*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر الشتاء تدريجيا، تاركا وراءه نسيم الربيع لاحتضان المدينة الإمبراطورية.
هطلت أمطار الربيع بلا انقطاع، مثل ضربات شعر رقيقة ترفرف بين السماء والأرض، لتعيد تنشيط التربة التي كانت في سبات طوال موسم الثلوج.
اتسعت عينا آه ني. ماذا يحدث؟ هل أصبح يو فو للتو متدربًا لدى الطهاة في هذا المتجر؟ هل يعني هذا أنه سيتمكن في المستقبل من طهي أطباق شهية تُضاهي في لذتها ما يقدمه المتجر؟
في الزقاق الضيق، كان الأب وابنته، رجل الأفعى، برفقة آه ني وهو يهز ذيله، متجهين نحو متجر بو فانغ وسط أمطار الربيع المنعشة. غمرتهما رائحة الطعام الغنية فور دخولهما المتجر، فشعرا بالنشوة.
غادر رجال الثعبان وعادوا إلى نزلهم.
كان متجر بو فانغ دائمًا مليئًا بمثل هذه الرائحة التي لا تقاوم وكانت أطباق المالك بو رائعة للغاية لدرجة أنها أسرت مستهلكيها.
لن تنام عائلة أويانغ الليلة.
لكن هدف زيارتهم اليوم كان توديع بو فانغ. كان يو فنغ يخطط في البداية أن يصبح حارسًا للمتجر، لكن بعد أن شهد أحداث الأمس المروعة، أدرك سريعًا مدى سخافة هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، تسبب صوت انفجار هائل في قفز الجميع الواقفين خارج المطبخ من المفاجأة.
“هل يمكنني أن أفعل ذلك؟” شعرت يو فو بالتوتر والقلق في داخلها.
لم يكن بو فانغ بحاجة لحمايته إطلاقًا. أو بعبارة أخرى، ما كان بإمكانه تقديمه كدفاع لا يرقى إلى مستوى بو فانغ.
في الزقاق الضيق، كان الأب وابنته، رجل الأفعى، برفقة آه ني وهو يهز ذيله، متجهين نحو متجر بو فانغ وسط أمطار الربيع المنعشة. غمرتهما رائحة الطعام الغنية فور دخولهما المتجر، فشعرا بالنشوة.
بغض النظر عن تلك الكتلة المعدنية الغامضة من الدمية، أو الكلب الأسود الأعلى الذي يخيف الناس من عقولهم، لا يمكن لأحد أن يفكر في رجل الثعبان يو فينغ كمباراة محتملة.
هذه أول تجربة لشياو يي في الطبخ. لكن هذه الفتاة ورثت موهبة هذا الجنرال في الطبخ. ستُعدّ بالتأكيد أرزًا مقليًا بالبيض مذهلًا سيُذهل الكون ويُحرّك ! واسى أويانغ زونغهنغ والدة شياو يي، ثم ربت على صدره بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي، أبي، أمي… تعالوا وتذوقوه. هذه أول مرة أطبخ أرزًا مقليًا بالبيض!”
وبالتالي، وبكل بساطة، كان اقتراحه بالوصاية وهميًا وغير عملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هطلت أمطار الربيع بلا انقطاع، مثل ضربات شعر رقيقة ترفرف بين السماء والأرض، لتعيد تنشيط التربة التي كانت في سبات طوال موسم الثلوج.
بما أن المتجر لم يكن بحاجة لحمايته، لم يعد لديهم سبب للبقاء في المدينة الإمبراطورية. كانت المدينة الإمبراطورية أرضًا غريبة عليهم، وكان ما يتوقون إليه هو العودة إلى ديارهم في قبائل رجال الثعابين.
حدق يو فنغ بعينيه، لكن كان لديه بالفعل إجابة واضحة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج بو فانغ من المطبخ، ولمح فورًا رجال الأفعى الثلاثة واقفين في متجره. عبّر الأب وابنته، وكذلك آه ني، عن امتنانهم الصادق لبو فانغ. لولا بو فانغ هذه المرة، لما استيقظ رجل الأفعى يو فنغ أبدًا.
شعرت يو فو بجدية بو فانغ. تجمد وجهها الصغير على الفور، ثم هزت ذيلها الثعباني وأومأت برأسها بجدية.
لكن بو فانغ لوّح بيده فقط. إنقاذ يو فنغ، الرجل الأفعى، كان وعدًا من بو فانغ للشيخ الأكبر. الصفقة هي الصفقة، لذا لم يُفكّر كثيرًا في الأمر.
حدّق بو فانغ في عينيه ومسح رجال الأفعى الثلاثة. مرّ بو فانغ مباشرةً بجانب الأفعى الأحمق آه ني، ذات الأطراف المكتملة، وإن كانت ثلاثة بدلًا من أربعة، إلا أنها برأس أحمق. استقرت نظراته على الأب وابنته، وبالتحديد، على المرأة الأفعى يو فو.
فجأة لم يعرف يو فو ما إذا كان يبكي أم يضحك.
راقب بو فانغ أويانغ شياويي وهو يغادر مسرعًا، وعقد شفتيه بنظرة عارفة. أغلق أبواب المتجر، وعاد إلى مطبخه، وأخرج بعض المكونات. حان وقت البدء بممارسة الطبخ.
أثارت نظرة بو فانغ قلق الرجال الثعبان الثلاثة. يو فو تحديدًا، غرقت في حيرة عميقة. لم تكن تدري لماذا ينظر إليها بو فانغ بهذه الطريقة.
بمجرد أن نطق بو فانغ بهذه الكلمات، صعق كل هؤلاء الرجال الثعابين. ماذا قصد السيد بو بذلك؟
كان من المؤسف أن المتجر كان على وشك الإغلاق لهذا اليوم، ولكن لم يقم أحد منهم بزيارة المتجر اليوم.
لم يُرِد بو فانغ الإدلاء بمزيد من التوضيحات، بل نظر إليهم بهدوء. وبالطبع، كان تركيزه منصبًّا على يو فو.
“يا صاحبي بو، هل هناك شيء عالق بجسدي؟” نظرت يو فو إلى نفسها في حيرة. بدا كل شيء طبيعيًا.
“أجل، يو فو، لولا أن المالك بو يتجاهلني، لكنتُ اتبعته حتى آخر الدنيا. مع المالك بو… ستجد دائمًا لحومًا تُؤكل!” حكّ آه ني مؤخرة رأسه وضحك.
اتسعت عينا آه ني. ماذا يحدث؟ هل أصبح يو فو للتو متدربًا لدى الطهاة في هذا المتجر؟ هل يعني هذا أنه سيتمكن في المستقبل من طهي أطباق شهية تُضاهي في لذتها ما يقدمه المتجر؟
حرك بو فانغ فمه والتقى بنظرة يو فو بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“أيها النظام، ما هي موهبة الطبخ لدى هذه المرأة الثعبانية؟” سأل بو فانغ النظام في ذهنه.
شعرت يو فو بجدية بو فانغ. تجمد وجهها الصغير على الفور، ثم هزت ذيلها الثعباني وأومأت برأسها بجدية.
صمت النظام قليلًا، ثم ردّ: “بناءً على تقييم النظام، فإنّ موهبة المرأة الثعبانية يو فو في الطبخ على مستوى عالٍ. سيستغرق تعليمها أرزًا مقليًا بالبيض يومًا ونصفًا من المضيف.”
صرير.
يوم ونصف! أشرقت عينا بو فانغ. بدا أن يو فو، المرأة الأفعى، مؤهلة تمامًا. بالتأكيد، يمكنها أن ترقى إلى مستوى متدربة المتجر.
أخيرًا فُتح باب المطبخ. كان وجه أويانغ شياويي الشاحب مغطى بخطوط سوداء. خرجت من المطبخ مسرعةً كقطة سوداء صغيرة، تحمل وعاءً خزفيًا في يديها، ووجهها يملؤه الحماس.
“آهم… يو فو، أتساءل عما إذا كنت مهتمًا بتعلم الطبخ على الإطلاق؟” سأل بو فانغ.
بغض النظر عن تلك الكتلة المعدنية الغامضة من الدمية، أو الكلب الأسود الأعلى الذي يخيف الناس من عقولهم، لا يمكن لأحد أن يفكر في رجل الثعبان يو فينغ كمباراة محتملة.
بمجرد أن نطق بو فانغ بهذه الكلمات، صعق كل هؤلاء الرجال الثعابين. ماذا قصد السيد بو بذلك؟
لم يُرِد بو فانغ الإدلاء بمزيد من التوضيحات، بل نظر إليهم بهدوء. وبالطبع، كان تركيزه منصبًّا على يو فو.
ليس أنني أبالغ، لكن ذلك اللحم المشوي كان لذيذًا للغاية. إنه على بُعد بوصات فقط… آه، لا يزال… من لحم بو الأحمر المطهو ببطء. غرق الجد أويانغ في تأملاته.
فجأةً، انزعجت يو فو، وتحول وجهها الجميل إلى اللون الأحمر. شعرت بقلق شديد تحت نظرات بو فانغ المُركّزة.
“هل يمكنني أن أفعل ذلك؟” شعرت يو فو بالتوتر والقلق في داخلها.
ليس أنني أبالغ، لكن ذلك اللحم المشوي كان لذيذًا للغاية. إنه على بُعد بوصات فقط… آه، لا يزال… من لحم بو الأحمر المطهو ببطء. غرق الجد أويانغ في تأملاته.
لم يكن بو فانغ بحاجة لحمايته إطلاقًا. أو بعبارة أخرى، ما كان بإمكانه تقديمه كدفاع لا يرقى إلى مستوى بو فانغ.
تذكرت المرأة الثعبانية يو فو الأطعمة الشهية في متجر بو فانغ، كل منها رائع المذاق وساحر الرائحة، ولم تستطع إلا أن تضغط على شفتيها الحمراء الياقوتية.
“أجل، يمكنك ذلك. لكن لتصبح متدربًا لديّ، عليك اجتياز اختبار. غدًا ظهرًا، حضّر طبقًا من الأرز المقلي بالبيض وأحضره لي لأتذوقه. إذا كان يرقى إلى مستوى توقعاتي، فسأعلمك الطبخ وأسمح لك بأن تصبح متدربًا في المتجر،” أجاب بو فانغ بجدية.
> ملاحظة من المترجم:
شعرت يو فو بجدية بو فانغ. تجمد وجهها الصغير على الفور، ثم هزت ذيلها الثعباني وأومأت برأسها بجدية.
اتسعت عينا آه ني. ماذا يحدث؟ هل أصبح يو فو للتو متدربًا لدى الطهاة في هذا المتجر؟ هل يعني هذا أنه سيتمكن في المستقبل من طهي أطباق شهية تُضاهي في لذتها ما يقدمه المتجر؟
اتسعت عينا آه ني. ماذا يحدث؟ هل أصبح يو فو للتو متدربًا لدى الطهاة في هذا المتجر؟ هل يعني هذا أنه سيتمكن في المستقبل من طهي أطباق شهية تُضاهي في لذتها ما يقدمه المتجر؟
شعر جميع أفراد عائلة أويانغ بأن عيونهم أصبحت مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، هل تعتقد أن شياويي سينجح؟” سألت والدة أويانغ شياويي أويانغ زونغهينغ وهي تمسك بمنديلها وتنظر إلى الظل المزدحم داخل المطبخ بقلق.
مجرد التفكير في هذا الأمر جعل آه ني يسيل لعابه.
فيما يتعلق بالخيارات الأخرى للمتدرب، كان بو فانغ يفكر في أسماء أخرى. من بينها خوان إير، الذي كان يعشق صنع فطائر البيض، وني يان، الذي كان يُعدّ أطباقًا كثيرةً لتقييمه، وشياو يانيو اللطيفة والراقية، بالإضافة إلى شياو شياو لونغ، خبير الطعام. كانت هذه جميعها خيارات محتملة.
“هل يمكنني أن أفعل ذلك؟” شعرت يو فو بالتوتر والقلق في داخلها.
“هل يمكنني أن أفعل ذلك؟” شعرت يو فو بالتوتر والقلق في داخلها.
“يا صاحب بو، ماذا عني؟ هل يمكنني تعلم الطبخ منك؟” هتف آه ني وهو يربت على صدره العضلي.
فجأة لم يعرف يو فو ما إذا كان يبكي أم يضحك.
ألقى بو فانغ نظرة سريعة عليه بينما رن صوت النظام في ذهنه. موهبة آه ني لا تُضاهى حتى بموهبة أويانغ شياويي… هذا الرجل الضخم يجب أن يلتزم بتناول الأطعمة الشهية.
حدق يو فنغ بعينيه، لكن كان لديه بالفعل إجابة واضحة في قلبه.
لم يتخيل يو فنغ قط أن يو فو ستحظى بمثل هذه الحظوظ السعيدة. فكّر مليًا في الأمر. كان هناك وحشٌ أسمى ودميةٌ غامضةٌ في المتجر، لذا كانت سلامتها مضمونة. بمجرد عودته إلى قبائل رجال الثعبان، كان يخطط للانتقام لنفسه. حينها، ستقع قبائل رجال الثعبان في حالةٍ من الفوضى، وترك يو فو هنا قد يكون بمثابة حمايةٍ لها.
لن تنام عائلة أويانغ الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
حدق يو فنغ بعينيه، لكن كان لديه بالفعل إجابة واضحة في قلبه.
شعرت يو فو بجدية بو فانغ. تجمد وجهها الصغير على الفور، ثم هزت ذيلها الثعباني وأومأت برأسها بجدية.
لن تنام عائلة أويانغ الليلة.
غادر رجال الثعبان وعادوا إلى نزلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهم… يو فو، أتساءل عما إذا كنت مهتمًا بتعلم الطبخ على الإطلاق؟” سأل بو فانغ.
“أبي، هل أبقى؟” اتسعت عينا يو فنغ ونظرت إليه. أدركت بوضوح أنه إذا بقيت، فستضطر إلى الانفصال عن يو فنغ وآه ني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
وقف البرابرة الثلاثة أويانغ مثل المنحوتات المتجمدة وهم ينظرون مباشرة إلى المطبخ.
لم يكن هناك الكثير من المحاربين الأقوياء في قبائل رجال الثعبان، وبالتالي لم يتمكن يو فينج وأه ني من الغياب لفترة طويلة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا صغيرتي، هذا من حسن حظك. صاحب المطعم بو ليس شخصًا عاديًا. تعلم الطبخ منه نعمة حقيقية لك. ابتسم يو فنغ وربت على رأس يو فنغ.
راقب بو فانغ أويانغ شياويي وهو يغادر مسرعًا، وعقد شفتيه بنظرة عارفة. أغلق أبواب المتجر، وعاد إلى مطبخه، وأخرج بعض المكونات. حان وقت البدء بممارسة الطبخ.
“أجل، يو فو، لولا أن المالك بو يتجاهلني، لكنتُ اتبعته حتى آخر الدنيا. مع المالك بو… ستجد دائمًا لحومًا تُؤكل!” حكّ آه ني مؤخرة رأسه وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل، يو فو، لولا أن المالك بو يتجاهلني، لكنتُ اتبعته حتى آخر الدنيا. مع المالك بو… ستجد دائمًا لحومًا تُؤكل!” حكّ آه ني مؤخرة رأسه وضحك.
فجأة لم يعرف يو فو ما إذا كان يبكي أم يضحك.
أصبح يو فنغ أكثر جدية وهو ينظر إلى يو فو وقال: “لذا، يا فتاتي، يجب أن تتعلمي الطبخ بجد من المالك بو. ربما تصبحين أول طاهٍ كبير لشعب الثعبان.”
…
بعد أن حصلت على تشجيع الأب، أومأت يو فو برأسها على الفور مع تعبير جاد عبر وجهها.
اتسعت عينا آه ني. ماذا يحدث؟ هل أصبح يو فو للتو متدربًا لدى الطهاة في هذا المتجر؟ هل يعني هذا أنه سيتمكن في المستقبل من طهي أطباق شهية تُضاهي في لذتها ما يقدمه المتجر؟
لذلك، وتحت إشراف يو فنغ، استعاروا المطبخ من صاحب النزل واستعدوا لإعداد أرز مقلي بالبيض. ولأنه كان على صاحب النزل بو أن يختبره، أخذ يو فو هذه المهمة على محمل الجد.
فيما يتعلق بالخيارات الأخرى للمتدرب، كان بو فانغ يفكر في أسماء أخرى. من بينها خوان إير، الذي كان يعشق صنع فطائر البيض، وني يان، الذي كان يُعدّ أطباقًا كثيرةً لتقييمه، وشياو يانيو اللطيفة والراقية، بالإضافة إلى شياو شياو لونغ، خبير الطعام. كانت هذه جميعها خيارات محتملة.
كان من المؤسف أن المتجر كان على وشك الإغلاق لهذا اليوم، ولكن لم يقم أحد منهم بزيارة المتجر اليوم.
بما أن المتجر لم يكن بحاجة لحمايته، لم يعد لديهم سبب للبقاء في المدينة الإمبراطورية. كانت المدينة الإمبراطورية أرضًا غريبة عليهم، وكان ما يتوقون إليه هو العودة إلى ديارهم في قبائل رجال الثعابين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وداع بو فانغ، اندفعت لولي أويانغ شياويي خارج المتجر كالريح. عبقت في الزقاق واندفعت نحو حي أويانغ.
لم تستطع الانتظار حتى تقوم بإعداد طبق لذيذ من الأرز المقلي بالبيض وتثبت لصاحب المطعم خطأه.
بعد وداع بو فانغ، اندفعت لولي أويانغ شياويي خارج المتجر كالريح. عبقت في الزقاق واندفعت نحو حي أويانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب بو فانغ أويانغ شياويي وهو يغادر مسرعًا، وعقد شفتيه بنظرة عارفة. أغلق أبواب المتجر، وعاد إلى مطبخه، وأخرج بعض المكونات. حان وقت البدء بممارسة الطبخ.
…
فيما يتعلق بالخيارات الأخرى للمتدرب، كان بو فانغ يفكر في أسماء أخرى. من بينها خوان إير، الذي كان يعشق صنع فطائر البيض، وني يان، الذي كان يُعدّ أطباقًا كثيرةً لتقييمه، وشياو يانيو اللطيفة والراقية، بالإضافة إلى شياو شياو لونغ، خبير الطعام. كانت هذه جميعها خيارات محتملة.
أحياء أويانغ.
لن تنام عائلة أويانغ الليلة.
كما أطلق الجنرال العظيم أويانغ زونغ هينغ نفسًا طويلاً، مقلدًا تنهد الجد أويانغ وهو يسير ذهابًا وإيابًا.
خارج المطبخ، كان جميع أفراد عائلة أويانغ يتجولون بقلق. كان الجد أويانغ يمشط لحيته البيضاء الطويلة، وعيناه تتطلعان إلى المطبخ المُضاء جيدًا من حين لآخر. تنهد، وهز رأسه، وواصل سيره بخطواته الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحياء أويانغ.
كما أطلق الجنرال العظيم أويانغ زونغ هينغ نفسًا طويلاً، مقلدًا تنهد الجد أويانغ وهو يسير ذهابًا وإيابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت المرأة الثعبانية يو فو الأطعمة الشهية في متجر بو فانغ، كل منها رائع المذاق وساحر الرائحة، ولم تستطع إلا أن تضغط على شفتيها الحمراء الياقوتية.
مجرد التفكير في هذا الأمر جعل آه ني يسيل لعابه.
وقف البرابرة الثلاثة أويانغ مثل المنحوتات المتجمدة وهم ينظرون مباشرة إلى المطبخ.
فرك الرجل العجوز لحيته وهو يروي. وعندما وصل إلى أهم أجزاء القصة، لوّح بيده بحماس.
“سيدي، هل تعتقد أن شياويي سينجح؟” سألت والدة أويانغ شياويي أويانغ زونغهينغ وهي تمسك بمنديلها وتنظر إلى الظل المزدحم داخل المطبخ بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه أول تجربة لشياو يي في الطبخ. لكن هذه الفتاة ورثت موهبة هذا الجنرال في الطبخ. ستُعدّ بالتأكيد أرزًا مقليًا بالبيض مذهلًا سيُذهل الكون ويُحرّك ! واسى أويانغ زونغهنغ والدة شياو يي، ثم ربت على صدره بثقة.
بمجرد أن نطق بو فانغ بهذه الكلمات، صعق كل هؤلاء الرجال الثعابين. ماذا قصد السيد بو بذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهم… يو فو، أتساءل عما إذا كنت مهتمًا بتعلم الطبخ على الإطلاق؟” سأل بو فانغ.
نظر إليه الجد أويانغ بنظرة سريعة وضحك ببرود: “ماذا تقصد بقولك إنك ورثت موهبتك في الطبخ؟ من الواضح أنها ورثتها من هذا الرجل العجوز. أتذكر أيام مرافقة هذا الرجل العجوز للإمبراطور تشانغفينغ في رحلة استكشافية إلى الطائفة السماوية الصفراء. في تلك المعركة، انتهى بنا الأمر بنقص في الطعام. تُرك جلالته خاوي المعدة طوال اليوم، مما تسبب في قلق هذا الرجل العجوز على صحة جلالته. وهكذا ذهبتُ إلى مناطق خطرة برمح لذبح وحش روحي من الدرجة الخامسة. طهوتُ ذلك الوحش الروحي على الفور، ذلك الطعم… تسك تسك، ما زلت أشعر بالسكر بمجرد التفكير في الأمر.
بمجرد أن نطق بو فانغ بهذه الكلمات، صعق كل هؤلاء الرجال الثعابين. ماذا قصد السيد بو بذلك؟
بغض النظر عن تلك الكتلة المعدنية الغامضة من الدمية، أو الكلب الأسود الأعلى الذي يخيف الناس من عقولهم، لا يمكن لأحد أن يفكر في رجل الثعبان يو فينغ كمباراة محتملة.
ليس أنني أبالغ، لكن ذلك اللحم المشوي كان لذيذًا للغاية. إنه على بُعد بوصات فقط… آه، لا يزال… من لحم بو الأحمر المطهو ببطء. غرق الجد أويانغ في تأملاته.
فرك الرجل العجوز لحيته وهو يروي. وعندما وصل إلى أهم أجزاء القصة، لوّح بيده بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، تسبب صوت انفجار هائل في قفز الجميع الواقفين خارج المطبخ من المفاجأة.
مجرد التفكير في هذا الأمر جعل آه ني يسيل لعابه.
حدّق بو فانغ في عينيه ومسح رجال الأفعى الثلاثة. مرّ بو فانغ مباشرةً بجانب الأفعى الأحمق آه ني، ذات الأطراف المكتملة، وإن كانت ثلاثة بدلًا من أربعة، إلا أنها برأس أحمق. استقرت نظراته على الأب وابنته، وبالتحديد، على المرأة الأفعى يو فو.
ومضت الأضواء داخل المطبخ، وبعدها انبعثت رائحة غريبة إلى الخارج.
لم يُرِد بو فانغ الإدلاء بمزيد من التوضيحات، بل نظر إليهم بهدوء. وبالطبع، كان تركيزه منصبًّا على يو فو.
ليس أنني أبالغ، لكن ذلك اللحم المشوي كان لذيذًا للغاية. إنه على بُعد بوصات فقط… آه، لا يزال… من لحم بو الأحمر المطهو ببطء. غرق الجد أويانغ في تأملاته.
شعر جميع أفراد عائلة أويانغ بأن عيونهم أصبحت مظلمة.
خارج المطبخ، كان جميع أفراد عائلة أويانغ يتجولون بقلق. كان الجد أويانغ يمشط لحيته البيضاء الطويلة، وعيناه تتطلعان إلى المطبخ المُضاء جيدًا من حين لآخر. تنهد، وهز رأسه، وواصل سيره بخطواته الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، تسبب صوت انفجار هائل في قفز الجميع الواقفين خارج المطبخ من المفاجأة.
صرير.
كان من المؤسف أن المتجر كان على وشك الإغلاق لهذا اليوم، ولكن لم يقم أحد منهم بزيارة المتجر اليوم.
صرير.
أخيرًا فُتح باب المطبخ. كان وجه أويانغ شياويي الشاحب مغطى بخطوط سوداء. خرجت من المطبخ مسرعةً كقطة سوداء صغيرة، تحمل وعاءً خزفيًا في يديها، ووجهها يملؤه الحماس.
“جدي، أبي، أمي… تعالوا وتذوقوه. هذه أول مرة أطبخ أرزًا مقليًا بالبيض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتخيل يو فنغ قط أن يو فو ستحظى بمثل هذه الحظوظ السعيدة. فكّر مليًا في الأمر. كان هناك وحشٌ أسمى ودميةٌ غامضةٌ في المتجر، لذا كانت سلامتها مضمونة. بمجرد عودته إلى قبائل رجال الثعبان، كان يخطط للانتقام لنفسه. حينها، ستقع قبائل رجال الثعبان في حالةٍ من الفوضى، وترك يو فو هنا قد يكون بمثابة حمايةٍ لها.
“أجل، يمكنك ذلك. لكن لتصبح متدربًا لديّ، عليك اجتياز اختبار. غدًا ظهرًا، حضّر طبقًا من الأرز المقلي بالبيض وأحضره لي لأتذوقه. إذا كان يرقى إلى مستوى توقعاتي، فسأعلمك الطبخ وأسمح لك بأن تصبح متدربًا في المتجر،” أجاب بو فانغ بجدية.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
فيما يتعلق بالخيارات الأخرى للمتدرب، كان بو فانغ يفكر في أسماء أخرى. من بينها خوان إير، الذي كان يعشق صنع فطائر البيض، وني يان، الذي كان يُعدّ أطباقًا كثيرةً لتقييمه، وشياو يانيو اللطيفة والراقية، بالإضافة إلى شياو شياو لونغ، خبير الطعام. كانت هذه جميعها خيارات محتملة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كما أطلق الجنرال العظيم أويانغ زونغ هينغ نفسًا طويلاً، مقلدًا تنهد الجد أويانغ وهو يسير ذهابًا وإيابًا.
بما أن المتجر لم يكن بحاجة لحمايته، لم يعد لديهم سبب للبقاء في المدينة الإمبراطورية. كانت المدينة الإمبراطورية أرضًا غريبة عليهم، وكان ما يتوقون إليه هو العودة إلى ديارهم في قبائل رجال الثعابين.
اذكروا الله:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
