مقعد الفجر المنخفض [1]
الفصل 366: مقعد الفجر المنخفض [1]
ارتسمت ابتسامة حزينة على وجهه عندما أدرك ذلك.
“….أنت ما زلت غير جاهز لمقابلة قائدنا. والانطباعات الأولى هي الأهم دائماً. لذا… اشتريت لك بعض الوقت.”
“….”
صمتٌ كنت أنا من كسره أخيراً.
ظل الكولوسيوم صامتا بعد رحيل جوليان.
…كان من الصعب تصديق ذلك.
أسرع المسعفون إلى المنصة، وساعدوا الحكم على النهوض، بينما بقي جسد ليون ملقى على الأرض، يرتجف قليلاً.
في الواقع، كان مرعوبا قليلا.
لم يكن في حالة جيدة…
كان لابد من وجود فائز.
وأثناء حدوث ذلك، طرح كارل، الذي بقي صامتاً طوال الوقت، سؤالاً كان يدور في أذهان الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تُرك لنا المجال لنتصادم…
“إذاً، من الذي فاز؟”
في البداية، كان متردداً بخصوص هذا الأمر، لكن بعد أن رأى قوة جوليان، لم يعد متأكداً.
انتهت المباراة، وقبل أن يتمكن الحكم من إعلان قراره، سقط بسبب ارتداد هجماتهم.
أدرت رأسي لأنظر إلى عيني أطلس.
هل كان تعادلاً؟
“هل تظن أنه سيتقبل الحقيقة إذا أخبرناه بها الآن؟ كيف سيكون شعورك لو أن الأشخاص الذين كنت تعتقد أنهم تخلوا عنك طوال حياتك، ظهروا فجأة ليخبروك بحقيقة خلفيتك العظيمة؟”
هل فاز ليون؟ … أم أن جوليان هو من فاز؟
في تلك اللحظة، أراد كل من يشاهد أن يعرف الجواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، سيكون ذلك كثيراً جداً ليتقبله دفعة واحدة.
كان لابد من وجود فائز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
لم يحدث تعادل في السابق أبداً، وهذه كانت المرة الأولى التي تحدث فيها مثل هذه الحالة.
ربما الحكم أوقف القتال من دون إعلان، لكنني أعلم أنني من فاز في ذلك القتال.
“….لست متأكدة.”
“كلا المتنافسين من إمبراطورية نورس أنسيفا. لا يوجد تعارض حقيقي في المصالح بين الجانبين. بغض النظر عمّن فاز، فكلاهما من الإمبراطورية.”
أجابت يوهانا بحذر، وعيناها تضيقان قليلاً.
“ذلك…”
“على الرغم من عدم وجود إعلان رسمي حتى الآن، لا أعتقد أن الأمر مهم حقاً.”
“هاه؟”
أومأت برأسي اعترافاً بكلامه.
“كلا المتنافسين من إمبراطورية نورس أنسيفا. لا يوجد تعارض حقيقي في المصالح بين الجانبين. بغض النظر عمّن فاز، فكلاهما من الإمبراطورية.”
اه؟
“آه.”
أدرك كارل الأمر فجأة.
ربما الحكم أوقف القتال من دون إعلان، لكنني أعلم أنني من فاز في ذلك القتال.
“عندما تضعينها بهذه الطريقة، يبدو الأمر منطقياً. لكن مع ذلك… أود أن أعرف ما إذا كان هناك فائز. القتال كان مذهلاً، لكن التعادل يبدو نوعاً ما…”
لم يكن في حالة جيدة…
“….”
“هوه.”
تنهدت يوهانا بعمق ولم تُجب.
“نعم.”
حوّلت انتباهها مجدداً نحو المنصة، وشدت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون لهذا علاقة بعائلة إيفينوس؟”
وهي تنظر إلى حالة ليون، وتتذكّر صورة جوليان وهو يغادر وسط نظرات الجميع، لم تستطع سوى أن تتنهّد.
كانت عيناه جادتين، على عكس أي شيء رأيته من قبل.
رغم أن الفائز لم يُعلَن، فإن لحظاته الأخيرة تركت أثراً في أعين المتفرجين.
لم أعد بحاجة لذلك.
لأنه كان من بقي واقفاً.
ربما لو لم يوقفنا، لكنا أنا وليون قد أصبنا بجروح خطيرة.
“وماذا سنفعل إذن…؟”
***
في البداية، كان متردداً بخصوص هذا الأمر، لكن بعد أن رأى قوة جوليان، لم يعد متأكداً.
بل، في الواقع، شعرت بالراحة.
“…ما رأيك؟”
كنت قريباً من الانهيار. لم أعد قادراً على الاستمرار بهذا الشكل.
نظرت الإمبراطورة إلى الإمبراطور من الجانب، وكان تعبير وجهها جامداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيكدا…
نظرت إلى ليون الملقى على الأرض، وجسده يرتجف، وشعرت بوخزة ألم في قلبها.
“….هل تفكر بما أفكر به؟”
لكن لم يكن بوسعها أن تندفع وتساعده.
ويبدو أنه أدرك تماماً ما كان يفكر فيه.
لم يكن يعلم بخلفيته أيضاً.
كان أميل يعلم ذلك، ولهذا لم يُظهر أي غيرة.
لم تستطع أن تلقي الحقيقة كاملةً دفعة واحدة في وجهه.
تركني التحول المفاجئ للأحداث مهتزا.
“إصاباته خطيرة، لكنها ليست مهددة للحياة. لا يوجد ما يدعو للقلق. خلال أيام، سيعود إلى حالته الطبيعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
أجاب الإمبراطور، وعيناه لم تغادرا ليون.
ترجمة: TIFA
رغم أن نبرته كانت هادئة، إلا أن عقله كان في فوضى.
سيكون هناك الآن استراحة لمدة شهرين قبل أن يبدأ العام الدراسي الثاني، ومع أن التجنيد سيبدأ بعد شهر، لم أكن أظن أنني سأشارك فيه.
الصّدمة التي سبّبها له القتال كانت هائلة.
“لم يحصل على الموارد التي حصل عليها أميل منذ الصغر، ومع ذلك هو بهذه القوة؟ ما نوع…”
في الواقع، كان مرعوبا قليلا.
تركني التحول المفاجئ للأحداث مهتزا.
ما نوع “الوحش” الذي أنجبه؟ لا، ليس هو فقط، بل جوليان أيضاً.
“…راحة مستحقة.”
“هل يمكن أن يكون لهذا علاقة بعائلة إيفينوس؟”
لكن ذلك لم يكن كافياً ليوقفني.
كان الإمبراطور قد جمع معلوماته.
با… ضرع!
كان يعلم كل شيء عن ليون، وكان يعلم أنه يعمل كفارس لجوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن نبرته كانت هادئة، إلا أن عقله كان في فوضى.
في البداية، كان متردداً بخصوص هذا الأمر، لكن بعد أن رأى قوة جوليان، لم يعد متأكداً.
كل قتال تطلّب مني أن أكون في أفضل حالاتي، أراقب تحركات خصمي وأفكر في طرق جديدة لهزيمته.
من الواضح أن كليهما استفاد من الآخر، ما جعلهما ينموان ليصبحا الوحوش التي هما عليها الآن.
“…أعتقد أن هذا قد ينجح.”
لكن…
نظرت الإمبراطورة إلى الإمبراطور من الجانب، وكان تعبير وجهها جامداً.
…كان من الصعب تصديق ذلك.
لم أعد أستطيع تمييز ما يقوله مع تصاعد الطنين في أذني.
مع وجود القليل جدا من الموارد، والنظام القمعي الذي منع التدريب حتى سن معينة، والواجبات التي يجب القيام بها، كان ليون قادرا على أن يصبح بهذه القوة.
“…ما رأيك؟”
“هوو.”
“كل ما أريده الآن هو الراحة.”
كان ذلك أمراً لا يُصدق.
أدرت رأسي لأنظر إلى عيني أطلس.
ومع ذلك…
لم يكن هذا وقت الانهيار.
الحقيقة كانت أمام عينيه.
كانت هذه استراحة جميلة بينما أغمضت عيني وانغمست في أعقاب القتال.
“صادم.”
لم أعد بحاجة لذلك.
“وماذا الآن…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه.”
كلمات أميل أخرجت الإمبراطور من أفكاره.
كانت عيناه جادتين، على عكس أي شيء رأيته من قبل.
استدار برأسه، فرأى النظرة المعقدة على وجه أميل بينما كان يحدّق في ليون المصاب.
صمتٌ كنت أنا من كسره أخيراً.
ويبدو أنه أدرك تماماً ما كان يفكر فيه.
“وماذا الآن…؟”
لكن، عندما نظر الإمبراطور في عيني أميل، لم يرَ أي أثر للغيرة.
“….”
بل رأى شيئاً أقرب إلى الارتياح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى بعض الراحة…
وهذا جعله يبتسم.
با… ضرع! با… ضرع!
“يبدو أن تعاليمي لم تذهب سدى.”
أومأت برأسي اعترافاً بكلامه.
الموهبة لا يجب أن تُحسد أو تُخشى، بل يجب أن تُرعى.
في البداية، كان متردداً بخصوص هذا الأمر، لكن بعد أن رأى قوة جوليان، لم يعد متأكداً.
كان أميل يعلم ذلك، ولهذا لم يُظهر أي غيرة.
تحرك أطلس للأمام وجلس بجانبي.
حتى لو كان الشخص المعني هو أخوه الذي يملك فرصة للعرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، سيكون ذلك كثيراً جداً ليتقبله دفعة واحدة.
“أبي، هل ستُظهر نفسك لليون؟”
رغم أن الفائز لم يُعلَن، فإن لحظاته الأخيرة تركت أثراً في أعين المتفرجين.
“….”
با… ضرع! با… ضرع! با… ضرع!
هزّ الإمبراطور رأسه.
قمعي تقريبا.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“م-ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه.”
فاجأت إجابته أميل.
“لا.”
كان يظن أنهم قدموا إلى هنا ليأخذوه بأنفسهم إلى الإمبراطورية.
تحرك أطلس للأمام وجلس بجانبي.
لكن…
“هاه؟”
“هل تظن أنه سيتقبل الحقيقة إذا أخبرناه بها الآن؟ كيف سيكون شعورك لو أن الأشخاص الذين كنت تعتقد أنهم تخلوا عنك طوال حياتك، ظهروا فجأة ليخبروك بحقيقة خلفيتك العظيمة؟”
مع وجود القليل جدا من الموارد، والنظام القمعي الذي منع التدريب حتى سن معينة، والواجبات التي يجب القيام بها، كان ليون قادرا على أن يصبح بهذه القوة.
“ذلك…”
ترجمة: TIFA
لم يستطع أميل الرد.
ششششا—
نعم، سيكون ذلك كثيراً جداً ليتقبله دفعة واحدة.
كان يعلم كل شيء عن ليون، وكان يعلم أنه يعمل كفارس لجوليان.
وكان من الممكن أن تأتي كلماتهم بنتيجة عكسية.
لم أعد أستطيع تمييز ما يقوله مع تصاعد الطنين في أذني.
ارتسمت ابتسامة حزينة على وجهه عندما أدرك ذلك.
رفعت رأسي بسرعة، والتقت عيناي بعينين صفراوين.
“وماذا سنفعل إذن…؟”
تنهدت يوهانا بعمق ولم تُجب.
“ننتظر.”
“هاه؟”
قال الإمبراطور، مستنداً إلى كرسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
وعندما التفت، نظر إلى زوجته التي بقيت صامتة بعد كلماتها الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كانت تبدو غارقة في التفكير، وكأنها شعرت بنظراته فاستدارت برأسها.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
“….هل تفكر بما أفكر به؟”
سيكون هناك الآن استراحة لمدة شهرين قبل أن يبدأ العام الدراسي الثاني، ومع أن التجنيد سيبدأ بعد شهر، لم أكن أظن أنني سأشارك فيه.
“نعم.”
وكان من الممكن أن تأتي كلماتهم بنتيجة عكسية.
أومأ الإمبراطور برأسه، موجهاً نظره نحو أميل.
“صادم.”
“…أعتقد أن هذا قد ينجح.”
صمتٌ كنت أنا من كسره أخيراً.
كلمات أميل أخرجت الإمبراطور من أفكاره.
***
نظرت إلى ليون الملقى على الأرض، وجسده يرتجف، وشعرت بوخزة ألم في قلبها.
رغم أن الفائز لم يُعلَن، فإن لحظاته الأخيرة تركت أثراً في أعين المتفرجين.
“هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تُرك لنا المجال لنتصادم…
جلست في غرفة تغيير الملابس، وزفرت نفساً طويلاً.
شعرت براحة يدي تتعرقان، بينما تشنج فكي.
