كفاح
بينما يضاعف الشكل الأول من عاشوراء هجمات نوح ويسمح له بالقتال عندما يفوقه عدد الاعداء ، فإن الشكل الثاني يكثف تلك السيوف الأثيرية في ذراعيه الستة ، مما يزيد من قوتهم بشكل كبير.
دفع نوح جسده إلى أقصى حدوده من أجل أداء تلك التقنية والقتال على نفس مستوى القائد.
لم يستطع نوح استخدامه حتى تلك اللحظة ، ذلك لأن جسده ببساطة لا يستطع تحمل هذا القدر من القوة.
“يمكنه استخدام هذه التقنية حتى بنصف جسده فقط!”
هناك أكثر من عشرين سيفًا أثيريًا بعد كل شيء ، ولم يتمكن الجسم من الرتبة 3 من تحمل الضغط الناتج عندما تمركزوا في ستة أذرع.
من وجهة نظر النبلاء ، كان أسلوب نوح القتالي طائشًا للغاية!
“ما زال يؤلم قليلاً لكن’التنفس’ السائل في جسدي سيبقيني مستمراً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مشغولين بقتل الموجة اللانهائية من الديدان الضعيفة التي كانت تقترب منهم لكنهم ما زالوا قادرين على مشاهدة معركة نوح.
دفع نوح جسده إلى أقصى حدوده من أجل أداء تلك التقنية والقتال على نفس مستوى القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ذلك ، بعد أن فكر في ذلك ، هاجم القائد مرة أخرى.
كما أن التمكين الجسدي للشكل الشيطاني سمح له بمضاهاة ضربات وحش من الرتبة 4 ، حتى لو كانت الضربات الضعيفة فقط.
“حتى مع قوتي الكاملة ، لا يمكنني مضاهته إلا لفترة قصيرة من الوقت. لا يمكنني مقاومة الكثير من الصدامات ، لن يدوم جسدي طويلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا النموذج هو الهجوم الوحيد الذي يمكنه كبح جماح الدودة ، ولم يكن لدى نوح حقًا أي خيار آخر في هذه الحالة.
عانت الدودة الحفارة من المرتبة 4 العديد من الإصابات بحلول ذلك الوقت ولكن لا يبدو أنها تأثرت على الإطلاق.
قطعت سيوف نوح كل شيء في طريقها ، ولم تتوقفوا إلا بعد أن وصلت إلى الأعضاء الداخلية للوحش.
على العكس من ذلك ، شعر نوح بطاقته العقلية و “النفس” تنضب بسرعة عالية.
قطعت سيوف نوح كل شيء في طريقها ، ولم تتوقفوا إلا بعد أن وصلت إلى الأعضاء الداخلية للوحش.
“لا يسعني فعل شيئ ، ما زلت ضعيفًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى زعيم الديدان كان قد بدأ يعاني من الاشتباكات المستمرة ، وامتلأ جسده بجروح عميقة وتدفقت منها دم أحمر بلا انقطاع ، كما تباطأ هجومه.
رغم ذلك ، بعد أن فكر في ذلك ، هاجم القائد مرة أخرى.
على العكس من ذلك ، شعر نوح بطاقته العقلية و “النفس” تنضب بسرعة عالية.
لطالما كان أسلوب نوح القتالي عدوانيًا للغاية ، وكان سيعتمد على الدفاع فقط إذا لم يسمح الموقف بأي نهج آخر ,سيعاني بكل سرور بعض الجروح إذا سمح له ذلك بإيذاء خصمه أكثر.
تركيز الكثير من القوة عليه جعل جسد نوح متصلبًا وعديم اللون.
لم يكن هذا الوضع مختلفًا ، في الواقع ، الدفاع سيجعله يعاني من المزيد من الإصابات.
من وجهة نظر النبلاء ، كان أسلوب نوح القتالي طائشًا للغاية!
“أنا بحاجة إلى إجبارها على اتخاذ وضعية دفاعية.”
انزلقت سيوفه على صفوف الأسنان ، غير قادرة على إلحاق أي ضرر.
لم يتوقف ايكو وشادو أبدًا عن مهاجمة الدودة ، فقد عضّوا وخدشوا الدودة بلا نهاية ، محاولين إبطاء تحركاتها ولو للحظة.
عندما يرى الشيطان يهاجم ، يقفز عليه فقط ليتم إيقافه بشرطة مائلة حادة.
بعد ذلك ، وصل نوح ، هاجم بستة أسلحة تحمل الكثير من القوة لدرجة أن الهواء المحيط بها منحني ومشوه.
لطالما كان أسلوب نوح القتالي عدوانيًا للغاية ، وكان سيعتمد على الدفاع فقط إذا لم يسمح الموقف بأي نهج آخر ,سيعاني بكل سرور بعض الجروح إذا سمح له ذلك بإيذاء خصمه أكثر.
هبطت ستة هجمات على الدودة ، كل واحدة من زاوية مختلفة.
تركيز الكثير من القوة عليه جعل جسد نوح متصلبًا وعديم اللون.
قطعت سيوف نوح كل شيء في طريقها ، ولم تتوقفوا إلا بعد أن وصلت إلى الأعضاء الداخلية للوحش.
“خمس ثوان أخرى!”
وقف القائد في مكانه ، وتحمل الهجوم وانقض برأسه على نوح.
ركز نوح على إصلاح حماية الشكل الشيطاني بسرعة واستخدم سيوفه الستة مرة أخرى لأداء خط رأسي .
“يمكنه استخدام هذه التقنية حتى بنصف جسده فقط!”
لم يتوقف ايكو وشادو أبدًا عن مهاجمة الدودة ، فقد عضّوا وخدشوا الدودة بلا نهاية ، محاولين إبطاء تحركاتها ولو للحظة.
شعر نوح بمطرقة تصطدم برأسه وترمي به إلى الخلف ، نحو حائط خلفه.
“لا يسعني فعل شيئ ، ما زلت ضعيفًا جدًا.”
“اللعنة!”
لم يستطع نوح استخدامه حتى تلك اللحظة ، ذلك لأن جسده ببساطة لا يستطع تحمل هذا القدر من القوة.
نهض نوح من الحطام البلوري الناتج عن اصطدامه بالحائط ، وتبددت حماية الشكل الشيطاني في الجزء العلوي من جسده ، مما أظهر الدم المتدفق من فمه وأنفه.
قال نوح في عقله.
تقطعت انفاسه وصدر صفير في أذنيه لكنه لم يستطع توفير وقت لعلاج اصاباته ، فقد هجم زعيم الديدان بإتجاهه.
صرخ نوح في ذهنه وهو يتجه مرة أخرى نحو الدودة.
ركز نوح على إصلاح حماية الشكل الشيطاني بسرعة واستخدم سيوفه الستة مرة أخرى لأداء خط رأسي .
“لا يسعني فعل شيئ ، ما زلت ضعيفًا جدًا.”
دافعا اياه والقائد مرة أخرى في اتجاهين متعاكسين.
قطعت سيوف نوح كل شيء في طريقها ، ولم تتوقفوا إلا بعد أن وصلت إلى الأعضاء الداخلية للوحش.
” استطيع القتال بهذه الطريقة فقط ، هذه الهيئة تجعلني بطيئًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ذلك ، بعد أن فكر في ذلك ، هاجم القائد مرة أخرى.
كان ضعف الشكل الثاني لعاشوراء هو الضغط الذي فرض على المزارع.
تكررت العملية نفسها أكثر من عشر مرات أمام أعينهم مباشرة ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع الألم الذي كان يتحمله للوقوف بعد كل صدام.
تركيز الكثير من القوة عليه جعل جسد نوح متصلبًا وعديم اللون.
بينما يضاعف الشكل الأول من عاشوراء هجمات نوح ويسمح له بالقتال عندما يفوقه عدد الاعداء ، فإن الشكل الثاني يكثف تلك السيوف الأثيرية في ذراعيه الستة ، مما يزيد من قوتهم بشكل كبير.
سيتم إصلاح هذا الضعف بمجرد أن يصبح جسده أقوى ، ولكن في تلك اللحظة ، لم يكن بإمكانه سوى تحمل الهجمات المضادة للوحش بلا حول ولا قوة.
“ركز!”
كان هذا النموذج هو الهجوم الوحيد الذي يمكنه كبح جماح الدودة ، ولم يكن لدى نوح حقًا أي خيار آخر في هذه الحالة.
لدى ميلو جسد من الرتبة 4 وكان تروي قويًا بالنسبة لسنه ، ولم يكن لديهم مشكلة في التعامل مع بضع مئات من الوحوش في الرتبتين الأولى والثانية
لم يترك رفيقا الدم جانب الوحش واعتدوا عليه بلا نهاية بينما كان نوح يهاجمه في كل مرة يتم دفعها بعيدًا ، على ما يبدو غير مكترث بالإصابات التي استمرت في التراكم على جسده.
سيتم إصلاح هذا الضعف بمجرد أن يصبح جسده أقوى ، ولكن في تلك اللحظة ، لم يكن بإمكانه سوى تحمل الهجمات المضادة للوحش بلا حول ولا قوة.
من وجهة نظر النبلاء ، كان أسلوب نوح القتالي طائشًا للغاية!
لم يكن هذا الوضع مختلفًا ، في الواقع ، الدفاع سيجعله يعاني من المزيد من الإصابات.
شاهد ميلو وتروي كيف قفز نوح على الوحش ، وتلقى بضع ضربات ، وتم إعادته بهجومه ، فقط لإيقاف الإندفاع التالي للدودة بشرطة مائلة أقوى.
دفع نوح جسده إلى أقصى حدوده من أجل أداء تلك التقنية والقتال على نفس مستوى القائد.
تكررت العملية نفسها أكثر من عشر مرات أمام أعينهم مباشرة ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع الألم الذي كان يتحمله للوقوف بعد كل صدام.
سيتم إصلاح هذا الضعف بمجرد أن يصبح جسده أقوى ، ولكن في تلك اللحظة ، لم يكن بإمكانه سوى تحمل الهجمات المضادة للوحش بلا حول ولا قوة.
كانوا مشغولين بقتل الموجة اللانهائية من الديدان الضعيفة التي كانت تقترب منهم لكنهم ما زالوا قادرين على مشاهدة معركة نوح.
وقف القائد في مكانه ، وتحمل الهجوم وانقض برأسه على نوح.
لدى ميلو جسد من الرتبة 4 وكان تروي قويًا بالنسبة لسنه ، ولم يكن لديهم مشكلة في التعامل مع بضع مئات من الوحوش في الرتبتين الأولى والثانية
هناك أكثر من عشرين سيفًا أثيريًا بعد كل شيء ، ولم يتمكن الجسم من الرتبة 3 من تحمل الضغط الناتج عندما تمركزوا في ستة أذرع.
“مدهش.”
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
لطالما كان أسلوب نوح القتالي عدوانيًا للغاية ، وكان سيعتمد على الدفاع فقط إذا لم يسمح الموقف بأي نهج آخر ,سيعاني بكل سرور بعض الجروح إذا سمح له ذلك بإيذاء خصمه أكثر.
“ركز!”
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
أمر ميلو ، كانوا يحمون دانيال الذي كان جالسًا خلفهم وعيناه مغمضتان ، ولم يتمكنوا من ترك تركيزه ينكسر.
“لا يسعني فعل شيئ ، ما زلت ضعيفًا جدًا.”
كانت براعة نوح في المعركة مذهلة ، لكنه وحده لم يكن كافيًا لقتل مخلوق من الرتبة 4 ، كانت تعويذة دانيال ضرورية لإخراجهم فائزين من هذا الموقف.
انزلقت سيوفه على صفوف الأسنان ، غير قادرة على إلحاق أي ضرر.
“خمس ثوان أخرى!”
بينما يضاعف الشكل الأول من عاشوراء هجمات نوح ويسمح له بالقتال عندما يفوقه عدد الاعداء ، فإن الشكل الثاني يكثف تلك السيوف الأثيرية في ذراعيه الستة ، مما يزيد من قوتهم بشكل كبير.
صرخ نوح في ذهنه وهو يتجه مرة أخرى نحو الدودة.
“حتى مع قوتي الكاملة ، لا يمكنني مضاهته إلا لفترة قصيرة من الوقت. لا يمكنني مقاومة الكثير من الصدامات ، لن يدوم جسدي طويلا.”
كان جسده يصرخ من الألم ، وذراعيه تؤلمه ، وضلوعه متشققة ، وأنفه مكسور مرتين على الأقل ، لكنه ضغط على نفسه.
“حتى مع قوتي الكاملة ، لا يمكنني مضاهته إلا لفترة قصيرة من الوقت. لا يمكنني مقاومة الكثير من الصدامات ، لن يدوم جسدي طويلا.”
حتى زعيم الديدان كان قد بدأ يعاني من الاشتباكات المستمرة ، وامتلأ جسده بجروح عميقة وتدفقت منها دم أحمر بلا انقطاع ، كما تباطأ هجومه.
كانت براعة نوح في المعركة مذهلة ، لكنه وحده لم يكن كافيًا لقتل مخلوق من الرتبة 4 ، كانت تعويذة دانيال ضرورية لإخراجهم فائزين من هذا الموقف.
عندما يرى الشيطان يهاجم ، يقفز عليه فقط ليتم إيقافه بشرطة مائلة حادة.
شاهد ميلو وتروي كيف قفز نوح على الوحش ، وتلقى بضع ضربات ، وتم إعادته بهجومه ، فقط لإيقاف الإندفاع التالي للدودة بشرطة مائلة أقوى.
لقد تمكن نوح أخيرًا من التماسك ضد القائد!
تقطعت انفاسه وصدر صفير في أذنيه لكنه لم يستطع توفير وقت لعلاج اصاباته ، فقد هجم زعيم الديدان بإتجاهه.
انزلقت سيوفه على صفوف الأسنان ، غير قادرة على إلحاق أي ضرر.
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
لكن الدخان الأسود التهم جلد القائد ، مما سمح لأصحابه في الدم بطعن أنيابهم في لحمه المكشوف.
لم يستطع نوح استخدامه حتى تلك اللحظة ، ذلك لأن جسده ببساطة لا يستطع تحمل هذا القدر من القوة.
“قريباً سأكون قادرًا على قتلك بنفسي.”
من وجهة نظر النبلاء ، كان أسلوب نوح القتالي طائشًا للغاية!
قال نوح في عقله.
هناك أكثر من عشرين سيفًا أثيريًا بعد كل شيء ، ولم يتمكن الجسم من الرتبة 3 من تحمل الضغط الناتج عندما تمركزوا في ستة أذرع.
عندما انتهت الدقيقة تراجع نوح ببضع خطوات كبيرة.
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
في تلك اللحظة فتح دانيال عينيه و أشر بيده نحو زعيم الوحوش.
بينما يضاعف الشكل الأول من عاشوراء هجمات نوح ويسمح له بالقتال عندما يفوقه عدد الاعداء ، فإن الشكل الثاني يكثف تلك السيوف الأثيرية في ذراعيه الستة ، مما يزيد من قوتهم بشكل كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات