ياسمين… الصغيرة
“ليس لدي رفقة وهربت سرا لألعب. لا أحد بالمنزل يعرف” حدَّقت الفتاة فيه بإمعان، واضعةً على وجهها ابتسامة اميرة لعوبة.
أعتقد أنه ينبغي أن يكون هذا هو الحال …
بالنظر إلى تعبيرها … لم تكن خائفة على الإطلاق!
“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”
“… لماذا أنتِ هنا لوحدك؟ أين رفاقك أو عائلتك؟” سأل يون تشي وهو يجري مسحاً بصرياً للمنطقة، لم يجرؤ على النظر إلى الفتاة في عينيها.
تنفس يون تشي نفسا صامتا من الراحة، وهو يفكر بسعادة: قد تكون هذه الفتاة مهووسة بنفسها ومضطربة إلى حد ما، ولكنها على الأقل لا تزال عاقلة بعض الشيء.
“ليس لدي رفقة وهربت سرا لألعب. لا أحد بالمنزل يعرف” حدَّقت الفتاة فيه بإمعان، واضعةً على وجهها ابتسامة اميرة لعوبة.
“بمفردك؟” رفع حاجبيه
تنهد! انسى الامر. إنها مجرد فتاة صغيرة نرجسية لا تعرف شيء. بما أنني أنقذتها مرتان… فمن الأفضل أن أنقذها طوال الطريق
على الرغم من أن هذا كان لا يزال تقنياً ضواحي جبال الروح السوداء، إلا أنها كانت مجرد فتاة صغيرة في عالم الإمبراطور العميق. كيف أمكنها الوصول إلى هنا بقطعة واحدة؟ هذا يتحدى الحس السليم، كان مستحيلا في الأساس!
بينما كان يجن جنونه، قامت ياسمين بدور شقيقة زوجته وبدأت تمارس حقوقها. “إنه من الصواب أن يحمي نسيب اخته الصغيرة. الآن بما أنك نسيبي، يجب أن تعتني بسلامتي ويجب أن تستمع إلي بطاعة. يجب أن لا تهرب من هنا. عليك أن تأخذني إلى أي مكان تذهب إليه! و … و … انتظر، دعني أفكر … “
انتظر لحظة … ما لم يكن … هناك شخص يحميها في الظل؟
“آه! أنت … أنت … كيف يمكن أن تكون هكذا … لا يسمح لك بالرحيل!”
لم يستطع أن يكتشف وجود أي شخص آخر … ربما لأن الحامي كان قوي جداً ويَتجاوزه بالكامل، لهذا هو لا يستطيع أن يكتشف وجوده.
“لينغ يون” أجاب يون تشي بعفوية. لقد كان اسماً مستعاراً كاذباً في النهاية “إذا كنتي وحدك، فهذه المنطقة خطرة جدا، عليكي ان تغادري في اسرع وقت ممكن.”
بالتفكير في الطريقة التي حافظت بها الفتاة على هوائها النبيل ورباطة الجأش، بالإضافة إلى حقيقة أنها لم تكن على الأقل مرتبكة وكانت قادرة على الاستمرار في الظهور مشرقة وجميلة على الرغم من الوضع، فبالتأكيد لم يكن لديها خلفية عادية.
“اووو !!”
فقد أدرك يون تشي أن مد يد المساعدة لإنقاذها ربما كان زائداً عن الحاجة. لقد كان فضولي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” الفتاة نظرت نحو يون تشي بشكل مثير للريبة “هل تقول لي أن الأخ الأكبر لا يحب الياسمين؟
“الأخ الأكبر، ما اسمك؟” سألت الفتاة.
انها حقا هكذا!” يون تشي قال بشكل رسمي.
“لينغ يون” أجاب يون تشي بعفوية. لقد كان اسماً مستعاراً كاذباً في النهاية “إذا كنتي وحدك، فهذه المنطقة خطرة جدا، عليكي ان تغادري في اسرع وقت ممكن.”
“… لماذا أنتِ هنا لوحدك؟ أين رفاقك أو عائلتك؟” سأل يون تشي وهو يجري مسحاً بصرياً للمنطقة، لم يجرؤ على النظر إلى الفتاة في عينيها.
بعدما انهى ما قاله، استدار ليرحل.
“طبعا الامر مختلف! ياسمين الصغيرة تبدو أجمل” الفتاة ضحكت ببهجة، كما لو أنها كانت أكثر رضا عن اسم “ياسمين الصغيرة”.
“الأخ الكبير لينغ يون … آه! إنتظر إنتظر!” عندما رأت يون تشي على وشك المغادرة، صرخت الفتاة لتوقفه. “بما أن هذا المكان خطير جداً، ما رأيك أن تحميني؟ هوه… يا لها من فتاة جميلة تأخذ المبادرة لتطلب حمايتك. أنت سعيد حقاً، أليس كذلك؟ “
“طبعا هي اكبر سنا” أجاب
“… مازال لدي أمور مهمة يجب أن اهتم فيها، يجب ان تعودي للمنزل بسرعة”
إرتفع يون تشي في الهواء وطار بعيداً في غمضة عين.
إرتفع يون تشي في الهواء وطار بعيداً في غمضة عين.
لم يستطع أن يكتشف وجود أي شخص آخر … ربما لأن الحامي كان قوي جداً ويَتجاوزه بالكامل، لهذا هو لا يستطيع أن يكتشف وجوده.
“آه! أنت … أنت … كيف يمكن أن تكون هكذا … لا يسمح لك بالرحيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” يون تشي أخذ نفساً عميقاً. “آنسة صغيرة، تريدينني أن أحميكِ … ألن تخافي أن أصبح شخصاً سيئاً أيضاً؟”
كان صوت الفتاة الغاضب يتعثر من الخلف. تجاهلها يون تشي، فحلق أكثر فأكثر عندما تحولت صرخات الفتاة فجأة إلى صرخات.
“أسأل عن اسمك الحقيقي” صوت يون تشي ارتفع بحدة “علاوة على ذلك، ألم تقولي انكِ شخص لا يكذب؟”
“أنقذني … آهه … بسرعة … أنقذني … آهــهه !!!”
إرتفع يون تشي في الهواء وطار بعيداً في غمضة عين.
ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.
“أنت … يمكنكِ بالتأكيد الخروج مع اسم رنان أفضل.” يون تشي بدأ يبذل جهودا ليساعد في التوصل إلى بعض الأسماء “على سبيل المثال، هل يمكنكِ أن تسمي نفسك … التفاحة الصغيرة؟”
كانت وحوش عميقة التي جذبتها الجلبة من قبل!
“…” كان يون تشي عاجزا تماما عن الكلام.
وسط صرخات هذه الفتاة الحادة، فإن الخبير الذي تصور يون تشي أنه كان مختبئاً في الظلال لم يكن يتعامل مع خطر الوحوش العميقة.
“… ما اسمك؟” سأل يون تشي بعفوية. على الرغم من ان دخوله سلسلة الجبال كان بطيئا، إلا أنه قاد المركب الجليدي بكل طاقته، متوجها الى هناك بسرعة عشرات المرات أسرع مما كان عليه عندما كان مسافرا. سيصلون الى خارج سلسلة الجبال في غضون فترة قصيرة.
لا تقل لي … انها حقا بمفردها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.
الموقف كان مستعجلاً جداً ويون تشي لم يستطع أن يناقش الأمر أكثر من ذلك. فنزل بسرعة البرق ونفذ على التوالي إندفاع القمر المنقسم، ووصل اخيرا ووضع نفسه بين الفتاة والوحش العميق المستعد لضربه بمخالبه الممدودة.
فم يون تشي يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه …
بوووم!
“طبعا الامر مختلف! ياسمين الصغيرة تبدو أجمل” الفتاة ضحكت ببهجة، كما لو أنها كانت أكثر رضا عن اسم “ياسمين الصغيرة”.
كانت مخالبه اليمنى تضرب صدر يون تشي بشدة، ولكنه بدلاً من ذلك كان يتأرجح إلى الخلف بسبب قوة الارتداد. ثم دفع يون تشي ذراعه إلى الأمام، رافعاً الأرض حول الوحوش، ثم أرسل ثمانية منهم على الفور طائرين بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمفردك؟” رفع حاجبيه
“اووو !!”
“لماذا يجب أن أفعل؟” أدارت الفتاة رأسها مرة أخرى تسأل بشك. لياسمين لا تبدو رائعة في الأذن فحسب، بل تناسب أيضا مع مظهري الجميل والمحبوب. أحبه كثيرا!”
