مشكلات أولينا
كان قد رأى معظم الأشياء التي يُمكن رؤيتها. أما الباقي، فهي أماكن لم تكن أولينا تمتلك الصلاحية لدخولها.
أولينا لم تُرد تفويت الفرصة. قررت المحاولة مرة أخرى. “أيها الشيخ، أرى أن الأخت فيرونيكا لا ترغب في الذهاب. دعوني أذهب أنا.” “أشتاق للجد موراي كثيرًا. لقد ساعدني دائمًا. أنا مستعدة لتحمل مسؤوليته.”
رفع فلاندرز مستوى الخطر في معبد سالكو درجة أخرى.
كان قد رأى معظم الأشياء التي يُمكن رؤيتها. أما الباقي، فهي أماكن لم تكن أولينا تمتلك الصلاحية لدخولها.
فمثلا، ودون الحديث عن الأماكن الأخرى، فقط زنزانة معبد سالكو، استطاع فلاندرز أن يشعر بالخطر الكامن داخلها.
أعجب الشيخ الأول بجواب فيرونيكا. كانت هناك إشاعات عن ضيق أفقها. لكن يبدو أن الشائعات مبالغ فيها، فيرونيكا عاقلة إلى حد ما.
لم يكن متأكدًا إن كانت تلك الكائنات الغريبة المُحتجَزة هي مصدر الخطر، أم الشيخ المختبئ في أعماق المعبد. باختصار، كان هناك أكثر من عشرة هالات قوة عابرة للحدود، تفوق جميعها رتبة “A+”. هؤلاء هم أقوى السحرة الذين رآهم فلاندرز حتى الآن.
ذلك المكان المنبوذ لا يُقدم أي امتيازات. الذهاب إليه يعني نهاية أي أمل في الترقّي.
حتى القوة القتالية العليا لحكومة بارو لا تُضاهي معبد سالكو.
ارتجف جسدها كله. لا! لن تذهب إلى فرع كوس. لحظة صمت طويلة… لم تُجب.
لكن حكومة بارو تمتلك أيضًا ورقة رابحة، سلاح مطلق.
ذلك المكان المنبوذ لا يُقدم أي امتيازات. الذهاب إليه يعني نهاية أي أمل في الترقّي.
هو فقط لا يعرف إن كان معبد سالكو يملك سلاحًا مماثلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حكومة بارو تمتلك أيضًا ورقة رابحة، سلاح مطلق.
قرر فلاندرز ألا يُهاجم المقر الرئيسي في الوقت الحالي. فقط عندما يصل إلى الرتبة “S”، سيعود إلى معبد سالكو مرة أخرى.
فمثلا، ودون الحديث عن الأماكن الأخرى، فقط زنزانة معبد سالكو، استطاع فلاندرز أن يشعر بالخطر الكامن داخلها.
حتى لو لم يرغب فلاندرز في مواجهة المعبد، فإن المعبد لن يتركه وشأنه.
الآن، العلاقة بين الطرفين وصلت إلى مرحلة “لا سلام إلا بإبادة أحد الجانبين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تخيل حياتي بعيدًا عنك. كيف سأعيش دون أن أراك؟”
ذهبت أولينا لمقابلة الشيخ الأول،كلايتون فيكتور.
فمثلا، ودون الحديث عن الأماكن الأخرى، فقط زنزانة معبد سالكو، استطاع فلاندرز أن يشعر بالخطر الكامن داخلها.
“أيها الشيخ الأول، أنا حزينة جدًا على رحيل الجد موراي. أريد أن أتولى مهامه في فرع المعبد.”
تقطَّب جبين الشيخ الأول. لم يتوقع أن تطلب أولينا التنازل طواعيةً والذهاب إلى الفرع. بصراحة، لم يكن يرغب في السماح لها بالذهاب.
كان كل فرع —بدرجة أو بأخرى— يُعتبر مكانًا لإرسال من فقدوا الأمل في الترقّي. فقط شيوخ من رتبة “A+” بلا آفاق مستقبلية يُعينون في مناصب قيادية بالفروع.
من الأفضل لعبقرية شابة مثل أولينا أن تبقى في المقر الرئيسي.
في اليوم التالي، استدعى الشيخ الأول فيرونيكا، غراهام، وأولينا. هذه المرة، تبِع فلاندرز أولينا متنكرًا كمساعد.
كان كل فرع —بدرجة أو بأخرى— يُعتبر مكانًا لإرسال من فقدوا الأمل في الترقّي. فقط شيوخ من رتبة “A+” بلا آفاق مستقبلية يُعينون في مناصب قيادية بالفروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف فيرونيكا كيف ترفض، لكن أولينا قفزت لـ”إنقاذها”. لكن فيرونيكا لم تشعر بأي امتنان.
على سبيل المثال، فيرونيكا. كان الشيخ الأول قد قرر في قرارة نفسه أنها ستتولى قيادة فرع مدينة كوس.
كل ما كان يحتاجه هو إيجاد الفرصة المناسبة لإبلاغها.
لا يهم كم أولينا مميزة، فغيرة فيرونيكا منها أعمتها عن المنطق.
“أولينا، ما زال أمامك عمل مهم. مقر المعبد أنسب لك.”
كما توقع، حدث خطب ما. شعر فلاندرز بغصة.
عندما سمعت أولينا أن الشيخ الأول يريد إبقاءها في المقر، امتلأت بالرفض.
حتى لو لم يرغب فلاندرز في مواجهة المعبد، فإن المعبد لن يتركه وشأنه. الآن، العلاقة بين الطرفين وصلت إلى مرحلة “لا سلام إلا بإبادة أحد الجانبين”.
إذا بقيت هنا، لن تتمكن من رؤية فلاندرز مرة أخرى. ما الجدوى من ذلك؟
عرف فلاندرز موهبة أولينا جيدًا. موهبتها تفوق حتى نيكوري.
“أيها الشيخ، أنا أؤيد فكرة الجد موراي. هذا أيضًا سبب إصراري على الذهاب إلى فرع مدينة كوس.”
حتى القوة القتالية العليا لحكومة بارو لا تُضاهي معبد سالكو.
عندما سمع الشيخ الأول كلماتها، اسودَّ وجهه.
ذلك العجوز موراي دائمًا يثرثر بكلام فارغ عن إصلاح معبد سالكو!
رفع فلاندرز مستوى الخطر في معبد سالكو درجة أخرى.
إنه لا يعلم كم هذا العالم خطير. بدون قوة عظمى، كيف يُمكن حماية المعبد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط هكذا كانت ستكون أولينا آمنة.
الكائنات الغريبة توفر طاقة لا تنضب للمعبد. فقط بالقوة يصير المعبد آمنًا.
“هل يمكنك ترتيب أن يعمل هذا المساعد تحت إمرتي حتى أتمكن من البدء في العمل بسرعة؟”
أولينا الواعدة، أفضل شيخة في جيل المعبد الشاب، قد انخدعت بحماقات ذلك العجوز!
لم يرد الشيخ الأول التخلي عنها. إنها صغيرة جدًا، وقد نُعمت بحماية زائدة.
لا تدري كم العالم قاسٍ. عندما تكبر وتخوض بعض التجارب، ستدعم المعبد حتمًا. قرر الشيخ الأول إبقاءها هنا بأي ثمن.
ارتجف جسدها كله. لا! لن تذهب إلى فرع كوس. لحظة صمت طويلة… لم تُجب.
أدركت أولينا موقف الشيخ، فغادرت قاعة المعبد بخطوات ثقيلة.
على سبيل المثال، فيرونيكا. كان الشيخ الأول قد قرر في قرارة نفسه أنها ستتولى قيادة فرع مدينة كوس. كل ما كان يحتاجه هو إيجاد الفرصة المناسبة لإبلاغها.
“ما خطبُكِ يا صغيرتي؟ لماذا تبدين حزينة جدًا؟”
نظر فلاندرز إلى أولينا العائدة، وقلقه يزداد.
هل فشل شيء ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشيخ الأول، أنا حزينة جدًا على رحيل الجد موراي. أريد أن أتولى مهامه في فرع المعبد.” تقطَّب جبين الشيخ الأول. لم يتوقع أن تطلب أولينا التنازل طواعيةً والذهاب إلى الفرع. بصراحة، لم يكن يرغب في السماح لها بالذهاب.
“عزيزي… الشيخ الأول رفض إرسالي إلى فرع مدينة كوس. يريدني أن أبقى في المقر.”
ذلك المكان المنبوذ لا يُقدم أي امتيازات. الذهاب إليه يعني نهاية أي أمل في الترقّي.
“لا أستطيع تخيل حياتي بعيدًا عنك. كيف سأعيش دون أن أراك؟”
“ها! أتظنين أن الأمر انتهى؟ لدي ما يكفي من الأوساخ لإسقاطك.” “لا تظني أنني لا أعرف علاقتك بذلك الوسيم بجانبك. إذا أردتِ البقاء معه، فليكن… شاهدِي كيف سأُحطمكما.”
كما توقع، حدث خطب ما. شعر فلاندرز بغصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تخيل حياتي بعيدًا عنك. كيف سأعيش دون أن أراك؟”
عرف فلاندرز موهبة أولينا جيدًا. موهبتها تفوق حتى نيكوري.
قرر فلاندرز ألا يُهاجم المقر الرئيسي في الوقت الحالي. فقط عندما يصل إلى الرتبة “S”، سيعود إلى معبد سالكو مرة أخرى.
عندما تنضج ساحرة دعم مثلها، ستكون العامل الحاسم في أي معركة.
هذا أيضًا سبب رئيسي لرغبة فلاندرز في ضمها إليه.
قرر فلاندرز ألا يُهاجم المقر الرئيسي في الوقت الحالي. فقط عندما يصل إلى الرتبة “S”، سيعود إلى معبد سالكو مرة أخرى.
الآن، أولينا أصبحت من أتباعه. لن يسمح فلاندرز بأي أذى يمسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط هكذا كانت ستكون أولينا آمنة.
ورغم رغبته في أخذ أولينا بعيدًا، لم يجد حلًا مثاليًا بعد.
أدركت أولينا موقف الشيخ، فغادرت قاعة المعبد بخطوات ثقيلة.
هذا هو مقر معبد سالكو. ليس من الحكمة إثارة ضجة هنا.
عندما تنضج ساحرة دعم مثلها، ستكون العامل الحاسم في أي معركة.
إذا استحال الأمر، سيأخذها بالقوة. امرأته لن يسمح لأحد بالتحكم فيها.
حتى لو اكتشف المعبد أمر فرع مدينة كوس، فلن يهم.عليه أخذها.
عندما سمع الشيخ الأول كلماتها، اسودَّ وجهه. ذلك العجوز موراي دائمًا يثرثر بكلام فارغ عن إصلاح معبد سالكو!
في اليوم التالي، استدعى الشيخ الأول فيرونيكا، غراهام، وأولينا. هذه المرة، تبِع فلاندرز أولينا متنكرًا كمساعد.
“الشيخ موراي من فرع مدينة كوس قد وافته المنية. الآن الفرع يخلو من قائد.”
كان كل فرع —بدرجة أو بأخرى— يُعتبر مكانًا لإرسال من فقدوا الأمل في الترقّي. فقط شيوخ من رتبة “A+” بلا آفاق مستقبلية يُعينون في مناصب قيادية بالفروع.
عندما سمعت فيرونيكا كلمات الشيخ الأول، اشتد خفقان قلبها. لا تُخبرني أنك تريد إرسالي إلى هناك؟
“أيها الشيخ، أنا أؤيد فكرة الجد موراي. هذا أيضًا سبب إصراري على الذهاب إلى فرع مدينة كوس.”
ذلك المكان المنبوذ لا يُقدم أي امتيازات. الذهاب إليه يعني نهاية أي أمل في الترقّي.
ذلك المكان المنبوذ لا يُقدم أي امتيازات. الذهاب إليه يعني نهاية أي أمل في الترقّي.
ارتجف جسدها كله. لا! لن تذهب إلى فرع كوس.
لحظة صمت طويلة… لم تُجب.
إذا بقيت هنا، لن تتمكن من رؤية فلاندرز مرة أخرى. ما الجدوى من ذلك؟
أولينا لم تُرد تفويت الفرصة. قررت المحاولة مرة أخرى.
“أيها الشيخ، أرى أن الأخت فيرونيكا لا ترغب في الذهاب. دعوني أذهب أنا.”
“أشتاق للجد موراي كثيرًا. لقد ساعدني دائمًا. أنا مستعدة لتحمل مسؤوليته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيخ موراي من فرع مدينة كوس قد وافته المنية. الآن الفرع يخلو من قائد.”
لم تعرف فيرونيكا كيف ترفض، لكن أولينا قفزت لـ”إنقاذها”.
لكن فيرونيكا لم تشعر بأي امتنان.
رفع فلاندرز مستوى الخطر في معبد سالكو درجة أخرى.
بدلًا من ذلك، شعرت أن أولينا تتدخل دائمًا لانتزاع ما تريده.
لا يهم كم أولينا مميزة، فغيرة فيرونيكا منها أعمتها عن المنطق.
امتلأ قلبها بالغيرة. قالت بابتسامة زائفة:
“أيها الشيخ، أنا أحب فرع مدينة كوس! أنا مستعدة للذهاب.”
كما توقع، حدث خطب ما. شعر فلاندرز بغصة.
حتى لو لم تكن راغبة، طالما أن الأمر يُؤذي أولينا، فهي موافقة.
حتى لو لم يرغب فلاندرز في مواجهة المعبد، فإن المعبد لن يتركه وشأنه. الآن، العلاقة بين الطرفين وصلت إلى مرحلة “لا سلام إلا بإبادة أحد الجانبين”.
لا يهم كم أولينا مميزة، فغيرة فيرونيكا منها أعمتها عن المنطق.
لا يهم كم أولينا مميزة، فغيرة فيرونيكا منها أعمتها عن المنطق.
وبينما تحدق في فلاندرز الواقف خلف أولينا، خطرت لها خطة.
“أيها الشيخ، أنا أريد الذهاب إلى فرع كوس. موهبة الأخت أولينا فريدة، والأجدر بها مواصلة التدريب هنا.”
أولينا الواعدة، أفضل شيخة في جيل المعبد الشاب، قد انخدعت بحماقات ذلك العجوز! لم يرد الشيخ الأول التخلي عنها. إنها صغيرة جدًا، وقد نُعمت بحماية زائدة. لا تدري كم العالم قاسٍ. عندما تكبر وتخوض بعض التجارب، ستدعم المعبد حتمًا. قرر الشيخ الأول إبقاءها هنا بأي ثمن.
أعجب الشيخ الأول بجواب فيرونيكا. كانت هناك إشاعات عن ضيق أفقها.
لكن يبدو أن الشائعات مبالغ فيها، فيرونيكا عاقلة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت أولينا أن الشيخ الأول يريد إبقاءها في المقر، امتلأت بالرفض.
نظرت فيرونيكا إلى أولينا ذات الوجه المكتئب، وانتعشت داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكائنات الغريبة توفر طاقة لا تنضب للمعبد. فقط بالقوة يصير المعبد آمنًا.
“ها! أتظنين أن الأمر انتهى؟ لدي ما يكفي من الأوساخ لإسقاطك.”
“لا تظني أنني لا أعرف علاقتك بذلك الوسيم بجانبك. إذا أردتِ البقاء معه، فليكن… شاهدِي كيف سأُحطمكما.”
عرف فلاندرز موهبة أولينا جيدًا. موهبتها تفوق حتى نيكوري.
فلاندرز كان عضوًا في المعبد في فرع مدينة كوس، وكان مجرد مساعد مؤقت لأولينا.
ولكي لا ينكشف أمر خيانتها، قتل فلاندرز أكثر من عشرة سحرة مرافقين لها.
“ما خطبُكِ يا صغيرتي؟ لماذا تبدين حزينة جدًا؟” نظر فلاندرز إلى أولينا العائدة، وقلقه يزداد. هل فشل شيء ما؟
فقط هكذا كانت ستكون أولينا آمنة.
هذا أيضًا سبب رئيسي لرغبة فلاندرز في ضمها إليه.
نظرت فيرونيكا إلى فلاندرز، وارتفعت زاوية شفتها بانتصار.
“يا وسيم… شاهد كيف سأجعل حياتك جحيمًا.”
في اليوم التالي، استدعى الشيخ الأول فيرونيكا، غراهام، وأولينا. هذه المرة، تبِع فلاندرز أولينا متنكرًا كمساعد.
“أيها الشيخ، أنا لست على دراية كافية بفرع كوس. مساعد أولينا هذا من فرع كوس الأصل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تخيل حياتي بعيدًا عنك. كيف سأعيش دون أن أراك؟”
“هل يمكنك ترتيب أن يعمل هذا المساعد تحت إمرتي حتى أتمكن من البدء في العمل بسرعة؟”
ورغم رغبته في أخذ أولينا بعيدًا، لم يجد حلًا مثاليًا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف فيرونيكا كيف ترفض، لكن أولينا قفزت لـ”إنقاذها”. لكن فيرونيكا لم تشعر بأي امتنان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
