قاعة القديسين المائة
1231 – قاعة القديسين المائة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟” صدى صوت مثير في هذا الوقت: “هل ترغب حقًا في رؤية القديسين من السماوات التسعة والعشرة اراضي؟”
“بحيرة دونغتينغ الآن… ” بعد سماع هذا، حدق لي شي في هونغ يوجياو وهز رأسه باستنكار: “هذه الأرض التي استوعبت ذات مرة جميع الكنوز فقدت قدوة وضع من قبل حكماء عقلاء. لم يعد لديه نفس المزاج في محاولته لتنافس على السلطة. “
“بحيرة دونغتينغ الآن… ” بعد سماع هذا، حدق لي شي في هونغ يوجياو وهز رأسه باستنكار: “هذه الأرض التي استوعبت ذات مرة جميع الكنوز فقدت قدوة وضع من قبل حكماء عقلاء. لم يعد لديه نفس المزاج في محاولته لتنافس على السلطة. “
بعد سماع مثل هذه الكلمات، تخطي قفز قلب هونغ يوجياو. لم تكن واضحة للغاية حول معنى بيانه العاطفي.
واستمر الوقت يمر مثل الغيوم البيضاء الهادئة المنجرفة بلطف في السماء، وهو شخص لا أحد يهتم به.
كان لي شي يحدق في الجزر المرئية بالكاد المنتشرة عبر البحيرة. هدأ في النهاية وحدق فيها للتحدث بلهجة رافضة: “أنا هنا فقط قليلا وسأغادر قريبا. لا تهتمي حولي. “
نظرت إليه وجمعت قبضاتها لتقول: “إذا رحل الزميل الداوي قريبًا، فلن أزعجك بعد الآن. ومع ذلك، إذا كنت ترغب في البقاء هنا لأكثر من يوم واحد، آمل أن تتعاون معنا من خلال تقديم وتلقي الشارة. إذا كانت لديك أي أسئلة، فلا تتردد في العثور علي في أي وقت. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بانغ!” حطّم الشاب الباب بلا رحمة، لكنه لم يفتح.
ابتسم لي شي فقط واستلقى على الرمال لمشاهدة السماء الزرقاء والسحب البيضاء دون الاهتمام للآخرين.
كان الرجل العجوز عنيدا جدا. وبالرغم من إصابته بالدماء الناجمة عن وابل ليو لي، فإنه لا يزال يحافظ على رأسه عاليا دون أن يصرخ.
تنهد لي شي بهدوء مرة أخرى. كانت بحيرة دونغتينغ حقا مكان جميل. في الماضي، أنشأ العديد من الحكماء الحكيمين هذا الموقع كنقطة انطلاق للبشر للحصول على دعم قوي في عالم الروح السماوي.
كانت سلسلة جبال التنين العملاق أكثر من مجرد جبال تحيط بجبال بالبحيرة. كانت العديد من الجزر في الخارج، وكان غالبيتها بالفعل لمالكيها. كانت هذه الجزر المتناثرة خارج البحيرة مثل اللآلئ.
هؤلاء الحكماء كانوا واسعو الأفق؛ كانوا محيطات يمكن أن تؤوي مائة مجرى. وبسبب هذا، كانت البحيرة ذات مرة أكثر قوة من الوادي المتقن.
“ههه، اعجوز تشان ، بغض النظر عن مدى صعوبة عظامك، ما زلت أستطيع قتلك بسهولة مثل قتل نملة. التسول لقدسيك ليأتوا ويساعدونك. أين هم الآن؟”
لسوء الحظ، جاء الازدهار ونشأت الرغبة في الأرباح والمكاسب. ليس فقط يمكن لأي شخص أن يكون شهمًا وعاطفيًا مثل هؤلاء الحكماء. لم يشترك أحفادهم في نفس الموقف. عندما اكتسبوا السلطة في نهاية المطاف، لم يتمكنوا من الإفلات من إغراء الحصول على المزيد.
كان لي شي يحدق في الجزر المرئية بالكاد المنتشرة عبر البحيرة. هدأ في النهاية وحدق فيها للتحدث بلهجة رافضة: “أنا هنا فقط قليلا وسأغادر قريبا. لا تهتمي حولي. “
“كانت هذه البحيرة رائعة للغاية… ” أصيب لي شي بخيبة أمل طفيفة: “للأسف، سقط أحفادها بوقت قصير. “
ومن المؤسف أن تدريب الرجل العجوز كان ضعيف للغاية. هو ببساطة لم يكن مباريا للرجال العضليين.
بدد هذه الأفكار من ذهنه لأنه كان يتمتع بلحظة نادرة من السلام.
“إذا كنت لا ترغب في بيعها، فسأحطمها بشكل منفصل!” نظر لي يو إلى المعبد بنظرة قاسية ومتوهجة.
واستمر الوقت يمر مثل الغيوم البيضاء الهادئة المنجرفة بلطف في السماء، وهو شخص لا أحد يهتم به.
كان الشاب هو سيد مدرسة الحراشف الحديدية، لي يو. أراد إنشاء معقل خارج مدرسته واختار هذه الجزيرة.
لا أحد يعرف كم كان مستلقيا على الرمال. فجأة، تحوّل ذهنه بعد أن شعر بصوت وفتح عينيه على الفور. في ثانية واحدة، قفز إلى السماء وهرع من البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لي شي فقط واستلقى على الرمال لمشاهدة السماء الزرقاء والسحب البيضاء دون الاهتمام للآخرين.
كانت سلسلة جبال التنين العملاق أكثر من مجرد جبال تحيط بجبال بالبحيرة. كانت العديد من الجزر في الخارج، وكان غالبيتها بالفعل لمالكيها. كانت هذه الجزر المتناثرة خارج البحيرة مثل اللآلئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بانغ!” حطّم الشاب الباب بلا رحمة، لكنه لم يفتح.
واحدة من هذه الجزر على وجه الخصوص كانت كبيرة جدا. تم بناء العديد من الأجنحة والمباني القديمة عليها، على الرغم من أن معظمها قد انهار وتم غزوه بسبب كثافات الأعشاب الضارة.
وعلقت لوحة قديمة فوق المعبد القديم. ويبدو أنه مصنوع من البرونز ولم يكن برونزا، ولا حديد، ولا خشب. من يدري مما هو مصنوع منها؟
كان موقع مقفر. فقط عدد قليل من المباني في الجزء العلوي من الجزيرة بقي سليما. بنيت هذه المباني حول معبد قديم.
كان هذا عرقا كبيرًا في عالم الروح السماوي. وكانت الحراشف هي السمة المميزة للمدرسة الحراشف الحديدية، وهي قبيلة من الأسماك بين شياطين البحر. انهم بالكاد يلبون المؤهلات الذي يعتبر عرق كبير مع وكرهم حوالي ألف ميل بعيدا عن سلسلة جبال التنين العملاق. وكانت الاوكار المثالية بالنسبة لهم عميقة في الخنادق.
كان المعبد قديمًا جدًا. يبدو أن الهيكل بأكمله قد انبثق من قطعة واحدة صلبة. يبدو أن الجدران الرمادية قد نحتت من حجر واحد ضخم.
لسوء الحظ، السليل الوحيد لقاعة القديسين المائة كان هذا الرجل العجوز. لم يكن يريد بيع الجزيرة، مما أدى إلى هذا الصراع.
وعلقت لوحة قديمة فوق المعبد القديم. ويبدو أنه مصنوع من البرونز ولم يكن برونزا، ولا حديد، ولا خشب. من يدري مما هو مصنوع منها؟
كانت اللوحة هناك على مر السنين وبدا وكأن الوقت قد مسح كل آثار ما كتب على هذه اللوحة. ومع ذلك، يمكن للمرء أن يرى ثلاث كلمات مرئية ضعيفة منقوشة عليه – قاعة القديسين المائة.
كان لديه زوج من عيون تشبه عيون الصقر بينما كان ظهره مغطى بحراشف أسماك مدرعة. كان الرجال الخمسة الذين يمسكون بالرجال المسن نفس الحراشف.
كانت هذه الكلمات محفورة بأسلوب قديم، لذا لن يتمكن سوى ذو المعرفة من التعرف عليها. عانت الكلمات الثلاث من ضرب الزمن لفترة طويلة، لذلك أصبحت غير واضحة تمامًا. يمكن للمرء أن يرى النجوم تقترب من حولههم، كما لو أنهم احتوا جزءا من كون واسع.
كان الرجل العجوز عنيدا جدا. وبالرغم من إصابته بالدماء الناجمة عن وابل ليو لي، فإنه لا يزال يحافظ على رأسه عاليا دون أن يصرخ.
إذا أخذ أحد الأشخاص ذوي البصيرة الجيدة نظرة أكثر دقة، فسيجد شيئا آخر. بدا وكأنه يوجد في الواقع نظام سماوي وكون من حولهم. في هذا الكون كان جيش عظيم، سلاح فرسان لا يقهر تمركز هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بانغ!” حطّم الشاب الباب بلا رحمة، لكنه لم يفتح.
ومع ذلك، كان صغير جدا، لا سيما بالنسبة لأولئك الذين لديهم رؤية أضعف. تم وضع كل شيء حول هذه الكلمات الثلاث. كان هناك أيضا شخصية. عند الفحص الدقيق، سيجد المرء غرابًا منحوتًا فوق هذه الكلمات الثلاث. عندما نشر جنحيه، حجب الكلمات كما لو كانت تمنحها الحماية.
“كانت هذه البحيرة رائعة للغاية… ” أصيب لي شي بخيبة أمل طفيفة: “للأسف، سقط أحفادها بوقت قصير. “
“بانغ! بانغ! بانغ! ” في هذا الوقت، يمكن سماع أصوات العنف. كان شاب يحمل مطرقة عملاقة يحطم الأبواب إلى المعبد القديم بشدة. للأسف، لم يكن يهم مدى صعوبة طرقه، لم يتمكن من فتح الأبواب على الرغم من أنها مصنوعة من الخشب.
دعس ليو يو على وجه الرجل العجوز وسخر منه: “هاهاها، أخبر هؤلاء القديسين الذين يحمون المعبد الخاص بك أن يظهروا بالفعل حتى أتمكن من رؤية ما يشبه هؤلاء القديسون المزعومون من السماوات التسعة والعشرة اراضي!”
صاح رجل يبلغ من العمر ما يقرب من خمسين: “توقف!” كان يرتدي ملابس رمادية ولديه ملامح مميزة، لكن جسده كان ضعيفا وواهنا. يمكن للمرء أن يرى أنه كان أحد المتدربين، لكن كانت طاقة دمه ضعيفة بشكل لا يصدق، مما يشير إلى تدريبه الضحل.
كان لي شي يحدق في الجزر المرئية بالكاد المنتشرة عبر البحيرة. هدأ في النهاية وحدق فيها للتحدث بلهجة رافضة: “أنا هنا فقط قليلا وسأغادر قريبا. لا تهتمي حولي. “
صاح الرجل العجوز ليوقف الشاب، لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، قام خمسة رجال آخرين بإيقافه وجمدوه.
“بانغ!” حطّم الشاب الباب بلا رحمة، لكنه لم يفتح.
كان لديه زوج من عيون تشبه عيون الصقر بينما كان ظهره مغطى بحراشف أسماك مدرعة. كان الرجال الخمسة الذين يمسكون بالرجال المسن نفس الحراشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقع مقفر. فقط عدد قليل من المباني في الجزء العلوي من الجزيرة بقي سليما. بنيت هذه المباني حول معبد قديم.
كان هذا عرقا كبيرًا في عالم الروح السماوي. وكانت الحراشف هي السمة المميزة للمدرسة الحراشف الحديدية، وهي قبيلة من الأسماك بين شياطين البحر. انهم بالكاد يلبون المؤهلات الذي يعتبر عرق كبير مع وكرهم حوالي ألف ميل بعيدا عن سلسلة جبال التنين العملاق. وكانت الاوكار المثالية بالنسبة لهم عميقة في الخنادق.
كان الشاب هو سيد مدرسة الحراشف الحديدية، لي يو. أراد إنشاء معقل خارج مدرسته واختار هذه الجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حشد كل قوته كطفل يشرب حليب أمه، لكنه كان بلا شيء. أصبح غاضبا جدا وقرر أن يخرجه غضبه على هذا الرجل العجوز عن طريق الدوس عيله بلا رحمة عليه.
لسوء الحظ، السليل الوحيد لقاعة القديسين المائة كان هذا الرجل العجوز. لم يكن يريد بيع الجزيرة، مما أدى إلى هذا الصراع.
كان لديه زوج من عيون تشبه عيون الصقر بينما كان ظهره مغطى بحراشف أسماك مدرعة. كان الرجال الخمسة الذين يمسكون بالرجال المسن نفس الحراشف.
” الرجل العجوز، ألم تقل أن قاعتك كانت محمية من قبل الحكماء المقدسين في السماوات التسع والعشرة اراضي؟ أين هم الآن؟ ” نظر لي يو إلى الرجل العجوز الذي تم القبض عليه وضحك بوحشية.
كان المعبد قديمًا جدًا. يبدو أن الهيكل بأكمله قد انبثق من قطعة واحدة صلبة. يبدو أن الجدران الرمادية قد نحتت من حجر واحد ضخم.
ومن المؤسف أن تدريب الرجل العجوز كان ضعيف للغاية. هو ببساطة لم يكن مباريا للرجال العضليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدد هذه الأفكار من ذهنه لأنه كان يتمتع بلحظة نادرة من السلام.
كافح لكنه تم دفعه لأسفل مرة أخرى. للأسف، كان عنيد ورفع رأسه ليعلن: “لن أبيع قاعة القديسين المائة حتى لو كان ذلك يعني موتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذ أحد الأشخاص ذوي البصيرة الجيدة نظرة أكثر دقة، فسيجد شيئا آخر. بدا وكأنه يوجد في الواقع نظام سماوي وكون من حولهم. في هذا الكون كان جيش عظيم، سلاح فرسان لا يقهر تمركز هنا.
“إذا كنت لا ترغب في بيعها، فسأحطمها بشكل منفصل!” نظر لي يو إلى المعبد بنظرة قاسية ومتوهجة.
“بانغ! بانغ! بانغ!” يمكن سماع المزيد من الطرقات، لكنه لا يزال غير قادر على فتح المعبد مهما حاول.
“بحيرة دونغتينغ الآن… ” بعد سماع هذا، حدق لي شي في هونغ يوجياو وهز رأسه باستنكار: “هذه الأرض التي استوعبت ذات مرة جميع الكنوز فقدت قدوة وضع من قبل حكماء عقلاء. لم يعد لديه نفس المزاج في محاولته لتنافس على السلطة. “
حشد كل قوته كطفل يشرب حليب أمه، لكنه كان بلا شيء. أصبح غاضبا جدا وقرر أن يخرجه غضبه على هذا الرجل العجوز عن طريق الدوس عيله بلا رحمة عليه.
صاح الرجل العجوز ليوقف الشاب، لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، قام خمسة رجال آخرين بإيقافه وجمدوه.
“الرجل العجوز، لدي متسع من الوقت. اليوم، سأعذبك حتى الموت وستأخذ مدرستي وقتها في تحطيم هذا المكان. لا تقلق، لن أقتلك بسرعة، حتى أقوم بتسطيح هذه الأرض. أريد أن أرى اليأس في عينيك! ” مع ذلك، أطلق العنان لسلسلة من اللكمات والركلات على الرجل العجوز.
“بانغ! بانغ! بانغ! ” في هذا الوقت، يمكن سماع أصوات العنف. كان شاب يحمل مطرقة عملاقة يحطم الأبواب إلى المعبد القديم بشدة. للأسف، لم يكن يهم مدى صعوبة طرقه، لم يتمكن من فتح الأبواب على الرغم من أنها مصنوعة من الخشب.
كان الشاب غاضبًا. أراد أصلاً كسر هذا المعبد أولاً قبل إجبار البيع. ومع ذلك، ببساطة لا يستطيع تدمير هذا المبنى على الإطلاق؛ هذا فقط أثار جشعه لامتلاك هذا المكان. كان يعتقد أن هناك بالتأكيد كنز لا يصدق في هذه الجزيرة، ربما داخل المعبد.
واحدة من هذه الجزر على وجه الخصوص كانت كبيرة جدا. تم بناء العديد من الأجنحة والمباني القديمة عليها، على الرغم من أن معظمها قد انهار وتم غزوه بسبب كثافات الأعشاب الضارة.
أصبح أكثر تصميماً على احتلال هذه الجزيرة قبل أن يمسك الآخرون بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بانغ!” حطّم الشاب الباب بلا رحمة، لكنه لم يفتح.
كان الرجل العجوز عنيدا جدا. وبالرغم من إصابته بالدماء الناجمة عن وابل ليو لي، فإنه لا يزال يحافظ على رأسه عاليا دون أن يصرخ.
أصبح أكثر تصميماً على احتلال هذه الجزيرة قبل أن يمسك الآخرون بها.
“الرجل العجوز، عظامك صلبة جدا، نعم؟” سخر ليو لي وداس عليه مرة أخرى. صدح واضح جعل أن العظام كسرت.
نخر الرجل العجوز في النهاية. كان واضحًا انه كان في ألم عميق، لكنه لم يخرج صرخة كاملة.
كانت هذه الكلمات محفورة بأسلوب قديم، لذا لن يتمكن سوى ذو المعرفة من التعرف عليها. عانت الكلمات الثلاث من ضرب الزمن لفترة طويلة، لذلك أصبحت غير واضحة تمامًا. يمكن للمرء أن يرى النجوم تقترب من حولههم، كما لو أنهم احتوا جزءا من كون واسع.
“ههه، اعجوز تشان ، بغض النظر عن مدى صعوبة عظامك، ما زلت أستطيع قتلك بسهولة مثل قتل نملة. التسول لقدسيك ليأتوا ويساعدونك. أين هم الآن؟”
لا أحد يعرف كم كان مستلقيا على الرمال. فجأة، تحوّل ذهنه بعد أن شعر بصوت وفتح عينيه على الفور. في ثانية واحدة، قفز إلى السماء وهرع من البحيرة.
ما زال الرجل العجوز لا ينطق بكلمة وأنفق كل طاقته على إبقاء رأسه عاليا. موقفه الذي لا يلين زاد من غضب لي يو.
1231 – قاعة القديسين المائة
دعس ليو يو على وجه الرجل العجوز وسخر منه: “هاهاها، أخبر هؤلاء القديسين الذين يحمون المعبد الخاص بك أن يظهروا بالفعل حتى أتمكن من رؤية ما يشبه هؤلاء القديسون المزعومون من السماوات التسعة والعشرة اراضي!”
هؤلاء الحكماء كانوا واسعو الأفق؛ كانوا محيطات يمكن أن تؤوي مائة مجرى. وبسبب هذا، كانت البحيرة ذات مرة أكثر قوة من الوادي المتقن.
“هل هذا صحيح؟” صدى صوت مثير في هذا الوقت: “هل ترغب حقًا في رؤية القديسين من السماوات التسعة والعشرة اراضي؟”
نخر الرجل العجوز في النهاية. كان واضحًا انه كان في ألم عميق، لكنه لم يخرج صرخة كاملة.
هبط لي شي أمام المعبد بسلوك بارد ونظر بمجموعة ليو لي.
صاح الرجل العجوز ليوقف الشاب، لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، قام خمسة رجال آخرين بإيقافه وجمدوه.
“بانغ! بانغ! بانغ!” يمكن سماع المزيد من الطرقات، لكنه لا يزال غير قادر على فتح المعبد مهما حاول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات