ريشة الشمس الإلهية
ريشة الشمس الإلهية
كانت هذه الكلمات الأخيرة للأصفر الكبير قبل أن يختفي مع المرآة ، كما لو لم يكونوا هناك أبدًا.
“الأرض المقفرة القديمة ، الأصفر الكبير ، بالتأكيد سآتي من أجلك ، عليك فقط أن تنتظرني. “قال جيانغ تشن بحزم .
“الأصفر الكبير !”
“جيانغ تشن ، سَلِّم ريشة الشمس الإلهية ويمكنني أنْ أحفظ حياتك اليوم.”
جيانغ تشن صرخ بصوت أجش . في هذه اللحظة ، انهمرت الدموع على وجهه. كان قلبه على وشك التوقف عن النبض. كان يشعر بالحزن مدفونًا في أعماق قلب الأصفر الكبير. كل ذكرياته مع الأصفر الكبير كانت تظهر في رأسه بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل جيانغ تشن كل التهديدات. كانت ريشة الشمس الإلهية ترتد في يده بشكل مستمر ، ويبدو أنها على وشك التحرر من قبضته. بعجالة عمم نيران الشمس ولفها بالنار . توقفت الريشة الإلهية عن الحركة وأقامت علاقة دقيقة مع جيانغ تشن ، كما لو كانت تشعر بالتشي من أصلها.
لن تعرف أبدًا مدى أهمية شيء ما أو شخص ما حتى تفقده. في الوقت الحالي ، كان جيانغ تشن حزينًا ومستاءً.
في هذه اللحظة ، أصبحت معظم عيونهم حمراء بالفعل. كان الجشع والرغبة بداخلهم يقوض وعيهم. تمامًا مثل ما قاله تشانغ يولانغ ، أظهرت المشاهد في المرآة الألف العظيمة لهم بوضوح أنَّ العديد من السياديين العظماء قد ماتوا هناك. أي شخص يحاول منعهم من دخول المنطقة سيصبح عدوًا عامًا.
شعر فجأة أنه فقد الأصفر الكبير بالفعل. الآن فقط أدرك أن الأصفر الكبير كان جزءًا لا غنى عنه في حياته. كانت حياته المتبقية ستصبح قاتمة بدونه.
ريشة الشمس الإلهية كانت هذه الكلمات الأخيرة للأصفر الكبير قبل أن يختفي مع المرآة ، كما لو لم يكونوا هناك أبدًا.
خفض رأسه. بصرف النظر عن الريشة الغامضة في يده ، كان هناك أيضًا تعويذة روحية. كان يعلم أن هذا كان آخر شيء أعطاه إياه الأصفر الكبير. كان هذا هو الدليل الوحيد الذي كان لديه في العثور على الأصفر الكبير في المستقبل.
كانت الريشة ذهبية اللون. كان هناك خصلة من اللهب على سطحها . اللهب هو نيران الشمس والريشة هي ريشة الشمس الإلهية ، وهي ريشة جُردت من مروحة الريشة الذهبية. كان طولها 3 أمتار ووزنها آلاف الكيلوجرامات في يد جيانغ تشن.
ثم احتفظ بالتعويذة بحذر شديد في باغودا التنين السلف .
“جيانغ تشن ، حتى المرآة الألف العظيمة وريشة الشمس الإلهية ظهرت. يجب أن يكون هناك كنز أكبر في العشيرة الذهبية. لقد سقط العديد من السياديين العظماء هناك منذ دهور. الآن وقد ظهرت العشيرة مرة أخرى ، يجب أن يكون الداخل مليئًا بالكنوز. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك إيقافنا؟ ” صرخ تشانغ يولانغ.
“الأرض المقفرة القديمة ، الأصفر الكبير ، بالتأكيد سآتي من أجلك ، عليك فقط أن تنتظرني. “قال جيانغ تشن بحزم .
“لقد ذهب إلى مكان بعيد جدًا. لا تقلق. سوف نلتقي مرة أخرى “. ابتسم جيانغ تشن ، ثم حول نظره إلى الريشة .
ماذا وأين ، المكان لم يكن مهمًا حقًا ، لأنه سيكتشف ذلك عاجلاً أم آجلاً. لقد احتفظ الأصفر الكبير بالكثير من الأسرار عنه لأنه لا يزال لديه الكثير ليلحق به من حيث التدريب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل جيانغ تشن كل التهديدات. كانت ريشة الشمس الإلهية ترتد في يده بشكل مستمر ، ويبدو أنها على وشك التحرر من قبضته. بعجالة عمم نيران الشمس ولفها بالنار . توقفت الريشة الإلهية عن الحركة وأقامت علاقة دقيقة مع جيانغ تشن ، كما لو كانت تشعر بالتشي من أصلها.
حتى الآن ، لم يكن هناك أي أخبار عن يان تشين يو ، بينما اختفت وو نينغ تشو مع ميراث الإمبراطورة شياو ياو ، والآن تركه الأصفر الكبير أيضًا. كل هذا جعل جيانغ تشن يشعر بالاكتئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت . ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“الصغير تشن ، إلى أين ذهب الأصفر الكبير؟”
*طنين … * * طنين … *
جاء هان يان و الطاغية إلى جانب جيانغ تشن وسألوا. لقد مروا أيضًا بتجربة الحياة والموت مع الأصفر الكبير. الآن بعد أن غادر الأصفر الكبير ، شعروا بشكل طبيعي أن قلبهم كان يغرق.
…………… ..
“لقد ذهب إلى مكان بعيد جدًا. لا تقلق. سوف نلتقي مرة أخرى “. ابتسم جيانغ تشن ، ثم حول نظره إلى الريشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغير تشن ، إلى أين ذهب الأصفر الكبير؟”
كانت الريشة ذهبية اللون. كان هناك خصلة من اللهب على سطحها . اللهب هو نيران الشمس والريشة هي ريشة الشمس الإلهية ، وهي ريشة جُردت من مروحة الريشة الذهبية. كان طولها 3 أمتار ووزنها آلاف الكيلوجرامات في يد جيانغ تشن.
ريشة الشمس الإلهية كانت هذه الكلمات الأخيرة للأصفر الكبير قبل أن يختفي مع المرآة ، كما لو لم يكونوا هناك أبدًا.
“إنها ريشة الشمس الإلهية. الكنز الذي في يد جيانغ تشن هو ريشة الشمس الإلهية التي جاءت من المرآة الألف العظيمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل مغادرة الأصفر الكبير ، كلفني بحراسة سلالة العشيرة الذهبية بأي ثمن. طالما أنا هنا ، فإن أي شخص يجرؤ على الاقتراب من البوابة سيموت “.
“صحيح. يجب أن تكون ريشة الشمس الإلهية ، التي جُردت من مروحة الريشة الذهبية. ريشة واحدة تساوي مدينة. ستكون هذه الرحلة مثمرة للغاية إذا تمكنت من الحصول عليها “.
جيانغ تشن صرخ بصوت أجش . في هذه اللحظة ، انهمرت الدموع على وجهه. كان قلبه على وشك التوقف عن النبض. كان يشعر بالحزن مدفونًا في أعماق قلب الأصفر الكبير. كل ذكرياته مع الأصفر الكبير كانت تظهر في رأسه بلا توقف.
“اقتلوا ، اقتلوا جيانغ تشن وأمسكوا بريشة الشمس الإلهية! إنه مجرد خبير في عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد ، إنه غير مؤهل للحصول عليها “.
في هذه اللحظة ، أصبحت معظم عيونهم حمراء بالفعل. كان الجشع والرغبة بداخلهم يقوض وعيهم. تمامًا مثل ما قاله تشانغ يولانغ ، أظهرت المشاهد في المرآة الألف العظيمة لهم بوضوح أنَّ العديد من السياديين العظماء قد ماتوا هناك. أي شخص يحاول منعهم من دخول المنطقة سيصبح عدوًا عامًا.
“ريشة الشمس الإلهية هي عنصر إلهي وجزء من سلاح سيادي منقطع النظير. فقط الأقوى لهم الحق في امتلاكها. ما الذي منح جيانغ تشن الحق في الحصول عليها؟ ”
المشهد الهادئ تحول فجأة إلى مشهدٍ فوضوي. لم يعرف أحد الطريقة التي استخدمها الأصفر الكبير لرمي الريشة الإلهية من المرآة. أدى هذا على الفور إلى إطلاق آلاف الموجات . هذا عنصر مقدس من العشيرة الذهبية. سوف يهتز الجميع بالتأكيد. من يستطيع التحكم في ريشة الشمس الإلهية سيكون قادرًا على غزو العالم على الفور.
…………… ..
كانت الريشة ذهبية اللون. كان هناك خصلة من اللهب على سطحها . اللهب هو نيران الشمس والريشة هي ريشة الشمس الإلهية ، وهي ريشة جُردت من مروحة الريشة الذهبية. كان طولها 3 أمتار ووزنها آلاف الكيلوجرامات في يد جيانغ تشن.
المشهد الهادئ تحول فجأة إلى مشهدٍ فوضوي. لم يعرف أحد الطريقة التي استخدمها الأصفر الكبير لرمي الريشة الإلهية من المرآة. أدى هذا على الفور إلى إطلاق آلاف الموجات . هذا عنصر مقدس من العشيرة الذهبية. سوف يهتز الجميع بالتأكيد. من يستطيع التحكم في ريشة الشمس الإلهية سيكون قادرًا على غزو العالم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل جيانغ تشن كل التهديدات. كانت ريشة الشمس الإلهية ترتد في يده بشكل مستمر ، ويبدو أنها على وشك التحرر من قبضته. بعجالة عمم نيران الشمس ولفها بالنار . توقفت الريشة الإلهية عن الحركة وأقامت علاقة دقيقة مع جيانغ تشن ، كما لو كانت تشعر بالتشي من أصلها.
تجاهل جيانغ تشن كل التهديدات. كانت ريشة الشمس الإلهية ترتد في يده بشكل مستمر ، ويبدو أنها على وشك التحرر من قبضته. بعجالة عمم نيران الشمس ولفها بالنار . توقفت الريشة الإلهية عن الحركة وأقامت علاقة دقيقة مع جيانغ تشن ، كما لو كانت تشعر بالتشي من أصلها.
ماذا وأين ، المكان لم يكن مهمًا حقًا ، لأنه سيكتشف ذلك عاجلاً أم آجلاً. لقد احتفظ الأصفر الكبير بالكثير من الأسرار عنه لأنه لا يزال لديه الكثير ليلحق به من حيث التدريب .
ومع ذلك ، فقد شعر أنه على الرغم من أنه يمكنه الحصول على اعتراف ريشة الشمس الإلهية ، إلَّا أنَّه سيكون من الصعب جدًا ممارسة قوتها الحقيقية التي تزن أكثر من طن. ولكن مرة أخرى ، في هذه اللحظة ، تم تنشيط العلامة الخالدة التي كانت مختبئة بصمت داخل بحر التشي الخاص به مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغير تشن ، إلى أين ذهب الأصفر الكبير؟”
لقد اندهش من أنَّ الريشة الإلهية هي التي نشطت العلامة الخالدة. يجب على المرء أن يعرف أنها ظلت هادئة منذ أن صعد إلى العالم الخالد.
“ريشة الشمس الإلهية هي عنصر إلهي وجزء من سلاح سيادي منقطع النظير. فقط الأقوى لهم الحق في امتلاكها. ما الذي منح جيانغ تشن الحق في الحصول عليها؟ ”
*طنين … * * طنين … *
“جيانغ تشن ، حتى المرآة الألف العظيمة وريشة الشمس الإلهية ظهرت. يجب أن يكون هناك كنز أكبر في العشيرة الذهبية. لقد سقط العديد من السياديين العظماء هناك منذ دهور. الآن وقد ظهرت العشيرة مرة أخرى ، يجب أن يكون الداخل مليئًا بالكنوز. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك إيقافنا؟ ” صرخ تشانغ يولانغ.
ارتدت العلامة الخالدة بقوة. لم يكن يعرف أصل ما يحدث الآن ، ولكن بمساعدة العلامة الخالدة ، بدا أن ريشة الشمس الإلهية أصبحت أقرب إليه. كان يشعر بوضوح أنَّ الريشة ستصبح جزءًا من جسده. كان التكامل أكثر أهمية مقارنة بالاعتراف. على الرغم من أن الاعتراف يشير إلى أنَّ جيانغ تشن يمكن أن يستخدم ريشة الشمس الإلهية ، بمساعدة العلامة الخالدة ، إلَّا أنَّه يمكن أن يمارس أعظم قوة من الريشة الإلهية.
“إنها ريشة الشمس الإلهية. الكنز الذي في يد جيانغ تشن هو ريشة الشمس الإلهية التي جاءت من المرآة الألف العظيمة “.
كانت هذه الريشة مأخوذة من سلاح سيادي لا مثيل له. كان الضرر الذي يمكن أن تحدثه يفوق الخيال.
“هذا الرجل لا يستطيع التحكم في ريشة الشمس الإلهية ، أليس كذلك؟” احدهم قال.
“جيانغ تشن ، سَلِّم ريشة الشمس الإلهية ويمكنني أنْ أحفظ حياتك اليوم.”
كانت نغمة جيانغ تشن باردة وثقيلة. في هذه المرحلة ، بدا أنه أصبح إله الذبح. كانت ريشة الشمس الإلهية في يده مشتعلة بالنار.
صرخ شيا شياوتيان في جيانغ تشن. كانت عيناه مليئتين بالجشع وهو يحدق في الريشة الإلهية في يد جيانغ تشن.
“الأصفر الكبير !”
“جيانغ تشن ، حتى المرآة الألف العظيمة وريشة الشمس الإلهية ظهرت. يجب أن يكون هناك كنز أكبر في العشيرة الذهبية. لقد سقط العديد من السياديين العظماء هناك منذ دهور. الآن وقد ظهرت العشيرة مرة أخرى ، يجب أن يكون الداخل مليئًا بالكنوز. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك إيقافنا؟ ” صرخ تشانغ يولانغ.
“لقد ذهب إلى مكان بعيد جدًا. لا تقلق. سوف نلتقي مرة أخرى “. ابتسم جيانغ تشن ، ثم حول نظره إلى الريشة .
في هذه اللحظة ، أصبحت معظم عيونهم حمراء بالفعل. كان الجشع والرغبة بداخلهم يقوض وعيهم. تمامًا مثل ما قاله تشانغ يولانغ ، أظهرت المشاهد في المرآة الألف العظيمة لهم بوضوح أنَّ العديد من السياديين العظماء قد ماتوا هناك. أي شخص يحاول منعهم من دخول المنطقة سيصبح عدوًا عامًا.
عند رؤية هذا ، بدأ التنين شيسان في القلق. كان الوضع بلا شك غير موات للغاية بالنسبة لجيانغ تشن. في وقت سابق ، كان قد أبقى الخبراء الستة الأقوياء مشغولين حيث ركز ستة منهم تركيزهم عليه ، معتبرين إياه أكبر تهديد.
“جيانغ تشن ، سأمنحك عشرة أنفاس من الوقت للابتعاد. وإلَّا ستموت “.
لقد اندهش من أنَّ الريشة الإلهية هي التي نشطت العلامة الخالدة. يجب على المرء أن يعرف أنها ظلت هادئة منذ أن صعد إلى العالم الخالد.
كان تشي فينغيون زي مستبدًا. في هذا الوقت ، لم يعودوا قلقين بشأن التنين شيسان. لفتت ريشة الشمس الإلهية كل انتباههم. لن يكونوا أغبياء بما يكفي لمحاربة التنين شيسان مرة أخرى.
“غير ممكن. ريشة الشمس الإلهية هي سلاح سيادي عظيم. إنه مجرد خبير في عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد . كيف يمكنه السيطرة عليها؟ ” حشد الناس هز رؤوسهم.
عند رؤية هذا ، بدأ التنين شيسان في القلق. كان الوضع بلا شك غير موات للغاية بالنسبة لجيانغ تشن. في وقت سابق ، كان قد أبقى الخبراء الستة الأقوياء مشغولين حيث ركز ستة منهم تركيزهم عليه ، معتبرين إياه أكبر تهديد.
ريشة الشمس الإلهية كانت هذه الكلمات الأخيرة للأصفر الكبير قبل أن يختفي مع المرآة ، كما لو لم يكونوا هناك أبدًا.
لكن الآن ، تحول تركيزهم. لم يعودوا مهتمين بالخوض في معركة حياة أو موت معه. حتى مع قدرته ، يمكنه فقط إيقاف خبيرين على الأكثر ، وترك الأربعة الباقين دون حراسة ، مما يعرض حياة جيانغ تشن للخطر.
جاء هان يان و الطاغية إلى جانب جيانغ تشن وسألوا. لقد مروا أيضًا بتجربة الحياة والموت مع الأصفر الكبير. الآن بعد أن غادر الأصفر الكبير ، شعروا بشكل طبيعي أن قلبهم كان يغرق.
في مواجهة ضغط الآلاف من الناس ، رفرف شعر جيانغ تشن بجنون. ارتفع التشي الخاص به إلى السماوات . و بدت ريشة الشمس الإلهية التي يمسكها بيده تزدري كل الكائنات في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. يجب أن تكون ريشة الشمس الإلهية ، التي جُردت من مروحة الريشة الذهبية. ريشة واحدة تساوي مدينة. ستكون هذه الرحلة مثمرة للغاية إذا تمكنت من الحصول عليها “.
“قبل مغادرة الأصفر الكبير ، كلفني بحراسة سلالة العشيرة الذهبية بأي ثمن. طالما أنا هنا ، فإن أي شخص يجرؤ على الاقتراب من البوابة سيموت “.
“لقد ذهب إلى مكان بعيد جدًا. لا تقلق. سوف نلتقي مرة أخرى “. ابتسم جيانغ تشن ، ثم حول نظره إلى الريشة .
كانت نغمة جيانغ تشن باردة وثقيلة. في هذه المرحلة ، بدا أنه أصبح إله الذبح. كانت ريشة الشمس الإلهية في يده مشتعلة بالنار.
حتى الآن ، لم يكن هناك أي أخبار عن يان تشين يو ، بينما اختفت وو نينغ تشو مع ميراث الإمبراطورة شياو ياو ، والآن تركه الأصفر الكبير أيضًا. كل هذا جعل جيانغ تشن يشعر بالاكتئاب.
استاء الكثير منهم ، وشعروا بالخوف قليلاً من مشهد الريشة الإلهية.
المشهد الهادئ تحول فجأة إلى مشهدٍ فوضوي. لم يعرف أحد الطريقة التي استخدمها الأصفر الكبير لرمي الريشة الإلهية من المرآة. أدى هذا على الفور إلى إطلاق آلاف الموجات . هذا عنصر مقدس من العشيرة الذهبية. سوف يهتز الجميع بالتأكيد. من يستطيع التحكم في ريشة الشمس الإلهية سيكون قادرًا على غزو العالم على الفور.
“هذا الرجل لا يستطيع التحكم في ريشة الشمس الإلهية ، أليس كذلك؟” احدهم قال.
جيانغ تشن صرخ بصوت أجش . في هذه اللحظة ، انهمرت الدموع على وجهه. كان قلبه على وشك التوقف عن النبض. كان يشعر بالحزن مدفونًا في أعماق قلب الأصفر الكبير. كل ذكرياته مع الأصفر الكبير كانت تظهر في رأسه بلا توقف.
“غير ممكن. ريشة الشمس الإلهية هي سلاح سيادي عظيم. إنه مجرد خبير في عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد . كيف يمكنه السيطرة عليها؟ ” حشد الناس هز رؤوسهم.
لكن الآن ، تحول تركيزهم. لم يعودوا مهتمين بالخوض في معركة حياة أو موت معه. حتى مع قدرته ، يمكنه فقط إيقاف خبيرين على الأكثر ، وترك الأربعة الباقين دون حراسة ، مما يعرض حياة جيانغ تشن للخطر.
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
حتى الآن ، لم يكن هناك أي أخبار عن يان تشين يو ، بينما اختفت وو نينغ تشو مع ميراث الإمبراطورة شياو ياو ، والآن تركه الأصفر الكبير أيضًا. كل هذا جعل جيانغ تشن يشعر بالاكتئاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات