المتسابقون النهائيون [2]
الفصل 360: المتسابقون النهائيون [2]
ثم…
“…”
“الفائز هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أخيرًا سبب نظرته تلك.
فتحت عيني لأرى الحكم مع رفع ذراعه، معلنا الفائز في المباراة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت.”
“…ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا!”
كانت هذه أخبارًا رائعة، خففت كثيرًا من الضغط الذي كنت أشعر به، لكنني لم أشعر بالسعادة إطلاقًا. خصوصًا لأن…
ساد الصمت في الكولوسيوم عند إعلان الفائز، وكل الأنظار كانت مركزة على أويف الساقطة، ثم على ليون وهو يلهث بقوة.
“…يمكنني فعل أكثر من تحرير الوقت. يمكنني محو الذكريات.”
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أطلس مرة أخرى وكأنه لا يستطيع الكلام.
بوووم—
“لاحقًا.”
اندلع الكولوسيوم بأكمله، وهتافات وموجات من التصفيق في كل مكان.
شعرت بحضور خلفي، وتجمد جسدي بالكامل.
استمتعتُ بهذه الأجواء لعدة ثوانٍ قبل أن أستعيد توازني من جديد. وعندما أدرت رأسي، لاحظت أن كايليون كان ينظر إليّ بنظرة غريبة.
استمرت هذه العملية أقل من ساعة قبل أن تهدأ تدريجيًا.
“ما الأمر؟”
كان صدره مكشوفًا قليلًا، بينما انسدل شعره المبلل على كتفيه.
“…”
“هذه تعويذة حصلت عليها مباشرة من أحد الكهنة. باستخدامها، يمكنني تحرير الناس من التملك عن طريق دخول أجسادهم، لكن يمكنني أيضًا فعل المزيد. إذا زدت من شدتها قليلًا…”
لم يُجب على الفور، بل عبس قليلًا بينما كانت عيناه تتفحصان جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أتحمل فكرة أن تكتشف سرّي.
بشكل تلقائي، لمست وجهي، وهناك شعرت بشيء رطب ينزلق على خدي الأيمن.
بدأت أستوعب الأمر بينما كانت ترفع رأسها مجددًا.
“آه.”
فرص حدوث ذلك لم تكن عالية، لكن بما أن ديليلا كانت تظهر فجأة من وقت لآخر، كنت خائفًا من أنها تختبئ في أحد زوايا الممر، تراقب حديثنا.
أدركت أخيرًا سبب نظرته تلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه.
“…إنها آثار جانبية من استخدامي للمجال.”
استمرت هذه العملية أقل من ساعة قبل أن تهدأ تدريجيًا.
“صحيح.”
تاك—
هز رأسه بتفهم.
“نعم…؟”
“لقد كان قويًا للغاية.”
إيفلين لم تتمكن من الرد، لكنها توقفت عن المقاومة، وأومأت برأسها بهدوء.
“وقتك لم يكن سيئًا أيضًا.”
تنهدت بارتياح، واستعدت لإبعاد يدي عن فمها. كانت أجسادنا قريبة نوعًا ما، ظهرها كان مقابل الحائط، وذراعي فوقها مباشرة. كنت على وشك المغادرة عندما…
“فقط هذا؟”
رفع أطلس رأسه أخيرًا، كاشفًا عن عينيه الصفراوين اللتين تلألأتا في صمت.
رفع كايليون حاجبه بنظرة متسائلة، فهززت كتفي بلا مبالاة.
صحيح…
“فقط هذا.”
بدأت أستوعب الأمر بينما كانت ترفع رأسها مجددًا.
حسنًا، ربما كان أكثر من مجرد “فقط هذا”، لكن لم أكن سأعترف بذلك صراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمّ الهواء وهو يشير إلى أنفه.
“اعذرني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص…
ثم وقفت وغادرت الكولوسيوم. لكن، وقبل أن أبتعد، شعرت بيد تمسك كتفي.
“انسَ هذا الأمر التافه. هناك شيء آخر أود التحدث معك بشأنه.”
“انتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أرى نوع الموهبة التي جعلتك تهتم.”
كانت يد كايليون مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“نعم؟”
قبضة.
“بخصوص ذلك الأمر الذي تحدثت إليّ بشأنه سابقًا… هل أنت…؟”
“أمم.”
“يمكننا التحدث لاحقًا.”
أجاب الرجل، وتحرك ببطء نحو الأريكة الصغيرة الموضوعة في وسط الغرفة وجلس.
لوّحت له بيدي بإهمال.
“هوووه.”
كان على الأرجح يقصد ما حدث عند الطائفة الغريبة، لكن لم يكن هذا الوقت مناسبًا للحديث. هناك أمور أكثر إلحاحًا عليّ معالجتها.
“صحيح.”
مثل…
قدّمه للأمام ورأسه منخفض.
“العثور على من تأثروا بالتمثال ومسح ذاكرتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟”
لم أكن أعلم كم من الوقت لديّ، لكن كان عليّ الإسراع.
إذا قام أي منهم بالإبلاغ، فسأكون في ورطة كبيرة. خصوصًا لأن ذلك سيؤدي إلى فتح تحقيق، وهو أمر لا أستطيع تحمله لأنني أعلم أنني لن أجتازه.
“ما زال صامدًا في الوقت الحالي.”
لقد انشغلت بالكثير من الأمور، ولم أتمكن من التخطيط جيدًا لتبعات ما حصل.
نظرة. نظرة. نظرة.
لا، كنت قد خططت، لكن قدرة إيفلين جاءت كمفاجأة.
الفصل 360: المتسابقون النهائيون [2]
لقد سهلت الأمور كثيرًا، لكنها في الوقت ذاته جعلتها أكثر تعقيدًا.
نظرة.
“لكن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أرى نوع الموهبة التي جعلتك تهتم.”
“لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
قاطعت كايليون واندفعت خارج الكولوسيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بخصوص ذلك الأمر الذي تحدثت إليّ بشأنه سابقًا… هل أنت…؟”
لحسن الحظ، كان الجميع لا يزال مشغولًا بالتصفيق والاستمتاع بأجواء المعركة. كان ليون قد عاد بالفعل إلى غرف تبديل الملابس، لكن الناس كانوا يتحدثون بحماس عن القتال الذي حدث.
“آه.”
ذكّرني ذلك بتلك الأوقات على الأرض، عندما كنت أشاهد فيلمًا رائعًا مع أخي، ثم نخرج نتحدث عنه لساعة أو أكثر.
“لا حاجة لذلك.”
“…أوقات جميلة.”
اتسعت عينا إيفلين فجأة عندما وضعت يدي على فمها. ارتجف جسدها بالكامل، واحمر وجهها، لكنني لم أكن مهتمًا، بل نظرت حولي أتأكد من عدم وجود أحد يراقبنا.
ضغطت قلبي وأنا أنظر حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمّ الهواء وهو يشير إلى أنفه.
كانت هذه هي الفرصة المثالية للرحيل، فاستغليتها، واتجهت مباشرة نحو أحد الأنفاق المنعزلة المؤدية إلى المخرج.
استمتعتُ بهذه الأجواء لعدة ثوانٍ قبل أن أستعيد توازني من جديد. وعندما أدرت رأسي، لاحظت أن كايليون كان ينظر إليّ بنظرة غريبة.
كان المكان مظلمًا بعض الشيء، والممر ضيقًا، لكنني واصلت السير.
كانت هذه أخبارًا رائعة، خففت كثيرًا من الضغط الذي كنت أشعر به، لكنني لم أشعر بالسعادة إطلاقًا. خصوصًا لأن…
الوقت كان جوهريًا.
الفصل 360: المتسابقون النهائيون [2]
“هم؟”
على الأرجح كان ذلك متعلقًا بما سألَتني عنه سابقًا في عالم العقل.
كنت أركض نحو المخرج، عندما ظهرت أمامي شخصية، متكئة على الجدار.
“…لم أعد أملك حاسة شم جيدة.”
كانت خصلات شعرها الأرجواني تتساقط بهدوء على جانب وجهها، وذراعاها متقاطعتان.
قاطعتني إيفلين، مما أربكني تمامًا. ليس عن ذلك الموضوع؟ إذن…
بدت وكأنها تنتظر أحدًا ما.
“صحيح، الفجر (دون)…”
“لقد وصلت.”
“…يمكنني فعل أكثر من تحرير الوقت. يمكنني محو الذكريات.”
وكانت تقصدني…
عندما فتحت عينيّ مجددًا، التقت نظراتنا.
شعرت بانقباض في قلبي عندما رأيتها. كنت أعرف مسبقًا سبب انتظارها لي هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أتحمل فكرة أن تكتشف سرّي.
“ليس مجددًا.”
كرا كراك!
على الأرجح كان ذلك متعلقًا بما سألَتني عنه سابقًا في عالم العقل.
“كما توقعت؟”
رغم أنني كنت فضوليًا تجاه بعض كلماتها، إلا أن هذا ليس الوقت المناسب. هناك أمور أكثر أهمية عليّ التعامل معها، وفكرة أنها ظهرت الآن أزعجتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أرى نوع الموهبة التي جعلتك تهتم.”
ما مشكلتها مع توقيتها دائمًا؟
“لقد كان قويًا للغاية.”
“الوقت غير مناسب الآن. عليّ أن أتعامل مع—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقتك لم يكن سيئًا أيضًا.”
“الوقت غير مناسب الآن؟”
“لاحقًا.”
“إذن، أنتِ تدركين ذلك.”
الفصل 360: المتسابقون النهائيون [2]
“أجل، في الواقع.”
“آه.”
ابتعدت إيفلين عن الحائط، ومررت أصابعها في شعرها الأرجواني خلف أذنيها.
“أخبرني إن واجهت أي مشاكل.”
“إذن—”
“مفهوم.”
“الأمر يتعلق بشيء آخر.”
مثل…
قاطعتني إيفلين، مما أربكني تمامًا. ليس عن ذلك الموضوع؟ إذن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
كلماتها التالية فاجأتني كليًا.
“أنت على الأرجح قلق من أن الآخرين سيكشفون كل شيء للسلطات، أليس كذلك؟”
“أنت على الأرجح قلق من أن الآخرين سيكشفون كل شيء للسلطات، أليس كذلك؟”
نظرة. نظرة. نظرة.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت فضوليًا تجاه بعض كلماتها، إلا أن هذا ليس الوقت المناسب. هناك أمور أكثر أهمية عليّ التعامل معها، وفكرة أنها ظهرت الآن أزعجتني.
“أنت قلق من أنهم سيغلقون المدينة بأكملها، ويجعلون الكهنة يفحصون كل شخص بحثًا عن أي كيان خارجي يسكن جسده، صحيح؟”
“هل ترغب بأن…؟”
كيف عرفت؟
“لكن—”
ابتسمت إيفلين ابتسامة خفيفة عندما لاحظت رد فعلي، ثم خفضت رأسها وهمست، “كما توقعت…”
“…!”
“كما توقعت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا بخير.”
رغم أنها قالتها بهدوء، إلا أنني سمعتها بوضوح. هل كانت تتوقع ردة فعلي هذه منذ البداية؟ لا، انتظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت فضوليًا تجاه بعض كلماتها، إلا أن هذا ليس الوقت المناسب. هناك أمور أكثر أهمية عليّ التعامل معها، وفكرة أنها ظهرت الآن أزعجتني.
“أنتِ…”
“إيميت قد تحرّك.”
بدأت أستوعب الأمر بينما كانت ترفع رأسها مجددًا.
قاطعت كايليون واندفعت خارج الكولوسيوم.
“نعم، لقد تعاملت مع الوضع. باستثناء عدد قليل، لا أحد ينبغي أن يتذكر شيئًا.”
“…”
رفعت يدها، وأظهرت دائرة سحرية خافتة تومض كأنها مصباح مكسور.
حسنًا، ربما كان أكثر من مجرد “فقط هذا”، لكن لم أكن سأعترف بذلك صراحة.
“هذه تعويذة حصلت عليها مباشرة من أحد الكهنة. باستخدامها، يمكنني تحرير الناس من التملك عن طريق دخول أجسادهم، لكن يمكنني أيضًا فعل المزيد. إذا زدت من شدتها قليلًا…”
من دون تردد، فتح سيثروس القارورة وابتلع محتواها.
كراكا!
“…يمكنني فعل أكثر من تحرير الوقت. يمكنني محو الذكريات.”
وميض برق ظهر في الهواء.
ابتعدت إيفلين عن الحائط، ومررت أصابعها في شعرها الأرجواني خلف أذنيها.
تطاير شعر إيفلين قليلًا وهي ترفع رأسها.
وميض برق ظهر في الهواء.
“…يمكنني فعل أكثر من تحرير الوقت. يمكنني محو الذكريات.”
“يمكننا التحدث لاحقًا.”
“صحيح.”
من دون تردد، فتح سيثروس القارورة وابتلع محتواها.
أغمضت عيناي، وقد بدأت أفهم ما تحاول قوله.
“يمكننا التحدث لاحقًا.”
كانت هذه أخبارًا رائعة، خففت كثيرًا من الضغط الذي كنت أشعر به، لكنني لم أشعر بالسعادة إطلاقًا. خصوصًا لأن…
كانت هذه أخبارًا رائعة، خففت كثيرًا من الضغط الذي كنت أشعر به، لكنني لم أشعر بالسعادة إطلاقًا. خصوصًا لأن…
“…ردة فعلك تؤكد أيضًا ما كنت أظنه. أنت لست—هـب!”
ثم…
اتسعت عينا إيفلين فجأة عندما وضعت يدي على فمها. ارتجف جسدها بالكامل، واحمر وجهها، لكنني لم أكن مهتمًا، بل نظرت حولي أتأكد من عدم وجود أحد يراقبنا.
“هذه تعويذة حصلت عليها مباشرة من أحد الكهنة. باستخدامها، يمكنني تحرير الناس من التملك عن طريق دخول أجسادهم، لكن يمكنني أيضًا فعل المزيد. إذا زدت من شدتها قليلًا…”
ثم، بعدما تأكدت من أننا وحدنا، أشرت إلى أذني وحرّكت شفتيّ:
رفعت يدها، وأظهرت دائرة سحرية خافتة تومض كأنها مصباح مكسور.
“قد يكون هناك من يتنصت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإيماءة خفيفة، مد سيثروس يده.
فرص حدوث ذلك لم تكن عالية، لكن بما أن ديليلا كانت تظهر فجأة من وقت لآخر، كنت خائفًا من أنها تختبئ في أحد زوايا الممر، تراقب حديثنا.
“الوقت غير مناسب الآن. عليّ أن أتعامل مع—”
لم أكن أتحمل فكرة أن تكتشف سرّي.
“الوقت غير مناسب الآن؟”
نعم، ليس هي.
انحنى أطلس برأسه علامة على التفهم. وكان على وشك قول شيء آخر، لكنه توقف.
“…”
وميض برق ظهر في الهواء.
إيفلين لم تتمكن من الرد، لكنها توقفت عن المقاومة، وأومأت برأسها بهدوء.
“هل ترغب بأن…؟”
“حسنًا.”
“تخلص منه.”
“جيد.”
قدّمه للأمام ورأسه منخفض.
تنهدت بارتياح، واستعدت لإبعاد يدي عن فمها. كانت أجسادنا قريبة نوعًا ما، ظهرها كان مقابل الحائط، وذراعي فوقها مباشرة. كنت على وشك المغادرة عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما امتلأت الغرفة كلها ببخار كثيف.
تاك—
“صحيح.”
شعرت بحضور خلفي، وتجمد جسدي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سهلت الأمور كثيرًا، لكنها في الوقت ذاته جعلتها أكثر تعقيدًا.
ببطء شديد، أدرت رأسي، وإذا بعينين رماديتين تلتقيان بعينيّ. كان يمسك بكيس ثلج، وقد احمرّت عيناه بينما سقط كيس الثلج على الأرض.
“صحيح.”
بلاك!
ترجمة: TIFA
ثم بدأ رأسه يتحرك ذهابًا وإيابًا بيني وبينها.
بشكل تلقائي، لمست وجهي، وهناك شعرت بشيء رطب ينزلق على خدي الأيمن.
نظرة. نظرة. نظرة.
عندما فتحت عينيّ مجددًا، التقت نظراتنا.
“آه.”
شعر بأنه لا شيء أمام تلك العيون الفارغة المقابلة له، لدرجة أنه أنزل رأسه لتجنّب النظر إليها.
أغلقت عينيّ بصمت، ولعنت في داخلي.
“…أنك وجدت خليفة.”
هذا الشخص…
شعرت بانقباض في قلبي عندما رأيتها. كنت أعرف مسبقًا سبب انتظارها لي هنا.
نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت في الكولوسيوم عند إعلان الفائز، وكل الأنظار كانت مركزة على أويف الساقطة، ثم على ليون وهو يلهث بقوة.
عندما فتحت عينيّ مجددًا، التقت نظراتنا.
“لكن—”
“حدس؟”
“آه.”
“حدس.”
كسر صوت خاضع الصمت الذي خيّم على الغرفة.
أومأ برأسه.
كان صدره مكشوفًا قليلًا، بينما انسدل شعره المبلل على كتفيه.
صحيح…
“فقط هذا.”
“تخلص منه.”
“صحيح.”
قدرة تافهة…
كان المكان مظلمًا بعض الشيء، والممر ضيقًا، لكنني واصلت السير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيثروس ينقر بأصابعه على مسند الكرسي، وعيونه تومض للحظة قبل أن ترتسم ابتسامة على شفتيه.
***
“دعني أقابله.”
“آه.”
شعرت بانقباض في قلبي عندما رأيتها. كنت أعرف مسبقًا سبب انتظارها لي هنا.
خرج هواءٌ عكر في الجو بينما جلس رجل بصمت في وسط غرفة واسعة وأنيقة، مليئة بالتحف الفاخرة واللوحات الفنية الرائعة.
اتسعت عينا إيفلين فجأة عندما وضعت يدي على فمها. ارتجف جسدها بالكامل، واحمر وجهها، لكنني لم أكن مهتمًا، بل نظرت حولي أتأكد من عدم وجود أحد يراقبنا.
كرا كراك!
كان جسده يتلوى، ويتدفق العرق على ظهره العضلي، ويرتفع البخار من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكّرني ذلك بتلك الأوقات على الأرض، عندما كنت أشاهد فيلمًا رائعًا مع أخي، ثم نخرج نتحدث عنه لساعة أو أكثر.
وسرعان ما امتلأت الغرفة كلها ببخار كثيف.
مدّ يده للأمام، وبدأ يقبضها ويفتحها ببطء.
استمرت هذه العملية أقل من ساعة قبل أن تهدأ تدريجيًا.
“حدس.”
“هوووه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خصلات شعر أشقر تحيط بملامح أطلس الهادئة، لكن عينيه كانت ترتجف حين رفعهما ببطء نحو سيثروس الواقف أمامه.
وضع حدًّا لكل شيء كان نفسًا واحدًا نقيًا، تبعه دخول شخص إلى الغرفة وهو يحمل رداءً داكنًا مطرزًا بالخيوط الذهبية.
أدخل الرجل يده في فتحة الرداء وضبطه قبل أن يربط الحزام حول خصره.
قدّمه للأمام ورأسه منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير شعر إيفلين قليلًا وهي ترفع رأسها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أتحمل فكرة أن تكتشف سرّي.
أدخل الرجل يده في فتحة الرداء وضبطه قبل أن يربط الحزام حول خصره.
ثم بدأ رأسه يتحرك ذهابًا وإيابًا بيني وبينها.
كان صدره مكشوفًا قليلًا، بينما انسدل شعره المبلل على كتفيه.
“سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام مؤخرًا.”
“كيف تشعر؟”
قاطعتني إيفلين، مما أربكني تمامًا. ليس عن ذلك الموضوع؟ إذن…
كسر صوت خاضع الصمت الذي خيّم على الغرفة.
“صحيح.”
“…أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإيماءة خفيفة، مد سيثروس يده.
أجاب الرجل، وتحرك ببطء نحو الأريكة الصغيرة الموضوعة في وسط الغرفة وجلس.
“نعم؟”
مدّ يده للأمام، وبدأ يقبضها ويفتحها ببطء.
أغمضت عيناي، وقد بدأت أفهم ما تحاول قوله.
“ما زال صامدًا في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلماتها التالية فاجأتني كليًا.
“هذا مطمئن.”
تجمّد تعبير أطلس مرة أخرى بينما رفع عينيه نحو سيثروس الذي ابتسم له، وعيناه بدأت تتلاشى ببعض الفراغ.
كانت خصلات شعر أشقر تحيط بملامح أطلس الهادئة، لكن عينيه كانت ترتجف حين رفعهما ببطء نحو سيثروس الواقف أمامه.
كانت خصلات شعرها الأرجواني تتساقط بهدوء على جانب وجهها، وذراعاها متقاطعتان.
وللحظة، كاد أطلس أن ينسى كيف يتنفس.
لكنّه لم يكن جاهزًا بعد.
شعر بأنه لا شيء أمام تلك العيون الفارغة المقابلة له، لدرجة أنه أنزل رأسه لتجنّب النظر إليها.
قاطعتني إيفلين، مما أربكني تمامًا. ليس عن ذلك الموضوع؟ إذن…
“أخبرني إن واجهت أي مشاكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أرى نوع الموهبة التي جعلتك تهتم.”
“هم.”
كان المكان مظلمًا بعض الشيء، والممر ضيقًا، لكنني واصلت السير.
وبإيماءة خفيفة، مد سيثروس يده.
“كما طلبت.”
وبفهم سريع، أخرج أطلس قارورة صغيرة تحتوي على سائل أحمر كثيف.
“إيميت قد تحرّك.”
“كما طلبت.”
إيفلين لم تتمكن من الرد، لكنها توقفت عن المقاومة، وأومأت برأسها بهدوء.
“أمم.”
إيفلين لم تتمكن من الرد، لكنها توقفت عن المقاومة، وأومأت برأسها بهدوء.
من دون تردد، فتح سيثروس القارورة وابتلع محتواها.
شعر بأنه لا شيء أمام تلك العيون الفارغة المقابلة له، لدرجة أنه أنزل رأسه لتجنّب النظر إليها.
بدأ جسده يتلوى من جديد، ولكن بخلاف المرة السابقة، لم يستمر الأمر طويلًا، بل تعافى بسرعة.
“ليس مجددًا.”
قبضة.
“آه.”
كسر القارورة الزجاجية في يده، وانجرفت عيناه الفارغتان نحو ذراعه. كانت هناك خطوط رفيعة ترسم الأوردة بشكل واضح على امتداد ذراعه. وقف بلا حركة، يدرس جسده بصمت لبضع لحظات قبل أن يتمتم:
نظرة. نظرة. نظرة.
“مؤسف. لن يستمر هذا الجسد إلا لمدة شهر على الأكثر.”
لوّح سيثروس بيده.
“…آه.”
“فقط هذا.”
بدا أطلس مضطربًا قليلًا، لكنه قوبل بإشارة يد تُنهي الموضوع.
تاك—
“انسَ هذا الأمر التافه. هناك شيء آخر أود التحدث معك بشأنه.”
“هاه؟”
“نعم…؟”
قاطعت كايليون واندفعت خارج الكولوسيوم.
رفع أطلس رأسه أخيرًا، كاشفًا عن عينيه الصفراوين اللتين تلألأتا في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
طقطق، طقطق—
فتحت عيني لأرى الحكم مع رفع ذراعه، معلنا الفائز في المباراة .
بدأ سيثروس ينقر بأصابعه على مسند الكرسي، وعيونه تومض للحظة قبل أن ترتسم ابتسامة على شفتيه.
اتسعت عينا إيفلين فجأة عندما وضعت يدي على فمها. ارتجف جسدها بالكامل، واحمر وجهها، لكنني لم أكن مهتمًا، بل نظرت حولي أتأكد من عدم وجود أحد يراقبنا.
“إيميت قد تحرّك.”
“هل ترغب بأن…؟”
“…!”
ببطء شديد، أدرت رأسي، وإذا بعينين رماديتين تلتقيان بعينيّ. كان يمسك بكيس ثلج، وقد احمرّت عيناه بينما سقط كيس الثلج على الأرض.
تجمّد وجه أطلس للحظة.
“صحيح.”
“لقد تركت شيئًا هنا في الماضي. ولم أدرك أنه اختفى إلا الآن. كنت منشغلًا بالبحث عن السيف، لكن جسدي المتهالك جعل الأمر مزعجًا بعض الشيء.”
ضغطت قلبي وأنا أنظر حولي.
شمّ الهواء وهو يشير إلى أنفه.
“انسَ هذا الأمر التافه. هناك شيء آخر أود التحدث معك بشأنه.”
“…لم أعد أملك حاسة شم جيدة.”
“هم.”
“هل ترغب بأن…؟”
لم أكن أعلم كم من الوقت لديّ، لكن كان عليّ الإسراع.
“لا حاجة لذلك.”
شعر بأنه لا شيء أمام تلك العيون الفارغة المقابلة له، لدرجة أنه أنزل رأسه لتجنّب النظر إليها.
لوّح سيثروس بيده.
من دون تردد، فتح سيثروس القارورة وابتلع محتواها.
“جينيسيس يجب أن يكون هنا أيضًا. سأزوره، فهناك بعض الأمور التي يجب تسويتها الآن بعد أن بدأ أوراكلوس بالتحرك.”
أغمضت عيناي، وقد بدأت أفهم ما تحاول قوله.
“مفهوم.”
“فقط هذا.”
انحنى أطلس برأسه علامة على التفهم. وكان على وشك قول شيء آخر، لكنه توقف.
“سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام مؤخرًا.”
“صحيح، الفجر (دون)…”
“الوقت غير مناسب الآن. عليّ أن أتعامل مع—”
استدار أطلس فورًا.
“الأمر يتعلق بشيء آخر.”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“الوقت غير مناسب الآن؟”
“سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام مؤخرًا.”
أغلقت عينيّ بصمت، ولعنت في داخلي.
أرجع سيثروس خصلات شعره الأشقر الطويل إلى الخلف، كاشفًا عن ملامحه القوية المحفورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أتحمل فكرة أن تكتشف سرّي.
“…أنك وجدت خليفة.”
“صحيح.”
“آه.”
“لقد كان قويًا للغاية.”
شعر أطلس مرة أخرى وكأنه لا يستطيع الكلام.
اندلع الكولوسيوم بأكمله، وهتافات وموجات من التصفيق في كل مكان.
صحيح، لقد كان هناك ذلك…
كان جسده يتلوى، ويتدفق العرق على ظهره العضلي، ويرتفع البخار من جسده.
لكنّه لم يكن جاهزًا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
“دعني أقابله.”
كانت هذه هي الفرصة المثالية للرحيل، فاستغليتها، واتجهت مباشرة نحو أحد الأنفاق المنعزلة المؤدية إلى المخرج.
تجمّد تعبير أطلس مرة أخرى بينما رفع عينيه نحو سيثروس الذي ابتسم له، وعيناه بدأت تتلاشى ببعض الفراغ.
أغمضت عيناي، وقد بدأت أفهم ما تحاول قوله.
“أود أن أرى نوع الموهبة التي جعلتك تهتم.”
“انتظر.”
إيفلين لم تتمكن من الرد، لكنها توقفت عن المقاومة، وأومأت برأسها بهدوء.
___________________________________
انحنى أطلس برأسه علامة على التفهم. وكان على وشك قول شيء آخر، لكنه توقف.
الفصل 360: المتسابقون النهائيون [2]
ترجمة: TIFA
وضع حدًّا لكل شيء كان نفسًا واحدًا نقيًا، تبعه دخول شخص إلى الغرفة وهو يحمل رداءً داكنًا مطرزًا بالخيوط الذهبية.
“آه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
