ديور كثير الكلام
الفصل 414: ديور كثير الكلام
عند رؤية وجه فلاندرز يظلم، أدرك ديور بسرعة شيئًا ما. كان نادمًا للغاية. كيف يمكن أن ينسى ما هي الفزاعة؟. لم يكن شخصًا. كان مخلوقًا غريبًا. إذا حاولت التأثير على قراره مرتين، فهل سيقتلني.
بعد أن يطلق فلاندرز عالم الجليد والثلج، سيستخدم الممر الفضائي للمغادرة بسرعة. ثم سيكون الأعداء داخل نطاق هجوم عالم الجليد والثلج في ورطة. فكر في الأمر. ضمن نطاق هجوم يبلغ خمسين كيلومترًا، لم يكن لدى العديد من الأعداء داخل النطاق أي فكرة عمن يهاجمهم. سيعتقدون فقط أن هذه كارثة طبيعية. في مواجهة كارثة طبيعية، بغض النظر عن نوع المخلوق، سيشعرون بالخوف. ما أراده فلاندرز هو هذا النوع من الخوف. كلما كان أكثر، كان أفضل!.
في غرفة سرية تحت الأرض في مقر معبد سالكو، وقف الشيخ الأكبر باحترام في الأسفل. عبس سيد المعبد القديم. عرف خطر هذا الوضع. “كيف هو كسر الختم في عرين الأشباح؟”. “بيرش يقوم بكسره بالفعل. أخشى أن يستغرق الأمر عامين على الأقل.”. كان سيد المعبد القديم أيضًا عاجزًا عن الكلام إلى حد ما. هل يمكن اعتبار هذا أن معبد سالكو يرمي حجرًا على أقدامه؟. “أرسل أمرًا إلى بيرش بالتخلي عن كسر الختم في عرين الأشباح. من الواضح أن الأشباح في عرين الأشباح قد هربت بالفعل.”. فهم الشيخ الأكبر بشكل طبيعي أفكار سيد المعبد القديم. استدعى بيرش إلى المقر لمناقشة كيفية التعامل مع مخلوقات الأشباح الغريبة. على الرغم من أن مخلوقات الأشباح الغريبة لم تأت لتسبب لهم مشاكل الآن، إلا أنهم كانوا يعرفون إمكانات الأشباح. كان يُمنع كل مخلوق غريب من النمو إلى رتبة A+. إذا نمت الأشباح إلى رتبة A+، فسيكون المعبد في ورطة. ستمزق الأشباح المعبد إربًا. الشيء الأكثر أهمية الآن هو العثور على الأشباح وعدم منحهم الوقت للنمو. شعر سيد المعبد القديم بالضغط يزداد فجأة. قال بعجز: “كلايتون، قم بإعداد خطة الإوزة الوحيدة!”.
نظر المخلوق الذهبي الغريب ديور إلى خبيري معبد سالكو المحتضرين على الأرض، وشعر بالجمال في قلبه. كان في صراع. بعد فترة قصيرة من التفكير، كان مستعدًا لتجربة الأمر. “سيدي، هذان الشيئان القديمان يريدان في الواقع الموت معك. لا يفكران حتى في هويتهما وما هي المؤهلات التي لديهما. سيدي، إذا كنت لا تحب تلويث يديك، دعني أقضي على هذين العجوزين.”. نظر ديور إلى الرجلين العجوزين على الأرض بتكبر، معتقدًا أنه بعد موافقة الفزاعة، سيرى كيف سيعذبهما. عندما سمع غابرييل كلمات المخلوق الغريب، لم يقل شيئًا لإيقافها. لم يكن يتوقع حقًا أن يكون هذا المخلوق الذهبي الغريب قد أعمته الجشع لدرجة أنه سيستخدم بالفعل مثل هذه الحركة الغبية. كان يتطلع بشدة إلى كيفية تعامل الفزاعة مع هذا المخلوق الذهبي الغريب القديم.
عند رؤية وجه فلاندرز يظلم، أدرك ديور بسرعة شيئًا ما. كان نادمًا للغاية. كيف يمكن أن ينسى ما هي الفزاعة؟. لم يكن شخصًا. كان مخلوقًا غريبًا. إذا حاولت التأثير على قراره مرتين، فهل سيقتلني.
بعد أن تم إخضاع ماكميلان وألجر من قبل فلاندرز، كان الاثنان قد تلقيا بالفعل معلومات أساسية عن فلاندرز. لم يكن الاثنان قلقين من أن تقتلهم الفزاعة. بعد أن سمع فلاندرز ما قاله ديور، أظلم وجهه. المحاولة الأولى للتدخل معه، يمكنه التعامل معها كما لو أنها لم تحدث. أثبتت المحاولة الثانية أن ديور ليس لديه بصيرة. هذا النوع من الأشخاص لن يؤدي إلا إلى إفساد الأمور.
