أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…
بدأت الجنية الصغيرة ,التى فقدت كل قوتها ,تسقط من الجو ,أغلقت عينيها ,وكانت تعبيراتها هادئة بشكل لا يقارن ,لأنها كانت واضحة جداً حول كيفية إنتهاء كل شيء….كانت عروقها العيمقة قد تحطمت ,وقطعت خطوط طولها ,وكانت بالفعل مشلولة ,ولم تعد تمتلك أى إرادة لمواصلة العيش.
كان يون تشي واضحاً جداً حول ماذا سيكون عواقب هجوم ياسمين ,كما تذكر بوضوح المشهد في ذلك الوقت ,حيث كانت روح ياسمين متناثرة تقريباً بعد أن هاجمت تنين اللهب ,ولكن تنانين الفيضانات الإثنين لا يمكن على الإطلاق مقارنتهم مع تنين اللهب ,ومع تنقية لؤلؤة السم السماوية خلال هذه الفترة من الزمن ,كانت الحالة الحالية لـ ياسمين أفضل بكثير من ذي قبل ,لذلك الخروج وقتلها للتنانين قد تسبب لإهدار كل ما قامت به من تنقية إلى الأن ,ولكن على الأقل لن يكون هناك خطر يشتت روحها.
هبطت المنحوتة الجليدية على شكل تنين هائل في لحظة ,ثم بدأت في الإنخفاض بسبب ثقل السيف الجليدي للجنية الصغيرة ,وقد تحطمت بشدة ضد الأرض الباردة الثلجية ,والتى كانت قد تجمدت بها العاصفة ,وتسبب هذا السقوط الشديد في ظهور العديد من الشقوق الدقيقة على النحت الجليدي.
وإذا لم تخرج ,سوف تكون حياة الجنية الصغيرة في خطر ,بعد أن تلاشى مجال السحاب المجمد ,وجدت نفسها بالفعل في موقف غير مؤاتى.
لم تستجب ياسمين ,وكانت نظراتها مليئة ببلورات من نية القتل والغضب ,وقد مددت إصبع أبيض حساس وأشارت إلى التنين الفيضانات ,وتوهج أحمر خافت إلى حد ما أضائة من على طرف أصبعها “هذا أمر مزعج بحق….مثل هذا الضئيل المنخفض على مستوي تنين فيضانات أجبر فعلاً هذه الأميرة على إضاعة سنة كاملة من العمل الدؤوب ,إذا لم أكن مصابة بهذا السم السام ,أود بالتأكيد تمزيقك إلى الألاف من القطع….فالتموت!!”.
كان يون تشي على وشك الإستمرار في إقناع ياسمين ,عندما صدر صوت تنين الذكر فجأة من السماء البعيدة “الإنسان ,قوتك تضعف ,يبدو أنك وصلت لحدك الخاص الأن فقط ,نصف خطوة من عالم الإمبرأطور العميق ,هو فقط هكذا”.
أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…
صوت انثى التنين صدر أيضاً بفرحة “الإنسان التافه ,أنت لا تستطيع التعامل مع سباق التنين خاصتنا ,محاولاتك للحصول على حصة من كنز إله التنين عقيمة ولن تنتهي إلا بتدميرك! فالتموت!”.
وقد بدأت قوتها بالفعل تظهر علامات واضحة على التعب ,ومن ناحية أخرى ,على الرغم من أن عدة مئات من حراشة التنين الذكر قد كسرت وتحطمت ,والدم يتدفق دون توقف من بعض الجروح ,لم تنخفض قوته على الإطلاق ,كل هذه الإصابات مجتمعة تساوي فقط إصابات خفيفة ,ولم يكن لدي التنين الإنثى حتى أي أصابة ,ويبدو أن القوة المتضمنة في أجسادهم الهائلة لا حدود لها تقريباً.
على الرغم من أن مستوى قوة الجنية الصغيرة كان نصف مستوي من هذين التنينين ,فيما يتعلق بالتحمل كيف يمكن أن تتقارن مع التنانين الفيضانات! في السابق كانت قد سافرت دون توقف بأقصى سرعة لمدة ست ساعات ,والأن هي دخلت مثل هذه المعركة الشرسة الطويلة.
فقط عندما كان الإعصار المخيف على بعد ثلاثة أقدام من الجنية الصغيرة ,ظهر ظل صغير قرمزي فجأة أمام الأعصار ,ومع تحريك من يدها الصغيرة…..يمكن سماع صوت ضعيف فقط ,ثم هذا الأعصار في الوافع تحطم مرة أخرى ,ومباشرةً تراجع التنين الفيضانات بسرعة.
وقد بدأت قوتها بالفعل تظهر علامات واضحة على التعب ,ومن ناحية أخرى ,على الرغم من أن عدة مئات من حراشة التنين الذكر قد كسرت وتحطمت ,والدم يتدفق دون توقف من بعض الجروح ,لم تنخفض قوته على الإطلاق ,كل هذه الإصابات مجتمعة تساوي فقط إصابات خفيفة ,ولم يكن لدي التنين الإنثى حتى أي أصابة ,ويبدو أن القوة المتضمنة في أجسادهم الهائلة لا حدود لها تقريباً.
على بعد خمسة كيلومترات ,وقف يون تشي المجمد من الذهول ,وقال في صدمة “هذه التنين الفيضانات ,ماتت؟”.
تحت القوة الهائجة من التنانين الفيضانات المزدوجة ,أصبحت الهجمات المضادة للجنية الصغيرة أضعف وأضعف ,وفي النهاية هي يمكنها فقط إستخدام كل قوتها للدفاع ,مع عدم وجود أي قوة على الإطلاق لهجوم مضاد ,كان جسدها الصغير يتأرجح مثل طحلب بطيء في عاصفة ناتجه عن التنانين الفيضانات ,مع فرصة لسحقها في أي وقت….
جسد يون تشي إهتز فجأة ,وأطلق سراح كل ما لديه من طاقة عميقة ,وإتجه نحو الجنية الصغيرة كما لو كان مجنوناً.
ووصلت إلى هذا النوع من الظروف ,بدأ الشعور المتزايد بالغضب في التجمع داخل العيون الجميلة للجنية الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي مظالم سابقاً ,ولكن ليس فقط أنكما هاجمتما بدون سبب ,كنتم تريدون أيضاً أن تجبرونب على أستخدام أخر خيار عندي….”
“ليس لدينا أي مظالم سابقاً ,ولكن ليس فقط أنكما هاجمتما بدون سبب ,كنتم تريدون أيضاً أن تجبرونب على أستخدام أخر خيار عندي….”
بدأت الجنية الصغيرة ,التى فقدت كل قوتها ,تسقط من الجو ,أغلقت عينيها ,وكانت تعبيراتها هادئة بشكل لا يقارن ,لأنها كانت واضحة جداً حول كيفية إنتهاء كل شيء….كانت عروقها العيمقة قد تحطمت ,وقطعت خطوط طولها ,وكانت بالفعل مشلولة ,ولم تعد تمتلك أى إرادة لمواصلة العيش.
كان صوت الجنية الصغيرة بطيئاً وهادئاً ,وكان الشعور العميق بالغضب مخفي تحت هدوئها “منذ أنني أكره أن أموت في هذا المكان ,يجب عليكم أيضاً….دفع الثمن غالياً!”.
“ما….ماذا فعلت!!”.
من الجنية الصغيرة ,يون تشي يمكنه السعور بالإستياء العميق والغضب البارد….كان هناك حتى تلميح من الإستعداد الحاسم للموت ,وفي اللحظة التى إنتهت من أخر كلامها ,توهج أزرق عميق ينبعث فجأة من جسد الجنية الصغيرة وإتجه نحو السماء ,وإطلق النار مباشرةً نحو السماوات….وفي الوقت نفسة ,إنخفضت درجة الحرارة المحيطة بمعدل مرعب لا يقاس.
“ياسمين!!” تسببت أعمال التنين الذكر الفيضانات لـ يون تشي أن يصبح شاحباً من الخوف.
وتتمحور حول سيف الجنية الصغيرة ,وبلورات سميكة كثيفة على التنين الفيضانات الإنثى بمعدل مجنون ,وتمتد من مركز جسد التنين إلى رأسه وذيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما….ماذا؟”
أصبحت عيون التنين الإنثى فيضانات أكثر وأكثر قتامة ,ومع صرخات أجش من اليأس ,ولكن نضالاتها ضعفت في الواقع تدريجياً ,لأن بلورات الثلج بدأت تغطي المزيد والمزيد من جسدها….وأخيراً ,نضالاتها وصرخاتها توقفت تماماً ,لأن حتى الرأس والذيل والمناطق الأخر تحولت تماماً إلى بلورات جليدية.
ززيييي…..
هذه العملية برمتها إستمرت بالكاد لمدة خمسة أنفاس من الوقت….في خمسة أنفاس من الوقت فقط ,التنين الفيضانات ,التى كانت عدة عشرات من الامتار طولاً ,وتحولت إلى منحوتة جليدية من الرأس إلى الذيل ,حدث كل شيء بسرعة حتى أن الذكر التنين الفيضانات لم يكن لديه حتى الوقت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه العملية برمتها إستمرت بالكاد لمدة خمسة أنفاس من الوقت….في خمسة أنفاس من الوقت فقط ,التنين الفيضانات ,التى كانت عدة عشرات من الامتار طولاً ,وتحولت إلى منحوتة جليدية من الرأس إلى الذيل ,حدث كل شيء بسرعة حتى أن الذكر التنين الفيضانات لم يكن لديه حتى الوقت للرد.
هبطت المنحوتة الجليدية على شكل تنين هائل في لحظة ,ثم بدأت في الإنخفاض بسبب ثقل السيف الجليدي للجنية الصغيرة ,وقد تحطمت بشدة ضد الأرض الباردة الثلجية ,والتى كانت قد تجمدت بها العاصفة ,وتسبب هذا السقوط الشديد في ظهور العديد من الشقوق الدقيقة على النحت الجليدي.
“ماذا تحاول أن تفعل؟ هل أصبحت مجنوناً!!” أفعاله تسببت لـ ياسمين أن تصبح شاحبة من الخوف.
تلاشى الضوء الأزرق على جسد الجنية الصغيرة ,حتى قوتها وهالتها تبددت تقريباً ,وتحول وجهها شاحب كـ ثلج كما أغلقت عينيها مع هدوء لا يضاهى.
كان يون تشي على وشك الإستمرار في إقناع ياسمين ,عندما صدر صوت تنين الذكر فجأة من السماء البعيدة “الإنسان ,قوتك تضعف ,يبدو أنك وصلت لحدك الخاص الأن فقط ,نصف خطوة من عالم الإمبرأطور العميق ,هو فقط هكذا”.
“ما….ماذا فعلت!!”.
بواسطة :
أصبح صوت التنين الفيضانات غاضباً وبشكل لا يقاس ,وأصبحت هاله قوته في فوضى بشكل خاص ,كان ذلك لأن الجليد على جسد التنين الانثى لم يكن مجرد تشكيل جليد بسيط ,لم يكن فقط خارجها ,جسدها ,دمها ,اجهزتها ,حياتها ,قوتها ,روحها….كانت مغلقة تماماً بالجليد! وهذا جعله ببساطة لا يستطيع حتى إكتشاف هالة من حياتها على الإطلاق…
“ماذا تقصدين؟” قلب يون تشي خفق بقوة.
لقد ماتت! تحت هذا تكون الجليد الشامل ومخيف بشكل لا يقارن ,لذلك انثى الفيضانات توفيت تماماً ,وفي كامل جسدها ,ولا حتى خلية واحدة كان لها أثر من الحيوية المتبقية.
أرتفع التنين الذكر الفيضانات مع عاصفة عنيقة وإلتفت فجأة إلى الوراء ,وبالنظر إلى الصور الحمراء الصغيرة التى ظهرت فجأة أمامه ,تعبير من الخوف أومض في عينيه” م…من أنت!”.
“أوووو~~!!!”
أصبحت عيون التنين الإنثى فيضانات أكثر وأكثر قتامة ,ومع صرخات أجش من اليأس ,ولكن نضالاتها ضعفت في الواقع تدريجياً ,لأن بلورات الثلج بدأت تغطي المزيد والمزيد من جسدها….وأخيراً ,نضالاتها وصرخاتها توقفت تماماً ,لأن حتى الرأس والذيل والمناطق الأخر تحولت تماماً إلى بلورات جليدية.
هدر التنين الذكر الفيضانات بغضب وتردد صدى هديره في جميع أنحاء السماوات والأرض وفي معظم أرض الموت ,هرب عدد لا يحصى من الوحوش العميقة ,وفي فترة قليلة ,كانت الألاف من الوحوش العميقة في مركز أرض الموت قد إمتلئت بالخوف ,والفارين في كل مكان وخلقوا مجالاً من الفوضى.
من الجنية الصغيرة ,يون تشي يمكنه السعور بالإستياء العميق والغضب البارد….كان هناك حتى تلميح من الإستعداد الحاسم للموت ,وفي اللحظة التى إنتهت من أخر كلامها ,توهج أزرق عميق ينبعث فجأة من جسد الجنية الصغيرة وإتجه نحو السماء ,وإطلق النار مباشرةً نحو السماوات….وفي الوقت نفسة ,إنخفضت درجة الحرارة المحيطة بمعدل مرعب لا يقاس.
“أنت فعلاً قتلت زوجتي ,أنت فعلاً قتلت زوجتي!!”.
كان يون تشي واضحاً جداً حول ماذا سيكون عواقب هجوم ياسمين ,كما تذكر بوضوح المشهد في ذلك الوقت ,حيث كانت روح ياسمين متناثرة تقريباً بعد أن هاجمت تنين اللهب ,ولكن تنانين الفيضانات الإثنين لا يمكن على الإطلاق مقارنتهم مع تنين اللهب ,ومع تنقية لؤلؤة السم السماوية خلال هذه الفترة من الزمن ,كانت الحالة الحالية لـ ياسمين أفضل بكثير من ذي قبل ,لذلك الخروج وقتلها للتنانين قد تسبب لإهدار كل ما قامت به من تنقية إلى الأن ,ولكن على الأقل لن يكون هناك خطر يشتت روحها.
الرياح الشرسة توالت ,حتى الغيوم في السماء كانت مشتتة من قبل غضبه ,الجنية الصغيرة رفعت رأسها ببطء ,وجهها الشاحب كشف إبتسامة باردة “أنا فقط كنت مارة من هنا ,ولكن أنت من حشرتني في الزاوية…..الموت لا يكفي التكفير عن خطاياك!”.
وقد بدأت قوتها بالفعل تظهر علامات واضحة على التعب ,ومن ناحية أخرى ,على الرغم من أن عدة مئات من حراشة التنين الذكر قد كسرت وتحطمت ,والدم يتدفق دون توقف من بعض الجروح ,لم تنخفض قوته على الإطلاق ,كل هذه الإصابات مجتمعة تساوي فقط إصابات خفيفة ,ولم يكن لدي التنين الإنثى حتى أي أصابة ,ويبدو أن القوة المتضمنة في أجسادهم الهائلة لا حدود لها تقريباً.
“هدير!! الإنسان الشرير ,أريدك أن تموت! أريدك أن تموت من ألم أكثر سم يلتهم جسدك!”.
بواسطة :
على بعد خمسة كيلومترات ,وقف يون تشي المجمد من الذهول ,وقال في صدمة “هذه التنين الفيضانات ,ماتت؟”.
ياسمين “….”
“نعم فعلاً ,ماتت” وقالت ياسمين بهدوء شديد “أما بالنسبة لتلك المرأة ,فهي على وشك الموت أيضاً”.
وتتمحور حول سيف الجنية الصغيرة ,وبلورات سميكة كثيفة على التنين الفيضانات الإنثى بمعدل مجنون ,وتمتد من مركز جسد التنين إلى رأسه وذيلة.
“ماذا تقصدين؟” قلب يون تشي خفق بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي مظالم سابقاً ,ولكن ليس فقط أنكما هاجمتما بدون سبب ,كنتم تريدون أيضاً أن تجبرونب على أستخدام أخر خيار عندي….”
“همف! لقد تم تفجير أخر جزء من طاقتها بعيداً وكان من الواضح أن هذه تقنية محرمة ,وهذه التقنية المحرمة لا يمكن إلا أن تستخدم مع سعر تدمير العروق العميق للمستخدم ,والأن قد تم تدمير عروقها العميق ,وخطوط طولها قد قطعت ,أنها بالفعل مشلولة! فقط الموت ينتظرها! وهي تعرف نفسها أنه سيكون من المستحيل الهربمن إعتداء هذا التنين الفيضانات ,لذلك يمكن إعتبار هذا القرار الأكثر جديراً بالإهتمام….على الأقل هي جرت أخر معها للأسفل”.
الرياح الشرسة توالت ,حتى الغيوم في السماء كانت مشتتة من قبل غضبه ,الجنية الصغيرة رفعت رأسها ببطء ,وجهها الشاحب كشف إبتسامة باردة “أنا فقط كنت مارة من هنا ,ولكن أنت من حشرتني في الزاوية…..الموت لا يكفي التكفير عن خطاياك!”.
“ما….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجرد تحرك عرضية من يدها ,دون أي تقلب في طاقتها ,صدت العاصفة السامة فقط هذه النقطة كانت كافية لإثبات أن قوة هذه الفتاة الإنسان الصغيرة أمامه تجاوزته من قبل ثلاث مستويات كاملة على الأقل! وما يثير الخوف حقاً هو الضغط الذي لا نهاية له الذي تسببه ,طوال حياته ,لم يشهد أبداً مثل هذا الضغط المخيف ,في موجهة هذا الضغط ,شعر كما لو كان قطعة من الغبار أمام البحر الشاسع.
جسد يون تشي إهتز فجأة ,وأطلق سراح كل ما لديه من طاقة عميقة ,وإتجه نحو الجنية الصغيرة كما لو كان مجنوناً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه العملية برمتها إستمرت بالكاد لمدة خمسة أنفاس من الوقت….في خمسة أنفاس من الوقت فقط ,التنين الفيضانات ,التى كانت عدة عشرات من الامتار طولاً ,وتحولت إلى منحوتة جليدية من الرأس إلى الذيل ,حدث كل شيء بسرعة حتى أن الذكر التنين الفيضانات لم يكن لديه حتى الوقت للرد.
“ماذا تحاول أن تفعل؟ هل أصبحت مجنوناً!!” أفعاله تسببت لـ ياسمين أن تصبح شاحبة من الخوف.
“ماذا تقصدين؟” قلب يون تشي خفق بقوة.
“أنا لم أصبح مجنون!” يون تشي شدد على أسنانه ,وقال “لا أستطيع السماح لها بالموت! إلتقت بهذه الكارثة بينما كانت تحاول حمايتي! أنا بالتأكيد…بالتأكيد لن أسمح لها بالموت! ياسمين ,أقتل بسرعة تنين الذكر الفيضانات….إنظري لهذا أم أتسول لك ,بسرعة أقتل هذا التنين الذكر الفيضانات! إذا ماتت الجنية الصغيرة حقاً من قبل تنين ذكر الفيضانات ,لن أكون في سلام لبقية حياتي!! ياسمين!!”.
في نفس الوقت ,ظهرت سلسلة نحيلة من الضوء القرمزي فجأة فوق جسد التنين الفيضانات ,وجسد التنين الفيضانات إنقسم بشكل متساوي على طول هذا السلسلة المتشابها من الضوء الأحمر ,إتسعت عيون التنين ,ولم يتحرك مرة أخرى….
ياسمين “….”
“أوووو~~!!!”
“إذا كنت لا تزالين لن تهاجمي ,حتى لو ماتت الجنية القليلة ,أنا لن أتوقف عن الركض ,وأود أن أموت بدلاً من ذلك من مخالب التنين الفيضانات معها….أنا بالتأكيد أنجز ما وعدت! أنا أتسول لك ,فقط هذه المرة الواحدة ,أرجوكي ساعديني!”.
تحت القوة الهائجة من التنانين الفيضانات المزدوجة ,أصبحت الهجمات المضادة للجنية الصغيرة أضعف وأضعف ,وفي النهاية هي يمكنها فقط إستخدام كل قوتها للدفاع ,مع عدم وجود أي قوة على الإطلاق لهجوم مضاد ,كان جسدها الصغير يتأرجح مثل طحلب بطيء في عاصفة ناتجه عن التنانين الفيضانات ,مع فرصة لسحقها في أي وقت….
كما إنتهى من كلامه ,إزدادت سرعة يون تشي…وتجاوزت تماماً السرعة القصوى التى يمكن أن يصل لها من قبل.
أرتفع التنين الذكر الفيضانات مع عاصفة عنيقة وإلتفت فجأة إلى الوراء ,وبالنظر إلى الصور الحمراء الصغيرة التى ظهرت فجأة أمامه ,تعبير من الخوف أومض في عينيه” م…من أنت!”.
بدأت الجنية الصغيرة ,التى فقدت كل قوتها ,تسقط من الجو ,أغلقت عينيها ,وكانت تعبيراتها هادئة بشكل لا يقارن ,لأنها كانت واضحة جداً حول كيفية إنتهاء كل شيء….كانت عروقها العيمقة قد تحطمت ,وقطعت خطوط طولها ,وكانت بالفعل مشلولة ,ولم تعد تمتلك أى إرادة لمواصلة العيش.
في نفس الوقت ,ظهرت سلسلة نحيلة من الضوء القرمزي فجأة فوق جسد التنين الفيضانات ,وجسد التنين الفيضانات إنقسم بشكل متساوي على طول هذا السلسلة المتشابها من الضوء الأحمر ,إتسعت عيون التنين ,ولم يتحرك مرة أخرى….
فقط في زاوية عينيها ,دمعه واحد نزلت بهدوء أسفل وجهها.
الرياح الشرسة توالت ,حتى الغيوم في السماء كانت مشتتة من قبل غضبه ,الجنية الصغيرة رفعت رأسها ببطء ,وجهها الشاحب كشف إبتسامة باردة “أنا فقط كنت مارة من هنا ,ولكن أنت من حشرتني في الزاوية…..الموت لا يكفي التكفير عن خطاياك!”.
“فالتموت…..فالتمووووووت!!!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت انثى التنين صدر أيضاً بفرحة “الإنسان التافه ,أنت لا تستطيع التعامل مع سباق التنين خاصتنا ,محاولاتك للحصول على حصة من كنز إله التنين عقيمة ولن تنتهي إلا بتدميرك! فالتموت!”.
فتح التنين الذكر الفيضانات فمه على نطاق واسع ,وعاصفة شديدة السمية تتجه نحو الجنية الصغيرة.
ووصلت إلى هذا النوع من الظروف ,بدأ الشعور المتزايد بالغضب في التجمع داخل العيون الجميلة للجنية الصغيرة.
“ياسمين!!” تسببت أعمال التنين الذكر الفيضانات لـ يون تشي أن يصبح شاحباً من الخوف.
كما إنتهى من كلامه ,إزدادت سرعة يون تشي…وتجاوزت تماماً السرعة القصوى التى يمكن أن يصل لها من قبل.
كان إعصار التنين الفيضانات مخيفاً للغاية ,وفي هذا الوقت ,كان جسد الجنية الصغيرة خالٍ تماماً من الطاقة العميقة للدفاع عن نفسها ,إذا لمستها العاصفة ,هي سوف تتمزق على الفور.
“ماذا تحاول أن تفعل؟ هل أصبحت مجنوناً!!” أفعاله تسببت لـ ياسمين أن تصبح شاحبة من الخوف.
فقط عندما كان الإعصار المخيف على بعد ثلاثة أقدام من الجنية الصغيرة ,ظهر ظل صغير قرمزي فجأة أمام الأعصار ,ومع تحريك من يدها الصغيرة…..يمكن سماع صوت ضعيف فقط ,ثم هذا الأعصار في الوافع تحطم مرة أخرى ,ومباشرةً تراجع التنين الفيضانات بسرعة.
وتتمحور حول سيف الجنية الصغيرة ,وبلورات سميكة كثيفة على التنين الفيضانات الإنثى بمعدل مجنون ,وتمتد من مركز جسد التنين إلى رأسه وذيلة.
أرتفع التنين الذكر الفيضانات مع عاصفة عنيقة وإلتفت فجأة إلى الوراء ,وبالنظر إلى الصور الحمراء الصغيرة التى ظهرت فجأة أمامه ,تعبير من الخوف أومض في عينيه” م…من أنت!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجرد تحرك عرضية من يدها ,دون أي تقلب في طاقتها ,صدت العاصفة السامة فقط هذه النقطة كانت كافية لإثبات أن قوة هذه الفتاة الإنسان الصغيرة أمامه تجاوزته من قبل ثلاث مستويات كاملة على الأقل! وما يثير الخوف حقاً هو الضغط الذي لا نهاية له الذي تسببه ,طوال حياته ,لم يشهد أبداً مثل هذا الضغط المخيف ,في موجهة هذا الضغط ,شعر كما لو كان قطعة من الغبار أمام البحر الشاسع.
كان مجرد تحرك عرضية من يدها ,دون أي تقلب في طاقتها ,صدت العاصفة السامة فقط هذه النقطة كانت كافية لإثبات أن قوة هذه الفتاة الإنسان الصغيرة أمامه تجاوزته من قبل ثلاث مستويات كاملة على الأقل! وما يثير الخوف حقاً هو الضغط الذي لا نهاية له الذي تسببه ,طوال حياته ,لم يشهد أبداً مثل هذا الضغط المخيف ,في موجهة هذا الضغط ,شعر كما لو كان قطعة من الغبار أمام البحر الشاسع.
بدأت الجنية الصغيرة ,التى فقدت كل قوتها ,تسقط من الجو ,أغلقت عينيها ,وكانت تعبيراتها هادئة بشكل لا يقارن ,لأنها كانت واضحة جداً حول كيفية إنتهاء كل شيء….كانت عروقها العيمقة قد تحطمت ,وقطعت خطوط طولها ,وكانت بالفعل مشلولة ,ولم تعد تمتلك أى إرادة لمواصلة العيش.
لم تستجب ياسمين ,وكانت نظراتها مليئة ببلورات من نية القتل والغضب ,وقد مددت إصبع أبيض حساس وأشارت إلى التنين الفيضانات ,وتوهج أحمر خافت إلى حد ما أضائة من على طرف أصبعها “هذا أمر مزعج بحق….مثل هذا الضئيل المنخفض على مستوي تنين فيضانات أجبر فعلاً هذه الأميرة على إضاعة سنة كاملة من العمل الدؤوب ,إذا لم أكن مصابة بهذا السم السام ,أود بالتأكيد تمزيقك إلى الألاف من القطع….فالتموت!!”.
فقط عندما كان الإعصار المخيف على بعد ثلاثة أقدام من الجنية الصغيرة ,ظهر ظل صغير قرمزي فجأة أمام الأعصار ,ومع تحريك من يدها الصغيرة…..يمكن سماع صوت ضعيف فقط ,ثم هذا الأعصار في الوافع تحطم مرة أخرى ,ومباشرةً تراجع التنين الفيضانات بسرعة.
تماماً كما سقط صوتها ,إمتد إصبح ياسمين برفق في الهواء….
بواسطة :
ززيييي…..
تماماً كما سقط صوتها ,إمتد إصبح ياسمين برفق في الهواء….
في نفس الوقت ,ظهرت سلسلة نحيلة من الضوء القرمزي فجأة فوق جسد التنين الفيضانات ,وجسد التنين الفيضانات إنقسم بشكل متساوي على طول هذا السلسلة المتشابها من الضوء الأحمر ,إتسعت عيون التنين ,ولم يتحرك مرة أخرى….
“ياسمين!!” تسببت أعمال التنين الذكر الفيضانات لـ يون تشي أن يصبح شاحباً من الخوف.
دون صوت ,دون أي معركة شرسة ,حتى من دون صرخة موت ,تم القاء على التنين الذكر الفيضانات تماماً.
AhmedZirea
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجرد تحرك عرضية من يدها ,دون أي تقلب في طاقتها ,صدت العاصفة السامة فقط هذه النقطة كانت كافية لإثبات أن قوة هذه الفتاة الإنسان الصغيرة أمامه تجاوزته من قبل ثلاث مستويات كاملة على الأقل! وما يثير الخوف حقاً هو الضغط الذي لا نهاية له الذي تسببه ,طوال حياته ,لم يشهد أبداً مثل هذا الضغط المخيف ,في موجهة هذا الضغط ,شعر كما لو كان قطعة من الغبار أمام البحر الشاسع.
من الجنية الصغيرة ,يون تشي يمكنه السعور بالإستياء العميق والغضب البارد….كان هناك حتى تلميح من الإستعداد الحاسم للموت ,وفي اللحظة التى إنتهت من أخر كلامها ,توهج أزرق عميق ينبعث فجأة من جسد الجنية الصغيرة وإتجه نحو السماء ,وإطلق النار مباشرةً نحو السماوات….وفي الوقت نفسة ,إنخفضت درجة الحرارة المحيطة بمعدل مرعب لا يقاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات