النية [1]
الفصل 280: النية [1]
“….النية.”
“…لقد رأيت كل ما كنت بحاجة لرؤيته.”
انطفأت الأضواء، وأُغلِقت الستائر.
“….أعطوها جائزة بالفعل.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذبت تصرفاتها انتباه الجميع، وفي المسافة، كان هناك شخص يجلس ويحدق بها بنظرة غير مكترثة.
وقفت أويف خلف المسرح وعيناها مغلقتان. لقد أعطت كل ما لديها في الأداء، وكانت مرهقة عقليًا.
“أوه؟”
لم تستطع رؤية الجمهور، لكن شعرت وكأن آلاف العيون لا تزال مسلطة على جسدها.
التمثيل وكأنها آخر مرة ستقف فيها على المسرح.
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
كانت منغمسة في دورها لدرجة أنها لم تنتبه إلى رد فعل الجمهور. كل ما فعلته هو التمثيل.
أصابها التوتر من الصمت الذي خيم على المسرح.
“هوو.”
كانت منغمسة في دورها لدرجة أنها لم تنتبه إلى رد فعل الجمهور. كل ما فعلته هو التمثيل.
“الممثل الرئيسي في مسرحيتي. هل رأيته؟!”
التمثيل وكأنها آخر مرة ستقف فيها على المسرح.
قطعت أفكارها صوت نقر خفيف للسان.
“…..”
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
تمامًا عندما بدأ قلبها يغرق، سمعت تصفيقًا خفيفًا قادمًا من خلف الستار.
مرر يده بين خصلات شعره الأشقر وألقى نظرة أخيرة باتجاه أولغا قبل أن يغادر،
تصفيق!
ترجمة: TIFA
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
لم تستفق إلا عندما سمعت صوتًا مألوفًا. التفتت فرأت جوليان يقف بجانبها، وعيناه مثبتتان عليها.
تلاه تصفيق آخر، وسرعان ما وجدت أويف أن الجمهور بأكمله كان يصفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
“….!”
سرعان ما أصبحت التصفيقات مدوية لدرجة أنها لم تستطع سماع أي شيء آخر، لكنها لم تمانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين كل ما توقعته أن يقوله، كان هذا آخر شيء توقعته.
وقفت في مكانها، غارقة في الأصوات. أو بالأحرى، كانت متجمدة.
لكن ذلك كان في الماضي.
‘هذا التصفيق لي…؟’
لم أعد أشعر بالاشمئزاز مني.
لم تستطع تصديق ذلك على الإطلاق.
“…..”
“انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصبحت أكثر ليونة منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
لم تستفق إلا عندما سمعت صوتًا مألوفًا. التفتت فرأت جوليان يقف بجانبها، وعيناه مثبتتان عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
لم يكن يبدو عليه التأثر بما كان يحدث خلف الستار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لم يبدُ أنه يهتم على الإطلاق.
“….النية.”
نظرت إليه أويف، وفتحت فمها للحظة قصيرة قبل أن تغلقه وتتنهد بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
‘هذا صحيح، لقد كان دائمًا هكذا.’
ملامحي الغريبة، جمالي اللافت، وحتى مظهري الهزيل والمنهك خلال فترة مرضي بالسرطان.
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
“لقد أديت دورك بشكل جيد.”
نظرت إليه أويف، وفتحت فمها للحظة قصيرة قبل أن تغلقه وتتنهد بمرارة.
“…كنت محظوظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، والممثل الذي كان بجوار شقيقتك، كان جيدًا أيضًا.”
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
وقفت أويف خلف المسرح وعيناها مغلقتان. لقد أعطت كل ما لديها في الأداء، وكانت مرهقة عقليًا.
“…..”
وقفت أويف خلف المسرح وعيناها مغلقتان. لقد أعطت كل ما لديها في الأداء، وكانت مرهقة عقليًا.
وقف في صمت للحظة قصيرة قبل أن يومئ برأسه أخيرًا.
تمامًا عندما بدأ قلبها يغرق، سمعت تصفيقًا خفيفًا قادمًا من خلف الستار.
“شكرًا لك.”
“إيه؟”
كنت أستطيع رؤيتها.
اتسعت عينا أويف للحظة.
“شكرًا لك.”
من بين كل ما توقعته أن يقوله، كان هذا آخر شيء توقعته.
اتسعت عينا أويف للحظة.
لكن وكأنه لم ينتهِ بعد، تابع حديثه،
تنهدت بتعب، ثم فركت جبهتها.
“لطالما كنت أعلم أنك رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لوسيان وثيرون لاحظا الأمر، لكن على عكسها، لم يعبرا عن أفكارهما.
مع ابتسامة خفيفة بالكاد يمكن ملاحظتها، استدار،
ترددت أصوات تصفيقه في أرجاء المسرح، وجذبت الأنظار نحوه.
“…ربما في حفل الجوائز القادم، لن تكتفي بصوت واحد فقط.”
‘إنه أمر غريب.’
بعد كلماته، استدار واتجه إلى غرف تبديل الملابس.
“أرجين، ما رأيك—إيه؟”
وقفت أويف في مكانها بذهول، وعيناها تتبعان ظهره.
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
“آه!؟”
“هاه.”
أين يمكن أن يكون قد ذهب؟
تنهدت بتعب، ثم فركت جبهتها.
“هذا الرجل…”
“….”
ضحكة خافتة تسللت من شفتيها.
كانت منغمسة في دورها لدرجة أنها لم تنتبه إلى رد فعل الجمهور. كل ما فعلته هو التمثيل.
“….منذ متى أصبح لطيفًا هكذا؟”
لكنه الآن… اختفى.
كان يزداد ليونة.
…كانوا هنا الآن في مهمة رسمية، ولم يكن هناك وقت ليكونوا ودودين.
كانت ترتدي ملابس رسمية، وشعرها الطويل الفضي مربوط في شكل ذيل حصان. تألقت عيناها الزرقاوان مثل الجواهر.
***
وقفت أويف في مكانها بذهول، وعيناها تتبعان ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة.”
في الوقت نفسه، في مكان آخر.
من يكون؟
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
تحسن تمثيلها، وأدى جوليان دوره بشكل جيد أيضًا. لم يكن الأمر سيئًا. أعتقد أنني يمكنني العمل معهما مجددًا في المستقبل.
وقفت أولغا تراقب بصمت، وشفتيها مطبقتان بإحكام. كان وجهها خاليًا من أي تعبير تقريبًا.
كان من الصعب قراءة ملامحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا.
ورغم ذلك، كان بإمكان الجميع الشعور بجدار غير مرئي يحيط بها. جدار منع أي شخص من الاقتراب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
حتى مع مرور الدقائق، لم يتوقف التصفيق.
“هاها.”
استمر في الارتفاع، وكلما استمر، ازدادت سماكة الجدار الذي يحيط بها.
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
“هوو.”
أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا.
“هوو.”
كان ذلك كافيًا لتهدئتها.
وبينما كانت تهدأ، عادت أفكارها إلى المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
“لم تكن سيئة.”
“هوو.”
…كانت مختلفة قليلًا عن المسرحية التي شاهدتها من قبل، لكن جوهرها كان نفسه.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
في الحقيقة، كانت أفضل قليلًا مما توقعت.
أين يمكن أن يكون قد ذهب؟
تحسن تمثيلها، وأدى جوليان دوره بشكل جيد أيضًا. لم يكن الأمر سيئًا. أعتقد أنني يمكنني العمل معهما مجددًا في المستقبل.
لكن وكأنه لم ينتهِ بعد، تابع حديثه،
ومع ذلك، كانت لا تزال واثقة من أن مسرحيتها كانت الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أخي هو الشخص الوحيد الذي شعرت نحوه بمودة.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
“أرجين، ما رأيك—إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
لكنه الآن… اختفى.
لكن لم يكن من الممكن إنكار أن هناك شخصًا آخر، شخصًا وقف بصمت في خلفيتها، سامحًا لها بالتألق.
أين يمكن أن يكون قد ذهب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
نظرت أولغا في كل مكان خطر على بالها قبل أن تتصل بأحد أفراد الطاقم.
“شكرًا لك.”
“أنت، هل رأيت أرجين؟”
وقفت أنجيلا بجانبه.
“عذرًا!؟”
كنت أستطيع رؤيتها.
“الممثل الرئيسي في مسرحيتي. هل رأيته؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذبت تصرفاتها انتباه الجميع، وفي المسافة، كان هناك شخص يجلس ويحدق بها بنظرة غير مكترثة.
في وسط ارتباكها، أمسكت بعنق ملابس الموظف وسحبته قليلاً.
تحسن تمثيلها، وأدى جوليان دوره بشكل جيد أيضًا. لم يكن الأمر سيئًا. أعتقد أنني يمكنني العمل معهما مجددًا في المستقبل.
“هل رأيته؟!”
لكنني الآن فهمت.
جذبت تصرفاتها انتباه الجميع، وفي المسافة، كان هناك شخص يجلس ويحدق بها بنظرة غير مكترثة.
كانت ترتدي ملابس رسمية، وشعرها الطويل الفضي مربوط في شكل ذيل حصان. تألقت عيناها الزرقاوان مثل الجواهر.
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
لم يكن هذا الشخص سوى جايل، الذي مسح زاوية عينيه كما لو أنه تأثر.
وقفت أنجيلا بجانبه.
أثار هذا فضول إليسيا.
كانت ترتدي ملابس رسمية، وشعرها الطويل الفضي مربوط في شكل ذيل حصان. تألقت عيناها الزرقاوان مثل الجواهر.
‘هذا التصفيق لي…؟’
قام كايوس بالتأرجح برجليه فوق المقعد الذي جلس عليه قبل أن يقفز منه.
“لا فائدة.”
كان أكثر حيوية، ولم يكن الوجود حوله خانقًا كما كان من قبل.
مرر يده بين خصلات شعره الأشقر وألقى نظرة أخيرة باتجاه أولغا قبل أن يغادر،
وقفت أويف خلف المسرح وعيناها مغلقتان. لقد أعطت كل ما لديها في الأداء، وكانت مرهقة عقليًا.
“…لقد رأيت كل ما كنت بحاجة لرؤيته.”
لكن ذلك كان في الماضي.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
***
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
“إيه؟”
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
رمشت، وفجأة لاحظت أن الألوان بدأت تتلاشى من الغرفة.
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
“إيه؟”
ترددت أصوات تصفيقه في أرجاء المسرح، وجذبت الأنظار نحوه.
ترددت أصوات تصفيقه في أرجاء المسرح، وجذبت الأنظار نحوه.
لكنه لم يهتم، بل واصل التصفيق.
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
“رائع، كم هو رائع.”
وقف في صمت للحظة قصيرة قبل أن يومئ برأسه أخيرًا.
لم يكن هذا الشخص سوى جايل، الذي مسح زاوية عينيه كما لو أنه تأثر.
“….النية.”
“….أعطوها جائزة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
كان أكثر حيوية، ولم يكن الوجود حوله خانقًا كما كان من قبل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها بهذا الشكل، وكان من الصعب عليهم التعود على هذا المشهد.
استمر في الارتفاع، وكلما استمر، ازدادت سماكة الجدار الذي يحيط بها.
“لقد أصبحت أكثر ليونة منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
أين يمكن أن يكون قد ذهب؟
تحدثت إليسيا وهي تنظر إليه بنظرة مسلية.
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
كان أكثر حيوية، ولم يكن الوجود حوله خانقًا كما كان من قبل.
لم أعد أشعر بالاشمئزاز مني.
ولم تكن الوحيدة التي شعرت بذلك.
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
حتى لوسيان وثيرون لاحظا الأمر، لكن على عكسها، لم يعبرا عن أفكارهما.
تحدثت إليسيا وهي تنظر إليه بنظرة مسلية.
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
خصوصًا بعد أن أصبح عاجزًا.
“شكرًا لك.”
…كانوا هنا الآن في مهمة رسمية، ولم يكن هناك وقت ليكونوا ودودين.
“هل تعتقدين ذلك؟”
“لكن لا بد لي من القول، شقيقتك كانت ممثلة رائعة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب قراءة ملامحها.
تكلمت إليسيا وهي تتكئ على مقعدها.
“هل تعتقدين ذلك؟”
“هل رأيته؟!”
“نعم، لقد كانت مذهلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم هذا مثير للاهتمام…’
“هاها.”
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
ابتسم جايل بسرور عند سماع الإطراء وبدأ بالتصفيق مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، والممثل الذي كان بجوار شقيقتك، كان جيدًا أيضًا.”
لم يمانع الثلاثة الآخرون تصرفاته، إذ أن المسرحية كانت رائعة بالفعل، ولم يكن أحد يتوقع ذلك.
“…ربما في حفل الجوائز القادم، لن تكتفي بصوت واحد فقط.”
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
“….النية.”
أثار هذا فضول إليسيا.
وقفت أولغا تراقب بصمت، وشفتيها مطبقتان بإحكام. كان وجهها خاليًا من أي تعبير تقريبًا.
‘إذا كانت هذه بهذه الجودة، فكيف ستكون المسرحية الرئيسية؟’
كان الأمر مشوقًا للتفكير فيه.
وقفت أويف خلف المسرح وعيناها مغلقتان. لقد أعطت كل ما لديها في الأداء، وكانت مرهقة عقليًا.
“آه، والممثل الذي كان بجوار شقيقتك، كان جيدًا أيضًا.”
لم أكن قد أمعنت التفكير في الأمر بعمق، لكنه كان يراودني بين الحين والآخر.
“أوه؟ آه، لم يكن سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، والممثل الذي كان بجوار شقيقتك، كان جيدًا أيضًا.”
كان رد فعل جايل أكثر اعتدالًا، لكنه كان لا يزال إطراءً.
…وخلال المسرحية، فهمت ما كان يعيقني.
على الأرجح، لم يكن يرى سوى أخته.
لكن لم يكن من الممكن إنكار أن هناك شخصًا آخر، شخصًا وقف بصمت في خلفيتها، سامحًا لها بالتألق.
كان وجهها جامدًا، لكنني لاحظت ارتجافًا طفيفًا في عينيها وهي تنظر إليّ.
ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
…كان هناك شيء ما في تلك اللحظات الأخيرة.
…كان هناك شيء ما في تلك اللحظات الأخيرة.
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لوسيان وثيرون لاحظا الأمر، لكن على عكسها، لم يعبرا عن أفكارهما.
‘إنه أمر غريب.’
نظرت إليه أويف، وفتحت فمها للحظة قصيرة قبل أن تغلقه وتتنهد بمرارة.
بالفعل…
مع كل ما حدث لي، لم أعد أشعر بالكراهية تجاه نفسي.
كانت هذه أول مرة تشعر هكذا تجاه مسرحية، وأصبح لديها فضول بشأن الممثل.
من يكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماته، استدار واتجه إلى غرف تبديل الملابس.
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، كانت أفضل قليلًا مما توقعت.
قطعت أفكارها صوت نقر خفيف للسان.
‘كيف من الممكن ألا أفهم الحب رغم كل ما فعلته من أجله؟’
عندما استدارت، وجدت ثيرون يحدق بجهاز اتصال صغير، وملامحه تعكس الانزعاج.
“إيه؟”
“هم؟”
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
تقلصت ملامحه قليلًا، لكنه سرعان ما أعاد نظره إلى المسرح.
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
أسندت إليسيا رأسها على يدها وهي تلوّح بإصبعها في شعرها.
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
‘كم هذا مثير للاهتمام…’
لكن لم يكن من الممكن إنكار أن هناك شخصًا آخر، شخصًا وقف بصمت في خلفيتها، سامحًا لها بالتألق.
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
***
تلاه تصفيق آخر، وسرعان ما وجدت أويف أن الجمهور بأكمله كان يصفق.
استمر في الارتفاع، وكلما استمر، ازدادت سماكة الجدار الذي يحيط بها.
كانت الغرفة هادئة.
في الوقت نفسه، في مكان آخر.
جلست وحدي في غرفة تبديل الملابس، أحتضن الصمت المحيط بي ببطء.
…كانوا هنا الآن في مهمة رسمية، ولم يكن هناك وقت ليكونوا ودودين.
“….”
كان وجهها جامدًا، لكنني لاحظت ارتجافًا طفيفًا في عينيها وهي تنظر إليّ.
بدأت أتأمل في المشاعر الجديدة التي اكتشفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
‘الحب.’
“إيه؟”
“إذًا، هكذا هو الأمر…”
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
‘كيف من الممكن ألا أفهم الحب رغم كل ما فعلته من أجله؟’
“لطالما كنت أعلم أنك رائعة.”
لم أكن قد أمعنت التفكير في الأمر بعمق، لكنه كان يراودني بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة.”
لكنني الآن فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لم يكن ذلك كافيًا.”
كانت في مستواها الأول فقط، لكنها كانت موجودة.
كان أخي هو الشخص الوحيد الذي شعرت نحوه بمودة.
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
ليس والداي السابقان، ولا أي شخص آخر، ولا… نفسي.
“…لقد رأيت كل ما كنت بحاجة لرؤيته.”
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
“هاها.”
…لم أكن أفهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، كانت أفضل قليلًا مما توقعت.
لكن الآن، لدي فكرة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، ثم إلى المرآة أمامي. تأملت انعكاسي.
في الماضي، كنت أكره الصورة التي كانت تقابلني.
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
ملامحي الغريبة، جمالي اللافت، وحتى مظهري الهزيل والمنهك خلال فترة مرضي بالسرطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا.
…وخلال المسرحية، فهمت ما كان يعيقني.
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
“أنت، هل رأيت أرجين؟”
لكن ذلك كان في الماضي.
على الأرجح، لم يكن يرى سوى أخته.
الآن، وأنا أنظر إلى المرآة، لم أشعر بأي اشمئزاز.
بالفعل…
بل على العكس، كنت مرتاحًا مع ما أراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
لم أعد أشعر بأنني بحاجة للعودة إلى جسدي القديم.
ملامحي الغريبة، جمالي اللافت، وحتى مظهري الهزيل والمنهك خلال فترة مرضي بالسرطان.
…أنا بخير في هذا الجسد، طالما يمكنني رؤية أخي.
ومع ذلك، كانت لا تزال واثقة من أن مسرحيتها كانت الأفضل.
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
وقفت أويف في مكانها بذهول، وعيناها تتبعان ظهره.
الفكرة جعلتني أبتسم قليلًا، لكنها كانت الحقيقة.
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
مع كل ما حدث لي، لم أعد أشعر بالكراهية تجاه نفسي.
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
لم أعد أشعر بالاشمئزاز مني.
استمر في الارتفاع، وكلما استمر، ازدادت سماكة الجدار الذي يحيط بها.
…وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
“هوو.”
“…لقد رأيت كل ما كنت بحاجة لرؤيته.”
أخذت نفسًا عميقًا، وحدّقت في التعويذة الجديدة التي اكتسبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
كانت في مستواها الأول فقط، لكنها كانت موجودة.
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
كنت أستطيع رؤيتها.
وقفت في مكانها، غارقة في الأصوات. أو بالأحرى، كانت متجمدة.
كنت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أنا بخير في هذا الجسد، طالما يمكنني رؤية أخي.
“أوه؟”
“هوو.”
رمشت، وفجأة لاحظت أن الألوان بدأت تتلاشى من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
بدأت تتقلص عند أطراف رؤيتي، تتحرك تدريجيًا نحو المركز حتى تحوّل عالمي بالكامل إلى اللون الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماته، استدار واتجه إلى غرف تبديل الملابس.
“….!”
“…كنت محظوظة.”
جلست في صدمة، غير قادر على فهم ما كان يحدث، حتى جاءني صوت مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، كم هو رائع.”
“….النية.”
كنت أستطيع رؤيتها.
ظهرت ديليلا من العدم، جسدها المثالي يتجسد أمام عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت…
كان وجهها جامدًا، لكنني لاحظت ارتجافًا طفيفًا في عينيها وهي تنظر إليّ.
قام كايوس بالتأرجح برجليه فوق المقعد الذي جلس عليه قبل أن يقفز منه.
وبينما كنت أتساءل عما تعنيه، تحدثت،
كنت أستطيع رؤيتها.
“هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
في وسط ارتباكها، أمسكت بعنق ملابس الموظف وسحبته قليلاً.
_____________________________________
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
ترجمة: TIFA
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
“…ربما في حفل الجوائز القادم، لن تكتفي بصوت واحد فقط.”
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
