أهمية مقر المعبد
الفصل 418: أهمية مقر المعبد
كان لرجال الأشجار جذورهم تحت الطريق. يمكنهم امتصاص العناصر الغذائية تحت الأرض. سيتم إرسال أجورهم الشهرية إلى عائلاتهم في الغابة عن طريق المكملات الغذائية التي يشترونها. كان رجال الأشجار يعتزون بفرصة الحصول على وظيفة في مدينة باتيوس. عملوا بجد هنا ولم يرتكبوا أخطاء أبدًا. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الحيوانات الكبيرة التي تجر عربات في الشوارع. كانت هذه الحيوانات كلها ذكية. عملوا في المدينة وتلقوا أجورهم. بالإضافة إلى وجباتهم الخاصة، اشتروا أيضًا إمدادات لعائلاتهم. كان هناك العديد والعديد من الوظائف للبشر ورجال الأشجار وجميع أنواع الحيوانات الذكية. كان مدير مكتب النقل في مدينة باتيوس مخلوقًا ذهبيًا غريبًا. طالما أن المخلوق الذهبي الغريب لم يكن من الرتبة A+، فلن يقلقوا بشأن الخطر. في الواقع، كسبت قبيلة المخلوقات الذهبية الغريبة الكثير من إنشاء هذه المدينة. قبلت الغابة القديمة بأكملها هذه المدينة. كانت هذه المدينة أيضًا نافذة لتجارة موارد الغابات.
كلمات ديور أثارت فضول فلاندرز بشدة. أراد فلاندرز سماع فكرة ديور الجيدة. “نحتاج فقط إلى استخدام شبح للظهور في الغابة القديمة وجذبهم إلى الغابة القديمة أولاً. طالما دخلوا الغابة، لدي طريقة لاستخدام الغابة السحرية لفصلهم.”. كان سعيدًا جدًا لأنه تمكن من التوصل إلى طريقة جيدة لمساعدة الفزاعة، أراد إثبات قيمته. طالما أنه قدم مساهمة جليلة، ستعتمد الفزاعة أكثر فأكثر على المخلوقات الذهبية الغريبة. عندما يحين ذلك الوقت، ستدعم الفزاعة بالتأكيد المخلوقات الذهبية الغريبة. بدعم من شخصيات قوية، ستتمكن المخلوقات الذهبية الغريبة بالتأكيد من إحياء نفسها مرة أخرى. ربما كانت هذه أفضل فرصة. باغتنام هذه الفرصة، قد تتمكن المخلوقات الذهبية من إحياء نفسها. بالتفكير في هذا، كان متحمسًا للغاية.
بعد الاستماع إلى كلمات ديور، شعر فلاندرز أن الاحتمال كان كبيرًا جدًا. ستزداد قوة المخلوقات الذهبية الغريبة في الغابة القديمة زيادة كبيرة. كلما كانوا في وسط الغابة، زادت الزيادة. لم يكن الأمر يقتصر على المخلوقات الذهبية الغريبة. كانت جميع المخلوقات في الغابة القديمة تقريبًا هكذا. أما عن السبب، فلم يكن فلاندرز متأكدًا تمامًا. ومع ذلك، لم يكن هذا مهمًا. طالما أنها يمكن أن تساعد فلاندرز في إكمال المهمة، فلا بأس. بالنسبة لفلاندرز، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، طالما أنه يمكنه إكمال المهمة، لم يمانع فلاندرز في مكافأته.
بعد الاستماع إلى كلمات ديور، شعر فلاندرز أن الاحتمال كان كبيرًا جدًا. ستزداد قوة المخلوقات الذهبية الغريبة في الغابة القديمة زيادة كبيرة. كلما كانوا في وسط الغابة، زادت الزيادة. لم يكن الأمر يقتصر على المخلوقات الذهبية الغريبة. كانت جميع المخلوقات في الغابة القديمة تقريبًا هكذا. أما عن السبب، فلم يكن فلاندرز متأكدًا تمامًا. ومع ذلك، لم يكن هذا مهمًا. طالما أنها يمكن أن تساعد فلاندرز في إكمال المهمة، فلا بأس. بالنسبة لفلاندرز، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، طالما أنه يمكنه إكمال المهمة، لم يمانع فلاندرز في مكافأته.
كانت مدينة باتيوس فريدة جدًا. كانت المتاجر والمشاة وإدارة المدينة كلها مزيجًا من الأنواع البشرية وأنواع الغابات. بالطبع، كان على أنواع الغابات أن تكون ذكية. وإلا، فلن تتمكن مدينة حديثة من العمل. عندما جاء فلاندرز لأول مرة إلى المدينة، فوجئ جدًا. كان شرطي المرور في الشوارع هنا نوعًا من رجال الأشجار طوال القامة. كان هذا النوع من رجال الأشجار مثيرًا للاهتمام للغاية. يمكن أن يغير لحاءهم لونه، ويمكنهم التبديل بين الأحمر والأصفر والأزرق حسب الرغبة. في الواقع، كان هناك العديد من الألوان المختلفة التي يمكنهم تغييرها.
“جيد جدًا! ديور، إذا نجحت في فصلهم، سأكافئك بشكل صحيح.”. بعد الحصول على إجابة إيجابية من الفزاعة، كان ديور مليئًا بالطاقة. في الوقت الحالي، كان يأمل بشكل خاص أن يأتي هؤلاء الرجال من معبد سالكو إلى الغابة القديمة في أقرب وقت ممكن. إذا لم يأتوا، فلن تتاح لديور فرصة لتقديم مساهمة.
كان لرجال الأشجار جذورهم تحت الطريق. يمكنهم امتصاص العناصر الغذائية تحت الأرض. سيتم إرسال أجورهم الشهرية إلى عائلاتهم في الغابة عن طريق المكملات الغذائية التي يشترونها. كان رجال الأشجار يعتزون بفرصة الحصول على وظيفة في مدينة باتيوس. عملوا بجد هنا ولم يرتكبوا أخطاء أبدًا. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الحيوانات الكبيرة التي تجر عربات في الشوارع. كانت هذه الحيوانات كلها ذكية. عملوا في المدينة وتلقوا أجورهم. بالإضافة إلى وجباتهم الخاصة، اشتروا أيضًا إمدادات لعائلاتهم. كان هناك العديد والعديد من الوظائف للبشر ورجال الأشجار وجميع أنواع الحيوانات الذكية. كان مدير مكتب النقل في مدينة باتيوس مخلوقًا ذهبيًا غريبًا. طالما أن المخلوق الذهبي الغريب لم يكن من الرتبة A+، فلن يقلقوا بشأن الخطر. في الواقع، كسبت قبيلة المخلوقات الذهبية الغريبة الكثير من إنشاء هذه المدينة. قبلت الغابة القديمة بأكملها هذه المدينة. كانت هذه المدينة أيضًا نافذة لتجارة موارد الغابات.
رتب ديور جميع مرؤوسيه لإيلاء اهتمام وثيق لحافة الغابة القديمة، وخاصة مدينة باتيوس. رتب عددًا كافيًا من الأشخاص لإيلاء اهتمام لكل شيء هنا. كانت مدينة باتيوس أكبر مدينة بشرية على حافة الغابة القديمة المقفرة. كان هذا هو المكان الوحيد للمرور إلى الغابة القديمة. يمكن لمخلوقات الغابة القديمة البقاء على قيد الحياة في هذه المدينة حتى لو غادروا الغابة، ولكن هذا كان بالفعل الحد الأقصى.
بعد الاستماع إلى كلمات ديور، شعر فلاندرز أن الاحتمال كان كبيرًا جدًا. ستزداد قوة المخلوقات الذهبية الغريبة في الغابة القديمة زيادة كبيرة. كلما كانوا في وسط الغابة، زادت الزيادة. لم يكن الأمر يقتصر على المخلوقات الذهبية الغريبة. كانت جميع المخلوقات في الغابة القديمة تقريبًا هكذا. أما عن السبب، فلم يكن فلاندرز متأكدًا تمامًا. ومع ذلك، لم يكن هذا مهمًا. طالما أنها يمكن أن تساعد فلاندرز في إكمال المهمة، فلا بأس. بالنسبة لفلاندرز، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، طالما أنه يمكنه إكمال المهمة، لم يمانع فلاندرز في مكافأته.
في البداية، دفعت ولايات بارو المتحدة ثمنًا باهظًا لإنشاء هذه المدينة. في النهاية، وافقت قبائل رجال الأشجار الأربع في الغابة القديمة على السماح للبشر بإنشاء هذه المدينة. ومع ذلك، كان لا بد من تسليم نصف أرباح هذه المدينة إلى القوى المختلفة في الغابة القديمة. كواحدة من أقدم القوى في الغابة القديمة، كانت المخلوقات الذهبية الغريبة تمتلك بطبيعة الحال جزءًا من حقوق هذه المدينة.
الفصل 418: أهمية مقر المعبد
كانت مدينة باتيوس فريدة جدًا. كانت المتاجر والمشاة وإدارة المدينة كلها مزيجًا من الأنواع البشرية وأنواع الغابات. بالطبع، كان على أنواع الغابات أن تكون ذكية. وإلا، فلن تتمكن مدينة حديثة من العمل. عندما جاء فلاندرز لأول مرة إلى المدينة، فوجئ جدًا. كان شرطي المرور في الشوارع هنا نوعًا من رجال الأشجار طوال القامة. كان هذا النوع من رجال الأشجار مثيرًا للاهتمام للغاية. يمكن أن يغير لحاءهم لونه، ويمكنهم التبديل بين الأحمر والأصفر والأزرق حسب الرغبة. في الواقع، كان هناك العديد من الألوان المختلفة التي يمكنهم تغييرها.
تلقى مورس وغراهام وبليتر جميعًا أوامر من مقر معبد سالكو. أخبروا فلاندرز بهذا الخبر. تلقى خبراء الرتبة S الثلاثة أيضًا المعلومات. أخبروا فلاندرز بهذه المعلومات أيضًا. خشخشة! “تريدون قتالي؟ كل المعلومات في يدي، وما زلتم تعتقدون أنكم تستطيعون الفوز؟ لإرسال الكثير من الهدايا دفعة واحدة، أنا ممتن حقًا لمعبد سالكو.”. بعد سماع كلمات فلاندرز، لم يعرف غابرييل والآخرون حقًا ماذا يقولون. على الرغم من أنهم كانوا تحت السيطرة، إلا أنهم لم يفقدوا عقولهم. “سيدي، من فضلك كن مطمئنًا. مطار مدينة باتيوس مليء بأفرادنا، وقد تم مراقبتهم جميعًا عن كثب. إذا جاء هؤلاء من معبد سالكو إلى مدينة باتيوس، فسيتم اكتشافهم على الفور.”. عند سماع خطة معبد سالكو، لم يعد ديور قلقًا جدًا. ربت على صدره ووعد فلاندرز بأنه سيكمل المهمة. “سيدي، حتى لو رتبوا 900 منهم، فلن يكون لهم الكلمة الأخيرة في الغابة.”.
كان لرجال الأشجار جذورهم تحت الطريق. يمكنهم امتصاص العناصر الغذائية تحت الأرض. سيتم إرسال أجورهم الشهرية إلى عائلاتهم في الغابة عن طريق المكملات الغذائية التي يشترونها. كان رجال الأشجار يعتزون بفرصة الحصول على وظيفة في مدينة باتيوس. عملوا بجد هنا ولم يرتكبوا أخطاء أبدًا. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الحيوانات الكبيرة التي تجر عربات في الشوارع. كانت هذه الحيوانات كلها ذكية. عملوا في المدينة وتلقوا أجورهم. بالإضافة إلى وجباتهم الخاصة، اشتروا أيضًا إمدادات لعائلاتهم. كان هناك العديد والعديد من الوظائف للبشر ورجال الأشجار وجميع أنواع الحيوانات الذكية. كان مدير مكتب النقل في مدينة باتيوس مخلوقًا ذهبيًا غريبًا. طالما أن المخلوق الذهبي الغريب لم يكن من الرتبة A+، فلن يقلقوا بشأن الخطر. في الواقع، كسبت قبيلة المخلوقات الذهبية الغريبة الكثير من إنشاء هذه المدينة. قبلت الغابة القديمة بأكملها هذه المدينة. كانت هذه المدينة أيضًا نافذة لتجارة موارد الغابات.
كانت مدينة باتيوس فريدة جدًا. كانت المتاجر والمشاة وإدارة المدينة كلها مزيجًا من الأنواع البشرية وأنواع الغابات. بالطبع، كان على أنواع الغابات أن تكون ذكية. وإلا، فلن تتمكن مدينة حديثة من العمل. عندما جاء فلاندرز لأول مرة إلى المدينة، فوجئ جدًا. كان شرطي المرور في الشوارع هنا نوعًا من رجال الأشجار طوال القامة. كان هذا النوع من رجال الأشجار مثيرًا للاهتمام للغاية. يمكن أن يغير لحاءهم لونه، ويمكنهم التبديل بين الأحمر والأصفر والأزرق حسب الرغبة. في الواقع، كان هناك العديد من الألوان المختلفة التي يمكنهم تغييرها.
قيل إن ولايات بارو المتحدة والقوى في الغابة القديمة لديها خطط لإنشاء عدد قليل من المدن الأخرى. ومع ذلك، لم يتم تسوية مسألة توزيع الفوائد. تم مراقبة مطار باتيوس عن كثب، وخاصة كبار السن، الذين تم الاعتناء بهم. لم يعرف كبار السن السبب، لكن الخدمة الدقيقة كانت لا تزال مرضية. إذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها كبار السن إلى مدينة باتيوس، فسوف يفاجأون. سيعتقدون أن أهل المدينة يحترمون كبار السن بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، دفعت ولايات بارو المتحدة ثمنًا باهظًا لإنشاء هذه المدينة. في النهاية، وافقت قبائل رجال الأشجار الأربع في الغابة القديمة على السماح للبشر بإنشاء هذه المدينة. ومع ذلك، كان لا بد من تسليم نصف أرباح هذه المدينة إلى القوى المختلفة في الغابة القديمة. كواحدة من أقدم القوى في الغابة القديمة، كانت المخلوقات الذهبية الغريبة تمتلك بطبيعة الحال جزءًا من حقوق هذه المدينة.
سأل ديور مرؤوسيه كل يوم عما إذا كان هناك خمسة من كبار السن يأتون إلى المطار في المدينة. في كل مرة كان يصاب بخيبة أمل، وكلما زادت خيبة أمله، زاد قلقه. لديه الآن استياء قوي جدًا تجاه هؤلاء الأشخاص الخمسة. كانت الكفاءة منخفضة للغاية. كان من المفترض أن يكون ذلك قبل يوم أو يومين، ولكن بعد ثلاثة أيام، لم يأت هؤلاء الأشخاص بعد.
كلمات ديور أثارت فضول فلاندرز بشدة. أراد فلاندرز سماع فكرة ديور الجيدة. “نحتاج فقط إلى استخدام شبح للظهور في الغابة القديمة وجذبهم إلى الغابة القديمة أولاً. طالما دخلوا الغابة، لدي طريقة لاستخدام الغابة السحرية لفصلهم.”. كان سعيدًا جدًا لأنه تمكن من التوصل إلى طريقة جيدة لمساعدة الفزاعة، أراد إثبات قيمته. طالما أنه قدم مساهمة جليلة، ستعتمد الفزاعة أكثر فأكثر على المخلوقات الذهبية الغريبة. عندما يحين ذلك الوقت، ستدعم الفزاعة بالتأكيد المخلوقات الذهبية الغريبة. بدعم من شخصيات قوية، ستتمكن المخلوقات الذهبية الغريبة بالتأكيد من إحياء نفسها مرة أخرى. ربما كانت هذه أفضل فرصة. باغتنام هذه الفرصة، قد تتمكن المخلوقات الذهبية من إحياء نفسها. بالتفكير في هذا، كان متحمسًا للغاية.
بعد أن تلقى خبراء معبد سالكو الخمسة من الرتبة S الرسالة، لم يذهبوا على الفور إلى الغابة القديمة المقفرة. بعد مناقشة، اتفق الخمسة على أنه من الأهم فهم معلومات العدو بالكامل. علاوة على ذلك، سمعوا أن هناك العشرات من الأشباح من الرتبة A+ ظهرت بشكل غامض. لم يفكروا كثيرًا في الأشباح من الرتبة A+. كانوا قلقين فقط إذا كان عددهم كبيرًا جدًا. كان هناك شيء مثل النمل الذي يقضم الفيلة. من أجل سلامتهم ومن أجل إكمال المهمة بنجاح، اختاروا العودة إلى مقر معبد سالكو. تواصلوا مع سيد المعبد القديم بعمق وتعلموا الكثير من المعلومات. كانوا يؤمنون بنتائج بلورة الكشف عن المخلوقات الغريبة. بعد كل هذه السنوات، لم تخطئ بلورة الكشف عن المخلوقات الغريبة أبدًا.
أخذ الخمسة هذه المهمة على محمل الجد. أحضروا ما مجموعه تسعين من مستخدمي القدرات الخارقة من الرتبة A+ من المعبد. كان هناك خمسة أو ستة مخلوقات ذهبية غريبة أخرى خضعت بالفعل للمعبد. عندما وصلوا إلى الغابة القديمة، لم يتمكنوا من الاستغناء عنهم كمرشدين. سيشكل مستخدمو القدرات الخارقة هؤلاء ثلاثة فرق، بقيادة خبراء المعبد الثلاثة من الرتبة A+. حشد مقر معبد سالكو ثلث قواته هذه المرة. أولوا أهمية كبيرة لهذه العملية.
أخذ الخمسة هذه المهمة على محمل الجد. أحضروا ما مجموعه تسعين من مستخدمي القدرات الخارقة من الرتبة A+ من المعبد. كان هناك خمسة أو ستة مخلوقات ذهبية غريبة أخرى خضعت بالفعل للمعبد. عندما وصلوا إلى الغابة القديمة، لم يتمكنوا من الاستغناء عنهم كمرشدين. سيشكل مستخدمو القدرات الخارقة هؤلاء ثلاثة فرق، بقيادة خبراء المعبد الثلاثة من الرتبة A+. حشد مقر معبد سالكو ثلث قواته هذه المرة. أولوا أهمية كبيرة لهذه العملية.
بعد الاستماع إلى كلمات ديور، شعر فلاندرز أن الاحتمال كان كبيرًا جدًا. ستزداد قوة المخلوقات الذهبية الغريبة في الغابة القديمة زيادة كبيرة. كلما كانوا في وسط الغابة، زادت الزيادة. لم يكن الأمر يقتصر على المخلوقات الذهبية الغريبة. كانت جميع المخلوقات في الغابة القديمة تقريبًا هكذا. أما عن السبب، فلم يكن فلاندرز متأكدًا تمامًا. ومع ذلك، لم يكن هذا مهمًا. طالما أنها يمكن أن تساعد فلاندرز في إكمال المهمة، فلا بأس. بالنسبة لفلاندرز، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، طالما أنه يمكنه إكمال المهمة، لم يمانع فلاندرز في مكافأته.
تلقى مورس وغراهام وبليتر جميعًا أوامر من مقر معبد سالكو. أخبروا فلاندرز بهذا الخبر. تلقى خبراء الرتبة S الثلاثة أيضًا المعلومات. أخبروا فلاندرز بهذه المعلومات أيضًا. خشخشة! “تريدون قتالي؟ كل المعلومات في يدي، وما زلتم تعتقدون أنكم تستطيعون الفوز؟ لإرسال الكثير من الهدايا دفعة واحدة، أنا ممتن حقًا لمعبد سالكو.”. بعد سماع كلمات فلاندرز، لم يعرف غابرييل والآخرون حقًا ماذا يقولون. على الرغم من أنهم كانوا تحت السيطرة، إلا أنهم لم يفقدوا عقولهم. “سيدي، من فضلك كن مطمئنًا. مطار مدينة باتيوس مليء بأفرادنا، وقد تم مراقبتهم جميعًا عن كثب. إذا جاء هؤلاء من معبد سالكو إلى مدينة باتيوس، فسيتم اكتشافهم على الفور.”. عند سماع خطة معبد سالكو، لم يعد ديور قلقًا جدًا. ربت على صدره ووعد فلاندرز بأنه سيكمل المهمة. “سيدي، حتى لو رتبوا 900 منهم، فلن يكون لهم الكلمة الأخيرة في الغابة.”.
كانت مدينة باتيوس فريدة جدًا. كانت المتاجر والمشاة وإدارة المدينة كلها مزيجًا من الأنواع البشرية وأنواع الغابات. بالطبع، كان على أنواع الغابات أن تكون ذكية. وإلا، فلن تتمكن مدينة حديثة من العمل. عندما جاء فلاندرز لأول مرة إلى المدينة، فوجئ جدًا. كان شرطي المرور في الشوارع هنا نوعًا من رجال الأشجار طوال القامة. كان هذا النوع من رجال الأشجار مثيرًا للاهتمام للغاية. يمكن أن يغير لحاءهم لونه، ويمكنهم التبديل بين الأحمر والأصفر والأزرق حسب الرغبة. في الواقع، كان هناك العديد من الألوان المختلفة التي يمكنهم تغييرها.
……
ترجمة [Great Reader]
ترجمة [Great Reader]
كان لرجال الأشجار جذورهم تحت الطريق. يمكنهم امتصاص العناصر الغذائية تحت الأرض. سيتم إرسال أجورهم الشهرية إلى عائلاتهم في الغابة عن طريق المكملات الغذائية التي يشترونها. كان رجال الأشجار يعتزون بفرصة الحصول على وظيفة في مدينة باتيوس. عملوا بجد هنا ولم يرتكبوا أخطاء أبدًا. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الحيوانات الكبيرة التي تجر عربات في الشوارع. كانت هذه الحيوانات كلها ذكية. عملوا في المدينة وتلقوا أجورهم. بالإضافة إلى وجباتهم الخاصة، اشتروا أيضًا إمدادات لعائلاتهم. كان هناك العديد والعديد من الوظائف للبشر ورجال الأشجار وجميع أنواع الحيوانات الذكية. كان مدير مكتب النقل في مدينة باتيوس مخلوقًا ذهبيًا غريبًا. طالما أن المخلوق الذهبي الغريب لم يكن من الرتبة A+، فلن يقلقوا بشأن الخطر. في الواقع، كسبت قبيلة المخلوقات الذهبية الغريبة الكثير من إنشاء هذه المدينة. قبلت الغابة القديمة بأكملها هذه المدينة. كانت هذه المدينة أيضًا نافذة لتجارة موارد الغابات.
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات