الحب والغفران
الفصل 19.7 – الحب والغفران
أومأت المرأة برأسها بصعوبة بالغة ، تسببت هذه الحركة الصغيرة في فتح إصابات قليلة بين أطراف أصابع سو. نزل حوض التدريب ، وعاد صوت الخفقان إلى موضعه الأصلي. لم تعد قادرة على رفع حوض التدريب الثقيل هذا.
في هذه الأثناء ، كانت هذه المرأة امام سو تبدو وكأنها جنرال كامل ، وبلغت درجة التشابه 99٪. كانت النواة هي كل شيء ، وكانت النواة في جسدها تمتلك أعلى مستوى من الذكاء بمفردها. بشكل طبيعي ، لم يكن الجنرال بحاجة إلى دماغ ، فقد كان لديه فقط اثني عشر أو أكثر من مائة نوى ذكاء منتشرة في جميع أنحاء جسمه بالكامل حسب حاجة جسمه.
“أطلق سراحه ، وكل هذا لك.” لم تكن المرأة تفاوض ، بل كانت تتوسل.
لم يرد سو ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط إدراكه ، وسكبه على جسد المرأة مثل مجرى مائي ، ثم تسرب إلى الداخل. ارتجف جسد المرأة بالكامل ، وجمع الطاقة بشكل غريزي لمقاومة ادراك سو ، لكنها تنهدت الصعداء ، وأجبرت جسدها على الاسترخاء التام ، وكشفت كل أسرارها العقلية والجسدية امام سو.
“نعم.” أجابت المرأة.
إذا نظر المرء إليها فقط من الخارج ، فقد كانت أنثى بشرية جميلة تمامًا ، وجسدها المكشوف مليء بالجاذبية الجنسية والطاقة ، وأرجلها الطويلة والقوية تجعل الآخرين يفقدون أنفسهم في أفكارهم الجامحة والخيالية. لقد حافظت على جميع الخصائص الأنثوية البشرية ، لكن داخل جسدها ، تكوينه وتنظيمه ، كان بالفعل مختلفًا تمامًا. لم يكن هناك أقصى قدر من التحسين على خصائصها الأنثوية فحسب ، بل كانت أعضائها الداخلية مختلفة تمامًا. من هذا التكوين ، كان هناك العديد من أوجه التشابه بينها وبين سو.
الفصل 19.7 – الحب والغفران
لم يرد سو ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط إدراكه ، وسكبه على جسد المرأة مثل مجرى مائي ، ثم تسرب إلى الداخل. ارتجف جسد المرأة بالكامل ، وجمع الطاقة بشكل غريزي لمقاومة ادراك سو ، لكنها تنهدت الصعداء ، وأجبرت جسدها على الاسترخاء التام ، وكشفت كل أسرارها العقلية والجسدية امام سو.
كان هذا أيضًا سبب عدم إرخاء سو ليده اليمنى التي كانت تمسك برقبتها. من وجهة نظر سو ، كانت هذه المرأة مخلوقًا قتاليًا خطيرًا للغاية ، وشكلًا من أشكال الحياة المصنفة له خصائص مماثلة له ، فضلاً عن كونه عدوًا كبيرًا كان عليه التعامل معه باستخدام كامل انتباهه ، ودرجة الخطر التي تتجاوز باندورا ، فقط أقل قليلاً من الرسول في ترتيب أولويات سو.
من منظور الجنرال ، كان أداء هذه المرأة غريبًا للغاية. في ظل الظروف التي لم يكن فيها أي أهمية خاصة ، على سبيل المثال حماية السيد ، لن تنفذ النواة أمر التدمير الذاتي.
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
نبض قلب سو سريعا على الفور!
نبض قلب سو سريعا على الفور!
نواة!
على الرغم من أنه توقع ذلك قليلاً بالفعل ، عندما شعر بالنواة حقًا ، لا يزال سو يجد صعوبة في قمع عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال سو لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك أصبحت عيناه أكثر برودة.” اذا أطلقي سراح ذكرياتك.”
حدق سو في هذه المرأة ، ثم قالت ببطء ، “أنت” جنرال”.
على الرغم من أنه توقع ذلك قليلاً بالفعل ، عندما شعر بالنواة حقًا ، لا يزال سو يجد صعوبة في قمع عواطفه.
“أنا لست فقط” جنرال”، بل أنا أيضًا” مفتاح “.” أجابت المرأة.
حدق سو في هذه المرأة ، ثم قالت ببطء ، “أنت” جنرال”.
“أطلق سراحه ، وكل هذا لك.” لم تكن المرأة تفاوض ، بل كانت تتوسل.
جنرال ومفتاح ، تم نطق هاتين الكلمتين باستخدام لغة بيسيندل.
نبض قلب سو سريعا على الفور!
فُتحت نواة جسد المرأة ببطء. امام ادراك سو ، ظهرت عدة مئات من شظايا الجينات. بعد تحليل موجز ، عرف سو بالفعل أن هذه الشظايا الجينية كانت على وجه التحديد القطع الحاسمة التي أكملت وحوش المستنقعات والمهندسين العسكريين وجينوم التنين المجزأ. والأهم من ذلك أن جسد المرأة كان يفتقر بالمثل إلى أكثر من مائة شظية حاسمة ، كما أنها كانت موجودة في أعماق النواة! علاوة على ذلك ، مع تزايد عدد الشظايا الجينية ، ازدادت أنواع الأسلحة البيولوجية التي ظهرت امام سو أكثر فأكثر ، وكثير منها لم يره سو من قبل. كان هناك عدد غير قليل من الأسلحة البيولوجية التي كانت أقوى من التنين.
لم يرد سو ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط إدراكه ، وسكبه على جسد المرأة مثل مجرى مائي ، ثم تسرب إلى الداخل. ارتجف جسد المرأة بالكامل ، وجمع الطاقة بشكل غريزي لمقاومة ادراك سو ، لكنها تنهدت الصعداء ، وأجبرت جسدها على الاسترخاء التام ، وكشفت كل أسرارها العقلية والجسدية امام سو.
فقط عندما تنكسر النواة تمامًا ، يمكن للمرء الحصول على “المفتاح” الحقيقي.
كان هذا هو “المفتاح” الذي كانت تتحدث عنه هذه المرأة. عندما حصل المرء على “المفتاح” ، كان يعادل الحصول على ترسانة بيولوجية كاملة. طالما كانت هناك معدات مناسبة وموارد وافرة ، يمكن لسو أن ينشئ على الفور جيشًا بيولوجيًا خاصًا به!
“أطلق سراحه ، وكل هذا لك.” لم تكن المرأة تفاوض ، بل كانت تتوسل.
ادعه يذهب؟ لقد فهم سو نوايا المرأة ، لم يكن هذا الأمر بسيطًا كما يبدو على السطح. كانت هذه المئات من القطع الجينية الثمينة للغاية مثل الكنز الموجود في صندوق الكنز ، لم تكشف حاليًا سوى زاوية من خلال صدع. كانت جميع ألغاز الصور الجينية تفتقد الجزء الأكثر أهمية ؛ كانت تلك النواة.
من منظور الجنرال ، كان أداء هذه المرأة غريبًا للغاية. في ظل الظروف التي لم يكن فيها أي أهمية خاصة ، على سبيل المثال حماية السيد ، لن تنفذ النواة أمر التدمير الذاتي.
فقط عندما تنكسر النواة تمامًا ، يمكن للمرء الحصول على “المفتاح” الحقيقي.
إذا نظر المرء إليها فقط من الخارج ، فقد كانت أنثى بشرية جميلة تمامًا ، وجسدها المكشوف مليء بالجاذبية الجنسية والطاقة ، وأرجلها الطويلة والقوية تجعل الآخرين يفقدون أنفسهم في أفكارهم الجامحة والخيالية. لقد حافظت على جميع الخصائص الأنثوية البشرية ، لكن داخل جسدها ، تكوينه وتنظيمه ، كان بالفعل مختلفًا تمامًا. لم يكن هناك أقصى قدر من التحسين على خصائصها الأنثوية فحسب ، بل كانت أعضائها الداخلية مختلفة تمامًا. من هذا التكوين ، كان هناك العديد من أوجه التشابه بينها وبين سو.
دعه يذهب ، وستبقى في الخلف. كان هذا اقتراحها.
يمثل “الجنرال” بلغة بيسيندل أقوى سلاح بيولوجي. لم تكن تتمتع دائمًا بأكبر قوة قتالية ، ولكنها يمكن أن تتكيف مع أي بيئة تقريبًا ، فضلاً عن امتلاكها إمكانات نمو لا نهاية لها ، على أساس وجود طاقة وافرة. تم تجهيز الجنرال في وقت واحد بذكاء عالي المستوى ، القائد الطبيعي لجيش بيولوجي.
“يجب أن تفهمِ ما يعنيه هذا.” تحدث سو بنبرة غير مبالية.
الجنرال كان النواة ، وجهان من نفس الجسم. بعد فقدان النواة ، سيختفي الجنرال أيضًا عندئذٍ.
لم تكن مادلين جنرالًا ، فجسدها يقمع بقوة سلطة النواة ، ويحولها تمامًا إلى عضو مزود بالطاقة بدلاً من القلب. كان سيرفاناس قريبًا من الجنرال ، النواة في جسده جوهر حياته ، كما كان يتمتع بمستوى ذكاء منخفض. في مواقف معينة ، على سبيل المثال ، عندما يهدد سو ، فإن النواة ستسيطر على أعلى مستوى من السلطة في الجسم.
في هذه الأثناء ، كانت هذه المرأة امام سو تبدو وكأنها جنرال كامل ، وبلغت درجة التشابه 99٪. كانت النواة هي كل شيء ، وكانت النواة في جسدها تمتلك أعلى مستوى من الذكاء بمفردها. بشكل طبيعي ، لم يكن الجنرال بحاجة إلى دماغ ، فقد كان لديه فقط اثني عشر أو أكثر من مائة نوى ذكاء منتشرة في جميع أنحاء جسمه بالكامل حسب حاجة جسمه.
نبض قلب سو سريعا على الفور!
من منظور الجنرال ، كان أداء هذه المرأة غريبًا للغاية. في ظل الظروف التي لم يكن فيها أي أهمية خاصة ، على سبيل المثال حماية السيد ، لن تنفذ النواة أمر التدمير الذاتي.
يمثل “الجنرال” بلغة بيسيندل أقوى سلاح بيولوجي. لم تكن تتمتع دائمًا بأكبر قوة قتالية ، ولكنها يمكن أن تتكيف مع أي بيئة تقريبًا ، فضلاً عن امتلاكها إمكانات نمو لا نهاية لها ، على أساس وجود طاقة وافرة. تم تجهيز الجنرال في وقت واحد بذكاء عالي المستوى ، القائد الطبيعي لجيش بيولوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تفهمِ ما يعنيه هذا.” تحدث سو بنبرة غير مبالية.
“نعم.” أجابت المرأة.
فُتحت نواة جسد المرأة ببطء. امام ادراك سو ، ظهرت عدة مئات من شظايا الجينات. بعد تحليل موجز ، عرف سو بالفعل أن هذه الشظايا الجينية كانت على وجه التحديد القطع الحاسمة التي أكملت وحوش المستنقعات والمهندسين العسكريين وجينوم التنين المجزأ. والأهم من ذلك أن جسد المرأة كان يفتقر بالمثل إلى أكثر من مائة شظية حاسمة ، كما أنها كانت موجودة في أعماق النواة! علاوة على ذلك ، مع تزايد عدد الشظايا الجينية ، ازدادت أنواع الأسلحة البيولوجية التي ظهرت امام سو أكثر فأكثر ، وكثير منها لم يره سو من قبل. كان هناك عدد غير قليل من الأسلحة البيولوجية التي كانت أقوى من التنين.
ما زال سو لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك أصبحت عيناه أكثر برودة.” اذا أطلقي سراح ذكرياتك.”
“يجب أن تفهمِ ما يعنيه هذا.” تحدث سو بنبرة غير مبالية.
حدقت المرأة بهدوء للحظة. ومع ذلك ، عرفت أنه ليس لديها خيار آخر. أغمضت عينيها ببطء ، انزلق خطان من الدموع الارجوانية على خديها. استرخى جسدها مرة أخرى ، وأصبحت مخالبها التي كانت في الأصل متوترة من العصبية تتساقط واحدة تلو الأخرى أيضًا.
نواة!
دخلت مادلين وسيرفاناس الصالة دون علم متى ، ووقفوا خلف سو. عندما رأوا هذا المكان ، ربما لأن كلاهما كان لهما نواة ، اتخذ سيرفاناس خطوة إلى الأمام ، يريد أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، كانت يد مادلين موضوعة بالفعل على كتفه ، مما أوقفه.
تم إطلاق خلايا عصبية جديدة من إبر اللحم التي تم إدخالها في جسم المرأة ، لتشكيل شبكة عصبية مؤقتة تربط سو والمرأة معًا. في تلك اللحظة ، اندلع صوت هدير فجأة في دماغ سو ، ومشاهد لا حصر لها تغمر ذكرياته مثل البحر!
كان هذا أيضًا سبب عدم إرخاء سو ليده اليمنى التي كانت تمسك برقبتها. من وجهة نظر سو ، كانت هذه المرأة مخلوقًا قتاليًا خطيرًا للغاية ، وشكلًا من أشكال الحياة المصنفة له خصائص مماثلة له ، فضلاً عن كونه عدوًا كبيرًا كان عليه التعامل معه باستخدام كامل انتباهه ، ودرجة الخطر التي تتجاوز باندورا ، فقط أقل قليلاً من الرسول في ترتيب أولويات سو.
كان هذا أيضًا سبب عدم إرخاء سو ليده اليمنى التي كانت تمسك برقبتها. من وجهة نظر سو ، كانت هذه المرأة مخلوقًا قتاليًا خطيرًا للغاية ، وشكلًا من أشكال الحياة المصنفة له خصائص مماثلة له ، فضلاً عن كونه عدوًا كبيرًا كان عليه التعامل معه باستخدام كامل انتباهه ، ودرجة الخطر التي تتجاوز باندورا ، فقط أقل قليلاً من الرسول في ترتيب أولويات سو.
حدق سو في هذه المرأة ، ثم قالت ببطء ، “أنت” جنرال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال سو لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك أصبحت عيناه أكثر برودة.” اذا أطلقي سراح ذكرياتك.”
حدقت المرأة بهدوء للحظة. ومع ذلك ، عرفت أنه ليس لديها خيار آخر. أغمضت عينيها ببطء ، انزلق خطان من الدموع الارجوانية على خديها. استرخى جسدها مرة أخرى ، وأصبحت مخالبها التي كانت في الأصل متوترة من العصبية تتساقط واحدة تلو الأخرى أيضًا.
دخلت مادلين وسيرفاناس الصالة دون علم متى ، ووقفوا خلف سو. عندما رأوا هذا المكان ، ربما لأن كلاهما كان لهما نواة ، اتخذ سيرفاناس خطوة إلى الأمام ، يريد أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، كانت يد مادلين موضوعة بالفعل على كتفه ، مما أوقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت المرأة بهدوء للحظة. ومع ذلك ، عرفت أنه ليس لديها خيار آخر. أغمضت عينيها ببطء ، انزلق خطان من الدموع الارجوانية على خديها. استرخى جسدها مرة أخرى ، وأصبحت مخالبها التي كانت في الأصل متوترة من العصبية تتساقط واحدة تلو الأخرى أيضًا.
إذا نظر المرء إليها فقط من الخارج ، فقد كانت أنثى بشرية جميلة تمامًا ، وجسدها المكشوف مليء بالجاذبية الجنسية والطاقة ، وأرجلها الطويلة والقوية تجعل الآخرين يفقدون أنفسهم في أفكارهم الجامحة والخيالية. لقد حافظت على جميع الخصائص الأنثوية البشرية ، لكن داخل جسدها ، تكوينه وتنظيمه ، كان بالفعل مختلفًا تمامًا. لم يكن هناك أقصى قدر من التحسين على خصائصها الأنثوية فحسب ، بل كانت أعضائها الداخلية مختلفة تمامًا. من هذا التكوين ، كان هناك العديد من أوجه التشابه بينها وبين سو.
أومأت المرأة برأسها بصعوبة بالغة ، تسببت هذه الحركة الصغيرة في فتح إصابات قليلة بين أطراف أصابع سو. نزل حوض التدريب ، وعاد صوت الخفقان إلى موضعه الأصلي. لم تعد قادرة على رفع حوض التدريب الثقيل هذا.
“أطلق سراحه ، وكل هذا لك.” لم تكن المرأة تفاوض ، بل كانت تتوسل.
الترجمة: Hunter
على الرغم من أنه توقع ذلك قليلاً بالفعل ، عندما شعر بالنواة حقًا ، لا يزال سو يجد صعوبة في قمع عواطفه.
إذا نظر المرء إليها فقط من الخارج ، فقد كانت أنثى بشرية جميلة تمامًا ، وجسدها المكشوف مليء بالجاذبية الجنسية والطاقة ، وأرجلها الطويلة والقوية تجعل الآخرين يفقدون أنفسهم في أفكارهم الجامحة والخيالية. لقد حافظت على جميع الخصائص الأنثوية البشرية ، لكن داخل جسدها ، تكوينه وتنظيمه ، كان بالفعل مختلفًا تمامًا. لم يكن هناك أقصى قدر من التحسين على خصائصها الأنثوية فحسب ، بل كانت أعضائها الداخلية مختلفة تمامًا. من هذا التكوين ، كان هناك العديد من أوجه التشابه بينها وبين سو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات