تجمع الكنائس السبع [4]
الفصل 407: تجمع الكنائس السبع [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان!”
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
كل شيء أصبح ساكناً.
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
كما لو أن روحي قد انتزعت من جسدي، فقدت السيطرة عليه بالكامل.
رغم كل شيء، كنت أعلم أن عليّ أن أظل مركزاً.
بدأت البيئة من حولي تتغير، ووجدت نفسي واقفاً في منتصف زقاق.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
“هااا… هاا…”
بدى ليون مذهولاً. ولم أستطع لومه.
كان تنفسي ثقيلاً.
إذا كانت هناك مهمة، وتتضمن قتل شخص ما، فسيجعل ذلك الأمور أكثر وضوحاً.
رئتاي كانتا تشتعلان.
صدره كان يعلو ويهبط بشكل غير منتظم، غير قادر على إخفاء الحماسة التي كان يشعر بها.
ورؤيتي كانت ضبابية.
دَخَلَت عدة عربات كبيرة إلى أراضي الأكاديمية، كل واحدة منها مزينة بزخارف وشعارات مميزة.
شعرت بكل شيء.
“مجتهد؟”
“ما الذي يجري…؟”
كانت حركته سريعة جداً.
“أووخ….!”
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل إحدى العربات…
بدأ الدوار يؤثر عليّ بينما كان رأسي يدور مراراً وتكراراً نحو الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نحن كذلك. من المفترض أن نتوقف خلال بضع دقائق. لقد أبلغت أفراد الأكاديمية بالفعل. يجب أن يكون الطلاب في طريقهم لاستقبالنا.”
“هوو… هوو.”
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
شعرت بهوس واضح ينهش عقلي بينما كان رأسي يتحرك من تلقاء نفسه، متجهاً نحو اليمين، حيث ظهر طريق فارغ.
حاولت جاهدًا سماع أي تلميح أو دليل.
أين أنا…؟
ولم يعطني فرصة للكلام قبل أن يبدأ بإزالة الضمادات، كاشفاً عن ساعدي الخالي من اي الوشم أو الشامات.
المنطقة بدت مألوفة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج نفسي من جسدي.
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
“هل أنا أهرب من شيء؟ هل هناك من يلاحقني؟”
أصبحت نبرته أخف.
لم أشعر بأي مشاعر أثناء الرؤية. حتى أثناء إعادة عيش الحدث، كانت الأحاسيس الوحيدة التي شعرت بها هي آثار الإرهاق الجسدي.
“…أنا بخير.”
مع ذلك، استطعت أن أستنتج ما كان يحدث إلى حدٍّ ما.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
“اللعنة .”
أخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسي.
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يمكنني فهمه هو أنني كنت أهرب من شخص ما.
“…اللعنة عليه.”
وفي النهاية، وجه نظراته نحوي، وعيناه التقتا بعينيّ مباشرة، وكأنه كان ينظر في أعماق روحي.
شد فكي بإحكام.
“هل من الممكن أن تكون التهمة قد لُفِّقت لي؟”
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
“هل أنا أهرب من شيء؟ هل هناك من يلاحقني؟”
كان الإحباط واليأس واضحين في نبرة صوتي بينما أصبح التنفس أكثر صعوبة.
تركته بمفرده بينما أخذت نفسا عميقا آخر لتهدئة ذهني.
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
لا شيء حتى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تحاول—”
“هاا… هاا..”
ورؤيتي كانت ضبابية.
أخذت أنفاساً ثقيلة، محاولاً استعادة طاقتي تدريجياً.
…وإن كانت الكنائس، فعليّ أن أكتشف أي كنيسة تقف ضد “السماء المقلوبة”.
راقبت كل شيء بصمت وأرهفت سمعي لأفهم ما الذي كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن هناك شيئاً آخر يجب أن أسمعه.
كنت أبحث عن أي دليل أو مؤشر.
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
بدى ليون مذهولاً. ولم أستطع لومه.
الشيء الوحيد الذي يمكنني فهمه هو أنني كنت أهرب من شخص ما.
“…!”
لكن من…؟
…أو على الأقل، لم يبدو أن هناك أحداً.
من كنت أهرب منه؟
ألم شديد اجتاح جسدي بينما شدّ الرجل قبضته على معصمي.
…ولماذا كنت أبدو مهزوماً إلى هذا الحد؟
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
“خ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المركز، فيجب أن أكتشف من هو الشخص الذي يمتلك هذا المستوى من المعرفة وله عداوة معهم.
انقبض فكي مجدداً بينما ابتعد جسدي عن الحائط.
“أنا…”
فَلَق.
“أنت لم تفعل.”
تحرك رأسي مرة أخرى نحو الخلف.
نعم، كان ذلك احتمالا.
ما زال لا شيء.
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
…أو على الأقل، لم يبدو أن هناك أحداً.
نادراً ما يشارك أحد من أصحاب الرتب العليا فيها.
ومع ذلك، شعرت بارتفاع الشعر على جسدي عندما أدرت ظهري على عجل.
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
“….!”
“أوخ!”
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
رمشت بعينيّ عدة مرات.
“هـ-هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو أن الرجل ذو الرداء الأبيض بدا مألوفاً مع جماعة “السماء المقلوبة”.
تراجعت، أحدق في الشخص ذو اللون الأبيض بعيون واسعة.
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
كانت ملامحه مخفية تحت الرداء، مما جعل رؤيتها صعبة.
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
راقبت كل شيء بصمت وأرهفت سمعي لأفهم ما الذي كان يحدث.
“إلى أين تظن أنك تهرب؟”
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
كان صوته عميقاً، وينتمي لرجل.
“أنت لم تفعل.”
شعرت بمعدتي تنقلب عند سماع صوته.
وبشكل أدق، كنيسة سيثروس.
“…يجب أن تدفع ثمن خطاياك.”
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
خطايا؟
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
أي خطايا؟
كانت…
حاولت جاهدًا سماع أي تلميح أو دليل.
***
هذا لم يكن كافياً.
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
بل كان بعيداً عن الكفاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المانا خاصتي منهكة. يمكنك التأكد بنفسك.”
“أنا…”
“…كنت أعلم ذلك.”
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
من كنت أهرب منه؟
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
مرعبة جداً.
“هو فعل؟”
جلس أمامه كان الكاردينال أمبروز، ونبرته منخفضة ومحترمة.
أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المانا خاصتي منهكة. يمكنك التأكد بنفسك.”
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
ومع ذلك…
“أوخ!”
هذا لم يكن كافياً.
كانت حركته سريعة جداً.
رئتاي كانتا تشتعلان.
لم يمنحني فرصة للرد قبل أن يمسك بيدي ويشدّها للأعلى.
“ما الذي تحاول—”
وأخيراً…
لم أتمكن حتى من إكمال الجملة.
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
نظر إلى يدي، ثم سحب كمّ معطفي للأسفل ليكشف عن ضمادات تغطي الذراع.
تراجعت، أحدق في الشخص ذو اللون الأبيض بعيون واسعة.
ولم يعطني فرصة للكلام قبل أن يبدأ بإزالة الضمادات، كاشفاً عن ساعدي الخالي من اي الوشم أو الشامات.
نظر إلى يدي، ثم سحب كمّ معطفي للأسفل ليكشف عن ضمادات تغطي الذراع.
“…يبدو أنك شُفيت تماماً.”
“…اللعنة عليه.”
بدا هادئا بسبب حقيقة أنه لم يجد شيئا.
“هممم.”
انزلقت قطرة عرق من جانب وجهي بينما كان الرجل يحدّق في ساعدي بصمت.
وبشكل أدق، كنيسة سيثروس.
نظراته كانت قوية لدرجة أنها شلّت حركتي بالكامل، وأبقتني في حالة سكون.
مع ذلك، استطعت أن أستنتج ما كان يحدث إلى حدٍّ ما.
وأخيراً، مدّ يده ومسح جلد ساعدي بلطف، كاشفاً عن وشم كان مخفياً تحت طبقة خفيفة من المكياج.
“انظر.”
“آه.”
“هوو… هوو.”
خرج نفسي من جسدي.
“…يا حاكمي.”
رغم أنني لم أتمكن من رؤية ملامحه بسبب الرداء، إلا أنني شعرت بابتسامة تتشكل على شفتيه.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
“…كنت أعلم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد فكي بإحكام.
أصبحت نبرته أخف.
رغم أنني لم أتمكن من رؤية ملامحه بسبب الرداء، إلا أنني شعرت بابتسامة تتشكل على شفتيه.
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
“أوخ!”
“آه؟”
ألم شديد اجتاح جسدي بينما شدّ الرجل قبضته على معصمي.
أجاب الرجل ذو الرداء الأبيض.
حاولت المقاومة، لكن دون جدوى.
“بداية، سأسأل أطلس مباشرة إن كانت هناك مهمة عليّ تنفيذها.”
كان أقوى مني ببساطة.
وأخيراً…
وفي النهاية، وجه نظراته نحوي، وعيناه التقتا بعينيّ مباشرة، وكأنه كان ينظر في أعماق روحي.
كنت بحاجة لمزيد من المعلومات.
شعرت أن رئتيّ انكمشتا من شدة تلك النظرة.
لكن من…؟
كانت…
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
مرعبة جداً.
كانوا جميعاً يرتدون أردية بألوان مختلفة، وكل منها يحمل الشعار المميز لممثليهم.
“لا، أحتاج إلى التركيز.”
“أوخ!”
رغم كل شيء، كنت أعلم أن عليّ أن أظل مركزاً.
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
لا يمكنني أن أسمح لنظراته أن تشتتني عن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملامحه مخفية تحت الرداء، مما جعل رؤيتها صعبة.
كنت بحاجة لمزيد من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني أن أسمح لنظراته أن تشتتني عن الموقف.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
بدأ الدوار يؤثر عليّ بينما كان رأسي يدور مراراً وتكراراً نحو الخلف.
ما الذي يجري؟ من هو الرجل ذو الرداء الأبيض؟ لماذا يلاحقني؟ كيف عرف بأمر الوشم، و—
كانت تُقام في كل تجمع، وغالباً ما يتم تفويضها للكهنة.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو أن الرجل ذو الرداء الأبيض بدا مألوفاً مع جماعة “السماء المقلوبة”.
اهتزّ عقلي فجأة بينما بدأت البيئة من حولي تتلاشى.
بدأت البيئة من حولي تتغير، ووجدت نفسي واقفاً في منتصف زقاق.
“لا، لا…!”
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
أدركت أن الرؤية كانت توشك على الانتهاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان بعيداً عن الكفاية!
لكن هذا لم يكن كافياً!
مع ذلك، استطعت أن أستنتج ما كان يحدث إلى حدٍّ ما.
…ما زلت لا أعرف شيئاً.
***
“ليس بعد! ليس بعد! فقط القليل بعد!”
بينما كان العالم من حولي يغرق في السواد، استخدمت آخر ما لدي من تركيز للبقاء مركزا على المحادثة.
ترجمة: TIFA
حتى مع تلاشي العالم، كنت أجهد ذهني لسماع الكلمات الأخيرة التي كان الرجل ينطق بها.
“هل أنا أهرب من شيء؟ هل هناك من يلاحقني؟”
“هيا…!”
أخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسي.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
كنت أعلم أن هناك شيئاً آخر يجب أن أسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن رئتيّ انكمشتا من شدة تلك النظرة.
كان لا بد أن أسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يجب أن تدفع ثمن خطاياك.”
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
“…!”
“خ!”
“هممم.”
ألم شديد اجتاح رأسي بينما كنت أجهد لسماع كلماته.
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
كان الألم لا يُحتمل، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
وأخيراً…
“…واجهت صعوبة في فهم كيف تمكنت من قتله، لكن الآن كل شيء أصبح واضحاً.”
صدره كان يعلو ويهبط بشكل غير منتظم، غير قادر على إخفاء الحماسة التي كان يشعر بها.
تمكنت من سماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان بعيداً عن الكفاية!
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
“…أنا بخير.”
“جوليان!”
لكن عندما فكرت في الرجل ذو الرداء الأبيض الذي عرف بأمر الوشم، كان من الممكن أنني أجبرت على قتل أحدهم بسبب المنظمة.
دخل الضوء إلى عينيّ بينما كانت زوج من العيون الرمادية تحدق بي مباشرة.
كانت هناك أشياء أكثر إلحاحاً عليّ التفكير بها.
رمشت بعينيّ عدة مرات.
“آه.”
“مرحباً، هل أنت بخير؟”
ولم يعطني فرصة للكلام قبل أن يبدأ بإزالة الضمادات، كاشفاً عن ساعدي الخالي من اي الوشم أو الشامات.
كان ليون يعبس وهو ينظر إليّ.
هذا لم يكن كافياً.
كيف كنت أبدو في عينيه في تلك اللحظة؟
“هيا…!”
أخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسي.
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
“…أنا بخير.”
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
لكني لم أكن بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هادئا بسبب حقيقة أنه لم يجد شيئا.
لكن كان عليّ التظاهر بذلك.
“…اللعنة عليه.”
“أنت لا تبدو بخير.”
“…كنت أعلم ذلك.”
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
“…آه؟”
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
“انظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزّ عقلي فجأة بينما بدأت البيئة من حولي تتلاشى.
مددت يدي إلى الأمام.
لكن هذا لم يكن كافياً!
“المانا خاصتي منهكة. يمكنك التأكد بنفسك.”
أسلوبه في الحديث عنهم جعل الأمر واضحاً أنه كان ذو منصب رفيع.
“ماذا؟ آه؟ حقاً؟”
“…طال الانتظار كثيراً، وبدأت أشعر بالملل.”
بدى ليون مذهولاً. ولم أستطع لومه.
راقبت كل شيء بصمت وأرهفت سمعي لأفهم ما الذي كان يحدث.
من هو الأحمق الذي يتدرّب على مجاله أثناء انتظار مندوبي الكنائس السبع؟
كانت…
حسناً، ليس أنا.
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
كنت فقط أبحث عن عذر.
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
“…طال الانتظار كثيراً، وبدأت أشعر بالملل.”
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
“لكن هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، شعرت بارتفاع الشعر على جسدي عندما أدرت ظهري على عجل.
“مجتهد؟”
كان أقوى مني ببساطة.
“هممم.”
“…!”
تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
تركته بمفرده بينما أخذت نفسا عميقا آخر لتهدئة ذهني.
كانت حركته سريعة جداً.
كانت هناك أشياء أكثر إلحاحاً عليّ التفكير بها.
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
“قتلت أحداً…؟ ومن الواضح أنه كان شخصاً مهماً. وإلا، لماذا يرسلوا أحداً بهذه القوة لمطاردتي؟”
مددت يدي إلى الأمام.
لكن من؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هاا…”
من قتلت بالضبط؟ ولماذا فعلت ذلك؟
من كنت أهرب منه؟
“هل من الممكن أن تكون التهمة قد لُفِّقت لي؟”
لقد وصل مندوبو الكنائس السبع.
نعم، كان ذلك احتمالا.
بدأ الدوار يؤثر عليّ بينما كان رأسي يدور مراراً وتكراراً نحو الخلف.
لكن عندما فكرت في الرجل ذو الرداء الأبيض الذي عرف بأمر الوشم، كان من الممكن أنني أجبرت على قتل أحدهم بسبب المنظمة.
أخرجني صوت عالٍ من أفكاري.
وهناك أمر آخر لاحظته أيضاً.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
وهو أن الرجل ذو الرداء الأبيض بدا مألوفاً مع جماعة “السماء المقلوبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن رئتيّ انكمشتا من شدة تلك النظرة.
“…كنت أعلم ذلك.”
“…نحن على وشك الوصول.”
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
“…يا حاكمي.”
أسلوبه في الحديث عنهم جعل الأمر واضحاً أنه كان ذو منصب رفيع.
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
دخل الضوء إلى عينيّ بينما كانت زوج من العيون الرمادية تحدق بي مباشرة.
إذا كان المركز، فيجب أن أكتشف من هو الشخص الذي يمتلك هذا المستوى من المعرفة وله عداوة معهم.
“نعم، هذا اتجاه جيد.”
…وإن كانت الكنائس، فعليّ أن أكتشف أي كنيسة تقف ضد “السماء المقلوبة”.
مرعبة جداً.
وبشكل أدق، كنيسة سيثروس.
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
“نعم، هذا اتجاه جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
لم يكن مسار تفكيري سليما تماما، لكنه كان بداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تبدو بخير.”
وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
“ماذا؟ آه؟ حقاً؟”
“بداية، سأسأل أطلس مباشرة إن كانت هناك مهمة عليّ تنفيذها.”
جلسة الاعتراف كانت لقاءً فردياً بين أحد كبار أعضاء الكنيسة والمخلصين لها.
إذا كانت هناك مهمة، وتتضمن قتل شخص ما، فسيجعل ذلك الأمور أكثر وضوحاً.
كنت بحاجة لمزيد من المعلومات.
على الأقل بهذه الطريقة سأتمكن من معرفة المزيد عن الوضع.
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
المزيد من المعلومات أفضل من الجهل التام.
“…كنت أعلم ذلك.”
حتى وإن كانت المعلومات غير سارة.
تبع العربات صف طويل من التابعين.
ضرع!
حسناً، ليس أنا.
أخرجني صوت عالٍ من أفكاري.
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
وعندما رفعت رأسي، ظهرت عدة شخصيات في الأفق، كل منهم يرتدي رداءً بلون مختلف أثناء التمسك بعصي كبيرة تحمل رموزا مختلفة.
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
“لقد وصلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يمكنني فهمه هو أنني كنت أهرب من شخص ما.
تمتمت بصوت خافت، وأنا أكتم أنفاسي.
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
لقد وصل مندوبو الكنائس السبع.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
***
وأخيراً…
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
تررر—
نظر إلى يدي، ثم سحب كمّ معطفي للأسفل ليكشف عن ضمادات تغطي الذراع.
دَخَلَت عدة عربات كبيرة إلى أراضي الأكاديمية، كل واحدة منها مزينة بزخارف وشعارات مميزة.
أي خطايا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تبدو بخير.”
تبع العربات صف طويل من التابعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد! ليس بعد! فقط القليل بعد!”
كانوا جميعاً يرتدون أردية بألوان مختلفة، وكل منها يحمل الشعار المميز لممثليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
داخل إحدى العربات…
رئتاي كانتا تشتعلان.
“…نحن على وشك الوصول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزّ عقلي فجأة بينما بدأت البيئة من حولي تتلاشى.
صوتٌ متقدّم في السن انبعث من الداخل.
رمشت بعينيّ عدة مرات.
كان ينتمي إلى رجل يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، وعيناه الغائمة تنظران بشرود إلى خارج النافذة.
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
جلس أمامه كان الكاردينال أمبروز، ونبرته منخفضة ومحترمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن رئتيّ انكمشتا من شدة تلك النظرة.
“نعم، نحن كذلك. من المفترض أن نتوقف خلال بضع دقائق. لقد أبلغت أفراد الأكاديمية بالفعل. يجب أن يكون الطلاب في طريقهم لاستقبالنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
“همم، هذا جيد.”
“إلى أين تظن أنك تهرب؟”
أجاب الرجل ذو الرداء الأبيض.
“مرحباً، هل أنت بخير؟”
“…لن أحضر مراسم الافتتاح. سأحضر جلسة الاعتراف. وربما أتولى بعضها بنفسي.”
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بهوس واضح ينهش عقلي بينما كان رأسي يتحرك من تلقاء نفسه، متجهاً نحو اليمين، حيث ظهر طريق فارغ.
تومض نظرة المفاجأة على وجه الكاردينال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج نفسي من جسدي.
جلسة الاعتراف كانت لقاءً فردياً بين أحد كبار أعضاء الكنيسة والمخلصين لها.
كانت تُقام في كل تجمع، وغالباً ما يتم تفويضها للكهنة.
بدى ليون مذهولاً. ولم أستطع لومه.
نادراً ما يشارك أحد من أصحاب الرتب العليا فيها.
“أووخ….!”
ومع ذلك…
أي خطايا؟
“أترغب في المشاركة بنفسك؟ هل فعلت…؟”
“أنت لم تفعل.”
“أنت لم تفعل.”
أسلوبه في الحديث عنهم جعل الأمر واضحاً أنه كان ذو منصب رفيع.
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
وبينما أبعد نظره عن النافذة، التفت نحو الكاردينال، وعيناه الغائمتان تومضان قليلاً.
“انظر.”
“…لقد مضى وقت طويل منذ أن أجريت مثل هذا التجمع. سيكون تغييراً جيداً للمرة الأولى منذ مدة.”
كان أقوى مني ببساطة.
ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
“أنت لم تفعل.”
“سنلتقي قريباً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري…؟”
صدره كان يعلو ويهبط بشكل غير منتظم، غير قادر على إخفاء الحماسة التي كان يشعر بها.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
“…يا حاكمي.”
أخذت أنفاساً ثقيلة، محاولاً استعادة طاقتي تدريجياً.
“إلى أين تظن أنك تهرب؟”
____________________________________
“أووخ….!”
“ماذا؟ آه؟ حقاً؟”
ترجمة: TIFA
ورؤيتي كانت ضبابية.
لكني لم أكن بخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
