سبب تغييره [3]
الفصل 378: سبب تغييره [3]
هذا يجب أن يتوقف.
الذكريات من قبل بدأت تصبح ضبابية في ذاكرته.
“قبل أن تأخذ جسد جوليان؟ هل التقينا من قبل؟”
كان صغيرًا جدًا للتعامل مع موقف كهذا.
الكلمات التي قالتها إيفلين لي سابقًا ترددت بقوة في ذهني.
كانت ملامح إيفلين مليئة بالذعر وهي تضع أصابعها على رقبته لتتأكد من أنه لا يزال حيًا.
لم أفهمها حينها، ولم أرغب في الفهم أيضًا.
شعرت بالارتياح عندما أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.
ظننت أنها مجرد هراء لا معنى له منها.
وهذه المرة…
لكن… فجأة، بدأت أفهم.
…حتى وصل إلى مسامعه صوت معين.
لا يمكن أن يكون…
“نعم، يبدو أن هذا ينفع.”
“ماذا فعلت به!؟”
“اتركه!”
صوت إيفلين أخرجني من شرودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا—”
كان صوتها مختلفًا قليلًا عن الآن، لكنه لم يكن بعيدًا كثيرًا وهي تندفع نحو ليون الملقى على الأرض فاقدًا للوعي.
الإحساس الذي في صدره بدأ يتضاعف فجأة.
كانت ملامح إيفلين مليئة بالذعر وهي تضع أصابعها على رقبته لتتأكد من أنه لا يزال حيًا.
أي شخص سيتعرض لصدمة من شيء كهذا.
فقط عندما شعرت بشيء ما .أطلقت تنهيدة ارتياح.
لكن، ولحسن الحظ، لم يتغير.
“…إنه لا يزال يتنفس.”
وحين التفت ليون، وقعت عيناه على كتاب ظهر خلفه.
لم يكن قبل لحظات قليلة…؟
“لماذا لا يتبرع المحار للأعمال الخيرية؟”
لكنني بقيت صامتًا وأنا أراقب إيفلين.
انقطعت ضحكته بسبب صوت معين.
لم أكن أعلم حقًا ما الذي يجب عليّ فعله في تلك اللحظة.
“هـ-أه، أنت…!؟”
أغادر ربما…؟ لا، بما أنني لا زلت هنا، فهذا يعني أن قوى الورقة الثالثة لا تزال فعالة.
الكلمات التي قالتها إيفلين لي سابقًا ترددت بقوة في ذهني.
لا يزال هناك أمر يجب عليّ فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليّ فقط أن أتصرف مثل جوليان الذي رأيته…؟”
الدماء نجحت بالفعل، ولكن ربما تكون هناك مضاعفات.
“لحسن الحظ .”
“هذا…!”
كان خائفًا مني بشدة، وكنت أخشى أن يؤثر ذلك عليه على المدى الطويل.
اتسعت عينا إيفلين وهي تلاحظ الدب الذي قتلته.
ضرع.
تشكلت فكرة في ذهنها عندما تناوبت نظرتها بين الدب وليون وأنا.
“همم.”
عيناها ارتجفتا للحظة قبل أن تدير رأسها ناحيتي فجأة.
لم يحدث ذلك، لكن المشهد كان حيًا جدًا في ذاكرته لدرجة أنه شعر وكأنه حدث لتوه.
“ماذا فعلت له؟ هل استخدمته كدرع حتى تهرب؟”
كان على وشك الانهيار.
اقتربت إيفلين مني، وتجعد حاجبيها من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أتعامل مع هذا…؟”
بدت وكأنها قد دخلت في سن المراهقة، لكنها كانت صغيرة جدًا لأخذها على محمل الجد.
تنهدت بارتياح عندما تركت أخيرا كتف ليون.
“…لماذا تفعل هذا؟ هل تكره فكرة أنه أفضل منك في استخدام السيف لهذه الدرجة؟ ما الأذى الذي سببه لك؟ كل ما فعله هو إنجاز وظيفته بينما كل ما فعلته هو معاملته مثل القمامة.”
ربما…
كان صوت إيفلين منخفضًا، وشعرت بالاشمئزاز والكراهية فيه.
اتسعت عينا إيفلين وهي تلاحظ الدب الذي قتلته.
لم أستطع سوى الوقوف بصمت وأنا أستوعب كلماتها.
“عود.”
“هل عليّ فقط أن أتصرف مثل جوليان الذي رأيته…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هااا!”
سيمنع ذلك حدوث أي سوء فهم.
لقد رأت الكثير بالفعل.
كنت على وشك أن أفعل ذلك عندما…
“كاهك!”
“أوخ…!”
لماذا؟ لماذا لا يتقاتلون؟
أخرجني أنين معين من أفكاري.
“لكن كيف بالضبط يمكنني مساعدته…؟”
ليون، الذي كان ممددًا على الأرض طوال الوقت، بدأ يُظهر علامات على أنه يستعيد وعيه.
كل ما يمكن أن يشعر به هو هذه العاطفة القسرية التي كانت تتراكم في صدره.
“ليون!”
كان الإحساس المتصاعد من داخله يبدأ بالاندفاع خارجه، وبدأ ذهنه يصفو.
أخيرًا حولت إيفلين انتباهها عني واندفعت نحوه.
وهذه المرة…
ببطء، فتح ليون عينيه ليكشف عن عينيه الرماديتين المعتادتين.
الفرق في قوتنا كان كبيرًا جدًا.
“م-ما الذي يحدث؟”
كان خائفًا مني بشدة، وكنت أخشى أن يؤثر ذلك عليه على المدى الطويل.
كان صوته مشوشا، ووجهه يرتجف من الألم.
كنت على وشك أن أفعل ذلك عندما…
“أوخ…!”
أو هكذا ظن.
فجأة، شحب وجهه بشكل كبير، مما أفزع إيفلين.
***
“ربما هو يتذكر الألم لحظة قطع رأسه.”
فجأة نسي ما حدث من قبل.
أي شخص سيتعرض لصدمة من شيء كهذا.
لم أفهمها حينها، ولم أرغب في الفهم أيضًا.
ربما السبب في بقائي هنا هو التأكد من أنه لن يعاني من آثار طويلة المدى.
أول شيء فعلته هو النقر برفق على رأس إيفلين، مما أفقدها الوعي.
“ليون، هيه، ليون! هل أنت بخير؟ ليون…!”
لكن، ولحسن الحظ، لم يتغير.
أمسكت إيفلين بكتفي ليون وهزته.
كان خائفًا مني بشدة، وكنت أخشى أن يؤثر ذلك عليه على المدى الطويل.
من الواضح أنها كانت قلقة عليه، لكنها كانت تسبب له ضررًا أكثر من النفع.
كان عقله مليئا بأفكار أخرى، مثل…
وضعت يدي على كتفها.
الكلمات التي قالتها إيفلين لي سابقًا ترددت بقوة في ذهني.
“توقفي.”
“كوك!”
“ماذا…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تُلقي البيوض نُكات؟”
تجمد وجه إيفلين بمجرد أن لمستها، لكنني لم أعرها اهتمامًا ودفعتها جانبًا قبل أن أنزل بجسدي لملاقاة نظرات ليون.
وبمساعدة سحر المشاعر خاصتي، كنت واثقًا من قدرتي على ذلك.
اختفت نظراته التائهة بمجرد أن ظهر وجهي أمامه، وسرعان ما تقلصت حدقتاه وهو يحاول التراجع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أسمح له، وأبقيت يدي على كتفه.
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما شعر به ليون هو الغضب.
لكنني لم أسمح له، وأبقيت يدي على كتفه.
كان يبدو محطمًا.
“ابقَ مكانك.”
فجأة نسي ما حدث من قبل.
“هـ-أه، أنت…!؟”
رأيت الرعب والخوف في عينيه وهو يمسك عنقه بسرعة.
كان بحاجة للتخلص من كل المشاعر المتراكمة داخله، وقد فعل ذلك على شكل ضحكة.
“…هذا سيء.”
“ليون، هيه، ليون! هل أنت بخير؟ ليون…!”
كان تنفسه ثقيلاً، وجسده كله يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الشيء البرتقالي ويصدر صوت ببغاء؟”
كان خائفًا مني بشدة، وكنت أخشى أن يؤثر ذلك عليه على المدى الطويل.
كان عقله مليئا بأفكار أخرى، مثل…
“ماذا تفعل!؟ أتركه!”
كل ما يمكن أن يشعر به هو هذه العاطفة القسرية التي كانت تتراكم في صدره.
لاحظت إيفلين تصرفات ليون الغريبة وحاولت سحبي، لكن كيف يمكنها ذلك؟
في هذه اللحظة بالذات، عادت ذكريات ما حدث إلى الظهور في ذهنه، لكنه لم يعد يشعر بالخوف.
الفرق في قوتنا كان كبيرًا جدًا.
كان صوت إيفلين منخفضًا، وشعرت بالاشمئزاز والكراهية فيه.
“هاا… هاا… هااا!”
“ماذا تفعل!؟ أتركه!”
تنفس ليون كان يزداد سوءًا، وكنت أعلم أنه على وشك الدخول في نوبة هلع.
“….”
كنت أفقد السيطرة على الموقف.
“لأنهم من المحار .”
“اتركه!”
اتسعت عينا إيفلين وهي تلاحظ الدب الذي قتلته.
ألم خفيف ضرب رأسي.
لو تركته بهذه الحال، كنت أخشى أن يحدث أمر سيء.
“كيف أتعامل مع هذا…؟”
كنت ضائعًا في البداية، لكن فقط للحظة وجيزة.
“ساعدوني…! أوقفوا هذا!”
أغمضت عيني، وظهرت صورة في ذهني.
“ربما هو يتذكر الألم لحظة قطع رأسه.”
وعندما فتحتهما مجددًا، نظرت مباشرة في عيني ليون، بينما تغلغل صوتي في أذنيه.
انقطعت ضحكته بسبب صوت معين.
“اهدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
على الرغم من محاولاته لإيقاف ذلك، إلا أنه لم يستطع.
“….”
“لأنهم من المحار .”
فورًا، سواء ليون أو إيفلين، توقفا عن الحديث.
“ماذا فعلت به!؟”
هدأت تعابير وجهيهما، وتم كبح الخوف والغضب بداخلهما بفعل مشاعر الفرح التي أثرتها باستخدام سحر المشاعر خاصتي.
“نعم، يبدو أن هذا ينفع.”
“نعم، يبدو أن هذا ينفع.”
فجأة نسي ما حدث من قبل.
تنهدت براحة عندما رأيت ذلك.
لم يكن يعلم ما الذي يحدث، لكنه شعر فجأة بالتحرر.
منحني هذا بضع ثوانٍ إضافية للتفكير بالموقف.
“همم.”
ضرع!
تدفقت الدموع في عينيه وهو ينحني.
أول شيء فعلته هو النقر برفق على رأس إيفلين، مما أفقدها الوعي.
“ساعدوني…! أوقفوا هذا!”
لقد رأت الكثير بالفعل.
“…ليون الحالي صغير جدًا للتعامل مع صدمة كهذه. على الأرجح سيعاني إن تركته بهذه الحالة.”
لم يفهم ليون ما كان يحدث.
رغم أنني نجحت في تهدئته، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
“…هذا سيء.”
كان مجرد تخفيف للأعراض.
لم يكن قبل لحظات قليلة…؟
لو تركته بهذه الحال، كنت أخشى أن يحدث أمر سيء.
جاء الألم بسرعة.
كان صغيرًا جدًا للتعامل مع موقف كهذا.
تنفس ليون كان يزداد سوءًا، وكنت أعلم أنه على وشك الدخول في نوبة هلع.
…وبما أنني كنت من أعاده للحياة، كنت أعلم أن من واجبي مساعدته على العودة لطبيعته.
وبمساعدة سحر المشاعر خاصتي، كنت واثقًا من قدرتي على ذلك.
ولو لم يكن الأمر كذلك، لاختفت آثار الورقة الثالثة منذ زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لكن كيف بالضبط يمكنني مساعدته…؟”
صوت إيفلين أخرجني من شرودي.
كنت بحاجة لأن أستبدل ذكرياته المؤلمة بأخرى جديدة.
لم يستطع—
وبمساعدة سحر المشاعر خاصتي، كنت واثقًا من قدرتي على ذلك.
هذا يجب أن يتوقف.
لكن كيف يمكنني استبدال تلك الذاكرة؟
كنت أفقد السيطرة على الموقف.
“همم.”
كان يبدو محطمًا.
فكرت طويلًا قبل أن أوجه نظري نحو الخاتم في إصبعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان لا يزال على قيد الحياة، وكان هذا كل ما يهم.
ربما…
“…لماذا تفعل هذا؟ هل تكره فكرة أنه أفضل منك في استخدام السيف لهذه الدرجة؟ ما الأذى الذي سببه لك؟ كل ما فعله هو إنجاز وظيفته بينما كل ما فعلته هو معاملته مثل القمامة.”
كيف يمكن لجوليان أن يفعل به ذلك؟ لقد كان جيدًا معه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هااا!”
حاول قمعها بأي ثمن.
جاء الألم بسرعة.
لم يفهم ليون ما كان يحدث.
اخترق رقبته مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر ليون بأن ذهنه أصبح خاملًا.
تذكر أنه رأى العالم يدور، والأرض تتلطخ باللون الأحمر بينما بدأ وعيه يبهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الشيء البرتقالي ويصدر صوت ببغاء؟”
حدث كل شيء بسرعة، لكن ليون أدرك ما حصل.
“همم.”
لقد…
وتشبث بذلك الإحساس.
لقد مات.
شعرت بالارتياح عندما أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.
…وجوليان هو من قتله.
لم يفهم ليون ما كان يحدث.
كيف استطاع فعلها؟
فقط عندما شعرت بشيء ما .أطلقت تنهيدة ارتياح.
كل ما شعر به ليون هو الغضب.
تجمد وجه إيفلين بمجرد أن لمستها، لكنني لم أعرها اهتمامًا ودفعتها جانبًا قبل أن أنزل بجسدي لملاقاة نظرات ليون.
كيف يمكن لجوليان أن يفعل به ذلك؟ لقد كان جيدًا معه.
لاحظت إيفلين تصرفات ليون الغريبة وحاولت سحبي، لكن كيف يمكنها ذلك؟
فعل كل ما طُلب منه، وتدرب بجد حتى يرد له الجميل.
“أوخ…!”
ومع ذلك…
على الرغم من محاولاته لإيقاف ذلك، إلا أنه لم يستطع.
أراد ليون أن يصرخ، لكنه لم يستطع.
من الواضح أنها كانت قلقة عليه، لكنها كانت تسبب له ضررًا أكثر من النفع.
غمر الظلام رؤيته، وانتهت حياته.
“ليون، هيه، ليون! هل أنت بخير؟ ليون…!”
أو هكذا ظن.
“ماذا فعلت به!؟”
عندما فتح عينيه مجددًا، رأى زوجًا من العيون العسلية تحدق فيه.
“ابتعد…!”
كانت نفس العيون التي قطعت رأسه، وبدأ يشعر بالذعر على الفور.
لم أكن أعلم حقًا ما الذي يجب عليّ فعله في تلك اللحظة.
“لا، دعني وشأني!؟”
وحين التفت ليون، وقعت عيناه على كتاب ظهر خلفه.
صرخ في ذهنه، وأنفاسه أصبحت أكثر توترًا، وذهنه بدأ يختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت منغمسا في الكتاب، لم ألاحظ التغير الطفيف من حولي إلا بعد فوات الأوان.
“هـ-أه، أنت…!؟”
“كاههاهاك…!”
أمسك ليون رقبته، خائفًا من أن تُقطع مجددًا في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم يحدث ذلك، لكن المشهد كان حيًا جدًا في ذاكرته لدرجة أنه شعر وكأنه حدث لتوه.
“هـ-أه، أنت…!؟”
شعر بالاختناق، وتجمّد في الموقف، والدموع بدأت تتجمع في عينيه، وجسده كله بدأ يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ في ذهنه، وأنفاسه أصبحت أكثر توترًا، وذهنه بدأ يختفي.
“لا، لا… ليس مجددًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسد ليون للحظة وجيزة، وتحول رأسه لمواجهة اتجاهي.
أراد أن يصرخ، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
لم يستطع—
كان ليون على وشك الانهيار.
“اهدأ.”
فعل كل ما طُلب منه، وتدرب بجد حتى يرد له الجميل.
…حتى وصل إلى مسامعه صوت معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد اندفعت الضحكة من داخله بينما جسده كله كان يرتجف.
فجأة، شعر ليون بأن ذهنه أصبح خاملًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما السبب في بقائي هنا هو التأكد من أنه لن يعاني من آثار طويلة المدى.
توقفت أفكاره، وتم دفع الخوف بعيدًا.
مندهش، أسقطت الكتاب، وقلبي ينبض بسرعة بينما أحاول فهم ما جرى.
شعر بشيء ما يرتفع من داخل صدره، لكنه لم يفهم ما هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنهم سينفجرون ضحكًا.”
كان يحاول محو ألمه وخوفه.
“ما الذي يحدث…؟”
وبمساعدة سحر المشاعر خاصتي، كنت واثقًا من قدرتي على ذلك.
العالم من حوله أصبح ضبابيًا.
ألم خفيف ضرب رأسي.
لم يفهم ليون ما كان يحدث.
لقد ضحك.
كل ما يمكن أن يشعر به هو هذه العاطفة القسرية التي كانت تتراكم في صدره.
أراد أن يصرخ، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
حاول قمعها بأي ثمن.
كيف يمكن لجوليان أن يفعل به ذلك؟ لقد كان جيدًا معه.
“ابتعد…!”
“لا، دعني وشأني!؟”
وعندما ظن أنه ينجح في ذلك، تردد صوت بجانبه.
لا يمكن أن يكون…
كان صوتًا مألوفًا، وبدى دافئًا.
“كاههاهاك…!”
“لماذا لا تقاتل الهياكل العظمية بعضها البعض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما السبب في بقائي هنا هو التأكد من أنه لن يعاني من آثار طويلة المدى.
ها…؟
لكن… فجأة، بدأت أفهم.
رمش ليون بعينيه، وأفكاره بدأت تبتعد عن الموقف وتركز على السؤال.
“…؟”
السؤال كان عشوائيًا جدًا لدرجة أنه خفف من حذره للحظة.
“لأنهم لا يملكون أحشاء.”
لماذا؟ لماذا لا يتقاتلون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل فعلتها؟”
“لأنهم لا يملكون أحشاء.”
لكن، ولحسن الحظ، لم يتغير.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما ظن أنه ينجح في ذلك، تردد صوت بجانبه.
الإحساس الذي في صدره بدأ يتضاعف فجأة.
ببطء، فتح ليون عينيه ليكشف عن عينيه الرماديتين المعتادتين.
“ما الشيء البرتقالي ويصدر صوت ببغاء؟”
جاء الألم بسرعة.
تردد صدى الصوت مرة أخرى.
خرج مني زفير هادئ، وتبددت التوترات من صدري.
توقف ليون. شيء برتقالي ويصدر صوت ببغاء…؟ هل توجد أشياء كهذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما شعر به ليون هو الغضب.
دون أن يدرك، بدأ ينجذب لهذا الشيء، وإحساس غريب بدأ يصعد من داخله.
ولو لم يكن الأمر كذلك، لاختفت آثار الورقة الثالثة منذ زمن.
“جزر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العالم من حوله أصبح ضبابيًا.
“…!؟”
كان عقله مليئا بأفكار أخرى، مثل…
أمسك ليون صدره، والشعور بالغليان في صدره يرتفع أكثر.
“عود.”
فجأة نسي ما حدث من قبل.
عيناها ارتجفتا للحظة قبل أن تدير رأسها ناحيتي فجأة.
كان عقله مليئا بأفكار أخرى، مثل…
ضرع.
“ساعدوني…! أوقفوا هذا!”
“أوخ…!”
“لماذا لا تُلقي البيوض نُكات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت منغمسا في الكتاب، لم ألاحظ التغير الطفيف من حولي إلا بعد فوات الأوان.
لا، أوقفوه…
كيف يمكن لجوليان أن يفعل به ذلك؟ لقد كان جيدًا معه.
شعر ليون أن جسده بدأ يرتجف في تلك اللحظة.
لماذا؟ لماذا لا يتقاتلون؟
كان الإحساس المتصاعد من داخله يبدأ بالاندفاع خارجه، وبدأ ذهنه يصفو.
لم يفهم ليون ما كان يحدث.
الذكريات من قبل بدأت تصبح ضبابية في ذاكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها مجرد هراء لا معنى له منها.
“لأنهم سينفجرون ضحكًا.”
ولو لم يكن الأمر كذلك، لاختفت آثار الورقة الثالثة منذ زمن.
“آه!”
لا يزال هناك أمر يجب عليّ فعله.
قبض ليون على قميصه بقوة، وجسده كله يرتجف.
لم أكن أعلم حقًا ما الذي يجب عليّ فعله في تلك اللحظة.
“ما الشيء البني واللزج؟”
…وجوليان هو من قتله.
“لا، توقف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليون الحالي صغير جدًا للتعامل مع صدمة كهذه. على الأرجح سيعاني إن تركته بهذه الحالة.”
عضّ ليون شفتيه.
الفصل 378: سبب تغييره [3]
كان على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنهم سينفجرون ضحكًا.”
هذا يجب أن يتوقف.
الإحساس الذي في صدره بدأ يتضاعف فجأة.
لم يستطع—
“م-ما الذي يحدث؟”
“عود.”
كيف استطاع فعلها؟
“بفففف…!”
تدفقت الدموع في عينيه وهو ينحني.
خرج صوت غريب من فم ليون، حيث انفجر الإحساس الذي كان متجمّعًا بداخله.
منحني هذا بضع ثوانٍ إضافية للتفكير بالموقف.
“كاهك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل شيء بسرعة، لكن ليون أدرك ما حصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ ليون شفتيه.
على الرغم من محاولاته لإيقاف ذلك، إلا أنه لم يستطع.
…وجوليان هو من قتله.
فقد اندفعت الضحكة من داخله بينما جسده كله كان يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هااا!”
“كاههاهاك…!”
“م-ما الذي يحدث؟”
تدفقت الدموع في عينيه وهو ينحني.
هز رأسه مرارًا، لكن الأوان كان قد فات.
“ع… عود؟ كهوك…!”
اخترق رقبته مباشرة.
لقد ضحك.
دون أن يدرك، بدأ ينجذب لهذا الشيء، وإحساس غريب بدأ يصعد من داخله.
…. شعر ليون فجأة باختفاء مخاوفه، ولو للحظة قصيرة جدًا.
كان صوت إيفلين منخفضًا، وشعرت بالاشمئزاز والكراهية فيه.
وتشبث بذلك الإحساس.
“لماذا لا تقاتل الهياكل العظمية بعضها البعض؟”
كان بحاجة للتخلص من كل المشاعر المتراكمة داخله، وقد فعل ذلك على شكل ضحكة.
“اتركه!”
لم يكن يعلم ما الذي يحدث، لكنه شعر فجأة بالتحرر.
***
في هذه اللحظة بالذات، عادت ذكريات ما حدث إلى الظهور في ذهنه، لكنه لم يعد يشعر بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا… ليس مجددًا…!”
…. كان لا يزال على قيد الحياة، وكان هذا كل ما يهم.
“…؟”
“كوك!”
على الرغم من محاولاته لإيقاف ذلك، إلا أنه لم يستطع.
ضرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
انقطعت ضحكته بسبب صوت معين.
توقف ليون. شيء برتقالي ويصدر صوت ببغاء…؟ هل توجد أشياء كهذه؟
وحين التفت ليون، وقعت عيناه على كتاب ظهر خلفه.
رمش عدة مرات، وقرأ عنوان الكتاب:
كانت نفس العيون التي قطعت رأسه، وبدأ يشعر بالذعر على الفور.
“نُكات ممتعة ستجعلك تضحك طوال اليوم.”
كان خائفًا مني بشدة، وكنت أخشى أن يؤثر ذلك عليه على المدى الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ ليون شفتيه.
***
لقد ضحك.
أي شخص سيتعرض لصدمة من شيء كهذا.
بينما كنت منغمسا في الكتاب، لم ألاحظ التغير الطفيف من حولي إلا بعد فوات الأوان.
“ربما هو يتذكر الألم لحظة قطع رأسه.”
بدا أن العالم يتموج، ويسحبني من أفكاري.
مندهش، أسقطت الكتاب، وقلبي ينبض بسرعة بينما أحاول فهم ما جرى.
عندما فتح عينيه مجددًا، رأى زوجًا من العيون العسلية تحدق فيه.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه ما كان يحدث، ظهر ليون أمامي مرة أخرى.
تجمد في مكانه بينما ارتجف فجأة.
وهذه المرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر ليون بأن ذهنه أصبح خاملًا.
لقد كان ليون الذي اعتدت عليه.
“لأنهم لا يملكون أحشاء.”
“لقد عدت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبما أنني كنت من أعاده للحياة، كنت أعلم أن من واجبي مساعدته على العودة لطبيعته.
رمشت بعيني عدة مرات لأتأكد أنني لا أتوهم.
لكن، ولحسن الحظ، لم يتغير.
لكن عندما رأيت ظهر ليون الناضج وقد أدار لي ظهره غارقًا في أفكاره، علمت أنني عدت.
سيمنع ذلك حدوث أي سوء فهم.
شعرت بالارتياح عندما أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.
“ساعدوني…! أوقفوا هذا!”
“….هل فعلتها؟”
أراد ليون أن يصرخ، لكنه لم يستطع.
ليون في ذلك الوقت…
لم يكن قبل لحظات قليلة…؟
كان يبدو محطمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هااا!”
ضائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد اندفعت الضحكة من داخله بينما جسده كله كان يرتجف.
…كنت خائفًا من أن ينهار بسبب الصدمة.
ألم خفيف ضرب رأسي.
بتردد، التفت للتحقق من ليون الحالي، وجهزت نفسي لما قد أراه.
…وجوليان هو من قتله.
لكن، ولحسن الحظ، لم يتغير.
خرج مني زفير هادئ، وتبددت التوترات من صدري.
كان ثابتًا كعادته.
أخيرًا حولت إيفلين انتباهها عني واندفعت نحوه.
خرج مني زفير هادئ، وتبددت التوترات من صدري.
كان يحدق فقط في المنطقة أمامه بنظرة ذهول.
كان على وشك الانهيار.
لم يتغير شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لحسن الحظ .”
تنهدت بارتياح عندما تركت أخيرا كتف ليون.
كيف استطاع فعلها؟
ثم، بينما كان ليون لا يزال يركز في مكان آخر، فتحت فمي.
على الرغم من محاولاته لإيقاف ذلك، إلا أنه لم يستطع.
“هيه، ليون…”
حاول قمعها بأي ثمن.
اهتز جسد ليون للحظة وجيزة، وتحول رأسه لمواجهة اتجاهي.
على الرغم من محاولاته لإيقاف ذلك، إلا أنه لم يستطع.
“لماذا لا يتبرع المحار للأعمال الخيرية؟”
الفصل 378: سبب تغييره [3]
تجمد في مكانه بينما ارتجف فجأة.
لا، أوقفوه…
هز رأسه مرارًا، لكن الأوان كان قد فات.
أخرجني أنين معين من أفكاري.
“آسف، لكن لا بد من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت منغمسا في الكتاب، لم ألاحظ التغير الطفيف من حولي إلا بعد فوات الأوان.
“لا، لا—”
لا، أوقفوه…
“لأنهم من المحار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني بقيت صامتًا وأنا أراقب إيفلين.
“…هذا سيء.”
“بففف—!”
“ماذا تفعل!؟ أتركه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. شعر ليون فجأة باختفاء مخاوفه، ولو للحظة قصيرة جدًا.
___________________________________
رمش ليون بعينيه، وأفكاره بدأت تبتعد عن الموقف وتركز على السؤال.
ترجمة: TIFA
أمسكت إيفلين بكتفي ليون وهزته.
مندهش، أسقطت الكتاب، وقلبي ينبض بسرعة بينما أحاول فهم ما جرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
