بعد أن عاد بي جونجمينج العاري تمامًا، الذي تم طرده، إلى رشده، ظهر الحزن والسخط في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان ذلك الووك الأسود مرة أخرى. لقد كان ذلك الووك الأسود اللعين مرة أخرى! هل يحمل ذلك الووك الأسود أي ضغينة ضدي؟
أولاً، كان عليه عجن الدقيق وتحضير المعكرونة المسلوقة. كانت هذه المهمة صعبة بعض الشيء على بو فانغ، لأنه لم يسبق له صنع مثل هذا في حياته السابقة.
بعد أن صر على أسنانه لفترة من الوقت، غادر باي جونجمينج بهدوء.
غطّى باي غونغ مينغ الجزء السفلي من جسده المضطرب ووقف. حدّق في المتجر وصر على أسنانه.
في اللحظة التالية، استدار ونظر إلى بو فانغ بعيون واسعة مليئة بالدماء.
لقد تم تجريد خبير مرموق في الكائنات العليا وتلميذ داخلي لأحد الفصائل من الدرجة الأولى في قارة التنين الخفي من طائفة الخراب الكبرى مثله وتم طرده من متجر في هذه الأرض التي كانت مجرد أرض تدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر باي غونغ مينغ ببرود في قلبه. غطى الجزء السفلي من جسده وانسل عائدًا إلى العاصمة الإمبراطورية.
إذا انتشر هذا الخبر فكيف سيتمكن من الاستمرار في العيش في هذه القارة؟
ذهب بو فانغ إلى المطبخ، وهو لا يزال يرتدي رداء الاستحمام المنعش. في تلك اللحظة، كان شياو شياو لونغ بداخله. كان يحمل سكينين في يديه، ويستخدمهما لتقطيع المكونات بسرعة. كانت مهارة الطفل في استخدام كلا السكينين ممتازة.
بعد أن صر على أسنانه لفترة من الوقت، غادر باي جونجمينج بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شياو شياو لونغ مسرورًا. كان طعم الرامن رائعًا، وانبعث من الحساء الوردي رائحة غنية وحارة قليلاً، مما أثار غضبه، مما دفعه إلى ابتلاع لعابه لا إراديًا.
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
بمجرد أن نظر إلى الإشعاع المنبعث من التعويذة، تصلبت بشرته على الفور.
شخر باي غونغ مينغ ببرود في قلبه. غطى الجزء السفلي من جسده وانسل عائدًا إلى العاصمة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن بو فانغ لم يضف أي مكونات ثانوية إلى المعكرونة أثناء تحضيرها، إلا أن رائحتها الخاصة كانت غنية للغاية، وقد منحت تلك الكراث الرامن بريقًا جذابًا تم عرضه بالكامل.
بعد أن عاد إلى المطعم، ارتدى باي جونجمينج ثوبًا طويلًا فوق نفسه وأخذ نفسًا عميقًا، وتزايد الاستياء الذي شعر به تجاه بو فانغ أكثر؛ وأقسم أنه سيسمح بالتأكيد لبو فانغ بتذوق كيف يكون التجول عاريًا.
اتخذ بو فانغ خطوة إلى الأمام وظل يلوح بذراعه التي كان يستخدمها لسحب المعكرونة.
بعد أن ارتدى باي غونغ مينغ ملابسه، أخذ تعويذة من أداة الروح المكانية خاصته؛ كانت التعويذة صفراء، وهي تعويذة نقل الصوت لطائفة المهجور العظيم. استخدمها لنقل الأخبار إلى المدير فنغ، الذي كان يمتلك تعويذة مماثلة.
كان قد نقل بعض الأخبار إلى المدير التنفيذي فانغ سابقًا، لكن باي غونغ مينغ لم يتلقَّ منه ردًا فوريًا، مما أثار قلقه قليلًا. تجول في غرفته بقلق، منتظرًا ردًا من المدير التنفيذي فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأن الصورة المنعكسة داخل الإشعاع لم تكن صورة المدير التنفيذي فنغ، بل صورة شاب وسيم. كان لهذا الشاب الوسيم للغاية حواجبٌ فاتنة وعينان متألقتان. كان مظهره طائشًا، وكانت الغطرسة واضحة في نظراته الساخرة.
وفجأة، استجابت أخيرًا نفس التعويذة التي وضعها على الطاولة بقلق، وأصدرت ضوءًا أصفر.
في اللحظة التالية، استدار ونظر إلى بو فانغ بعيون واسعة مليئة بالدماء.
إذا انتشر هذا الخبر فكيف سيتمكن من الاستمرار في العيش في هذه القارة؟
لقد كان باي جونجمينج في غاية السعادة، والتقطها على الفور.
لقد كان ذلك الووك الأسود مرة أخرى. لقد كان ذلك الووك الأسود اللعين مرة أخرى! هل يحمل ذلك الووك الأسود أي ضغينة ضدي؟
بمجرد أن نظر إلى الإشعاع المنبعث من التعويذة، تصلبت بشرته على الفور.
ارتسمت على وجه باي غونغ مينغ مسحة من الغضب. “لماذا عليّ أن أرحب بكم؟ أنا أنتظر المدير التنفيذي فنغ، ولدينا أمور مهمة يجب أن نهتم بها.”
كان ذلك لأن الصورة المنعكسة داخل الإشعاع لم تكن صورة المدير التنفيذي فنغ، بل صورة شاب وسيم. كان لهذا الشاب الوسيم للغاية حواجبٌ فاتنة وعينان متألقتان. كان مظهره طائشًا، وكانت الغطرسة واضحة في نظراته الساخرة.
تشبه العملية برمتها كيفية استخدام المشط لتمشيط الشعر بدقة.
“ليانغ… كاي؟ لماذا أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع بو فانغ حاجبيه في حيرة. شعر حقًا أن هذا الطبق بسيط جدًا.
توجه بو فانغ نحو موقده الخاص. مع أنه لم يستخدمه منذ زمن، إلا أنه كان لا يزال نظيفًا.
اتسعت حدقة عين باي جونجمينج عندما سأل، وشعر بالحيرة.
كان ذلك لأن الصورة المنعكسة داخل الإشعاع لم تكن صورة المدير التنفيذي فنغ، بل صورة شاب وسيم. كان لهذا الشاب الوسيم للغاية حواجبٌ فاتنة وعينان متألقتان. كان مظهره طائشًا، وكانت الغطرسة واضحة في نظراته الساخرة.
“لم أتوقع وجود شخص تافه مثلك في ساحة التدريب. إنه مكان مريح للغاية. سأصل إلى ساحة التدريب قريبًا، لذا احرصوا على الحضور والترحيب بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان طبقًا بسيطًا للغاية!” هتف بو فانغ بإعجاب. يبدو أنه كلما زادت مهارته، كانت أطباقه أبسط.
انحنى فم ليانغ كاي في ابتسامة مرحة. كان واضحًا من كلماته أنه يعرف باي غونغ مينغ.
“ليانغ… كاي؟ لماذا أنت؟”
ارتسمت على وجه باي غونغ مينغ مسحة من الغضب. “لماذا عليّ أن أرحب بكم؟ أنا أنتظر المدير التنفيذي فنغ، ولدينا أمور مهمة يجب أن نهتم بها.”
في انتظار التنفيذي فنغ؟
ازدادت ابتسامة ليانغ كاي مرحًا. نظر إلى بي غونغ مينغ الغاضب وقال ساخرًا: “تلقيتُ للتو نبأ مقتل المدير التنفيذي فنغ على يد خبير من الأنواع المحيطية أثناء صراعه على الكنوز في منجم الكريستال الكبير. لقد مات بالفعل، فما الذي لا يزال عليك الاهتمام به؟”
حتى بعد أن فكر في هذا الأمر لفترة طويلة، لم يكتشف أي شيء جديد.
صفق بو فانغ بيديه، مما تسبب في تناثر الدقيق في كل مكان، وأضاءت عيناه تدريجيا.
لقد أصيب باي جونجمينج بالذهول وأصبح غائبًا عن الوعي ومكتئبًا لبعض الوقت.
بعد أن عاد إلى المطعم، ارتدى باي جونجمينج ثوبًا طويلًا فوق نفسه وأخذ نفسًا عميقًا، وتزايد الاستياء الذي شعر به تجاه بو فانغ أكثر؛ وأقسم أنه سيسمح بالتأكيد لبو فانغ بتذوق كيف يكون التجول عاريًا.
لم يُرِد ليانغ كاي أن يُبدي أي اهتمامٍ بحزن باي غونغ مينغ؛ فقد تجمد وجهه، وصاح بلا مبالاة: “اذهب فورًا إلى جبال المئة ألف. سمعتُ أنك تُراقب أحد السكان الأصليين الذي استحوذ على شعلة عشرة آلاف وحش، لذا قُدني إليه. ليس من حقك الرفض لأني آمرك.”
لقد أخذها وصبها في فمه وابتلعها بصوت عالٍ.
…..
بعد أن أمر بو فانغ وايتي بإبعاد باي جونجمينج، لم يترك له أي مجال للتفكير بعد الآن.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ذهب بو فانغ إلى المطبخ، وهو لا يزال يرتدي رداء الاستحمام المنعش. في تلك اللحظة، كان شياو شياو لونغ بداخله. كان يحمل سكينين في يديه، ويستخدمهما لتقطيع المكونات بسرعة. كانت مهارة الطفل في استخدام كلا السكينين ممتازة.
عندما رأى بو فانغ، توقف شياو شياولونغ وقال في إثارة، “مالك بو، لقد عدت.”
“استمر. لا تتوقف. انتظر قليلاً، وسأدعك تتذوق بعض الأشياء اللذيذة”، قال بو فانغ لشياو شياولونغ، تاركًا الأخير يواصل تدريبه على القطع.
وضع الطبق جانبًا وبدأ بتحضير الحساء. طارت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” ودارت في الهواء. احمرّ وجه بو فانغ وهو يفتح فمه وينفث لهبًا ذهبيًا ساطعًا. طار اللهب أسفل المقلاة وبدأ يشتعل.
ارتفع الدقيق الأبيض في الهواء ودار حول العجينة الدوارة. وسرعان ما بدأت العجينة بامتصاص الدقيق المنقول جوًا.
اشياء جيدة؟
أشرقت عيون شياو شياولونغ، وأصبح وجهه الأبيض الفاتح محمرًا.
“هل ابتكر المالك بو طبقًا جديدًا آخر؟”
بينما كان يفكر في كيفية تذوق طبق بو فانغ الجديد، أصبح شياو شياولونغ أكثر حيوية؛ كان يتطلع إلى ذلك.
بينما كان يفكر في كيفية تذوق طبق بو فانغ الجديد، أصبح شياو شياولونغ أكثر حيوية؛ كان يتطلع إلى ذلك.
توجه بو فانغ نحو موقده الخاص. مع أنه لم يستخدمه منذ زمن، إلا أنه كان لا يزال نظيفًا.
ازدادت ابتسامة ليانغ كاي مرحًا. نظر إلى بي غونغ مينغ الغاضب وقال ساخرًا: “تلقيتُ للتو نبأ مقتل المدير التنفيذي فنغ على يد خبير من الأنواع المحيطية أثناء صراعه على الكنوز في منجم الكريستال الكبير. لقد مات بالفعل، فما الذي لا يزال عليك الاهتمام به؟”
وهكذا، بدأ بو فانغ ببساطة في الطبخ.
أخذ نفسًا عميقًا وهو يتذكر. لطالما فضّل موقد متجره أكثر.
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
لوّح بو فانغ بيده وأخذ السكين الثقيل المعلق على الرف. أداره وضربه بقوة على لوح التقطيع.
سكب بعضًا من الحساء القرمزي الساخن في الوعاء، ثم وضع فوقه بعض الكراث المفروم، وهكذا اكتمل رامين رامبيج – الذي بدا قادرًا على فتح شهية أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان بو فانغ يلعب بالسكين، كان يدرس وصفة رامين رامبيج. كانت طريقة تحضيره بسيطة للغاية، لدرجة أن تعبير بو فانغ بدا غريبًا.
ارتفعت طاقة روحية كثيفة من المقلاة وأخفت رؤية بو فانغ قليلاً.
كانت المكونات المطلوبة قليلة جدًا.
ابتلع شياو شياولونغ المعكرونة وأطلق نفسًا حارًا. احمرّ وجهه تمامًا، وشفتاه أصبحتا ورديتين وفاتنتين.
بينما كان بو فانغ يراقب المعكرونة وهي تُسلق، أمسك برطمان صلصة الفلفل الحارّ العميق. نظر إليه وتردد للحظة قبل أن يفتح الغطاء. لوّح بيده فوق البرطمان، فالتقط قطعة دائرية قرمزية من صلصة الفلفل الحارّ.
كل ما يتطلبه الأمر هو الرامن، والحساء، والعديد من البصل الأخضر، وبرطمان من صلصة الفلفل الحار الهاوية.
رفع بو فانغ حاجبيه في حيرة. شعر حقًا أن هذا الطبق بسيط جدًا.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
مسح ذقنه برفق وتأمل فيه قليلاً. هل يتطلب طهي الطبق أساليبًا عميقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المالك بو مختلفًا حقًا عن الأشخاص الآخرين – حتى طريقته في سحب المعكرونة كانت غير تقليدية وفريدة من نوعها.
حتى بعد أن فكر في هذا الأمر لفترة طويلة، لم يكتشف أي شيء جديد.
حتى بعد أن فكر في هذا الأمر لفترة طويلة، لم يكتشف أي شيء جديد.
في تلك اللحظة، رأى بو فانغ يبتسم ويشير إليه.
وهكذا، بدأ بو فانغ ببساطة في الطبخ.
كل ما يتطلبه الأمر هو الرامن، والحساء، والعديد من البصل الأخضر، وبرطمان من صلصة الفلفل الحار الهاوية.
أولاً، كان عليه عجن الدقيق وتحضير المعكرونة المسلوقة. كانت هذه المهمة صعبة بعض الشيء على بو فانغ، لأنه لم يسبق له صنع مثل هذا في حياته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم… هل بالغتُ في تناوله؟ حسنًا، لا يهم. على أي حال، شياو شياو لونغ هو من سيتذوقه أولًا، همس بو فانغ.
عُجن الدقيق بسرعة، وفقًا لوصف النظام. كان مصدر الدقيق الذي استخدمه استثنائيًا.
اذكروا الله:
ربت على العجينة الناعمة، فبدأت تطفو في الهواء، تدور حول محورها الخاص بينما تدور في دائرة وكأنها كوكب.
تشبه العملية برمتها كيفية استخدام المشط لتمشيط الشعر بدقة.
ارتفع الدقيق الأبيض في الهواء ودار حول العجينة الدوارة. وسرعان ما بدأت العجينة بامتصاص الدقيق المنقول جوًا.
بدت تلك المعكرونة مطاطية للغاية، وعندما أمسكها، اهتزت قليلاً في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفق بو فانغ بيديه، مما تسبب في تناثر الدقيق في كل مكان، وأضاءت عيناه تدريجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت تلك المعكرونة مطاطية للغاية، وعندما أمسكها، اهتزت قليلاً في الهواء.
مدّ أصابعه وفحص العجينة الدوارة، ثم سحب منها على الفور قطعة من المعكرونة.
اتخذ بو فانغ خطوة إلى الأمام وظل يلوح بذراعه التي كان يستخدمها لسحب المعكرونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانت المعكرونة ترقص حول بو فانغ، أصبحت أطول لأن المزيد منها كان لا يزال يُؤخذ من تلك العجينة.
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
“هذا هو حصاد رحلتي – رامين رامبيج. تذوقوه. سيكون مذاقه ممتازًا جدًا”، قال بو فانغ بلا مبالاة.
في النهاية، بدأ بو فانغ بسحب المزيد من المعكرونة من قطعة العجين الدوارة. ومع ازدياد كمية المعكرونة التي كان يمسكها، أصبح تحريكها أصعب. كانت المعكرونة العائمة حوله أشبه بفراشات راقصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أصيب شياو شياولونغ بالذهول، ووضع سكاكينه وشاهد بدهشة بينما كان بو فانغ يسحب المزيد من المعكرونة.
كانت المكونات المطلوبة قليلة جدًا.
كان المالك بو مختلفًا حقًا عن الأشخاص الآخرين – حتى طريقته في سحب المعكرونة كانت غير تقليدية وفريدة من نوعها.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
عندما سُحب آخر جزء من العجين حتى أصبح نودلز، استخدم بو فانغ يده الأخرى ليمسك بطرف آخر نودلز بسرعة، ثم رفعه عالياً. أما خيوط النودلز الأخرى، التي أبقاها بو فانغ في الهواء، فقد سقطت جميعها، كعاصفة من سيوف لا تُحصى تعود إلى أغمادها. وبينما كانت تسقط، مدّ بو فانغ كفه المفتوح، فسقطت جميع النودلز على كفه، مشكلةً كتلةً صوفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت قصير جدًا، بدأ كوكبة السلحفاة السوداء ووك في إصدار تيارات كثيفة من البخار.
تشبه العملية برمتها كيفية استخدام المشط لتمشيط الشعر بدقة.
انفجار!
هكذا تم تحضير المعكرونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع الطبق جانبًا وبدأ بتحضير الحساء. طارت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” ودارت في الهواء. احمرّ وجه بو فانغ وهو يفتح فمه وينفث لهبًا ذهبيًا ساطعًا. طار اللهب أسفل المقلاة وبدأ يشتعل.
وضع الوعاء وهو يرتجف. أدار رأسه ونظر إلى بو فانغ، وعيناه الحزينتان تلمعان بالدموع.
في وقت قصير جدًا، بدأ كوكبة السلحفاة السوداء ووك في إصدار تيارات كثيفة من البخار.
أخذ بو فانغ الماء المذاب من جبل الجليد في المجال الجليدي المتطرف الذي وفره النظام وسكبه في المقلاة.
وضع الطبق جانبًا وبدأ بتحضير الحساء. طارت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” ودارت في الهواء. احمرّ وجه بو فانغ وهو يفتح فمه وينفث لهبًا ذهبيًا ساطعًا. طار اللهب أسفل المقلاة وبدأ يشتعل.
همسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكب بعضًا من الحساء القرمزي الساخن في الوعاء، ثم وضع فوقه بعض الكراث المفروم، وهكذا اكتمل رامين رامبيج – الذي بدا قادرًا على فتح شهية أي شخص.
ارتفعت طاقة روحية كثيفة من المقلاة وأخفت رؤية بو فانغ قليلاً.
كان شياو شياو لونغ يسير نحوه بلهفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي! هذه المياه رائعة حقًا!”
هتف بو فانغ بإعجاب. زاد من شدة لهيب عشرة آلاف وحش، وبعد ثوانٍ قليلة، بدأ الماء في المقلاة يغلي. ثم وضع المعكرونة في المقلاة، وغمرها على الفور تحت الماء المغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان بو فانغ يراقب المعكرونة وهي تُسلق، أمسك برطمان صلصة الفلفل الحارّ العميق. نظر إليه وتردد للحظة قبل أن يفتح الغطاء. لوّح بيده فوق البرطمان، فالتقط قطعة دائرية قرمزية من صلصة الفلفل الحارّ.
أشرقت عينا شياو شياو لونغ وهو يراقب من الجانب. هل انتهى؟ هل هذا طبق المالك بو الجديد؟
تسبب توابلها في جعل بو فانغ يعقد حاجبيه بشكل لا إرادي.
شياو شياولونغ، الذي كان مرتبكًا ومرعوبًا تمامًا، لم يكن على دراية بما أعطاه له بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رطم…
–
سكب بو فانغ كتلة الصلصة المستديرة في المقلاة، فتحول الماء المغلي إلى اللون الأحمر فورًا، وتفجرت منه نكهة حارة.
بعد أن صر على أسنانه لفترة من الوقت، غادر باي جونجمينج بهدوء.
همم… هل بالغتُ في تناوله؟ حسنًا، لا يهم. على أي حال، شياو شياو لونغ هو من سيتذوقه أولًا، همس بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت قصير جدًا، بدأ كوكبة السلحفاة السوداء ووك في إصدار تيارات كثيفة من البخار.
ربط عقله بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء ووك وبدأ على الفور بمراقبة التغييرات في المكونات الموجودة بداخلها.
سكب بو فانغ كتلة الصلصة المستديرة في المقلاة، فتحول الماء المغلي إلى اللون الأحمر فورًا، وتفجرت منه نكهة حارة.
بعد قليل، وجد نفسه في حيرة. كان المكون الوحيد في المقلاة هو المعكرونة، ولم يكن بو فانغ يعرف إلى أي درجة يجب طهيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع الدقيق الأبيض في الهواء ودار حول العجينة الدوارة. وسرعان ما بدأت العجينة بامتصاص الدقيق المنقول جوًا.
انفجار!
ذهب بو فانغ إلى المطبخ، وهو لا يزال يرتدي رداء الاستحمام المنعش. في تلك اللحظة، كان شياو شياو لونغ بداخله. كان يحمل سكينين في يديه، ويستخدمهما لتقطيع المكونات بسرعة. كانت مهارة الطفل في استخدام كلا السكينين ممتازة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
ابتسم بو فانغ ولوّح بيده. فجأة، ارتفعت المعكرونة داخل المقلاة. أخرج وعاءً خزفيًا، فسقطت المعكرونة الساخنة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسًا عميقًا وهو يتذكر. لطالما فضّل موقد متجره أكثر.
رائحتها، التي بدأت بالفعل في اختراق الهواء، تسببت في أن يومئ بو فانغ برأسه موافقة.
أشرقت عيون شياو شياولونغ، وأصبح وجهه الأبيض الفاتح محمرًا.
سكب بعضًا من الحساء القرمزي الساخن في الوعاء، ثم وضع فوقه بعض الكراث المفروم، وهكذا اكتمل رامين رامبيج – الذي بدا قادرًا على فتح شهية أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كان طبقًا بسيطًا للغاية!” هتف بو فانغ بإعجاب. يبدو أنه كلما زادت مهارته، كانت أطباقه أبسط.
أشرقت عينا شياو شياو لونغ وهو يراقب من الجانب. هل انتهى؟ هل هذا طبق المالك بو الجديد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، رأى بو فانغ يبتسم ويشير إليه.
بعد أن أمر بو فانغ وايتي بإبعاد باي جونجمينج، لم يترك له أي مجال للتفكير بعد الآن.
كان شياو شياو لونغ يسير نحوه بلهفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عُجن الدقيق بسرعة، وفقًا لوصف النظام. كان مصدر الدقيق الذي استخدمه استثنائيًا.
“هذا هو حصاد رحلتي – رامين رامبيج. تذوقوه. سيكون مذاقه ممتازًا جدًا”، قال بو فانغ بلا مبالاة.
في تلك اللحظة، رأى بو فانغ يبتسم ويشير إليه.
كان شياو شياو لونغ مسرورًا. كان طعم الرامن رائعًا، وانبعث من الحساء الوردي رائحة غنية وحارة قليلاً، مما أثار غضبه، مما دفعه إلى ابتلاع لعابه لا إراديًا.
فتح شياو شياولونغ فمه وامتص المعكرونة.
“إذن، لن أكون متحفظًا،” قال شياو شياولونغ بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر باي غونغ مينغ ببرود في قلبه. غطى الجزء السفلي من جسده وانسل عائدًا إلى العاصمة الإمبراطورية.
أخذ زوجًا من عيدان تناول الطعام المصنوعة من الخيزران وأمسك بقطعة من المعكرونة الحمراء الساخنة التي كانت منقوعة في الحساء.
بدت تلك المعكرونة مطاطية للغاية، وعندما أمسكها، اهتزت قليلاً في الهواء.
على الرغم من أن بو فانغ لم يضف أي مكونات ثانوية إلى المعكرونة أثناء تحضيرها، إلا أن رائحتها الخاصة كانت غنية للغاية، وقد منحت تلك الكراث الرامن بريقًا جذابًا تم عرضه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في انتظار التنفيذي فنغ؟
“كما هو متوقع من المالك بو.” صرخ شياو شياولونغ بإعجاب.
توجه بو فانغ نحو موقده الخاص. مع أنه لم يستخدمه منذ زمن، إلا أنه كان لا يزال نظيفًا.
> ملاحظة من المترجم:
تسرع في الشراب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح شياو شياولونغ فمه وامتص المعكرونة.
بينما كان بو فانغ يراقب المعكرونة وهي تُسلق، أمسك برطمان صلصة الفلفل الحارّ العميق. نظر إليه وتردد للحظة قبل أن يفتح الغطاء. لوّح بيده فوق البرطمان، فالتقط قطعة دائرية قرمزية من صلصة الفلفل الحارّ.
وضع شياولونغ المبتسم عيدان تناول الطعام وبدأ يمضغ المعكرونة. أراد أن يستمتع برائحتها وطعمها. لكن مع استمراره في المضغ، تلاشت ابتسامته تدريجيًا، وتيبّس وجهه، وتجعد حاجباه.
بعد أن عاد إلى المطعم، ارتدى باي جونجمينج ثوبًا طويلًا فوق نفسه وأخذ نفسًا عميقًا، وتزايد الاستياء الذي شعر به تجاه بو فانغ أكثر؛ وأقسم أنه سيسمح بالتأكيد لبو فانغ بتذوق كيف يكون التجول عاريًا.
في اللحظة التالية، استدار ونظر إلى بو فانغ بعيون واسعة مليئة بالدماء.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف بو فانغ بإعجاب. زاد من شدة لهيب عشرة آلاف وحش، وبعد ثوانٍ قليلة، بدأ الماء في المقلاة يغلي. ثم وضع المعكرونة في المقلاة، وغمرها على الفور تحت الماء المغلي.
ابتلع شياو شياولونغ المعكرونة وأطلق نفسًا حارًا. احمرّ وجهه تمامًا، وشفتاه أصبحتا ورديتين وفاتنتين.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
بدا كأنه على وشك إطلاق النار. تحولت نظرته إلى بو فانغ إلى نظرة رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخذها وصبها في فمه وابتلعها بصوت عالٍ.
المالك بو، هل تحاول قتلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ أصابعه وفحص العجينة الدوارة، ثم سحب منها على الفور قطعة من المعكرونة.
مع أنني كنتُ كسولاً ومُتسكعاً مرةً أو مرتين أثناء غيابك، إلا أنه لا يجب عليك معاقبتي هكذا. إن أردتَ معاقبتي، فقل ذلك مباشرةً لأكون على الأقل مُستعداً نفسياً.
“ماء…ماء…آه!”
بينما كان بو فانغ يراقب المعكرونة وهي تُسلق، أمسك برطمان صلصة الفلفل الحارّ العميق. نظر إليه وتردد للحظة قبل أن يفتح الغطاء. لوّح بيده فوق البرطمان، فالتقط قطعة دائرية قرمزية من صلصة الفلفل الحارّ.
حتى بعد أن فكر في هذا الأمر لفترة طويلة، لم يكتشف أي شيء جديد.
كلما نظر بو فانغ إلى شياو شياولونغ، ازدادت دهشته. أخذ وعاء الرامن على الطاولة بغفلة وناوله إلى شياو شياولونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..
شياو شياولونغ، الذي كان مرتبكًا ومرعوبًا تمامًا، لم يكن على دراية بما أعطاه له بو فانغ.
ابتلع شياو شياولونغ المعكرونة وأطلق نفسًا حارًا. احمرّ وجهه تمامًا، وشفتاه أصبحتا ورديتين وفاتنتين.
لقد أخذها وصبها في فمه وابتلعها بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع الوعاء وهو يرتجف. أدار رأسه ونظر إلى بو فانغ، وعيناه الحزينتان تلمعان بالدموع.
كان شياو شياو لونغ يسير نحوه بلهفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المالك بو… أنا أعرف أخطائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المالك بو مختلفًا حقًا عن الأشخاص الآخرين – حتى طريقته في سحب المعكرونة كانت غير تقليدية وفريدة من نوعها.
مسح ذقنه برفق وتأمل فيه قليلاً. هل يتطلب طهي الطبق أساليبًا عميقة؟
> ملاحظة من المترجم:
في انتظار التنفيذي فنغ؟
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
وضع الوعاء وهو يرتجف. أدار رأسه ونظر إلى بو فانغ، وعيناه الحزينتان تلمعان بالدموع.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
عندما رأى بو فانغ، توقف شياو شياولونغ وقال في إثارة، “مالك بو، لقد عدت.”
كان ذلك لأن الصورة المنعكسة داخل الإشعاع لم تكن صورة المدير التنفيذي فنغ، بل صورة شاب وسيم. كان لهذا الشاب الوسيم للغاية حواجبٌ فاتنة وعينان متألقتان. كان مظهره طائشًا، وكانت الغطرسة واضحة في نظراته الساخرة.
وبينما كانت المعكرونة ترقص حول بو فانغ، أصبحت أطول لأن المزيد منها كان لا يزال يُؤخذ من تلك العجينة.
وضع شياولونغ المبتسم عيدان تناول الطعام وبدأ يمضغ المعكرونة. أراد أن يستمتع برائحتها وطعمها. لكن مع استمراره في المضغ، تلاشت ابتسامته تدريجيًا، وتيبّس وجهه، وتجعد حاجباه.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّى باي غونغ مينغ الجزء السفلي من جسده المضطرب ووقف. حدّق في المتجر وصر على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من المالك بو.” صرخ شياو شياولونغ بإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان باي جونجمينج في غاية السعادة، والتقطها على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
