فارس ضد سيد [3]
الفصل 364: فارس ضد سيد [3]
كان ببساطة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت يد جوليان نحو صدر ليون المكشوف بسرعة مذهلة لدرجة أن جسد ليون ظل ساكنا، وسرعان ما…
“اللعنة…”
لعن ليون بصمت في عقله. ولكن، وعلى الرغم من اللعن، لم يشعر بالغضب إطلاقًا. في الواقع، شعر بالسعادة إلى حد ما.
وصلت يده إلى ليون.
…وكانت هذه هي المشكلة.
لم يحدث شيء.
لم يكن عليه أن يشعر بالسعادة في هذا الموقف.
“خوف”.
“لماذا توقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليحرر نفسه منه.
“ما الذي يحدث؟! هاجمه! إنه هناك!”
ما حل محله كان شخصًا آخر بالكامل.
“توقف عن الضحك وهاجمه! هل الغرور أثر عليه؟”
حدق جوليان في ليون دون أن يظهر عليه الكثير من المشاعر.
كان بإمكان ليون سماع الهمس الخافت والتذمر من الجمهور بينما سقطت كل العيون عليه. تصاعدت الأصوات مع مرور كل ثانية بينما كان ليون يشد ذراعيه مستعدًا للهجوم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ…!”
ومع ذلك، أثناء شد ذراعه، أدرك أنه لا يستطيع استغلال قوته بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار القتال، بدأ جوليان يشعر أن هناك أمرًا مريبًا.
كان ببساطة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو وحده كان يقف في فراغٍ مليء بالنجوم، ممسكًا بسيفه.
مسترخي.
ارتعش كتف جوليان، لكنه حافظ على فمه مغلقًا وعينيه صامدتين رغم الألم.
“أوه، لا.”
كان له عيوبه، لكنه لم يظهرها.
نظر ليون إلى جوليان الذي كان يضغط على منتصف حاجبيه محاولًا استجماع نفسه. كان عقل جوليان مشوشًا قليلًا، لكنه لم يستطع كبح سعادته.
“أوه، لا…”
“لقد نجح الأمر.”
ومع ذلك، تحطمت دفاعاته، وتراجع عدة خطوات إلى الخلف.
أدرك جوليان أن أعظم قوته كانت سحره العاطفي.
وصلت يده إلى ليون.
كان سحر اللعنات لديه متأخرًا لأنه اضطر إلى التركيز مباشرةً على سحره العاطفي ومفهومه الخاص.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
ولهذا السبب، بدلًا من التدرب على سحر اللعنات مؤخرًا، ركز فقط على تطوير مفاهيمه وقدراته العاطفية.
لهذا السبب بدأ ليون يفقد السيطرة على عقله مع كل ضربة.
ولكن قدراته العاطفية كانت بعيدة عن الكمال.
ولكن…
كان يفتقر إلى السيطرة عليها، وهو أمر كان يعاني منه لفترة طويلة. ولكن مؤخرًا فقط، أدرك مدى أهمية السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”
لو كانت سيطرته أفضل لما كان “نقل الصوت” ضعيفا جدا بسبب فقدان الطاقة في الهواء.
غطى ضوء أعمى الكولوسيوم بأكمله، مما أجبر العديد من الحاضرين على إغلاق أعينهم.
كان هذا يزعجه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
…وقد ركز كل انتباهه مؤخرًا على تحسين هذا الجانب.
بانغ!
وعلى الرغم من أنه لم يصل بعد إلى تحسين “نقل صوته”، إلا أنه تحسن في جانب آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد لوصوله إلى هذه النقطة كان بسبب مفهومه الخاص.
إنه، بدلاً من الحاجة إلى لمس شخص بنية نقل قدراته العاطفية، أصبح الآن قادرًا على فعل ذلك بمجرد اللمس.
وتشكلت صورة أخرى في ذهنه.
وهذا يعني أن كل لكمة من لكماته أصبحت تحمل آثارًا طفيفة من السحر العاطفي.
مد يده إلى الأمام، ملتوية كالثعبان في الهواء، وأصابعه امتدت نحو كتف جوليان حيث يغرز سيف مألوف.
لهذا السبب بدأ ليون يفقد السيطرة على عقله مع كل ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
…كان ذلك لأن جوليان كان ببطء يحقن سحره العاطفي داخل ليون، دون أن يدرك الأخير ذلك.
كان وقته محدودا أيضا، وكتفه لا يزال ينزف.
وعلى الرغم من أن الشدة لم تكن بنفس شدة جوليان المعتادة، إلا أن الطريقة كانت أنجح.
مقابله كان شخصًا يعرفه جيدًا.
لقد أثرت تدريجيًا على عقل ليون دون أن يلاحظ.
بانغ!
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما يحدث، كان الضرر قد وقع بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما شد ليون وضعيته وأخذ نفسا عميقا .
لم يضيع جوليان الفرصة التي أتيحت له.
لم يتردد.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه، بدلاً من الحاجة إلى لمس شخص بنية نقل قدراته العاطفية، أصبح الآن قادرًا على فعل ذلك بمجرد اللمس.
تحطمت الأرض تحت قدميه بينما اندفع للأمام، ليصل مباشرة أمام ليون الذي كان شبه مذهول.
وفي أقل من ثانية، كان جسد جوليان أمامه.
احمرت عيناه على الفور بينما انفجر جسده وتلوى في نفس الوقت، بدأ صدره يغلي مع ارتفاع غضبه.
كان له عيوبه، لكنه لم يظهرها.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفرة—!
أخيرًا، استفاق ليون من حالته المشوشة.
عندما نظر إلى الأسفل، اتسعت عيناه عندما لاحظ سلسلة طويلة ملتفة حول كاحله. وقف جوليان على مقربة، يمد يده ممسكًا بطرف السلسلة الآخر.
ولكن كان الأوان قد فات.
رفع نظره للقاء عيني ليون، وكل ما رآه كان عينين سوداويتين بالكامل.
كان جوليان قد وصل بالفعل، وظهره ممدود وعموده الفقري مشدود بينما تتجمع قوة هائلة في عضلاته.
ليس بنفس الدرجة التي كان يتباطأ بها لجوليان، ولكن هذا لم يكن مهمًا.
كل ما استطاع ليون فعله هو أن يعقد ذراعيه ويتخذ وضعية دفاعية.
جالت عيناه في المكان، باحثًا عن الفتحة التي ستظهر قريبًا.
بانغ—
ومع ذلك…
ولكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
“ما الذي يحدث؟! هاجمه! إنه هناك!”
فبمجرد أن لامست قبضة جوليان جسده، طار ليون إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
ارتعش عموده الفقري وهو يطير في الهواء، وتمكن بالكاد من تحريف جسده في الهواء، لتجنب يد أرجوانية قادمة نحوه.
…وقد ركز كل انتباهه مؤخرًا على تحسين هذا الجانب.
كاد أن يتنهد بارتياح حتى شعر بشيء يمسك كاحله.
كان كالنسيج الناعم اللامتناهي الذي يستقبل كل شيء.
عندما نظر إلى الأسفل، اتسعت عيناه عندما لاحظ سلسلة طويلة ملتفة حول كاحله. وقف جوليان على مقربة، يمد يده ممسكًا بطرف السلسلة الآخر.
ولكن قدراته العاطفية كانت بعيدة عن الكمال.
حاول ليون تحرير نفسه من السلسلة، ولكن لم يكن ذلك مفيدا.
توترت ساقاه، وبدأ العالم من حوله يبطئ.
بسرعة، شد جوليان السلسلة، وشعر ليون بجسده يُسحب بقوة نحو الأرض.
ظهرت ستة أقفال بسرعة في عقل جوليان، تغلق مشاعره بالكامل بينما حاول التراجع.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفتقر إلى السيطرة عليها، وهو أمر كان يعاني منه لفترة طويلة. ولكن مؤخرًا فقط، أدرك مدى أهمية السيطرة.
“أويخ!”
وبينما كان العالم يبدأ بالتباطؤ، ارتسمت ابتسامة على شفاه ليون، وتحول سيفه إلى اللون الذهبي.
صرخ ليون من الألم بينما شعر بظهره ينفجر بالألم.
هذه كانت المواجهة النهائية.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مُت أيها اللعين…!”
ولكن الأمور لم تنتهِ بعد.
تناثرت الدماء فوق المنصة بينما استعاد ليون السيف.
فتح عينيه على اتساعهما، ودار بجسده إلى الجانب، متجنبًا بالكاد يدًا أرجوانية قادمة نحوه، ثم ضغط بيديه على الأرض ودفع نفسه للوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انعكاس وجه جوليان عبر لمعان سيفه، وجد ليون السلام في عقله.
كانت حركات ليون بطيئة ومترنحة.
“….”
…ويرجع ذلك أساسًا إلى السلسلة الملتفة حول كاحله.
ومع ذلك…
بطريقةٍ ما، كانت تستنزف طاقته.لم يكن بإمكانه الاستمرار على هذا النحو.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
عض ليون شفته، واستدار لينظر إلى جوليان.
“هذا…”
في اللحظة التي سقطت فيها عيناه على جوليان، غرق قلب ليون..
كان ذلك لأنه قد امتص كل شيء.
“أوه، لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل… ليس إلا إذا عاد إلى شكله المعتاد، مما سيسمح للألم بالوصول إلى ذهنه.
كان يعرف بالضبط ما كان جوليان على وشك القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سقطت فيها عيناه على جوليان، غرق قلب ليون..
ومع ذلك، لم يظهر ليون أي علامات ذعر. لقد كان ينتظر هذه اللحظة. كان… يعرف أنها ستأتي.
المرفقين والركلات والقبضات ألقى كل ما بوسعه نحو ليون دون أن يوفر نفسًا.
“…..”
أخذ ليون نفسًا عميقًا، وتصادمت عيناه الخالية من النجوم بعيني جوليان العسليتين.
بينما خيّم الصمت على الكولوسيوم، أغلق ليون عينيه، وبدأت النجوم تغادرهما.
في هذه اللحظة، شعر وكأنه مركز الكون.
توقع الجميع أن ينفجر جسده بالقوة فجأة، ولكن لم يحدث شيء.
بدلاً من ذلك، بدأ فجأة يندمج مع العالم من حوله.
الفائز فيها سيفوز بالقتال.
وكأنه أصبح الهواء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
“هووو.”
“….!”
حدق جوليان في تحولات ليون بينما تنفس بهدوء، ورفع يده ببطء نحو صدره.
ما حل محله كان شخصًا آخر بالكامل.
انعكست مشاهد خضراء في عينيه بينما تمتم في عقله:
في هذه الحالة، كان يستطيع إدراك كل التغيرات الصغيرة في محيطه.
“فرح”.
ولكن…
توترت ساقاه، وبدأ العالم من حوله يبطئ.
وهو أنه لا يستطيع الهجوم المضاد.
تحطمت الأرض تحت خطواته بينما اندفع نحو ليون الذي كان واقفًا مذهولًا في مكانه.
“هل يمكن أن يكون…؟”
ومع كل خطوة يخطوها جوليان، كانت الأرض تتشقق وتتحطم حتى وصل إلى ليون.
كانت كلمات جوليان القديم.
مد يده نحو بطن ليون المكشوف.
بسرعة، شد جوليان السلسلة، وشعر ليون بجسده يُسحب بقوة نحو الأرض.
وتشكلت صورة أخرى في ذهنه.
ولهذا السبب، بدلًا من التدرب على سحر اللعنات مؤخرًا، ركز فقط على تطوير مفاهيمه وقدراته العاطفية.
كانت لطفلة صغيرة، تقف في منتصف غرفة صغيرة، تطل على النوافذ الكبيرة التي عرضت المشهد المروع للناس في الباحة.
“هل هناك أمر مقلق؟”
اصطبغ العالم باللون الأحمر وانفجر صدر جوليان.
بانغ!
امتدت يد جوليان نحو صدر ليون المكشوف بسرعة مذهلة لدرجة أن جسد ليون ظل ساكنا، وسرعان ما…
لقد تدرب ليقتله.
وصلت يده إلى ليون.
______________________________________
لم يتردد.
أدرك جوليان أن أعظم قوته كانت سحره العاطفي.
“خوف”.
فتح عينيه على اتساعهما، ودار بجسده إلى الجانب، متجنبًا بالكاد يدًا أرجوانية قادمة نحوه، ثم ضغط بيديه على الأرض ودفع نفسه للوقوف.
استعاد العالم هدوءه المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عليه أن يشعر بالسعادة في هذا الموقف.
وقف جوليان أمام ليون، ضاغطًا يده على صدره.
“لماذا توقف؟”
حبس أنفاسه، منتظرًا رؤية ردة فعل ليون.
انفجرت قوته مرة أخرى، وتحركت قدمه.
كان يتوقع أن ينهار أرضًا كما حدث في معركتهما الأولى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”
ولكن…
“كما توقعت…”
لم يحدث شيء.
كان وقته محدودا أيضا، وكتفه لا يزال ينزف.
“هاه…؟”
ومع ذلك، لم يظهر ليون أي علامات ذعر. لقد كان ينتظر هذه اللحظة. كان… يعرف أنها ستأتي.
وقف جوليان مذهولًا، غير قادر على استيعاب الموقف.
هذا…
رفع نظره للقاء عيني ليون، وكل ما رآه كان عينين سوداويتين بالكامل.
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما يحدث، كان الضرر قد وقع بالفعل.
كانتا تحدقان به وكأنهما تحاولان ابتلاعه.
ما حل محله كان شخصًا آخر بالكامل.
ظهرت ستة أقفال بسرعة في عقل جوليان، تغلق مشاعره بالكامل بينما حاول التراجع.
وعلى الرغم من أنه لم يصل بعد إلى تحسين “نقل صوته”، إلا أنه تحسن في جانب آخر.
لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
الفصل 364: فارس ضد سيد [3]
مد يده إلى الأمام، ملتوية كالثعبان في الهواء، وأصابعه امتدت نحو كتف جوليان حيث يغرز سيف مألوف.
“فرح”.
“….!”
كان عليه أن يفعل هذا.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
“….!”
ولكن فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة الأخيرة، أدرك الجميع شيئًا واحدًا.
طفرة—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما خيّم الصمت على الكولوسيوم، أغلق ليون عينيه، وبدأت النجوم تغادرهما.
تناثرت الدماء فوق المنصة بينما استعاد ليون السيف.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
ارتعش كتف جوليان، لكنه حافظ على فمه مغلقًا وعينيه صامدتين رغم الألم.
ومع ذلك، كان هناك عيب في جانب “الفراغ” من مفهومه.
ومع أنه شعر بالألم، إلا أنه لم يسمح له أن يسيطر على عقله، حيث تسابق عقله بجميع أنواع الأفكار قبل أن تتحول عيناه إلى اللون الأحمر وألقى قبضته في اتجاه ليون.
ومع ذلك…
عقد ليون ذراعيه أمام الهجوم القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
بانغ!
بانغ، بانغ، بانغ—
ومع ذلك، تحطمت دفاعاته، وتراجع عدة خطوات إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت في رأسه.
تابع جوليان هجومه بسرعة، دون أن يمنح ليون فرصة للراحة.
ارتعش عموده الفقري وهو يطير في الهواء، وتمكن بالكاد من تحريف جسده في الهواء، لتجنب يد أرجوانية قادمة نحوه.
بانغ، بانغ، بانغ—
ظهرت ستة أقفال بسرعة في عقل جوليان، تغلق مشاعره بالكامل بينما حاول التراجع.
المرفقين والركلات والقبضات ألقى كل ما بوسعه نحو ليون دون أن يوفر نفسًا.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
بل إنه حقن عدة مشاعر داخله.
دفع ذلك جسده إلى أقصى حدوده.
ومع ذلك…
“هذا…”
“….”
“هل يمكن أن يكون…؟”
كما لو كان هاويةً لا نهاية لها، امتص كل شيء وابتلعه.
بانغ!
كان كالنسيج الناعم اللامتناهي الذي يستقبل كل شيء.
على الرغم من أن الآخرين لم يستطيعوا تمييزه، إلا أنها استطاعت.
ومع استمرار القتال، بدأ جوليان يشعر أن هناك أمرًا مريبًا.
وبينما كان العالم يبدأ بالتباطؤ، ارتسمت ابتسامة على شفاه ليون، وتحول سيفه إلى اللون الذهبي.
كيف يمكن أن يمتص جميع هجماته وسحره العاطفي…؟
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما يحدث، كان الضرر قد وقع بالفعل.
هذا…
بانغ!
“آه.”
“ما الذي يحدث؟! هاجمه! إنه هناك!”
ثم أدرك الأمر.
ولكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
رفع رأسه ونظر إلى عيني ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل… ليس إلا إذا عاد إلى شكله المعتاد، مما سيسمح للألم بالوصول إلى ذهنه.
كانتا سوداويتين بالكامل.
“هل يمكن أن يكون…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفتقر إلى السيطرة عليها، وهو أمر كان يعاني منه لفترة طويلة. ولكن مؤخرًا فقط، أدرك مدى أهمية السيطرة.
سرعان ما فجر الإدراك عليه.
من اتجاه الرياح إلى أنفاس الجمهور الخفيفة.
“النجوم تعطي القوة، بينما الفراغ يأخذها.”
يفوز.
توصل جوليان أخيرًا إلى الفهم وهو يتوقف.
ولكن الأمور لم تنتهِ بعد.
“هووو.”
كان عليه أن يفعل هذا.
وقف أمام ليون وهو يأخذ نفسًا عميقًا.
“أوه، لا…”
وقف ليون مقابله دون أن يتحرك.
كان كالنسيج الناعم اللامتناهي الذي يستقبل كل شيء.
“كما توقعت…”
______________________________________
تأكدت أفكار جوليان.
ضغط بيده على صدره، متخيلًا المشهد الأخضر نفسه الذي يستحضره عندما يفكر بـ”الفرح”.
لم يكن غريبًا أنه لم يتأثر إطلاقًا.
حبس أنفاسه، منتظرًا رؤية ردة فعل ليون.
كان ذلك لأنه قد امتص كل شيء.
لقد وصل إلى حالة “قلب واحد وسيف واحد”.
ومع ذلك، كان هناك عيب في جانب “الفراغ” من مفهومه.
وفي أقل من ثانية، كان جسد جوليان أمامه.
وهو أنه لا يستطيع الهجوم المضاد.
ولكن…
على الأقل… ليس إلا إذا عاد إلى شكله المعتاد، مما سيسمح للألم بالوصول إلى ذهنه.
كانت لطفلة صغيرة، تقف في منتصف غرفة صغيرة، تطل على النوافذ الكبيرة التي عرضت المشهد المروع للناس في الباحة.
الشيء الوحيد الذي يستطيع فعله الآن هو القتال باستخدام مفهومه.
أخذ ليون نفسًا عميقًا، وتصادمت عيناه الخالية من النجوم بعيني جوليان العسليتين.
…وفي اللحظة التي يتخلى فيها عن مفهومه، ستكون المعركة قد انتهت.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت في رأسه.
لم يكن جوليان يعرف كل هذا، لكنه كان قادرًا على استنتاج الوضع إلى حد ما.
استعاد العالم هدوءه المعتاد.
لم يكن هو أيضًا في حالٍ أفضل بكثير.
“قد لا تكون الجوليان الذي كنت أخدمه، ولكن…”
كان وقته محدودا أيضا، وكتفه لا يزال ينزف.
على الفور، عمّ الصمت أرجاء الكولوسيوم، وتركزت كل الأنظار على ليون وهو يغلق عينيه.
لم يكن بإمكانه إطالة القتال أكثر، ولكنه أيضًا لم يستطع لمس ليون…
ولكن الأمور لم تنتهِ بعد.
تحولت المعركة إلى حالة غريبة من الجمود، حيث لم يتحرك أي طرف قيد أنملة.
كان جوليان قد وصل بالفعل، وظهره ممدود وعموده الفقري مشدود بينما تتجمع قوة هائلة في عضلاته.
“هاه… هاه…”
هناك خمس مراحل لإتقان السيف، تماما مثل مستويات التعويذة للساحر؛ “الأساس”، “رنين السيف”، “قلب واحد وسيف واحد”، “اندماج السيف”، و”سيادة السيف”.
“هاه…”
ولكن…
تردد صوت أنفاسهما الثقيلة بهدوء، بينما كان الطرفان يحدقان ببعضهما البعض.
وقف جوليان مذهولًا، غير قادر على استيعاب الموقف.
وبحلول الوقت الذي رمش فيه ليون، ظهرت النجوم في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه، بدلاً من الحاجة إلى لمس شخص بنية نقل قدراته العاطفية، أصبح الآن قادرًا على فعل ذلك بمجرد اللمس.
انفجرت قوته مرة أخرى، وتحركت قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عليه أن يشعر بالسعادة في هذا الموقف.
ممسكًا بالسيف أمامه، اتخذ وضعية قتال.
وهو أنه لا يستطيع الهجوم المضاد.
وضعية مألوفة كان الجمهور قد شهدها مرة من قبل.
“هل يمكن أن يكون…؟”
على الفور، عمّ الصمت أرجاء الكولوسيوم، وتركزت كل الأنظار على ليون وهو يغلق عينيه.
غطى ضوء أعمى الكولوسيوم بأكمله، مما أجبر العديد من الحاضرين على إغلاق أعينهم.
حدق جوليان في ليون دون أن يظهر عليه الكثير من المشاعر.
فبمجرد أن لامست قبضة جوليان جسده، طار ليون إلى الوراء.
جالت عيناه في المكان، باحثًا عن الفتحة التي ستظهر قريبًا.
وبينما كان العالم يبدأ بالتباطؤ، ارتسمت ابتسامة على شفاه ليون، وتحول سيفه إلى اللون الذهبي.
ضغط بيده على صدره، متخيلًا المشهد الأخضر نفسه الذي يستحضره عندما يفكر بـ”الفرح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصل جوليان أخيرًا إلى الفهم وهو يتوقف.
توترت ساقاه بينما بدأت القوة تتراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه، بدلاً من الحاجة إلى لمس شخص بنية نقل قدراته العاطفية، أصبح الآن قادرًا على فعل ذلك بمجرد اللمس.
انحنى إلى الأمام، ولمعت عيناه باللون الأخضر.
“هووو.”
وبينما كان العالم يبدأ بالتباطؤ، ارتسمت ابتسامة على شفاه ليون، وتحول سيفه إلى اللون الذهبي.
“هل يمكن أن يكون…؟”
غطى ضوء أعمى الكولوسيوم بأكمله، مما أجبر العديد من الحاضرين على إغلاق أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف جوليان أمام ليون، ضاغطًا يده على صدره.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعية مألوفة كان الجمهور قد شهدها مرة من قبل.
تغير تعبير يوهانا إلى الجدية قليلاً.
قبضة.
كانت تصرفاتها، رغم بساطتها، كافية لجذب انتباه كارل.
“كه!”
“هل هناك أمر مقلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة الأخيرة، أدرك الجميع شيئًا واحدًا.
“….”
…ويرجع ذلك أساسًا إلى السلسلة الملتفة حول كاحله.
لم تجب يوهانا.
“هووو.”
لم يكن الأمر أنها لم ترغب في الإجابة، ولكن كانت عيناها مثبتتين على سيف ليون المتوهج.
“….”
على الرغم من أن الآخرين لم يستطيعوا تمييزه، إلا أنها استطاعت.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
ليون…
رفع نظره للقاء عيني ليون، وكل ما رآه كان عينين سوداويتين بالكامل.
لقد وصل إلى حالة “قلب واحد وسيف واحد”.
كما لو كان هاويةً لا نهاية لها، امتص كل شيء وابتلعه.
وهي حالة يصبح فيها السيف جزءًا من الجسد.
ومع أنه شعر بالألم، إلا أنه لم يسمح له أن يسيطر على عقله، حيث تسابق عقله بجميع أنواع الأفكار قبل أن تتحول عيناه إلى اللون الأحمر وألقى قبضته في اتجاه ليون.
مع أنها كانت تساورها الشكوك من قبل، لكنها لم تكن متأكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما خيّم الصمت على الكولوسيوم، أغلق ليون عينيه، وبدأت النجوم تغادرهما.
فالوصول إلى هذه المرحلة كان صعبًا بقدر تطوير مفهومٍ خاص.
ومع أنه شعر بالألم، إلا أنه لم يسمح له أن يسيطر على عقله، حيث تسابق عقله بجميع أنواع الأفكار قبل أن تتحول عيناه إلى اللون الأحمر وألقى قبضته في اتجاه ليون.
هناك خمس مراحل لإتقان السيف، تماما مثل مستويات التعويذة للساحر؛ “الأساس”، “رنين السيف”، “قلب واحد وسيف واحد”، “اندماج السيف”، و”سيادة السيف”.
سرعان ما فجر الإدراك عليه.
وصول ليون إلى هذه المرحلة كان أمرًا مثيرًا للإعجاب للغاية.
كان عليه أن…
وهنا أدركت يوهانا وعدة شخصيات أخرى الحقيقة.
لم يتردد.
هذه اللحظة…
“هووو.”
كانت تمثل القوة الحقيقية لليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
“لقد كان يخفي نفسه بشكل جيد.”
لم يحدث شيء.
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انعكاس وجه جوليان عبر لمعان سيفه، وجد ليون السلام في عقله.
ثبّت ليون عينيه على جوليان.
لقد وصل إلى حالة “قلب واحد وسيف واحد”.
تباطأ عالمه بالمثل.
لقد تدرب ليقتله.
ليس بنفس الدرجة التي كان يتباطأ بها لجوليان، ولكن هذا لم يكن مهمًا.
“آه.”
في هذه الحالة، كان يستطيع إدراك كل التغيرات الصغيرة في محيطه.
أدرك جوليان أن أعظم قوته كانت سحره العاطفي.
من اتجاه الرياح إلى أنفاس الجمهور الخفيفة.
“مُت!”
في هذه اللحظة، شعر وكأنه مركز الكون.
بسرعة، شد جوليان السلسلة، وشعر ليون بجسده يُسحب بقوة نحو الأرض.
هو وحده كان يقف في فراغٍ مليء بالنجوم، ممسكًا بسيفه.
“…أنت شخص يستحق أن يُتبع.”
مقابله كان شخصًا يعرفه جيدًا.
كان كالنسيج الناعم اللامتناهي الذي يستقبل كل شيء.
قبضة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
اشتدت قبضة ليون على سيفه.
ولهذا السبب، بدلًا من التدرب على سحر اللعنات مؤخرًا، ركز فقط على تطوير مفاهيمه وقدراته العاطفية.
لم يكن قد وصل فعلًا إلى إتقان “قلب واحد وسيف واحد”.
تحولت المعركة إلى حالة غريبة من الجمود، حيث لم يتحرك أي طرف قيد أنملة.
السبب الوحيد لوصوله إلى هذه النقطة كان بسبب مفهومه الخاص.
“آه.”
من خلال استنزاف كل شيء من داخل النجوم، استطاع مؤقتًا بلوغ هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ونظر إلى عيني ليون.
ولكن…
مد يده إلى الأمام، ملتوية كالثعبان في الهواء، وأصابعه امتدت نحو كتف جوليان حيث يغرز سيف مألوف.
“كه!”
ثبّت ليون عينيه على جوليان.
دفع ذلك جسده إلى أقصى حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
ومع ذلك، لم يكن يهم.
“….”
كان عليه أن يفعل هذا.
بانغ!
كان عليه أن…
يفوز.
ما حل محله كان شخصًا آخر بالكامل.
“مُت!”
كان يتوقع أن ينهار أرضًا كما حدث في معركتهما الأولى…
تردد صدى صوت في رأسه.
كان بإمكان ليون سماع الهمس الخافت والتذمر من الجمهور بينما سقطت كل العيون عليه. تصاعدت الأصوات مع مرور كل ثانية بينما كان ليون يشد ذراعيه مستعدًا للهجوم مرة أخرى.
كان صوت جوليان.
بسرعة، شد جوليان السلسلة، وشعر ليون بجسده يُسحب بقوة نحو الأرض.
ومع ذلك، كان الأسلوب والنبرة مختلفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل… ليس إلا إذا عاد إلى شكله المعتاد، مما سيسمح للألم بالوصول إلى ذهنه.
“أنت خادمي اللعين. إذا أخبرتك أن تموت بحق الجحيم، فستموت!”
قبضة.
كانت كلمات جوليان القديم.
الشيء الوحيد الذي يستطيع فعله الآن هو القتال باستخدام مفهومه.
جوليان الذي كان ليون يناديه “السيد الشاب” وخدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
“تبًا، أيها الوغد الرخيص.”
كان بإمكان ليون سماع الهمس الخافت والتذمر من الجمهور بينما سقطت كل العيون عليه. تصاعدت الأصوات مع مرور كل ثانية بينما كان ليون يشد ذراعيه مستعدًا للهجوم مرة أخرى.
طاغية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يتنهد بارتياح حتى شعر بشيء يمسك كاحله.
“من بين كل الناس لماذا كان يجب أن تكون أنت؟… لماذا كنت الشخص الذي ولد موهوبا بالسيف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعية مألوفة كان الجمهور قد شهدها مرة من قبل.
شخص غيور.
…وفي اللحظة التي يتخلى فيها عن مفهومه، ستكون المعركة قد انتهت.
“مُت أيها اللعين…!”
وهذا يعني أن كل لكمة من لكماته أصبحت تحمل آثارًا طفيفة من السحر العاطفي.
وقاتل.
تابع جوليان هجومه بسرعة، دون أن يمنح ليون فرصة للراحة.
“لماذا كان يجب أن تكون أنت؟”
مقابله كان شخصًا يعرفه جيدًا.
لكن قبل كل شيء…
لعن ليون بصمت في عقله. ولكن، وعلى الرغم من اللعن، لم يشعر بالغضب إطلاقًا. في الواقع، شعر بالسعادة إلى حد ما.
“وغد.”
كان ذلك هو الشخص الذي خدمه ليون.
لم يكن بإمكانه إطالة القتال أكثر، ولكنه أيضًا لم يستطع لمس ليون…
قبضة.
كانت كلمات جوليان القديم.
اشتدت قبضة ليون على سيفه أكثر.
ثبّت ليون عينيه على جوليان.
وفي أقل من ثانية، كان جسد جوليان أمامه.
انحنى إلى الأمام، ولمعت عيناه باللون الأخضر.
استطاع رؤية وتتبع كل حركة له.
“هووو.”
كان ذلك عندما شد ليون وضعيته وأخذ نفسا عميقا .
“….”
لم ينسَ الماضي أبدًا.
غطى ضوء أعمى الكولوسيوم بأكمله، مما أجبر العديد من الحاضرين على إغلاق أعينهم.
لم ينسَ ما حدث.
هناك خمس مراحل لإتقان السيف، تماما مثل مستويات التعويذة للساحر؛ “الأساس”، “رنين السيف”، “قلب واحد وسيف واحد”، “اندماج السيف”، و”سيادة السيف”.
…ولم ينسَ قاتله.
لم يضيع جوليان الفرصة التي أتيحت له.
لقد تدرب ليقتله.
“تبًا، أيها الوغد الرخيص.”
ليحرر نفسه منه.
لقد تدرب ليقتله.
ومع ذلك…
بانغ—
“….”
اشتدت قبضة ليون على سيفه أكثر.
“….”
وهذا يعني أن كل لكمة من لكماته أصبحت تحمل آثارًا طفيفة من السحر العاطفي.
تطلع ليون إلى جوليان، وتلاشت قسوة تعابيره قليلًا.
وهي حالة يصبح فيها السيف جزءًا من الجسد.
ذلك الشخص لم يعد موجودًا هنا.
ما حل محله كان شخصًا آخر بالكامل.
الشيء الوحيد الذي يستطيع فعله الآن هو القتال باستخدام مفهومه.
لم يكن مثاليًا.
كان عليه أن…
كان له عيوبه، لكنه لم يظهرها.
قبضة.
وكان أيضًا ليس جوليان نفسه.
شخص غيور.
…وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
حدق جوليان في ليون دون أن يظهر عليه الكثير من المشاعر.
ومع ذلك…
من اتجاه الرياح إلى أنفاس الجمهور الخفيفة.
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنها لم ترغب في الإجابة، ولكن كانت عيناها مثبتتين على سيف ليون المتوهج.
أخذ ليون نفسًا عميقًا، وتصادمت عيناه الخالية من النجوم بعيني جوليان العسليتين.
ولهذا السبب، بدلًا من التدرب على سحر اللعنات مؤخرًا، ركز فقط على تطوير مفاهيمه وقدراته العاطفية.
وقف الاثنان وجهًا لوجه، وحبس الجمهور أنفاسهم، وجلسوا على حافة مقاعدهم، مقاعدهم، وأعينهم ثابتة على المنصة بينما توترت أجسادهم من القلق.
ولكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
وفي تلك اللحظة الأخيرة، أدرك الجميع شيئًا واحدًا.
ومع ذلك…
هذه كانت المواجهة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أثرت تدريجيًا على عقل ليون دون أن يلاحظ.
الفائز فيها سيفوز بالقتال.
كانت تمثل القوة الحقيقية لليون.
ومع وصول جسد جوليان أمامه، اندفع ليون بسيفه إلى الأمام.
لم ينسَ ما حدث.
“قد لا تكون الجوليان الذي كنت أخدمه، ولكن…”
ظهرت ستة أقفال بسرعة في عقل جوليان، تغلق مشاعره بالكامل بينما حاول التراجع.
مع انعكاس وجه جوليان عبر لمعان سيفه، وجد ليون السلام في عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة الأخيرة، أدرك الجميع شيئًا واحدًا.
“…أنت شخص يستحق أن يُتبع.”
ومع ذلك، كان هناك عيب في جانب “الفراغ” من مفهومه.
كان له عيوبه، لكنه لم يظهرها.
لم يحدث شيء.
______________________________________
لو كانت سيطرته أفضل لما كان “نقل الصوت” ضعيفا جدا بسبب فقدان الطاقة في الهواء.
“…..!”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
