الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
رفع يده، ونظر إلى راحة كفه.
صرير—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
تمكنت أخيرًا من فتح باب الخزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كانت تخافه.
ما استقبل نظري كان غرفة ممزقة.
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
“…..”
“…ماذا حدث؟”
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
“هذه غرفة كيرا.”
ظل تعبيره متجمدًا طوال الوقت.
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
لسبب ما، كنت لا أزال عالقًا داخل نطاق الورقة الثالثة.
“هذه غرفة كيرا.”
عندما فكرت في الورقة الثالثة، شعرت بصداع ينبض في رأسي.
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
“المرة الثانية.”
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها شيء لا أستطيع فهمه.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
المرة الأولى مع ديليلا وشوكولاتتها، والمرة الثانية مع كيرا و… السجائر.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
هز جوليان كتفيه بلا اكتراث.
لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
إن كان حقًا سفرًا عبر الزمن، فهل كنت أنا من أثر على ديليلا وكيرا؟
بشعره الأسود الناعم وعينيه البندقيتين العميقتين اللتين تحملان نوعًا من الهيبة التي يصعب إخفاؤها، لم يكن سوى جوليان.
هل هذا منطقي؟
بما أنه لا يريد التحدث، فلن تضغط عليه.
“قد يكون نوعًا من المفارقة حيث إنني فقط أتبع ما حدث بالفعل.”
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
ذلك…
وجه معين ظل يطفو في ذهنها، مما جعل قلبها ينبض بقلق.
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
…أم أن هناك قيودًا؟ مثل الجدار غير المرئي الذي منعني من الاقتراب من كيرا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الضباب لوهلة، ثم حولت انتباهها إليه مجددًا.
“قد يكون هذا هو السبب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
لكنني كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني كنت أعيد تجربة نسخة معدلة من أعمق صدماتهم.
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
والذي كان يشعل السجائر داخل الخزانة كان كيرا نفسها.
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الأمر…”
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
لسبب ما، لم تصدقه.
تمامًا مثل بقية الأثاث، كانت مهترئة للغاية، مليئة بالخدوش والضربات على السطح الخارجي.
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
“عمتـي جاءت.”
“كان يجب أن أكون قادرًا على دفع الباب للخارج دون مشكلة.”
صرير—!
“المرة الثانية.”
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
كيرا… لم تكن محبوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مثير للشفقة.”
“آه.”
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
“….لماذا؟”
“إذن هذا هو الأمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
السبب الذي جعلني أشعر بأنني محاصر، وأختنق، وأشعر بالجوع…
“أوه.”
كان لأن الورقة الثالثة جعلتني أختبر كل ما شعرت به كيرا في ذلك الوقت.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
من شعورها بالحصار في الظلام، إلى الخوف والإحساس بالعجز الذي ابتلعها.
“ماذا لو أخبرتكِ أنني كنت السبب في هروبها؟”
لقد جعلوني أشعر بكل شيء.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
أغلقت عينيّ، واسترجعت بهدوء كل تلك الأحاسيس ونقشتها في ذهني، ثم فتحت عيني مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الأمر…”
كانت كيرا ملقاة أمامي، وسمعت صوت عمتها من الجانب.
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
عندها أدركت…
رفع يده، ونظر إلى راحة كفه.
“لقد عدت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للأسف. كنت أعتقد أنني اقتربت من معرفة مكان المرآة، لكنها حقًا صعبة المراس.”
انتهت الرؤية.
كنت أعتقد أنني سأفهم المزيد عن الموقف، لكنه قادني فقط إلى المزيد من الأسئلة.
وقفت كيرا في صمت للحظة قبل أن ترفع رأسها مجددًا.
ومع ذلك، عند تجميع كل شيء، أصبحت لدي فكرة عما حدث.
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
“ألا تستمع إلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
“…أنا أستمع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مثير للشفقة.”
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
هز جوليان كتفيه بلا اكتراث.
كانت عيناها ضيقتين، ويمكنني أن أرى أنها منزعجة مني.
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
“آه.”
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها.
“كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
“…..”
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
“…ماذا حدث؟”
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
التقدم – 13% ——> 19%
كان ذلك مؤسفًا، لأنني كنت أفعل هذا للحصول على معلومات منها، لكنني كنت شخصًا صبورًا.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
أغلقت عينيّ، واسترجعت بهدوء كل تلك الأحاسيس ونقشتها في ذهني، ثم فتحت عيني مجددًا.
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
عندها فكرت في السؤال بجدية، وبعد لحظات، ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيها وهي تخطو داخل الضباب.
“في نوبة غضبك، كدتِ تقتلينها. ابنة أخيكِ العزيزة. لكن في النهاية، لم تحصلي حتى على أدنى فكرة عن مكان المرآة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
“….”
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
“إنه أمر مثير للشفقة.”
“….كيف أشعر حيال ذلك؟”
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
بينما لم تكن الفرص عالية، كان هناك احتمال ضئيل أن تكتشف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
لهذا السبب، امتنعت عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا—؟”
فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
انتهت الرؤية.
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للأسف. كنت أعتقد أنني اقتربت من معرفة مكان المرآة، لكنها حقًا صعبة المراس.”
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
حتى صوته كان مألوفًا.
عندما رأيت ذلك، لم أسترخِ.
“….”
بل على العكس، شعرت بتوتر أكبر وتوقفت عن الكلام.
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
“….”
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
“….”
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
“هذه المرة فقط.”
“أنت محظوظ.”
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
كانت مجرد كلمتين، لكنهما كانتا كافيتين لأفهم قرارها.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
“…أشعر بإغراء شديد لقتلك، ولكن كما قلتِ، لن ينتهي الأمر بشكل جيد بالنسبة لي إذا فعلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت كتفيها بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الوصول.”
“يا للأسف. كنت أعتقد أنني اقتربت من معرفة مكان المرآة، لكنها حقًا صعبة المراس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
لهذا السبب، امتنعت عن ذلك.
“حقًا… يا للأسف.”
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
استدارت روز مبتعدة.
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
كانت ترتدي بدلة رمادية تناسب ملامح جسدها تمامًا.
“هذه غرفة كيرا.”
كان معطفها الأبيض يتدلى على كتفيها، يرفرف خلفها وهي تدير ظهرها.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
“المرة الثانية.”
ومع تلاشي وقع كعب حذائها تدريجيًا، التقت عيناي بعيني الأستاذ.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
لم يقل شيئًا، لكنني فهمت مقصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أستمع.”
أومأت برأسي بهدوء، فردّ الإيماءة قبل أن يستدير، متبعًا روز من خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
“…..”
في الواقع، لو كان يتجول بهذا الشكل، فسيكون الأمر غريبًا جدًا.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
“أنت محظوظ.”
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من أن يبدو متفاجئًا، ظل صوت جوليان هادئًا.
بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
“هذه المرة فقط.”
لهذا السبب، امتنعت عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
***
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
كانت كيرا تشعر بأنها تتأرجح بين الوعي واللاوعي.
“أوه.”
وجه معين ظل يطفو في ذهنها، مما جعل قلبها ينبض بقلق.
“….”
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
الظلام… كانت تكرهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
لا، كانت تخافه.
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
…كلما تعرضت له أكثر، زاد قلقها.
“….لا فكرة لدي .”
لهذا السبب لم تكن تنام أبدًا دون أن تترك النور مضاءً.
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
كان يذكرها كثيرًا بذلك الوقت.
“….”
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
“حسنًا…”
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من أن يبدو متفاجئًا، ظل صوت جوليان هادئًا.
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
“تلك العاهرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا ميلن: سبات
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
“قدرة من قدراتي.”
“أنتِ أيتها الـ—!”
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
“سأشكرك على ذلك.”
“أه؟”
فكرت في ذلك الوقت بالسجن، وفي أفعاله.
نظرت حولها، واندهشت لرؤية نفسها مستندة إلى ظهر شخص ما.
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
“أه؟”
“….أنتِ مستيقظة.”
“….”
حتى صوته كان مألوفًا.
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
من يمكن أن يكون…؟
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
“نحن على وشك الوصول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
عندما استدار برأسه، تمكنت كيرا أخيرًا من رؤية وجهه.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
بشعره الأسود الناعم وعينيه البندقيتين العميقتين اللتين تحملان نوعًا من الهيبة التي يصعب إخفاؤها، لم يكن سوى جوليان.
“لكنني سأقتلك أيضًا بسببه.”
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
“ماذا—؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا—؟”
“قدرة من قدراتي.”
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
“….”
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
“هذه المرة فقط.”
“أوه.”
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
في الواقع، لو كان يتجول بهذا الشكل، فسيكون الأمر غريبًا جدًا.
__________________________________
“يمكنك إنزالي.”
“….”
“بالتأكيد.”
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
نظرت إلى الضباب لوهلة، ثم حولت انتباهها إليه مجددًا.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها.
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تحملني؟”
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
“….لا فكرة لدي .”
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
هز جوليان كتفيه بلا اكتراث.
المرة الأولى مع ديليلا وشوكولاتتها، والمرة الثانية مع كيرا و… السجائر.
“وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
“أوه.”
تلك الثغرة لم تأتِ أبدًا.
ضيقت كيرا عينيها.
حتى صوته كان مألوفًا.
لسبب ما، لم تصدقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا—؟”
كان يعلم شيئًا بلا شك.
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
بما أنه لا يريد التحدث، فلن تضغط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي بهدوء، فردّ الإيماءة قبل أن يستدير، متبعًا روز من خلفها.
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا—؟”
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا ميلن: سبات
“عمتـي جاءت.”
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
“….”
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
“هي السبب في الحالة التي أنا عليها الآن.”
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
“….أنتِ مستيقظة.”
وبينما كانت تفعل ذلك، ظلت نظراتها مثبتة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي بهدوء، فردّ الإيماءة قبل أن يستدير، متبعًا روز من خلفها.
أرادت أن ترى كيف سيرد.
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
أن تلاحظ أي ثغرة يمكنها استغلالها، ولكن…
“….”
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
تلك الثغرة لم تأتِ أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
ظل تعبيره متجمدًا طوال الوقت.
كانت عيناها ضيقتين، ويمكنني أن أرى أنها منزعجة مني.
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
__________________________________
لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
“….كيف أشعر حيال ذلك؟”
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
قهقهت كيرا بسخرية، وهي تنظر إليه بنظرة استهزاء.
“عمتـي جاءت.”
ألم يكن الجواب واضحًا؟
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
شعرت بالقرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
“أنت محظوظ.”
فمها… رفض أن ينطق بالكلمات.
“ربما يظن أنه ساعدها في الهروب بهجومه…”
“أه؟”
“قدرة من قدراتي.”
مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الوصول.”
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
“سعيدة.”
تلك الثغرة لم تأتِ أبدًا.
“….لماذا؟”
“….لا فكرة لدي .”
بدلًا من أن يبدو متفاجئًا، ظل صوت جوليان هادئًا.
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
وقفت كيرا في صمت للحظة قبل أن ترفع رأسها مجددًا.
استدارت روز مبتعدة.
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
لكن كلما فكرت في الأمر، ازداد اعتقادها بأن تدخله لم يكن له أي علاقة بهروب عمتها.
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
ضيقت كيرا عينيها.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
“….”
هل كان جادًا أم يمزح؟
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
المرة الأولى مع ديليلا وشوكولاتتها، والمرة الثانية مع كيرا و… السجائر.
“ماذا لو أخبرتكِ أنني كنت السبب في هروبها؟”
“أوه.”
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
هل كان جادًا أم يمزح؟
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
فكرت في ذلك الوقت بالسجن، وفي أفعاله.
“أه؟”
لكن كلما فكرت في الأمر، ازداد اعتقادها بأن تدخله لم يكن له أي علاقة بهروب عمتها.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
“ربما يظن أنه ساعدها في الهروب بهجومه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الأمر…”
أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
عندها فكرت في السؤال بجدية، وبعد لحظات، ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيها وهي تخطو داخل الضباب.
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
“سأشكرك على ذلك.”
…كلما تعرضت له أكثر، زاد قلقها.
قهقهت كيرا.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
“لكنني سأقتلك أيضًا بسببه.”
قهقهت كيرا.
وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
شعرت بالقرف.
رفع يده، ونظر إلى راحة كفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
“ستقتلني بسببه؟”
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
ارتفع طرف شفتيه بلطف، بينما أغلق يده ببطء.
لسبب ما، لم تصدقه.
”….يبدو أن هذا متوقع.”
كانت كيرا تشعر بأنها تتأرجح بين الوعي واللاوعي.
كيرا ميلن: سبات
“….”
التقدم – 13% ——> 19%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
__________________________________
عندها فكرت في السؤال بجدية، وبعد لحظات، ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيها وهي تخطو داخل الضباب.
لهذا السبب لم تكن تنام أبدًا دون أن تترك النور مضاءً.
ترجمة: TIFA
“….أنتِ مستيقظة.”
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