عرف الشيخ الأكبر كلايتون عن خطة الإوزة الوحيدة. بعد أن أصبح الشيخ الأكبر، أخبره سيد المعبد القديم ما هي خطة الإوزة الوحيدة. بصفته سيد المعبد، كان يعرف بوضوح عدد أعداء المعبد. إذا ضعف المعبد يومًا ما، فمن المحتمل أن يتحول هؤلاء الأعداء إلى ذئاب برية ويعضون معبد سالكو. “سيد المعبد القديم، هل حقًا لا توجد طريقة أخرى؟ بمجرد تفعيل خطة الإوزة الوحيدة، سيختفي المعبد تمامًا من الكوكب الأزرق.”. بالتفكير في الاختفاء من الكوكب الأزرق، كان ذلك مثل سكين يقطع في قلبه. لم يقل سيد المعبد القديم شيئًا. لوح بيده فقط. فهم الشيخ الأكبر أن سيد المعبد القديم على وشك طرد ضيوفه. غادر بلباقة الغرفة السرية تحت الأرض.
عند رؤية وجه فلاندرز يظلم، أدرك ديور بسرعة شيئًا ما. كان نادمًا للغاية. كيف يمكن أن ينسى ما هي الفزاعة؟. لم يكن شخصًا. كان مخلوقًا غريبًا. إذا حاولت التأثير على قراره مرتين، فهل سيقتلني.
عند رؤية وجه فلاندرز يظلم، أدرك ديور بسرعة شيئًا ما. كان نادمًا للغاية. كيف يمكن أن ينسى ما هي الفزاعة؟. لم يكن شخصًا. كان مخلوقًا غريبًا. إذا حاولت التأثير على قراره مرتين، فهل سيقتلني.
قبض فلاندرز يده اليمنى برفق. كان الأمر كما لو أن قلب ديور قد أمسكته يد. كان الألم الشديد مصحوبًا بخوف عميق. كان خائفًا حقًا. ندم بشدة. “سيدي، لقد كنت مخطئًا. كنت غبيًا. من فضلك دعني أذهب! من الآن فصاعدًا، سأفعل كل ما يطلبه مني سيدي. لن أتصرف من تلقاء نفسي بعد الآن!”. لم يقتل فلاندرز ديور. كان بالفعل يفتقر إلى القوة البشرية. “سأعفو عن حياتك هذه المرة. إذا واصلت الثرثرة، فلن ترى شروق الشمس في اليوم التالي.”. كان غابرييل وماكميلان وألجر جميعًا مليئين بالندم. كان من المؤسف أن الفزاعة لم تقتل المخلوق الذهبي الغريب. على الرغم من أنهم شعروا أنه من المؤسف، إلا أن الثلاثة لم يكونوا حمقى مثل ديور. لم يقل الثلاثة شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مقر معبد سالكو. “أيها الشيخ الأكبر، ليس جيدًا! المخلوق الغريب الذي اختفى في وقت سابق قد ظهر مرة أخرى!”. “ما الذي يجعلك تفزع؟ يا له من عار! تحدث ببطء، أنا أستمع!”. لم يعجب الشيخ الأكبر كلايتون سلوك هذا العضو الشاب المذعور. عند سماع كلمات الشيخ الأكبر، عاد هذا العضو الشاب في المعبد تدريجيًا إلى حالته الطبيعية. فكر في نفسه، “نعم، مع وجود الشيخ الأكبر هنا، ما الذي أفزع من أجله؟ لا بد أن الشيخ الأكبر لديه انطباع سيء جدًا عني.”. سرعان ما تخلص من إحراجه وأبلغ عن رد الفعل الكامل لبلورة الكشف عن المخلوقات الغريبة للشيخ الأكبر. بعد أن سمع الشيخ الأكبر ذلك، لوح بيده برفق وغادر العضو الشاب قاعة المعبد بلباقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر الشيخ الأكبر أن هذا الوضع كان خطيرًا للغاية وقد يهدد مقر المعبد. كان هو الشيخ الأكبر الحالي للمعبد وكان لديه فهم عميق المخلوقات الغريبة. لقد ذهب إلى عرين الأشباح عندما كان شابًا. عندما كان في عرين الأشباح، رثى عظمة حكماء المعبد مرات لا تحصى. فهم موقع عرين الأشباح. كانت مزرعة تربية. المخلوقات الغريبة التي تم تربيتها حصدها المعبد وتحولت في النهاية إلى مغذيات قوية للمعبد.
……
في غرفة سرية تحت الأرض في مقر معبد سالكو، وقف الشيخ الأكبر باحترام في الأسفل. عبس سيد المعبد القديم. عرف خطر هذا الوضع. “كيف هو كسر الختم في عرين الأشباح؟”. “بيرش يقوم بكسره بالفعل. أخشى أن يستغرق الأمر عامين على الأقل.”. كان سيد المعبد القديم أيضًا عاجزًا عن الكلام إلى حد ما. هل يمكن اعتبار هذا أن معبد سالكو يرمي حجرًا على أقدامه؟. “أرسل أمرًا إلى بيرش بالتخلي عن كسر الختم في عرين الأشباح. من الواضح أن الأشباح في عرين الأشباح قد هربت بالفعل.”. فهم الشيخ الأكبر بشكل طبيعي أفكار سيد المعبد القديم. استدعى بيرش إلى المقر لمناقشة كيفية التعامل مع مخلوقات الأشباح الغريبة. على الرغم من أن مخلوقات الأشباح الغريبة لم تأت لتسبب لهم مشاكل الآن، إلا أنهم كانوا يعرفون إمكانات الأشباح. كان يُمنع كل مخلوق غريب من النمو إلى رتبة A+. إذا نمت الأشباح إلى رتبة A+، فسيكون المعبد في ورطة. ستمزق الأشباح المعبد إربًا. الشيء الأكثر أهمية الآن هو العثور على الأشباح وعدم منحهم الوقت للنمو. شعر سيد المعبد القديم بالضغط يزداد فجأة. قال بعجز: “كلايتون، قم بإعداد خطة الإوزة الوحيدة!”.
بعد أن يطلق فلاندرز عالم الجليد والثلج، سيستخدم الممر الفضائي للمغادرة بسرعة. ثم سيكون الأعداء داخل نطاق هجوم عالم الجليد والثلج في ورطة. فكر في الأمر. ضمن نطاق هجوم يبلغ خمسين كيلومترًا، لم يكن لدى العديد من الأعداء داخل النطاق أي فكرة عمن يهاجمهم. سيعتقدون فقط أن هذه كارثة طبيعية. في مواجهة كارثة طبيعية، بغض النظر عن نوع المخلوق، سيشعرون بالخوف. ما أراده فلاندرز هو هذا النوع من الخوف. كلما كان أكثر، كان أفضل!.
عرف الشيخ الأكبر كلايتون عن خطة الإوزة الوحيدة. بعد أن أصبح الشيخ الأكبر، أخبره سيد المعبد القديم ما هي خطة الإوزة الوحيدة. بصفته سيد المعبد، كان يعرف بوضوح عدد أعداء المعبد. إذا ضعف المعبد يومًا ما، فمن المحتمل أن يتحول هؤلاء الأعداء إلى ذئاب برية ويعضون معبد سالكو. “سيد المعبد القديم، هل حقًا لا توجد طريقة أخرى؟ بمجرد تفعيل خطة الإوزة الوحيدة، سيختفي المعبد تمامًا من الكوكب الأزرق.”. بالتفكير في الاختفاء من الكوكب الأزرق، كان ذلك مثل سكين يقطع في قلبه. لم يقل سيد المعبد القديم شيئًا. لوح بيده فقط. فهم الشيخ الأكبر أن سيد المعبد القديم على وشك طرد ضيوفه. غادر بلباقة الغرفة السرية تحت الأرض.
الفصل 414: ديور كثير الكلام
على حافة الغابة القديمة، كان رالف يوبخ رجال الأشجار بصوت عالٍ. “أنتم يا رجال الأشجار الملاعين، أنتم مجرد عبيد خلقتهم المخلوقات الذهبية الغريبة. أنتم آلاتنا الذهبية الغريبة، مواشينا.”. بغض النظر عن كيفية توبيخه وشتمه، لم يبد أن رجال الأشجار سمعوه وتجاهلوه. شعر رالف بإهانة كبيرة. بخلاف الغضب، أدرك أنه ليس لديه حل.
كان مورس والآخرون مستعدين للتضحية بأنفسهم. لم يتوقعوا أن رجال الأشجار حاصروهم فقط ولم يهاجموا. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في أذهانهم: لقد هاجم السيد. لأنه بخلاف الفزاعة، لم يتمكنوا من تخيل أي شخص آخر على الكوكب الأزرق لديه مثل هذه القدرة. لقد كسرت الفزاعة حدودهم المعرفية مرارًا وتكرارًا. شعروا أنه من الصواب أن يحدث أي شيء للفزاعة.
كان مورس والآخرون مستعدين للتضحية بأنفسهم. لم يتوقعوا أن رجال الأشجار حاصروهم فقط ولم يهاجموا. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في أذهانهم: لقد هاجم السيد. لأنه بخلاف الفزاعة، لم يتمكنوا من تخيل أي شخص آخر على الكوكب الأزرق لديه مثل هذه القدرة. لقد كسرت الفزاعة حدودهم المعرفية مرارًا وتكرارًا. شعروا أنه من الصواب أن يحدث أي شيء للفزاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة الغابة القديمة، كان رالف يوبخ رجال الأشجار بصوت عالٍ. “أنتم يا رجال الأشجار الملاعين، أنتم مجرد عبيد خلقتهم المخلوقات الذهبية الغريبة. أنتم آلاتنا الذهبية الغريبة، مواشينا.”. بغض النظر عن كيفية توبيخه وشتمه، لم يبد أن رجال الأشجار سمعوه وتجاهلوه. شعر رالف بإهانة كبيرة. بخلاف الغضب، أدرك أنه ليس لديه حل.
كان غراهام لديه مزاج سيئ. سلوك المخلوقات الذهبية الغريبة المتعجرف لرالف الآن جعله غير سعيد للغاية. على أي حال، حاصرهم رجال الأشجار فقط ولم يهاجموهم. قرر غراهام تجربته. قفز ليظهر بجانب رالف ونظر إلى الإنسان العملاق الذي قفز على الفور أمامه. كان رالف مرعوبًا. رجل الشجرة الذي اعتمد عليه أكثر من غيره لم يتحرك لإيقاف هذا الإنسان. “بسرعة، أيها العبيد الأغبياء، تعالوا واحفظوني. آمركم بحمايتي!”.
بعد أن يطلق فلاندرز عالم الجليد والثلج، سيستخدم الممر الفضائي للمغادرة بسرعة. ثم سيكون الأعداء داخل نطاق هجوم عالم الجليد والثلج في ورطة. فكر في الأمر. ضمن نطاق هجوم يبلغ خمسين كيلومترًا، لم يكن لدى العديد من الأعداء داخل النطاق أي فكرة عمن يهاجمهم. سيعتقدون فقط أن هذه كارثة طبيعية. في مواجهة كارثة طبيعية، بغض النظر عن نوع المخلوق، سيشعرون بالخوف. ما أراده فلاندرز هو هذا النوع من الخوف. كلما كان أكثر، كان أفضل!.
……
……
ترجمة [Great Reader]
في غرفة سرية تحت الأرض في مقر معبد سالكو، وقف الشيخ الأكبر باحترام في الأسفل. عبس سيد المعبد القديم. عرف خطر هذا الوضع. “كيف هو كسر الختم في عرين الأشباح؟”. “بيرش يقوم بكسره بالفعل. أخشى أن يستغرق الأمر عامين على الأقل.”. كان سيد المعبد القديم أيضًا عاجزًا عن الكلام إلى حد ما. هل يمكن اعتبار هذا أن معبد سالكو يرمي حجرًا على أقدامه؟. “أرسل أمرًا إلى بيرش بالتخلي عن كسر الختم في عرين الأشباح. من الواضح أن الأشباح في عرين الأشباح قد هربت بالفعل.”. فهم الشيخ الأكبر بشكل طبيعي أفكار سيد المعبد القديم. استدعى بيرش إلى المقر لمناقشة كيفية التعامل مع مخلوقات الأشباح الغريبة. على الرغم من أن مخلوقات الأشباح الغريبة لم تأت لتسبب لهم مشاكل الآن، إلا أنهم كانوا يعرفون إمكانات الأشباح. كان يُمنع كل مخلوق غريب من النمو إلى رتبة A+. إذا نمت الأشباح إلى رتبة A+، فسيكون المعبد في ورطة. ستمزق الأشباح المعبد إربًا. الشيء الأكثر أهمية الآن هو العثور على الأشباح وعدم منحهم الوقت للنمو. شعر سيد المعبد القديم بالضغط يزداد فجأة. قال بعجز: “كلايتون، قم بإعداد خطة الإوزة الوحيدة!”.
كان غراهام لديه مزاج سيئ. سلوك المخلوقات الذهبية الغريبة المتعجرف لرالف الآن جعله غير سعيد للغاية. على أي حال، حاصرهم رجال الأشجار فقط ولم يهاجموهم. قرر غراهام تجربته. قفز ليظهر بجانب رالف ونظر إلى الإنسان العملاق الذي قفز على الفور أمامه. كان رالف مرعوبًا. رجل الشجرة الذي اعتمد عليه أكثر من غيره لم يتحرك لإيقاف هذا الإنسان. “بسرعة، أيها العبيد الأغبياء، تعالوا واحفظوني. آمركم بحمايتي!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات