الاختيار
الفصل 11.3 – الاختيار
فيما يتعلق بمسألة مادلين ، لم يكن لدى سو حقًا أي طريقة لشرح نفسه. لقد أراد في الأصل فقط إلقاء نظرة على مدينة المحاكمات ، ولكن بعد اكتشاف الامر، قرر بحزم بدء هذا الصراع دون أمل في العودة حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من برودة هيلين ، عرف سو أنه لا يستطيع الحصول على أي شيء آخر منها. كان بإمكانه فقط الانتظار بهدوء حتى تتعافى إصاباته. كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن يعرفها ، لدرجة أنه لم يكن يعرف حتى كيف انتهى به المطاف في مختبر هيلين. ومع ذلك ، الآن لم يكن الوقت المناسب للشعور بالاندفاع. كان لا يزال ضعيفًا للغاية. بعد الحديث عن كل هذا ، أصبح وعيه فجأة ضبابيًا ، ثم فقد وعيه مرة أخرى.
في هذا الصدد ، تخلى عن بيرسيفوني حقًا ، خاصة بعد أن اقتربوا للتو من خطوة أقرب ، على الرغم من أن العملية التي تشكلت من خلالها هذه العلاقة الوثيقة لم تتبع تمامًا ما تمناه سو.
بالمقارنة مع سو الذي كان جسده مغطى بطبقة واقية ، بدت بيبروس وكأنها كانت أفضل بكثير. ولم يتبقى حتى أدنى ندبة على سطح جسدها. كانت ترتدي ملابس غير رسمية ، وتلاشت نية القتل خاصتها تمامًا. بدت وكأنها مجرد سيدة شابة مكتئبة بعض الشيء. كان من المستحيل ربطها الحالية بجلاد قسم المحاكمات الذي ذبح بلا رحمة عددًا لا يحصى من الأفراد.
بعد أن ظل صامتًا قليلاً ، ما زال سو يسأل ، “كيف حال مادلين؟”
بعد ثمانية أيام ، انتهت أخيرًا العلاجات الجراحية التي لا نهاية لها. بعد الانتهاء من ربط الجرح النهائي ، على الرغم من أنها كانت مدعومة بحقن المنشطات والمغذيات ، ما زالت هيلين تشعر بدوخة مؤقتة. أعطتها آلات العلاج المصغرة التي تتحرك في المختبر حقنة طارئة ، وعندها فقط استعادت حواسها ببطء.
من منظور سو ، كان يرى القليل من السخرية في ابتسامة هيلين ، لكنه لم يكتشف أي شيء من صوتها. “هناك معلومات عنها ، لكنني سأخبرك فقط بعد تعافي إصاباتك إلى حد معين.”
نظر سو إلى يديه فقط ، إلى أصابعه العشرة الطويلة والشاحبة ، كما لو أنه لم يسمع الجملة الأخيرة على الإطلاق.
من برودة هيلين ، عرف سو أنه لا يستطيع الحصول على أي شيء آخر منها. كان بإمكانه فقط الانتظار بهدوء حتى تتعافى إصاباته. كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن يعرفها ، لدرجة أنه لم يكن يعرف حتى كيف انتهى به المطاف في مختبر هيلين. ومع ذلك ، الآن لم يكن الوقت المناسب للشعور بالاندفاع. كان لا يزال ضعيفًا للغاية. بعد الحديث عن كل هذا ، أصبح وعيه فجأة ضبابيًا ، ثم فقد وعيه مرة أخرى.
فقط بعد أسبوع كامل من العلاج ، فهم سو حالة إصاباته بشكل أفضل قليلاً. يبدو أن هيلين تحوم حوله دون توقف للنوم أو الراحة ، والعمليات الجراحية ذات الأهمية المختلفة تستغرق عدة ساعات بمفردها. بمجرد أن فتح سو عينيه ، رأى هيلين مركزة تمامًا على استعادة جسده. كانت هناك عمليات جراحية كبيرة وصغيرة ، وأكبرها ترميم أعضاء تجويف البطن ، والتي استغرقت خمسة أيام كاملة. بالإضافة إلى ذلك ، بين فجوات الجراحة العظيمة ، أنجزت هيلين العديد من العمليات الجراحية الصغيرة التي لم يستطع تقييمها على الإطلاق. في غضون أيام قليلة ، فقدت هيلين إشراقها الأصلي. كانت الدوائر المظلمة السميكة شيئًا واحدًا ، لكن عينيها المغطاة بأوردة دموية وشفتاها اللتين كانتا شاحبتين بشكل لا يصدق أظهروا إجهادها حقًا. أثناء التعافي التدريجي لقدراته الإدراكية ، اكتشف سو أثرًا للمنشطات في جسم هيلين. يبدو أن قدرتها على التحمل قد فشلت منذ فترة طويلة في دعمها ، وفقط من خلال الاعتماد على المنشطان بالحقن يمكنها الحفاظ على علاج عالي الفعالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال مادلين؟” بعد الجلوس في منطقة الحديقة الصغيرة الوحيدة في المستشفى تحت الأرض بأكمله ، كان أول سؤال طرحه سو حول وضع مادلين.
لم يعبر سو عن امتنانه. في حالته الحالية حيث تم فتح تجاويف الصدر والبطن بالكامل ، لم يكن لديه حتى القدرة على التحدث بكلمة واحدة. لقد أعادت قدراته الإدراكية المتعافية تدريجيًا بشكل صحيح إحساس هيلين بقطع وإصلاح أجزاء مختلفة من جسده. بصرف النظر عن بعض الشعور بالألم الطفيف ، كانت جميع الأحاسيس الأخرى طبيعية. جعل ذلك سو يشعر بالغرابة والرعب بعض الشيء.
بعد أن ظل صامتًا قليلاً ، ما زال سو يسأل ، “كيف حال مادلين؟”
بعد ثمانية أيام ، انتهت أخيرًا العلاجات الجراحية التي لا نهاية لها. بعد الانتهاء من ربط الجرح النهائي ، على الرغم من أنها كانت مدعومة بحقن المنشطات والمغذيات ، ما زالت هيلين تشعر بدوخة مؤقتة. أعطتها آلات العلاج المصغرة التي تتحرك في المختبر حقنة طارئة ، وعندها فقط استعادت حواسها ببطء.
الفصل 11.3 – الاختيار
في اليوم التالي ، لم يستطع سو الاستلقاء بهدوء إلا وجسده بالكامل مغطى بغشاء واق. فقط في اليوم التاسع كان لديه القدرة على المشي. ثم التقى بشخص لم يكن يتوقعه ، بيبروس.
ضغطت هيلين على جدار الحمام ، ثم توقفت المياه المتدفقة من جميع الجهات. عندما خرجت من الحمام ، تسببت البرودة المفرطة في جعل شفاه هيلين أرجوانية رمادية قليلاً. كانت هناك مرآة لكامل الجسم خارج الحمام. في كل مرة تخرج بيرسيفوني من الحمام ، كانت تقف هنا دائمًا لفترة طويلة ، بينما كانت هيلين تمشي بجوارها مباشرةً دون إلقاء نظرة عليها.
“كيف حال مادلين؟” بعد الجلوس في منطقة الحديقة الصغيرة الوحيدة في المستشفى تحت الأرض بأكمله ، كان أول سؤال طرحه سو حول وضع مادلين.
عندما تلامس تيار الماء البارد والقوي مع البشرة البيضاء النقية والحساسة ، تناثرت حبات من الماء النقي إلى الخارج. جعل الماء البارد الذي بالكاد تجاوز نقطة التجمد بشرتها أكثر تعلمًا ، وجعل وعيها الذي كان بالفعل بطيئًا للغاية يصبح حادًا مرة أخرى.
بالمقارنة مع سو الذي كان جسده مغطى بطبقة واقية ، بدت بيبروس وكأنها كانت أفضل بكثير. ولم يتبقى حتى أدنى ندبة على سطح جسدها. كانت ترتدي ملابس غير رسمية ، وتلاشت نية القتل خاصتها تمامًا. بدت وكأنها مجرد سيدة شابة مكتئبة بعض الشيء. كان من المستحيل ربطها الحالية بجلاد قسم المحاكمات الذي ذبح بلا رحمة عددًا لا يحصى من الأفراد.
نظر سو إلى يديه فقط ، إلى أصابعه العشرة الطويلة والشاحبة ، كما لو أنه لم يسمع الجملة الأخيرة على الإطلاق.
“صاحبة الجلالة بالفعل … دخلت الراحة الأبدية.” اختارت بيبروس كلماتها بعناية ، لذلك تحدثت ببطء شديد. “سبب مجيئي إلى هنا هو تمرير أمر لاناكسيس الخاص بها. نية الإمبراطورة هي أنه بعد أن تستعيد قوتك تمامًا ، ستقوم بترتيب لقاء لك مع صاحبة الجلالة مادلين “.
ضغطت هيلين على جدار الحمام ، ثم توقفت المياه المتدفقة من جميع الجهات. عندما خرجت من الحمام ، تسببت البرودة المفرطة في جعل شفاه هيلين أرجوانية رمادية قليلاً. كانت هناك مرآة لكامل الجسم خارج الحمام. في كل مرة تخرج بيرسيفوني من الحمام ، كانت تقف هنا دائمًا لفترة طويلة ، بينما كانت هيلين تمشي بجوارها مباشرةً دون إلقاء نظرة عليها.
بقي سو صامتًا للحظة ، ثم سأل بهدوء ، “كيف انتهى الأمر بهذا الشكل؟”
بدلاً من ذلك ، وقفت بيبروس وقالت ، “عندما تقابل الإمبراطورة ، ستفهم الإجابة بشكل طبيعي. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يمكنني إخبارك بأي شيء. عندما تستعيد قوتك ، اتصل بي ، وسوف أحضرك لمقابلة الإمبراطورة. هيلين لديها تفاصيل الاتصال الخاصة بي “.
وقفت هيلين أمام الرمح القصير وعبست. فتشت بعناية هذا الرمح القصير الذي رأته بالفعل مرات لا تحصى من قبل. في الواقع ، كان بسيطا للغاية ، تم تجميعه معًا من ثلاثة أعمدة معدنية. في أحد طرفيه كان هناك سكين عسكري قصير يستخدم كرأس الرمح. بصرف النظر عن كونه قويًا ، لم يكن هناك أي إحساس بالاتقان. بالإضافة إلى ذلك ، من القوة الهائلة التي شهدتها ، تم تشويه الرمح بالكامل. كانت هناك أيضًا آثار يدوية بارزة على طرفي الرمح.
قبل المغادرة ، استدارت بيبروس فجأة ، مضيفة بسرعة ، “قبل مقابلة الإمبراطورة ، كلما زادت قدراتك ، كان ذلك أفضل!”
في هذا الصدد ، تخلى عن بيرسيفوني حقًا ، خاصة بعد أن اقتربوا للتو من خطوة أقرب ، على الرغم من أن العملية التي تشكلت من خلالها هذه العلاقة الوثيقة لم تتبع تمامًا ما تمناه سو.
نظر سو إلى يديه فقط ، إلى أصابعه العشرة الطويلة والشاحبة ، كما لو أنه لم يسمع الجملة الأخيرة على الإطلاق.
بعد ثمانية أيام ، انتهت أخيرًا العلاجات الجراحية التي لا نهاية لها. بعد الانتهاء من ربط الجرح النهائي ، على الرغم من أنها كانت مدعومة بحقن المنشطات والمغذيات ، ما زالت هيلين تشعر بدوخة مؤقتة. أعطتها آلات العلاج المصغرة التي تتحرك في المختبر حقنة طارئة ، وعندها فقط استعادت حواسها ببطء.
اصطدام!
بقي سو صامتًا للحظة ، ثم سأل بهدوء ، “كيف انتهى الأمر بهذا الشكل؟”
عندما تلامس تيار الماء البارد والقوي مع البشرة البيضاء النقية والحساسة ، تناثرت حبات من الماء النقي إلى الخارج. جعل الماء البارد الذي بالكاد تجاوز نقطة التجمد بشرتها أكثر تعلمًا ، وجعل وعيها الذي كان بالفعل بطيئًا للغاية يصبح حادًا مرة أخرى.
عندما تلامس تيار الماء البارد والقوي مع البشرة البيضاء النقية والحساسة ، تناثرت حبات من الماء النقي إلى الخارج. جعل الماء البارد الذي بالكاد تجاوز نقطة التجمد بشرتها أكثر تعلمًا ، وجعل وعيها الذي كان بالفعل بطيئًا للغاية يصبح حادًا مرة أخرى.
ضغطت هيلين على جدار الحمام ، ثم توقفت المياه المتدفقة من جميع الجهات. عندما خرجت من الحمام ، تسببت البرودة المفرطة في جعل شفاه هيلين أرجوانية رمادية قليلاً. كانت هناك مرآة لكامل الجسم خارج الحمام. في كل مرة تخرج بيرسيفوني من الحمام ، كانت تقف هنا دائمًا لفترة طويلة ، بينما كانت هيلين تمشي بجوارها مباشرةً دون إلقاء نظرة عليها.
عندما تلامس تيار الماء البارد والقوي مع البشرة البيضاء النقية والحساسة ، تناثرت حبات من الماء النقي إلى الخارج. جعل الماء البارد الذي بالكاد تجاوز نقطة التجمد بشرتها أكثر تعلمًا ، وجعل وعيها الذي كان بالفعل بطيئًا للغاية يصبح حادًا مرة أخرى.
كانت ملابس هيلين بسيطة في الأسلوب دون أي زينة. حتى ملابسها الداخلية كانت هي الطراز الأساسي والقديم. ومع ذلك ، عندما كانت ترتدي ملابسها الداخلية ، توقفت هيلين للحظة ونظرت إلى ملابسها الداخلية التي من الواضح أنها كانت كبيرة جدًا. ثم ألقت بهم جانبًا وجلبت زوجًا من الملابس الداخلية الاحتياطية. كان شكلها نحيفًا بعض الشيء ، وكان ذراعها الأيسر العلوي وجانبي فخذيها يحتويان على العديد من ثقوب الحقن الحمراء التي كانت ملحوظة بشكل خاص. التقطت هيلين المحقنة من الرف وطعنتها في داخل فخذها الأيمن ، وحقنت الدواء المنشط والمغذي في مجرى دمها. قبل تفريغ المحقنة ، أضافت القوة الطبية القوية بالفعل بعض الألوان إلى وجه هيلين. عندما ارتدت ملابسها ، بدت هيلين طبيعية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل المغادرة ، استدارت بيبروس فجأة ، مضيفة بسرعة ، “قبل مقابلة الإمبراطورة ، كلما زادت قدراتك ، كان ذلك أفضل!”
بعد أن مرت عبر الممر الطويل والعميق ، اتجهت إلى طابقين ومرت عبر حاجز أمان لتدخل مختبرًا مكدسًا عالياً بجميع أنواع الأدوات. في وسط المختبر طار رمح قصير خشن منحني. كانت الصورة لشخصين يتقاتلان حاليًا. يمكن للمرء أن يقول أنه كان سو ، وعلى الجانب الآخر كان جايل الذي كان أقوى عدة مرات. داخل الصورة ، أمسك سو بالرمح القصير ، وحاليا قام باختراقه ببطء في صدر جايل ، مما تسبب في إصابة اخترقت جسده مباشرة.
بعد ثمانية أيام ، انتهت أخيرًا العلاجات الجراحية التي لا نهاية لها. بعد الانتهاء من ربط الجرح النهائي ، على الرغم من أنها كانت مدعومة بحقن المنشطات والمغذيات ، ما زالت هيلين تشعر بدوخة مؤقتة. أعطتها آلات العلاج المصغرة التي تتحرك في المختبر حقنة طارئة ، وعندها فقط استعادت حواسها ببطء.
كانت ثماني شاشات تطفو حولها ، وكانت البيانات تنعش كما لو كانت قد جن جنونها.
وقفت هيلين أمام الرمح القصير وعبست. فتشت بعناية هذا الرمح القصير الذي رأته بالفعل مرات لا تحصى من قبل. في الواقع ، كان بسيطا للغاية ، تم تجميعه معًا من ثلاثة أعمدة معدنية. في أحد طرفيه كان هناك سكين عسكري قصير يستخدم كرأس الرمح. بصرف النظر عن كونه قويًا ، لم يكن هناك أي إحساس بالاتقان. بالإضافة إلى ذلك ، من القوة الهائلة التي شهدتها ، تم تشويه الرمح بالكامل. كانت هناك أيضًا آثار يدوية بارزة على طرفي الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من برودة هيلين ، عرف سو أنه لا يستطيع الحصول على أي شيء آخر منها. كان بإمكانه فقط الانتظار بهدوء حتى تتعافى إصاباته. كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن يعرفها ، لدرجة أنه لم يكن يعرف حتى كيف انتهى به المطاف في مختبر هيلين. ومع ذلك ، الآن لم يكن الوقت المناسب للشعور بالاندفاع. كان لا يزال ضعيفًا للغاية. بعد الحديث عن كل هذا ، أصبح وعيه فجأة ضبابيًا ، ثم فقد وعيه مرة أخرى.
تقلصت حواجب هيلين أكثر فأكثر. قيمت بهدوء القوة اللازمة لتحقيق هذه النتائج ، ولكن بعد إنتاج أكثر من عشرة نماذج ، كانت النتائج النهائية في كل مرة أعلى بكثير مما يمكن أن يحققه سو. كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما فكر المرء في كيفية تسبب أداة حادة في إحداث مثل هذا الضرر الجسيم. كان ينبغي إضافة عدد قليل من تطبيقات القوة الأخرى عالية المستوى ، ولكن هذه كلها قدرات فقط أولئك الذين خضعوا لتقوية القوة إلى المستوى السابع يمكنهم إنتاجها. كان من الواضح أن سو كان لا يزال بعيدا عن الوصول إلى هذه المرحلة.
فيما يتعلق بمسألة مادلين ، لم يكن لدى سو حقًا أي طريقة لشرح نفسه. لقد أراد في الأصل فقط إلقاء نظرة على مدينة المحاكمات ، ولكن بعد اكتشاف الامر، قرر بحزم بدء هذا الصراع دون أمل في العودة حيًا.
بعد الوقوف لمدة نصف ساعة ، أصبح وجه هيلين شاحبًا مرة أخرى. مرة أخرى ، تم رفض نموذج آخر. ومع ذلك ، لم تشعر بالاكتئاب ، لأن أي بحث يتعلق بجسم الإنسان كان صعبًا ، وكانت الألغاز المخبأة في جسد سو أكثر بكثير من الألغاز الخاصة بشخص عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال مادلين؟” بعد الجلوس في منطقة الحديقة الصغيرة الوحيدة في المستشفى تحت الأرض بأكمله ، كان أول سؤال طرحه سو حول وضع مادلين.
بعد إنشاء نموذج آخر ، سلمت هيلين بحر معالجة البيانات إلى نظام الكمبيوتر. عادت هي نفسها إلى المختبر المركزي وقبلت مكالمة بيرسيفوني.
“صاحبة الجلالة بالفعل … دخلت الراحة الأبدية.” اختارت بيبروس كلماتها بعناية ، لذلك تحدثت ببطء شديد. “سبب مجيئي إلى هنا هو تمرير أمر لاناكسيس الخاص بها. نية الإمبراطورة هي أنه بعد أن تستعيد قوتك تمامًا ، ستقوم بترتيب لقاء لك مع صاحبة الجلالة مادلين “.
بدلاً من ذلك ، وقفت بيبروس وقالت ، “عندما تقابل الإمبراطورة ، ستفهم الإجابة بشكل طبيعي. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يمكنني إخبارك بأي شيء. عندما تستعيد قوتك ، اتصل بي ، وسوف أحضرك لمقابلة الإمبراطورة. هيلين لديها تفاصيل الاتصال الخاصة بي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال مادلين؟” بعد الجلوس في منطقة الحديقة الصغيرة الوحيدة في المستشفى تحت الأرض بأكمله ، كان أول سؤال طرحه سو حول وضع مادلين.
وقفت هيلين أمام الرمح القصير وعبست. فتشت بعناية هذا الرمح القصير الذي رأته بالفعل مرات لا تحصى من قبل. في الواقع ، كان بسيطا للغاية ، تم تجميعه معًا من ثلاثة أعمدة معدنية. في أحد طرفيه كان هناك سكين عسكري قصير يستخدم كرأس الرمح. بصرف النظر عن كونه قويًا ، لم يكن هناك أي إحساس بالاتقان. بالإضافة إلى ذلك ، من القوة الهائلة التي شهدتها ، تم تشويه الرمح بالكامل. كانت هناك أيضًا آثار يدوية بارزة على طرفي الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوقوف لمدة نصف ساعة ، أصبح وجه هيلين شاحبًا مرة أخرى. مرة أخرى ، تم رفض نموذج آخر. ومع ذلك ، لم تشعر بالاكتئاب ، لأن أي بحث يتعلق بجسم الإنسان كان صعبًا ، وكانت الألغاز المخبأة في جسد سو أكثر بكثير من الألغاز الخاصة بشخص عادي.
ضغطت هيلين على جدار الحمام ، ثم توقفت المياه المتدفقة من جميع الجهات. عندما خرجت من الحمام ، تسببت البرودة المفرطة في جعل شفاه هيلين أرجوانية رمادية قليلاً. كانت هناك مرآة لكامل الجسم خارج الحمام. في كل مرة تخرج بيرسيفوني من الحمام ، كانت تقف هنا دائمًا لفترة طويلة ، بينما كانت هيلين تمشي بجوارها مباشرةً دون إلقاء نظرة عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات