الأرق [3]
الفصل 289: الأرق [3]
***
توهّج العظم بخفوت، مُظهِرًا بالضبط سبب كونه مميزًا. حدّقت فيه لمدة دقيقة كاملة قبل أن أتقدم وأتلقّاه من “البومة -العظيمة ”.
“….هل ستندمج معه؟”
وكل هذا فقط لأتخلص من السم؟
“لست متأكدًا.”
كل شيء كان يزعجها.
كان عظمًا من الضلوع.
مددت يدي، فانبثقت منها خيوط ببطء، ملتفّةً حول الجسد الهامد.
عادةً، لم يكن يهم نوع العظم. كنت قادرًا على امتصاص أي نوع منه. الاستثناء الوحيد كان إذا كان العظم مكررًا، عندها فقط يصبح الاندماج مستحيلًا.
“ليس لدي الكثير من الوقت.”
أما القدرات التي يمنحها العظم، فكانت في الغالب غير معروفة، وكانت إما ناجحة أو غير مجدية. يمكنك الحصول على فكرة عامة عن طبيعتها من الوحش الذي أتى منه العظم، لكنها كانت تظل غامضة إلى حد ما.
جلست على الأرض، مستندًا إلى صخرة قريبة، وفكرت في وضعي الحالي.
بما أنني كنت قد اندمجت بالفعل مع ثلاثة عظام، لم يتبقَّ لدي سوى مكانين فقط.
في النهاية، لم يكن علي التفكير كثيرًا لإيجادها.
… كان علي التفكير جيدًا قبل الاندماج مع أي عظم آخر.
“….هل ستندمج معه؟”
“لست متأكدًا من أنني سأستخدمه.”
في النهاية، قمت بتخزين العظم بعيدًا.
“لا أعتقد أن هذا هو ما أبحث عنه. بالنسبة للعظمتين الأخيرتين، أريد شيئًا أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرّكت الخيوط عبر النفق كالأفاعي، زاحفةً نحو الشكل المريض في المسافة.
قد يقال إنني كنت طمّاعًا، لكنني أردت أن تكون آخر عظمتين من وحش قوي للغاية أو فريد من نوعه. كنت بحاجة إلى قدرة يمكن أن تساعدني حقًا في المستقبل، وبينما كان “الطيف” قويًا، لم أعتقد أنه سيوفر لي قدرة مفيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم… أحتاج إلى النوم…”
“من الأفضل أن أبيعه لاحقًا مقابل المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يالها من مصيبة.”
بهذه الطريقة، سأتمكن أخيرًا من ترقية دليلي اليدوي.
ارتجف الـ طيف فجأة، وحلقت أذرعه بشكل محموم.
“نعم، أعتقد أن هذا هو الخيار الأفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________
قمت بتنظيف ملابسي، وأخذت بضع دقائق أخرى لاستعادة أنفاسي. كنت لا أزال متعبًا للغاية مما حدث سابقًا، وكنت بحاجة إلى بعض الوقت للتعافي بالكامل.
كان هذا الريث العاشر الذي قتلته حتى الآن، وكنت أزداد مهارةً في ذلك.
جلست على الأرض، مستندًا إلى صخرة قريبة، وفكرت في وضعي الحالي.
”….أنا أتحسن في هذا.”
“ليس لدي الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا هو ما يجب أن يكون.”
كان السم ينتشر أكثر داخل جسدي، وكان عليّ أن أجد الملكة.
في غضون لحظات، وبعد أن اخترقت الخيوط عينيه، سقط جسد الـ طيف أرضًا.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
“إذا كان طيف واحد بهذه القوة، فكيف سأتمكن من قتال الملكة؟”
كان الشعور بالخدر في ساقي يمتد أكثر، ببطء، مع كل ثانية مؤلمة. والآن كان يقترب من منطقة الحوض، مُخدرًا الجزء السفلي من بطني.
كانت فكرة محبطة. خصوصًا أنني كنت في سباق مع الزمن. استغرق مني وقتًا طويلًا لقتال طيف واحد فقط، فماذا سيحدث لو اضطررت لمواجهة العشرات منهم؟
وبهذه الطريقة، تمكنت من التوغل أعمق فأعمق في الأنفاق.
“قد تكون هذه مهمة مستحيلة.”
كان السم قد انتشر بالفعل إلى صدري، وبدأت الأعراض الجانبية تظهر بوضوح.
“…ليست كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يدي اليمنى، وتحركت ساق الطيف اليسرى إلى الأمام.
أجاب “البومة -العظيمة ” بنبرة محايدة.
اتسعت عيناي بحماس.
“هدفك هو جمع بعض دم الملكة وشربه لعلاج نفسك من السم. طالما تمكنت من إصابتها وجمع الدم، فستتمكن من التعافي بالكامل.”
كان استهلاك المانا سيكون كبيرًا جدًا بالنسبة لي.
“يبدو هذا أسهل قولًا من فعل.”
حتى لو لم يكن عليّ قتلها، فمن المرجح أننا نتحدث عن وحش من رتبة “رعب”، محاط بعشرات من الاشباح. كيف من المفترض أن أتعامل معهم، ثم أتمكن من أخذ الدم؟
في أي ظرف عادي، كنت سأبتعد عن فرصة مثل هذه بسبب المخاطر، لكن الآن…؟
وكل هذا فقط لأتخلص من السم؟
توهّج العظم بخفوت، مُظهِرًا بالضبط سبب كونه مميزًا. حدّقت فيه لمدة دقيقة كاملة قبل أن أتقدم وأتلقّاه من “البومة -العظيمة ”.
“يالها من مصيبة.”
لم يختفِ إلا عندما فتحت عينيها.
تنهّدت وأنا أفرك وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يدي اليمنى، وتحركت ساق الطيف اليسرى إلى الأمام.
“كان يجب أن أكون أكثر حذرًا.”
بدءًا من عدم راحة الوسادة، وصولًا إلى صوت التنقيط الخفيف الذي يتردد صداه في الكهف.
“في الواقع، هذا ليس شيئًا سيئًا لك، أيها الإنسان.”
في الظلام الخانق، كان هناك تمثال يلوح في الأفق.
“هم؟”
كانت فكرة محبطة. خصوصًا أنني كنت في سباق مع الزمن. استغرق مني وقتًا طويلًا لقتال طيف واحد فقط، فماذا سيحدث لو اضطررت لمواجهة العشرات منهم؟
ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي مباشرة، رافعًا رأسه لينظر إليّ.
بينما كانت تحاول النوم، راحت أفكارها تتدفق بلا توقف.
“دم ملكة الطيف قوي وكثيف للغاية. إذا تمكنت من جمع كمية كافية منه، فلن تتخلص من السم فحسب، بل ستزداد قوتك أيضًا.”
بدأت آثار حالتها في الظهور، إذ أصبحت أفكارها أبطأ، وصارت تنزعج من كل شيء صغير.
“أوه؟”
كنت أشعر بذلك. لم يكن لدي الكثير من الوقت المتبقي.
انتبهت آذاني لهذه المعلومة المفاجئة.
إذا كانت افتراضاتي صحيحة، فإن الطيف لن يقتل “ليون” فورًا، بل سيحاول إخضاعه أولًا وإحضاره إلى الملكة كقربان.
“هل يوجد شيء كهذا؟”
حدّقت “كيرا” في الكهف الصغير أمامها، ثم انحنت لتزحف داخله. سرعان ما ظهر لها ممر واسع.
“….إذا جمعت ما يكفي، فقد تتمكن من إعادة بناء جسدك.”
انتبهت آذاني لهذه المعلومة المفاجئة.
“تقصد الوصول إلى المستوى الرابع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في استخدام الخيوط لاستكشاف الطريق، لكنني قررت عدم فعل ذلك.
“إنه احتمال.”
مددت يدي، فانبثقت منها خيوط ببطء، ملتفّةً حول الجسد الهامد.
جلست منتصبًا فورًا.
جعلتني هذه المعلومة أكثر يقظة.
في الصمت المخيم، بدت كل الأصوات مضخّمة.
“كنت أفكر في كيفية سد الفجوة بيني وبين المستوى التالي. من كان ليظن أن هناك فرصة كهذه هنا؟”
غطّت وجهها بيديها، وتمتمت:
في أي ظرف عادي، كنت سأبتعد عن فرصة مثل هذه بسبب المخاطر، لكن الآن…؟
بدأت آثار حالتها في الظهور، إذ أصبحت أفكارها أبطأ، وصارت تنزعج من كل شيء صغير.
“ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.”
غطّت وجهها بيديها، وتمتمت:
كان الشعور بالخدر في ساقي يمتد أكثر، ببطء، مع كل ثانية مؤلمة. والآن كان يقترب من منطقة الحوض، مُخدرًا الجزء السفلي من بطني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أن هذا هو الخيار الأفضل.”
أخذت عدة أنفاس عميقة، ثم وقفت أخيرًا.
في الصمت المخيم، بدت كل الأصوات مضخّمة.
أمام فوهة النفق المظلم، حيث لم يكن ينتظرني سوى الظلام، صلبت عزيمتي وتقدمت دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام فوهة النفق المظلم، حيث لم يكن ينتظرني سوى الظلام، صلبت عزيمتي وتقدمت دون تردد.
مهما كانت حقيقة دم الملكة، كان عليّ الإسراع.
عندها فقط، تذكرت شيئًا.
كنت أشعر بذلك. لم يكن لدي الكثير من الوقت المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي وحدّقت في جثة الـ طيف التي كانت تحت قدمي.
في تلك الحالة، بدا وكأن الوقت يمضي دون أن تتمكن من النوم.
***
كان هذا الريث العاشر الذي قتلته حتى الآن، وكنت أزداد مهارةً في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أن هذا المكان مناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راودتني كل أنواع الأفكار وأنا أحاول التوصل إلى طريقة للوصول إلى الملكة، لكن جميعها كانت خطيرة للغاية.
حدّقت “كيرا” في الكهف الصغير أمامها، ثم انحنت لتزحف داخله. سرعان ما ظهر لها ممر واسع.
بهذه الطريقة، سأتمكن أخيرًا من ترقية دليلي اليدوي.
بموجة من يدها، اشتعلت شعلة صغيرة، مُلقيةً ضوءًا خافتًا من حولها. مسحت المكان بنظراتها وأومأت برضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أن هذا هو الخيار الأفضل.”
“هذا سيكون مناسبًا.”
تقلبت في مكانها، مقطّبة حاجبيها، مغلقةً عينيها محاولةً الاسترخاء قدر الإمكان.
نظرًا لأنني فعلت هذا من قبل، لم أحتج سوى إلى بضع محاولات حتى أتقن الأمر مجددًا.
كان الكهف صغيرًا نوعًا ما، بارتفاع يقارب الثلاثة أمتار ومساحة بحجم غرفة صغيرة تقريبًا.
بأنفاس متسارعة، شعرت كيرا بأن قلبها يغرق وهي تنظر إلى فراشها المبتلّ بعرقها.
انتهى المطاف بـ كيرا في منطقة نائية في الجزء الشمالي من الخريطة، حيث كانت درجة الحرارة شديدة البرودة. غطّى الثلج كل شبر خارج الكهف، مما جعل التنقل صعبًا خلال الليل.
… كان علي التفكير جيدًا قبل الاندماج مع أي عظم آخر.
لحسن الحظ، كانت بارعة في سحر النار، مما مكنها من إبقاء نفسها دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم… أحتاج إلى النوم…”
لكن هذا لم يكن أكبر مشاكلها. كان أولويتها الحالية هي العثور على مأوى حتى تتمكن من الراحة.
“قد تكون هذه مهمة مستحيلة.”
لم تنم على الإطلاق في اليوم السابق، وكانت تشعر بنعاس شديد.
“اذهب.”
بعد أن وجدت أخيرًا مكانًا مناسبًا بدا آمنًا نسبيًا، أخرجت بعض الإمدادات واستلقت فورًا في كيس نومها.
وبهذه الطريقة، تمكنت من التوغل أعمق فأعمق في الأنفاق.
“نوم… نوم… أحتاج إلى النوم.”
أغلقت عينيها بسرعة محاولةً أن تغفو.
كانت الأنفاق عميقة للغاية ومتفرعة في عدة اتجاهات.
نظرًا لمدى تعبها، لم تعتقد أنها ستستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تغفو، ولكن…
بدءًا من عدم راحة الوسادة، وصولًا إلى صوت التنقيط الخفيف الذي يتردد صداه في الكهف.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها تشعران بالثقل، ومع ذلك ظل النوم بعيدًا عنها.
بينما كانت تحاول النوم، راحت أفكارها تتدفق بلا توقف.
“قد تكون هذه مهمة مستحيلة.”
في الصمت المخيم، بدت كل الأصوات مضخّمة.
بهذه الطريقة، سأتمكن أخيرًا من ترقية دليلي اليدوي.
تقلبت في مكانها، مقطّبة حاجبيها، مغلقةً عينيها محاولةً الاسترخاء قدر الإمكان.
في النهاية، لم يكن علي التفكير كثيرًا لإيجادها.
لكن لم يكن هناك أي فائدة.
حدّقت “كيرا” في الكهف الصغير أمامها، ثم انحنت لتزحف داخله. سرعان ما ظهر لها ممر واسع.
كانت عيناها تشعران بالثقل، ومع ذلك ظل النوم بعيدًا عنها.
أغلقت عينيها بسرعة محاولةً أن تغفو.
في تلك الحالة، بدا وكأن الوقت يمضي دون أن تتمكن من النوم.
كرا كراك—
“ما الذي يحدث؟”
شعرت بالانزعاج وقطّبت جبينها.
مددت يدي، فانبثقت منها خيوط ببطء، ملتفّةً حول الجسد الهامد.
“لماذا لا أستطيع النوم؟”
كانت تشعر بالتعب الشديد. ومع ذلك، وعلى الرغم من ذلك الشعور، لم تستطع النوم ببساطة.
مشكلتي الأساسية كانت العثور على الملكة داخل هذا المتاهة.
قبضة مشدودة.
“هذا سيكون كافيًا.”
بدأت آثار حالتها في الظهور، إذ أصبحت أفكارها أبطأ، وصارت تنزعج من كل شيء صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي مباشرة، رافعًا رأسه لينظر إليّ.
بدءًا من عدم راحة الوسادة، وصولًا إلى صوت التنقيط الخفيف الذي يتردد صداه في الكهف.
“أعتقد أن هذا المكان مناسب.”
كل شيء كان يزعجها.
حتى لو لم يكن عليّ قتلها، فمن المرجح أننا نتحدث عن وحش من رتبة “رعب”، محاط بعشرات من الاشباح. كيف من المفترض أن أتعامل معهم، ثم أتمكن من أخذ الدم؟
وبوجه متشنج، جلست فجأة من مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي وحدّقت في جثة الـ طيف التي كانت تحت قدمي.
غطّت وجهها بيديها، وهي تشعر بعدم الراحة المتزايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تصل الخيوط إلى تجاويف عيونهم، يصبح كل شيء بعد ذلك سهلًا.
“النوم… أحتاج إلى النوم اللعين…”
بأنفاس متسارعة، شعرت كيرا بأن قلبها يغرق وهي تنظر إلى فراشها المبتلّ بعرقها.
ومع ذلك، لم تستطع النوم.
مددت يدي، فانبثقت منها خيوط ببطء، ملتفّةً حول الجسد الهامد.
وحينما أغلقت عينيها مجددًا محاولةً النوم، عندها رأته.
كان هذا الريث العاشر الذي قتلته حتى الآن، وكنت أزداد مهارةً في ذلك.
تمثال.
في غضون لحظات، وبعد أن اخترقت الخيوط عينيه، سقط جسد الـ طيف أرضًا.
في الظلام الخانق، كان هناك تمثال يلوح في الأفق.
أخذت عدة أنفاس عميقة، ثم وقفت أخيرًا.
خطوط من الدموع تنساب على وجهه، وعيناه الجوفاء مثبتتان عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمثال.
خفق قلب كيرا بقوة، وعقلها مشلول بسبب المنظر.
“لا أعتقد أن هذا هو ما أبحث عنه. بالنسبة للعظمتين الأخيرتين، أريد شيئًا أفضل.”
حبست أنفاسها، محاولةً إبعاد الصورة عن ذهنها، لكن نظرة التمثال بقيت كما هي، تخترق ظلمة عقلها.
في غضون لحظات، وبعد أن اخترقت الخيوط عينيه، سقط جسد الـ طيف أرضًا.
”….!”
لم يختفِ إلا عندما فتحت عينيها.
لم يختفِ إلا عندما فتحت عينيها.
في أي ظرف عادي، كنت سأبتعد عن فرصة مثل هذه بسبب المخاطر، لكن الآن…؟
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يدي اليمنى، وتحركت ساق الطيف اليسرى إلى الأمام.
بأنفاس متسارعة، شعرت كيرا بأن قلبها يغرق وهي تنظر إلى فراشها المبتلّ بعرقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
غطّت وجهها بيديها، وتمتمت:
الفصل 289: الأرق [3]
“النوم… أحتاج إلى النوم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
كل ما كان عليّ فعله هو استخدام الطيف لقيادتي إليها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم… أحتاج إلى النوم…”
في الظلام الخانق، كان هناك تمثال يلوح في الأفق.
سويش—!
تحرّكت الخيوط عبر النفق كالأفاعي، زاحفةً نحو الشكل المريض في المسافة.
“أوه، لحظة.”
قبل أن يتمكن من الرد، التفّت الخيوط حول جسده، واندفعت بسرعة مرعبة داخل تجويفي عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي وحدّقت في جثة الـ طيف التي كانت تحت قدمي.
ارتجف الـ طيف فجأة، وحلقت أذرعه بشكل محموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم… أحتاج إلى النوم…”
لكن العملية كانت سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام فوهة النفق المظلم، حيث لم يكن ينتظرني سوى الظلام، صلبت عزيمتي وتقدمت دون تردد.
في غضون لحظات، وبعد أن اخترقت الخيوط عينيه، سقط جسد الـ طيف أرضًا.
مهما كانت حقيقة دم الملكة، كان عليّ الإسراع.
ثُمب!
تردد صوت تكسّر العظام البارد في الهواء بينما بدأ الـ طيف بالنهوض، يتحرك ويتمايل مع كل خطوة.
”….أنا أتحسن في هذا.”
“هم؟”
خرجت من الظلال، خافضًا رأسي بينما استدعيت الخيوط مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________
كان هذا الريث العاشر الذي قتلته حتى الآن، وكنت أزداد مهارةً في ذلك.
مشكلتي الأساسية كانت العثور على الملكة داخل هذا المتاهة.
المفتاح لهزيمتهم كان السرعة.
تجهمت وأنا أمسح ذقني، غارقًا في التفكير.
بمجرد أن تصل الخيوط إلى تجاويف عيونهم، يصبح كل شيء بعد ذلك سهلًا.
كان السم قد انتشر بالفعل إلى صدري، وبدأت الأعراض الجانبية تظهر بوضوح.
وبهذه الطريقة، تمكنت من التوغل أعمق فأعمق في الأنفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها تشعران بالثقل، ومع ذلك ظل النوم بعيدًا عنها.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر في كيفية سد الفجوة بيني وبين المستوى التالي. من كان ليظن أن هناك فرصة كهذه هنا؟”
“إلى أين أذهب من هنا؟”
“نوم… نوم… أحتاج إلى النوم.”
كانت الأنفاق عميقة للغاية ومتفرعة في عدة اتجاهات.
حتى لو لم يكن عليّ قتلها، فمن المرجح أننا نتحدث عن وحش من رتبة “رعب”، محاط بعشرات من الاشباح. كيف من المفترض أن أتعامل معهم، ثم أتمكن من أخذ الدم؟
فكرت في استخدام الخيوط لاستكشاف الطريق، لكنني قررت عدم فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان استهلاك المانا سيكون كبيرًا جدًا بالنسبة لي.
خفق قلب كيرا بقوة، وعقلها مشلول بسبب المنظر.
بحلول الوقت الذي أصل فيه إلى الملكة، ربما يكون قد فات الأوان.
“كان يجب أن أكون أكثر حذرًا.”
“كيف يمكنني التعامل مع هذا…؟”
بما أنني كنت قد اندمجت بالفعل مع ثلاثة عظام، لم يتبقَّ لدي سوى مكانين فقط.
تجهمت وأنا أمسح ذقني، غارقًا في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
راودتني كل أنواع الأفكار وأنا أحاول التوصل إلى طريقة للوصول إلى الملكة، لكن جميعها كانت خطيرة للغاية.
“أوه، لحظة.”
تجهمت وأنا أمسح ذقني، غارقًا في التفكير.
عندها فقط، تذكرت شيئًا.
“هذا سيكون كافيًا.”
اتسعت عيناي بحماس.
“نوم… نوم… أحتاج إلى النوم.”
“صحيح، هذا قد ينجح!”
“تقصد الوصول إلى المستوى الرابع؟”
خفضت رأسي وحدّقت في جثة الـ طيف التي كانت تحت قدمي.
حبست أنفاسها، محاولةً إبعاد الصورة عن ذهنها، لكن نظرة التمثال بقيت كما هي، تخترق ظلمة عقلها.
مددت يدي، فانبثقت منها خيوط ببطء، ملتفّةً حول الجسد الهامد.
بدأت آثار حالتها في الظهور، إذ أصبحت أفكارها أبطأ، وصارت تنزعج من كل شيء صغير.
كرا كراك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا هو ما يجب أن يكون.”
تردد صوت تكسّر العظام البارد في الهواء بينما بدأ الـ طيف بالنهوض، يتحرك ويتمايل مع كل خطوة.
كان هناك شيء ما مرضي في جعل ليون هو الطُعم.
“مر وقت طويل منذ أن فعلت هذا آخر مرة.”
نظرًا لأنني فعلت هذا من قبل، لم أحتج سوى إلى بضع محاولات حتى أتقن الأمر مجددًا.
ارتعشت يدي اليمنى، وتحركت ساق الطيف اليسرى إلى الأمام.
“أوه؟”
ثم مع ارتعاشة أخرى، تحركت الساق اليمنى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم… أحتاج إلى النوم…”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا قبل أن يبدأ بالمشي كإنسان عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّحت بيدي، فغطى الضباب جسدي وجسد الطيف.
نظرًا لأنني فعلت هذا من قبل، لم أحتج سوى إلى بضع محاولات حتى أتقن الأمر مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “البومة -العظيمة ” بنبرة محايدة.
“هذا سيكون كافيًا.”
انتهى المطاف بـ كيرا في منطقة نائية في الجزء الشمالي من الخريطة، حيث كانت درجة الحرارة شديدة البرودة. غطّى الثلج كل شبر خارج الكهف، مما جعل التنقل صعبًا خلال الليل.
لوّحت بيدي، فغطى الضباب جسدي وجسد الطيف.
“يبدو هذا أسهل قولًا من فعل.”
في غضون ثوانٍ، بدأ شكل الطيف بالتلاشي، وتحولت ملامحه.
***
شعر أسود قصير، وجه وسيم، عينان رماديتان… بدا وكأنه نسخة طبق الأصل من ليون.
“نعم، هذا مثالي.”
“نعم، هذا مثالي.”
في غضون ثوانٍ، بدأ شكل الطيف بالتلاشي، وتحولت ملامحه.
كانت الفكرة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا هو ما يجب أن يكون.”
استخدام “ليون” كطُعم.
ترجمة: TIFA
إذا كانت افتراضاتي صحيحة، فإن الطيف لن يقتل “ليون” فورًا، بل سيحاول إخضاعه أولًا وإحضاره إلى الملكة كقربان.
خرجت من الظلال، خافضًا رأسي بينما استدعيت الخيوط مجددًا.
مشكلتي الأساسية كانت العثور على الملكة داخل هذا المتاهة.
إذا كانت افتراضاتي صحيحة، فإن الطيف لن يقتل “ليون” فورًا، بل سيحاول إخضاعه أولًا وإحضاره إلى الملكة كقربان.
في النهاية، لم يكن علي التفكير كثيرًا لإيجادها.
“لماذا لا أستطيع النوم؟”
كل ما كان عليّ فعله هو استخدام الطيف لقيادتي إليها.
كان السم قد انتشر بالفعل إلى صدري، وبدأت الأعراض الجانبية تظهر بوضوح.
“لحسن الحظ، لم أُضِع الكثير من الوقت.”
في الظلام الخانق، كان هناك تمثال يلوح في الأفق.
كان السم قد انتشر بالفعل إلى صدري، وبدأت الأعراض الجانبية تظهر بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تصل الخيوط إلى تجاويف عيونهم، يصبح كل شيء بعد ذلك سهلًا.
كان هذا أفضل رهان لي للعثور على الملكة.
لكن العملية كانت سريعة.
كنت أعلم أنه يمكنني جعل المظهر مختلفًا، لكن…
“ما الذي يحدث؟”
كان هناك شيء ما مرضي في جعل ليون هو الطُعم.
“…ليست كذلك.”
“نعم، هذا هو ما يجب أن يكون.”
لكن العملية كانت سريعة.
لذلك، لوّحت بيدي، مجبرًا “ليون” على التقدم للأمام.
وحينما أغلقت عينيها مجددًا محاولةً النوم، عندها رأته.
“اذهب.”
كانت الأنفاق عميقة للغاية ومتفرعة في عدة اتجاهات.
“لماذا لا أستطيع النوم؟”
________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون لحظات، وبعد أن اخترقت الخيوط عينيه، سقط جسد الـ طيف أرضًا.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تصل الخيوط إلى تجاويف عيونهم، يصبح كل شيء بعد ذلك سهلًا.
في الصمت المخيم، بدت كل الأصوات مضخّمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