كنت منهكاً وجسدي كله يرتجف، وألياف عضلاتي تتمزق بينما كنت أقاوم لأحافظ على توازني.
بمعجزة تمكنت من الحفاظ على رباطة جأشي.
كان الأمر مؤلماً قليلاً، لكنني بدأت أعتاد عليه.
“ننتظر.”
“حسناً، لا بأس. بما أن الأمور انتهت، لن أحتاج إلى القتال لبعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن نبرته كانت هادئة، إلا أن عقله كان في فوضى.
كنت مرهقاً عقلياً.
الفصل 366: مقعد الفجر المنخفض [1]
كل قتال تطلّب مني أن أكون في أفضل حالاتي، أراقب تحركات خصمي وأفكر في طرق جديدة لهزيمته.
لم يكن في حالة جيدة…
وقد جلبت لي تلك المعارك نمواً لا يُصدّق.
لم يكن يعلم بخلفيته أيضاً.
لكن هناك حد.
لم تستطع أن تلقي الحقيقة كاملةً دفعة واحدة في وجهه.
كنت قريباً من الانهيار. لم أعد قادراً على الاستمرار بهذا الشكل.
***
كنت بحاجة إلى بعض الراحة…
رفعت رأسي بسرعة، والتقت عيناي بعينين صفراوين.
“…راحة مستحقة.”
ويبدو أنه أدرك تماماً ما كان يفكر فيه.
سيكون هناك الآن استراحة لمدة شهرين قبل أن يبدأ العام الدراسي الثاني، ومع أن التجنيد سيبدأ بعد شهر، لم أكن أظن أنني سأشارك فيه.
تركني التحول المفاجئ للأحداث مهتزا.
لم أعد بحاجة لذلك.
با… ضرع! با… ضرع!
سمعتي أصبحت تسبقني.
“كل ما أريده الآن هو الراحة.”
هم من يجب أن يسعوا لتجنيدي. لا العكس.
“ننتظر.”
وليس لدي اهتمام بذلك من الأساس.
ظل نبضي ثابتاً رغم اقترابه، لكن الجو أصبح جدياً.
“كل ما أريده الآن هو الراحة.”
كانت تبدو غارقة في التفكير، وكأنها شعرت بنظراته فاستدارت برأسها.
مع الشعور بالألم، بدأت أخلع ملابسي متجهاً نحو الاستحمام، حيث تدفقت المياه الباردة عليّ.
ارتسمت ابتسامة حزينة على وجهه عندما أدرك ذلك.
ششششا—
في البداية، كان متردداً بخصوص هذا الأمر، لكن بعد أن رأى قوة جوليان، لم يعد متأكداً.
وخزت المياه الباردة بشرتي، لكنها لم تكن مزعجة.
اهتزت السلاسل داخل ذهني، وشعرت بدقات قلبي تتسارع.
بل، في الواقع، شعرت بالراحة.
“وماذا الآن…؟”
كانت تُبعد عقلي عن الألم الذي يغمر جسدي بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع المسعفون إلى المنصة، وساعدوا الحكم على النهوض، بينما بقي جسد ليون ملقى على الأرض، يرتجف قليلاً.
على الرغم من أنني أستطيع تحمل الألم، إلا أن هذا لا يعني أنني أحببته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كانت هذه استراحة جميلة بينما أغمضت عيني وانغمست في أعقاب القتال.
“عندما تضعينها بهذه الطريقة، يبدو الأمر منطقياً. لكن مع ذلك… أود أن أعرف ما إذا كان هناك فائز. القتال كان مذهلاً، لكن التعادل يبدو نوعاً ما…”
“…لقد فزت.”
ربما الحكم أوقف القتال من دون إعلان، لكنني أعلم أنني من فاز في ذلك القتال.
اهتزت السلاسل داخل ذهني، وشعرت بدقات قلبي تتسارع.
ربما لو لم يوقفنا، لكنا أنا وليون قد أصبنا بجروح خطيرة.
ترجمة: TIFA
لكن ذلك لم يكن كافياً ليوقفني.
كانت هذه استراحة جميلة بينما أغمضت عيني وانغمست في أعقاب القتال.
من ناحية أخرى، الشيء الوحيد الذي أبقى ليون واقفاً كان مجاله.
“كل ما أريده الآن هو الراحة.”
لو تُرك لنا المجال لنتصادم…
قالها، ممدداً يده نحوي.
يقطر! يقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد فزت.”
“هوه.”
الموهبة لا يجب أن تُحسد أو تُخشى، بل يجب أن تُرعى.
بينما كنت أمسح جسدي بمنشفة جافة، خرجت من الحمام وبدأت أرتدي ملابسي.
“على الرغم من عدم وجود إعلان رسمي حتى الآن، لا أعتقد أن الأمر مهم حقاً.”
“….”
ربما الحكم أوقف القتال من دون إعلان، لكنني أعلم أنني من فاز في ذلك القتال.
بين الحين والآخر كنت أضطر إلى التوقف بسبب التشنجات التي منعتني من ارتداء ملابسي بسلاسة.
لم يكن يعلم بخلفيته أيضاً.
كان علي أن أكون حذراً، وبينما كنت أحاول ارتداء ملابسي، شعرت بوجود مفاجئ يظهر أمامي.
في البداية، كان متردداً بخصوص هذا الأمر، لكن بعد أن رأى قوة جوليان، لم يعد متأكداً.
كتمت تنهيدة بينما كنت أتهيأ لفتح فمي وتحيتها.
خفضت رأسي محاولةً إظهار الامتنان.
“لقد قاتلتَ جيداً.”
“عندما تضعينها بهذه الطريقة، يبدو الأمر منطقياً. لكن مع ذلك… أود أن أعرف ما إذا كان هناك فائز. القتال كان مذهلاً، لكن التعادل يبدو نوعاً ما…”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لكن جسدي تجمد عند سماع الصوت.
رفعت رأسي بسرعة، والتقت عيناي بعينين صفراوين.
رفعت رأسي بسرعة، والتقت عيناي بعينين صفراوين.
دون أن أفكر، ظهرت أقفال داخل عقلي، محكمةً كل مشاعري.
لم يستطع أميل الرد.
توقّف الصدمة التي كانت تنبعث من أعماقي، وامتلأ الجو بصمت غريب.
______________________________________
صمتٌ كنت أنا من كسره أخيراً.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
“….شكراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيكدا…
“لا حاجة للشكر. أنا فقط أُصرّح بحقيقة. لقد قاتلت بشكل جيد للغاية وجعلت إمبراطوريتنا فخورة.”
لم يستطع أميل الرد.
“….”
توقف أطلس، فرفعت رأسي لأنظر إليه.
أومأت برأسي اعترافاً بكلامه.
كان لابد من وجود فائز.
“….”
في تلك اللحظة، أراد كل من يشاهد أن يعرف الجواب.
ساد الصمت مرة أخرى داخل الغرفة.
حتى لو كان الشخص المعني هو أخوه الذي يملك فرصة للعرش.
تحرك أطلس للأمام وجلس بجانبي.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري، وبدأت الأقفال بالتشقق.
ظل نبضي ثابتاً رغم اقترابه، لكن الجو أصبح جدياً.
كان ذلك أمراً لا يُصدق.
قمعي تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخزت المياه الباردة بشرتي، لكنها لم تكن مزعجة.
“فيكدا.”
“على الرغم من عدم وجود إعلان رسمي حتى الآن، لا أعتقد أن الأمر مهم حقاً.”
فيكدا…
كنت منهكاً وجسدي كله يرتجف، وألياف عضلاتي تتمزق بينما كنت أقاوم لأحافظ على توازني.
أدرت رأسي لأنظر إلى عيني أطلس.
أجابت يوهانا بحذر، وعيناها تضيقان قليلاً.
“لقد مضى وقت طويل منذ أن ناداني أحد بهذا الاسم.”
“….”
“هل تعرف لماذا أنا هنا؟”
كان الإمبراطور قد جمع معلوماته.
“….لتهنئتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوته العميق في أنحاء الغرفة.
“جزء من السبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جسدي تجمد عند سماع الصوت.
ابتسم أطلس، وكانت عيناه الصفراوان المتوهجتان تبدوان وكأنهما تخترقانني، مشعتان بشدة، لكنه كان مجرد وهم؛ لم يحرك عضلة، ولم يرفع إصبعه.
______________________________________
“لقد تم استدعاؤك.”
“وماذا الآن…؟”
با… ضرع!
من الواضح أن كليهما استفاد من الآخر، ما جعلهما ينموان ليصبحا الوحوش التي هما عليها الآن.
اهتزت السلاسل داخل ذهني، وشعرت بدقات قلبي تتسارع.
“لقد مضى وقت طويل منذ أن ناداني أحد بهذا الاسم.”
“…قائدنا يريد مقابلتك.”
“لقد مضى وقت طويل منذ أن ناداني أحد بهذا الاسم.”
با… ضرع! با… ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن نبرته كانت هادئة، إلا أن عقله كان في فوضى.
أصبح جسدي كله متوترا مع شعور وشيك بالرعب حفر طريقه إلى الجزء الخلفي من ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت براحة يدي تتعرقان، بينما تشنج فكي.
كلمات أميل أخرجت الإمبراطور من أفكاره.
بمعجزة تمكنت من الحفاظ على رباطة جأشي.
“انتظرت حتى نهاية قتالك لأخبرك بذلك، حتى لا يتشتت انتباهك وتتمكن من التركيز بالكامل.”
“صادم.”
با… ضرع! با… ضرع! با… ضرع!
كنت قريباً من الانهيار. لم أعد قادراً على الاستمرار بهذا الشكل.
كانت كلماته تمر على أذني وكأنها لا تصلني.
تحرك أطلس للأمام وجلس بجانبي.
لم أعد أستطيع تمييز ما يقوله مع تصاعد الطنين في أذني.
من الواضح أن كليهما استفاد من الآخر، ما جعلهما ينموان ليصبحا الوحوش التي هما عليها الآن.
“أعرف مدى أهمية الحالة الذهنية للشخص عند الدخول في معركة. قائدنا يفهم ذلك أيضا.”
“….آه.”
الموهبة لا يجب أن تُحسد أو تُخشى، بل يجب أن تُرعى.
خفضت رأسي محاولةً إظهار الامتنان.
“…دعني أرعاك حتى تصبح مقعد الفجر المنخفض.”
في الواقع، لم أرغب أن أُريه وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كنت أشعر أن جسدي يزداد ضعفاً، لكنني كنت أُجبر نفسي على البقاء متماسكاً.
“…راحة مستحقة.”
لم يكن هذا وقت الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوّلت انتباهها مجدداً نحو المنصة، وشدت شفتيها.
“مقابلة قائدنا ستفيدك كثيراً، ولكن…”
توقف أطلس، فرفعت رأسي لأنظر إليه.
“…دعني أرعاك حتى تصبح مقعد الفجر المنخفض.”
كانت عيناه جادتين، على عكس أي شيء رأيته من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هم من يجب أن يسعوا لتجنيدي. لا العكس.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري، وبدأت الأقفال بالتشقق.
بل، في الواقع، شعرت بالراحة.
“أنت لست مستعداً.”
قمعي تقريبا.
رن صوته العميق في أنحاء الغرفة.
كان الإمبراطور قد جمع معلوماته.
“….أنت ما زلت غير جاهز لمقابلة قائدنا. والانطباعات الأولى هي الأهم دائماً. لذا… اشتريت لك بعض الوقت.”
اه؟
من ناحية أخرى، الشيء الوحيد الذي أبقى ليون واقفاً كان مجاله.
تركني التحول المفاجئ للأحداث مهتزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع المسعفون إلى المنصة، وساعدوا الحكم على النهوض، بينما بقي جسد ليون ملقى على الأرض، يرتجف قليلاً.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
خفضت رأسي محاولةً إظهار الامتنان.
تحطمت الأقفال في عقلي واحدةً تلو الأخرى، بينما كانت عينا أطلس مثبتتين علي.
با… ضرع! با… ضرع! با… ضرع!
“دعني أجهزك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الحين والآخر كنت أضطر إلى التوقف بسبب التشنجات التي منعتني من ارتداء ملابسي بسلاسة.
قالها، ممدداً يده نحوي.
شعرت براحة يدي تتعرقان، بينما تشنج فكي.
“…دعني أرعاك حتى تصبح مقعد الفجر المنخفض.”
كانت هذه استراحة جميلة بينما أغمضت عيني وانغمست في أعقاب القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الحين والآخر كنت أضطر إلى التوقف بسبب التشنجات التي منعتني من ارتداء ملابسي بسلاسة.
______________________________________
“…دعني أرعاك حتى تصبح مقعد الفجر المنخفض.”
اه؟
ترجمة: TIFA
قمعي تقريبا.
“كل ما أريده الآن هو الراحة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
