You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 115

من انتَ؟

من انتَ؟

الفصل – ١١٥- من انتَ؟

“ما الذي كان يدور هناك؟” همس “ليام”.

 

أخرج “شين” قلمًا وورقة من حقيبته، ودوّن رقمًا خاصًا يستعمله لتحديات القتال، ثم سلّمه لأحدهم، وغادر برفقة لوكي، أليسا، وليام.

ما إن هدَّد قائد طلاب المدرسة الأخرى بإيذاء إخوة لوكي، حتى لم يستطع الأخير أن يتمالك نفسه، وبدأ يُطلِق نية قتل تقشعرّ لها الأبدان موجَّهة لذلك الشخص. لم يشعر أحد بهذه النية سوى قائد مجموعة الطلاب نفسه، وما إن استشعرها حتى خرّ راكعًا على الأرض مرتجفًا من شدة الخوف، عاجزًا عن فهم ما يحدث له. وبعد لحظة، اختفى ذلك الخوف المفاجئ كما جاء فجأة.

 

 

“ما الذي كان يدور هناك؟” همس “ليام”.

استطاع لوكي أن يُهدّئ نفسه قبل أن يقدم على فعل شيء متهور. في الواقع، كان قاب قوسين أو أدنى من قتل ذلك الطالب الواقف أمامه. لقد راوده شعور جامح بتمزيقه إربًا، لأنه تجرأ وهدد إخوته. لكنه أدرك أن ذلك ليس مما يرضيهم أو يسرّهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد “شين” هاتفه إلى جيبه، وعندما رفع نظره إلى الطريق أمامه، رأى شخصًا يرتدي قناعًا أبيض ومعطفًا أسود طويلًا، يسد طريقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تنهد “شين” وهو يرى ارتباكهم، إذ بدا واضحًا أن قائدهم لم يعد مؤهلاً لمواجهته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“كما تأمر، سيدي الشاب.”

وبما أن أحدًا لم يشعر بنية القتل التي أطلقها لوكي، فقد عمّ الارتباك بين الجميع، متسائلين عمّا جرى لذلك الطالب. حتى “شين” نفسه لم يتمكن من إدراك ما حدث، غير أن حدسه كان يخبره بأن لوكي هو من فعل شيئًا ما. وهذا بالطبع زاد من حماسة “شين” لتلك اللحظة التي يقبل فيها لوكي تحديه في النهاية. وبمجرد أن اختفى أثر نية القتل، تمكن الطالب من الوقوف مجددًا.

 

بعد ذلك الكشف الصادم، ساد الصمت طريق العودة إلى المنزل. وعندما وصلوا أخيرًا إلى بيتهم، التفت “لوكي” نحو “شين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت بخير؟” سأل أحد رفاقه، غير أن قائد المجموعة ظل شاردًا ولم يُجب.

“صمتٌ؟ هكذا إذًا؟ بما أنك تنوي قتلي، لمَ لا ترد على سؤالي؟… حسنًا، بما أنك ترفض الإجابة، سأجيب أنا… أنت لست فايد. لقد رأيت الحقيقي من قبل، وأنت لا تشبهه إطلاقًا. صحيح أن زيّك مطابق، لكن هالتك مختلفة. الحقيقي لا يبعث أي نوع من الهالة، وحتى لو كان أمامك مباشرة تشعر وكأنه غير موجود. ناهيك عن نية القتل التي يطلقها… نية قادرة على خنقك من شدتها. أما نيتك أنت، فتكاد تكون دافئة مقارنةً بها. لذا اسمح لي أن أطرح سؤالًا آخر… إن لم تكن فايد، فمن تكون؟”

 

“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.

“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.

بعد أن افترق عن لوكي وإخوته، أخرج “شين” هاتفه وأرسل رسالة نصية:

 

“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”

“…”

تنهد “شين” وهو يرى ارتباكهم، إذ بدا واضحًا أن قائدهم لم يعد مؤهلاً لمواجهته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“صمتٌ؟ هكذا إذًا؟ بما أنك تنوي قتلي، لمَ لا ترد على سؤالي؟… حسنًا، بما أنك ترفض الإجابة، سأجيب أنا… أنت لست فايد. لقد رأيت الحقيقي من قبل، وأنت لا تشبهه إطلاقًا. صحيح أن زيّك مطابق، لكن هالتك مختلفة. الحقيقي لا يبعث أي نوع من الهالة، وحتى لو كان أمامك مباشرة تشعر وكأنه غير موجود. ناهيك عن نية القتل التي يطلقها… نية قادرة على خنقك من شدتها. أما نيتك أنت، فتكاد تكون دافئة مقارنةً بها. لذا اسمح لي أن أطرح سؤالًا آخر… إن لم تكن فايد، فمن تكون؟”

نظر أفراد المجموعة بعضهم إلى بعض في حيرة، غير متأكدين مما ينبغي فعله. فسبب قدومهم الحقيقي لم يكن شخصيًا، بل بسبب أوامر رئيسهم الذي أراد الانتقام لأخيه الصغير. لم يكن لديهم ضغينة تجاه “شين”، وبدون قائدهم لم يكونوا ندًّا له، خاصة أن معظمهم لا يتجاوزون المرتبة الثانية في فنون القتال.

 

 

 

تنهد “شين” وهو يرى ارتباكهم، إذ بدا واضحًا أن قائدهم لم يعد مؤهلاً لمواجهته.

 

 

“أوه، هكذا إذًا؟ هذا يعني أنك لست مقلّدًا، بل الحقيقي… أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كما قلت سابقًا، من الأفضل أن تعودوا في وقت آخر. لا تقلقوا، فلن أتهرب من أي معركة. خذوا هذا، وأخبِروا ذلك الشخص أن بإمكانه التواصل معي على هذا الرقم، وليُحدد الزمان والمكان، وسأكون هناك.”

“هاه؟! ماذا تعني بـ‘إلى حدٍّ ما‘؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخرج “شين” قلمًا وورقة من حقيبته، ودوّن رقمًا خاصًا يستعمله لتحديات القتال، ثم سلّمه لأحدهم، وغادر برفقة لوكي، أليسا، وليام.

 

 

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد أن افترق عن لوكي وإخوته، أخرج “شين” هاتفه وأرسل رسالة نصية:

“ما الذي كان يدور هناك؟” همس “ليام”.

 

 

“ما الذي كان يدور هناك؟” همس “ليام”.

“كيف لي أن أعرف؟… على أي حال، شين معروف بأنه يتقبل القتال مع أي شخص يرغب بذلك، ومن الواضح أن أولئك جاءوا للثأر.” أجابت “أليسا” بينما كانت تراقب “شين” الذي يمشي خلفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استأنف “ليام” و”أليسا” حديثهما حول الشائعات التي تدور عن “شين”. وبعد قليل، جذبت “أليسا” لوكي إلى الحديث فجأة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم استأنف “ليام” و”أليسا” حديثهما حول الشائعات التي تدور عن “شين”. وبعد قليل، جذبت “أليسا” لوكي إلى الحديث فجأة.

 

 

“زيّك هذا رائع، من بين مقلّدي شخصية فايد، يبدو أن زيك هو الأكثر واقعية. وبما أنك تقف في طريقي، أفترض أنك تريد شيئًا، صحيح؟”

“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”

“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.

 

“ولم تسألينني أنا؟ لمَ لا تسألين المعنيَّ بالأمر مباشرة؟… هيه، شين، أنا متأكد أنك سمعت حديثهم. فهل صحيح أنك مطارد من قِبَل امرأة جميلة، وقد وعدتها بالزواج؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا منزلنا، وهنا نفترق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد ذلك الكشف الصادم، ساد الصمت طريق العودة إلى المنزل. وعندما وصلوا أخيرًا إلى بيتهم، التفت “لوكي” نحو “شين”.

“أنتم تتحدثون عن هاروهي، أعتقد أن الشائعة… صحيحة إلى حدٍّ ما.”

“أوه، هكذا إذًا؟ هذا يعني أنك لست مقلّدًا، بل الحقيقي… أليس كذلك؟”

 

 

“هاه؟! ماذا تعني بـ‘إلى حدٍّ ما‘؟”

 

 

“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انظري، حين كنا صغارًا، اتفقت عائلتانا على أن نُخطب لبعضنا البعض. لكن، في أول لقاء بيننا، قالت إنها لا تريد الزواج بي، وكنت أبادِلها الشعور نفسه. أخبرنا والدينا، وتم فسخ الخطوبة بكل سهولة. كنت أظن أن الأمر قد انتهى، لكن بعد فترة، اعترفت لي بحبها، وأرادت أن تكون حبيبتي. فأخبرتها أنني لست مهتمًا، لأني أفضّل القتال والتطور على مغامرات العشّاق. عندها تحدّتني في قتال، وقالت إنه إن فازت، فعليّ أن أكون حبيبها. وكعادتي، قبلت التحدي. تقاتلنا، لكنها خسرت. بعدها، أقسمت أنها ستتجاوزني يومًا ما، وعندها سأصبح ملكًا لها. ومنذ ذلك الحين، تأتي كل عدة أشهر وتتحداني في قتال جديد.”

‘أفترض أني مسؤول بشكل غير مباشر عن سلامته، بما أني دعوته إلى العشاء في الخارج.’ عاد “لوكي” إلى غرفته، ارتدى زيه الخاص بشخصية “فايد”، ثم غادر متسللًا ليتبع “شين”.

 

بعد ذلك الكشف الصادم، ساد الصمت طريق العودة إلى المنزل. وعندما وصلوا أخيرًا إلى بيتهم، التفت “لوكي” نحو “شين”.

شعر كل من لوكي، أليسا، وليام بالذهول مما قاله “شين”. كانوا يتوقعون أن تكون الشائعة محض هراء، لكن تبيّن أن فتاة ما واقعة فعلًا في حب هذا الشخص المهووس بالمعارك! نظر الإخوة الثلاثة إلى “شين” بذهول.

 

 

“ما الذي كان يدور هناك؟” همس “ليام”.

‘حسنًا، يبدو أنه وسيم نوعًا ما، وبعض الفتيات يعجبن بالرجال الأقوياء.’ فكرت أليسا وهي تنظر إلى جسده العضلي.

“أوه، هكذا إذًا؟ هذا يعني أنك لست مقلّدًا، بل الحقيقي… أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أخرج “شين” قلمًا وورقة من حقيبته، ودوّن رقمًا خاصًا يستعمله لتحديات القتال، ثم سلّمه لأحدهم، وغادر برفقة لوكي، أليسا، وليام.

تنهد “شين” وهو يرى ارتباكهم، إذ بدا واضحًا أن قائدهم لم يعد مؤهلاً لمواجهته.

 

“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”

بعد ذلك الكشف الصادم، ساد الصمت طريق العودة إلى المنزل. وعندما وصلوا أخيرًا إلى بيتهم، التفت “لوكي” نحو “شين”.

“متى تحتاجه؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا منزلنا، وهنا نفترق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“إذًا… هل انتهينا هنا؟” قال شين بنبرة هادئة.

“فهمت. شكرًا على العشاء، سيدي لوكي. أراكم غدًا.” لوّح “شين” بيده وهو يبتعد، وردّ كل من “ليام” و”أليسا” بالتحية. وما إن اختفى في زاوية الشارع حتى دخل الاثنان المنزل، بينما بقي “لوكي” واقفًا في الخارج. نظر في الاتجاه الذي ذهب فيه “شين”، وتنهد.

“صمتٌ؟ هكذا إذًا؟ بما أنك تنوي قتلي، لمَ لا ترد على سؤالي؟… حسنًا، بما أنك ترفض الإجابة، سأجيب أنا… أنت لست فايد. لقد رأيت الحقيقي من قبل، وأنت لا تشبهه إطلاقًا. صحيح أن زيّك مطابق، لكن هالتك مختلفة. الحقيقي لا يبعث أي نوع من الهالة، وحتى لو كان أمامك مباشرة تشعر وكأنه غير موجود. ناهيك عن نية القتل التي يطلقها… نية قادرة على خنقك من شدتها. أما نيتك أنت، فتكاد تكون دافئة مقارنةً بها. لذا اسمح لي أن أطرح سؤالًا آخر… إن لم تكن فايد، فمن تكون؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استأنف “ليام” و”أليسا” حديثهما حول الشائعات التي تدور عن “شين”. وبعد قليل، جذبت “أليسا” لوكي إلى الحديث فجأة.

‘أفترض أني مسؤول بشكل غير مباشر عن سلامته، بما أني دعوته إلى العشاء في الخارج.’ عاد “لوكي” إلى غرفته، ارتدى زيه الخاص بشخصية “فايد”، ثم غادر متسللًا ليتبع “شين”.

ما إن هدَّد قائد طلاب المدرسة الأخرى بإيذاء إخوة لوكي، حتى لم يستطع الأخير أن يتمالك نفسه، وبدأ يُطلِق نية قتل تقشعرّ لها الأبدان موجَّهة لذلك الشخص. لم يشعر أحد بهذه النية سوى قائد مجموعة الطلاب نفسه، وما إن استشعرها حتى خرّ راكعًا على الأرض مرتجفًا من شدة الخوف، عاجزًا عن فهم ما يحدث له. وبعد لحظة، اختفى ذلك الخوف المفاجئ كما جاء فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“كلما كان أقرب كلما كان أفضل.”

نظر أفراد المجموعة بعضهم إلى بعض في حيرة، غير متأكدين مما ينبغي فعله. فسبب قدومهم الحقيقي لم يكن شخصيًا، بل بسبب أوامر رئيسهم الذي أراد الانتقام لأخيه الصغير. لم يكن لديهم ضغينة تجاه “شين”، وبدون قائدهم لم يكونوا ندًّا له، خاصة أن معظمهم لا يتجاوزون المرتبة الثانية في فنون القتال.

 

 

بعد أن افترق عن لوكي وإخوته، أخرج “شين” هاتفه وأرسل رسالة نصية:

 

 

‘حسنًا، يبدو أنه وسيم نوعًا ما، وبعض الفتيات يعجبن بالرجال الأقوياء.’ فكرت أليسا وهي تنظر إلى جسده العضلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أريد منك أن تشتري لي منزلًا قريبًا من هذا الموقع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت سابقًا، من الأفضل أن تعودوا في وقت آخر. لا تقلقوا، فلن أتهرب من أي معركة. خذوا هذا، وأخبِروا ذلك الشخص أن بإمكانه التواصل معي على هذا الرقم، وليُحدد الزمان والمكان، وسأكون هناك.”

 

شعر كل من لوكي، أليسا، وليام بالذهول مما قاله “شين”. كانوا يتوقعون أن تكون الشائعة محض هراء، لكن تبيّن أن فتاة ما واقعة فعلًا في حب هذا الشخص المهووس بالمعارك! نظر الإخوة الثلاثة إلى “شين” بذهول.

جاءه الرد سريعًا:

 

 

 

“متى تحتاجه؟”

“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد “شين” هاتفه إلى جيبه، وعندما رفع نظره إلى الطريق أمامه، رأى شخصًا يرتدي قناعًا أبيض ومعطفًا أسود طويلًا، يسد طريقه.

“كلما كان أقرب كلما كان أفضل.”

بعد ذلك الكشف الصادم، ساد الصمت طريق العودة إلى المنزل. وعندما وصلوا أخيرًا إلى بيتهم، التفت “لوكي” نحو “شين”.

 

“…”

“كما تأمر، سيدي الشاب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعاد “شين” هاتفه إلى جيبه، وعندما رفع نظره إلى الطريق أمامه، رأى شخصًا يرتدي قناعًا أبيض ومعطفًا أسود طويلًا، يسد طريقه.

“ما رأيك يا أخي؟ هل تعتقد أن تلك الشائعة صحيحة؟”

 

(فيد صارت فايد)

“زيّك هذا رائع، من بين مقلّدي شخصية فايد، يبدو أن زيك هو الأكثر واقعية. وبما أنك تقف في طريقي، أفترض أنك تريد شيئًا، صحيح؟”

‘حسنًا، يبدو أنه وسيم نوعًا ما، وبعض الفتيات يعجبن بالرجال الأقوياء.’ فكرت أليسا وهي تنظر إلى جسده العضلي.

 

قال الشخص بصوت خفيض وهو يخرج خنجرًا من معطفه:

لم يجب الرجل المقنّع، بل أخرج خنجرًا ثانيًا، وأطلق نية قتل واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“موغامي شين، لقد اقترفتَ العديد من الأفعال الشريرة، وقد تم توكيلي بمهمة القضاء عليك.”

 

 

‘أفترض أني مسؤول بشكل غير مباشر عن سلامته، بما أني دعوته إلى العشاء في الخارج.’ عاد “لوكي” إلى غرفته، ارتدى زيه الخاص بشخصية “فايد”، ثم غادر متسللًا ليتبع “شين”.

“أوه، هكذا إذًا؟ هذا يعني أنك لست مقلّدًا، بل الحقيقي… أليس كذلك؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يجب الرجل المقنّع، بل أخرج خنجرًا ثانيًا، وأطلق نية قتل واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“صمتٌ؟ هكذا إذًا؟ بما أنك تنوي قتلي، لمَ لا ترد على سؤالي؟… حسنًا، بما أنك ترفض الإجابة، سأجيب أنا… أنت لست فايد. لقد رأيت الحقيقي من قبل، وأنت لا تشبهه إطلاقًا. صحيح أن زيّك مطابق، لكن هالتك مختلفة. الحقيقي لا يبعث أي نوع من الهالة، وحتى لو كان أمامك مباشرة تشعر وكأنه غير موجود. ناهيك عن نية القتل التي يطلقها… نية قادرة على خنقك من شدتها. أما نيتك أنت، فتكاد تكون دافئة مقارنةً بها. لذا اسمح لي أن أطرح سؤالًا آخر… إن لم تكن فايد، فمن تكون؟”

 

 

“…”

(فيد صارت فايد)

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا منزلنا، وهنا نفترق.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط