فاجأ هدوء بو فانغ الحشد المحيط. ضيّق الحارس تشين عينيه، وارتعشت عضلات وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنه كان طعامًا شهيًا أصيلًا، فكيف يمكنهم السماح له بالاختفاء ببساطة؟
كان منزعجًا للغاية من هدوء هذا الرجل. ما معنى هذا؟ هل كان ينظر بازدراء إلى حارس بيت دعارة عطر الربيع؟ كل من حاول إثارة ضجة في بيت دعارة عطر الربيع ارتجف خوفًا عندما صادفه، الحارس تشين. كانت هذه أول مرة يقابل فيها شخصًا بهذه الشجاعة.
اذكروا الله: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
أنهى بو فانغ فنجان شايه وزفر بهدوء. نظر إلى الحارس تشين ببرود، ثم تفحص الحشد المُستهزئ من حوله قبل أن يقف ببطء.
بانغ… تحطمت طبقة الطاقة الحقيقية التي كانت تغلف جسد الحارس تشين على الفور. ترنح جسده كله بضع خطوات إلى الوراء وهو ينهار على الأرض. ارتجفت عضلات وجهه وارتجفت شفتاه.
“من طلب منك الوقوف؟ اجلس!” رأى الحارس تشن أن بو فانغ تجرأ على الوقوف، فازداد وجهه قتامة. أدار مكواة النار في يديه وصوّبها على كتف بو فانغ، محاولًا تثبيته في مكانه.
روح المعركة من الصف الرابع… لم يكن بو فانغ خائفًا على الإطلاق.
رفع بو فانغ يديه برفق وأمسك بحديد النار الذي أطلقه الحارس تشن في وجهه. ظل تعبيره هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ يعبث بحديد النار. فجأةً، سئم منه، فرمى به جانبًا بلا مبالاة، فأصدر صوتًا عند سقوطه على الأرض.
بحلول ذلك الوقت، كان مستوى زراعة بو فانغ قد وصل إلى مستوى إمبراطور المعركة من الدرجة السادسة. في الواقع، لم تكن لديه قدرات قتالية قوية، وكان أداؤه يُضاهي أسوأ محاربي الدرجة الخامسة عند مواجهة محارب عادي من الدرجة السادسة. ومع ذلك، فإن هذا الحارس تشين، على الرغم من مظهره الشرس، لم يكن لديه سوى مستوى زراعة روح معركة من الدرجة الرابعة.
“من طلب منك الوقوف؟ اجلس!” رأى الحارس تشن أن بو فانغ تجرأ على الوقوف، فازداد وجهه قتامة. أدار مكواة النار في يديه وصوّبها على كتف بو فانغ، محاولًا تثبيته في مكانه.
روح المعركة من الصف الرابع… لم يكن بو فانغ خائفًا على الإطلاق.
> ملاحظة من المترجم: تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية. هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
وقف بو فانغ بشجاعة، غير مقيد بحديد النار. تمكّن من سحبه نحوه، مما أدى إلى سقوط الحارس تشين على ركبتيه. سقط الكرسي الذي كان تحت قدميه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرض الحارس تشين لضغط هائل قبل أن تُتاح له فرصة إطلاق العنان لطاقته الحقيقية. في تلك اللحظة، كاد أن يقفز من شدة الخوف. هذا الشاب الشبيه بالجيجولو، ببشرته البيضاء الصافية، تحول فجأةً إلى جبلٍ شاهق، يكاد يسحقه من شدة الألم.
“أيها الوغد!” كان الحارس تشين غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محارب الصف الرابع يُعتبر محاربًا من الطراز الأول هناك. ولأن المدينة الجنوبية كانت مدينةً تجاريةً بامتياز، لم يكن يسكنها سوى عدد قليل من المحاربين الأقوياء.
لم يتوقع أن يُقدم هذا الرجل على أي خطوة وهو أقل عددًا منه. هل كان يحاول أن يُقتل؟
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
كان بو فانغ يعبث بحديد النار. فجأةً، سئم منه، فرمى به جانبًا بلا مبالاة، فأصدر صوتًا عند سقوطه على الأرض.
عاد بو فانغ إلى شوارع المدينة الجنوبية الصاخبة، فتمدد قليلاً. شعر براحة أكبر واسترخاء أكبر، بعيدًا عن رائحة المكياج المزعجة التي تحيط به.
“متهور! عندما يتعلق الأمر بتصرفك بهذه الحماقة والطيش في بيت دعارة عطر الربيع، فأنتَ الأول!” اشتعل غضب الحارس تشين كالنار. تفجرت طاقة حقيقية من جسده، مرسلةً رياحًا عنيفة تضرب الغرفة بأكملها.
“من طلب منك الوقوف؟ اجلس!” رأى الحارس تشن أن بو فانغ تجرأ على الوقوف، فازداد وجهه قتامة. أدار مكواة النار في يديه وصوّبها على كتف بو فانغ، محاولًا تثبيته في مكانه.
عبس بو فانغ. هذا الرجل لا يعرف متى يتوقف، أليس كذلك؟
كانت العمة ليو تبكي بشدة. لماذا يُعذبها هكذا؟
انفجار!!
“أخبرني عن المطبخ المميز للمدينة الجنوبية. أين أجد أشهى المأكولات هنا؟” سأل بو فانغ بنبرة جادة.
انطلقت قوى الطاقة من جسد الحارس تشين، مصحوبةً بضحكته المتعجرفة. كان يتمتع بأعلى مستوى زراعة بين الحراس الشخصيين في بيت دعارة عطر الربيع، ولذلك عُيّن رئيسًا للحراس. كان مستوى زراعته من أهم ما يملكه.
“مالك بو؟”
كان محارب الصف الرابع يُعتبر محاربًا من الطراز الأول هناك. ولأن المدينة الجنوبية كانت مدينةً تجاريةً بامتياز، لم يكن يسكنها سوى عدد قليل من المحاربين الأقوياء.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
نظر إليه بو فانغ بهدوء. لم يفهم من أين اكتسب هذا الرجل الضخم ثقته بنفسه. لا بأس بروح معركة من الصف الرابع… كان بو فانغ شخصًا سبق له أن التقى بآلهة حرب من الصف الثامن. كان من الطبيعي ألا يُقدّر أرواح المعركة من الصف الرابع.
نطق بو فانغ بهذه الكلمات ببرود، بينما بدأت الطاقة في قلبه بالتدفق. تدفقت طاقة حقيقية من جسده، مطلقةً ضغطًا هائلًا.
“توقف عن ازعاجي.”
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
لم يكن في مزاج للتعامل مع هؤلاء الناس.
يا للهول، هذا الرجل ذو الوجه الشاحب تحوّل إلى إمبراطور معركة من الصف السادس! هذا المستوى من القوة… لم يشعر به من قبل إلا مع قائد المدينة الجنوبية!
نطق بو فانغ بهذه الكلمات ببرود، بينما بدأت الطاقة في قلبه بالتدفق. تدفقت طاقة حقيقية من جسده، مطلقةً ضغطًا هائلًا.
“أيها الوغد!” كان الحارس تشين غاضبًا.
تعرض الحارس تشين لضغط هائل قبل أن تُتاح له فرصة إطلاق العنان لطاقته الحقيقية. في تلك اللحظة، كاد أن يقفز من شدة الخوف. هذا الشاب الشبيه بالجيجولو، ببشرته البيضاء الصافية، تحول فجأةً إلى جبلٍ شاهق، يكاد يسحقه من شدة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحدٌ منهم أن يُنهي بو فانغ حديثه بسؤالٍ كهذا. في الحقيقة، كان هذا… مُضحكًا نوعًا ما.
ما هذا المستوى المرعب من الطاقة الحقيقية…
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
بانغ… تحطمت طبقة الطاقة الحقيقية التي كانت تغلف جسد الحارس تشين على الفور. ترنح جسده كله بضع خطوات إلى الوراء وهو ينهار على الأرض. ارتجفت عضلات وجهه وارتجفت شفتاه.
اذكروا الله: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
يا للهول، هذا الرجل ذو الوجه الشاحب تحوّل إلى إمبراطور معركة من الصف السادس! هذا المستوى من القوة… لم يشعر به من قبل إلا مع قائد المدينة الجنوبية!
تنفست العمة ليو الصعداء. ما دام بو فانغ لم يُهدم بيت دعارة عطر الربيع بدافع الغضب، فهي سعيدة بما فيه الكفاية.
في هذه اللحظة، رغب بشدة في صفع تلك العمة ليو اللعينة على هراءها. ماذا كانت تقصد بـ “إثارة ضجة” أو “مجرد طاهٍ رثّ”؟ هذا الرجل أمام أعينهم كان إمبراطور معركة في الصف السادس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكانكِ ذلك. الوحيدة التي تستطيع صنع كعكة لحم الخنزير المقلية الأصيلة هي الآنسة لين، صاحبة مطعم لين للبخار. لم ترث مهارات جدها في الطبخ فحسب، بل تتمتع أيضًا بجمالٍ أخّاذ. في الواقع، لُقّبت بـ”جميلة الكعك” في المدينة الجنوبية. من المؤسف أنها تزوجت من عائلة شياو ولم تعد تُعدّ كعكات لحم الخنزير المقلية. من الصعب اليوم تذوق كعكات لحم الخنزير المقلية التي تصنعها بيديها.” تنهدت العمة ليو.
هذا الرجل يستطيع سحقه بحركة إصبع واحدة. هل يُثير ضجة؟ يا له من أمرٍ مُضحك! حتى كبار المسؤولين وراء بيت دعارة عطر الربيع لم يجرؤوا على إهانة قديس معركة من الصف السادس. في المدينة الجنوبية، كان قديسو المعركة من الصف السادس هم الأقوياء.
“مالك بو؟”
لم يكن ضغط بو فانغ هيمنةً مطلقة، بل كان أكثر هدوءًا وسكينة، كشخصيته الحقيقية. ومع ذلك، كان لا يزال ضغط قديس معركة من الصف السادس. لذا، شعر جميع الحاضرين ببعض الاختناق تحت وطأة هذا الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذًا لدي سؤال آخر لك. كن صادقًا،” قال بو فانغ بهدوء.
نظر بو فانغ حوله ولاحظ الجموع المرعوبة. رفع حاجبيه فجأةً، وقد شعر ببعض الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنه كان طعامًا شهيًا أصيلًا، فكيف يمكنهم السماح له بالاختفاء ببساطة؟
أخرج قطعة من الكريستال من مساحة تخزين النظام وألقاها على الطاولة بشكل عرضي.
أنهى بو فانغ فنجان شايه وزفر بهدوء. نظر إلى الحارس تشين ببرود، ثم تفحص الحشد المُستهزئ من حوله قبل أن يقف ببطء.
أصدرت البلورة المتلألئة صوتًا هشًا عند ارتطامها بالطاولة. تردد صدى هذا الصوت في آذان العمة ليو وفريقها، فحوّل أرجلهم إلى جيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ يعبث بحديد النار. فجأةً، سئم منه، فرمى به جانبًا بلا مبالاة، فأصدر صوتًا عند سقوطه على الأرض.
شعرت العمة ليو بالغباء… لقد أخطأت الاختيار، مرة أخرى. هذا الشاب لم يكن طباخًا على الإطلاق، بل كان إمبراطورًا قويًا للمعارك.
نظرت العمة ليو إلى بو فانغ بحذر، وأجابت: “كل هذا بسبب السيد الثاني لعائلة شياو. فهو لا يريد أن تكشف الآنسة لين عن نفسها أمام الناس طوال اليوم، ولذلك منعها من صنع كعكات لحم الخنزير المقلية. ولهذا السبب أيضًا أُغلق مطعم لين للكعك على البخار في النهاية.”
كانت العمة ليو تبكي بشدة. لماذا يُعذبها هكذا؟
ما هذا المستوى المرعب من الطاقة الحقيقية…
وضع بو فانغ يديه خلف ظهره، ومسح محيطه ببرود. وأخيرًا، استقرت نظراته على العمة ليو. سألها بشفتيه المثنيتين: “هل تكفي بلورة واحدة… لدفع ثمن الطعام؟”
عاد بو فانغ إلى الوراء. اتضح أن كعكة لحم الخنزير المقلية من أطباق المدينة الجنوبية المميزة. فلا عجب أن طعمها كان ألذ بكثير من الأطباق الأخرى التي تذوقها.
ارتجفت ساقا العمة ليو. أرادت البكاء، لكن لم يكن لديها ما تذرف من دموع. أومأت برأسها على عجل، وأجابت: “كفى، كفى، كفى بالتأكيد”.
أخرج قطعة من الكريستال من مساحة تخزين النظام وألقاها على الطاولة بشكل عرضي.
قطعة من الكريستال كانت كافية لشراء هذه الغرفة بأكملها، فما بالك بهذه الأطباق. كانت جميع هذه الأطعمة مصنوعة من مكونات عادية، ولم تكن تساوي شيئًا يُذكر.
وقف بو فانغ بشجاعة، غير مقيد بحديد النار. تمكّن من سحبه نحوه، مما أدى إلى سقوط الحارس تشين على ركبتيه. سقط الكرسي الذي كان تحت قدميه على الأرض.
“حسنًا. إذًا لدي سؤال آخر لك. كن صادقًا،” قال بو فانغ بهدوء.
نظر بو فانغ حوله ولاحظ الجموع المرعوبة. رفع حاجبيه فجأةً، وقد شعر ببعض الملل.
شعرت العمة ليو بأن قلبها يضيق، لكنها أومأت برأسها بسرعة.
“مالك بو؟”
“أخبرني عن المطبخ المميز للمدينة الجنوبية. أين أجد أشهى المأكولات هنا؟” سأل بو فانغ بنبرة جادة.
في هذه اللحظة، رغب بشدة في صفع تلك العمة ليو اللعينة على هراءها. ماذا كانت تقصد بـ “إثارة ضجة” أو “مجرد طاهٍ رثّ”؟ هذا الرجل أمام أعينهم كان إمبراطور معركة في الصف السادس!
اممم… هاه؟
بانغ… تحطمت طبقة الطاقة الحقيقية التي كانت تغلف جسد الحارس تشين على الفور. ترنح جسده كله بضع خطوات إلى الوراء وهو ينهار على الأرض. ارتجفت عضلات وجهه وارتجفت شفتاه.
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
انفجار!!
لم يتوقع أحدٌ منهم أن يُنهي بو فانغ حديثه بسؤالٍ كهذا. في الحقيقة، كان هذا… مُضحكًا نوعًا ما.
روح المعركة من الصف الرابع… لم يكن بو فانغ خائفًا على الإطلاق.
تنفست العمة ليو الصعداء. ما دام بو فانغ لم يُهدم بيت دعارة عطر الربيع بدافع الغضب، فهي سعيدة بما فيه الكفاية.
ارتجفت ساقا العمة ليو. أرادت البكاء، لكن لم يكن لديها ما تذرف من دموع. أومأت برأسها على عجل، وأجابت: “كفى، كفى، كفى بالتأكيد”.
سيدي، ألم تتذوق للتوّ أطباق مدينة الجنوب المميزة؟ إنها كعكة لحم الخنزير المقلية، التي تُعدّ من أشهى أطباقها. طهى طاهي بيت دعارة “رائحة الربيع” الكعكات التي تناولتها. ليس من المستغرب ألا تجدها على ذوقك، فهي ليست أصلية من الناحية التقنية،” أجابت العمة ليو.
روح المعركة من الصف الرابع… لم يكن بو فانغ خائفًا على الإطلاق.
عاد بو فانغ إلى الوراء. اتضح أن كعكة لحم الخنزير المقلية من أطباق المدينة الجنوبية المميزة. فلا عجب أن طعمها كان ألذ بكثير من الأطباق الأخرى التي تذوقها.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
“ثم أين يمكنني الحصول على كعكة لحم الخنزير المقلية الأصلية؟”
نظر إليه بو فانغ بهدوء. لم يفهم من أين اكتسب هذا الرجل الضخم ثقته بنفسه. لا بأس بروح معركة من الصف الرابع… كان بو فانغ شخصًا سبق له أن التقى بآلهة حرب من الصف الثامن. كان من الطبيعي ألا يُقدّر أرواح المعركة من الصف الرابع.
لم يعد بإمكانكِ ذلك. الوحيدة التي تستطيع صنع كعكة لحم الخنزير المقلية الأصيلة هي الآنسة لين، صاحبة مطعم لين للبخار. لم ترث مهارات جدها في الطبخ فحسب، بل تتمتع أيضًا بجمالٍ أخّاذ. في الواقع، لُقّبت بـ”جميلة الكعك” في المدينة الجنوبية. من المؤسف أنها تزوجت من عائلة شياو ولم تعد تُعدّ كعكات لحم الخنزير المقلية. من الصعب اليوم تذوق كعكات لحم الخنزير المقلية التي تصنعها بيديها.” تنهدت العمة ليو.
اذكروا الله: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
تذكرت أيام مطعم لين الشهير، حيث كانت طوابير الانتظار تمتدّ لعدّة شوارع. كان من المؤسف أنها لم تعد قادرة على استعادة تلك اللحظات، وأنها لم تعد قادرة على تناول كعكات لحم الخنزير المقلية اللذيذة.
“ثم أين يمكنني الحصول على كعكة لحم الخنزير المقلية الأصلية؟”
لماذا توقفت عن صنع كعكات لحم الخنزير المقلية؟ كيف ضيعت هذا الطبخ اللذيذ؟ عبس بو فانغ وسأل في حيرة.
سيدي، ألم تتذوق للتوّ أطباق مدينة الجنوب المميزة؟ إنها كعكة لحم الخنزير المقلية، التي تُعدّ من أشهى أطباقها. طهى طاهي بيت دعارة “رائحة الربيع” الكعكات التي تناولتها. ليس من المستغرب ألا تجدها على ذوقك، فهي ليست أصلية من الناحية التقنية،” أجابت العمة ليو.
نظرت العمة ليو إلى بو فانغ بحذر، وأجابت: “كل هذا بسبب السيد الثاني لعائلة شياو. فهو لا يريد أن تكشف الآنسة لين عن نفسها أمام الناس طوال اليوم، ولذلك منعها من صنع كعكات لحم الخنزير المقلية. ولهذا السبب أيضًا أُغلق مطعم لين للكعك على البخار في النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحدٌ منهم أن يُنهي بو فانغ حديثه بسؤالٍ كهذا. في الحقيقة، كان هذا… مُضحكًا نوعًا ما.
عائلة شياو الغنية والمؤثرة في المدينة الجنوبية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرض الحارس تشين لضغط هائل قبل أن تُتاح له فرصة إطلاق العنان لطاقته الحقيقية. في تلك اللحظة، كاد أن يقفز من شدة الخوف. هذا الشاب الشبيه بالجيجولو، ببشرته البيضاء الصافية، تحول فجأةً إلى جبلٍ شاهق، يكاد يسحقه من شدة الألم.
وبما أنه كان طعامًا شهيًا أصيلًا، فكيف يمكنهم السماح له بالاختفاء ببساطة؟
تذكرت أيام مطعم لين الشهير، حيث كانت طوابير الانتظار تمتدّ لعدّة شوارع. كان من المؤسف أنها لم تعد قادرة على استعادة تلك اللحظات، وأنها لم تعد قادرة على تناول كعكات لحم الخنزير المقلية اللذيذة.
كان بو فانغ منزعجًا جدًا. لقد زار المدينة الجنوبية خصيصًا بحثًا عن أطباق مميزة أصلية. كيف يعود إلى المنزل خالي الوفاض؟
لم يكن في مزاج للتعامل مع هؤلاء الناس.
“فهمت، شكرًا لإبلاغي.” أخذ بو فانغ نفسًا عميقًا، ونظر إلى الحشد المتوتر مجددًا، ثم خفف من ضغطه. ثم استدار وخرج من المتجر دون أن ينبس ببنت شفة. لمعت عينا وايتي، الميكانيكي، بالأحمر وهو يتبع خطوات بو فانغ.
أخرج قطعة من الكريستال من مساحة تخزين النظام وألقاها على الطاولة بشكل عرضي.
وسرعان ما غادر الاثنان بيت الدعارة عطر الربيع.
أصدرت البلورة المتلألئة صوتًا هشًا عند ارتطامها بالطاولة. تردد صدى هذا الصوت في آذان العمة ليو وفريقها، فحوّل أرجلهم إلى جيلي.
تنفس جميع من في الغرفة الصعداء وسقطوا على الأرض. كادت قوة ضغط إمبراطور المعركة من الصف السادس أن تخنقهم، مما جعل تنفسهم صعبًا. لحسن الحظ، لم يسعَ هذا المعلم الشاب إلى تفاقم الوضع.
نطق بو فانغ بهذه الكلمات ببرود، بينما بدأت الطاقة في قلبه بالتدفق. تدفقت طاقة حقيقية من جسده، مطلقةً ضغطًا هائلًا.
لم يكن بو فانغ ينوي إثارة ضجة. لقد جاء فقط لتناول أشهى المأكولات، لكن أطباق بيت دعارة عطر الربيع كانت بلا شك غير مُرضية.
سيدي، ألم تتذوق للتوّ أطباق مدينة الجنوب المميزة؟ إنها كعكة لحم الخنزير المقلية، التي تُعدّ من أشهى أطباقها. طهى طاهي بيت دعارة “رائحة الربيع” الكعكات التي تناولتها. ليس من المستغرب ألا تجدها على ذوقك، فهي ليست أصلية من الناحية التقنية،” أجابت العمة ليو.
عاد بو فانغ إلى شوارع المدينة الجنوبية الصاخبة، فتمدد قليلاً. شعر براحة أكبر واسترخاء أكبر، بعيدًا عن رائحة المكياج المزعجة التي تحيط به.
يا للهول، هذا الرجل ذو الوجه الشاحب تحوّل إلى إمبراطور معركة من الصف السادس! هذا المستوى من القوة… لم يشعر به من قبل إلا مع قائد المدينة الجنوبية!
“مالك بو؟”
“ثم أين يمكنني الحصول على كعكة لحم الخنزير المقلية الأصلية؟”
وبينما كان بو فانغ يمد نفسه، رن صوت أنثوي لطيف وممتع خلف ظهره.
اممم… هاه؟
ضاقت عينا بو فانغ وتجمد وجهه. كما توقف تمدده في منتصف الطريق.
“ثم أين يمكنني الحصول على كعكة لحم الخنزير المقلية الأصلية؟”
يا للهول! كيف يُعقل أن يُنادى بـ “المالك بو…” في المدينة الجنوبية؟! ارتجف قلب بو فانغ. أدار رأسه ببطء ليرى جمالًا أنيقًا آسرًا. كانت السيدة ترتدي حجابًا على وجهها، لكن عينيها كانتا ساحرتين كبحيرة خريفية.
اذكروا الله: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
قطعة من الكريستال كانت كافية لشراء هذه الغرفة بأكملها، فما بالك بهذه الأطباق. كانت جميع هذه الأطعمة مصنوعة من مكونات عادية، ولم تكن تساوي شيئًا يُذكر.
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك هكذا، يا صاحب بو!” ظلت شياو يانيو مذهولة وهي تتمتم.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا للهول! كيف يُعقل أن يُنادى بـ “المالك بو…” في المدينة الجنوبية؟! ارتجف قلب بو فانغ. أدار رأسه ببطء ليرى جمالًا أنيقًا آسرًا. كانت السيدة ترتدي حجابًا على وجهها، لكن عينيها كانتا ساحرتين كبحيرة خريفية.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك هكذا، يا صاحب بو!” ظلت شياو يانيو مذهولة وهي تتمتم.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحدٌ منهم أن يُنهي بو فانغ حديثه بسؤالٍ كهذا. في الحقيقة، كان هذا… مُضحكًا نوعًا ما.
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
