نهاية القمة [2]
الفصل 369: نهاية القمة [2]
ظل يحدّق بي لعدّة ثوانٍ قبل أن يشيح بنظره.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعينيها.
أمالت ديليلا رأسها بحيرة.
“…هل تعرفينه؟”
جريم—ماذا؟ ماذا تقول؟ …أو هكذا بدا من نظراتها وهي تحدق بي.
ضحكت.
لم يكن بوسعي سوى أن أبقي فمي مغلقًا، وأميل رأسي في نفس الاتجاه مثلها.
الفصل 369: نهاية القمة [2]
رمشت بعينيها.
ربّتت على رأسها، وعبثت بشعرها قليلًا قبل أن تلتفت نحوي.
رمشت أنا أيضًا.
بدت وكأنها تكافح لتجد الكلمات المناسبة، لكنها لم تكن بحاجة لذلك. كنت أفهم ما تحاول قوله تقريبًا.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما فعلت.”
“ماذا تفعلان؟”
“تفضلي. آمل أن تستمتعي.”
جذب صوت معين انتباهنا نحن الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطبقت شفتيّ وتنهدت بصمت.
كانت كيرا واقفة بجانب الباب المؤدي إلى القاعة الرئيسية، شعرها الأبيض الطويل مربوط بذيل حصان، وترتدي فستانًا أبيض طويلًا بدا فاخرًا بشكل غير معتاد عليها، حيث أن نسيجه النظيف وتفاصيله الدقيقة كانت تتناقض مع أسلوبها المتواضع المعتاد، مما جعلها تبرز أكثر من المعتاد.
“…”
“أنتِ هنا.”
“اختفت.”
“…ألم يكن من المفترض أن أكون هنا؟ لقد شاركت أيضًا، كما تعلَم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شششد~
“لا، أعلم…”
كتمت كلماتي.
“لكن ظننتُ أنك ما زلتي تتعافين مما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا تركت كيرا خدود ديليلا بعدما احمرّت.
بصعوبة كتمت تلك الكلمات بينما وقعت نظراتي على ديليلا التي كانت تنظر إلى كيرا بعينيها السوداوين اللامعتين.
أجبت بجفاف، وما زلت خافضًا رأسي.
كانت صامتة، ولم أستطع معرفة ما كانت تفكر فيه.
عندما سمعت صوت ديليلا، خفضت رأسي.
لا، ربما كنت أعلم…
“أتعرف ماذا؟ إنها تذكرني بشخص ما…”
لقد بدأ الأمر يصبح أسهل مع الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس توقعاتي، أعطت كيرا ديليلا عدة قطع شوكولاتة ظهرت من العدم. كانت من نفس النوع الذي تفضّله ديليلا، ملفوفة بأوراق ورقية ملونة.
“هل أنتِ هنا مع ابنتكِ مجددًا؟”
ولم يكن اختياري جيدًا على ما يبدو، إذ إن حاجبي والدي ازدادا عبوسًا.
قالت كيرا، بالتناوب بيني وبين ديليلا. ثم، ضاقت عينيها، واقتربت قليلا من ديليلا.
“…رغم أنك وصلت إلى النهائيات، لا زلت لا تستطيع النظر في عينيّ. يجعلني ذلك أشك في أنك وصلت للنهائيات دون غش.”
“أتعرف ماذا؟ إنها تذكرني بشخص ما…”
أجبت بجفاف، وما زلت خافضًا رأسي.
“…؟”
“…ألم تقولي شيئًا؟”
شعرت بأن قلبي توقف لثانية.
لا، لقد حدث فعلًا من قبل…
هل يُعقل أنها كشفت التنكر؟! كنت على وشك فتح فمي عندما تجمد تعابير وجهي فجأة، إذ مدت كيرا يدها لتقرص خدي ديليلا.
“هذه…؟”
شدّ~
“هل أنتِ حقًا لا تفكرين بشيء غير الشوكولاتة؟”
“ههه.”
“إما هذه أو أعواد عرق السوس. بما أنني لا أستطيع إحضار الأعواد، عادةً ما أجلب هذه الشوكولاتة التي أشتريها من المتجر بجوار الأكاديمية. لا آكلها غالبًا، لكن بما أنني لا أستطيع جلب أعوادي، أحضرت هذه.”
ضحكت.
ضيّق ألدريك عينيه بصمت.
تمدد~
فور أن رأيته، عرفت من هو.
“كأنني أشد قطعة مارشميلو ناعمة. شيي… كنتُ سأقلع عن التدخين في وقتٍ أبكر لو كانت هذه الخدود بيدي لأعبث بها.”
“…”
شــــد~
“اختفت.”
“كيكيك.”
ثم، بينما كنت غارقًا في أفكاري، التفتت ديليلا لتنظر إليّ.
“…”
أعطت كيرا قطعة أخرى من الحلوى لديليلا.
في لحظة ما، فقط استسلمت.
“أمم…”
إن أرادت كيرا أن تموت، فليكن. لقد أنقذتها من قبل. وإن أرادت الآن أن تلقي بنفسها إلى التهلكة، فلن أستطيع فعل شيء حيال ذلك.
شششد~
شعرت بأن قلبي توقف لثانية.
“يا إلهي! انظر إلى مدى تمدد خديها! كأنها شريط مطاطي من نوع فوجدجت.”
‘…لأن… والدك…’
اللعنة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بدأت أُجن.
… كانت على وشك أن تشتم لكنها بالكاد توقفت، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطبقت شفتيّ وتنهدت بصمت.
على الأقل كانت مسؤولة.
فكرت في الأمر للحظة قبل أن أمد يدي.
“هاها، مضحك للغاية.”
‘اللعنة، إنه أسوأ مما وصفه لي ليون.’
“…”
لم تخرج مني أي كلمات بينما كانت كيرا تواصل سحب خدود ديليلا لأقصى حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شششد~
كنت فقط أنظر إليها بشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسي الملاك، لقد استفززت شخصًا يمكنه قتل الملاك بصفعة واحدة.’”
كانت هناك أمور أكثر إلحاحًا الآن.
من المؤسف أنني لم أستطع طلب مساعدتها.
“هل أنتِ هنا مع ابنتكِ مجددًا؟”
لكان كل شيء انتهى أسرع، لكن كنت سأتورط بشدة حينها.
“همم.”
“أعتقد أن لهذا السبب استلمتُ المهمة.”
“تلك الفتاة.”
لو كان الأمر سهلاً، لَما حصلت على المهمة أصلاً.
‘أوه، لا.’
“حسنًا، استمتعتُ كفاية.”
“هم؟”
أخيرًا تركت كيرا خدود ديليلا بعدما احمرّت.
تجمدتُ مرة أخرى.
ربّتت على رأسها، وعبثت بشعرها قليلًا قبل أن تلتفت نحوي.
_______________________________________
“حسنًا…”
هل يُعقل أنها كشفت التنكر؟! كنت على وشك فتح فمي عندما تجمد تعابير وجهي فجأة، إذ مدت كيرا يدها لتقرص خدي ديليلا.
أصبح تعبيرها معقدا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ديليلا مرة أخرى.
بدت وكأنها تكافح لتجد الكلمات المناسبة، لكنها لم تكن بحاجة لذلك. كنت أفهم ما تحاول قوله تقريبًا.
إن أرادت كيرا أن تموت، فليكن. لقد أنقذتها من قبل. وإن أرادت الآن أن تلقي بنفسها إلى التهلكة، فلن أستطيع فعل شيء حيال ذلك.
“…شكرًا لك.”
ثم مضى في طريقه دون أن يقول شيئًا آخر.
لذلك، فقط اكتفيت بالإيماء برأسي نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما فعلت.”
بدت ممتنة لتلك الإيماءة، وانخفض رأسها قليلًا بتقدير.
لم تخرج مني أي كلمات بينما كانت كيرا تواصل سحب خدود ديليلا لأقصى حد.
“مبروك على قتالك. كان رائعًا.”
أعطت كيرا قطعة أخرى من الحلوى لديليلا.
“شكرًا.”
“إنها طفلة ضائعة وجدتها تتجول في المكان. كنت أبحث عن والديها أو من يرعاها.”
أومأت كيرا مرة أخرى قبل أن تستدير. لكنها توقفت بعد أن خطت خطوة واحدة، ثم نظرت إلى ديليلا مجددًا.
“لكن ظننتُ أنك ما زلتي تتعافين مما حدث.”
تجمدتُ مرة أخرى.
لقد كان حقا أفضل ما يمكنني التوصل إليه على الفور.
‘لا تقولي إنها لم تفرغ طاقتها بعد…؟’
“لكن ظننتُ أنك ما زلتي تتعافين مما حدث.”
أي نوع من…؟!
“ما زلت كما أنت.”
“تفضلي. آمل أن تستمتعي.”
واقفًا غير بعيد عني، مرتديًا بدلة سوداء تتناقض مع أضواء القاعة الساطعة، ظهر رجل لم أره سوى في الصور.
على عكس توقعاتي، أعطت كيرا ديليلا عدة قطع شوكولاتة ظهرت من العدم. كانت من نفس النوع الذي تفضّله ديليلا، ملفوفة بأوراق ورقية ملونة.
إن أرادت كيرا أن تموت، فليكن. لقد أنقذتها من قبل. وإن أرادت الآن أن تلقي بنفسها إلى التهلكة، فلن أستطيع فعل شيء حيال ذلك.
كان المشهد كافيًا ليدهشني بينما رفعت كيرا رأسها ونظرت إليّ.
“…من الجيد رؤيتك أيضا يا أبي.”
“ماذا؟ لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“تلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أنني لم أستطع طلب مساعدتها.
أشرت بعيني نحو الشوكولاتة التي كانت ديليلا تمد يديها لأخذها.
شعرت بخيبة أمل خفيفة في نبرة صوته.
“آه، هذه.”
الفصل 369: نهاية القمة [2]
أعطت كيرا قطعة أخرى من الحلوى لديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بصوت منخفض.
“إما هذه أو أعواد عرق السوس. بما أنني لا أستطيع إحضار الأعواد، عادةً ما أجلب هذه الشوكولاتة التي أشتريها من المتجر بجوار الأكاديمية. لا آكلها غالبًا، لكن بما أنني لا أستطيع جلب أعوادي، أحضرت هذه.”
“…إنها فتاة جيدة.”
“…آه.”
لو كان الأمر سهلاً، لَما حصلت على المهمة أصلاً.
فجأة، بدأ كل شيء يبدو منطقيًا بينما كانت كيرا ترفع واحدة نحوي.
جذب صوت معين انتباهنا نحن الاثنين.
“هل تريد واحدة؟”
من الجيد أنني تدربت مع ليون مسبقًا على كيفية التعامل مع “والدي” إن ظهر فجأة.
“أمم…”
لا يرحم في كلماته. كان حادًا لأقصى حد. حسنًا… لست مختلفًا كثيرًا.
فكرت في الأمر للحظة قبل أن أمد يدي.
لذلك، فقط اكتفيت بالإيماء برأسي نحوها.
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هنا.”
لم تُجب ديليلا .
رمتها كيرا نحوي، وأمسكتها بيدٍ واحدة.
“حسنًا، استمتعتُ كفاية.”
“رائع.”
جعلتني الفكرة أرتجف، لكنني حافظت على هدوئي.
وضعت كيرا واحدة في فمها قبل أن تستدير أخيرًا وتغادر.
لماذا شعرت بأن هذا حدث من قبل؟
راقبت ظهرها وهي تبتعد لثوانٍ، ثم خفضت نظري نحو ديليلا التي بقيت متجمدة في مكانها، تحدّق بكيرا بصمت، بعينيها السوداوين الواسعتين.
لقد بدا أشبه بنبيل رفيع المستوى أكثر من كونه باروناً.
‘أوه، لا.’
شعرت بالارتباك، وقبل أن أتمكن من قول أي شيء، فتحت شفتيها ببطء.
الشدة التي كانت تحدق بها في كيرا جعلت قلبي يغرق.
على الأقل كانت مسؤولة.
“-هذا، أنا أعتقد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من يدري… ربما يكون قد اكتشف بالفعل شيئًا عني.’
“جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، مضحك للغاية.”
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا، بالتناوب بيني وبين ديليلا. ثم، ضاقت عينيها، واقتربت قليلا من ديليلا.
عندما سمعت صوت ديليلا، خفضت رأسي.
أمالت ديليلا رأسها بحيرة.
جيدة؟ هل قالت جيدة؟ رمشت بحيرة، أحاول التأكد مما إذا كنت قد سمعت خطأً أم لا.
… كانت على وشك أن تشتم لكنها بالكاد توقفت، أليس كذلك؟
ثم، بينما كنت غارقًا في أفكاري، التفتت ديليلا لتنظر إليّ.
ما إن التفت، حتى تجمدت ملامحي.
“تلك الفتاة.”
“نعم.”
قالت، وهي تمسك الشوكولاتة بكلتا يديها.
لا، لقد حدث فعلًا من قبل…
“…إنها فتاة جيدة.”
“إما هذه أو أعواد عرق السوس. بما أنني لا أستطيع إحضار الأعواد، عادةً ما أجلب هذه الشوكولاتة التي أشتريها من المتجر بجوار الأكاديمية. لا آكلها غالبًا، لكن بما أنني لا أستطيع جلب أعوادي، أحضرت هذه.”
“؟”
“هم؟”
لماذا شعرت بأن هذا حدث من قبل؟
كانت قد اختفت قبل أن أدرك ذلك.
لا، لقد حدث فعلًا من قبل…
قاطع صوتها صوتي.
“هل أنتِ حقًا لا تفكرين بشيء غير الشوكولاتة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا تركت كيرا خدود ديليلا بعدما احمرّت.
رمشت ديليلا، ثم أومأت.
“…هل تعرفينه؟”
“بالطبع.”
ليون قد حذّرني مسبقًا من أنه دقيق، لكن ليس إلى هذا الحد.
“حقًا؟”
“هم؟”
صعب عليّ تصديق ذلك. إن كانت قادرة على تحمل كل هذا الإزعاج ومسامحته فقط مقابل بعض الشوكولاتة، فأردت أن أعرف إلى أي حد يمكن أن تتساهل طالما هناك شوكولاتة في الموضوع.
“….”
“…هل لديكِ فعلًا أي أفكار أخرى غير الحلوى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشدة التي كانت تحدق بها في كيرا جعلت قلبي يغرق.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذه.”
أومأت ديليلا مرة أخرى.
كانت قد اختفت قبل أن أدرك ذلك.
“مثل ماذا؟”
ظل يحدّق بي لعدّة ثوانٍ قبل أن يشيح بنظره.
“أن—”
… كانت على وشك أن تشتم لكنها بالكاد توقفت، أليس كذلك؟
“جوليان.”
كانت نبرته تحمل قدرًا من الحسم، ما جعل من الواضح أن هذا لم يكن طلبًا.
قاطعها صوت بارد من الخلف، صوت بدا غريبًا ومع ذلك مألوفًا بشكل كبير وأنا أستدير.
ضيّق ألدريك عينيه بصمت.
“…!”
راقبت ظهرها وهي تبتعد لثوانٍ، ثم خفضت نظري نحو ديليلا التي بقيت متجمدة في مكانها، تحدّق بكيرا بصمت، بعينيها السوداوين الواسعتين.
ما إن التفت، حتى تجمدت ملامحي.
تمدد~
واقفًا غير بعيد عني، مرتديًا بدلة سوداء تتناقض مع أضواء القاعة الساطعة، ظهر رجل لم أره سوى في الصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شششد~
كان نسخة طبق الأصل مني.
جريم—ماذا؟ ماذا تقول؟ …أو هكذا بدا من نظراتها وهي تحدق بي.
لا، الأدق أنه كان نسخة أكبر سنًا مني، مع بعض التغييرات الطفيفة.
رمشت ديليلا، ثم أومأت.
…لم أكن غبيًا.
“…”
فور أن رأيته، عرفت من هو.
“انسي الملاك، لقد استفززت شخصًا يمكنه قتل الملاك بصفعة واحدة.’”
“أبي.”
تمكنت من تهدئة صدمتي بسرعة إلى حد ما عندما خفضت رأسي في التحية.
تمكنت من تهدئة صدمتي بسرعة إلى حد ما عندما خفضت رأسي في التحية.
ضحكت.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حفظتُ أسماء كل الضيوف الحاضرين وعائلاتهم. هي لا تنتمي لأي من الملفات التي رأيتها.”
أومأ برأسه اعترافًا.
“ما اسمكِ؟ ربما يمكنني مساعدتكِ في العثور على والديك.”
“من الجيد رؤيتك مرة أخرى يا بني.”
“أنتِ هنا.”
“…”
“…هل تعرفينه؟”
شدت شفتي، وأحسست بظهري مبللًا من العرق.
فور أن رأيته، عرفت من هو.
من الجيد أنني تدربت مع ليون مسبقًا على كيفية التعامل مع “والدي” إن ظهر فجأة.
أخيرًا، لاحظ وجود ديليلا التي بدت صامتة بشكل غريب، وكأنها متيبّسة.
كان أنيقًا في كل شيء، يلفت الأنظار حوله تمامًا كما أفعل أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرة الأولى التي أراه فيها.”
وقفته مستقيمة، وتعابيره تحمل برودًا يجعلك تتساءل إن كان فعلًا مجرد بارون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه اعترافًا.
لقد بدا أشبه بنبيل رفيع المستوى أكثر من كونه باروناً.
كانت نبرته تحمل قدرًا من الحسم، ما جعل من الواضح أن هذا لم يكن طلبًا.
“…من الجيد رؤيتك أيضا يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، كنت أنفذ ما قاله لي ليون بالضبط. اجعل كلماتك قصيرة، وتجنب النظر في عينيه.
ضحكت.
يبدو أن جوليان السابق كان يخشى نظرات والده.
أمالت ديليلا رأسها بحيرة.
ربما لاحظ هذا، أصبحت نبرة ألدريك أكثر جدية.
قاطعها صوت بارد من الخلف، صوت بدا غريبًا ومع ذلك مألوفًا بشكل كبير وأنا أستدير.
“ما زلت كما أنت.”
وقفته مستقيمة، وتعابيره تحمل برودًا يجعلك تتساءل إن كان فعلًا مجرد بارون.
شعرت بخيبة أمل خفيفة في نبرة صوته.
“…”
“…رغم أنك وصلت إلى النهائيات، لا زلت لا تستطيع النظر في عينيّ. يجعلني ذلك أشك في أنك وصلت للنهائيات دون غش.”
تفحّص ديليلا جيدًا قبل أن ترتخي عيناه.
“…”
راقبت ظهره لدقيقة حتى اختفى بين الحشود.
كتمت كلماتي.
“ماذا؟”
‘أفهم الآن لماذا قال لي ليون أن أبقي تفاعلاتي قصيرة.’
لقد بدأ الأمر يصبح أسهل مع الوقت.
هذا الرجل…
“…نعم.”
لا يرحم في كلماته. كان حادًا لأقصى حد. حسنًا… لست مختلفًا كثيرًا.
بدت ممتنة لتلك الإيماءة، وانخفض رأسها قليلًا بتقدير.
“ربما فعلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه اعترافًا.
أجبت بجفاف، وما زلت خافضًا رأسي.
“…هل لديكِ فعلًا أي أفكار أخرى غير الحلوى؟”
رنّت تعليمات ليون التالية في رأسي:
كان نسخة طبق الأصل مني.
‘استفزه قليلًا.’
“همم.”
“لكن لا يهم، أليس كذلك؟ لقد حافظت على شرف العائلة. ألا يجعلك ذلك سعيدًا؟ فهذا كل ما تهتم له على أي حال.”
حتى الآن، كنت أنفذ ما قاله لي ليون بالضبط. اجعل كلماتك قصيرة، وتجنب النظر في عينيه.
لا، لقد حدث فعلًا من قبل…
فعلت ذلك تمامًا.
تمدد~
وكما هو متوقَّع، تبِع كلماتي صمت ثقيل.
لا يرحم في كلماته. كان حادًا لأقصى حد. حسنًا… لست مختلفًا كثيرًا.
“….”
“ماذا كان ذلك؟”
ظل يحدّق بي لعدّة ثوانٍ قبل أن يشيح بنظره.
“-هذا، أنا أعتقد”
“ستعود معي إلى القصر بعد هذا. كنت أنوي ترك رسالة لأطلب منك القدوم، لكنني أعلم أنك كنت ستتجاهلها على الأرجح. لهذا جئت بنفسي لأصطحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
كانت نبرته تحمل قدرًا من الحسم، ما جعل من الواضح أن هذا لم يكن طلبًا.
أجبت بجفاف، وما زلت خافضًا رأسي.
بل كان أمرًا.
لم تُجب ديليلا .
‘اللعنة، إنه أسوأ مما وصفه لي ليون.’
شعرت بخيبة أمل خفيفة في نبرة صوته.
لم تكن لدي أي نية للعودة إلى القصر.
كنت أرغب بأخذ استراحة بعد كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال متصلبة، وكأنها غائبة عن الوعي.
أن أركّز على تدريبي، وأتجنب أي متاعب حتى بداية السنة الثانية.
“…”
…كنت بحاجة ماسة إلى استراحة.
‘…لأن… والدك…’
ولن أسمح لأحد بأن يسلبني إياها.
جعلتني الفكرة أرتجف، لكنني حافظت على هدوئي.
“هم؟”
حتى الآن، كنت أنفذ ما قاله لي ليون بالضبط. اجعل كلماتك قصيرة، وتجنب النظر في عينيه.
توقف ألدريك فجأة، محولًا انتباهه بعيدًا عني.
“هم، ربما لا.”
“هذه…؟”
‘لا تقولي إنها لم تفرغ طاقتها بعد…؟’
أخيرًا، لاحظ وجود ديليلا التي بدت صامتة بشكل غريب، وكأنها متيبّسة.
“ديلا—”
ترمش بعينيها الكبيرتين، تتنقل بنظرها بيني وبينه.
وضعت كيرا واحدة في فمها قبل أن تستدير أخيرًا وتغادر.
لم تتغيّر تعابير وجهها، لكنني كنت أعلم أنها مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لا بأس.”
أطبقت شفتيّ وتنهدت بصمت.
لم تتغيّر تعابير وجهها، لكنني كنت أعلم أنها مصدومة.
“إنها طفلة ضائعة وجدتها تتجول في المكان. كنت أبحث عن والديها أو من يرعاها.”
“تفضلي. آمل أن تستمتعي.”
“همم.”
أمالت ديليلا رأسها بحيرة.
ضيّق ألدريك عينيه بصمت.
لا يرحم في كلماته. كان حادًا لأقصى حد. حسنًا… لست مختلفًا كثيرًا.
تفحّص ديليلا جيدًا قبل أن ترتخي عيناه.
وقفته مستقيمة، وتعابيره تحمل برودًا يجعلك تتساءل إن كان فعلًا مجرد بارون.
“لقد حفظتُ أسماء كل الضيوف الحاضرين وعائلاتهم. هي لا تنتمي لأي من الملفات التي رأيتها.”
“….”
“…آه.”
كان المشهد كافيًا ليدهشني بينما رفعت كيرا رأسها ونظرت إليّ.
هل يُمكن لهذا الرجل أن يصبح أكثر سخفًا من ذلك؟
لم يكن بوسعي سوى أن أبقي فمي مغلقًا، وأميل رأسي في نفس الاتجاه مثلها.
ليون قد حذّرني مسبقًا من أنه دقيق، لكن ليس إلى هذا الحد.
فعلت ذلك تمامًا.
كأنه حفظ كل شيء عن ظهر قلب.
‘أوه، لا.’
‘من يدري… ربما يكون قد اكتشف بالفعل شيئًا عني.’
“…رغم أنك وصلت إلى النهائيات، لا زلت لا تستطيع النظر في عينيّ. يجعلني ذلك أشك في أنك وصلت للنهائيات دون غش.”
جعلتني الفكرة أرتجف، لكنني حافظت على هدوئي.
كانت هناك أمور أكثر إلحاحًا الآن.
“هل تُلمح إلى أنها تسللت إلى الداخل؟”
“ههه.”
“هم، ربما لا.”
“…”
أجاب ألدريك بعد توقفٍ بطيء.
لقد بدأ الأمر يصبح أسهل مع الوقت.
“الحراس لن يرتكبوا مثل هذا الخطأ السخيف. يبدو أنني لم أدرس الأمور جيدًا بما يكفي.”
ما إن التفت، حتى تجمدت ملامحي.
خفض رأسه لينظر إلى ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا لك.”
“ما اسمكِ؟ ربما يمكنني مساعدتكِ في العثور على والديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شــــد~
“….”
ربّتت على رأسها، وعبثت بشعرها قليلًا قبل أن تلتفت نحوي.
وقفت ديليلا في نفس المكان دون أن تنطق بكلمة.
ضيّق ألدريك عينيه بصمت.
كانت لا تزال متصلبة، وكأنها غائبة عن الوعي.
راقبت ظهرها وهي تبتعد لثوانٍ، ثم خفضت نظري نحو ديليلا التي بقيت متجمدة في مكانها، تحدّق بكيرا بصمت، بعينيها السوداوين الواسعتين.
شعرت بالارتباك، وقبل أن أتمكن من قول أي شيء، فتحت شفتيها ببطء.
ولن أسمح لأحد بأن يسلبني إياها.
“ديلا—”
حتى الآن، كنت أنفذ ما قاله لي ليون بالضبط. اجعل كلماتك قصيرة، وتجنب النظر في عينيه.
“جريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
قاطع صوتها صوتي.
هل يُعقل أنها كشفت التنكر؟! كنت على وشك فتح فمي عندما تجمد تعابير وجهي فجأة، إذ مدت كيرا يدها لتقرص خدي ديليلا.
“جريم؟”
ثم…
بدا ألدريك مرتبكا، وتجعد حاجبيه عندما أعاد انتباهه إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحراس لن يرتكبوا مثل هذا الخطأ السخيف. يبدو أنني لم أدرس الأمور جيدًا بما يكفي.”
“اسمها جريم؟”
في كل الأحوال، كنت بحاجة إلى إيجاد ليون.
“…نعم.”
“اسمها جريم؟”
عضضت على شفتي من الداخل.
“ماذا؟”
هذا…
هل يُمكن لهذا الرجل أن يصبح أكثر سخفًا من ذلك؟
لقد كان حقا أفضل ما يمكنني التوصل إليه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذا سمحت لي.”
ولم يكن اختياري جيدًا على ما يبدو، إذ إن حاجبي والدي ازدادا عبوسًا.
ثم مضى في طريقه دون أن يقول شيئًا آخر.
لكنه لم ينطق بكلمة، فقد جاءه أحدٌ وربت على كتفه، وهمس له بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعينيها.
شد حاجبيه المجعد للحظة وجيزة قبل الاسترخاء.
تمدد~
“…إذا سمحت لي.”
ولم يكن اختياري جيدًا على ما يبدو، إذ إن حاجبي والدي ازدادا عبوسًا.
ثم مضى في طريقه دون أن يقول شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريم؟”
راقبت ظهره لدقيقة حتى اختفى بين الحشود.
وفقط حينما لم أعد أراه، التفتُّ نحو ديليلا.
“أبي.”
“ماذا كان ذلك؟”
أجابت ديليلا، وهي ترمش بعينيها الكبيرتين.
سألت بصوت منخفض.
‘…لأن… والدك…’
بدت متصلبة على غير العادة.
أي نوع من…؟!
“…هل تعرفينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا لك.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا، بالتناوب بيني وبين ديليلا. ثم، ضاقت عينيها، واقتربت قليلا من ديليلا.
أجابت ديليلا، وهي ترمش بعينيها الكبيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع.”
“المرة الأولى التي أراه فيها.”
حتى الآن، كنت أنفذ ما قاله لي ليون بالضبط. اجعل كلماتك قصيرة، وتجنب النظر في عينيه.
“إذن لماذا تصرفت هكذا؟”
“حسنًا، استمتعتُ كفاية.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم تُجب ديليلا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنني سمعت شيئًا، فالتفتُّ لأنظر إلى ديليلا التي أمالت رأسها تجاهي.
وبحكم معرفتي بشخصيتها، لم يكن أمامي سوى أن أُدلّك جبيني الذي بدأ ينبض.
أعطت كيرا قطعة أخرى من الحلوى لديليلا.
“حسنًا، لا بأس.”
“هل تُلمح إلى أنها تسللت إلى الداخل؟”
كانت هناك أمور أكثر إلحاحًا الآن.
“ما اسمكِ؟ ربما يمكنني مساعدتكِ في العثور على والديك.”
مثل… إخبار ليون بهذا.
صعب عليّ تصديق ذلك. إن كانت قادرة على تحمل كل هذا الإزعاج ومسامحته فقط مقابل بعض الشوكولاتة، فأردت أن أعرف إلى أي حد يمكن أن تتساهل طالما هناك شوكولاتة في الموضوع.
‘…أبي.’
“لا، أعلم…”
“هل قلت شيئًا؟”
شعرت بالارتباك، وقبل أن أتمكن من قول أي شيء، فتحت شفتيها ببطء.
ظننت أنني سمعت شيئًا، فالتفتُّ لأنظر إلى ديليلا التي أمالت رأسها تجاهي.
وأثناء بحثي، سمعت الهمسة مرة أخرى.
“ماذا؟”
حتى الآن، كنت أنفذ ما قاله لي ليون بالضبط. اجعل كلماتك قصيرة، وتجنب النظر في عينيه.
“…ألم تقولي شيئًا؟”
وضعت كيرا واحدة في فمها قبل أن تستدير أخيرًا وتغادر.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه اعترافًا.
“حسنًا.”
فعلت ذلك تمامًا.
ربما بدأت أُجن.
“مثل ماذا؟”
في كل الأحوال، كنت بحاجة إلى إيجاد ليون.
عضضت على شفتي من الداخل.
وضعت الحلوى التي أعطتني إياها كيرا في جيبي، وتحركت باحثًا عن ليون. لا بدّ أنه هنا في مكانٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لا بأس.”
وأثناء بحثي، سمعت الهمسة مرة أخرى.
فور أن رأيته، عرفت من هو.
‘…لأن… والدك…’
تمكنت من تهدئة صدمتي بسرعة إلى حد ما عندما خفضت رأسي في التحية.
لم أتمكن من فهم باقي الكلمات، فاستدرت لأواجه ديليلا. لكن…
وكما هو متوقَّع، تبِع كلماتي صمت ثقيل.
“اختفت.”
“همم.”
كانت قد اختفت قبل أن أدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشدة التي كانت تحدق بها في كيرا جعلت قلبي يغرق.
وفي النهاية، هززت رأسي ونسيْت الأمر، وتابعت بحثي عن ليون.
أخيرًا، لاحظ وجود ديليلا التي بدت صامتة بشكل غريب، وكأنها متيبّسة.
بالتأكيد هذا لن يتحول إلى مشكلة، أليس كذلك؟
أن أركّز على تدريبي، وأتجنب أي متاعب حتى بداية السنة الثانية.
ترجمة : TIFA
“أمم…”
_______________________________________
الفصل 369: نهاية القمة [2]
ظل يحدّق بي لعدّة ثوانٍ قبل أن يشيح بنظره.
ترجمة : TIFA
“كيكيك.”
‘استفزه قليلًا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
