إذا كان قادرًا على قبول مثل هذا العبقري كتلميذه، فإن أرض المنطقة الجنوبية ستكتسب كائنًا أعلى آخر قريبًا.
قدّم النظام عشرة آلاف لهب وحشي كشعلة سبج سماوية وأرضية. اسمها وحده يوحي بأنه شيء مذهل.
مابو توفو؟ كان ذلك ممكنًا، لكن مابو توفو لم يكن حارًا فحسب، بل كان حلوًا أيضًا.
علاوة على ذلك، لم تكن هذه العبقرية تعمل إلا كنادلة في مطعم. كان ذلك إسرافًا حقيقيًا.
أدرك بو فانغ بوضوح أهمية شعلة حجر السج السماوي والأرضي. فبدونها، لم يكن ليتمكن من استخدام مقلاة ووك الثقيلة “كوكبة السلحفاة السوداء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يصدر ملاحظات فهم المسار، وهذا جعل بو فانغ يفترض أنه قُتل بواسطة حساء أرز دم التنين الذي أطعمه له.
نقر جين كون بلسانه معبرًا عن إعجابه. لم تكن شجرة فاكهة “مسار فهم الخطوط الخمسة” ثمينة لمن هم في مستواهم، ولكن كشجرة روحية يمكنها مساعدة قديس معركة من الصف السابع على التقدم إلى الصف الثامن، كانت ثمينة للغاية. كانت بالغة الأهمية والقيمة لفصيل.
كجزء من مجموعة سيد الطبخ، كانت تأثيرات مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” مذهلة للغاية. نكهة الأطباق المُعدّة فيها لن تُخيب ظنّه بالتأكيد.
عندما دخل المطبخ، سمح بو فانغ لشياو شياولونغ الصامت بالتوقف عن تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بو فانغ نائماً في كرسيه مع نظرة فارغة في عينيه.
أشرقت عينا شياويي على الفور. هل سيطبخ المالك بو بنفسه هذه المرة؟
وفجأة، أصبح من الممكن سماع أصوات طقطقة؛ كان صوت الصخور وهي تُسحق تحت الأقدام من قبل شخص ما، مما جعل اقترابهم واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشاب – الذي كان لديه بشرة عادلة ولم يكن قويًا جدًا أو نحيفًا جدًا – كان لديه مستوى زراعة إمبراطور المعركة، وعلى الرغم من أن الوصول إلى مثل هذا المستوى في سنه يمكن اعتباره إنجازًا جيدًا، بعد أن تجاوز بالفعل العديد من تلاميذ فيلا السحابة البيضاء، إلا أنه لم يكن مذهلاً حقًا.
اقترب منه عدة أشخاص ووقفوا أمامه، مانعين أشعة الشمس الدافئة من الوصول إليه. انتفض بو فانغ من تأملاته، وانقبضت حدقتا عينيه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يكون لدى الفصائل العادية أي طريقة للحصول عليها، ومع ذلك في هذا المتجر… كانت شجرة الفاكهة ذات المسار الخماسي – الفهم جزءًا من الديكور في هذا المتجر، حيث تم تقديم الوجبات للعملاء.
نظر بو فانغ إلى الأشخاص الأربعة أمامه. لم يكونوا غرباء عنه، بل كان يعرفهم جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس باي تشان وهو يتمتم.
نظر الشيخ صن إلى بو فانغ بنظرة حرجة، ولم يجد ما يقوله. قبل لحظة، وقد أعماه غروره، انفجر بشتم بو فانغ وأمره بتسليم الشيء الذي كانت تسعى إليه طائفة الشورى. آنذاك، كان يظن أن طائفة الشورى ستسحق بو فانغ بسهولة إذا واجههم.
لقد زار هذا المتجر عدة مرات بالفعل، لذلك كان يفهم بوضوح نكهة الأطباق المقدمة في هذا المتجر؛ لذلك، قدم لهم الأطباق ووصفها لهم بشكل ملائم.
من كان يتوقع أن تكون النتيجة عكس ما توقعه تمامًا؟ لم يكن بو فانغ هو من هُزم… بل طائفة الشورى الملعونة.
لقد تعرف جين كون أيضًا على موهبة أويانغ شياوي، لكنه لم يكن مهتمًا بها؛ بعد كل شيء، كان تلاميذ القاعة الإلهية الشرسة يزرعون أجسادهم الجسدية، وهذا المسار لن يناسبها.
عندما رأى تشان كونغ بو فانغ مرة أخرى، امتلأ قلبه بمشاعر معقدة. لطالما خاف من هذا المتجر الصغير، ومنذ اللحظة التي شهد فيها مشهد المذبحة المروع، أدرك مدى رعب المتجر.
إن الكائنات الموجودة في هذا المتجر، سواء كانت دمية الصف التاسع أو ذلك الكلب السمين ذو المظهر غير المؤذي – والذي كان في الواقع وحشًا عظيمًا، لم تكن من الكائنات التي يمكن لشخص مثله أن يتحمل الإساءة إليها.
“قائمة الطعام خلفكم. ألقوا نظرة عليها، وعندما تقررون ما تريدون تناوله، أخبروا تلك الفتاة الصغيرة،” قال بو فانغ وهو ينظر إليهم الأربعة. وأشار أيضًا إلى أويانغ شياويي، الذي كان يحدق بهم، قبل أن يعود ببطء إلى كرسيه ويستلقي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الكلب السمين خبيرًا متفوقًا في التظاهر بالضعف من أجل إغراء أعدائه؛ من كان يتوقع أن يكون كلب الحراسة السمين في الواقع أحد تلك الوحوش العظمى التي يثير اسمها الرعب في قلوب كل من يذكر في أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، كان وحشًا أعظم قادرًا حتى على قتل كائن أعلى من طائفة الشورى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخر… تجرأ ذلك الأصلع على استفزاز المالك بو. سيخجله المالك بو بالتأكيد، كل ما عليه فعله هو انتظار ذلك. ففي النهاية، لم تكن سفسطة المالك بو في فنون الطهي شيئًا يتخيله الناس العاديون.
عندما وقف جين كون أمام بو فانغ، بدا رأسه الأصلع اللامع أكثر إبهارًا عندما انعكس ضوء الشمس عليه.
“بالتأكيد! أريد شيئًا حارًا، وإن لم يكن حارًا بما يكفي، فلن يُرضيني. سمعتُ أن الأطباق المُقدمة في المتجر لذيذة، لذا إن لم تُقدم طبقًا يُرضي أحد زبائنك، فستتضرر سمعة متجرك”، قال جين كون لبو فانغ بابتسامة خفيفة. وكأنه يُحاول استفزاز بو فانغ.
أخذ باي تشان نفسًا عميقًا ونظر إلى بو فانغ.
كان هذا الكلب السمين خبيرًا متفوقًا في التظاهر بالضعف من أجل إغراء أعدائه؛ من كان يتوقع أن يكون كلب الحراسة السمين في الواقع أحد تلك الوحوش العظمى التي يثير اسمها الرعب في قلوب كل من يذكر في أي مكان.
هذا الشاب – الذي كان لديه بشرة عادلة ولم يكن قويًا جدًا أو نحيفًا جدًا – كان لديه مستوى زراعة إمبراطور المعركة، وعلى الرغم من أن الوصول إلى مثل هذا المستوى في سنه يمكن اعتباره إنجازًا جيدًا، بعد أن تجاوز بالفعل العديد من تلاميذ فيلا السحابة البيضاء، إلا أنه لم يكن مذهلاً حقًا.
عندما رأوا ذلك، اتسعت أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
مثل هذا الشاب، الذي لم يكن موهوبًا بشكل استثنائي، أصبح بشكل غير متوقع مالكًا لهذا المتجر، الذي سرعان ما أصبح مشهورًا في جميع أنحاء المنطقة الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بو فانغ نائماً في كرسيه مع نظرة فارغة في عينيه.
بما أنهم نجحوا في قتل أحد شيوخ طائفة الشورى، فلا شك أن اسمهم سينتشر في المنطقة الجنوبية؛ ففي النهاية، كان أحد شيوخ طائفة الشورى من أبرز خبراء المنطقة. ولا شك أن خبر وفاة مثل هذا الخبير سيصدمهم.
اكتشف باي تشان بسرعة شجرة الفاكهة ذات المسار الخماسي – شجرة الفهم الموضوعة في زاوية المتجر.
لقد تعرف جين كون أيضًا على موهبة أويانغ شياوي، لكنه لم يكن مهتمًا بها؛ بعد كل شيء، كان تلاميذ القاعة الإلهية الشرسة يزرعون أجسادهم الجسدية، وهذا المسار لن يناسبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يصدر ملاحظات فهم المسار، وهذا جعل بو فانغ يفترض أنه قُتل بواسطة حساء أرز دم التنين الذي أطعمه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يصدر ملاحظات فهم المسار، وهذا جعل بو فانغ يفترض أنه قُتل بواسطة حساء أرز دم التنين الذي أطعمه له.
نهض بو فانغ من مقعده. لم يكن يتوقع أن يأتي أحد لتناول الطعام اليوم.
لم يستطع تشان كونغ تحمّل نظرة الفتاة المتلهفة، فاستخدم مرفقه ليدفع باي تشان، فأفاق الأخير من تأملاته. ورغم شعوره ببعض الحرج، ظلّ باي تشان ينظر إلى أويانغ شياويي بنظرة حارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت حواجب باي تشان الكثيفة إلى الأعلى وهو يشير إلى أويانغ شياويي، التي كانت تقف بعيدًا، مع موجة، تطلب منها أن تأتي إليه.
بعد كل شيء، بسبب المعركة التي وقعت أمس، كان المتجر في حالة يرثى لها، وتحولت محيطه إلى أنقاض. جميع كبار الشخصيات في العاصمة كانوا يخشون زيارة المتجر؛ ومع ذلك، جاءت تلك الفتاة الصغيرة، أويانغ شياويي، بفرح.
هل هذا مطعم حقيقي؟ أسعاره… مبالغ فيها قليلاً.
بصفتها إحدى موظفات المتجر القدامى، كانت شياويي تدرك تمامًا مدى قوة المتجر، وكانت معتادة على مثل هذه الأمور. لذلك، حافظت على هدوئها وثباتها وهي تواصل روتينها المعتاد.
أدرك بو فانغ بوضوح أهمية شعلة حجر السج السماوي والأرضي. فبدونها، لم يكن ليتمكن من استخدام مقلاة ووك الثقيلة “كوكبة السلحفاة السوداء”.
“إذا كنت ترغب في تناول وجبة طعام، يرجى الدخول.” قال بو فانغ بهدوء ودخل المتجر.
في هذه الأيام، لم تكن بشرة شياو شياو لونغ تبدو جيدة. ولأن شياو منغ كان مصابًا بجروح بالغة، كان من الطبيعي أن يكون مزاجه سيئًا للغاية. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، ظل شياو شياو لونغ يحرص على الحضور إلى المتجر ويواصل تدريبه، مما جعل بو فانغ راضيًا عنه تمامًا. من المؤسف أنه لم يستطع مساعدة شياو منغ في إصاباته.
اذكروا الله:
تبادل جين كون وباي تشان النظرات قبل أن يتبعا بو فانغ إلى المتجر.
ولأنهم لم يبدوا نيتهم التسبب بأي مشكلة، انكمشت زوايا شفتي بو فانغ، واستمر مستلقيًا هناك. وأضفى ضوء الشمس الدافئ جوًا من الهدوء.
عند دخولهم المتجر، استقبلهم منظرٌ مختلفٌ تمامًا عن الخارج. أراحهم جوُّه وأدخل الدفء إلى قلوبهم.
“بما أنك لم تأتي لتسبب المشاكل، إذن اطلب أطباقك بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل المتجر، كان الهواء كثيفًا برائحة غنية تنبعث من الأطباق المختلفة، مما جعل جين كون وباي تشان يرفعان حواجبهما قليلاً.
أخيرًا، طلب باي تشان جميع الأطباق المتوفرة، بعد تفكير طويل في القائمة.
“حسنًا؟ هل هذه شجرة فاكهة من نوع “مسار الخطوط الخمسة” لفهم الطبيعة؟”
كما هو متوقع من كائن خارق غني ومهيب.
مثل هذا الشاب، الذي لم يكن موهوبًا بشكل استثنائي، أصبح بشكل غير متوقع مالكًا لهذا المتجر، الذي سرعان ما أصبح مشهورًا في جميع أنحاء المنطقة الجنوبية.
اكتشف باي تشان بسرعة شجرة الفاكهة ذات المسار الخماسي – شجرة الفهم الموضوعة في زاوية المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يصدر ملاحظات فهم المسار، وهذا جعل بو فانغ يفترض أنه قُتل بواسطة حساء أرز دم التنين الذي أطعمه له.
“قائمة الطعام خلفكم. ألقوا نظرة عليها، وعندما تقررون ما تريدون تناوله، أخبروا تلك الفتاة الصغيرة،” قال بو فانغ وهو ينظر إليهم الأربعة. وأشار أيضًا إلى أويانغ شياويي، الذي كان يحدق بهم، قبل أن يعود ببطء إلى كرسيه ويستلقي عليه.
بعد أن ازدهرت شجرة الفاكهة شجرة الفاكهة لفهم مسار خمسة خطوط لأول مرة، هدأت، ولم يحدث عليها أي تغييرات كبيرة لفترة طويلة.
أخيرًا، طلب باي تشان جميع الأطباق المتوفرة، بعد تفكير طويل في القائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد يصدر ملاحظات فهم المسار، وهذا جعل بو فانغ يفترض أنه قُتل بواسطة حساء أرز دم التنين الذي أطعمه له.
كما هو متوقع من المتجر الذي كان قادرًا على قتل مُبجّل طائفة الشورى، فإن ثروتهم لا تُصدّق. شجرة فاكهة “مسار فهم الخمسة خطوط” من أندر الكنوز في المنطقة الجنوبية؛ لذا فهي ثمينة للغاية. عبست حاجبا باي تشان الكثيفان وهو يهتف.
أدرك بو فانغ بوضوح أهمية شعلة حجر السج السماوي والأرضي. فبدونها، لم يكن ليتمكن من استخدام مقلاة ووك الثقيلة “كوكبة السلحفاة السوداء”.
نقر جين كون بلسانه معبرًا عن إعجابه. لم تكن شجرة فاكهة “مسار فهم الخطوط الخمسة” ثمينة لمن هم في مستواهم، ولكن كشجرة روحية يمكنها مساعدة قديس معركة من الصف السابع على التقدم إلى الصف الثامن، كانت ثمينة للغاية. كانت بالغة الأهمية والقيمة لفصيل.
لن يكون لدى الفصائل العادية أي طريقة للحصول عليها، ومع ذلك في هذا المتجر… كانت شجرة الفاكهة ذات المسار الخماسي – الفهم جزءًا من الديكور في هذا المتجر، حيث تم تقديم الوجبات للعملاء.
عبس باي تشان وهو يتمتم.
“قائمة الطعام خلفكم. ألقوا نظرة عليها، وعندما تقررون ما تريدون تناوله، أخبروا تلك الفتاة الصغيرة،” قال بو فانغ وهو ينظر إليهم الأربعة. وأشار أيضًا إلى أويانغ شياويي، الذي كان يحدق بهم، قبل أن يعود ببطء إلى كرسيه ويستلقي عليه.
ومع ذلك، لم يكن قد تذوق كل الأطباق المقدمة في المتجر، لذلك كانت هناك بعض الأطباق التي لم يتمكن من تقديمها.
لقد بحثوا عن طاولة، وجلسوا، ثم التفتوا لإلقاء نظرة على القائمة خلفهم.
عندما رأوا ذلك، اتسعت أعينهم.
What’s The Deal With Barron Trump
قدّم النظام عشرة آلاف لهب وحشي كشعلة سبج سماوية وأرضية. اسمها وحده يوحي بأنه شيء مذهل.
هل هذا مطعم حقيقي؟ أسعاره… مبالغ فيها قليلاً.
مابو توفو؟ كان ذلك ممكنًا، لكن مابو توفو لم يكن حارًا فحسب، بل كان حلوًا أيضًا.
عبس باي تشان وهو يتمتم.
“بالتأكيد! أريد شيئًا حارًا، وإن لم يكن حارًا بما يكفي، فلن يُرضيني. سمعتُ أن الأطباق المُقدمة في المتجر لذيذة، لذا إن لم تُقدم طبقًا يُرضي أحد زبائنك، فستتضرر سمعة متجرك”، قال جين كون لبو فانغ بابتسامة خفيفة. وكأنه يُحاول استفزاز بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد التسبب في المتاعب؟” سأل بو فانغ بلا تعبير.
باعتباره كائنًا خارق في الصف التاسع، فهو بالتأكيد لم يفتقر إلى البلورات، لكنه… لن يستسلم للغش.
بعد أن حدق بها باي تشان لفترة طويلة، أصبحت أويانغ شياويي مستاءة للغاية، لذلك شخرت ببرود وحثته.
علاوة على ذلك، كان وحشًا أعظم قادرًا حتى على قتل كائن أعلى من طائفة الشورى.
تبادل جين كون وباي تشان النظرات قبل أن يتبعا بو فانغ إلى المتجر.
“يا سيدي القائد، قد لا تعلم، لكن أسعار المتجر كانت دائمًا هكذا. هذا لأن أطباق صاحب المتجر بو تستحق هذه الأسعار”، قال تشان كونغ.
كان هذا الكلب السمين خبيرًا متفوقًا في التظاهر بالضعف من أجل إغراء أعدائه؛ من كان يتوقع أن يكون كلب الحراسة السمين في الواقع أحد تلك الوحوش العظمى التي يثير اسمها الرعب في قلوب كل من يذكر في أي مكان.
لقد زار هذا المتجر عدة مرات بالفعل، لذلك كان يفهم بوضوح نكهة الأطباق المقدمة في هذا المتجر؛ لذلك، قدم لهم الأطباق ووصفها لهم بشكل ملائم.
لقد تعرف جين كون أيضًا على موهبة أويانغ شياوي، لكنه لم يكن مهتمًا بها؛ بعد كل شيء، كان تلاميذ القاعة الإلهية الشرسة يزرعون أجسادهم الجسدية، وهذا المسار لن يناسبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت حواجب باي تشان الكثيفة إلى الأعلى وهو يشير إلى أويانغ شياويي، التي كانت تقف بعيدًا، مع موجة، تطلب منها أن تأتي إليه.
ومع ذلك، لم يكن قد تذوق كل الأطباق المقدمة في المتجر، لذلك كانت هناك بعض الأطباق التي لم يتمكن من تقديمها.
“مهلاً، مهلاً… لقد دخلتُ عالم الوجود خارق منذ زمن، وبعد ذلك لم أعد أهتم بتناول أطباق العالم الدنيوي، لكن هذه المرة، سأتناول الطعام حتى أشبع.” صفع جين كون الطاولة وهو يضحك من أعماق قلبه.
لكن ضحكته سرعان ما هدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت عينا شياو شياولونغ وأومأ برأسه. أدرك أن بو فانغ يريد تعليمه وإرشاده.
“بما أنك لم تأتي لتسبب المشاكل، إذن اطلب أطباقك بسرعة.”
بذل بعض القوة في تلك الصفعة، وكان يتوقع أن يترك أثرًا على الطاولة. لكنه اكتشف بعد صفعها…
بذل بعض القوة في تلك الصفعة، وكان يتوقع أن يترك أثرًا على الطاولة. لكنه اكتشف بعد صفعها…
ولم يكن هناك حتى أدنى علامة واضحة على الطاولة.
“هل تريد شيئًا بنكهة قوية، إذن يجب أن يكون شيئًا حارًا؟” بينما كان أويانغ شياويي لا يزال في حيرة صامتة بشأن الطلب، جاء بو فانغ وسأل.
“حسنًا؟ هل هذه شجرة فاكهة من نوع “مسار الخطوط الخمسة” لفهم الطبيعة؟”
بحق الله؟
بو فانغ، الذي كان مستلقيا على كرسيه، أدار رأسه فجأة ونظر إلى جين كون الأصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد التسبب في المتاعب؟” سأل بو فانغ بلا تعبير.
بما أنهم نجحوا في قتل أحد شيوخ طائفة الشورى، فلا شك أن اسمهم سينتشر في المنطقة الجنوبية؛ ففي النهاية، كان أحد شيوخ طائفة الشورى من أبرز خبراء المنطقة. ولا شك أن خبر وفاة مثل هذا الخبير سيصدمهم.
كان بو فانغ نائماً في كرسيه مع نظرة فارغة في عينيه.
حدق جين كون إلى الوراء وضيّق عينيه، لكنه لم يقل شيئًا، فقط شخر في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنها لم تتمكن من تخيل نوع الطبق الحار الذي سيقوم المالك بو بإعداده.
بذل بعض القوة في تلك الصفعة، وكان يتوقع أن يترك أثرًا على الطاولة. لكنه اكتشف بعد صفعها…
كان هذا المتجر مثيرًا للاهتمام حقًا. مع أنه لم يُضف أي طاقة حقيقية في تلك الصفعة، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا في الكائنات خارقة، وإذا صفع طاولة عادية، لكانت تتحول فورًا إلى مسحوق؛ ومع ذلك، وبشكل غير متوقع، لم يتمكن من ترك أي أثر عليها.
ومع ذلك، لم يكن قد تذوق كل الأطباق المقدمة في المتجر، لذلك كانت هناك بعض الأطباق التي لم يتمكن من تقديمها.
“بما أنك لم تأتي لتسبب المشاكل، إذن اطلب أطباقك بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن هناك حتى أدنى علامة واضحة على الطاولة.
ولأنهم لم يبدوا نيتهم التسبب بأي مشكلة، انكمشت زوايا شفتي بو فانغ، واستمر مستلقيًا هناك. وأضفى ضوء الشمس الدافئ جوًا من الهدوء.
اقتربت أويانغ شياويي، وأغلقت عينيها الكبيرتين عندما نظرت إليهما، وسألت، “ماذا تريد أن تطلب؟”
ارتفعت حواجب باي تشان الكثيفة إلى الأعلى وهو يشير إلى أويانغ شياويي، التي كانت تقف بعيدًا، مع موجة، تطلب منها أن تأتي إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض بو فانغ من مقعده. لم يكن يتوقع أن يأتي أحد لتناول الطعام اليوم.
مثل هذا الشاب، الذي لم يكن موهوبًا بشكل استثنائي، أصبح بشكل غير متوقع مالكًا لهذا المتجر، الذي سرعان ما أصبح مشهورًا في جميع أنحاء المنطقة الجنوبية.
اقتربت أويانغ شياويي، وأغلقت عينيها الكبيرتين عندما نظرت إليهما، وسألت، “ماذا تريد أن تطلب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه قرر عدم التسرع في مثل هذه الأمور، وبدلاً من ذلك انتظر حتى انتهى من وجبته قبل أن يذكرها.
بشكل غير متوقع، كانت هذه الفتاة… ملك المعركة في الصف الخامس!
قدّم النظام عشرة آلاف لهب وحشي كشعلة سبج سماوية وأرضية. اسمها وحده يوحي بأنه شيء مذهل.
في البداية، لم يكن باي تشان مهتمًا بالفتاة، ولكن عندما أحس بالهالة المنبعثة من جسد أويانغ شياويي، ارتجف قلبه فجأة. كم كان عمر هذه الفتاة؟ مع ذلك، فهي بالفعل ملك معركة في الصف الخامس. كانت هذه الموهبة… مرعبة حقًا.
تعالَ وساعدني. سأُعِدّ جميع الأطباق، لذا انتبه جيدًا. هذه فرصة نادرة لك لتتعلم. نظر بو فانغ إلى شياو شياو لونغ وقال بجدية.
تعالَ وساعدني. سأُعِدّ جميع الأطباق، لذا انتبه جيدًا. هذه فرصة نادرة لك لتتعلم. نظر بو فانغ إلى شياو شياو لونغ وقال بجدية.
علاوة على ذلك، لم تكن هذه العبقرية تعمل إلا كنادلة في مطعم. كان ذلك إسرافًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عمي، اطلب بعض الأطباق.”
What’s The Deal With Barron Trump
بعد أن حدق بها باي تشان لفترة طويلة، أصبحت أويانغ شياويي مستاءة للغاية، لذلك شخرت ببرود وحثته.
تعالَ وساعدني. سأُعِدّ جميع الأطباق، لذا انتبه جيدًا. هذه فرصة نادرة لك لتتعلم. نظر بو فانغ إلى شياو شياو لونغ وقال بجدية.
لم يستطع تشان كونغ تحمّل نظرة الفتاة المتلهفة، فاستخدم مرفقه ليدفع باي تشان، فأفاق الأخير من تأملاته. ورغم شعوره ببعض الحرج، ظلّ باي تشان ينظر إلى أويانغ شياويي بنظرة حارقة.
“إذا كنت ترغب في تناول وجبة طعام، يرجى الدخول.” قال بو فانغ بهدوء ودخل المتجر.
إذا كان قادرًا على قبول مثل هذا العبقري كتلميذه، فإن أرض المنطقة الجنوبية ستكتسب كائنًا أعلى آخر قريبًا.
ولكنه قرر عدم التسرع في مثل هذه الأمور، وبدلاً من ذلك انتظر حتى انتهى من وجبته قبل أن يذكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت عينا شياو شياولونغ وأومأ برأسه. أدرك أن بو فانغ يريد تعليمه وإرشاده.
مابو توفو؟ كان ذلك ممكنًا، لكن مابو توفو لم يكن حارًا فحسب، بل كان حلوًا أيضًا.
لقد تعرف جين كون أيضًا على موهبة أويانغ شياوي، لكنه لم يكن مهتمًا بها؛ بعد كل شيء، كان تلاميذ القاعة الإلهية الشرسة يزرعون أجسادهم الجسدية، وهذا المسار لن يناسبها.
أعطني طبقًا من كل طبق! وما هو مشروب فروست بليز باث أندرستاندينغ هذا؟ لماذا هو باهظ الثمن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ باي تشان نفسًا عميقًا ونظر إلى بو فانغ.
في هذه الأيام، لم تكن بشرة شياو شياو لونغ تبدو جيدة. ولأن شياو منغ كان مصابًا بجروح بالغة، كان من الطبيعي أن يكون مزاجه سيئًا للغاية. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، ظل شياو شياو لونغ يحرص على الحضور إلى المتجر ويواصل تدريبه، مما جعل بو فانغ راضيًا عنه تمامًا. من المؤسف أنه لم يستطع مساعدة شياو منغ في إصاباته.
أخيرًا، طلب باي تشان جميع الأطباق المتوفرة، بعد تفكير طويل في القائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما هو متوقع من كائن خارق غني ومهيب.
بو فانغ، الذي كان مستلقيا على كرسيه، أدار رأسه فجأة ونظر إلى جين كون الأصلع.
بو فانغ، الذي كان يستمتع بلحظة من الهدوء، ارتعشت أذناه عندما سمعها. هذا الرجل طلب جميع الأطباق… كان هذا أمرًا مهمًا، وبو فانغ مسرور للغاية، مما جعله يُدير رأسه لينظر.
تبادل جين كون وباي تشان النظرات قبل أن يتبعا بو فانغ إلى المتجر.
بو فانغ، الذي كان مستلقيا على كرسيه، أدار رأسه فجأة ونظر إلى جين كون الأصلع.
لعق جين كون شفتيه، وضحك بطريقة مهيبة وقال، “أنا لا أحب الأطباق العادية. إذا كان لديك أي أطباق ذات نكهات قوية، قدمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى تشان كونغ بو فانغ مرة أخرى، امتلأ قلبه بمشاعر معقدة. لطالما خاف من هذا المتجر الصغير، ومنذ اللحظة التي شهد فيها مشهد المذبحة المروع، أدرك مدى رعب المتجر.
باعتباره كائنًا خارق في الصف التاسع، فهو بالتأكيد لم يفتقر إلى البلورات، لكنه… لن يستسلم للغش.
صمتت أويانغ شياويي للحظة عندما سمعت طلبه. كانت هذه أول مرة تقابل فيها زبونًا يطلب طبقًا ذا نكهة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد شيئًا بنكهة قوية، إذن يجب أن يكون شيئًا حارًا؟” بينما كان أويانغ شياويي لا يزال في حيرة صامتة بشأن الطلب، جاء بو فانغ وسأل.
“بالتأكيد! أريد شيئًا حارًا، وإن لم يكن حارًا بما يكفي، فلن يُرضيني. سمعتُ أن الأطباق المُقدمة في المتجر لذيذة، لذا إن لم تُقدم طبقًا يُرضي أحد زبائنك، فستتضرر سمعة متجرك”، قال جين كون لبو فانغ بابتسامة خفيفة. وكأنه يُحاول استفزاز بو فانغ.
ولم يكن هناك حتى أدنى علامة واضحة على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل خبير من البرية يحب الطعام الحار، وخاصة أولئك القادمين من القاعة الإلهية الشرسة لأن لديهم أذواقًا أثقل.
“هل تريد شيئًا بنكهة قوية، إذن يجب أن يكون شيئًا حارًا؟” بينما كان أويانغ شياويي لا يزال في حيرة صامتة بشأن الطلب، جاء بو فانغ وسأل.
أمام استفزاز جين كون، ظل بو فانغ جامدًا. اكتفى بالنظر إليه قبل أن يستدير ويغادر.
لم يستطع تشان كونغ تحمّل نظرة الفتاة المتلهفة، فاستخدم مرفقه ليدفع باي تشان، فأفاق الأخير من تأملاته. ورغم شعوره ببعض الحرج، ظلّ باي تشان ينظر إلى أويانغ شياويي بنظرة حارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، أصبح من الممكن سماع أصوات طقطقة؛ كان صوت الصخور وهي تُسحق تحت الأقدام من قبل شخص ما، مما جعل اقترابهم واضحًا.
توقف بو فانغ ليربت على رأس أويانغ شياويي قبل أن يدخل المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرقت عينا شياويي على الفور. هل سيطبخ المالك بو بنفسه هذه المرة؟
بحق الله؟
شخر… تجرأ ذلك الأصلع على استفزاز المالك بو. سيخجله المالك بو بالتأكيد، كل ما عليه فعله هو انتظار ذلك. ففي النهاية، لم تكن سفسطة المالك بو في فنون الطهي شيئًا يتخيله الناس العاديون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنها لم تتمكن من تخيل نوع الطبق الحار الذي سيقوم المالك بو بإعداده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند دخولهم المتجر، استقبلهم منظرٌ مختلفٌ تمامًا عن الخارج. أراحهم جوُّه وأدخل الدفء إلى قلوبهم.
لم يستطع تشان كونغ تحمّل نظرة الفتاة المتلهفة، فاستخدم مرفقه ليدفع باي تشان، فأفاق الأخير من تأملاته. ورغم شعوره ببعض الحرج، ظلّ باي تشان ينظر إلى أويانغ شياويي بنظرة حارقة.
مابو توفو؟ كان ذلك ممكنًا، لكن مابو توفو لم يكن حارًا فحسب، بل كان حلوًا أيضًا.
كما هو متوقع من كائن خارق غني ومهيب.
توقف بو فانغ ليربت على رأس أويانغ شياويي قبل أن يدخل المطبخ.
عندما دخل المطبخ، سمح بو فانغ لشياو شياولونغ الصامت بالتوقف عن تدريبه.
في هذه الأيام، لم تكن بشرة شياو شياو لونغ تبدو جيدة. ولأن شياو منغ كان مصابًا بجروح بالغة، كان من الطبيعي أن يكون مزاجه سيئًا للغاية. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، ظل شياو شياو لونغ يحرص على الحضور إلى المتجر ويواصل تدريبه، مما جعل بو فانغ راضيًا عنه تمامًا. من المؤسف أنه لم يستطع مساعدة شياو منغ في إصاباته.
نظر الشيخ صن إلى بو فانغ بنظرة حرجة، ولم يجد ما يقوله. قبل لحظة، وقد أعماه غروره، انفجر بشتم بو فانغ وأمره بتسليم الشيء الذي كانت تسعى إليه طائفة الشورى. آنذاك، كان يظن أن طائفة الشورى ستسحق بو فانغ بسهولة إذا واجههم.
تعالَ وساعدني. سأُعِدّ جميع الأطباق، لذا انتبه جيدًا. هذه فرصة نادرة لك لتتعلم. نظر بو فانغ إلى شياو شياو لونغ وقال بجدية.
لن يكون لدى الفصائل العادية أي طريقة للحصول عليها، ومع ذلك في هذا المتجر… كانت شجرة الفاكهة ذات المسار الخماسي – الفهم جزءًا من الديكور في هذا المتجر، حيث تم تقديم الوجبات للعملاء.
أشرقت عينا شياو شياولونغ وأومأ برأسه. أدرك أن بو فانغ يريد تعليمه وإرشاده.
استدار بو فانغ وواجه موقده. التفّ دخان أخضر حول يده، وظهرت فيها سكين مطبخ عظم التنين.
لقد زار هذا المتجر عدة مرات بالفعل، لذلك كان يفهم بوضوح نكهة الأطباق المقدمة في هذا المتجر؛ لذلك، قدم لهم الأطباق ووصفها لهم بشكل ملائم.
نظر بو فانغ إلى الأشخاص الأربعة أمامه. لم يكونوا غرباء عنه، بل كان يعرفهم جيدًا.
> ملاحظة من المترجم:
كما هو متوقع من كائن خارق غني ومهيب.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
كما هو متوقع من المتجر الذي كان قادرًا على قتل مُبجّل طائفة الشورى، فإن ثروتهم لا تُصدّق. شجرة فاكهة “مسار فهم الخمسة خطوط” من أندر الكنوز في المنطقة الجنوبية؛ لذا فهي ثمينة للغاية. عبست حاجبا باي تشان الكثيفان وهو يهتف.
في البداية، لم يكن باي تشان مهتمًا بالفتاة، ولكن عندما أحس بالهالة المنبعثة من جسد أويانغ شياويي، ارتجف قلبه فجأة. كم كان عمر هذه الفتاة؟ مع ذلك، فهي بالفعل ملك معركة في الصف الخامس. كانت هذه الموهبة… مرعبة حقًا.
كان هذا المتجر مثيرًا للاهتمام حقًا. مع أنه لم يُضف أي طاقة حقيقية في تلك الصفعة، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا في الكائنات خارقة، وإذا صفع طاولة عادية، لكانت تتحول فورًا إلى مسحوق؛ ومع ذلك، وبشكل غير متوقع، لم يتمكن من ترك أي أثر عليها.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت حواجب باي تشان الكثيفة إلى الأعلى وهو يشير إلى أويانغ شياويي، التي كانت تقف بعيدًا، مع موجة، تطلب منها أن تأتي إليه.
اقترب منه عدة أشخاص ووقفوا أمامه، مانعين أشعة الشمس الدافئة من الوصول إليه. انتفض بو فانغ من تأملاته، وانقبضت حدقتا عينيه قليلاً.
“بالتأكيد! أريد شيئًا حارًا، وإن لم يكن حارًا بما يكفي، فلن يُرضيني. سمعتُ أن الأطباق المُقدمة في المتجر لذيذة، لذا إن لم تُقدم طبقًا يُرضي أحد زبائنك، فستتضرر سمعة متجرك”، قال جين كون لبو فانغ بابتسامة خفيفة. وكأنه يُحاول استفزاز بو فانغ.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، اطلب بعض الأطباق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات