكره الصورة التي كانت تقابلني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
ملامحي الغريبة، جمالي اللافت، وحتى مظهري الهزيل والمنهك خلال فترة مرضي بالسرطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وخلال المسرحية، فهمت ما كان يعيقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
لكن الآن، لدي فكرة أفضل.
لكن ذلك كان في الماضي.
اتسعت عينا أويف للحظة.
الآن، وأنا أنظر إلى المرآة، لم أشعر بأي اشمئزاز.
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
بل على العكس، كنت مرتاحًا مع ما أراه.
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
لم أعد أشعر بأنني بحاجة للعودة إلى جسدي القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
…أنا بخير في هذا الجسد، طالما يمكنني رؤية أخي.
“آه!؟”
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
الفكرة جعلتني أبتسم قليلًا، لكنها كانت الحقيقة.
كانت ترتدي ملابس رسمية، وشعرها الطويل الفضي مربوط في شكل ذيل حصان. تألقت عيناها الزرقاوان مثل الجواهر.
مع كل ما حدث لي، لم أعد أشعر بالكراهية تجاه نفسي.
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
لم أعد أشعر بالاشمئزاز مني.
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
…وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
“شكرًا لك.”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت…
أخذت نفسًا عميقًا، وحدّقت في التعويذة الجديدة التي اكتسبتها.
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
كانت في مستواها الأول فقط، لكنها كانت موجودة.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
كنت أستطيع رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
كنت…
وقفت أولغا تراقب بصمت، وشفتيها مطبقتان بإحكام. كان وجهها خاليًا من أي تعبير تقريبًا.
“أوه؟”
وقف في صمت للحظة قصيرة قبل أن يومئ برأسه أخيرًا.
رمشت، وفجأة لاحظت أن الألوان بدأت تتلاشى من الغرفة.
لم تستطع تصديق ذلك على الإطلاق.
بدأت تتقلص عند أطراف رؤيتي، تتحرك تدريجيًا نحو المركز حتى تحوّل عالمي بالكامل إلى اللون الرمادي.
تصفيق!
“….!”
“لكن لا بد لي من القول، شقيقتك كانت ممثلة رائعة بالفعل.”
جلست في صدمة، غير قادر على فهم ما كان يحدث، حتى جاءني صوت مألوف.
تحدثت إليسيا وهي تنظر إليه بنظرة مسلية.
“….النية.”
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
ظهرت ديليلا من العدم، جسدها المثالي يتجسد أمام عينيّ.
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
كان وجهها جامدًا، لكنني لاحظت ارتجافًا طفيفًا في عينيها وهي تنظر إليّ.
“أوه؟”
وبينما كنت أتساءل عما تعنيه، تحدثت،
لم أعد أشعر بالاشمئزاز مني.
“هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها بهذا الشكل، وكان من الصعب عليهم التعود على هذا المشهد.
_____________________________________
أسندت إليسيا رأسها على يدها وهي تلوّح بإصبعها في شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، كم هو رائع.”
ترجمة: TIFA
“أوه؟ آه، لم يكن سيئًا.”
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
