حلم في السماء العميقة
“نحن في بحيرة الصقيع السفلي السماوية في عالم أغنية الثلج، المكان الذي بقي فيه يون تشي أطول مكان من أي مكان آخر! سوف اجمدك واتركك هنا حتى تعانى من ألم شديد فى كل مرة تتنفس فيها! جسدك كجسد إمبراطور إله، لذا الطاقة الروحية في هذا المكان ستمنعك حتى من الإنتحار! أنت ستعيش هنا … إركع … توب … وكفر حتى نهاية الوقت!!”
تعافت بشرته قليلاً، وهالته هدأت قليلاً بعد بعض اللهث الثقيل.
أخبار موت إمبراطور إله القمر مرة أخرى أرسلت موجات صدمة هائلة عبر المنطقة الإلهية الشرقية التي تم تغطيتها بالفعل في ظل ظلام رضيع الشر. ونتيجة لذلك، ازداد الخوف والرعب المحيط برضيع الشر كثافة وسماكة.
تعافت بشرته قليلاً، وهالته هدأت قليلاً بعد بعض اللهث الثقيل.
كان هناك عدد لا يحصى من الممارسين العميقين يركضون في الأرجاء كالدجاج مقطوع الرأس، ويسيطر الرعب والموت الوشيك على قلوبهم وهم يبحثون في كل مكان عن أي أثر لرضيع الشر. العوالم الملكية المختلفة كانت على وشك الإنتهاء بكامل قوتها فكان عليهم ان يستغلوا إصابة الرضيعة الشريرة بجراح خطيرة للعثور عليها والقضاء عليها في أقصر وقت ممكن.
بواسطة :
ويوما بعد يوم، قام عدد لا يحصى من الممارسين العميقين بتمشيط كل شبر من الأرض في المنطقة الإلهية الشرقية، ولكن لم يتمكن أحد من اكتشاف أي آثار لرضيع الشر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
كل يوم يمر بدون أخبار عن رضيع الشر يعني أنها تعافت بشكل أكبر قليلاً، لذا القلق الذي تلاشى حول قلب كل منطقة إلهية شرقية الممارس العميق وخاصة الممارسين العميقين من مملكة الملك، يزداد بثبات عندما يشعرون بالظل المظلم لرضيع الشر يزداد كثافة.
هذا كان ألف مرة، لا، عشرة آلاف مرة أكثر قساوة من مجرد قتله مباشرة …
وبما ان هذه الحادثة قد تشمل مصير المنطقة الالهية الشرقية بكاملها، لم يستحوذ العالم الملكي الأول الذي كاد يُدمَّر خلال الكارثة – عالم إله النجم – على الاهتمام اللازم.
ألقى آستر نظرة خاطفة على إمبراطور إله النجم قبل أن يسأل بقلق: “يا مليكي، جراحك …”
ما كان عالم ملكي تحول إلى أرض مقفرة محروقة. كانت الطاقة الشيطانية لا تزال تستهلك كل شيء، وظلت السماء مظلمة بشكل غير طبيعي. لا أحد من وطئت قدماه هذا المكان سيصدق أنه كان ذات مرة عالم إله النجم على الإطلاق. في الواقع، قد يظنون انهم دخلوا بالصدفة الأراضي المظلمة المقفرة والخطرة في المنطقة الالهية الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” كان إمبراطور إله النجم لا يزال يرتجف، لكنه أطلق ضحكة خافتة ملتوية عندما سمع ادعاءاتها المنافية للعقل، “أنتِ؟ تدميرين قوتي إمبراطور إله ؟ “
“بحثنا في أكثر من نصف عالم إله النجم، لكننا لم نجد سوى ألفين او نحو ذلك من الناجين على الهامش. علاوة على ذلك… معظمهم كان ملوثا بالطاقة الشيطانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم يمر بدون أخبار عن رضيع الشر يعني أنها تعافت بشكل أكبر قليلاً، لذا القلق الذي تلاشى حول قلب كل منطقة إلهية شرقية الممارس العميق وخاصة الممارسين العميقين من مملكة الملك، يزداد بثبات عندما يشعرون بالظل المظلم لرضيع الشر يزداد كثافة.
إله النجم الأكبر أخبر بحزن أمام إمبراطور إله النجم.
أين هذا؟
“ماذا عن عوالم النجوم المساعدة؟” إمبراطور إله النجم سأله.
ما كان عالم ملكي تحول إلى أرض مقفرة محروقة. كانت الطاقة الشيطانية لا تزال تستهلك كل شيء، وظلت السماء مظلمة بشكل غير طبيعي. لا أحد من وطئت قدماه هذا المكان سيصدق أنه كان ذات مرة عالم إله النجم على الإطلاق. في الواقع، قد يظنون انهم دخلوا بالصدفة الأراضي المظلمة المقفرة والخطرة في المنطقة الالهية الشمالية.
أجاب إله نجم اليشم السماوي أستر: “خلقت هذه المعركة عاصفة مكانية هائلة اثَّرت تأثيرا بالغا في عوالم النجوم المجاورة. كل عوالم نجمنا المساعدة عانت من أضرار كبيرة. “
تقلصت حدقة عين شينغ جويكونج بشكل مفاجئ، لكن عروقه العميقة أفرغت وأطرافه ثقيلة بشكل يصعب تصوره جعلت من المستحيل عليه الرد على الهجوم على الإطلاق. الضوء البارد مر في قلبه في غمضة عين.
“…” أغلق شينغ جويكونج عينيه قبل رفع يد عاجزة ويلوح، “ينبغي للشيوخ الباقين أن يواصلوا البحث عن الناجين. آستر، أرجو أن تخطر آلهة النجوم الأخرى بأن تواصل البحث عن عالم نجمي إضافي يلائم احتياجاتنا. “
أراد أن يهدئ من روعه، لكنه لم يستطع ذلك. عندما يفتح عينيه، سيلقى التحية من أرض عالم إله النجم المدمر. وعندما يغمض عينيه، كان يستقبله الظلام والكراهية اللامتناهيين خلف بؤبؤي ياسمين…
“فهمت”.
أراد أن يهدئ من روعه، لكنه لم يستطع ذلك. عندما يفتح عينيه، سيلقى التحية من أرض عالم إله النجم المدمر. وعندما يغمض عينيه، كان يستقبله الظلام والكراهية اللامتناهيين خلف بؤبؤي ياسمين…
ألقى آستر نظرة خاطفة على إمبراطور إله النجم قبل أن يسأل بقلق: “يا مليكي، جراحك …”
“بحثنا في أكثر من نصف عالم إله النجم، لكننا لم نجد سوى ألفين او نحو ذلك من الناجين على الهامش. علاوة على ذلك… معظمهم كان ملوثا بالطاقة الشيطانية.”
“لا بأس” قال شينغ جيوكونج بلا مبالاة. “اذهب.”
“…” أغلق شينغ جويكونج عينيه قبل رفع يد عاجزة ويلوح، “ينبغي للشيوخ الباقين أن يواصلوا البحث عن الناجين. آستر، أرجو أن تخطر آلهة النجوم الأخرى بأن تواصل البحث عن عالم نجمي إضافي يلائم احتياجاتنا. “
افترقت شفتا آستر. أراد أن يسأل إن كان عليهم البحث عن إله نجم الذئب السماوي كايزي، لكن…في النهاية، اختار أن يتخلى عن أمنيته.
في هذه اللحظة هالتها سقطت بالكامل، وصوتها كان يهتز لدرجة أنها لم تستطع قول أي شيء آخر. بدلا من ذلك طعنت إمبراطور إله النجم مرة أخرى في عروقه، كراهيتها بالكاد خمدت تحت جهد كبير.
لا يمكن أن يكون هناك مغفرة بينهما حتى لو كانا مقيدين بالدم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيه … أنا يجب أن أكون في الجحيم، بالنظر إلى اي نوع من الأشخاص أنا.
آلهة النجوم الستة المتبقية و سبعة عشر شيخاً غادروا بينما بقي شينغ جويكونج جالساً حيث كان. ولم يكتف ببقائه في هذا الوضع خلال الأيام القليلة الماضية، بل كاد لا يقف على قدميه قط.
بعد ذلك، كان شينغ جويكونج مغلفاً بالجليد في شقّ واحد يصمّ الآذان. فداخل كتلة الجليد، بدت عيناه بلا لون، وتجمد وهو راكع باتجاه بحيرة الصقيع السفلي السماوية. لن يستيقظ أبداً من هذا الكابوس الأبدي…
“كح … كح كح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل مو شوانيين شيئاً بالمقابل عندما حدقت في شينغ جويكونج ببرودة. البرودة في عينيها أوضحت أن كل ما يمكنها فعله هو عدم سحقه وتحويله إلى أصغر جزيئات العالم.
شينغ جويكونج يمسك صدره ويسعل بشكل مؤلم، ومجرى من سيل الدم الأسود الذي يبدو انه لا ينتهي تحت قدميه أكثر سوادا. على الرغم من ان عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لم تسترد سوى جزء ضئيل من قوتها، كان مستواها مرتفعا جدا حتى ان الطاقة الشيطانية تلتهم جسده باستمرار كالشياطين الذين يأكلون في جسمه ويعيشون بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………….
كان يمتلك جسد إمبراطور إله. وكان من المفترض أن يكون قوياً بالقدر الكافي لكبح التأثيرات والتعافي، ولو ببطء شديد. ومع ذلك، الوضع الحالي لعالم إله النجم والسبب وراء كل شيء جعلا من الصعب عليه ان يهدأ، دون ان يذكر ان الضغط والعذاب اللذين كان يشعر بهما في الداخل كانا أسوأ بكثير من جسده. علاوة على ذلك، فإن إصاباته ساءت في الواقع خلال الأيام القليلة الماضية، وكأن حقيقة أن قدرته على استعادة طاقته لم تساير السرعة التي استهلكها لم تكن سيئة بالقدر الكافي بالفعل.
هذا كان ألف مرة، لا، عشرة آلاف مرة أكثر قساوة من مجرد قتله مباشرة …
أراد أن يهدئ من روعه، لكنه لم يستطع ذلك. عندما يفتح عينيه، سيلقى التحية من أرض عالم إله النجم المدمر. وعندما يغمض عينيه، كان يستقبله الظلام والكراهية اللامتناهيين خلف بؤبؤي ياسمين…
أجبر صوته على الخروج من حنجرته. ثم انتشرت طبقة من الثلج من سيف أميرة الثلج وختمت كل من جسد إمبراطور إله وأعضائه ودمه وهالته العميقة وأخيراً عروقه العميقة وبذلك تكون قد حرمت فرصة إمبراطور إله الأخيرة للكفاح.
عندما افترق هو وإمبراطور إله السماء الخالدة، قال أنه يفضل الموت في عالم إله النجم على هذا المعدل، قد يكون في الواقع يتنبأ بموته. إحتاج لإيجاد مكان حيث يمكنه تهدئة نفسه، لكنه لم يستطع أن يرتاح في السماء الخالدة مهما حدث… لقد كان إمبراطور إله. لم يستطع الإعتماد على صدقة إمبراطور إله آخر مهما حدث!
لقد تدمرت عروقه العميقة. فقد تبددت القوة الإلهية لرئيس السماوي التي رافقته طوال حياته …
لذلك، أصبحت عوالم إله النجم المساعدة اختياره الأخير.
في هذه اللحظة هالتها سقطت بالكامل، وصوتها كان يهتز لدرجة أنها لم تستطع قول أي شيء آخر. بدلا من ذلك طعنت إمبراطور إله النجم مرة أخرى في عروقه، كراهيتها بالكاد خمدت تحت جهد كبير.
“مم …”
عندما افترق هو وإمبراطور إله السماء الخالدة، قال أنه يفضل الموت في عالم إله النجم على هذا المعدل، قد يكون في الواقع يتنبأ بموته. إحتاج لإيجاد مكان حيث يمكنه تهدئة نفسه، لكنه لم يستطع أن يرتاح في السماء الخالدة مهما حدث… لقد كان إمبراطور إله. لم يستطع الإعتماد على صدقة إمبراطور إله آخر مهما حدث!
خربت الطاقة الشيطانية جسده مرة أخرى، وأجبر شينغ جويكونج على توجيه أصبع الاتهام إلى قلبه وكبحه بكل قوته. وقد تغيرت بشرته عدة مرات في هذه العملية، لكنه تمكن في النهاية من إيقافها وسكب دما أسودا يكاد ينزف.
“هم!”
تعافت بشرته قليلاً، وهالته هدأت قليلاً بعد بعض اللهث الثقيل.
“…” أغلق شينغ جويكونج عينيه قبل رفع يد عاجزة ويلوح، “ينبغي للشيوخ الباقين أن يواصلوا البحث عن الناجين. آستر، أرجو أن تخطر آلهة النجوم الأخرى بأن تواصل البحث عن عالم نجمي إضافي يلائم احتياجاتنا. “
في تلك اللحظة، شعاع ضوء أزرق متجمد فجأة من الفضاء الذي أمامه اندلع.
فتح شفتيه وحاول أن يقول شيئاً، لكن الشيء الوحيد الذي خرج من حنجرته كان آلام مزعجة بالكاد يمكن ملاحظتها.
لم يظهر الضوء البارد من العدم فحسب، بل كان على بعد أقل من ثلاثة أمتار من شينغ جويكونج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
كان سيفاً أبيضاً لا تشوبه شائبة مغطى بالضوء الأزرق، وكان موجه مباشرة إلى قلب شينغ جويكونج … بالسرعة الذي كان يسير بها، ثلاثة أمتار قد تكون لا شيء على الإطلاق.
عالم اغنية الثلج، بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
تقلصت حدقة عين شينغ جويكونج بشكل مفاجئ، لكن عروقه العميقة أفرغت وأطرافه ثقيلة بشكل يصعب تصوره جعلت من المستحيل عليه الرد على الهجوم على الإطلاق. الضوء البارد مر في قلبه في غمضة عين.
لقد كان هجوما لا يمكن كشفه وبلا رحمة على الإطلاق والهجوم القاسي الذي جاء من العدم … لم يكن متأكدا إذا كان يمكن أن يتجنب الهجوم حتى لو كان في أفضل حالاته، ناهيك بكثير الآن.
“هم!”
في هذه اللحظة هالتها سقطت بالكامل، وصوتها كان يهتز لدرجة أنها لم تستطع قول أي شيء آخر. بدلا من ذلك طعنت إمبراطور إله النجم مرة أخرى في عروقه، كراهيتها بالكاد خمدت تحت جهد كبير.
شينغ جويكونج يحدق الى امرأة لابسة ثيابا زرقاء متجمدة، وهي لا تزال تمسك بالسيف الذي علقته على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل مو شوانيين شيئاً بالمقابل عندما حدقت في شينغ جويكونج ببرودة. البرودة في عينيها أوضحت أن كل ما يمكنها فعله هو عدم سحقه وتحويله إلى أصغر جزيئات العالم.
صدمة، خوف، عدم تصديق، وغيرها من الأمور التي اجتاحته… لم يسبق له ان رأى عينين باردتين جدا في حياته، وبدت هذه الشخصية باردة كفاية لتحوّل العالم الى جحيم متجمد.
آلهة النجوم الستة المتبقية و سبعة عشر شيخاً غادروا بينما بقي شينغ جويكونج جالساً حيث كان. ولم يكتف ببقائه في هذا الوضع خلال الأيام القليلة الماضية، بل كاد لا يقف على قدميه قط.
صحيح أنه أصيب بجروح بالغة، كان أغلبه عاجز، ومشتت للغاية… لكنه كان لا يزال إمبراطور إله النجم. كان من المستحيل على الكيان أن يتجنب اكتشافه وأن يقترب منه لمسافة ثلاثة أمتار فقط!
مشلول للأبد.
لقد كان هجوما لا يمكن كشفه وبلا رحمة على الإطلاق والهجوم القاسي الذي جاء من العدم … لم يكن متأكدا إذا كان يمكن أن يتجنب الهجوم حتى لو كان في أفضل حالاته، ناهيك بكثير الآن.
“…” لقد حاول جاهدا أن يفتح عينيه.
كان لديها عينان باردتان لا حدود لهما، وجليد وثلج موجود في هذا العالم يستطيع قمع كل شي.
ويوما بعد يوم، قام عدد لا يحصى من الممارسين العميقين بتمشيط كل شبر من الأرض في المنطقة الإلهية الشرقية، ولكن لم يتمكن أحد من اكتشاف أي آثار لرضيع الشر…
“ملكة…عالم… أغنية… الثلج…!”
وبما ان هذه الحادثة قد تشمل مصير المنطقة الالهية الشرقية بكاملها، لم يستحوذ العالم الملكي الأول الذي كاد يُدمَّر خلال الكارثة – عالم إله النجم – على الاهتمام اللازم.
أجبر صوته على الخروج من حنجرته. ثم انتشرت طبقة من الثلج من سيف أميرة الثلج وختمت كل من جسد إمبراطور إله وأعضائه ودمه وهالته العميقة وأخيراً عروقه العميقة وبذلك تكون قد حرمت فرصة إمبراطور إله الأخيرة للكفاح.
لم تنجح كلماته في إثارة أي مشاعر من جانب مو شوانيين باستثناء واحد: برد رهيب كان أبرد حتى من بحيرة الصقيع السفلي السماوية. “شينغ جوكونج، لقد دفعت تلميذي، يون تشي حتى الموت ورضيع الشر لكي يستيقظ في هذا العالم …ومع ذلك كان لديك الجرأة لتكذب على العالم بأسره وتدعي أنه مات على يدي رضيع الشر … “
لم تقل مو شوانيين شيئاً بالمقابل عندما حدقت في شينغ جويكونج ببرودة. البرودة في عينيها أوضحت أن كل ما يمكنها فعله هو عدم سحقه وتحويله إلى أصغر جزيئات العالم.
“…” أغلق شينغ جويكونج عينيه قبل رفع يد عاجزة ويلوح، “ينبغي للشيوخ الباقين أن يواصلوا البحث عن الناجين. آستر، أرجو أن تخطر آلهة النجوم الأخرى بأن تواصل البحث عن عالم نجمي إضافي يلائم احتياجاتنا. “
كانت مو شوانيين تختبئ في مكان قريب مستخدمة إندفاع القمر المنقسم منذ يوم مضى، في انتظار فرصة ذهبية لتقديم نفسها.
“اقتليني … اقتليني …” حدَّق الى السماء العديمة الالوان وتمايل بغتة. عيناه فقدتا آخر قطعة من لونهما، تاركتان وراءهما يأسا رماديا وإرادة انتحار.
تلك الفرصة الذهبية ظهرت الآن عندما كل الآلهة النجمية والشيوخ غادرو بما فيه الكفاية بحيث أصبحوا خارج حواسها تمامًا. بعد ذلك، رفعت سيف أميرة الثلج على صدر إمبراطور عالم ملكي لم يجرؤ أحد على اختراقه سوى رضيع الشر.
ومع ذلك، النحيب وخشخشة أصابعه هي ما دفع الفتاة الصغيرة الى الصراخ فرحا مرة اخرى. لقد هربت فجأة قبل أن تتعثر فجأة بشيء صعب لأنها كانت متسرعة جداً لتلاحظ ومن ثم، على ما يبدو أن صراخها الدامع جاء من بعيد، “أبي … أمي … أخي … تعالوا بسرعة! الأخ الأكبر المحسن استيقظ … استيقظ!”
الجليد غطى إمبراطور إله النجم مراراً وتكراراً بدون صوت حتى تجمد الرجل تماماً من الداخل والخارج. حتى ان هالته أصبحت مخفية تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل مو شوانيين شيئاً بالمقابل عندما حدقت في شينغ جويكونج ببرودة. البرودة في عينيها أوضحت أن كل ما يمكنها فعله هو عدم سحقه وتحويله إلى أصغر جزيئات العالم.
لم تسحب سيف أميرة الثلج من قلب إمبراطور إله النجم. رفعت كتلة الجليد بعاصفة من الرياح الباردة قبل أن تقلع لمسافة بعيدة
“آه!”
………….
لم تنجح كلماته في إثارة أي مشاعر من جانب مو شوانيين باستثناء واحد: برد رهيب كان أبرد حتى من بحيرة الصقيع السفلي السماوية. “شينغ جوكونج، لقد دفعت تلميذي، يون تشي حتى الموت ورضيع الشر لكي يستيقظ في هذا العالم …ومع ذلك كان لديك الجرأة لتكذب على العالم بأسره وتدعي أنه مات على يدي رضيع الشر … “
عالم اغنية الثلج، بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
نما تنفسها أكثر وأكثر غير منتظم، وصدرها بدا وكأنه سيسقط من ملابسها. ولربما لأول مرة في حياتها، تسلل إلى وجهها الرائع مستوى غير مسبوق من الحقد: “لن أقتلك. في الواقع، سأحرص ان تعيش حياة طويلة جدا!”
بانج!!
ألقى آستر نظرة خاطفة على إمبراطور إله النجم قبل أن يسأل بقلق: “يا مليكي، جراحك …”
عندما عاد سيف أميرة الثلج إلى موطنه، سقطت كتلة الجليد التي تحمل إمبراطور إله النجم من علو السماء قبل أن تتحطم إلى قطع. على الرغم من أن إمبراطور إله النجم تم تحريره جسدياً، إلا أن هذا لا يعني أنه نجا من الكابوس الجليدي الذي خلقته مو شوانيين. إذ كان إمبراطور إله النجم متمددا بلا حول ولا قوة على الأرض، استدار في كرة على الأرض، ارتعد وارتجف بلا سيطرة. ليس فقط أنه لم يستطع الوقوف على قدميه بل بالكاد يستطيع التحكم بأطرافه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان أكثر غموضاً بالنسبة له هو أن ملكة عالم صغير من النجوم الوسطى وجدت الشجاعة والسبب لمهاجمته، وهو إمبراطور إله، وإعادته إلى وطنها… ألم تدرك العواقب من تصرفاتها !؟
لم يعرف أبداً أن البرد يمكن أن يكون مرعباً حتى الآن، والأسوأ من ذلك أن عروقه إمبراطور إله العميقة كانت مختومة تماماً لدرجة أنه لم يكن قادراً على إطلاق العنان ولو قليلاً من الطاقة العميقة. لم يفهم لماذا… قد يكون فقد كمية كبيرة من الطاقة العميقة، لكنه لا يزال يملك طاقة النجم الرئيسي. إذن كيف كانت ملكة عالم أغنية الثلج التي لم تكن حتى منتصف سيد إلهي قادرة على تجميد عروقه العميقة إلى هذا الحد؟
“هل … أنتِ تعرفين … من … أنا …” كان عليه أن يتلعثم بالسطر البسيط لأنه كان يرتجف كثيراً. لم يستطع سحب أي طاقة من عروقه العميقة المتجمدة لتبديد البرد القارص الذي كان يصيبه.
ما كان أكثر غموضاً بالنسبة له هو أن ملكة عالم صغير من النجوم الوسطى وجدت الشجاعة والسبب لمهاجمته، وهو إمبراطور إله، وإعادته إلى وطنها… ألم تدرك العواقب من تصرفاتها !؟
ما كان عالم ملكي تحول إلى أرض مقفرة محروقة. كانت الطاقة الشيطانية لا تزال تستهلك كل شيء، وظلت السماء مظلمة بشكل غير طبيعي. لا أحد من وطئت قدماه هذا المكان سيصدق أنه كان ذات مرة عالم إله النجم على الإطلاق. في الواقع، قد يظنون انهم دخلوا بالصدفة الأراضي المظلمة المقفرة والخطرة في المنطقة الالهية الشمالية.
“هل … أنتِ تعرفين … من … أنا …” كان عليه أن يتلعثم بالسطر البسيط لأنه كان يرتجف كثيراً. لم يستطع سحب أي طاقة من عروقه العميقة المتجمدة لتبديد البرد القارص الذي كان يصيبه.
بانج!!!
“ألستِ خائفة … من أنني سوف …ابيد…عالمك أغنية الثلج …”
“هم!”
لم تنجح كلماته في إثارة أي مشاعر من جانب مو شوانيين باستثناء واحد: برد رهيب كان أبرد حتى من بحيرة الصقيع السفلي السماوية. “شينغ جوكونج، لقد دفعت تلميذي، يون تشي حتى الموت ورضيع الشر لكي يستيقظ في هذا العالم …ومع ذلك كان لديك الجرأة لتكذب على العالم بأسره وتدعي أنه مات على يدي رضيع الشر … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شينغ جويكونج يمسك صدره ويسعل بشكل مؤلم، ومجرى من سيل الدم الأسود الذي يبدو انه لا ينتهي تحت قدميه أكثر سوادا. على الرغم من ان عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لم تسترد سوى جزء ضئيل من قوتها، كان مستواها مرتفعا جدا حتى ان الطاقة الشيطانية تلتهم جسده باستمرار كالشياطين الذين يأكلون في جسمه ويعيشون بلا نهاية.
كل كلمة تفوهت بها تغذّيها العاطفة والكراهية، واليد التي كانت تستخدمها للإمساك بسيف أميرة الثلج كانت ترتجف كورقة. كان واضحاً من الضوء الغير منتظم الذي يومض عبر جسد السيف أنها كانت تقترب من نهاية سيطرتها. “أنت تستحق الموت عشرة آلاف … مرة!”
بانج!!
“…” شينغ جويكونج كان عاجز عن الكلام. السبب الوحيد الذي جعل مو شوانيين تكتشف هذا هو أنها زرعت كريستالة روح داخل يون تشي. ومع ذلك، هذا لم يمنعه من التأتأة بين شفتيه الارجوانيتين غير مصدِّقين. “أنتِ تريدين قتلي … لأن يون تشي … تلميذ تافه لعالم اغنية الثلج … مات على يدي!”
“…” أغلق شينغ جويكونج عينيه قبل رفع يد عاجزة ويلوح، “ينبغي للشيوخ الباقين أن يواصلوا البحث عن الناجين. آستر، أرجو أن تخطر آلهة النجوم الأخرى بأن تواصل البحث عن عالم نجمي إضافي يلائم احتياجاتنا. “
مو شوانيين صرت أسنانها أكثر قوة قليلا. “تلميذ تافه لعالم اغنية الثلج؟… صحيح. ربما هو حقا ممارس وضيع، وشاب ممارس عميق وضيع لكم يا أباطرة إله… وبغض النظر عن مدى بروزه، فإنه سيكون دائما تافه في عينيك … ولكن هل تعرف … هل تعرف … “
لا دماء خرجت من جسد شينغ جويكونج بسبب تجمّد خواص سيف أميرة الثلج. إمبراطور إله نفسه لم يشعر بالألم أيضاً.
في هذه اللحظة هالتها سقطت بالكامل، وصوتها كان يهتز لدرجة أنها لم تستطع قول أي شيء آخر. بدلا من ذلك طعنت إمبراطور إله النجم مرة أخرى في عروقه، كراهيتها بالكاد خمدت تحت جهد كبير.
نما تنفسها أكثر وأكثر غير منتظم، وصدرها بدا وكأنه سيسقط من ملابسها. ولربما لأول مرة في حياتها، تسلل إلى وجهها الرائع مستوى غير مسبوق من الحقد: “لن أقتلك. في الواقع، سأحرص ان تعيش حياة طويلة جدا!”
لا دماء خرجت من جسد شينغ جويكونج بسبب تجمّد خواص سيف أميرة الثلج. إمبراطور إله نفسه لم يشعر بالألم أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل مو شوانيين شيئاً بالمقابل عندما حدقت في شينغ جويكونج ببرودة. البرودة في عينيها أوضحت أن كل ما يمكنها فعله هو عدم سحقه وتحويله إلى أصغر جزيئات العالم.
“إمبراطور إله النجم … هذه الكلمات الثلاث هي على الأرجح أهم شيء في حياتك، أليس كذلك؟” صدرها كان يرفرف بشدة أثناء الحديث “لقد دمرت يون تشي … الشخص الأكثر أهمية … في حياتي … ولذا سأدمر قوة إمبراطورك إله في المقابل … وأعلمك ماذا يعني الألم حقا!!”
ألقى آستر نظرة خاطفة على إمبراطور إله النجم قبل أن يسأل بقلق: “يا مليكي، جراحك …”
“…” كان إمبراطور إله النجم لا يزال يرتجف، لكنه أطلق ضحكة خافتة ملتوية عندما سمع ادعاءاتها المنافية للعقل، “أنتِ؟ تدميرين قوتي إمبراطور إله ؟ “
افترقت شفتا آستر. أراد أن يسأل إن كان عليهم البحث عن إله نجم الذئب السماوي كايزي، لكن…في النهاية، اختار أن يتخلى عن أمنيته.
لكن سيف أميرة الثلج أزهر فجأة كنجم أزرق مُنفجر في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، الأمر الذي أحدث تغييراً جذرياً في تعبيرات إمبراطور إله. كان يجب أن تكون أعصابه مخدرة ومجمدة بالكامل، لكنّه ما زال يستطيع أن يشعر بشكل واضح بإبر لا تحصى تطعن في عروقه العميقة وتمزّق عروقه العميقة المحميّة إلهيّاً إلى أشلاء مراراً وتكراراً…
فتح شفتيه وحاول أن يقول شيئاً، لكن الشيء الوحيد الذي خرج من حنجرته كان آلام مزعجة بالكاد يمكن ملاحظتها.
والأسوأ هو ان حواسه الروحية المتبقية اعلمته ان القوة التي تدمِّر عروقه العميقة كانت قوية تماما كما كان عندما كان بكامل قوته! (يعني قوة كانت بمستوى سيد إلهي من المستوى العاشر!!)
لم يكن هناك شيء أكثر قساوة لممارس عميق من فقدان قوته العميقة.
من الناحية المنطقية، لم تكن قوة سيد إلهي في منتصف الرحلة يمكن أن تدمر عروقه العميقة حتى في حالته الحالية. كان ذلك بسبب أن طاقة النجم الأصلي تحميه. ومع ذلك، القوة التي تغزو عروقه العميقة كانت في مستوى لم يتوقعه حتى في أحلامه. إمبراطور إله النجم بدأ يلوي ويقذف بجنون بينما وجهه أصبح مشوهاً بعشرة أضعاف الخوف الذي كان يختبره من قبل “لا … لا … سامحيني … لا! أنا إمبراطور إله النجم … لا أحد يستطيع أن يفعل هذا بي … لا … أنا يمكن أن أعدك بأيّ شئ … لا… لا … أواهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان أكثر غموضاً بالنسبة له هو أن ملكة عالم صغير من النجوم الوسطى وجدت الشجاعة والسبب لمهاجمته، وهو إمبراطور إله، وإعادته إلى وطنها… ألم تدرك العواقب من تصرفاتها !؟
بانج!!!
AhmedZirea
كان هناك صوت عالى وانكسار ضوئي فوضوي، وعروق شينغ جويكونج … العروق العميقة لإمبراطور إله تم سحقها إلى أشلاء. لن يتعافوا مجدداً للأبد.
آلهة النجوم الستة المتبقية و سبعة عشر شيخاً غادروا بينما بقي شينغ جويكونج جالساً حيث كان. ولم يكتف ببقائه في هذا الوضع خلال الأيام القليلة الماضية، بل كاد لا يقف على قدميه قط.
في نفس الوقت، أجزاء من ضوء النجوم طارت بعيدا عن جسده… لقد كانت قوة إله نجم الرئيس السماوي، وبعد فقدان حاملها، طارت الطاقة إلى السماء وتبددت في نهاية المطاف في مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقتلك؟” مو شوانيين نطقت ببرودة. حالة شينغ جويكونج الفظيعة لم تكن كافية لمحو الكراهية في قلبها، “ثق بي، فأنا أريد بشدة أن أمزقك إلى مليون قطعة. ومع ذلك … أنت لا تستحق موتًا سريعًا وغير مؤلم!”
“…” إمبراطور إله النجم ملقى على الأرض محدقا الى ضوء إله نجم الرئيس السماوي الذي كان يطير بعيدا عنه ببطء ولكن بثبات، وكانت عيناه مليئتان بالرماد واليأس.
1355 – حلم في السماء العميقة
لقد تدمرت عروقه العميقة. فقد تبددت القوة الإلهية لرئيس السماوي التي رافقته طوال حياته …
هذا كان ألف مرة، لا، عشرة آلاف مرة أكثر قساوة من مجرد قتله مباشرة …
لم يكن هناك شيء أكثر قساوة لممارس عميق من فقدان قوته العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” كان إمبراطور إله النجم لا يزال يرتجف، لكنه أطلق ضحكة خافتة ملتوية عندما سمع ادعاءاتها المنافية للعقل، “أنتِ؟ تدميرين قوتي إمبراطور إله ؟ “
ومع ذلك، فقد كان فقدان العروق العميقة أسوأ من ذلك.
لم تسحب سيف أميرة الثلج من قلب إمبراطور إله النجم. رفعت كتلة الجليد بعاصفة من الرياح الباردة قبل أن تقلع لمسافة بعيدة
شينغ جيوكونج … كان يا ما مضى، كان إمبراطور إله للمنطقة الإلهية الشرقية، لكن الآن في هذه اللحظة، كان قد سقط من أعلى قمة إلى أدنى قاع ممكن. لقد أصبح مشلولا.
مو شوانيين صرت أسنانها أكثر قوة قليلا. “تلميذ تافه لعالم اغنية الثلج؟… صحيح. ربما هو حقا ممارس وضيع، وشاب ممارس عميق وضيع لكم يا أباطرة إله… وبغض النظر عن مدى بروزه، فإنه سيكون دائما تافه في عينيك … ولكن هل تعرف … هل تعرف … “
مشلول للأبد.
لكن سيف أميرة الثلج أزهر فجأة كنجم أزرق مُنفجر في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، الأمر الذي أحدث تغييراً جذرياً في تعبيرات إمبراطور إله. كان يجب أن تكون أعصابه مخدرة ومجمدة بالكامل، لكنّه ما زال يستطيع أن يشعر بشكل واضح بإبر لا تحصى تطعن في عروقه العميقة وتمزّق عروقه العميقة المحميّة إلهيّاً إلى أشلاء مراراً وتكراراً…
هذا كان ألف مرة، لا، عشرة آلاف مرة أكثر قساوة من مجرد قتله مباشرة …
شينغ جويكونج يحدق الى امرأة لابسة ثيابا زرقاء متجمدة، وهي لا تزال تمسك بالسيف الذي علقته على صدره.
“اقتليني … اقتليني …” حدَّق الى السماء العديمة الالوان وتمايل بغتة. عيناه فقدتا آخر قطعة من لونهما، تاركتان وراءهما يأسا رماديا وإرادة انتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين كان هذا المكان؟
“أقتلك؟” مو شوانيين نطقت ببرودة. حالة شينغ جويكونج الفظيعة لم تكن كافية لمحو الكراهية في قلبها، “ثق بي، فأنا أريد بشدة أن أمزقك إلى مليون قطعة. ومع ذلك … أنت لا تستحق موتًا سريعًا وغير مؤلم!”
“ملكة…عالم… أغنية… الثلج…!”
نما تنفسها أكثر وأكثر غير منتظم، وصدرها بدا وكأنه سيسقط من ملابسها. ولربما لأول مرة في حياتها، تسلل إلى وجهها الرائع مستوى غير مسبوق من الحقد: “لن أقتلك. في الواقع، سأحرص ان تعيش حياة طويلة جدا!”
“آه!”
“نحن في بحيرة الصقيع السفلي السماوية في عالم أغنية الثلج، المكان الذي بقي فيه يون تشي أطول مكان من أي مكان آخر! سوف اجمدك واتركك هنا حتى تعانى من ألم شديد فى كل مرة تتنفس فيها! جسدك كجسد إمبراطور إله، لذا الطاقة الروحية في هذا المكان ستمنعك حتى من الإنتحار! أنت ستعيش هنا … إركع … توب … وكفر حتى نهاية الوقت!!”
تردد صدى تعجب فتاة فجأة قرب أذنيه.
كراك!
كانت مو شوانيين تختبئ في مكان قريب مستخدمة إندفاع القمر المنقسم منذ يوم مضى، في انتظار فرصة ذهبية لتقديم نفسها.
بعد ذلك، كان شينغ جويكونج مغلفاً بالجليد في شقّ واحد يصمّ الآذان. فداخل كتلة الجليد، بدت عيناه بلا لون، وتجمد وهو راكع باتجاه بحيرة الصقيع السفلي السماوية. لن يستيقظ أبداً من هذا الكابوس الأبدي…
هل هذه الجنة أم الجحيم؟
————
لم يظهر الضوء البارد من العدم فحسب، بل كان على بعد أقل من ثلاثة أمتار من شينغ جويكونج.
في مكان آخر.
هذه لا يمكن أن تكون الجنة، أليس كذلك؟
أول شيء شعر به خلال السواد كان وعيه، يزحف إليه ببطء. ثم عادت اليه حواسه الجسدية ببطء. ومع ذلك، جسده شعر وكأنه يزن طن.
“ملكة…عالم… أغنية… الثلج…!”
أين هذا؟
حاول دون وعيه حجب الضوء بعينيه لكنه لم يستطع رفع ذراعيه الثقيلتين بشكل لا يصدق. وكان التصرف الوحيد الذي نجح في تحقيقه بالاندفاع هو رعشة في أصابعه.
هل هذه الجنة أم الجحيم؟
“نحن في بحيرة الصقيع السفلي السماوية في عالم أغنية الثلج، المكان الذي بقي فيه يون تشي أطول مكان من أي مكان آخر! سوف اجمدك واتركك هنا حتى تعانى من ألم شديد فى كل مرة تتنفس فيها! جسدك كجسد إمبراطور إله، لذا الطاقة الروحية في هذا المكان ستمنعك حتى من الإنتحار! أنت ستعيش هنا … إركع … توب … وكفر حتى نهاية الوقت!!”
هيه … أنا يجب أن أكون في الجحيم، بالنظر إلى اي نوع من الأشخاص أنا.
“…” لقد حاول جاهدا أن يفتح عينيه.
سرعان ما انتابه ألم شديد في كل أنحاء جسده، فشعرت عيناه بثقل شديد. وعندما حاول فتح عينيه، كاد شعاع الضوء الضعيف أن يعميه.
في هذه اللحظة هالتها سقطت بالكامل، وصوتها كان يهتز لدرجة أنها لم تستطع قول أي شيء آخر. بدلا من ذلك طعنت إمبراطور إله النجم مرة أخرى في عروقه، كراهيتها بالكاد خمدت تحت جهد كبير.
حاول دون وعيه حجب الضوء بعينيه لكنه لم يستطع رفع ذراعيه الثقيلتين بشكل لا يصدق. وكان التصرف الوحيد الذي نجح في تحقيقه بالاندفاع هو رعشة في أصابعه.
بانج!!!
“آه!”
لا يمكن أن يكون هناك مغفرة بينهما حتى لو كانا مقيدين بالدم…
تردد صدى تعجب فتاة فجأة قرب أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
“الأخ الأكبر المحسن… أنت مستيقظ … أنت مستيقظ، أليس كذلك؟”
ويوما بعد يوم، قام عدد لا يحصى من الممارسين العميقين بتمشيط كل شبر من الأرض في المنطقة الإلهية الشرقية، ولكن لم يتمكن أحد من اكتشاف أي آثار لرضيع الشر…
لم يكن هذا وهماً. كان هناك صوت فتاة تتحدث بحماس وبسرعة وبارتعاش بجوار أذنيه مباشرة.
“…” إمبراطور إله النجم ملقى على الأرض محدقا الى ضوء إله نجم الرئيس السماوي الذي كان يطير بعيدا عنه ببطء ولكن بثبات، وكانت عيناه مليئتان بالرماد واليأس.
فتح شفتيه وحاول أن يقول شيئاً، لكن الشيء الوحيد الذي خرج من حنجرته كان آلام مزعجة بالكاد يمكن ملاحظتها.
عالم اغنية الثلج، بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
ومع ذلك، النحيب وخشخشة أصابعه هي ما دفع الفتاة الصغيرة الى الصراخ فرحا مرة اخرى. لقد هربت فجأة قبل أن تتعثر فجأة بشيء صعب لأنها كانت متسرعة جداً لتلاحظ ومن ثم، على ما يبدو أن صراخها الدامع جاء من بعيد، “أبي … أمي … أخي … تعالوا بسرعة! الأخ الأكبر المحسن استيقظ … استيقظ!”
أول شيء شعر به خلال السواد كان وعيه، يزحف إليه ببطء. ثم عادت اليه حواسه الجسدية ببطء. ومع ذلك، جسده شعر وكأنه يزن طن.
“…” لقد حاول جاهدا أن يفتح عينيه.
لم تنجح كلماته في إثارة أي مشاعر من جانب مو شوانيين باستثناء واحد: برد رهيب كان أبرد حتى من بحيرة الصقيع السفلي السماوية. “شينغ جوكونج، لقد دفعت تلميذي، يون تشي حتى الموت ورضيع الشر لكي يستيقظ في هذا العالم …ومع ذلك كان لديك الجرأة لتكذب على العالم بأسره وتدعي أنه مات على يدي رضيع الشر … “
أين كان هذا المكان؟
1355 – حلم في السماء العميقة
إذا كان هذا جحيماً، فلماذا يمكنه أن يسمع الصوت الحي الحقيقي لفتاة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم …”
هذه لا يمكن أن تكون الجنة، أليس كذلك؟
شينغ جويكونج يحدق الى امرأة لابسة ثيابا زرقاء متجمدة، وهي لا تزال تمسك بالسيف الذي علقته على صدره.
بواسطة :
عالم اغنية الثلج، بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
لا يمكن أن يكون هناك مغفرة بينهما حتى لو كانا مقيدين بالدم…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
