الطالحة III
الطالحة III
“واو، أنت حقًا الفتاة الأدبية!”
هل سبق أن سمعتم عن “مفارقة دوك-سيو”؟
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
بالطبع لم تفعلوا، وذلك لأنني اختلقتها.
كانت سيم آه-ريون، التي اعتادت أن تسخر من أوه دوك-سيو في كل فرصة قبل بضع سنوات، لا تستطيع الآن حتى أن تلتقي بعيني دوك-سيو. لقد بدأت غرائز البقاء لديها تنشط، محذرة إياها من أن أي خطوة خاطئة قد تؤدي إلى قتلها. ولم تكن لي ها-يول مختلفة. فقد ارتجف كلاهما مثل المخلوقات الصغيرة الخائفة.
كما ورد في هذه الحكاية، كانت أوه دوك-سيو من الدوورة 888 قد سقطت في حالة من الركود غير المسبوق. الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لمجرد أنها لا تستطيع الكتابة – ربما لا يوجد وجود أكثر خزيًا في تاريخ الأدب من “المؤلفة أوه دوك-سيو”، وهو أشبه بمحاولة انتزاع الكلمات غير المبتذلة من فم سيو غيو.
“فراغ؟ فجأة؟”
ولكن ماذا عن “الموقظة أوه دوك-سيو”؟
رطم. رطم.
“سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“هممم؟”
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
“سأذهب إلى سيول لبعض الوقت.”
بالطبع لم تفعلوا، وذلك لأنني اختلقتها.
بعد انقطاع دام سبع سنوات، أصيب قراء شبكة س.غ بالصدمة الشديدة لدرجة أنهم وصفوا أوه دوك-سيو بأنها عدوة عام لعالم فنون القتال. كلما ظهرت الفتاة الأدبية في قائمة شبكة س.غ الحرة، كان القراء يتجمعون ويوجهون الإهانات، مما يعزز صداقتهم. وردًا على ذلك، أظهرت أوه دوك-سيو الصورة النمطية للبطل المستهدف باعتباره عدوًا عامًا في فنون القتال.
“……”
لقد “أوقظت” حقًا.
كلمات رائعة؟ اتصالات رائعة؟ مخططات متقنة؟
“لماذا سيول فجأة؟”
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
“حسنًا، أشعر برغبة في مهاجمة برج ساورون.”
ظهرت علامات الاستفهام في أذهان القراء.
“…أليس هذا المكان صعبًا بعض الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد قراءة الإشعار بأكمله، علامات الاستفهام في أذهان القراء لم تختف.
“هذا ما يجعل الأمر ممتعًا.”
أنا كاتبة سيئة.
أوه دوك-سيو. الهوايات: صيد الفراغات.
هل سبق أن سمعتم عن “مفارقة دوك-سيو”؟
مع نبرة خالية من الهموم، وكأنها كانت ذاهبة في نزهة فقط، غادرت أوه دوك-سيو نفق إينوناكي بمرح وعادت بالفعل بعد تدمير الفراغ العظيم بنفسها.
رفع أحد المشجعين، الذي كان يفتخر بذكائه السريع، يده بلهفة.
“تسك. كانت هناك شائعات عن وجود كنز ون بيس في برج ساورون، لكن كل هذا كان هراء.”
――――――――――
“……”
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
“وبعد أن تنتهي من الفراغ، لا شيء يضاهي احتساء كوب من الإسبريسو منك، يا سيدي. هذه هي الحياة.”
لقد “أوقظت” حقًا.
“دوك-سيو.”
“سأعطيك تسع ثواني.”
“هممم؟”
“فراغ؟ فجأة؟”
“إن كوب القهوة هذا باهظ الثمن، لذا من فضلك لا تمرري هالتك من خلاله. إذا انكسر، فسيكون من المستحيل العثور على كوب آخر مثله.”
بالطبع لم تفعلوا، وذلك لأنني اختلقتها.
“آه! آسفة يا سيدي. لقد كنت أستخدم درعي طوال اليوم طوال الأسبوع مؤخرًا. ما زلت غير ماهرة مثلك، لذا فأنا خرقاء بعض الشيء!”
هل سبق أن سمعتم عن “مفارقة دوك-سيو”؟
“لا… أنت تقومين بعمل جيد حقًا. الآن، لست متأكدًا حتى من أن يو-هوا يمكنها ضمان الفوز ضدك.”
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
“هياا! أنا لست جيدة بعد! هاها.”
— LOPTNZ: فرصة رؤية المؤلفة شخصيًا جعلتني متحمسًا. إنها كلقائي بالمترجم الموهوب – الخال!!
بزززز!
“دوك-سيو.”
ابتسمت أوه دوك-سيو على كامل جسدها بهالة حمراء اللون، تتلألأ بشدة أمام عيني.
ثم، في مرحلة ما، الهالة الساحقة التي فاضت من جسد أوه دوك-سيو بأكمله اختفت تمامًا.
هذا هو جوهر الهاكي الملكي.
شعرت أنني انضممت للتو إلى صالة الألعاب الرياضية مع صديق حتى نتمكن من الحفاظ على لياقتنا، ثم ذهب ذلك الصديق وأعلن أنه سيشارك في مسابقة كمال الأجسام مستر أولمبيا.
قد يبدو الأمر سخيفًا أن نكون صاخبين إلى هذا الحد في الساعة السادسة صباحًا، ولكن في عصر ما بعد نهاية العالم حيث محيت الحضارة الحديثة، كان مفهوم الوقت مختلفًا تمامًا.
بعض أعضاء النقابة تراجعوا بهدوء عن الهالة الساحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“…سأذهب الآن، زعيم ال- النقابة…”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“… وداعًا، أوبّا.”
وهكذا كان الأمر.
كانت سيم آه-ريون، التي اعتادت أن تسخر من أوه دوك-سيو في كل فرصة قبل بضع سنوات، لا تستطيع الآن حتى أن تلتقي بعيني دوك-سيو. لقد بدأت غرائز البقاء لديها تنشط، محذرة إياها من أن أي خطوة خاطئة قد تؤدي إلى قتلها. ولم تكن لي ها-يول مختلفة. فقد ارتجف كلاهما مثل المخلوقات الصغيرة الخائفة.
كان هذا تصرفًا متهورًا يتطلب عادةً عشر أرواح للبقاء على قيد الحياة، لكن دوك-سيو كانت بجانبي. منذ البداية، كانت دوك-سيو تسمع “حكاياتي” بشكل متكرر وفي وقت أبكر من أي شخص آخر. الشخص الوحيد الذي يمكن أن نطلق عليه تلميذي المباشر، وخاصةً كمتخصص في الشذوذات، هو أوه دوك-سيو.
على النقيض من ذلك، ألقت أوه دوك-سيو نظرة على الشخصيتين المتراجعتين وابتسمت بسخرية. وعلى الرغم من السخرية الصارخة، فرت سيم آه-ريون ولي ها-يول هاربتين في عرض أكثر إثارة للشفقة، غير قادرتين حتى على محاولة المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحياة والموت. العقل والشذوذ. فقط من خلال الدخول إلى ساحة المعركة حيث يصطدم ضوء الشمس والظلام بعنف، سأتمكنُ أنا، الفتاة الأدبية، أخيرًا من ضرب الآلة الكاتبة…”
نظرتُ إلى السقف وتنهدت. “كيف انتهت الأمور إلى هذا الحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهاها، ن—”
لم يكن الأمر دائمًا بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه…
“سيدي، سأذهب إلى فراغ.”
‘- فقط لأنها لم ترغب في مواصلة سلسلة أوقفتها منذ سبع سنوات، فقط لأنها لم تعد ترغب في الكتابة بعد الآن؟’
“فراغ؟ فجأة؟”
‘- ضربت القارئ؟’
“نعم، أعتقد أن ما ينقصني ككاتبة في الوقت الحالي هو ثروة من الخبرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘- معجب مخلص لم ينتظر فقط لسنوات حتى تعود المؤلفة بل خيم ليلًا فقط لرؤيتها؟’
لقد قالت أوه دوك-سيو ذلك رسميًا منذ سبع سنوات.
“نعم، أعتقد أن ما ينقصني ككاتبة في الوقت الحالي هو ثروة من الخبرة.”
“الحياة والموت. العقل والشذوذ. فقط من خلال الدخول إلى ساحة المعركة حيث يصطدم ضوء الشمس والظلام بعنف، سأتمكنُ أنا، الفتاة الأدبية، أخيرًا من ضرب الآلة الكاتبة…”
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
مثل العديد من الكتّاب، كانت تعيش في وهم أن التجارب ذات الكثافة العالية سوف تؤدي بشكل متناسب إلى إنتاج ملحمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، وعلى عكس الدورات الأخرى، أصبحت عضلات القتال الحقيقية لأوه دوك-سيو أكثر تحديدًا، وأصبح لون هالتها أكثر رعبًا.
تجولت في الفراغات مثل امرأة مجنونة. في حين أن الشخص العادي لن يدخل فراغًا عظيمًا حتى مقابل مليار دولار، أرادت دوك-سيو الدخول بنفسها.
――――――――――
“لو كان بإمكاني الهروب من هذا الوضع المزري! كنت سأبيع روحي!”
رمش الجميع.
كان هذا تصرفًا متهورًا يتطلب عادةً عشر أرواح للبقاء على قيد الحياة، لكن دوك-سيو كانت بجانبي. منذ البداية، كانت دوك-سيو تسمع “حكاياتي” بشكل متكرر وفي وقت أبكر من أي شخص آخر. الشخص الوحيد الذي يمكن أن نطلق عليه تلميذي المباشر، وخاصةً كمتخصص في الشذوذات، هو أوه دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي.”
كلما كانت في خطر حقيقي، كنت أهرع لإنقاذها بعد سماع أخبار القديسة.
“نعم!”
وهكذا كان الأمر.
“سأعطيك تسع ثوان. سأسمح لك بمهاجمتي تسع مرات أولًا.”
“سيدي”
وبعد ذلك بدأت بمضغ العلكة.
“هممم؟”
“هممم؟”
“لم أعد خائفة من الشذوذ.”
تجولت في الفراغات مثل امرأة مجنونة. في حين أن الشخص العادي لن يدخل فراغًا عظيمًا حتى مقابل مليار دولار، أرادت دوك-سيو الدخول بنفسها.
لسبب ما، وعلى عكس الدورات الأخرى، أصبحت عضلات القتال الحقيقية لأوه دوك-سيو أكثر تحديدًا، وأصبح لون هالتها أكثر رعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بزززز!
أعلنت ذلك دون تعبير:
كان المعجب مثبتًا في جدار المبنى على الجانب الآخر من الساحة. ولم يتبق منه سوى رسم كاريكاتوري للشخصية على الجدار، وكأنه رسم مقتبس من أحد أفلام الرسوم المتحركة الأمريكية.
“في الوقت الحاضر، عندما أرى تلك الشذوذات اللعينة، كل ما أفكر فيه هو، من يظن هؤلاء الحمقى أنفسهم، حتى يجرؤوا على تحدي البشر؟”
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
“…….”
أنا كاتبة سيئة.
مفارقة دوك-سيو.
“…أليس هذا المكان صعبًا بعض الشيء؟”
عندما ركزت “المؤلفة أوه دوك-سيو” على كتابة حكاياتي في رواية، كان هذا يعني أنها لم يكن لديها وقت لتدريب نفسها، مما أدى إلى إضعاف “الموقظة أوه دوك-سيو”. عندما سقطت “المؤلفة أوه دوك-سيو” في حالة من الركود ولم تتمكن من مواصلة الرواية وبدلًا من ذلك راحت تائهة، عنى هذا أن “الموقظة أوه دوك-سيو” أصبحت أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت في خطر حقيقي، كنت أهرع لإنقاذها بعد سماع أخبار القديسة.
وكما رأينا، كانت أوه دوك-سيو في الدورة 888 قد وقعت في حالة من الركود الملحوظ لفترة طويلة.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض الأصوات المعارضة.
بعبارة أخرى؟
┘ روح المجد(رِ): لول، ما هذا؟
“آه، الجلوس في المنزل يجعلني أشعر بالقلق. أنا متلهفة للقيام ببعض الأعمال. لا أستطيع تحمل ذلك بعد الآن، سيدي! سأبحث عن شذوذ قريب، وأمزقه، ثم أعود في الحال!”
وكان اسمها أوه دوك-سيو.
“…….”
حتى سيو غيو، الذي كان يعاني من مشاكل في إدارة الغضب وكان يهاجم أي شخص وكل شخص، بدأ يتجنبها.
“لقد قضيت على الشذوذات شذوذًا واحدًا تلو الآخر في المرة السابقة، لذا يجب أن أحاول هذه المرة التعامل مع اثنين في وقت واحد!”
ماذا تحتاج للحصول على ما تريد؟
كلما طالت فترة التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممثل القراء الذي سيواجهني،” أوضحت. “كما وعدت، سأقاتل حتى الموت مع أحدكم اليوم.”
ومع مرور السنوات من الرابعة إلى الخامسة، ثم السادسة إلى السابعة.
“……”
بدأت هالة أوه دوك-سيو تحترق مثل النار في الهشيم.
المئوية الثانية، شكرًا لكل من دعم الرواية للآن.
حتى سيو غيو، الذي كان يعاني من مشاكل في إدارة الغضب وكان يهاجم أي شخص وكل شخص، بدأ يتجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.” بغض النظر عما يعتقده الآخرون، مسحت دوك-سيو خصمها من أعلى إلى أسفل.
هاه…
“هذا ما يجعل الأمر ممتعًا.”
ثم، في مرحلة ما، الهالة الساحقة التي فاضت من جسد أوه دوك-سيو بأكمله اختفت تمامًا.
بعد انقطاع دام سبع سنوات، أصيب قراء شبكة س.غ بالصدمة الشديدة لدرجة أنهم وصفوا أوه دوك-سيو بأنها عدوة عام لعالم فنون القتال. كلما ظهرت الفتاة الأدبية في قائمة شبكة س.غ الحرة، كان القراء يتجمعون ويوجهون الإهانات، مما يعزز صداقتهم. وردًا على ذلك، أظهرت أوه دوك-سيو الصورة النمطية للبطل المستهدف باعتباره عدوًا عامًا في فنون القتال.
لم تختف الهالة، بل احتوتها تمامًا.
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
فتحت عينيها بهدوء.
رمش الجميع.
“السيد، لا، سيدي(معلمي).”
كان التفسير معقولًا إلى الحد الذي جعل نظرية العذر تتحول سريعاً إلى التفسير السائد. فقد تعامل القراء الحاليون مع الأمر باعتباره “لقاءً للمعجبين”، في حين نظر إليه القراء الجدد باعتباره “حدثًا ترويجيًا ممتعًا من قِبَل مؤلف مثير للاهتمام”.
“…….”
“وبعد أن تنتهي من الفراغ، لا شيء يضاهي احتساء كوب من الإسبريسو منك، يا سيدي. هذه هي الحياة.”
“أعتقد أنني فهمت أخيرًا ما هي الهالة. العالم الذي كنتَ تنظر إليه… لابد أن يكون هذا هو العالم.”
┘ Mr.World: لماذا أنت جادة جدًا، لول؟
نعم.
لم تختف الهالة، بل احتوتها تمامًا.
في الدورة 888، سقطت أوه دوك-سيو من النعمة، وأصبحت كاتبة من فئة FFF—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، نُشر إعلان على لوحة التسلسل الروائي السلمية في شبكة س.غ.
ولكن في الوقت نفسه، من خلال التضحية بالاستياء والمظالم واللعنات من قرائها، تطورت إلى موقظة من فئة SSS…!
――――――――――
في أحد الأيام، نُشر إعلان على لوحة التسلسل الروائي السلمية في شبكة س.غ.
ثم، في مرحلة ما، الهالة الساحقة التي فاضت من جسد أوه دوك-سيو بأكمله اختفت تمامًا.
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 دقائق)
قد يبدو الأمر سخيفًا أن نكون صاخبين إلى هذا الحد في الساعة السادسة صباحًا، ولكن في عصر ما بعد نهاية العالم حيث محيت الحضارة الحديثة، كان مفهوم الوقت مختلفًا تمامًا.
[الفتاة الأدبية] المؤلفة الفتاة الأدبية أوه دوك-سيو… تأخذ استراحة لبعض الوقت لإعادة شحن… (منذ 7 سنوات)
في الدورة 888، سقطت أوه دوك-سيو من النعمة، وأصبحت كاتبة من فئة FFF—
لقد صُدم القراء.
ولكن ماذا عن “الموقظة أوه دوك-سيو”؟
لقد نشرت الكاتبة – أو بالأحرى تلك الكاتبة اللقيطة التي كانت خاملة بلا خجل لمدة سبع سنوات – إشعارًا جديدًا فجأة، وكتبت كومة من الهراء على اللوحة الحرة.
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
ثم، في مرحلة ما، الهالة الساحقة التي فاضت من جسد أوه دوك-سيو بأكمله اختفت تمامًا.
هل من قواعد الكون أن يعود الكاتب بعد سبع سنوات؟
――――――――――
نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
لقد نقر القراء على الإشعار بلهفة. ورغم أنهم لعنوا الكاتبة حتى الموت حتى الآن، إلا أنهم لم يتمكنوا من نسيان الطعم الفريد لهذه السلسلة، وقد قرأوها ثلاث مرات، بل وأربع مرات.
حتى سيو غيو، الذي كان يعاني من مشاكل في إدارة الغضب وكان يهاجم أي شخص وكل شخص، بدأ يتجنبها.
لم يفكروا كثيرًا في سبب قيام الكاتبة، التي كانت تبدأ دائمًا بـ “هذه أوه دوك-سيو…” بتغيير نبرتها فجأة إلى “هذه أنا”. لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في مثل هذه التفاصيل.
“……”
وبعد قليل، بدأ القراء الذين قرأوا الإشعار بعناية يشكون في بصرهم.
“هممم؟”
――――――――――
أريد أن أرتاح، وربما يريد بعضكم أن يضربوني ويجبروني على مواصلة التسلسل.
[الفتاة الأدبية] هذه أنا.
مفارقة دوك-سيو.
أعتذر عن الصمت وإيقاف التسلسل لمدة 7 سنوات.
ومع مرور السنوات من الرابعة إلى الخامسة، ثم السادسة إلى السابعة.
أنا كاتبة سيئة.
بدأت هالة أوه دوك-سيو تحترق مثل النار في الهشيم.
ولكنني أريد أن أرتاح أكثر.
لقد تعلموا للتو الكثير من الحقائق، بعضها صادم للغاية بحيث لا يستطيع العقل البشري معالجتها.
――――――――――
――――――――――
ظهرت علامات الاستفهام في أذهان القراء.
أعتذر عن الصمت وإيقاف التسلسل لمدة 7 سنوات.
على أية حال، الإشعار استمر.
“ماذا؟”
――――――――――
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
لا أريد أن أطيل الحديث عن هذا الأمر بعذر طويل الأمد.
والمؤلفة الأكثر طلاحًا على مر العصور.
أريد أن أرتاح، وربما يريد بعضكم أن يضربوني ويجبروني على مواصلة التسلسل.
نقر.
ماذا تحتاج للحصول على ما تريد؟
“هذا كثير جدًا!”
كلمات رائعة؟ اتصالات رائعة؟ مخططات متقنة؟
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
كل هذا خطأ.
ابتعدت أوه دوك-سيو، وظهرها إلى شمس الصباح. كان ضوء الفجر الساطع يتدفق من الأفق.
الجواب هو “القبضات”.
الاثنين الساعة 6 صباحًا.
――――――――――
لكن الكثير من النصوص بدأت تظهر أمام علامات الاستفهام تلك.
؟؟
كانت أول نظرية ظهرت هي “نظرية الحساب المخترق”. ولكن على عكس بيئة الإنترنت الضعيفة والهشة قبل نهاية العالم، لم تنجح عمليات الاختراق والحيل التافهة الأخرى في عالم ما بعد نهاية العالم. كانت حسابات شبكة س.غ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بروح المستخدم.
――――――――――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، وعلى عكس الدورات الأخرى، أصبحت عضلات القتال الحقيقية لأوه دوك-سيو أكثر تحديدًا، وأصبح لون هالتها أكثر رعبًا.
ابتداءً من يوم الاثنين القادم، لمدة 4 أسابيع و28 يومًا، سأكون في برج بوسان بابل بلازا من الساعة 6 صباحًا حتى الساعة 11 صباحًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نبرة خالية من الهموم، وكأنها كانت ذاهبة في نزهة فقط، غادرت أوه دوك-سيو نفق إينوناكي بمرح وعادت بالفعل بعد تدمير الفراغ العظيم بنفسها.
انتقاتل واحد ضد واحد.
“فراغ؟ فجأة؟”
لمدة 28 يومًا، سأقبل متنافسًا واحدًا فقط يوميًا، على أساس أسبقية الحضور.
‘وكل هذا-’
إذا تمكن قارئ واحد فقط من هزيمتي، فسوف أبدأ في نشر الفصل التالي من خاتمة العائد على شكل حلقات في اليوم التالي مباشرة دون أي أعذار.
تجولت في الفراغات مثل امرأة مجنونة. في حين أن الشخص العادي لن يدخل فراغًا عظيمًا حتى مقابل مليار دولار، أرادت دوك-سيو الدخول بنفسها.
لا يتعلق الأمر بنشر فصل واحد ثم التوقف. لا أمارس مثل هذه الألعاب. سأعود وأنشر فصول متتالية وفقًا لجدول زمني ثابت.
“حسنًا، أشعر برغبة في مهاجمة برج ساورون.”
إذا لم يتمكن أحد من هزيمتي، فسأعلن رسميًا عن إسقاط خاتمة العائد بشكل دائم بعد هذه الفجوة الطويلة.
كلمات رائعة؟ اتصالات رائعة؟ مخططات متقنة؟
إنها مباراة حياة أو موت.
لا يتعلق الأمر بنشر فصل واحد ثم التوقف. لا أمارس مثل هذه الألعاب. سأعود وأنشر فصول متتالية وفقًا لجدول زمني ثابت.
رغبتكم في استمرار التسلسل ورغبتي في توقفه.
رمش الجميع.
لنرى من لديه الإرادة الأقوى، باستخدام قبضاتنا فقط.
هذا هو جوهر الهاكي الملكي.
――――――――――
???
???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
حتى بعد قراءة الإشعار بأكمله، علامات الاستفهام في أذهان القراء لم تختف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر دائمًا بهذه الطريقة.
لكن الكثير من النصوص بدأت تظهر أمام علامات الاستفهام تلك.
‘المؤلفة-’
‘ما الذي تتحدث عنه هذه العاهرة المجنونة؟’
كل هذا خطأ.
لقد حير هذا الإعلان القراء، والذي حمل رائحة الحديد والأوزان الحرة. إن اسم الفتاة الأدبية، المكون من كلمتي فتاة وأدبية، لا علاقة له بالحديد على الإطلاق. إنه اسم مفضل لدى أصحاب الأجسام النحيلة، أليس كذلك؟
نقر.
انفجرت شبكة س.غ بسرعة في حالة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا سيول فجأة؟”
— RORONOA_ZORO: هل اُخترق الحساب؟
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
كانت أول نظرية ظهرت هي “نظرية الحساب المخترق”. ولكن على عكس بيئة الإنترنت الضعيفة والهشة قبل نهاية العالم، لم تنجح عمليات الاختراق والحيل التافهة الأخرى في عالم ما بعد نهاية العالم. كانت حسابات شبكة س.غ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بروح المستخدم.
أنا كاتبة سيئة.
رفضت النظرية بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهاها، ن—”
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
ولكن في الوقت نفسه، من خلال التضحية بالاستياء والمظالم واللعنات من قرائها، تطورت إلى موقظة من فئة SSS…!
┘ [بيكوا] طالبة الصف الثاني عشر: آه، فهمت! هذا مفهوم تمامًا >_<)!!
كلما طالت فترة التوقف.
— demon_here: نعم، مؤلفتنا تشعر بالذنب لأنها جعلتنا ننتظر لمدة 7 سنوات، لذلك تخطط لتلقي عدة لكمات قبل العودة هاهاها
ولكن ماذا عن “الموقظة أوه دوك-سيو”؟
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
لكن الكثير من النصوص بدأت تظهر أمام علامات الاستفهام تلك.
┘ mshrf12: قارئ محطَّم الرأس مقابل مؤلفة محطِّمة الرأس… هذه ملحمة…
‘المؤلفة-’
— Megara: الفتاة الأدبية ذكية نوعًا ما.
هرع المعجبون الذين كانوا يخيمون في الساحة منذ الليلة الماضية إلى أوه دوك-سيو.
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأذهب الآن، زعيم ال- النقابة…”
وبعد ذلك، اكتسبت “نظرية العذر” زخمًا. فقد اعتُبِر هذا الإعلان بمثابة حيلة دعائية، وهو حدث صُمِّم لإعادة إشعال الاهتمام برواية نهاية العائد بعد أن خفت خلال فترة الانقطاع التي دامت سبع سنوات.
لا يتعلق الأمر بنشر فصل واحد ثم التوقف. لا أمارس مثل هذه الألعاب. سأعود وأنشر فصول متتالية وفقًا لجدول زمني ثابت.
كان التفسير معقولًا إلى الحد الذي جعل نظرية العذر تتحول سريعاً إلى التفسير السائد. فقد تعامل القراء الحاليون مع الأمر باعتباره “لقاءً للمعجبين”، في حين نظر إليه القراء الجدد باعتباره “حدثًا ترويجيًا ممتعًا من قِبَل مؤلف مثير للاهتمام”.
‘المؤلفة-’
— القمر الحقيقي: هل هناك من سيذهب إلى بوسان من إنشيون؟ لنتشاركن السيارة؟؟
“……”
— LOPTNZ: فرصة رؤية المؤلفة شخصيًا جعلتني متحمسًا. إنها كلقائي بالمترجم الموهوب – الخال!!
“وبعد أن تنتهي من الفراغ، لا شيء يضاهي احتساء كوب من الإسبريسو منك، يا سيدي. هذه هي الحياة.”
— ……….!: انتبهوا يا عشاق خ.ع! أماكن إقامة اقتصادية موصى بها في بوسان! ☆تتضمن قائمة بالمطاعم الرائعة☆
┘ Mr.World: لماذا أنت جادة جدًا، لول؟
للمرة الأولى منذ فترة، توقف قراء مجلة الفتاة الأدبية عن إطلاق الشتائم مثل البنادق الآلية وبدأوا في الدردشة بمرح. هؤلاء هم المواطنون البائسون الذين ما زالوا يعتقدون أن الشؤون الإنسانية تتبع المنطق السليم بطريقة أو بأخرى، حتى بعد أن ذاقوا طعم الشذوذ.
ظهرت علامات الاستفهام في أذهان القراء.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض الأصوات المعارضة.
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
— [الطريق الوطني] الضابطة: أيا الجميع، إن التجمع العام أمر جيد، لكن المؤلفة ذكرت أنها لن تقبل سوى متنافس واحد في اليوم. وهذا يعني أن جانب القارئ لا يمكنه إرسال أكثر من 28 بطلًا. ألا ينبغي لنا أن نناقش كيفية اختيار هؤلاء الأبطال الثمانية والعشرين وطرق اختيارهم؟
――――――――――
┘ روح المجد(رِ): لول، ما هذا؟
――――――――――
┘ Mr.World: لماذا أنت جادة جدًا، لول؟
“…….”
ولكن متى اعتمدت آراء الأقلية العقلانية على هذه الأرض؟
“انتهيت من ضربي؟”
ورغم أن المزاج ارتفع في النهاية إلى حالة من الاحتفال، فإن الأصوات المعارضة لم تلق سوى الاستهزاء والجهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘- معجب مخلص لم ينتظر فقط لسنوات حتى تعود المؤلفة بل خيم ليلًا فقط لرؤيتها؟’
تجمع محبو خاتمة العائد مع آمال كبيرة في ساحة برج بوسان بابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه…
الاثنين الساعة 6 صباحًا.
لا يتعلق الأمر بنشر فصل واحد ثم التوقف. لا أمارس مثل هذه الألعاب. سأعود وأنشر فصول متتالية وفقًا لجدول زمني ثابت.
ظهرت أوه دوك-سيو في الساحة كما وعدت.
وهكذا كان الأمر.
“مؤلفة!”
لكن الكثير من النصوص بدأت تظهر أمام علامات الاستفهام تلك.
هرع المعجبون الذين كانوا يخيمون في الساحة منذ الليلة الماضية إلى أوه دوك-سيو.
مفارقة دوك-سيو.
قد يبدو الأمر سخيفًا أن نكون صاخبين إلى هذا الحد في الساعة السادسة صباحًا، ولكن في عصر ما بعد نهاية العالم حيث محيت الحضارة الحديثة، كان مفهوم الوقت مختلفًا تمامًا.
لقد “أوقظت” حقًا.
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
شعرت أنني انضممت للتو إلى صالة الألعاب الرياضية مع صديق حتى نتمكن من الحفاظ على لياقتنا، ثم ذهب ذلك الصديق وأعلن أنه سيشارك في مسابقة كمال الأجسام مستر أولمبيا.
“واو، أنت حقًا الفتاة الأدبية!”
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
“أنا معجب! أيا مؤلفة!”
وكما رأينا، كانت أوه دوك-سيو في الدورة 888 قد وقعت في حالة من الركود الملحوظ لفترة طويلة.
“من فضلكِ صافحيني!”
كلمات رائعة؟ اتصالات رائعة؟ مخططات متقنة؟
نظرت أوه دوك-سيو حولها بصمت ورأسها مائل. وقفت بوزنها المتوازن تمامًا على قدميها، وذراعيها متقاطعتين، وترتدي قبعة قديمة ومتآكلة منذ فترة طويلة، وفحصت حوالي عشرين مشجع.
في الدورة 888، سقطت أوه دوك-سيو من النعمة، وأصبحت كاتبة من فئة FFF—
“من هو الممثل؟”
لم تختف الهالة، بل احتوتها تمامًا.
“هاه؟”
في الدورة 888، سقطت أوه دوك-سيو من النعمة، وأصبحت كاتبة من فئة FFF—
“ممثل القراء الذي سيواجهني،” أوضحت. “كما وعدت، سأقاتل حتى الموت مع أحدكم اليوم.”
‘- هل ضرب أحد الموقظين شخصًا عاديًا؟’
“آه…”
“……”
“أنا! أنا، أنا، أنا! المؤلفة! أنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مباراة حياة أو موت.
رفع أحد المشجعين، الذي كان يفتخر بذكائه السريع، يده بلهفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنني أريد أن أرتاح أكثر.
تنهد الآخرون. كان بإمكاني أن أرفع يدي أولًا! هكذا فكروا بأسف حقيقي. لكن لماذا تتحدث مؤلفتنا بهذه الطريقة؟ أليس هذا غبيًا بعض الشيء؟ لا، كان سحر مؤلفتنا الأحمق دائمًا جزءًا من جاذبيتها.
هرع المعجبون الذين كانوا يخيمون في الساحة منذ الليلة الماضية إلى أوه دوك-سيو.
“هممم.” بغض النظر عما يعتقده الآخرون، مسحت دوك-سيو خصمها من أعلى إلى أسفل.
لقد حير هذا الإعلان القراء، والذي حمل رائحة الحديد والأوزان الحرة. إن اسم الفتاة الأدبية، المكون من كلمتي فتاة وأدبية، لا علاقة له بالحديد على الإطلاق. إنه اسم مفضل لدى أصحاب الأجسام النحيلة، أليس كذلك؟
وبعد ذلك بدأت بمضغ العلكة.
“…….”
“سأعطيك تسع ثواني.”
“هاه؟ ماذا؟”
“هاه؟ ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘- معجب مخلص لم ينتظر فقط لسنوات حتى تعود المؤلفة بل خيم ليلًا فقط لرؤيتها؟’
“سأعطيك تسع ثوان. سأسمح لك بمهاجمتي تسع مرات أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه…
“أوه، أوه، هل تقصد… هذا من فنون القتال، أليس كذلك؟ هاها! حسنًا، فهمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأذهب الآن، زعيم ال- النقابة…”
ضحك المشجع الساذج، وفكر، ‘مؤلفتنا كريمة للغاية لدرجة أنها أعطتني تسع لكمات مجانية! من الأفضل أن أضربها برفق. إذا ضربتها بقوة أكثر من اللازم، فقد تنزعج!’
“هياا! أنا لست جيدة بعد! هاها.”
“هاجم بقصد القتل،” جاء الأمر.
[الفتاة الأدبية] هذه أنا.
“هاها! بالتأكيد! نعم!”
ومع مرور السنوات من الرابعة إلى الخامسة، ثم السادسة إلى السابعة.
أطلق المشجع زئيرًا، لكن يده صفعت خد أوه دوك-سيو برفق كما لو كان يضرب بعوضة. كانت صفعة خفيفة، لا تستحق حتى مصطلح “لكمة”، لكن المشجع والمتفرجين المحيطين به تفاعلوا كما لو كان الأمر يمثل مشكلة كبيرة.
“من هو الممثل؟”
“آآآآه! لقد ضربتها حقًا!”
――――――――――
“هذا كثير جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، وعلى عكس الدورات الأخرى، أصبحت عضلات القتال الحقيقية لأوه دوك-سيو أكثر تحديدًا، وأصبح لون هالتها أكثر رعبًا.
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
بعد انقطاع دام سبع سنوات، أصيب قراء شبكة س.غ بالصدمة الشديدة لدرجة أنهم وصفوا أوه دوك-سيو بأنها عدوة عام لعالم فنون القتال. كلما ظهرت الفتاة الأدبية في قائمة شبكة س.غ الحرة، كان القراء يتجمعون ويوجهون الإهانات، مما يعزز صداقتهم. وردًا على ذلك، أظهرت أوه دوك-سيو الصورة النمطية للبطل المستهدف باعتباره عدوًا عامًا في فنون القتال.
رطم. رطم.
“…….”
ضحك الجميع، حتى أن بعضهم التقط صورًا ومقاطع فيديو لتحميلها على شبكة س.غ، في انتظار بفارغ الصبر عودة مسلسلهم المفضل بعد انقطاع دام سبع سنوات.
وهكذا كان الأمر.
“هممم.”
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
فقطت أوه دوك-سيو ظلت ثابتة.
――――――――――
“انتهيت من ضربي؟”
كان المعجب مثبتًا في جدار المبنى على الجانب الآخر من الساحة. ولم يتبق منه سوى رسم كاريكاتوري للشخصية على الجدار، وكأنه رسم مقتبس من أحد أفلام الرسوم المتحركة الأمريكية.
“نعم!”
وكان اسمها أوه دوك-سيو.
“ثم انه دوري. أنا قادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤلفة!”
“أهاها، ن—”
بووم!
――――――――――
كان هناك انفجار قوي.
ولكن في الوقت نفسه، من خلال التضحية بالاستياء والمظالم واللعنات من قرائها، تطورت إلى موقظة من فئة SSS…!
ربما حاول المشجع أن يقول “لا”، لكنه لم يستطع إكمال الكلمة المكونة من مقطع لفظي واحد – الكلمة الأكثر شيوعًا بين الكوريين – وذلك ببساطة لأنه كان بعيدًا جدًا عن الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
رمش الجميع.
‘هل هي-’
“هاه؟”
كلمات رائعة؟ اتصالات رائعة؟ مخططات متقنة؟
“ماذا؟”
“نعم!”
كان المعجب مثبتًا في جدار المبنى على الجانب الآخر من الساحة. ولم يتبق منه سوى رسم كاريكاتوري للشخصية على الجدار، وكأنه رسم مقتبس من أحد أفلام الرسوم المتحركة الأمريكية.
أعلنت ذلك دون تعبير:
ساد الصمت في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نبرة خالية من الهموم، وكأنها كانت ذاهبة في نزهة فقط، غادرت أوه دوك-سيو نفق إينوناكي بمرح وعادت بالفعل بعد تدمير الفراغ العظيم بنفسها.
“لم أقتله.”
“لا… أنت تقومين بعمل جيد حقًا. الآن، لست متأكدًا حتى من أن يو-هوا يمكنها ضمان الفوز ضدك.”
رطم، رطم – مضغطت أوه دوك-سيو علكتها.
انفجرت شبكة س.غ بسرعة في حالة من الفوضى.
“لقد لففت جسده بالكامل بالهالة قبل ضربه، لذلك لا ينبغي أن ينكسر شيء. ربما يكون قد فقد وعيه بسبب السرعة.”
لقد صُدم القراء.
“……”
كل هذا خطأ.
“هذه هي المرة الأخيرة التي سأمتنع فيها عن الكلام. عودوا غدًا.”
ولكن في الوقت نفسه، من خلال التضحية بالاستياء والمظالم واللعنات من قرائها، تطورت إلى موقظة من فئة SSS…!
بوب- انفجرت فقاعة العلكة.
――――――――――
لم يدرك أحد في الساحة أن دوك-سيو كانت تتحكم في هالتها بدقة لتضخيم الفقاعة ثم تفجيرها في أجمل شكل ممكن. ولم يرغبوا أيضًا في معرفة ذلك.
“لقد لففت جسده بالكامل بالهالة قبل ضربه، لذلك لا ينبغي أن ينكسر شيء. ربما يكون قد فقد وعيه بسبب السرعة.”
لقد تعلموا للتو الكثير من الحقائق، بعضها صادم للغاية بحيث لا يستطيع العقل البشري معالجتها.
لقد نشرت الكاتبة – أو بالأحرى تلك الكاتبة اللقيطة التي كانت خاملة بلا خجل لمدة سبع سنوات – إشعارًا جديدًا فجأة، وكتبت كومة من الهراء على اللوحة الحرة.
‘المؤلفة-’
ضحك المشجع الساذج، وفكر، ‘مؤلفتنا كريمة للغاية لدرجة أنها أعطتني تسع لكمات مجانية! من الأفضل أن أضربها برفق. إذا ضربتها بقوة أكثر من اللازم، فقد تنزعج!’
‘- ضربت القارئ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحياة والموت. العقل والشذوذ. فقط من خلال الدخول إلى ساحة المعركة حيث يصطدم ضوء الشمس والظلام بعنف، سأتمكنُ أنا، الفتاة الأدبية، أخيرًا من ضرب الآلة الكاتبة…”
‘وليس أي قارئ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
‘- معجب مخلص لم ينتظر فقط لسنوات حتى تعود المؤلفة بل خيم ليلًا فقط لرؤيتها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، نُشر إعلان على لوحة التسلسل الروائي السلمية في شبكة س.غ.
‘وما هو أكثر من ذلك-’
ظهرت أوه دوك-سيو في الساحة كما وعدت.
‘- هل ضرب أحد الموقظين شخصًا عاديًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قضيت على الشذوذات شذوذًا واحدًا تلو الآخر في المرة السابقة، لذا يجب أن أحاول هذه المرة التعامل مع اثنين في وقت واحد!”
‘وكل هذا-’
بوب- انفجرت فقاعة العلكة.
‘- فقط لأنها لم ترغب في مواصلة سلسلة أوقفتها منذ سبع سنوات، فقط لأنها لم تعد ترغب في الكتابة بعد الآن؟’
“هاجم بقصد القتل،” جاء الأمر.
كانت عقول القراء متضاربة.
وكما رأينا، كانت أوه دوك-سيو في الدورة 888 قد وقعت في حالة من الركود الملحوظ لفترة طويلة.
‘هل هي-’
ولكن ماذا عن “الموقظة أوه دوك-سيو”؟
‘- إنسية حقًا؟’
بعد انقطاع دام سبع سنوات، أصيب قراء شبكة س.غ بالصدمة الشديدة لدرجة أنهم وصفوا أوه دوك-سيو بأنها عدوة عام لعالم فنون القتال. كلما ظهرت الفتاة الأدبية في قائمة شبكة س.غ الحرة، كان القراء يتجمعون ويوجهون الإهانات، مما يعزز صداقتهم. وردًا على ذلك، أظهرت أوه دوك-سيو الصورة النمطية للبطل المستهدف باعتباره عدوًا عامًا في فنون القتال.
ابتعدت أوه دوك-سيو، وظهرها إلى شمس الصباح. كان ضوء الفجر الساطع يتدفق من الأفق.
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
وكان اسمها أوه دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد قليل، بدأ القراء الذين قرأوا الإشعار بعناية يشكون في بصرهم.
أعظم سيدة فنون قتال في العالم.
أعلنت ذلك دون تعبير:
والمؤلفة الأكثر طلاحًا على مر العصور.
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
المئوية الثانية، شكرًا لكل من دعم الرواية للآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت في خطر حقيقي، كنت أهرع لإنقاذها بعد سماع أخبار القديسة.
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
――――――――――
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“سأعطيك تسع ثوان. سأسمح لك بمهاجمتي تسع مرات أولًا.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
┘ mshrf12: قارئ محطَّم الرأس مقابل مؤلفة محطِّمة الرأس… هذه ملحمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — demon_here: نعم، مؤلفتنا تشعر بالذنب لأنها جعلتنا ننتظر لمدة 7 سنوات، لذلك تخطط لتلقي عدة لكمات قبل العودة هاهاها
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
