الفصل 398 – 398. النصر
ثم استدعى المزيد من المخالب وأطلقها في هذا الوضع، فتجمعت شظايا الجليد والمخالب الأثيرية على قطعة الجليد بسرعة عالية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لقد هُزم خصم نوح!
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
لم يتوقف نوح، بل استمر في تفعيل تعويذته، ولم يشعر بنوع من التعب إلا عندما صنع أكثر من أربعين مخلبًا.
ترجمة: ســاد
وفي زاوية أخرى من الساحة، كان ديفيد محاطًا بجيش من الوحوش المصنوعة من النيران.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بدا هيلونغ بجانبه، و يدعم نوح بجسده المتقشر ولف نفسه حوله بطريقة وقائية.
ظل الرجل المنقوش بلا تعبير، ولم يتغير وجهه حتى عندما ارتجفت دائرته العقلية بعنف.
استمرت القطع البيضاء في السقوط على الأرض، وكانت تعويذة الرجل المنقوش تفكك نفسها كما توقفت أيضًا عن امتصاص الطاقة.
سقطت شظايا الجليد في كل مكان، وأصبح جسده مكشوفًا تمامًا وتمكنت أجنحة هيلونغ أخيرًا من الدخول عميقًا في لحمه.
ظلت عيناه مفتوحتين، لكن مما أراح نوح هو أن شخصيته سرعان ما اختفت وتبخر الجليد المحيط بساحة المعركة إلى العدم.
خرج دخان أسود من أنيابه، ولم يكن من الممكن استهلاك لحم وعضلات الممارس الأعزل إلا تحت هجوم تعويذة نوح التآكلية.
لعن نوح في ذهنه بينما يتحكم في أجنحة هيلونغ ليوقف نفسه في الهواء، بدت نظراته ثابتة على الرجل المنقوش بينما هبط بسرعة على الأرض، مستعدًا لمهاجمته مرة أخرى.
من ناحية أخرى، بدا نوح على وشك مهاجمة خصمه بشكل مباشر عندما توقف عن الارتعاش واستعاد تركيزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الأثناء، أطلق ديفيد سهامًا نارية من قوسه، مستهدفًا البقع الضعيفة في جسد المرأة.
اجتاح سيل من الماء الرجل، وألقى هيلونغ ونوح بعيدًا بقوة التعويذة المتفجرة.
“ما نوع هذه التعويذة؟”
“طريقة دفاعية أخرى!”
ثم استدعى المزيد من المخالب وأطلقها في هذا الوضع، فتجمعت شظايا الجليد والمخالب الأثيرية على قطعة الجليد بسرعة عالية.
لعن نوح في ذهنه بينما يتحكم في أجنحة هيلونغ ليوقف نفسه في الهواء، بدت نظراته ثابتة على الرجل المنقوش بينما هبط بسرعة على الأرض، مستعدًا لمهاجمته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بالإرهاق، فهو لم يستخدم الكثير من التنفس ولا تعويذته الأقوى، لكن معظم طاقته العقلية استنفدت في التنشيط المستمر لتعويذة المخالب الشبحية.
ولكنه فوجئ عندما رأى أن كل شظايا الجليد في ساحة المعركة تتجمع حول الرجل، وتحيط به وتشكل كتلة كبيرة من الجليد في مكانه.
سقطت شظايا الجليد في كل مكان، وأصبح جسده مكشوفًا تمامًا وتمكنت أجنحة هيلونغ أخيرًا من الدخول عميقًا في لحمه.
“ما نوع هذه التعويذة؟”
ثم استدعى المزيد من المخالب وأطلقها في هذا الوضع، فتجمعت شظايا الجليد والمخالب الأثيرية على قطعة الجليد بسرعة عالية.
حاول نوح تخمين تأثير التعويذة لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بكمية كبيرة من التنفس والطاقة العقلية التي تتقارب في موضع الرجل المنقوش.
درجة الحرارة في ذلك المكان مرتفعة للغاية حتى أن نوح استطاع أن يشعر بموجات دافئة تصل إلى وجهه وتبدد بعض البرودة الفطرية في جسده.
لم يستغرق الأمر سوى ثوانٍ قليلة حتى يقرر نوح خطوته التالية، وتم إنفاق كميات كبيرة من الطاقة العقلية والتنفس حيث تم إنشاء أكثر من عشرة مخالب شبحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب استخدم نوح على الفور تعويذة المخالب الشبحية، لم يكن يعرف الغرض وراء تعويذة الرجل ولكن من كمية الطاقة التي تتجمع حوله، عرف أنه لا يريد مواجهة آثارها.
طارت المخالب في الهواء، ودخلت كتلة الجليد باحثة عن جثة الرجل.
سقطت شظايا الجليد في كل مكان، وأصبح جسده مكشوفًا تمامًا وتمكنت أجنحة هيلونغ أخيرًا من الدخول عميقًا في لحمه.
لقد شارك نوح جزءًا من أحاسيس المخالب، ولم يكن هذا التقاسم دقيقًا كما هو الحال مع رفيق الدم ولكنه بدا أفضل من مهاجمة التعويذة بشكل أعمى على الرغم من ذلك.
بدأت الشقوق تظهر على السطح الأبيض للكتلة وتوقفت الشظايا المتطايرة في الهواء عن مسارها وسقطت على الأرض وتحطمت إلى مئات من القطع الصغيرة.
بدا الجليد الذي يشكل اللوح الكبير أبيض اللون، ولم يكن البصر قادرًا على الوصول إلى داخله.
لقد حاصر خصمه، وهاجمه وحوش النار بلا مبالاة، فانفجر ونشر النيران الحارقة كلما تم تدميرها.
كما أن الساحة لها نفس خصائص جدران المتاهة، ولم يكن من الممكن الاعتماد على الطاقة العقلية.
حاول نوح تخمين تأثير التعويذة لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بكمية كبيرة من التنفس والطاقة العقلية التي تتقارب في موضع الرجل المنقوش.
لهذا السبب استخدم نوح على الفور تعويذة المخالب الشبحية، لم يكن يعرف الغرض وراء تعويذة الرجل ولكن من كمية الطاقة التي تتجمع حوله، عرف أنه لا يريد مواجهة آثارها.
ترجمة: ســاد
دخلت المخالب الأثيرية كتلة الجليد وبحثت عن الأعضاء الداخلية للرجل المنقوش، بدت الكتلة يبلغ عرضها حوالي ستة أمتار، ولم يكن لدى الرجل البالغ العديد من الأماكن للاختباء بداخلها.
خرج دخان أسود من أنيابه، ولم يكن من الممكن استهلاك لحم وعضلات الممارس الأعزل إلا تحت هجوم تعويذة نوح التآكلية.
وبعد قليل، ضربت المخالب شيئًا ناعمًا، وحدقت عينا نوح عندما شعر بهذا الإحساس الغامض وأمر المخالب المتبقية بمهاجمة هذا الموضع.
ظلت عيناه مفتوحتين، لكن مما أراح نوح هو أن شخصيته سرعان ما اختفت وتبخر الجليد المحيط بساحة المعركة إلى العدم.
ثم استدعى المزيد من المخالب وأطلقها في هذا الوضع، فتجمعت شظايا الجليد والمخالب الأثيرية على قطعة الجليد بسرعة عالية.
لقد كان راضيًا عن قوة تعويذته الجديدة، فقد كانت طريقة هجوم يفتقر إليها بعد كل شيء.
لم يتوقف نوح، بل استمر في تفعيل تعويذته، ولم يشعر بنوع من التعب إلا عندما صنع أكثر من أربعين مخلبًا.
ترجمة: ســاد
بدت طاقته العقلية تقترب من النضوب!
لم يتوقف نوح، بل استمر في تفعيل تعويذته، ولم يشعر بنوع من التعب إلا عندما صنع أكثر من أربعين مخلبًا.
ومع ذلك، عندما طعن المخلب الثامن والثلاثون نفسه في النقطة اللينة داخل كتلة الجليد، حدث تغيير.
ثم استدعى المزيد من المخالب وأطلقها في هذا الوضع، فتجمعت شظايا الجليد والمخالب الأثيرية على قطعة الجليد بسرعة عالية.
بدأت الشقوق تظهر على السطح الأبيض للكتلة وتوقفت الشظايا المتطايرة في الهواء عن مسارها وسقطت على الأرض وتحطمت إلى مئات من القطع الصغيرة.
لقد شارك نوح جزءًا من أحاسيس المخالب، ولم يكن هذا التقاسم دقيقًا كما هو الحال مع رفيق الدم ولكنه بدا أفضل من مهاجمة التعويذة بشكل أعمى على الرغم من ذلك.
اتسعت الشقوق في الكتلة، وانفصلت قطع كبيرة من الجليد عن جسمها وسقطت على الأرض، وتحطمت في هذه العملية.
ترجمة: ســاد
استمرت القطع البيضاء في السقوط على الأرض، وكانت تعويذة الرجل المنقوش تفكك نفسها كما توقفت أيضًا عن امتصاص الطاقة.
“ربما كان بإمكاني الحصول على نتائج أفضل لو قمت بتغطية المنطقة بالدخان المسبب للتآكل، ولكن ذلك كان سيؤثر على المعارك الأخرى”.
ثم ظهر وجه خصم نوح الشاحب بين الجليد، وخرجت كمية كبيرة من الدم من فمه وعينيه وأذنيه، وشكلت بقع حمراء متجمدة على العالم الأبيض داخل التعويذة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ظلت عيناه مفتوحتين، لكن مما أراح نوح هو أن شخصيته سرعان ما اختفت وتبخر الجليد المحيط بساحة المعركة إلى العدم.
بدا الجليد الذي يشكل اللوح الكبير أبيض اللون، ولم يكن البصر قادرًا على الوصول إلى داخله.
لقد هُزم خصم نوح!
كما أنه كان سعيدًا للغاية عندما أدرك أن براعته في المعركة كانت على قدم المساواة مع ممارسي المرحلة السائلة!
تنهد نوح بتعب وهو يجلس على الأرض، وقد طار غطاء رأسه بعد ظهور سيل المياه، مما سمح له بفرك يده على شعره القصير بينما كان يدعم نفسه في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بالإرهاق، فهو لم يستخدم الكثير من التنفس ولا تعويذته الأقوى، لكن معظم طاقته العقلية استنفدت في التنشيط المستمر لتعويذة المخالب الشبحية.
بدا هيلونغ بجانبه، و يدعم نوح بجسده المتقشر ولف نفسه حوله بطريقة وقائية.
وحكم نوح من موقعه وقرر التركيز على استعادة طاقاته عندما رأى أن نتيجة المعارك الأخرى بدت محسومة إلى حد كبير.
شعر نوح بالإرهاق، فهو لم يستخدم الكثير من التنفس ولا تعويذته الأقوى، لكن معظم طاقته العقلية استنفدت في التنشيط المستمر لتعويذة المخالب الشبحية.
الفصل 398 – 398. النصر
“ربما كان بإمكاني الحصول على نتائج أفضل لو قمت بتغطية المنطقة بالدخان المسبب للتآكل، ولكن ذلك كان سيؤثر على المعارك الأخرى”.
الفصل 398 – 398. النصر
بدا نوح، كالعادة، يفكر في المعركة الأخيرة.
لقد شارك نوح جزءًا من أحاسيس المخالب، ولم يكن هذا التقاسم دقيقًا كما هو الحال مع رفيق الدم ولكنه بدا أفضل من مهاجمة التعويذة بشكل أعمى على الرغم من ذلك.
لقد كان راضيًا عن قوة تعويذته الجديدة، فقد كانت طريقة هجوم يفتقر إليها بعد كل شيء.
بدا هيلونغ بجانبه، و يدعم نوح بجسده المتقشر ولف نفسه حوله بطريقة وقائية.
كما أنه كان سعيدًا للغاية عندما أدرك أن براعته في المعركة كانت على قدم المساواة مع ممارسي المرحلة السائلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت طاقته العقلية تقترب من النضوب!
لم يكن خصمه ضعيفًا، بل استخدم أربع تعويذات مختلفة متصلة ببعضها البعض!
لم يتوقف نوح، بل استمر في تفعيل تعويذته، ولم يشعر بنوع من التعب إلا عندما صنع أكثر من أربعين مخلبًا.
“لقد لعب هيلونغ أيضًا دورًا مهمًا، لا أعلم إذا كنت سأتمكن من تحمل هذا العدد الكبير من الرماح مع حماية الشكل الشيطاني.”
كما أن الساحة لها نفس خصائص جدران المتاهة، ولم يكن من الممكن الاعتماد على الطاقة العقلية.
ربت نوح على جسد التنين وهو يفكر في ذلك قبل أن يقف ليتفقد المعارك الأخرى.
خرج دخان أسود من أنيابه، ولم يكن من الممكن استهلاك لحم وعضلات الممارس الأعزل إلا تحت هجوم تعويذة نوح التآكلية.
لقد تطورت معارك زملائه في الفريق كما توقع.
كما أنه كان سعيدًا للغاية عندما أدرك أن براعته في المعركة كانت على قدم المساواة مع ممارسي المرحلة السائلة!
لقد قتل نيت ممارس المرحلة السائلة أمامه وذهب لمساعدة الآخرين.
لقد شارك نوح جزءًا من أحاسيس المخالب، ولم يكن هذا التقاسم دقيقًا كما هو الحال مع رفيق الدم ولكنه بدا أفضل من مهاجمة التعويذة بشكل أعمى على الرغم من ذلك.
لقد نجح هو وهيلجا وكورا في قمع منافسيهم في المرحلة الصلبة.
لقد حاصر خصمه، وهاجمه وحوش النار بلا مبالاة، فانفجر ونشر النيران الحارقة كلما تم تدميرها.
وفي زاوية أخرى من الساحة، كان ديفيد محاطًا بجيش من الوحوش المصنوعة من النيران.
الفصل 398 – 398. النصر
درجة الحرارة في ذلك المكان مرتفعة للغاية حتى أن نوح استطاع أن يشعر بموجات دافئة تصل إلى وجهه وتبدد بعض البرودة الفطرية في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب استخدم نوح على الفور تعويذة المخالب الشبحية، لم يكن يعرف الغرض وراء تعويذة الرجل ولكن من كمية الطاقة التي تتجمع حوله، عرف أنه لا يريد مواجهة آثارها.
بدا ديفيد يحمل أيضًا قوسًا ملتهبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خصمه ضعيفًا، بل استخدم أربع تعويذات مختلفة متصلة ببعضها البعض!
لقد حاصر خصمه، وهاجمه وحوش النار بلا مبالاة، فانفجر ونشر النيران الحارقة كلما تم تدميرها.
لقد هُزم خصم نوح!
وفي هذه الأثناء، أطلق ديفيد سهامًا نارية من قوسه، مستهدفًا البقع الضعيفة في جسد المرأة.
لقد قتل نيت ممارس المرحلة السائلة أمامه وذهب لمساعدة الآخرين.
“يستخدم ديفيد عادةً سيفًا عظيمًا، وأنا مندهش من قدرته على التعامل مع القوس بشكل جيد… يجب أن تكون هاتان التعويذتان الجديدتان له، قويتان بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب استخدم نوح على الفور تعويذة المخالب الشبحية، لم يكن يعرف الغرض وراء تعويذة الرجل ولكن من كمية الطاقة التي تتجمع حوله، عرف أنه لا يريد مواجهة آثارها.
وحكم نوح من موقعه وقرر التركيز على استعادة طاقاته عندما رأى أن نتيجة المعارك الأخرى بدت محسومة إلى حد كبير.
ظلت عيناه مفتوحتين، لكن مما أراح نوح هو أن شخصيته سرعان ما اختفت وتبخر الجليد المحيط بساحة المعركة إلى العدم.
سقطت شظايا الجليد في كل مكان، وأصبح جسده مكشوفًا تمامًا وتمكنت أجنحة هيلونغ أخيرًا من الدخول عميقًا في لحمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات