الداعي V
الداعي V
“هل تحتاج مساعدتي؟”
في تلك الليلة التي انهمر فيها سيل النيازك، كان كلّ شظية من ضوء نجم ساقطٍ جثةَ شذوذٍ أخرى. سبعمئة من المُستيقظين في فرقة انتحارية، تشبّثوا بتلك الومضات من نور، واحدًا تلو الآخر، يسقطون نحو حتفهم.
“كنتُ أهتم بشؤوني الخاصة. لم أكن أعلم بوجودكِ أصلًا. أنتِ من اقترب مني أولًا، قائلة إن اسمي المستعار رائع، أو ما شابه، مغازلة إياي علانيةً.”
“آآآآااه!”
‘لماذا…؟’
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
“حسنًا…”
“الفرقة ١٢، أُبيدت.”
————
“موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، لم تعد تلك البتلات بنية باهتة، بل تنوعت بين الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر. ثم عادت لتزهر، ولو لموسم واحد فقط.
“أيتها الساحرة العظيمة، شكرًا لك! نحبك! فليحيا عالم سامتشيون إلى الأبد!”
ثلاثة، أربعة، عبرتُ الخطوط البيضاء. كل خطوةٍ سحبتني إلى صيف يونيو الذي التقينا فيه.
“الفرقة ١٠، قضت على اتجاه الساعة الثانية.”
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
إن كانت “الإنسانية” ليست شيئًا يولد معك، بل أمرًا تثبته بأن تحيا به، فلا شك أنّ ذلك الحشد الأخير من السبعمئة كانوا آخر من مثّلوا الإنسانية بحقّ في هذا العالم الخرِب.
في ذلك اليوم، كانت البشرية بوضوحٍ تسير نحو انقراضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت نسمة هواء بين أصابعها، وشعرها. شعرت وكأن دانغ سيورين قد تتلاشى في أي لحظة.
“الساعة الثالثة غُطت. الفرقة ١٠، أُبيدت. ستة أشخاص فقط تبقّوا. ننتقل إلى الساعة الرابعة. حظًا طيبًا.”
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
“الفرقة ٧، أُبيدت. لكن على الأقل غُطت الساعة الحادية عشرة. متجهون نحو الساعة العاشرة… أوه. وُجدت جثة واحدة متبقية. لا أستطيع اللحاق بكم.”
“هاه؟”
سقطت النجوم مثل الزهور.
شمتت على المقعد. “آه.”
فجأةً، كرهتُ السماء الليلية.
‘وبطريقة ما… حتى العام العشرين، عندما تضربنا موجة الوحوش بالكامل… يتعين علينا أن نتحمل.’
إن كانت قوانين هذا العالم تحكم بأنّ أجمل الأزهار لا بدّ أن تُداس بأقسى الطرق، فلا أدري أي منطقٍ تخدمه تلك القوانين.
لأذكر حكاية أخرى بشكل مختصر.
“سأمضي أولًا، الأخ حانوتي. لم أنسَ ما جرى في سيجونغ. شكرًا… دائمًا.”
كرهتُ كل عشبةٍ تنمو في الحقول. كرهتُ لونها الأحمر والبنفسجي، وقطرات المطر التي تتساقط على بتلاتها، والأصوات التي تُناديها بالجمال، وأنفاس من ارتجفوا من ارتعاشات الفجر لدرجة أنهم لم يعودوا يشعرون بأي شيء.
“الفرقة ٤، أُبيدت.”
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
كرهتُ كل عشبةٍ تنمو في الحقول. كرهتُ لونها الأحمر والبنفسجي، وقطرات المطر التي تتساقط على بتلاتها، والأصوات التي تُناديها بالجمال، وأنفاس من ارتجفوا من ارتعاشات الفجر لدرجة أنهم لم يعودوا يشعرون بأي شيء.
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
الزهور المتساقطة.
لأني كنت أرتدي ملابسي بعناية فائقة لتناسب ذوقها. لم أكتفِ بمظهري فحسب، بل صقلتُ تصرفاتي وسلوكياتي بما يتناسب مع ذوقها.
ملأت السماء الليلية بضوء النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
نزول.
هبت ريح.
كان قلبي يشتعل مثل اللهب.
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
إذا كان هذا الموسم موجودًا فقط لقتل البشر، وخاصة أولئك الذين كانوا أكثر إنسانية، فكيف لا أكره كل موسم أولاً؟
حسنًا…
حانوتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت أنفاسها عالقة على شفتيها.
―――.
“ناهيك عن أنك ارتديت ملابس وسرحت شعرك بما يناسب… ياللعجب. هل تدفعين شخصًا محاصرًا نفسيًا للاعتماد عليك؟ مستوى هائل من التلاعب النفسي.”
أنا أحب البشرية!
‘إذا استخدمتُ الهالة على الفور، فيمكنني بسهولة هزيمة الأرجل العشرة أو سيل النيازك.’
―, ――؟
الآن هي الدورة رقم ٩٩٩.
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
‘هل من طريقة…؟’
――――.
ثم نهضت من المقعد.
هل تكرهني أيضًا يا حانوتي؟
عندما نظرتُ إليها بنظرة حيرة، تابعت، “عندما التقينا لأول مرة، اهتممتُ بك على الفور. هل تعلم السبب؟”
―――, ――.
خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
لكن لماذا تُخفي شيئًا كهذا؟ هل كان هناك سببٌ لإخفائه عني أصلًا؟
‘آآآه.’
“ناهيك عن أنك ارتديت ملابس وسرحت شعرك بما يناسب… ياللعجب. هل تدفعين شخصًا محاصرًا نفسيًا للاعتماد عليك؟ مستوى هائل من التلاعب النفسي.”
نظرتُ إلى السماء الليلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أرى اللون الأحمر فحسب، بل أسمع صوت غروب الشمس المميز في أذنيّ. يشبه إلى حد ما صوت الأمواج. لكن الإحساس أعمق من الأمواج الحقيقية —أوسع من مجرى مائي، وأرق من مد وجزر المحيط.”
‘حقًا، حقًا. ما أجمل السماء.’
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
عَقد.
“هممم.”
حتى لو جاء اليوم الذي يكره فيه الإنسان كل شيء، فسيظل هناك من يجد هذا العالم جميلًا.
“يمكنك مسح أنفك، كما تعلمين. لا تشغلي بابك بي.”
بصمة.
بالمناسبة الحكاية القادمة طويلة للغاية؛ ٢١ فصل (ولم يكتمل نشرها للآن).. لذا سآخذ راحتي في النشر.. طبعًا الدعم (المعنوي) سيسرع كل هذا..
سماء الليل ليست جميلة بحد ذاتها. عالم سامتشيون. كل شيء في الخلق. لا شيء منها جميل بطبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانغ سيورين، هذا جيد جدًا، ولكن دعنا نصحح ترتيب الأحداث.”
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
وهكذا، بعد ذلك اليوم في الدورة ٧٧٧، أصبحت الحكاية هي كيف متنا أنا وأخرى تدريجيًا.
سحر.
إنها تستخدم عمرها الكامل لإلقاء التعويذات.
مهما مرت عشرات أو مئات من فصول الصيف، فإن سماء الليل في ذلك اليوم ستبقى محروقة في قلبي مثل السخام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك، لكنها لم تستطع إخفاء أنفاسها المتقطعة.
لقد كنتُ دائمًا تحت تأثيرك.
“أجل. أغنية، أو ربما صوت. عادةً ما يكون مجرد ضجيج. لكن كلما اقتربتُ من أشخاص أو أماكن معينة… أسمع’“صوتًا’ خاصًا بهم.”
————
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
هيك!
“يمكنك مسح أنفك، كما تعلمين. لا تشغلي بابك بي.”
“آه…”
————————
استغرق الأمر بالضبط اثني عشر دقيقة وواحد وثلاثين ثانية، بالإضافة إلى أربعة مناديل، حتى تمكنت سيورين من تهدئة دموعها.
هبت ريح.
شمتت على المقعد. “آه.”
―――.
“يمكنك مسح أنفك، كما تعلمين. لا تشغلي بابك بي.”
“نعم.”
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
‘هذا…’
قالت ذلك، لكنها لم تستطع إخفاء أنفاسها المتقطعة.
“أيتها الساحرة العظيمة، شكرًا لك! نحبك! فليحيا عالم سامتشيون إلى الأبد!”
بدت سيورين أكثر ارتياحًا معي. قبل دخولها حديقة الزهور المتساقطة، كانت تُراقب صورتها بعناية.
‘حقًا، حقًا. ما أجمل السماء.’
“هيه.. هذا يبدو غريبًا.”
“مم… أجل، هذا هو الشعور، أليس كذلك؟ هذا غريب أيضًا. أشعر أنه معك، لستُ مضطر. لشرح كل شيء أو التفكير في كيفية صياغة الكلمات. الأمر أشبه بـ… كأنك من عائل—”
الآن اختلف الأمر. كانت عيناها حمراوين من البكاء، وجلست على المقعد وهي تهز ساقيها.
هبت ريح.
“حتى في جنازة عائلتي، لم أبكِ. ثم ها أنا ذا أبكي أمام شخصٍ التقيتُ به للتو… إنه لأمرٌ غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغير شيء ما.
“هذا لأنني غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتباك.
“مَن، أنت؟”
أمسكت سيورين بيدي برفق. خلفها، تومض إشارات المرور المعطلة ببطء، وكأنها نصف نائمة.
“كلانا كذلك. ففي النهاية، أي شخص يرتدي زيّ باريستا أو رداء ساحرة لا يمكن أن يكون طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها.
ضحكت سيورين بهدوء. ثم قالت، “حانوتي. لنكن صريحين.”
إن كانت قوانين هذا العالم تحكم بأنّ أجمل الأزهار لا بدّ أن تُداس بأقسى الطرق، فلا أدري أي منطقٍ تخدمه تلك القوانين.
“عن ما؟”
“هممم.”
“لديك قدرة على قراءة العقول، أليس كذلك؟ قدرة ما مرتبطة بنفوس الناس؟ هذا لا معنى له. لم أخبرك قط كيف ماتت عائلتي، ولم أذكر عملي في محل زهور، ومع ذلك اخترت لي بطريقة ما موعدًا مثاليًا؟”
في هذه المئات من الخطوط الزمنية، لم يسبق لدانغ سيورين أن قالت لي مثل هذا الشيء من قبل.
“هممم.”
“حانوتي.”
“إن لم يكن ذلك بفضل قدرة اليقظة، فأنتَ مجرد كازانوفا مجنون. أيُّها؟ لماذا تُغويني إلى هذا الحد؟”
“سيورين؟”
حسنًا…
أحرق عمرك، وسوف يقترب موتك.
في العادة، كنت أتجنب الحديث بسهولة، ولكنني لم أستطع أن أترك الأمر على هذا النحو.
طريق مفرد.
“دانغ سيورين، هذا جيد جدًا، ولكن دعنا نصحح ترتيب الأحداث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمضي أولًا، الأخ حانوتي. لم أنسَ ما جرى في سيجونغ. شكرًا… دائمًا.”
“هاه؟”
لم تتجول السيارات هنا.
“أنا لست غويتك.”
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
لقد أدليت بإعلان رسمي:
كان قلبي يشتعل مثل اللهب.
“أنتِ من غويتني.”
حيرة.
ارتباك.
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
“كنتُ أهتم بشؤوني الخاصة. لم أكن أعلم بوجودكِ أصلًا. أنتِ من اقترب مني أولًا، قائلة إن اسمي المستعار رائع، أو ما شابه، مغازلة إياي علانيةً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك.
حيرة.
“عندما تواجه الموت، تصبح بهذه الطريقة.”
“ناهيك عن أنك ارتديت ملابس وسرحت شعرك بما يناسب… ياللعجب. هل تدفعين شخصًا محاصرًا نفسيًا للاعتماد عليك؟ مستوى هائل من التلاعب النفسي.”
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
“…أوه، ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟”
بالضبط.
الكارما. ما تزرعه تحصده. كل ما يعود إليك هو مجرد نتيجة عليك تقبّلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
“آه، صحيح. طائفة. هذا منطقي… رجل وسيم، كثير الكلام، ولطيف جدًا، لا بد أنه تابع طائفة متعصب.”
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
أمالَت رأسها نحو السماء، نصفُها مرحٌ ونصفُها جدّي. حلّ الغسق. فاضت السماء الأرجوانية كقطرةِ طلاءٍ مُسكوبةٍ في لوحةٍ باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت نسمة هواء بين أصابعها، وشعرها. شعرت وكأن دانغ سيورين قد تتلاشى في أي لحظة.
“لن يدوم هذا العالم طويلًا… ربما ٢٠ عامًا. ٢٥ عامًا على الأكثر. مهما ناضلنا، فإن منع الدمار صعب. لكنني أنوي جمع أناسٍ لن يستسلموا، وسيناضلون للعيش بكل ما أوتوا من قوة.”
“الفرقة ١٠، قضت على اتجاه الساعة الثانية.”
“…هاه.”
حسنًا…
“لقد جمعتُ الكثيرين إلى صفي. جهزتُ منظمةً تُدعى ‘هيئة إدارة الطرق الوطنية’ لتحل محل الحكومة. دانغ سيورين، أنا أيضًا بحاجة لمساعدتكِ.”
“أنتِ من غويتني.”
“أنت جاد، أليس كذلك؟”
‘هل من طريقة…؟’
“عندما تواجه الموت، تصبح بهذه الطريقة.”
في دورة أخرى، سقطت هايول في الفساد، فحوّلت كل الكائنات الحية إلى دمى.
نظرت إلى حديقة الزهور المتساقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر سوى أيام قليلة، ولكن هذه المدينة اعتادت بالفعل على الصمت.
كانت الحياة التي استعدتها مع الهالة زائلة. قبل أن تتسلل الشمس تحت الأفق، بدأت تلك البتلات الزاهية بالذبول مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأت تعبيري، هزت رأسها.
على أقل تقدير، لم تعد تلك البتلات بنية باهتة، بل تنوعت بين الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر. ثم عادت لتزهر، ولو لموسم واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
وقفت سيورين بجانبي صامتةً، تنظر إلى الحديقة. وبعد أن غاصت بضع بوصات تحت الأفق، التفتت إليّ.
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
“آسفة لوصفك بالغريب. لو اضطررتُ لوصفِ بالكلمات… أنا مفتونة بك. لم أقابل أحدًا مثلك من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أبي.
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
‘إذا استخدمتُ الهالة على الفور، فيمكنني بسهولة هزيمة الأرجل العشرة أو سيل النيازك.’
“مم… أجل، هذا هو الشعور، أليس كذلك؟ هذا غريب أيضًا. أشعر أنه معك، لستُ مضطر. لشرح كل شيء أو التفكير في كيفية صياغة الكلمات. الأمر أشبه بـ… كأنك من عائل—”
في العادة، كنت أتجنب الحديث بسهولة، ولكنني لم أستطع أن أترك الأمر على هذا النحو.
هزت رأسها.
أمسكت سيورين بيدي برفق. خلفها، تومض إشارات المرور المعطلة ببطء، وكأنها نصف نائمة.
“ممف.”
ملأت السماء الليلية بضوء النجوم.
ثم نهضت من المقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، لم تعد تلك البتلات بنية باهتة، بل تنوعت بين الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر. ثم عادت لتزهر، ولو لموسم واحد فقط.
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
لقد حيرني.
لم تتجول السيارات هنا.
―, ――؟
لم يمر سوى أيام قليلة، ولكن هذه المدينة اعتادت بالفعل على الصمت.
بدت سيورين أكثر ارتياحًا معي. قبل دخولها حديقة الزهور المتساقطة، كانت تُراقب صورتها بعناية.
“سيورين؟”
————————
لم ترد، فقط خطت إلى منتصف ممر المشاة وأغمضت عينيها، ورفعت يدها نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك قدرة على قراءة العقول، أليس كذلك؟ قدرة ما مرتبطة بنفوس الناس؟ هذا لا معنى له. لم أخبرك قط كيف ماتت عائلتي، ولم أذكر عملي في محل زهور، ومع ذلك اخترت لي بطريقة ما موعدًا مثاليًا؟”
هبت ريح.
————————
لقد أحسستُ بإحساس غريب.
لقد كان طريقا قاسيًا.
هبت نسمة هواء بين أصابعها، وشعرها. شعرت وكأن دانغ سيورين قد تتلاشى في أي لحظة.
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
قمتُ.
————
خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
ثلاثة، أربعة، عبرتُ الخطوط البيضاء. كل خطوةٍ سحبتني إلى صيف يونيو الذي التقينا فيه.
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
بين مساحاتٍ لا تُحصى من الأسود والأبيض، اقتربتُ من شخصٍ واحد. ثم فتحت دانغ سيورين عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
ظلت أنفاسها عالقة على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكارما. ما تزرعه تحصده. كل ما يعود إليك هو مجرد نتيجة عليك تقبّلها.
“لدي اعتراف.”
دخلنا المرحلة الثانية رسميًا! اعتبروها لما تنهوا اللعبة مستوى سهل ثم تروحوا لمستوى مستحيل..
عندما نظرتُ إليها بنظرة حيرة، تابعت، “عندما التقينا لأول مرة، اهتممتُ بك على الفور. هل تعلم السبب؟”
“نعم.”
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أبي.
لأني كنت أرتدي ملابسي بعناية فائقة لتناسب ذوقها. لم أكتفِ بمظهري فحسب، بل صقلتُ تصرفاتي وسلوكياتي بما يتناسب مع ذوقها.
ضحكت سيورين بهدوء. ثم قالت، “حانوتي. لنكن صريحين.”
ولكن عندما رأت تعبيري، هزت رأسها.
‘لماذا…؟’
“في الواقع، سمعت أغنية.”
لم أسمع بهذا من قبل.
“أغنية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
“أجل. أغنية، أو ربما صوت. عادةً ما يكون مجرد ضجيج. لكن كلما اقتربتُ من أشخاص أو أماكن معينة… أسمع’“صوتًا’ خاصًا بهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأت تعبيري، هزت رأسها.
لقد رمشت.
“هل تحتاج مساعدتي؟”
لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
لا يمكننا القفز مباشرةً من ١٠٠٪ استخدام إلى ٠٪. هذا طموحٌ جدًا.
في هذه المئات من الخطوط الزمنية، لم يسبق لدانغ سيورين أن قالت لي مثل هذا الشيء من قبل.
فجأةً، كرهتُ السماء الليلية.
“انتظري،” قلتُ. “لست متأكدًا من أنني أفهم.”
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
“آه، حسنًا. على سبيل المثال… انظر إلى غروب الشمس من فوقك. ترى اللون الأحمر، أليس كذلك؟”
‘حقًا، حقًا. ما أجمل السماء.’
“نعم.”
ضحكت سيورين على ارتباكي.
“لا أرى اللون الأحمر فحسب، بل أسمع صوت غروب الشمس المميز في أذنيّ. يشبه إلى حد ما صوت الأمواج. لكن الإحساس أعمق من الأمواج الحقيقية —أوسع من مجرى مائي، وأرق من مد وجزر المحيط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها.
لم أسمع بهذا من قبل.
لقد حيرني.
‘لماذا…؟’
“هاه؟”
لقد حيرني.
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
لقد ذهبنا إلى معبر المشاة ذاك. مشينا في حديقة الزهور المتساقطة. أحيانًا كنا نزور أودومبارا بدلًا منها. لكنها لم تذكر هذا الأمر قط… ولا مرة.
الآن اختلف الأمر. كانت عيناها حمراوين من البكاء، وجلست على المقعد وهي تهز ساقيها.
لقد تغير شيء ما.
“مَن، أنت؟”
الآن هي الدورة رقم ٩٩٩.
لأذكر حكاية أخرى بشكل مختصر.
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
هل تكرهني أيضًا يا حانوتي؟
لكن لماذا تُخفي شيئًا كهذا؟ هل كان هناك سببٌ لإخفائه عني أصلًا؟
لقد كنتُ دائمًا تحت تأثيرك.
ضحكت سيورين على ارتباكي.
دانغ سيورين.
“في وقت سابق، شعرتُ ببعض الفزع. عندما أمسكتَ بيدي وقدتني إلى حديقة الزهور، لم أسمع سوى صراخ. مرارًا وتكرارًا… ولكن عندما احتضنتَ تلك الفاوانيا وتركتَها تتفتح، توقف صراخ الزهرة فجأة. وبدلًا من ذلك، صوتٌ جميلٌ حقًا… كأنه عزفٌ على مفاتيح البيانو، هذا النوع من الصوت.”
كانت الحياة التي استعدتها مع الهالة زائلة. قبل أن تتسلل الشمس تحت الأفق، بدأت تلك البتلات الزاهية بالذبول مجددًا.
وضعت يديها خلف ظهرها.
خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
“أستطيع سماع أغنية منك أيضًا… إنها حزينة جدًا، لكنها أيضًا واضحة جدًا. كانت متواصلة منذ البداية، متصلة بسلاسة. أحيانًا يتغير النغم، لكن اللحن لا يتغير أبدًا. كآثار أقدام. خافتة جدًا… لكنها قوية جدًا.”
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
أمسكت سيورين بيدي برفق. خلفها، تومض إشارات المرور المعطلة ببطء، وكأنها نصف نائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت، على الأرجح، وهي تستمع إلى لحن لم أستطع سماعه —جزء من غروب الشمس إلى الغرب، وجزء من سماء الليل إلى الشرق، ونصف على هذا المكان، ونصف على قلبها.
ابتسمت، على الأرجح، وهي تستمع إلى لحن لم أستطع سماعه —جزء من غروب الشمس إلى الغرب، وجزء من سماء الليل إلى الشرق، ونصف على هذا المكان، ونصف على قلبها.
“إن لم يكن ذلك بفضل قدرة اليقظة، فأنتَ مجرد كازانوفا مجنون. أيُّها؟ لماذا تُغويني إلى هذا الحد؟”
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قررتُ أنا وجيوون ختم ليفياثان، كنتُ قد أصبحتُ حذرًا للغاية بشأن استخدام الهالة. كان علينا الحدّ من استخدام الهالة بشكل جذري، كالتعايش مع انقطاعات التيار الكهربائي أو ترشيد استهلاك المياه.
هناك خاتمة.
إن كانت قوانين هذا العالم تحكم بأنّ أجمل الأزهار لا بدّ أن تُداس بأقسى الطرق، فلا أدري أي منطقٍ تخدمه تلك القوانين.
لأذكر حكاية أخرى بشكل مختصر.
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
عندما قررتُ أنا وجيوون ختم ليفياثان، كنتُ قد أصبحتُ حذرًا للغاية بشأن استخدام الهالة. كان علينا الحدّ من استخدام الهالة بشكل جذري، كالتعايش مع انقطاعات التيار الكهربائي أو ترشيد استهلاك المياه.
في العادة، كنت أتجنب الحديث بسهولة، ولكنني لم أستطع أن أترك الأمر على هذا النحو.
‘إذا استخدمتُ الهالة على الفور، فيمكنني بسهولة هزيمة الأرجل العشرة أو سيل النيازك.’
ملأت السماء الليلية بضوء النجوم.
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
“زعيم النقابة.”
‘هذه هي الطريقة الوحيدة للقضاء على ليفياثان بشكل كامل.’
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
لقد كان طريقا قاسيًا.
لأذكر حكاية أخرى بشكل مختصر.
بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
هذه القدرة العجيبة، لو كانت موجودة…
لا يمكننا القفز مباشرةً من ١٠٠٪ استخدام إلى ٠٪. هذا طموحٌ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
سنفعل ذلك تدريجيًا. إذا استخدمنا ١٠٠٪ سابقًا، فسنحاول الوصول إلى ٩٥٪، ٩٠٪، ٨٥٪… مع التخفيض التدريجي تدريجيًا.
في ذلك اليوم، كانت البشرية بوضوحٍ تسير نحو انقراضها.
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
بصمة.
‘وبطريقة ما… حتى العام العشرين، عندما تضربنا موجة الوحوش بالكامل… يتعين علينا أن نتحمل.’
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
‘هل من طريقة ل…؟’
قلما اعتمدنا على الهالة، كلما اعتمدنا على قوى اليقظة الأخرى. وهذا طبيعي، إذ احتاجت البشرية أسلحةً لمحاربة الشذوذ الذي قد يدمر العالم في أي لحظة.
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
“زعيم النقابة.”
لقد نسجنا خيوطًا من الدمى عبر القارات لتعزيز خطوط الاتصال بين الموقظين… مما أدى إلى فسادها.
في دورة واحدة، سقطت آهريون في الفساد وغطت العالم بالزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزول.
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
هناك خاتمة.
— أبي.
“كلانا كذلك. ففي النهاية، أي شخص يرتدي زيّ باريستا أو رداء ساحرة لا يمكن أن يكون طبيعيًا.”
في دورة أخرى، سقطت هايول في الفساد، فحوّلت كل الكائنات الحية إلى دمى.
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
لقد نسجنا خيوطًا من الدمى عبر القارات لتعزيز خطوط الاتصال بين الموقظين… مما أدى إلى فسادها.
“آه، حسنًا. على سبيل المثال… انظر إلى غروب الشمس من فوقك. ترى اللون الأحمر، أليس كذلك؟”
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني غريب.”
‘هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزول.
عضضت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر عظيم للتبادل المكافئ، يوازن بين انحدار البشرية وزوالنا.
‘هذا في الأساس مجرد خلط للأوراق.’
لقد رمشت.
طريق مسدود.
“آسفة لوصفك بالغريب. لو اضطررتُ لوصفِ بالكلمات… أنا مفتونة بك. لم أقابل أحدًا مثلك من قبل.”
لإيقاف هذه الشذوذات، علينا الاعتماد على القوى الموقظة. لكن هذا لا يؤدي إلا إلى تقوية الموقظين، وفسادهم، والتقرّب من الطواغيت الخارجيين.
هل تكرهني أيضًا يا حانوتي؟
‘هل من طريقة…؟’
“أيتها الساحرة العظيمة، شكرًا لك! نحبك! فليحيا عالم سامتشيون إلى الأبد!”
قدرة لا تزداد قوة كلما استخدمتها أكثر.
حتى لو جاء اليوم الذي يكره فيه الإنسان كل شيء، فسيظل هناك من يجد هذا العالم جميلًا.
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
إذا كان هذا الموسم موجودًا فقط لقتل البشر، وخاصة أولئك الذين كانوا أكثر إنسانية، فكيف لا أكره كل موسم أولاً؟
قوة —بغض النظر عن مقدار ما تستخدمها— لن تخاطر أبدًا بالفساد، بل ستعيدك إلى أقرب إنسان عادي.
‘هذا…’
هذه القدرة العجيبة، لو كانت موجودة…
حتى لو جاء اليوم الذي يكره فيه الإنسان كل شيء، فسيظل هناك من يجد هذا العالم جميلًا.
‘هل من طريقة ل…؟’
لقد كان طريقا قاسيًا.
لم يكن هناك.
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
“حانوتي.”
سلسلة إخفاقاتنا.
ولكن كان هناك سحر.
“آسفة لوصفك بالغريب. لو اضطررتُ لوصفِ بالكلمات… أنا مفتونة بك. لم أقابل أحدًا مثلك من قبل.”
“هل تحتاج مساعدتي؟”
هيك!
دانغ سيورين.
“آآآآااه!”
كانت قدرتها، تعويذة الأغنية الملعونة، بسيطة.
“أجل. أغنية، أو ربما صوت. عادةً ما يكون مجرد ضجيج. لكن كلما اقتربتُ من أشخاص أو أماكن معينة… أسمع’“صوتًا’ خاصًا بهم.”
إنها تستخدم عمرها الكامل لإلقاء التعويذات.
في ذلك اليوم، كانت البشرية بوضوحٍ تسير نحو انقراضها.
بالضبط.
“انتظري،” قلتُ. “لست متأكدًا من أنني أفهم.”
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
لقد كنتُ دائمًا تحت تأثيرك.
أحرق عمرك، وسوف يقترب موتك.
‘هذا في الأساس مجرد خلط للأوراق.’
إنها سوف تموت.
حسنًا…
كإنسان.
“إن لم يكن ذلك بفضل قدرة اليقظة، فأنتَ مجرد كازانوفا مجنون. أيُّها؟ لماذا تُغويني إلى هذا الحد؟”
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
كإنسان.
لقد كانت مثلي تمامًا.
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
رفيقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
كانت هناك أغنية لتقوية البشر دون هالة، أغنية للشفاء دون سحق آهريون، أغنية للوصول إلى هايول دون محاصرتها.
“عندما تواجه الموت، تصبح بهذه الطريقة.”
كل شيء يتناسب مع بعضه البعض مثل المعجزة.
نظرت إلى حديقة الزهور المتساقطة.
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
“آآآآااه!”
“حسنًا. آسف. يبدو أنني أحتاج سحرك.”
“أيتها الساحرة العظيمة، شكرًا لك! نحبك! فليحيا عالم سامتشيون إلى الأبد!”
“مممم. لا داعي للاعتذار.”
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
وهكذا، بعد ذلك اليوم في الدورة ٧٧٧، أصبحت الحكاية هي كيف متنا أنا وأخرى تدريجيًا.
————————
سلسلة إخفاقاتنا.
حيرة.
طريق مفرد.
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
الداعي V
سحر عظيم للتبادل المكافئ، يوازن بين انحدار البشرية وزوالنا.
كانت هناك أغنية لتقوية البشر دون هالة، أغنية للشفاء دون سحق آهريون، أغنية للوصول إلى هايول دون محاصرتها.
ومن هنا، ستتقدم الحكاية بسرعة.
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
————————
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
دخلنا المرحلة الثانية رسميًا! اعتبروها لما تنهوا اللعبة مستوى سهل ثم تروحوا لمستوى مستحيل..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت، على الأرجح، وهي تستمع إلى لحن لم أستطع سماعه —جزء من غروب الشمس إلى الغرب، وجزء من سماء الليل إلى الشرق، ونصف على هذا المكان، ونصف على قلبها.
بالمناسبة الحكاية القادمة طويلة للغاية؛ ٢١ فصل (ولم يكتمل نشرها للآن).. لذا سآخذ راحتي في النشر.. طبعًا الدعم (المعنوي) سيسرع كل هذا..
“عندما تواجه الموت، تصبح بهذه الطريقة.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك قدرة على قراءة العقول، أليس كذلك؟ قدرة ما مرتبطة بنفوس الناس؟ هذا لا معنى له. لم أخبرك قط كيف ماتت عائلتي، ولم أذكر عملي في محل زهور، ومع ذلك اخترت لي بطريقة ما موعدًا مثاليًا؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
الداعي V
“آه، حسنًا. على سبيل المثال… انظر إلى غروب الشمس من فوقك. ترى اللون الأحمر، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
