طمأن جي تشنغ شيويه قليلاً، لكنه أدرك أيضًا أن الوقت لم يحن بعد للراحة. لم يواجه شياو منغ قوات جي تشنغ يو بعد. وبالنظر إلى الركيزة القوية التي تدعم جي تشنغ يو، يصعب التنبؤ بقوة جيوشه. إذا خسر شياو منغ أمامه، فستواجه الإمبراطورية بأكملها صراعًا مريرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ يو فو أيضًا بلطف إلى تعليمات بو فانغ.
مهمة مؤقتة: سيتوجه المضيف إلى مدينة الغموض الغربية وينضم إلى القوات المسلحة كطاهي عسكري. خلال هذه الفترة، يُرجى طهي ثلاثة أطباق يراها النظام مُرضية، ولكن بالمكونات المتوفرة فقط.
مكافأة المهمة: زيادة بنسبة عشرة بالمائة في طاقتك الحقيقية، بالإضافة إلى قطعة من مجموعة سيد الطبخ (لكي تصبح طاهيًا على أعلى مستوى في السلسلة الغذائية، سيد الطبخ في عالم الخيال، يجب أن تكون قادرًا على طهي أشهى المأكولات حتى في أصعب الظروف. لا حدود لتنمية مهارات الطبخ. اعمل بجد أيها الشاب).
ودعهم بو فانغ وعاد إلى غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر يومان في ومضة.
انحنى بو فانغ على الكرسي أمام مدخل المتجر، لكن عقله كان يرن بصوت النظام المهيب.
لم يعد بو فانغ مندهشًا من ذلك لأنه سافر عبر هذه المجموعة عدة مرات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح عينيه الناعستين بقوة في شقٍّ رفيع، ثم اتسعتا فجأةً. أضاءت عيناه.
“المالك بو، من فضلك أعطني جرة من نبيذ جرة اليشم الجليدية “.
“هاه؟ مهمة مؤقتة؟” صُدم بو فانغ، فقد مرّ وقت طويل منذ آخر مهمة مؤقتة له من النظام. كاد هذا الكمين المفاجئ أن يُفاجئه. كما صدمه محتوى هذه المهمة.
من وجهة نظره… ما علاقة هذا بتوليه منصب إمبراطور الطبخ؟ ألم يكن يكفيه البقاء في المطبخ وغسل الأطباق؟ لماذا كان من الضروري الانضمام إلى الجيش وإرهاق نفسه حتى الموت؟
“الانضمام إلى القوات المسلحة لتصبح طاهيًا عسكريًا؟” ارتسمت على وجه بو فانغ الحيرة وهو ينطق بهذا. وامتلأ قلبه بالشك والحيرة.
لم يعد بو فانغ مندهشًا من ذلك لأنه سافر عبر هذه المجموعة عدة مرات بالفعل.
مهمة مؤقتة: سيتوجه المضيف إلى مدينة الغموض الغربية وينضم إلى القوات المسلحة كطاهي عسكري. خلال هذه الفترة، يُرجى طهي ثلاثة أطباق يراها النظام مُرضية، ولكن بالمكونات المتوفرة فقط.
طباخ عسكري، مرحباطباخ يتبع القوات؟ أي طباخ عسكري. النظام يريدني أن أنضم للجيش… أعني، أن أطهو الطعام للجيش؟
اتسعت عينا بو فانغ وهو يلعق شفتيه. بصراحة، لم يكن راضيًا عن هذا الترتيب، فوظيفة طاهي الجيش لم تكن سهلة. لم يكن عليه فقط مواكبة وتيرة الجيش والانضمام إلى حملته… بل كان أيضًا مُعرّضًا لخطر الإجبار على دخول ساحة المعركة. شعر بو فانغ بتردد شديد.
غير قادر على التوصل إلى حل جيد، سقط بو فانغ على سريره وسقط في نوم عميق.
من وجهة نظره… ما علاقة هذا بتوليه منصب إمبراطور الطبخ؟ ألم يكن يكفيه البقاء في المطبخ وغسل الأطباق؟ لماذا كان من الضروري الانضمام إلى الجيش وإرهاق نفسه حتى الموت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ يو فو أيضًا بلطف إلى تعليمات بو فانغ.
ارتعش فم بو فانغ. مع ذلك، كانت مكافأة النظام مغرية للغاية هذه المرة.
وبعد انتهاء المحادثة، وشرب الخمر وتناول الأطباق، ودع الاثنان بو فانغ وغادرا المتجر.
“زيادة بنسبة عشرة في المائة في طاقتي الحقيقية، بالإضافة إلى قطعة واحدة من مجموعة سيد الطبخ… الجوائز جذابة!” وزن بو فانغ بينما كان قلبه ينبض بالإثارة.
“زيادة بنسبة عشرة في المائة في طاقتي الحقيقية، بالإضافة إلى قطعة واحدة من مجموعة سيد الطبخ… الجوائز جذابة!” وزن بو فانغ بينما كان قلبه ينبض بالإثارة.
زيادة عشرة بالمائة في مستوى زراعة الطاقة الحقيقية قد توفر على بو فانغ الكثير من الوقت والجهد. بالنسبة لشخصٍ يرغب في رفع مستوى زراعته بأسرع وقت ممكن، وجد بو فانغ هذا العرض عمليًا للغاية.
جلبت حملة شياو منغ الكثير من الأخبار السارة إلى المدينة الإمبراطورية. بعد مغادرته العاصمة، جاب مقاطعات عديدة وقمع عددًا لا يحصى من المتمردين. كان هذا بلا شك استراحة إيجابية من كل الأخبار السيئة التي تلقتها المدينة الإمبراطورية.
جلبت حملة شياو منغ الكثير من الأخبار السارة إلى المدينة الإمبراطورية. بعد مغادرته العاصمة، جاب مقاطعات عديدة وقمع عددًا لا يحصى من المتمردين. كان هذا بلا شك استراحة إيجابية من كل الأخبار السيئة التي تلقتها المدينة الإمبراطورية.
ثم كانت هناك قطعة من طقم سيد الطبخ، شيءٌ أسعد بو فانغ بشكل خاص. في تلك اللحظة، كان قد جمع قطعتين من ثلاث. ظنّ أنه سينتظر حتى ترقيته التالية في الزراعة ليحصل على قطعة أخرى. كانت هذه المهمة المفاجئة غير متوقعة حقًا.
انحنى بو فانغ إلى الوراء على كرسيه وحدق في السماء بنظرة فارغة، وهو يتجادل مع نفسه في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الداخل، كان شياو شياو لونغ ويوفو يطبخان بشراهة. لقد تحسنت مهاراتهما بشكل ملحوظ مع مرور الوقت. مع أنهما ما زالا لا يقارنان ببو فانغ، إلا أنهما وصلا إلى مستوى اعتبره بو فانغ مقبولًا.
دوّى صوت خطواتٍ في الزقاق الضيق. شقّت شياو يانيو وشقيقها شياو يوي طريقهما.
اتسعت عينا بو فانغ وهو يلعق شفتيه. بصراحة، لم يكن راضيًا عن هذا الترتيب، فوظيفة طاهي الجيش لم تكن سهلة. لم يكن عليه فقط مواكبة وتيرة الجيش والانضمام إلى حملته… بل كان أيضًا مُعرّضًا لخطر الإجبار على دخول ساحة المعركة. شعر بو فانغ بتردد شديد.
عادت شياو يانيو إلى المدينة الإمبراطورية قبل يومين، بعد أن استقرت الأمور في المدينة الجنوبية. مع أن عائلة شياو في المدينة الجنوبية لم تكسب شيئًا من المعركة الكبرى، بل تكبدت بعض الخسائر، إلا أن الأمر، لحسن الحظ، لم يكن كارثيًا.
مكثت شياو شيانيو يومين إضافيين في المدينة الجنوبية، ثم غادرت إلى المدينة الإمبراطورية. الآن، بعد أن غرقت إمبراطورية رياح النور بأكملها في الفوضى، ومع اندلاع الحروب في كل مكان، حرصت شياو منغ على سلامتها وطلبت عودتها.
“عندما أعود، سأعلمك أطباقًا جديدة.”
وبمجرد عودة شياو يانيو إلى العاصمة، ذهب شياو منغ على الفور إلى ساحة المعركة.
طباخ عسكري، مرحباطباخ يتبع القوات؟ أي طباخ عسكري. النظام يريدني أن أنضم للجيش… أعني، أن أطهو الطعام للجيش؟
“المالك بو، من فضلك أعطني جرة من نبيذ جرة اليشم الجليدية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم كانت هناك قطعة من طقم سيد الطبخ، شيءٌ أسعد بو فانغ بشكل خاص. في تلك اللحظة، كان قد جمع قطعتين من ثلاث. ظنّ أنه سينتظر حتى ترقيته التالية في الزراعة ليحصل على قطعة أخرى. كانت هذه المهمة المفاجئة غير متوقعة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل شياو يوي المتجر ووجد مقعدًا مألوفًا. طلب طعامه بصوت أجش، وأشار إلى بو فانغ الذي كان مستلقيًا على كرسي أمام الباب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل حتى انتهى بو فانغ من وضع الأطباق على نافذة المطبخ، ليحملها أويانغ شياويي.
كما طلب شياو يانيو أيضًا بضعة أطباق مع أويانغ شياويي.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ يو فو أيضًا بلطف إلى تعليمات بو فانغ.
نهض بو فانغ من كرسيه، ومدّ جسده، وخطا خطوتين ويداه خلف ظهره. ثم أومأ برأسه لشياو يانيو وشياو منغ قبل أن يدخل المطبخ.
في الداخل، كان شياو شياو لونغ ويوفو يطبخان بشراهة. لقد تحسنت مهاراتهما بشكل ملحوظ مع مرور الوقت. مع أنهما ما زالا لا يقارنان ببو فانغ، إلا أنهما وصلا إلى مستوى اعتبره بو فانغ مقبولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج بو فانغ سكينه وبدأ بتحضير المكونات. بتركيزه التام، أصبح أكثر مهارة في استخدام السكين، مما مكّنه من معالجة المكونات بكفاءة وسرعة أكبر.
طباخ عسكري، مرحباطباخ يتبع القوات؟ أي طباخ عسكري. النظام يريدني أن أنضم للجيش… أعني، أن أطهو الطعام للجيش؟
كان الزبائن يأتون ويذهبون طوال اليوم. ومع ازدياد شهرة المتجر، ازدهرت أعماله. ومع ازدهار أعماله، اقترب بو فانغ أيضًا من تطوير زراعته.
شعر بو فانغ أن تقنيات سكينه قد وصلت إلى عنق الزجاجة لأنه كان قد استوفى بالفعل إتقان تقنية سكين النيزك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى بو فانغ على الكرسي أمام مدخل المتجر، لكن عقله كان يرن بصوت النظام المهيب.
أشعل النار وسخّن القدر، بحركاتٍ تتدفق كجداول الماء. نضجت الأطباق بسرعة بين يديه. انبعثت رائحةٌ مُسكِرة من المطبخ، وانتشرت في أرجاء المتجر.
مجرد التفكير في هذا الأمر أصاب بو فانغ بالصداع. الانضمام للجيش… كيف؟ هل سيقبله الجيش ببساطة؟ ولماذا يفعلون ذلك أصلًا؟
لم يمض وقت طويل حتى انتهى بو فانغ من وضع الأطباق على نافذة المطبخ، ليحملها أويانغ شياويي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسح بو فانغ يديه وحمل جرة نبيذ جرة اليشم الجليدية من المطبخ. اقترب من طاولة شياو يانيو وشياو يوي وناولها الجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الاثنان عن أمور كثيرة. طرح بو فانغ الأسئلة، وأجابت شياو يوي. مع ذلك، شعرت شياو يوي ببعض الحيرة من كثرة استفسارات بو فانغ عن الجيش اليوم.
فتح شياو يوي غطاء جرة النبيذ وسكب لنفسه كوبًا، وأخذ رشفة بسعادة.
مهمة مؤقتة: سيتوجه المضيف إلى مدينة الغموض الغربية وينضم إلى القوات المسلحة كطاهي عسكري. خلال هذه الفترة، يُرجى طهي ثلاثة أطباق يراها النظام مُرضية، ولكن بالمكونات المتوفرة فقط.
خلال هذه الفترة، كان المتجر يعمل كالمعتاد. كما أنهى تمارين الطبخ اليومية.
سحب بو فانغ كرسيًا وجلس مقابلهما بينما كان يدرس الاثنين بهدوء.
بالمقارنة مع ضرب رأسه على الحائط، كان النوم أكثر أهمية بكثير.
جلبت حملة شياو منغ الكثير من الأخبار السارة إلى المدينة الإمبراطورية. بعد مغادرته العاصمة، جاب مقاطعات عديدة وقمع عددًا لا يحصى من المتمردين. كان هذا بلا شك استراحة إيجابية من كل الأخبار السيئة التي تلقتها المدينة الإمبراطورية.
ودعهم بو فانغ وعاد إلى غرفته.
مع حلول الليل، كانت أضواء مطبخ المتجر لا تزال متوهجة. كان بو فانغ يتدرب على طبق مألوف. بصفته طاهيًا طموحًا، اعتاد على التدرب على أطباقه يوميًا لضمان الحفاظ عليها بأعلى جودة.
طمأن جي تشنغ شيويه قليلاً، لكنه أدرك أيضًا أن الوقت لم يحن بعد للراحة. لم يواجه شياو منغ قوات جي تشنغ يو بعد. وبالنظر إلى الركيزة القوية التي تدعم جي تشنغ يو، يصعب التنبؤ بقوة جيوشه. إذا خسر شياو منغ أمامه، فستواجه الإمبراطورية بأكملها صراعًا مريرًا.
تبادل بو فانغ حديثاً مطولاً مع شياو يوي. ولأنه قرر الانضمام إلى القوات كطاهٍ في الجيش، كان عليه أن يكتسب فهماً أساسياً للعمليات العسكرية. مع أن شياو يوي لم يكن يتردد على الجيش كثيراً، إلا أنه كان أكثر درايةً بهذا المجال من بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث الاثنان عن أمور كثيرة. طرح بو فانغ الأسئلة، وأجابت شياو يوي. مع ذلك، شعرت شياو يوي ببعض الحيرة من كثرة استفسارات بو فانغ عن الجيش اليوم.
طمأن جي تشنغ شيويه قليلاً، لكنه أدرك أيضًا أن الوقت لم يحن بعد للراحة. لم يواجه شياو منغ قوات جي تشنغ يو بعد. وبالنظر إلى الركيزة القوية التي تدعم جي تشنغ يو، يصعب التنبؤ بقوة جيوشه. إذا خسر شياو منغ أمامه، فستواجه الإمبراطورية بأكملها صراعًا مريرًا.
وبعد انتهاء المحادثة، وشرب الخمر وتناول الأطباق، ودع الاثنان بو فانغ وغادرا المتجر.
وبعد انتهاء المحادثة، وشرب الخمر وتناول الأطباق، ودع الاثنان بو فانغ وغادرا المتجر.
لم يعد بو فانغ مندهشًا من ذلك لأنه سافر عبر هذه المجموعة عدة مرات بالفعل.
كان الزبائن يأتون ويذهبون طوال اليوم. ومع ازدياد شهرة المتجر، ازدهرت أعماله. ومع ازدهار أعماله، اقترب بو فانغ أيضًا من تطوير زراعته.
تجهم بو فانغ. إذًا، هل عليه إيجاد طريقة للتسلل إلى الجيش بنفسه؟ كانت هذه أول مرة يدرك فيها مدى… عدم موثوقية هذا النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر يومان في ومضة.
انتهى يوم العمل أخيرًا. ودّع أويانغ شياويي وشياو شياو لونغ بو فانغ المرهقان. ودّعت يو فو أيضًا غرفتها للراحة.
وبمجرد عودة شياو يانيو إلى العاصمة، ذهب شياو منغ على الفور إلى ساحة المعركة.
مع حلول الليل، كانت أضواء مطبخ المتجر لا تزال متوهجة. كان بو فانغ يتدرب على طبق مألوف. بصفته طاهيًا طموحًا، اعتاد على التدرب على أطباقه يوميًا لضمان الحفاظ عليها بأعلى جودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش فم بو فانغ. مع ذلك، كانت مكافأة النظام مغرية للغاية هذه المرة.
زيادة عشرة بالمائة في مستوى زراعة الطاقة الحقيقية قد توفر على بو فانغ الكثير من الوقت والجهد. بالنسبة لشخصٍ يرغب في رفع مستوى زراعته بأسرع وقت ممكن، وجد بو فانغ هذا العرض عمليًا للغاية.
أيها النظام، متى يمكنني الانطلاق إلى مدينة الغموض الغربية؟ كيف أنضم للجيش؟ عاد بو فانغ إلى غرفته واستحم. مسح شعره المبلل وهو يسأل النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، هدأت الرياح العاتية. عاد الهدوء والسكينة إلى الغرفة، لكن جثة بو فانغ اختفت.
«بعد يومين، سيفعّل النظام منظومة النقل الآني. أما كيفية الانضمام إلى الجيش، فهي مسؤولية المضيف»، أجاب النظام بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ مهمة مؤقتة؟” صُدم بو فانغ، فقد مرّ وقت طويل منذ آخر مهمة مؤقتة له من النظام. كاد هذا الكمين المفاجئ أن يُفاجئه. كما صدمه محتوى هذه المهمة.
تجهم بو فانغ. إذًا، هل عليه إيجاد طريقة للتسلل إلى الجيش بنفسه؟ كانت هذه أول مرة يدرك فيها مدى… عدم موثوقية هذا النظام.
بالمقارنة مع ضرب رأسه على الحائط، كان النوم أكثر أهمية بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر يومان في ومضة.
مجرد التفكير في هذا الأمر أصاب بو فانغ بالصداع. الانضمام للجيش… كيف؟ هل سيقبله الجيش ببساطة؟ ولماذا يفعلون ذلك أصلًا؟
لم يستطع يو فو إلا أن ينفجر ضاحكًا عندما رأى وجه شياو شياولونغ الطويل.
لم يستطع يو فو إلا أن ينفجر ضاحكًا عندما رأى وجه شياو شياولونغ الطويل.
رمش بو فانغ بعينيه، وشعر فجأة أن هذه الرحلة إلى مدينة الغموض الغربية كانت لغزًا غامضًا.
غير قادر على التوصل إلى حل جيد، سقط بو فانغ على سريره وسقط في نوم عميق.
بالمقارنة مع ضرب رأسه على الحائط، كان النوم أكثر أهمية بكثير.
اتسعت عينا بو فانغ وهو يلعق شفتيه. بصراحة، لم يكن راضيًا عن هذا الترتيب، فوظيفة طاهي الجيش لم تكن سهلة. لم يكن عليه فقط مواكبة وتيرة الجيش والانضمام إلى حملته… بل كان أيضًا مُعرّضًا لخطر الإجبار على دخول ساحة المعركة. شعر بو فانغ بتردد شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر يومان في ومضة.
وبمجرد عودة شياو يانيو إلى العاصمة، ذهب شياو منغ على الفور إلى ساحة المعركة.
خلال هذه الفترة، كان المتجر يعمل كالمعتاد. كما أنهى تمارين الطبخ اليومية.
لم يمض وقت طويل حتى انتهى بو فانغ من وضع الأطباق على نافذة المطبخ، ليحملها أويانغ شياويي.
همم… سأغادر المتجر بعد قليل. هذا لتدريبي على الطبخ. أما موعد عودتي، فلا أعلم تحديدًا. ستقع مسؤولية إدارة المتجر على عاتقكم. قال بو فانغ لشياو شياولونغ ويو فو، اللذين كانا في المطبخ، بنبرة جادة.
انتهى يوم العمل أخيرًا. ودّع أويانغ شياويي وشياو شياو لونغ بو فانغ المرهقان. ودّعت يو فو أيضًا غرفتها للراحة.
من وجهة نظره… ما علاقة هذا بتوليه منصب إمبراطور الطبخ؟ ألم يكن يكفيه البقاء في المطبخ وغسل الأطباق؟ لماذا كان من الضروري الانضمام إلى الجيش وإرهاق نفسه حتى الموت؟
“عندما أعود، سأعلمك أطباقًا جديدة.”
تبادل بو فانغ حديثاً مطولاً مع شياو يوي. ولأنه قرر الانضمام إلى القوات كطاهٍ في الجيش، كان عليه أن يكتسب فهماً أساسياً للعمليات العسكرية. مع أن شياو يوي لم يكن يتردد على الجيش كثيراً، إلا أنه كان أكثر درايةً بهذا المجال من بو فانغ.
لمعت عينا شياو شياولونغ ويو فو على الفور. ربت شياو لونغ على صدره ووعده بثقة بالعناية بالمتجر.
“الانضمام إلى القوات المسلحة لتصبح طاهيًا عسكريًا؟” ارتسمت على وجه بو فانغ الحيرة وهو ينطق بهذا. وامتلأ قلبه بالشك والحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ يو فو أيضًا بلطف إلى تعليمات بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المحطة الثانية لخريطة الرقة؟ هناك أيضًا مهمة مؤقتة.” تمتم بو فانغ بهدوء. ثم، أخيرًا، تجسّدت المجموعة الدوارة في الهواء.
ربت بو فانغ على كتفي شياو شياولونغ وأومأ برأسه، وألقى عليه نظرة مطمئنة: “اجتهد يا فتى. سأختبر مهاراتك في السكين، وتقنيات النحت، ومهاراتك في الطبخ بمجرد عودتي. هناك عقاب لمن يخسر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى… تجمد وجه شياو شياو لونغ، وكأنه نُفي إلى عزلة. كان يعلم بالعقاب. حتى وهو يتذكره الآن، ارتجف قلبه، حتى أن معصميه ارتجفا بشدة.
انحنى بو فانغ على الكرسي أمام مدخل المتجر، لكن عقله كان يرن بصوت النظام المهيب.
خلال هذه الفترة، كان المتجر يعمل كالمعتاد. كما أنهى تمارين الطبخ اليومية.
لم يستطع يو فو إلا أن ينفجر ضاحكًا عندما رأى وجه شياو شياولونغ الطويل.
رنّ صوت النظام الصارم. ثم، بعينيه الحادتين، لاحظ بو فانغ ظهور نقطة بيضاء في الهواء. بدأت النقطة بالدوران، راسمةً شكلًا محيرًا.
ودعهم بو فانغ وعاد إلى غرفته.
“تم تفعيل المحطة الثانية لخريطة الرقة، مدينة الغموض الغربية.”
انحنى بو فانغ إلى الوراء على كرسيه وحدق في السماء بنظرة فارغة، وهو يتجادل مع نفسه في الداخل.
طمأن جي تشنغ شيويه قليلاً، لكنه أدرك أيضًا أن الوقت لم يحن بعد للراحة. لم يواجه شياو منغ قوات جي تشنغ يو بعد. وبالنظر إلى الركيزة القوية التي تدعم جي تشنغ يو، يصعب التنبؤ بقوة جيوشه. إذا خسر شياو منغ أمامه، فستواجه الإمبراطورية بأكملها صراعًا مريرًا.
رنّ صوت النظام الصارم. ثم، بعينيه الحادتين، لاحظ بو فانغ ظهور نقطة بيضاء في الهواء. بدأت النقطة بالدوران، راسمةً شكلًا محيرًا.
لم يعد بو فانغ مندهشًا من ذلك لأنه سافر عبر هذه المجموعة عدة مرات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المحطة الثانية لخريطة الرقة؟ هناك أيضًا مهمة مؤقتة.” تمتم بو فانغ بهدوء. ثم، أخيرًا، تجسّدت المجموعة الدوارة في الهواء.
“عندما أعود، سأعلمك أطباقًا جديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ مهمة مؤقتة؟” صُدم بو فانغ، فقد مرّ وقت طويل منذ آخر مهمة مؤقتة له من النظام. كاد هذا الكمين المفاجئ أن يُفاجئه. كما صدمه محتوى هذه المهمة.
صفّرت ريح برية، مما أدى إلى حجب صورة بو فانغ.
في اللحظة التالية، هدأت الرياح العاتية. عاد الهدوء والسكينة إلى الغرفة، لكن جثة بو فانغ اختفت.
صفّرت ريح برية، مما أدى إلى حجب صورة بو فانغ.
طباخ عسكري، مرحباطباخ يتبع القوات؟ أي طباخ عسكري. النظام يريدني أن أنضم للجيش… أعني، أن أطهو الطعام للجيش؟
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
> ملاحظة من المترجم:
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اذكروا الله:
مع حلول الليل، كانت أضواء مطبخ المتجر لا تزال متوهجة. كان بو فانغ يتدرب على طبق مألوف. بصفته طاهيًا طموحًا، اعتاد على التدرب على أطباقه يوميًا لضمان الحفاظ عليها بأعلى جودة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
شعر بو فانغ أن تقنيات سكينه قد وصلت إلى عنق الزجاجة لأنه كان قد استوفى بالفعل إتقان تقنية سكين النيزك.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
انحنى بو فانغ على الكرسي أمام مدخل المتجر، لكن عقله كان يرن بصوت النظام المهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