بدأت الوحوش التي خلفها تندفع نحو الفتاة. الفتاة صرخت مرة أخرى، على الرغم من أنه لم يبدو حقا مثل صرخة حقيقية من الخوف. لم يكن على يون شي أن يستدير وقد اشتعلت النيران في ذراعه اليمنى فأعاد توجيه الطاقة إلى الوراء، ولكن عندما أدرك أن ارتفاع درجة الحرارة قد يؤذي الفتاة أيضاً، تبددت النيران وظهر وهج أزرق بدلاً من ذلك.
لم يستطع أن يكتشف وجود أي شخص آخر … ربما لأن الحامي كان قوي جداً ويَتجاوزه بالكامل، لهذا هو لا يستطيع أن يكتشف وجوده.
دينغ–
“… لماذا أنتِ هنا لوحدك؟ أين رفاقك أو عائلتك؟” سأل يون تشي وهو يجري مسحاً بصرياً للمنطقة، لم يجرؤ على النظر إلى الفتاة في عينيها.
صوت ثقب الأذن رن وكانت سبعة وحوش عميقة في الخلف تختم في الجليد ثم ترسل طائرة بعيدا بفعل ريح باردة. لا أحد منهم سمع شيئاً
كان يون تشي يفقد صوابه بسرعة “ثم يمكنك تغيير اسمك إلى شيء آخر يعجبك. باختصار، لا يمكنك أن تسمي نفسك ياسمين!”
بعد التأكد من أن المنطقة خالية من الخطر، أنزل يون تشي يده واستدار “لا بأس، لم يعد هناك خطر”.
“…” كان يون تشي عاجزا تماما عن الكلام.
“أنت … أنت قاسي جداً! أنت هربت لوحدك فجأة، وتركتني خلفك بدون اهتمام. لقد أوشكوا أن يأكلوني! أنت … كيف ستعوضني؟” غضبت ونفخت الفتاة الصغيرة خديها وهي تحدق إليه بعينين واسعتين.
“أنت … يمكنكِ بالتأكيد الخروج مع اسم رنان أفضل.” يون تشي بدأ يبذل جهودا ليساعد في التوصل إلى بعض الأسماء “على سبيل المثال، هل يمكنكِ أن تسمي نفسك … التفاحة الصغيرة؟”
“… آنسة صغيرة، لقد كنت الشخص الذي أنقذك وأنقذتك مرتين. أنتِ لم تشكريني فحسب، بل كنتِ في الحقيقة توبخيني الآن “. أجاب يون تشي بوجه مظلم
“…” أصبح يون شي عاجز عن الكلام… يا إلهي، كيف عرفت أنني أستخدم إسماً مزيفاً؟ تخمين أعمى؟
“يا! أنت رجل، انقاذ مثل هذه الولي الجميلة والمحبوبة والصغيرة هو أمر مسلم به!” تابعت بصوت مبرر وصالح بعض الشيء “ليس فقط من المفترض أن تنقذني، وتراني وحيده بمفردي، في هذا المكان الخطير … يجب أن تحميني في الواقع. ولا حتى شعرة على رأسي يمكن أن تضرر. “
بالتفكير في الطريقة التي حافظت بها الفتاة على هوائها النبيل ورباطة الجأش، بالإضافة إلى حقيقة أنها لم تكن على الأقل مرتبكة وكانت قادرة على الاستمرار في الظهور مشرقة وجميلة على الرغم من الوضع، فبالتأكيد لم يكن لديها خلفية عادية.
“وأنت تجرؤ أن تتركني خلفك … أنا لا أهتم! هذا لا يغتفر! اعترف بأنك مخطئ واحمني بشكل صحيح من الآن فصاعداً!”
1087 – ياسمين… الصغيرة
“…” سقط فكّ يون تشي، صدمته بحديثها ولم يستطع حتى أن يتفوه بجوابه.
“لينغ يون” أجاب يون تشي بعفوية. لقد كان اسماً مستعاراً كاذباً في النهاية “إذا كنتي وحدك، فهذه المنطقة خطرة جدا، عليكي ان تغادري في اسرع وقت ممكن.”
هذه الفتاة الصغيرة … على الرغم من أنه من الواضح جدا انها نرجسية، بناء على شخصيتها، هي بالتأكيد ترعرعت في بيئة مدللة جدا وكانت مدللة إلى حد أنها الأميرة الغير معقولة!
كانت وحوش عميقة التي جذبتها الجلبة من قبل!
أعتقد أنه ينبغي أن يكون هذا هو الحال …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.
حين رأت الفتاة يون تشي وهو لا يجيب، أعطت الفتاة ابتسامة متعجرفة: “هيه، أليس من اللائق أن نتفوه بكلمات؟ الآن أنت تعرف أنك مخطئ، لم يفت الأوان بعد. أنا شهم بما يكفي لأسامحك. ومع ذلك، أنت يجب أن تحميني بطاعة من الآن فصاعدا. يجب أن لا أواجه أي خطر وإلا … أنت … ستكون الرجل الأكثر شناعة في العالم! “
“الأخت الصغرى في القانون!”
“…” يون تشي أخذ نفساً عميقاً. “آنسة صغيرة، تريدينني أن أحميكِ … ألن تخافي أن أصبح شخصاً سيئاً أيضاً؟”
“…” سقط فكّ يون تشي، صدمته بحديثها ولم يستطع حتى أن يتفوه بجوابه.
الفتاة نظرت إليه بجدية كما لو كانت تحاول أن تثقب فيه بمشاهدتها “على الرغم من أنك تبدو كرجل سيء، لا يجب أن تكون سيء، أليس كذلك؟
“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”
فم يون تشي يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه …
بدأ يون تشي يتنفس بصعوبة “أنا … كيف … كيف يمكن أن اكون نسيبك!”
ألا يزال هذا شخصاً سيئاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ثقب الأذن رن وكانت سبعة وحوش عميقة في الخلف تختم في الجليد ثم ترسل طائرة بعيدا بفعل ريح باردة. لا أحد منهم سمع شيئاً
تنهد! انسى الامر. إنها مجرد فتاة صغيرة نرجسية لا تعرف شيء. بما أنني أنقذتها مرتان… فمن الأفضل أن أنقذها طوال الطريق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ … كيف عرفتي أن اسمي مزيف؟” صار صوته رقيقا، حاملا في طياته شعورا بالذنب.
مد يون تشي ذراعه، وومض ضوء أزرق وظهر زورق جلدي طوله ثلاثة أمتار أمامهما. طفى يون تشي على القارب وقال بلا حياة، “تعالي … أنا سوف أخذك إلى مكان آمن.”
“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”
“أوه … نعم نعم نعم!” نظرت الفتاة الصغيرة الى المركب الجليدي وقفزت عليه دون أي تردد. ضحكت “الأخ الأكبر، على الرغم من أنك لا تبدو كرجل جيد، أنت قوي جدا. ليس فقط يمكنك السيطرة على النار، يمكنك السيطرة على الجليد أيضا … أنت قوي حقا.”
كان صوت الفتاة الغاضب يتعثر من الخلف. تجاهلها يون تشي، فحلق أكثر فأكثر عندما تحولت صرخات الفتاة فجأة إلى صرخات.
يون تشي “…”
“أنت … يمكنكِ بالتأكيد الخروج مع اسم رنان أفضل.” يون تشي بدأ يبذل جهودا ليساعد في التوصل إلى بعض الأسماء “على سبيل المثال، هل يمكنكِ أن تسمي نفسك … التفاحة الصغيرة؟”
ارتفع المركب الجليدي في الهواء واتجه سريعا الى جبل الروح السوداء.
“يا! أنت رجل، انقاذ مثل هذه الولي الجميلة والمحبوبة والصغيرة هو أمر مسلم به!” تابعت بصوت مبرر وصالح بعض الشيء “ليس فقط من المفترض أن تنقذني، وتراني وحيده بمفردي، في هذا المكان الخطير … يجب أن تحميني في الواقع. ولا حتى شعرة على رأسي يمكن أن تضرر. “
“آنسة الصغيرة، هل أنتِ حقاً وحيدة هنا؟” استمر يون تشي في النظر خارج القارب.
“الأخ الكبير لينغ يون … آه! إنتظر إنتظر!” عندما رأت يون تشي على وشك المغادرة، صرخت الفتاة لتوقفه. “بما أن هذا المكان خطير جداً، ما رأيك أن تحميني؟ هوه… يا لها من فتاة جميلة تأخذ المبادرة لتطلب حمايتك. أنت سعيد حقاً، أليس كذلك؟ “
“طبعا بكل تأكيد!” أجابت بخفة: “انا لطيفة جدا.، لن أكذب أبدًا”.
“حسناً يا أخي الاكبر. هل ياسمين أكبر أم أصغر مني؟” سألت على عجل
“… ما اسمك؟” سأل يون تشي بعفوية. على الرغم من ان دخوله سلسلة الجبال كان بطيئا، إلا أنه قاد المركب الجليدي بكل طاقته، متوجها الى هناك بسرعة عشرات المرات أسرع مما كان عليه عندما كان مسافرا. سيصلون الى خارج سلسلة الجبال في غضون فترة قصيرة.
ألا يزال هذا شخصاً سيئاً؟
“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد أدرك يون تشي أن مد يد المساعدة لإنقاذها ربما كان زائداً عن الحاجة. لقد كان فضولي!
يون تشي “… ؟؟؟”
“الأخ الأكبر، ما اسمك؟” سألت الفتاة.
“… فطر كبير، فطر صغير، نملة، فيل، كاميليا، ياسمين … ” فصرخت بحماس قائلة: “اسمي ياسمين!”
“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”
“~！ @ # ￥٪ ……” استدار يون تشي ونظر إليها بجدية “أيتها الآنسة الصغيرة، حتى لو أردتِ الكذب … يجب أن لا تكوني واضحًا للغاية!”
“… ما اسمك؟” سأل يون تشي بعفوية. على الرغم من ان دخوله سلسلة الجبال كان بطيئا، إلا أنه قاد المركب الجليدي بكل طاقته، متوجها الى هناك بسرعة عشرات المرات أسرع مما كان عليه عندما كان مسافرا. سيصلون الى خارج سلسلة الجبال في غضون فترة قصيرة.
“ايه؟ ولمَ عساي أفعل؟” رمشت بضع مرات قبل ان تستمر بجدية “لقد بذلت جهدا كبيرا لاختلاق اسم محبوب كهذا.”
الموقف كان مستعجلاً جداً ويون تشي لم يستطع أن يناقش الأمر أكثر من ذلك. فنزل بسرعة البرق ونفذ على التوالي إندفاع القمر المنقسم، ووصل اخيرا ووضع نفسه بين الفتاة والوحش العميق المستعد لضربه بمخالبه الممدودة.
“أسأل عن اسمك الحقيقي” صوت يون تشي ارتفع بحدة “علاوة على ذلك، ألم تقولي انكِ شخص لا يكذب؟”
كان صوت الفتاة الغاضب يتعثر من الخلف. تجاهلها يون تشي، فحلق أكثر فأكثر عندما تحولت صرخات الفتاة فجأة إلى صرخات.
“نعم!” الفتاة الصغيرة ذعرت وأجابت بسخرية “من الواضح أنك استخدمت اسماً مزيفاً وكذبت علي والآن تستدير لتتهمني؟ أنت بالفعل رجل شرير، رجل شرير! “
الموقف كان مستعجلاً جداً ويون تشي لم يستطع أن يناقش الأمر أكثر من ذلك. فنزل بسرعة البرق ونفذ على التوالي إندفاع القمر المنقسم، ووصل اخيرا ووضع نفسه بين الفتاة والوحش العميق المستعد لضربه بمخالبه الممدودة.
“…” أصبح يون شي عاجز عن الكلام… يا إلهي، كيف عرفت أنني أستخدم إسماً مزيفاً؟ تخمين أعمى؟
“الأخت الصغرى في القانون!”
“أنتِ … كيف عرفتي أن اسمي مزيف؟” صار صوته رقيقا، حاملا في طياته شعورا بالذنب.
انها حقا هكذا!” يون تشي قال بشكل رسمي.
“لقد عرفت للتو!”
“الأخت الصغرى في القانون!”
“حسنا، حسنا، حسنا. أعترف أن الإسم الذي أعطيتك إياه كان زائفاً، أعترف أن الكذب عليك كان خاطئاً.” يون تشي لوح بيده “لذا هل يمكنكِ تغيير اسمك… إلى اسم مختلف؟”
“طبعا لا!” أوشك يون تشي على الخوار. ما خطب هذا المنطق الغريب في النهاية؟
“لماذا يجب أن أفعل؟” أدارت الفتاة رأسها مرة أخرى تسأل بشك. لياسمين لا تبدو رائعة في الأذن فحسب، بل تناسب أيضا مع مظهري الجميل والمحبوب. أحبه كثيرا!”
“الأخ الأكبر، ما اسمك؟” سألت الفتاة.
“أنت … يمكنكِ بالتأكيد الخروج مع اسم رنان أفضل.” يون تشي بدأ يبذل جهودا ليساعد في التوصل إلى بعض الأسماء “على سبيل المثال، هل يمكنكِ أن تسمي نفسك … التفاحة الصغيرة؟”
قام بتهدئة نفسه، ووضع على وجهه تعبير خطير وأومأ برأسه “هذا صحيح. ياسمين هي زوجتي”
“مستحيل!” هزت الفتاة رأسها ببغض. “أمن الواضح انني لولي صغيرة محبوبة، أنا لست كبيرة وسمينة مثل التفاحة.”
يون تشي ” ((⊙﹏⊙)) …..”
“… ماذا عن تسميتك بالفجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الفتاة الصغيرة… هل كانت بشرية أم شيطانة؟ قطار تفكيرها ليس له علاقة بالبشر!
“هذا أسوأ حتى! عندما أكبر سأكون بالتأكيد سمينة، من يريد أن يكون فجل قبيح؟”
“حسناً يا أخي الاكبر. هل ياسمين أكبر أم أصغر مني؟” سألت على عجل
سمينة…
قام بتهدئة نفسه، ووضع على وجهه تعبير خطير وأومأ برأسه “هذا صحيح. ياسمين هي زوجتي”
كان يون تشي يفقد صوابه بسرعة “ثم يمكنك تغيير اسمك إلى شيء آخر يعجبك. باختصار، لا يمكنك أن تسمي نفسك ياسمين!”
“طبعا لا!” أوشك يون تشي على الخوار. ما خطب هذا المنطق الغريب في النهاية؟
“لماذا؟” الفتاة نظرت نحو يون تشي بشكل مثير للريبة “هل تقول لي أن الأخ الأكبر لا يحب الياسمين؟
“أنقذني … آهه … بسرعة … أنقذني … آهــهه !!!”
“بالطبع لا!!”
“أنت … أنت قاسي جداً! أنت هربت لوحدك فجأة، وتركتني خلفك بدون اهتمام. لقد أوشكوا أن يأكلوني! أنت … كيف ستعوضني؟” غضبت ونفخت الفتاة الصغيرة خديها وهي تحدق إليه بعينين واسعتين.
كلمة “ياسمين” طبعت في روحه بحزم. كان على وشك دحضها على الفور، لكنه خدش رأسه في النهاية وقال “حسنا … سأكون صريحا معك. لدي شخص مهم جدا بالنسبة لي، اسمها ياسمين. بإستثنائها، لا أريد أن أنادي أي شخص آخر بهذا الاسم ولا اريد ان يتفوه أحد بهذا الاسم عشوائيا”
الموقف كان مستعجلاً جداً ويون تشي لم يستطع أن يناقش الأمر أكثر من ذلك. فنزل بسرعة البرق ونفذ على التوالي إندفاع القمر المنقسم، ووصل اخيرا ووضع نفسه بين الفتاة والوحش العميق المستعد لضربه بمخالبه الممدودة.
“اوههـه … إذاً الأمر هكذا” الفتاة الصغيرة بدت وكأنها فهمت أخيراً
قام بتهدئة نفسه، ووضع على وجهه تعبير خطير وأومأ برأسه “هذا صحيح. ياسمين هي زوجتي”
انها حقا هكذا!” يون تشي قال بشكل رسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الفتاة الصغيرة… هل كانت بشرية أم شيطانة؟ قطار تفكيرها ليس له علاقة بالبشر!
“حسنا” أومأت برأسها قائلة، كانت تفكر بعمق مرة اخرى. “ثم سأبادله باسم آخر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي “(⊙o⊙)！？！؟”
تنفس يون تشي نفسا صامتا من الراحة، وهو يفكر بسعادة: قد تكون هذه الفتاة مهووسة بنفسها ومضطربة إلى حد ما، ولكنها على الأقل لا تزال عاقلة بعض الشيء.
“لينغ يون” أجاب يون تشي بعفوية. لقد كان اسماً مستعاراً كاذباً في النهاية “إذا كنتي وحدك، فهذه المنطقة خطرة جدا، عليكي ان تغادري في اسرع وقت ممكن.”
“حسناً يا أخي الاكبر. هل ياسمين أكبر أم أصغر مني؟” سألت على عجل
“… آنسة صغيرة، لقد كنت الشخص الذي أنقذك وأنقذتك مرتين. أنتِ لم تشكريني فحسب، بل كنتِ في الحقيقة توبخيني الآن “. أجاب يون تشي بوجه مظلم
“طبعا هي اكبر سنا” أجاب
“أوه … أوه! أخي الاكبر، لقد ذكرت أن ياسمين شخصية مهمة جداً بالنسبة لك. هل هي أمك؟” سألت الفتاة الصغيرة بفضول. وبما أنها الآن تسمى ياسمين الصغيرة، فقد أبدت اهتماما مفاجئا بالياسمين الخاصة بيون تشي. “إذا ياسمين هي أمك، ثم ياسمين الصغيرة هي أمك الصغيرة … هممم … لا، يجب أن تكون خالتك الصغيرة!”
“فلنقرَّر بعد ذلك!” عيون الفتاة تضيء مرة أخرى “اسمي سيكون… ياسمين الصغيرة!!”
ألا يزال هذا شخصاً سيئاً؟
“~！ @ # ￥٪ …….” كانت عيون يون تشي ترتعش باستمرار “… ما … هذا … ماذا … كيف … كيف يختلف هذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل!” هزت الفتاة رأسها ببغض. “أمن الواضح انني لولي صغيرة محبوبة، أنا لست كبيرة وسمينة مثل التفاحة.”
“طبعا الامر مختلف! ياسمين الصغيرة تبدو أجمل” الفتاة ضحكت ببهجة، كما لو أنها كانت أكثر رضا عن اسم “ياسمين الصغيرة”.
انتظر لحظة … ما لم يكن … هناك شخص يحميها في الظل؟
“…” كان يون تشي عاجزا تماما عن الكلام.
ألا يزال هذا شخصاً سيئاً؟
“أوه … أوه! أخي الاكبر، لقد ذكرت أن ياسمين شخصية مهمة جداً بالنسبة لك. هل هي أمك؟” سألت الفتاة الصغيرة بفضول. وبما أنها الآن تسمى ياسمين الصغيرة، فقد أبدت اهتماما مفاجئا بالياسمين الخاصة بيون تشي. “إذا ياسمين هي أمك، ثم ياسمين الصغيرة هي أمك الصغيرة … هممم … لا، يجب أن تكون خالتك الصغيرة!”
“الأخ الأكبر، ما اسمك؟” سألت الفتاة.
“طبعا لا!” أوشك يون تشي على الخوار. ما خطب هذا المنطق الغريب في النهاية؟
“… ما اسمك؟” سأل يون تشي بعفوية. على الرغم من ان دخوله سلسلة الجبال كان بطيئا، إلا أنه قاد المركب الجليدي بكل طاقته، متوجها الى هناك بسرعة عشرات المرات أسرع مما كان عليه عندما كان مسافرا. سيصلون الى خارج سلسلة الجبال في غضون فترة قصيرة.
“شخص مهم جدا همم… حسنًا. إذا لم تكن الأم … عرفت! يجب أن تكون زوجة الأخ الأكبر! أأنا محقة؟”
“أوه … نعم نعم نعم!” نظرت الفتاة الصغيرة الى المركب الجليدي وقفزت عليه دون أي تردد. ضحكت “الأخ الأكبر، على الرغم من أنك لا تبدو كرجل جيد، أنت قوي جدا. ليس فقط يمكنك السيطرة على النار، يمكنك السيطرة على الجليد أيضا … أنت قوي حقا.”
“… !!” كان يون تشي على وشك أن يثور ويردّ، لكنه فكر فجأة في الارتباطات الغريبة التي كانت الفتاة تقوم بها. لو أخبرها أن ياسمين سيدته، لم يكن متأكداً من أي علاقة جنونيّة ستختلقها.
لم يستطع أن يكتشف وجود أي شخص آخر … ربما لأن الحامي كان قوي جداً ويَتجاوزه بالكامل، لهذا هو لا يستطيع أن يكتشف وجوده.
قام بتهدئة نفسه، ووضع على وجهه تعبير خطير وأومأ برأسه “هذا صحيح. ياسمين هي زوجتي”
ألا يزال هذا شخصاً سيئاً؟
“واو!” بالغت الفتاة الصغيرة في رد فعلها كما كان متوقعا، ورقص حاجباها الهلالين وبدأت عيناها تتلألآن مرة أخرى، مثل آلاف النجوم الساطعة تنطفئ في آن واحد. “هكذا هو الأمر إذا … آه … ياسمين هي زوجة الأخ الأكبر، لذا ياسمين الصغيرة يجب أن تكون زوجة الأخ الأكبر…”
“طبعا لا!” أوشك يون تشي على الخوار. ما خطب هذا المنطق الغريب في النهاية؟
“الأخت الصغرى في القانون!”
“… !!” كان يون تشي على وشك أن يثور ويردّ، لكنه فكر فجأة في الارتباطات الغريبة التي كانت الفتاة تقوم بها. لو أخبرها أن ياسمين سيدته، لم يكن متأكداً من أي علاقة جنونيّة ستختلقها.
يون تشي “(⊙o⊙)！？！؟”
بالتفكير في الطريقة التي حافظت بها الفتاة على هوائها النبيل ورباطة الجأش، بالإضافة إلى حقيقة أنها لم تكن على الأقل مرتبكة وكانت قادرة على الاستمرار في الظهور مشرقة وجميلة على الرغم من الوضع، فبالتأكيد لم يكن لديها خلفية عادية.
“لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي” ياسمين الصغيرة نظرت إليه وأعطته إبتسامة ملائكية. كلمة “نسيبي” خرجت منها بشكل طبيعي
يون تشي ” ((⊙﹏⊙)) …..”
بدأ يون تشي يتنفس بصعوبة “أنا … كيف … كيف يمكن أن اكون نسيبك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى يون تشي نظرة سريعة إلى الوراء فشعر فجأة باندفاع نحو الفتاة أكثر من عشر هالات خطيرة.
“لم لا؟” مدَّت ياسمين الصغيرة يديها البيضتين الناعمتين وبدأت تحسب باستخدام أصابعها الصغيرة. “أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”
أعتقد أنه ينبغي أن يكون هذا هو الحال …
منطقي … أختك المنطقية !!
“طبعا الامر مختلف! ياسمين الصغيرة تبدو أجمل” الفتاة ضحكت ببهجة، كما لو أنها كانت أكثر رضا عن اسم “ياسمين الصغيرة”.
هذه الفتاة الصغيرة… هل كانت بشرية أم شيطانة؟ قطار تفكيرها ليس له علاقة بالبشر!
“نعم!” الفتاة الصغيرة ذعرت وأجابت بسخرية “من الواضح أنك استخدمت اسماً مزيفاً وكذبت علي والآن تستدير لتتهمني؟ أنت بالفعل رجل شرير، رجل شرير! “
بينما كان يجن جنونه، قامت ياسمين بدور شقيقة زوجته وبدأت تمارس حقوقها. “إنه من الصواب أن يحمي نسيب اخته الصغيرة. الآن بما أنك نسيبي، يجب أن تعتني بسلامتي ويجب أن تستمع إلي بطاعة. يجب أن لا تهرب من هنا. عليك أن تأخذني إلى أي مكان تذهب إليه! و … و … انتظر، دعني أفكر … “
“حسناً يا أخي الاكبر. هل ياسمين أكبر أم أصغر مني؟” سألت على عجل
يون تشي ” ((⊙﹏⊙)) …..”
لم يستطع أن يكتشف وجود أي شخص آخر … ربما لأن الحامي كان قوي جداً ويَتجاوزه بالكامل، لهذا هو لا يستطيع أن يكتشف وجوده.
تنفس … تنفس يون تشي …تمالك نفسك! إنها جميلة لكن من الواضح أنها فتاة صغيرة مضطربة عقلياً. لقد تمكنت من اختراع اسم “ياسمين” كأسم… لا يجب أن تقترب منها أو تشبع رغباتك بها بعد الآن. ارسلها بسرعة خارج سلسلة جبال الروح السوداء وفي أول فرصة ممكنة اركض بعيداً جداً عنها
على الرغم من أن هذا كان لا يزال تقنياً ضواحي جبال الروح السوداء، إلا أنها كانت مجرد فتاة صغيرة في عالم الإمبراطور العميق. كيف أمكنها الوصول إلى هنا بقطعة واحدة؟ هذا يتحدى الحس السليم، كان مستحيلا في الأساس!
بواسطة :
سمينة…
“اسمي، أوه … دعني أفكر” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها الى الجانب، فيدها الصغيرة ترقد على ذقنها. بدأت تهمس تحت أنفاسها ” برتقال، تفاح، خوخ، البابايا، الليتشي…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
